في تركيا، ليس أقوى من الإعلام سلاحا، لحشد التأييد، هذه هي الخلاصة التي يمكن استنتاجها عند زيارة مقر مؤسسة “زمان” التابعة لجماعة “خدمة” التي يتزعمها فتح الله غولن، والتي لها العديد من الإصدارات الإعلامية، وتشغل أزيد من 800 صحافي بمقرها المركزي الفخم بقلب إسطنبول.
الذراع الإعلامية لجماعة “خدمة” أو جماعة “غولن” كما توصف إعلاميا، تضم أيضا وكالة “جيهان” للأنباء التي توزع أخبارها بخمس لغات، وتنتج 1585 قصاصة في اليوم، توزعها على دول العالم، وهي الوكالة التي تنافس نظيرتها “الأناضول” شبه الرسمية، وتعطى نوعا من التوازن الإعلامي في تركيا، وصورتها الإعلامية في الخارج.
عبد الحميد بيليجي، المدير العام لوكالة “جيهان” التركية أكد في لقاء خاص مع هسبريس، أن وجود الوكالة في الساحة الإعلامية، جعل العالم يتعرف أكثر على تركيا من مختلف الزوايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وكسر قاعدة صوت الإعلام الواحد التي كانت سائدة في تركيا.
وعن تعاطي الوكالة التي تُصرف مواقف جماعة “غولن” مع الهزّات الأخيرة التي حدثت في تركيا، والتي مسّت بنية الدولة الأمنية ، وإن كانت “التسريبات” على “اليوتيوب” ومواقع التواصل الاجتماعي ستضر بالدولة التركية، قبل أن تضر بحزب “العدالة والتنمية” الحاكم، أكد الرجل الأول في وكالة “جيهان” أنّ “تركيا أكبر من تسريبات خصّت أشخاصا في حزب معين، لأن تركيا هي إرث، وحضارة، وتاريخ، وقوة بشرية”.
ويضيف بيليجي أن “العالم الإسلامي لا ينظر إلى هذه القواسم المهمة، ويعتقد، خطأً، أن تركيا هي رجب طيب أردوغان”، و”هو اختزال خاطئ، يجعل فهم تركيا ليس دقيقا،” لأن تركيا – يضيف بيليجي – “هي الإنسان، هي الشعب وديناميته، التي جعلت البلد يتقدم، حتى أصبحت الدولة تصدر اليوم أزيد من 150 مليار دولار في السنة إلى الخارج، وتحقق قفزة اقتصادية، وديمقراطية هائلة، وكل ذلك بسبب حيوية الشعب وإصراره على التغيير الإيجابي نحو المستقبل”.
ولم ينف المدير العام لوكالة “جيهان” التركية الدور الحيوي الذي قام به أردوغان في الدفع بتركيا نحو مصاف الدول التي أصبح لها مكان مهم في خريطة العالم، غير أن ذلك، لا يمكنه أن يخفي الأخطاء التي ارتكبها القائد الحالي لحزب “العدالة والتنمية”، يقول المتحدث.
يعدد بيلجي أخطاء أردغان بالقول إنه عزل تركيا عن محيطها الإقليمي من خلال مواقفه في السياسة الخارجية تجاه كل من سوريا ومصر والعراق، كما دخل في موجهة شبه مباشرة مع الولايات المتحدة الأمريكية، وهي سياسات لا تخدم المصلحة التركية خارجيا، وفق تعبير المدير العام لوكالة “جيهان” التركية.
بفضل أردوغان أصبحت تركيا أقوى في ميادين شتى. تواضعه وحنكته ومواقفه البطولية جعلته من أبرز الشخصيات عالميا
تعرف الرجال بافعالها.
ماذا قدم غولن لتركيا وماذا قدم اردغان لتركيا
تركيا ليست عندها ميزانية قصور أو أوسمة تلتهم ربع ميزانية البلد
تركيا عندها رئيس وزراء كامل الصلاحيات يطبق برامجه كاملة وبكل حرية دون تدخل من حكومة ظل …المرجو ان تكون الرسالة قد وصلت وشكرا للنشر
Grâce a la politique Erdogane la Turquie est devenu une force économique
قال لي احد الاتراك يوما انه اتجه الى قنصلية بلده في هولندا و كان الوقت شهر رمضان فوجدهم يشربون القهوة و المونادا في النهار فلما قال لهم الا تخشون الله فاستهزؤا و قالوا نحن لا نعترف بالاسلام .في كل الدول الاسلامية دولة عميقة تتمتل في شرطتها و جنودها و رجال اعمالها …لهم اليد مع اعداء الاسلام امريكا و روسيا و اوربا و الهند و الصين و اليهود و استراليا و امريكا اللاتنية و افارقة كفار و شيعة حاقدون .سبحان الله كثيرون 6 ملياركفار و مليار مسلم و حتى من مليار مسلم هناك فقط 100 مليون مؤمن (ثلة من الاولين و قليل من الاخرين) صدق الله العظيم اجعلنا منهم يا رب
أردوغان رجل في زمن قل فيه الرجال . لقد قفز بتركيا قفزة نوعية في كل المجالات في فترة قياسية (12 سنة ترقيبا ) والعبرة التي يجب أن نستخلصها من هذه التجربة الناجحة : لا شئ مستحيل أمام الإنسان عندما تصدق النوايا .فبإمكان كل دولة أن تصل إلى ما وصلت إليه الدول المتقدمة إذا توفرت مجموعة من الشروط منها على سبيل المثال :
– إستقلالية القرار السياسي
– جعل مصلحة البلاد فوق كل إعتبار سياسي أوإديولوجي .
– محاربة الفساد .
– إصلاح التعليم والذي من خلاله يتم إصلاح وتكوين الإنسان .
– إعتماد الآليات الديموقراطية الوسيلة الوحيدة في تداول السلطة .
–
ce que cette personne essaye de faire comprendre aux arabes c est que un homme seul ne peut pas faire un pays .Si la turquie est devenu une puissance economique remarquable c est grace surtout au dynamisme de son peuple.tres travailleur qui compte sur lui meme et pas sur l etat pour travailler
la bas les "mou3attaloun" n existent pas ,il y a des "3attiloun" certes mais ils ont honte alors ils ne manifestent pas .
Il y n a qu avoir içi en France .les turcs sont venus dans les années 90 et aujourd hui ils possedent la quasi majorité des petites entreprises
Alors que le maghrebin qui est la depuis les années 50 il est encore en France a attendre que l etat le fasse vivre ou qu une entreprise l embauche.
Et autre secret de la reussite de la turquie c est attaturc qui a fait en sorte que la turquie ai de bons rapport avec l occident .
Voila ce que cet homme voulait dire aux arabes qui pensent qu un homme seul est capable avec une baguette magique de changer les choses et ils l attendent
يا جماعة الخدمات التي خذلت أبناءها كيف يثق بها الغرب قبل الشرق
لسنا اغبياء نعرف ان تركيا حققت اقلاع اقتصادي و تكنلوجي عظيم بفضل اردوغان و حزبه كفى من استغباء الشعوب و كفى من النظر الى المسلمين من فوق اردوغان قدوة لكل مسلم على وجه الارض
الفضل يعود للعلمانية وليس لأردوغان.
الإسلاميون وحدهم هم الذين يتوهمون ويدعون كون أردوغان هو الدي قدم تركيا! مع العلم أن جل القراء يفهمون الحقيقة جيدا.
وهل القراء أغبياء إلى هده الدرجة حتى يظنون ويعتقدون بأن أردوغان هو الدي قدم تركيا علما أن كل هذا التقدم الدي تعيشه تركيا قتصاديا وصناعيا هوثمرة لعمل يعود بالفعل لعقود طويلة من العلمانية التي تعيش فيها تركيا.
ولمادا تونس والمغرب والسودان الدي يحكمونهم الإسلاميون لازالوا متخلفين رغم أن السودان يحكمه الإسلاميون منذ مايزيد عن مايقرب من ثلاثين سنة؟؟؟؟
أردوغان رجل في زمن قل فيه الرجال
To number 10
What you said, is called argument from hindsight, you assert thatTurky has reached its progress dude to secularism, a quick look at the history of turkey will tell you that turky has been secular for 75 years before ardogan took charge. Well, if you were realistic as you claim to be, you would be greatful what this man has achieved for turky an unprecedent streak of achievements hardly even witnessed in the west…
Therfore, what one can dedude from people like you, is their perpetuated hope that islamically inspired government never succeed in anything…this goes to show the bigotry of secularists, leftists, and libertards…they can't stand they're wrong….even if it it is in the broad daylight…
الشي الرائع والمستحب والذي يحسب للسيد اردوغان هو تخليص بلده من جميع الديون…
انا أتفق تماما مع السيد عبد الرحمن رجب طيب اردوغان لم يقدم شيء, بل دينامية الشعب و اصراره على التفوق و المضي الى الأمام هو ما أوصل تركيا إلى ما هي عليه. من قبل انتخاب حزب العدالة و التنمية كانت تركيا تعرف تطورا ملحوظا و مع مجيئ رجب وجد أرضية خصبة لم يأت بجديد الا بعد التعديلات صانع تركيا هو مصطفى كمال أتاتورك مؤسس تركيا الحديثة الذي طوى صفحات الماضي للرجل المريض و فتح باب الانوار و التقدم الى تركيا بفضله انضمت تركيا الى الناتو في الخمسينات و أيضا بفضله انضمت الى لاتحاد جمركي الاوربي و الى المجلس الاوربي, دولة علمانية رأسمالية تضمن الحقوق و تعامل مواطنيها بلا تمييز, حيث تركيا أعطت حق التصويت للمرأة قبل الولايات المتحدة و العديد من الدول الاوروبية. تركيا عظيمة بشعبها الواعي المحب لوطنه. و لعلم الجميع تركيا دولة علمانية و عندها علاقات وطيدة مع اسرائيل ديبلوماسيا و سياسيا و اردوغان زار اسرائيل مرات عديدة. و هناك تطبيع كامل لا تغركم المظاهر. تركيا تفرق بين الدين و الدولة مصلحة المواطن هي الاولى .
اردوغان عميل عند المخابرات الصهيونية و الأمريكية كباقي التنظيمات و الأحزاب المتاسلمة العميلة على امتداد خريطة العالم باستثناء واحد و وحيد حزب الله الذي واجه و يواجه العدو الإسرائيلي .
اردوغان عميل متآمر ، التسريبات الأخيرة دليل على ذلك ، المجازر التي قام بها بميدان تقسيم اكبر دليل على وحشيته و قدارته و كراهيته للإنسان ككائن حي ، لا فرق بين القتلة المتاسلمين أينما كانوا ، هذه الجماعات و التنظيمات المتاسلمة لم تقدم للعالم الا المجرمين الخونة الفاسدين ، الفضائح التي خرجت من حزبه و من بيته لا تقبل النقاش لانها موثقة
نعم تركيا ليست اردوغان وحسب تركيا بلد عضو في حلف الناتو كلما شارك في الحرب مع الناتو تتلقا دعما ومساندتا من الغرب اقتصاديا ومعنويا وثانيا عندما كانوامستعمرين للدول العربية نهبوا ثرواتهم ومعادنهم تحت اسم الخلافة الاسلامية ثالتا الدول الراكعة للغرب وامريكا تجد اقتصادها مزدهرا بوركت ياتركيا بركوعك للغرب لوكانت تركيا تضع العصى في دواليب امريكا لكانت دولة منهمكتا بالعقوبات والمتال الاعلىفي ما اقول الم يحاصر سيدنا رسول الله صلى الله عليه واله حتى لم يجد ما ياكل والسلام
أرذوغان طبعا ليس هو تركيا….ويا من يقول ماذا أعطى غولن إلى تركيا…أدعوك أن تبحث قبل أن تتكلم …إنجازات الخدمة لا تعد و لا تحصى في جميع المجالات…هنا في المغرب لهم إنجازات ضخمة أدعوكم أن تبحثوا.