رصيف الصحافة: تخوف من عودة "القبضة الحديديّة" للداخليّة

رصيف الصحافة: تخوف من عودة "القبضة الحديديّة" للداخليّة
الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:00

نبدأ جولتنا في قراءة مواد بعض صحف الخميس من “أخبار اليوم المغربية” التي قالت إن حقوقيين متخوفون من عودة “القبضة الحديدية” للداخلية تخت غطاء محاربة الجريمة، خصوصا بعد أنباء عن اعتقالات بعد تنامي ما أصبح يعرف بظاهرة “التشرميل” واستنفار وزير الداخلية للقوات الأمنية في المدن الكبرى.

وفي خبر آخر كتبت نفس اليومية أن خطأ في الترجمة كشف أن القوانين تصاغ بالفرنسية أولا، حيث يتعلق الأمر بمقترح قانون تقدمت به المجموعة النيابية للحزب العمالي بمجلس النواب الذي بين أن بعض القوانين تتم صياغتها باللغة الفرنسية أولا ثم تترجم إلى اللغة العربية.. بعدما تم ترجمة عبارة “acte juridique” بكلمة “محرر” بينما الصحيح هو “التصرف القانوني”.

“المساء” أشارت إلى حالة الاستياء التي تسود بين أطر الوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج بعد إقدام الوزير أنيس بيرو على إعفاء عبد الفتاح الصبيحي، الكاتب العام للوزارة بدون مبررات مقنعة.

أما”الصباح” فقد تطرقت للائحة الثانية لرجال الأمن المغضوب عليهم، والتي أطاحت بمجموعة من رجال الأمن بمختلف الرتب بالبيضاء بعد أن وقعوا استقالات تنهي سنوات الخدمة التي قضوها في سلك الشرطة.

تضيف”الصباح” أن قائد الملحقة الإدارية التاسعة التابعة لدائرة الشرف المغوغة بطنجة أصدر قرارا مؤقتا بعزل عون سلطة برتبة “شيخ” من مزاولة مهامه الإدارية في انتظار المصادقة والتأشير عليه من قبل محمد اليعقوبي والي جهة طنجة تطوان ودخوله حيز التنفيذ،وذلك بسبب تورطه في تنامي ظاهرة البناء العشوائي.

جريدة “الخبر” أدرجت ضمن موادها أن زوجة عادل المطالسي تكشف وجهه العدواني وتشبعه بفكر التنظيمات المتطرفة بفرنسا، إذ تشتكي من السلوكات العدوانية والعنيفة لزوجها الذي ينتقد بشكل كبير نمط حياتها الغربية ويهددها بالويل والثبور إن هي لم تتخل عن أسلوب عيشها الأوروبي.

من جهة أخرى نقلت ذات الجريدة أن المكتب الإداري للوسيط من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان هاجم بعض الإذاعات المغربية لارتكابها بعض التجاوزات وعدم احترام قواعد المهنية في بعض البرامج الإذاعية الموجهة إلى العموم.

نختم من صحيفة الناس” التي نشرت أن مصالح الدرك الملكي التابعة لتارودانت اعتقلت أستاذا اتهم باغتصاب 7 تلميذات يدرسن بالمستويين الأول والثاني بمجموعة مدارس المامون أولاد سعيد التابعة لنيابة وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بالإقليم. مضيفة أن الأستاذ المذكور كان يجبر هؤلاء التلميذات على مشاهدة الأفلام الخليعة والبرنوغرافية قبل أن يشرع في اغتصابهن.

مع الصحيفة ذاتها التي أوردت أنه تم القبض على أحد الأفارقة من جنسية سينغالية على خلفية تهمة السرقة الموصوفة، فيما لازالت الأبحاث جارية عن أفارقة محتملين متهمين بالإعتداء على مواطنين وسلبهم متاعهم تحت التهديد بالسلاح الأبيض.

‫تعليقات الزوار

136
  • salman towa
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:07

    هؤلاء الحقوقيون لماذا لم يبدوا تخوفهم من اللصوص والمشرملين الذين يعتدون على الأبرياء بالسلاح الأبيض ويسرقون الناس ليل نهار؟؟؟؟
    هؤلاء خصهم أكثر من القبضة ألحديدية. خصهم الإعدام ليس السجن الذي هو عبارة عن نزهة لهم.

  • youssef
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:12

    مخزن ضالم خير من السيبة و الرعية الفاسدة

  • khalid lmaghribi
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:12

    والله ما بقات الدولة عارفة مادير معكم حماتكم من المجرمين والفوضويين تقولوا قبضة حديدية والتعسف خﻻتكوم منكم ليهم تقولوا الدولة فرطات ومكاديرش خدمتها.اوا راه المهمة ديال وزارة الداخلية هي تحمي الناس وتضرب بيد من حديد على كل فوضوي مجرم….

  • صديق
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:15

    حتى الافارقة اصبحوا يسلبون المغاربة اموالهم ويهددوهم بالسلاح الابيض …الله الله .وبعض الحقوقيين متخوفين من القبضة الحديدية ..علاش اخويا نتما باغيين غير القبضه التشرميلية .اسدي دخلو سوق راسكم من لبسالة والاسترزاق بحقوق الانسان علي حساب المغاربة ..ها العار قيلونا واتركو الامن ياخد زمام الامر ويعيد الطمانينة للمغاربة .الله ارحم الوالدين
    شكرا

  • مغربي
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:16

    اتمني ان واحد من هادو الحقوقيين ان يتشرمل حتي يعرف مامعني اتشرمل
    انا كمواطن مغربي اء يد القبضة للأمن والداخلية والعصي لمن يعصي

  • مواطن
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:18

    "أخبار اليوم المغربية" التي قالت إن حقوقيين متخوفون من عودة "القبضة الحديدية" للداخلية تخت غطاء محاربة الجريمة، خصوصا بعد أنباء عن اعتقالات بعد تنامي ما أصبح يعرف بظاهرة "التشرميل" القبضة الحديدية أو حتى الفولاذية أفضل من هؤلاء "الخماج" الذين يريدون إرهاب البلاد و العباد. هاد حقوق الانسان ديالكم اللي وصلاتنا اهاد الحالة. وكلنا عليكم الله

  • moh
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:20

    acte juridique ماهو لا محرر ولا تصرف قانوني بل هو تصرف قضائي

  • yassin
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:20

    وا حريرة معا هاد الناس ناض الامن يخدم عنداك القبضة من حديد خلاهوم الامن كيقولو ماكيديرش الواجب ديالو معرفنا فين نشدوا هاد الحقوقيين ديال اخر الزمن

  • ولد حميدو
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:23

    بدا المحامون يتحركون فليس في صالحهم استتباب الامن حتى يبقى الاجرام و يقتاتون به و ادا كنتم قد نجحتم عندما تم الاستغناء عن فرقة كرواتيا فالشعب اصبح الان مع القبضة الفولاذية و ليس الحديدية

  • abdouqcca
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:24

    إوا هادي هيا قضية( طلع كول لعنب…..شكون قاليك طلع كولوو….)

    je dis a ces associations : continuer vos roles théoriques et laisser les policiers faire leur travail pratique et réél …..

  • saharawi dimoqrati
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:25

    اللهم المخزن ولا سيوفا أو لكريساج
    هل هناك أحسن من الأمن و إستقرار ؟

  • said raies
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:28

    ادا كانت هده القبضة الحديدية في صالح القضاء على المجرمين فاهلا وسهلا بها حاكم ضالم خير من رعية فاسدة على هؤلاء الحقوقيين استقراء راي المواطن في مايخص امنهم قبل التعبير عن تخوفهم اكيد ان غالبية المواطنين سيؤيدون هدا الاجراء.

  • أبو ريم
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:35

    حقوقيون متخوفون من عودة "القبضة الحديدية" للداخلية تخت غطاء محاربة الجريمة، خصوصا بعد أنباء عن اعتقالات بعد تنامي ما أصبح يعرف بظاهرة "التشرميل" واستنفار وزير الداخلية للقوات الأمنية في المدن الكبرى
    والله مثل هؤلاء الحقوقيين والجمعيات المرتزقة التابعين لها هي العامل الأول وراء تنامي الجريمة. فكيف لمجرم يعترض سبيل المواطنين فيسلبهم أموالهم ويعتدي عليهم بالضرب والجرح ويترك بصمة اعتدائه بادية على أجسادهم أن يكون مواطنا يستحق الدفاع عنه؟ كيف لمجرم يغتصب أمرأة متزوجة أو يفتض بكارة عذراء ونحسبه انسانا يستحق الدفاع عنه؟ كيف لمجرم يغتصب الأطفال ويخنقهم بيديه الوسختين بعد قضاء وطره أن نسميه بشرا؟؟كيف وكيف وكيف.
    ان مثل هؤلاء الحقوقييين لم يجربوا معنى أن يتعرضوا لاعتداء مجرم ينكل بهم ويسفك دماءهم ويسلبهم ما بحوزتهم.ان مثل هؤلاء لم يجربوا معنى أن تغتصب فلذات أكبادهم وهم لايتجاوزون بعد سن الثالثة من عمرهم ولم يعرفوا بعد ما هي الدنيا وماالفرق بين الذئاب والبشر؟ ان مثل هؤلاء لم يجربوا مرارة الاغتصاب ومرارة الجرح والضرب ومرارة أن تسرق أموالهم…ووووو. فلا ضير أن يتقولوا بعض الاقاويل

  • عادل
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:36

    الجمعيات الحقوقية سبب البلاء الذي نعيشه الان والله لو كانت السلطة بيدي لاغلقها كلها وادخلتهم السجن عقابا لهم على مااوصلونا اليه ،الناس هازين سيوف لم تكن عند سادة قريش وتتحدثون عن الخقوق واين حقوق من سرق رزقه وقطعت اوصاله كي يشتري هؤلاء الحيوانات ملابس غالية الثمن ،الواحد يشتغل الشهر كله ليطعم اولاده حلالا و ياتي متخلف همجي ينام حتى العصر و يعتدي عليه لياخذ رزقه متذرعين بالفقر و الاوضاع الاجتماعية،اقسم بالله اني شاهدت فقرا اكتر من المغرب في دول اسيوية زرتها ورغم ذالك تعيش في امان ولاحد يتعرض لك،مشكلة المغرب ليس الفقر و انما التربية والصراحة بنادم شبع ،الدول العربية لايناسبها الا الانظمة الدكتاتورية ككوريا الشمالية لم يصلوا الى مستوى الحرية بعد يلزمه مئات السنين والدليل هو مايقومون به في الدول الاوروبية حيث ان الاحصائيات في ايطاليا تؤكد بانه كل يوم يدخل مغربي الى السجن،العصا لمن عصا والله ارحم البصري والحسن الثاني كان الامن في زمانهم ياليت الزمان يعود

  • محمد ج
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:39

    وا شنو انخليوا السيبة في البلاد تحت مظلة المنظمات الإنسانية؟
    العصا لمن عصا….
    الأمن القومي أولا…. كما تفعل الدول المتقدمة و لا من يحاسبها بل من تجرأ على اتهامها أضافته في لائحة المنظمات الإرهابية.
    لا تقدم إلا بالعلم و الأخلاق و الإستقرار.

  • ياسين
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:39

    الصورة الموضوعة بحال إلى مأخودة من فيلم ديال الأكشن.

  • DODO
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:40

    نحن مع القبضة الحديدية لوزارة الداخلية ومع تشديد العقوبة ومع خصي مغثصبي الاطفال والاعدام لمهربي المخدرات والقرقوبي كما في الصين وماليزيا. اما الحقوقيون فيشربون البحر لانهم هم ورجال الا من المتخادلين سبب البلاء والانفلات الامني الذي اصبحنا نعيش فيه . ونطلب من النيابة العامة مراقبة اعمال الشرطة القضاية .

  • samir
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:40

    وبعد كل ظاهرة من ظواهر الفساد في البلاد نختار الشدة أو التساهل لا أيها المسؤولين الدين بسببكم أصبح المغرب يعرف كل أنواع الإنحراف الأخلاقي و الإداري فأنتم من خلق ظاهرة التشرميل لكي تستفيدون بشيئ منها فقبل هده الظاهرة و التي كانت موجودة هي و غيرها من ظواهر الإجرام و الإنحراف فأنا شخصيا كنت أسمع بعض المسؤولين يقولون اتركوهم يأكولون بعضهم كأننا في العراق أو في حرب مع العدو و أي عدو أخوك و إبنك و أمك أيها المسؤول فلا يغرك منصبك أو الفترة التي أنت مغرور بها فكل شيء تزرعه سيأتي يوم و تحصد ثماره فلا ننتظر من صاحب الجلالة أن يقول لك قم بعملك فأنت يوم توظيفك أديت القسم بأداء واجبك الدي تتقاضى أجرها فالله موجود و كل خائن له يوم.

  • nawal
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:46

    تخوف من عودة "القبضة الحديديّة" ؟؟؟ نحن يلزمنا قبضة حديديّة و فولادية. الحقوقيون الحقوقيون !!! لو كنا نطبق ما جاء في القرآن الكريم لكان الحال غير الحال و لكنا احسن الناس.

  • abouhajar
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:49

    tous les marocains sont d'accord avec le retour du bras de fer du ministère de l'intérieur si celà va assurer leurs sécurité .oui pour les droits de l'Homme mais non aux droits des criminels. la justice doit opter pour les travaux forcés pour mettre fin à l'inséurité et à la nonchalence. et comme ça soyons sur et certains que lmchrmlins penseront mille fois avant d'agir car la politique de l'emprisonnement n'a pas donné de fruit. merci à sa majesté , merci à mosieur hassad , merci à toutes les forces de l'ordree .

  • سامي
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:50

    الامن اوقف كدلك المئات من عصابات المخدرات و بلطجية يسخرون المتسولين و اللصوص فكيف تدافعون عنهم و عن اصحاب السيوف و تحية للشرطة
    و اللي قالها المخزن هي اللي كاينة
    فحتى امريكا عرفت بان سياسة الحقوق لا تنفع مع الدول العربية عندما صرح كيري بان امريكا لن تتدخل في الشؤون الداخلية للمغرب لانها اخدت التجربة من احداث سوريا

  • ياسين الفكيكي
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:51

    مرحبا بهذه القبضة بل جاءت متاخرة. وكما توقعت من يسمون بالحقوقيين لن يهنئ لهم بال حتى يدمروا هذا البلد وهاهم يستنفرون للدفاء عن جراثيم التشرمل و حثالة المجتمع خريجي مدرسة الاجرام و البلطجة.

  • sabi
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:56

    يجب علي الداخلية ان تقوم بالسيطرت على كل مايخل بلاءمن ونحن ماعلينا الا مسانداتها للاء ن الوضع الامني متضهور بسبب هده المناظمات الحقوقية ا لتي
    تطالب بالحقوق وتنسى الوجبات التى تغيب عن القاموس اللغوي للمغاربة

  • said
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:57

    قبضة الأمن الحديدية أخف من قبضة المجرمين والإنفلات الأمني فتبا لتلك المنظمات والجمعيات التي تناصر المجرمين و القتلة وتدافع عنهم دون أن تجهد نفسها ولو بقليل من الإهتمام إلى الضحايا و أسرهم ولكم في اكديم ازيك خير مثال

  • لعند الغيرة على هاد البلاد
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:58

    بالنسبة للخبر الأول فأرى أن هدا الحقوقيون يجب أن يتقوا الله و يفكرو بروية لأن مايحصلوا للناس من تعدي عليهم وعلى ممتلاكاتهم من طرف بعض المجرمين وقطاع الطرق فيجب علينا العودة إلى العصى أو ما يصطلح عليه الهراوة لان بها يصلح الحال ويكون الأمن والأمان اما الحقوق فتكون بالنسبة للمواطن المستقيم اما المجرم فالحق الوحيد الدي يجب أن يطبق عليه العدالة والعدالة الحقيقية كما هي موجودة في ديننا فالدي يقتل عن عمد يقتل والدي يقطع الطريق يقتل والدي يسرق تقطع يده هذا لو طبقنا هذه العدالة لكنا في عيشة مطمئنة بعيدة على الخوف والرعب في الشارع وحتى في المنازل من المجرمين لهدا أتمنى من جلالة الملك أن يعطي تعليماته السامية لوزير الداخلية كي تعمل بجد وبقبضة من حديد وخاصة مدينة فاس التي تعيش في رعب وخوف دائم من اللصوص والمجرمين

  • مول البارود
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:02

    الى كانت القبضة الحديدية سوف ترجع الامن و الامان لمدن المغرب, الى كانت القبضة الحديدية سوف تنهي حالة التسيب و الاجرام و يصبح الانسان قادر ان يخرج من منزله قي اي وقت بدون ان يتعرض للكريساج.
    الى كانت القبضة الحديدية سوف تنقي شوارع المغرب من هؤلاء المجرمين و الفيروسات فمرحبا بها.
    و اقول لهؤلاء الحقوقيون لا يوجد حق مع الاجرام, نتوما لي خرجتو على هاد البلاد بمفهومكم العوج للحقوق. هنا في امريكا كل من يهدد الامن العام يتم افراغ مسدس فيه بدون حقوق و لا سيدي زكري.

  • Youba Mohamed
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:04

    ياريت تعود الداخلية لعهد "البصري"….
    انا شخصيا افضل ان تعود الداخلية لعهدها السابق حتى تعود هيبة الدولة لمكانها.
    الحرية مسؤولية وليست فوضى.

  • ابو جمزة
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:05

    هؤلاء الحقوقيون الذين يتخوفون من القبضة الحديدية للداخلية لايعجبهم العجب ولا الصيام في رجب هؤلاء يستهلكون كلامهم البائد داخل الفنادق المصنفة وفي المكاتب المكيفة ولايعرفون ان انتقاداتهم تسببت في المس بسلامة وامن المواطنين من خلال التضييق على الأمن الذي يجب أن يقوم بواجبه في وضع حد للسيبة . كما ان هؤلاء لم يتدوقوا لحد الآن مرارة الجريمة التي تعرض لها مجموعة من المواطنين . فما ذنب ايها السادة الحقوقيون استاذ خرج لقضاء غرض بسيط فتعرض لضربة بالسيف تسببت في قطع يده ……….سيرو تلعبو

  • hassan
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:06

    تضامنا مع كافة المعتقلين في إطار الحملة التي شنها أفراد الأمن على مقاهي الأنترنيت واستنكارا منا لكيفية الإعتقالات التي همت ما يقارب 13 فردا من مستخدمي مقاهي الأنترنيت في كل من الدشيرة وإنزكان وأيت ملول بدافع حماية المنتوج السينمائي الوطني

    عقدت بعض الفعاليات المدنية والسياسية بهذه المناطق لقاءا تنسيقيا قصد تدارس مستجدات الملف و الإحاطة بكل تفاصيله و تعقيداته خصوصا القانونية منها –

  • Zemmouri
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:06

    خليو هاد الحقوقيين هوما يحاربو التشرميل خليوهم منهم ليهم !!
    البارح كاتقولو انعدام الأمن و تفشي الجريمة و و و و و اليوم تتخوفون من الداخلية ؟!!!!!
    وقيلا نجيبو وزارة السياحة تحارب التشرميل !!
    خليو ناس دير خدمتها .

  • HAKIM
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:07

    ان ما يسما () بجمعومون متخوفون من عودة ……..الداخلية واننا لم نسمع هادة الجمعيات تتكلم عن الضحايا والابرياء والمغتصبات انهم يدافعون كل مرة عن المجرمين ويطالبون باطلاق صراحهم عنما يلقا البض عليهم اننا مع وزارة الداخلية ادا كانت هدة القبضة في صالح الشعب وليست ضده اننانطالب المزير من الشرطة في شوارعنا وجميع احياء المدن لحماية اولادنا وبناتنا وازواجنا اما عن هدة الجمعيات لاتمتل المغاربة وان الاغلبية الصاحقة من الشعب المغربي يريدون المزيد من الشرطة والدرك وتدخل الجيش في المدن لحماية الشعب

  • google
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:08

    الواقع ان بعد ما حصل للقدافي بعد محاولته قمع المعارضة وتدخل الناتو تحت قرار الامم المتحدة وتصفيته هو نضامه .خافت جميع الدول العربية من تكرار نفس السيناريو حيت لاحضنا تساهل كبير لاجهزة الامن مع المواطنيين بل الجيش في بعض الدول دخل في صف الشعوب ,وكل هدا خوفا من أي ضربة عسكرية غربية .ولكن بعد ما افرزته نتائج هده السياسة في ليبيا ومصر من حكومات اسلامية قد تتحد بينها ضد المصالح الغربية,وانفلات امني عرقل وصول البترول للدول المستهلكة من ليبيا ,جعل هاته الدول الغربية ان تعيد النضر في سياستها ,وبالتالي التخلي عن دعم الثوار وتشجيعهم , مم قد يؤدي الي عودة الدول العربية الي قمعها وقبضتها الحديدية ,كما حصل في مصر بقمع الاخوان والزج بهم في السجون واعدامهم . فالمغرب هو كدالك حس بهدا التغيير فلابد التعامل مع المضاهرات حسب المعطيات الجديدة. وما نراه هده الايام إلا جس النبض و قد يكون التصعيد المخزني اكثر في المستقبل خصوصا ادا انتصرت سوريا في حربها ضد الارهاب .

  • youssef
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:09

    الحق للمواطن في العيش بأمان و التجول بحرية في أي وقت يريد و ما يسمى بالجمعيات الحقوقية معادية لحق المواطن في الامن والطمأنينة أين كانت هذه الجمعيات المنافقة والمرتزقة عندما يتعرض المواطن للسرقة والعنف والقتل على المواطن أن يعلم أن الشرطة هي من تحميه و ليس الصحافة أو الجمعيات الهتشكوكية التي تمثل عليهم

  • "القبضة الحديدية" للداخلية
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:12

    لهؤلاء الحقوقيين ألم تفكروا في بسطاء يسلبهم المجرمون ما جنوه من عملهم قد لا يكفيهم لمتطلبات الحياة اليومية ألم تفكروا في نساء يعترض أشباه الذكور طريقهن ليسرقهن أو حتى لإغتصابهن كيف سنعيش ببلد يعمه الخوف والإجرام كيف سنرسل أبنائنا للمدارس كيف سنذهب لقضاء مصالحنا اليومية بالأمس فقط شاهدت برنامجا أجنبيا عن دبي المذيع ذهل من الأمن الذي يعيش به سكان الإمارة لا سرقة ولا تسكع بالشوارع لا إجرام بها لذلك فالداخلية مطالبة بالقيام بعملها إيقاف صانعي السيوف ومستوردي أسلحة الكهربائية الصينية وكل من حمل سكينا يعاقب بشدة حتى القاصرين وعوض الإكتفاء بمجرمينا فتحنا بلدنا للأفارقة ماذا تنتظرون منهم إلا الإجرام تجارب دول أخرى معهم معروفة يا مسيري المغرب ومن سيدفع ثمن بطش الافارقة هو المواطن البسيط لذلك على الداخلية ان تعمل ليعم الامن وطرد الافارقة مرتكبي الجرائم سجنهم وتحمل مصاريفهم لا فائدة منه الطرد كما يرحال المجرمون المغاربة من اوربا

  • amine
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:12

    la sécurité du citoyen n'a pas de prix.il faut taper fort les délinquants.les investiseurs fuient un pays où la sécurité est un parent pauvre.on ne devrait pas hypothéquer l'avenir d'une nation en protégeant des criminels en brandissant les droits de l'homme non contextualisés

  • طفح الكيل
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:15

    المواطن المغربي الشريف اصبح يخاف من سكاكين و سيوف المجرمين و القتلة في وضح النهار في غياب تام و ربما متعمد من طرف رجال الأمن ، ولهذا اناشد الملك بالتدخل بنفسه لاتخاذ جميع التدابير الردعية و الصارمة جدا جدا جدا جدا لمعاقبة و زج المجرمين و السارقين في سجون العذاب و قطع ايديهم و فرض عليهم الاعمال الشاقة جدا جدا في الفيافي و الصحاري حتي يحس المواطن المغربي الذي يودي الضرائب في كل سنة و بانتظام بالطمأنينة و الأمان الذي افتقده، كفانا من حقوق المجرمين و سفك حياة الابرياا.

  • عاطف
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:16

    اللهم القبضة الحديدية ديال الداخلية ولا القبضة ديال السيوف ديال المشرملين المجرمين

  • youness
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:16

    أهلا بقبضة الحديد ونتوما الحقوقيون سيرو تخباو من لهضر لخاوية

  • مغربي حر
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:16

    إن حقوقيين متخوفون من عودة "القبضة الحديدية"
    اللهم القبضة الحديدية أو السيبة
    الخوف الحقيقي يكون في المجرمين الدين يقطعون الطرق. واتركوا الامن يعمل ضد قطاع الطرق واصحاب السيوف
    كيفما فعل الامن مع الشعب وحلة .أدا تركهم السيبة وادا قام اليهم قبضة حديدية .
    ولاحول ولاقوة الا بالله

  • Adil
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:19

    أنا أوافق على أن تبسط الدولة سلطتها الأمنية،لأننا سئمنا هذا الوضع المتردي من انعدام الأمن المطلق في الحقيقة المشاطل الجانبية واردة لكن الثمار الناتجة عن هذا لا شك أنها تستحق بعض التضحيات.

  • kham
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:24

    يجب تطبيق القانون والقضاء على الارهابين التشرميل الموظة الجديدة في السرقة والخطف يجب تطبيق اقصى درجات القوة ليتحوول المغرب الى بلد امن

  • المواطن
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:28

    أتمنى أن تتركوا الداخلية تقوم بعملها
    المواطن يعيش في رعب دائم
    هل المجرم له حق والمواطن ليس له حق؟

  • أمين
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:28

    الشعب ليس في حاجة لمثل هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم حقوقيون ، والذين لا يعرفون أين تكمن حقوق الإنسان ، الشعب في حاجة إلى الأمن والآمان ، الشعب في حاجة إلى محاربة الجرائم والمجرمين ، والفساد والمفسدين ….

  • عبدو
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:32

    رجال الأمن رجال أكفاء اذا أعطيت لهم بطاقة بيضاء فسيخرجون المخلين بالأمن من مخابئهم حتى هولاء المدعمين لهم تحت غطاء الجمعيات الحقوقية.

  • مغربية
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:38

    نريد أن نعيش نحن و أولادنا في هذا البلد الحبيب و ذلك لن يتم إلا إذا كانت هناك سلطة تنشر الأمن و لو بالقوة . أصبحنا نخاف التحدث مع فئة من الناس . نعم للسلطة نعم لقوة السلطة مع فئة ضائعة هدفها تخريب هذا الوطن الحبيب .أعان الله موظفوا الأمن و جزاهم عنا الله كل خير و أدام الله ملكنا فوق رؤوسنا

  • General tire
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:42

    نعم نعم نعم نريد القبضة الحديدية للداخلية

  • هشام
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:43

    اتعرفون ايها المغاربة من هم الحقوقيون? الحقوقيون هم اولئك الدي لم تغتصب بناتهم وزوجاتهم بعد…ولم تسرق منازلهم وممتلكاتهم بعد…ولم تشوه وجوههم بسكين بعد…ولم يقصدوا برنامج مختفون للبحت عن فلدات اكبادهم بعد…ولم يدوقوا طعم الحكرة والبونية بعد…فتحية للمخزن…والمزيد من العصا لمن عصا …فالرجال هم اولائك الدين يحملون السلاح للدفاع عن الوطن فتحية كبيرة لهم…ولا للمشرملين الدين يحملون السلاح ليخيفوا به النساء والاطفال والشيوخ…وعاش الملك…المرجو النشر يل هسبريس

  • rama massira
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:44

    من هم هؤلاء الحقوقيون ؟ ومن اعطاهم هذه الصفة؟ادا كنتم كذلك فدافعوا علىابناء المغرب في مخيمات تندوف ودافعوا على الوحدة الترابية خارج الوطن وان تكون لكم غيرةعلى بلدكم وعلى ملكنا بدون مقابل مادي لان حقوقي يجب عليه ان يكون وطنيا اولا

  • Salah eddine
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:45

    مخزن بقبضة من حديد و حكم جاءر أولا آلاف ديال بوزبال من ما درتي.هاد الحقوقيين آش دخلهوم؟واش غا هوما لي فاهمين؟ما كا يڭريسيوش غير كا يشرملو مساكن..و تا نوضو

  • etudiant
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:47

    انا كمواطن اولا وكطالب ثانيا احلم بعوده القبضه الحديديه للداخليه على الاقل لن تكون اقسى واشد من القبضه التي يحكمها المجرمون علينا في الشارع وتلك التنظيمات السياسويه في الجامعه التي تغتال اي فرصة لنا في التصحيل العلمي بدعوى النضال الهمجي

  • cherif
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:48

    اتمني ان واحد من هادو الحقوقيين ان يتشرمل حتي يعرف مامعني اتشرمل

  • عبدو الدكالي
    الأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:55

    هؤلاء الجقوقيون لن يرتاحوا حتى يطلقوا العنان لكل المجرمين و يزمروا سامفونية تخريب البلاد ﻷنهم بيادق ﻷجندة أجنبية تكيد المكر للمملكة.لو ان احد الشباب المنحرف وضع سيفه على رقبة ابنة او ابن هذ الجقوقيون لطالب باعدام كل المجرمين.كم من فرد من الاسرة ومن العئلة تعرض للكريساج في واضح النهار…اتسائل واش نبداو تحنا نهزوا الجناوة باش نحميو راسنا راه الغابة هذي ولات…كليك الحقوقيون…اسيدي كرهنا سماع هذ الاسم..لا احد له الحق ان يتكلم باسمي…اريد قبضة قوية من كل المعاذن لوزارة الداخلية و العصا لمن يعصى..راه قهرونا الشماكرية و الشمكارات و المصيبة وليديهم موظفين يا حصرة لكن لا تربية لا حياء وحوش بشرية والله سئمت رؤيتهم في حينا.يتباهون بالمعاصي و الفواحش و سب الرب و قلة الاحترام..الكلام الفاحش نسمعه ليل نهار و كأننا نعيش مع الكلاب الجاهلة بالقرقوبي والخمر و الحشيش.و الحقوقيين و اعطوا لهذه البلاد التساع والله راكم خربتوا البلاد.و مرحبا بالصرامة والقبضة الفولاذية لوزارة الداخلية المحترمة في المملكة المغربية حفظها الله

  • yassir
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:08

    ما اتخوف منه هوانتشارالجريمة تحت غطاء حقوق الانسان

  • Le respect de la loi
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:10

    Certains jeunes et associations se cachant derrière les droits de l'homme pour véhiculer leur haine usent de la liberté que leur offre la constitution mais mais on ne badine pas avec la sécurité et ceux qui veulent tout casser. Le Maroc est un Etat de droit donc tout citoyen bénéficiant de ses droits ne doit pas abuser de ses libertés… il est donc obligé à respecter la loi.

  • عبد السلام
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:11

    ﻻافهمهم ىحبون الفوضى .يطالبون بالغاء الاعدام.ﻻيريدون العيش الهنيء للمواطنين.فليدهبوا للجحيم

  • مغربية و أفتخر و لمعجبو ينتحر
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:16

    مكين ما خرج على المغرب قد دون صحاب حقوق الإنسان

  • Med Paris
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:19

    تحقيقا لمبدأ المساواة التي يقر به المغرب على الورق فمن الواجب أن تكون القبضة الحديدية باش متبقاش الحكرة غير على الطلبة و المعطلين و يردو عينم شوية للمجريمين

  • Benali B
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:21

    J'ai tirs apprécié le comportement de feu Idriss El Nasri et à chaque fois que son nom revient dans la discussion je prie Dieu pour qu'il aie son âme dans s Sainte Miséricorde

  • jalil
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:21

    oui a tout genre de combat,contre les agrésseurs qui provoquent l'insécurité des citoyens,et aux déstructeurs des biens,public,ou privé,ou tout autres biens.maintenant on n'a la preuve,que tous ses voleurs ne volent pas pour manger,au contraire ils volent pour boirent de l'alcool,ou pour ce droguez ou tout autre abut.appel a tous NOS agents de sécurité,mobilisez vous d'abord,et avant tout autres choses,contre la déstruction de notre principlale capitale,qu'est la SECURITE,et,comme vous le savez sans capital,il n'y auras plus RIEN pour personnes.appel aussi a tous nos hauts responsable,a la police,a la gendarmerie,aux forces auxilliaire,au ministére de l'intérieure,d'intervenirent pour protégé leur troupes,ainsi que leurs agents,qui souvent,subissent eux memes,toutes SORTES d'injustice,basé sur des manipulations,de faux droit de l'homme,ou de la femme,qui finissent,part se retrouvez eux memes,en prison.alors,svp oublions les années que vous appeler de plomb,et tous contre L'INSECURITE

  • ولد الشعب
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:25

    هؤلاء المرتزقة هم سبب البلاء وشر البلية هم.
    هؤلاء من يشجعون الاجرام والمجرمين حتى تناسلوا كالجرذان. فتجدهم يدافعون عمن يسرق الفقراء ويعتدي على الأبرياء ويغتصب النساء والأطفال. أتدرون لم؟ لأنهم لم يجربوا معنى فقد الولد واغتصاب الابنة وسفك دم الشيخ.
    خير الخلق عليه صلوات الله وسلامه قال"لو أن فاطمة بنت رسول الله سرقت لقطع محمد يدها" وهؤلاء الأشباح يأتون لينصبوا أنفسهم محامي قطاع الطرق والمجرمين.
    والله أحس بمرارة وأشتد غضبا حينما أسمع عمن يدافع عن المجرمين وأنا أستحضر واقعة الاعتداء الذي وقع لي حين اعترض سبيلي مجرمان في واضحة النهار وفي شهر رمضان واعتدوا علي بالسلاح الأبيض وسرقوا هاتفي النقال ولازلت الى الان أعاني من هذه الصدمة و"الحكرة" التي أحسست بها أنذاك. كما اني لا أنسى ولن أنسى قصة تعرض أبي رحمه الله (وهو شيخ شاب رأسه) لاعتداء همجي من طرف لصوص فقدوا كل صفات البشر فسلبوه أجرة اليوم التي تعب فيها وكانت مصروف نفقتنا.فلاحول ولا قوة الا بالله.
    فاللهم عليك بالمجرمين ومن يدافع عنهم اللهم ارمهم ببعضهم حتى يجربوا ما جربه الناس المعتدى عليهم.

  • سوق السبت
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:25

    الى صاحبة التعليق رقم 45 سنائ السيد لا اعرف من اي بلد انت ولكن اجيبك بالقول ان المغرب ليس بهدا السوئ ولكن نفرض ان كلامك صحيح فالمغرب كان ساباق لاعطائ الحقوق والمساوات بين الجنسين عكس الدول والعربية اللتي تعيش تحت وطئة الاستبداد واستعباد المراة ومصر خير دليل بعد التورة اصبح الاغتصاب والتحرش في اعلى مستوى له والخليج اكتر نسائه يمارسون الجنس والخيانة الجنسية مع الاسيويون سيدتي يلزم البلدان العربية سنين لكي تدرك قطار تقدم المغرب عندما تكون عندكم نفس الحريات الموجودة في المغرب انداك تكلمي عليه لماذا لم تنضري الى الجانب المليان من الكوب اكبر عدد من حفضة القرأن في المغرب اكبر عدد المساجد في المغرب بلد الكرم بلد المحجبات بلا مكياج ….. اين بلدك من كل هدا

  • haytam
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:25

    نشكر رجال القوات المساعدة على تفانيها في عملها وذلك باعتراف المواطنين ونطلب منها المزيد لانها هي الحل ال

  • مغربي عايق امجرب
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:28

    أقول لصاحب تعليق معنون " غوغل"، الربيع دواء ضد الإستبداد. وضهور الحكم الإخواني كان سيقضى نهائيا على عهدإسرائيل كطاعون في الشرق الأوسط .لكن الحكم الإخواني ليس هو أبدا من سبب في فشل ليبيا ومصر وتونس.السبب هو فلول النظام الساقط والذين استقوو بالملايير المهربة وكأنهم كانوا يعلمون أنهم سياتي يوما سيحتاجونها.ثم إسريل فطنت " بالحسار" الذي ينتظرها، فقاومت بلدان الربيع بمعية حليفتها أمريكا.هذا من جهة.أما من جهة أخرى تفاجت من طرف أغلب المعلقين وهم يتمنون بل يطالبون بتثبيت الدكتاتورية في المغرب.احتمال 1 =هو أن تلك الاراء ليست من ابتكار الشباب بل من صنع فيئة يهمها الأمر ولا تستطيع أن تعيش إلا في ظل الدكتاتورية ولا تقبل المحاسبة والمحاكمة. احتمال2=الأفكار المطروحة هي من صنع شباب لم يعرف شيئا عن تاريخ أبائه وسجن تازمامرت وسجن الدرب لكبير.إخوان هل تعرفون معنى كلمة "سنوات الرصاص؟" .فطبعا لا.وطبعا لا أتمنى لكم أن تعيشوا عهد البصري.ؤوليما اعرف إيسول.المغرب بلاد الحريات والدمقراطيةوسيبقى كذلك.أحب من حب وكره من كره.وتذكروا أني كتبت يوما="إذا اختارتم العنف السلطاوي،فانتظروا السيسي" وهذا ما سيحدث لقدر الله.

  • ali
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:33

    الى 32 غوغل
    لا يجب الخلط بين المعارضة و التحريض مع الاجرام
    و المجرم ليس عنده حقوق في جميع الدول ام انك تنتظر حتى يغرس الفاس في الراس و كما نقول
    في الاول يموت المش
    و في هده الاثناء رايت من شرفة منزلي القائدة مع مجموعة من القوات المساعدة يجوبون الازقة راجلين

  • ضحية للكريساج
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:34

    انا الذي تعرضت للسرقة وبمعية والدتي تحت التهديد بالسيوف من طرف ثلاثة. مجرمين من يدافع عني ومن يقف إلى جانبي واس نتوما يا جمعيات الاسترزاق الله ياخد فيكم الحق

  • حميد الزعري
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:41

    بغينا نعرفوا واش هادوك حقوقيون أو عملاء يخدمون أجندات خارجية غايتها خدمة مصالحهم المالية و جعل الشعب المغربي غافل عليهم أنبشري يا هسبريس

  • Amazighi
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:44

    هذه الشرذمة التي تسمي نفسها بالحقوقيين عبارة عن مجموعة من الكسالى و لا صلة بها بالمجتمع المغربي. عاش المخزن و الى الامام يا وزارة الداخلية مكاين غير الفلاقا. و قديمة هاد السمية ديال حقوقي راه الشعب عاق بكم ايها الفوضويون

  • said
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:46

    رد على رقم 32 المغرب لا يحتاج ان يستلهم من غيره لا ليبيا ولا سوريا فجلالة الملك منه يتعلمون حسن التدبير سواء فيما يتعلق بالمجال السياسي او الامني محليا واقليميا ودوليا اوانتم تغارون من جكمته لان بلادكم ليس فيها الا بوتفليقات كثر قعاااش الملك

  • بنحمو
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:56

    اليد الحديدية للداخلية هذا ما يطالب به المجتمع بعد تفشي ظاهرة السرقة بالسلاح الأبيض و قتل الأقاريب و هتك أعراض الأطفال فتيات و فتيان.
    في أي دولة تكون يد الداخلية من عجين
    إذا تفشى مرض ما الطبيب يأستأصله, وإذا تفشى مرض السرقة و الخونة و الزيغة في مجتمع ما اليد الحديدية مرغوب فيها حتى يستتب الأمن.
    طبعا مع العلم أن لا يكون هناك إستغلال للسلطة من أجل أغراض شخصية.
    طبعا نحن نناضل من أجل كرامتنا و حريتنا, لكن هذه الحرية لا يجب أن تكون على حساب الغير, و الحرية لا تعني أن اتهجم على من أستأمنه على أمني.
    طبعا كذلك على الجمعيات الحقوقية أن تتابع كل تطور في هذا الشأن.

  • مغربية
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:57

    أنا أخت مغربية مقيمة بأمريكا. بغيتكم أخوتي الحقوقيين تزورونا في أمريكا أو طالبو لينا بحقوقنا. لحقاش بنتو ليا عندكم في المغرب الحرية كثر من مريكان، هنا إلا غير داز من أحداك البوليسي كتشدك الرعادة لحقاش عندوا الحق إلا غير شك فيك يقلبك من رأسك حتى الرجليك. أما إذا شي واحد غير هاز موس ديال الخضرة مشى فيها عساك جنوي. هنا ما كاين غير القرطاس حيث الأمن هو الأول مكاينش التخرشيش لهذا كنقول لهؤلاء الحقوقيين خليو المخزن يدير شغلو أو شوفو ليكم شي شغلة تكلو منها طرف ديال الخبز أما الحقوق ما كيناش في البلاد ألا أختارعات هاذ الكلة و كنقصد أمريكا ما كاين غير القتيلة مع الناس إلا خارجين الطريق

  • manssouri
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:01

    Bonjour, cher,chere citoyen,citoyenne
    Si on polimique sur le sujet de droit ,devoir de citoyen ,on commence premierement par sa sécurité.

  • Karimxbox
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:02

    لسنا متخوفين كما قلت ياكاتب نحن مواطنون نحن مع الامن والاستقرار لا مع الفوضي والتشرميل المثل يقول ماديرش ماتخافش غريب امركم ياصحافة انتم كنتم تطالبون بالتدخل لازالة هذه الفوضي. والان تنتقضون وتقولون هناك من يخاف من عودة القبضة الحديدية للداخلية نحن مع الامن والامان ومع جل اجهزة الامن في البلاد يجب ان نساعدهم ونشكرهم لانهم سيبدلون جهدا اضافيا والنتيجة في الاخير تصب في مصلحة البلد والمواطن ساهموا جميعا في تقدم هذا البلد الجميل فمن لم يتغرب خارج البلد لن يعرف ولن يحس بقيمة المغرب تمتع بالخضر والفواكه واللحوم وقل الحمد لله علي نعمه ففي المغرب نشتري بالكيلوا وفي دول اخري يشترون بالواحدة صادفت خارج المغرب كيلوا لحم غنمي ب 200 درهم للكيلوا وكيلوا سردين ب 150 درهم اما الفواكة اقل من 50 درهم للكيلوا غير موجودة لذلك فالنعم التي وهبنا الله اياها غير متوفرة الا في المغرب ونعمة هي كذلك مطلوبة لهذا نشكر جلالة الملك نصره الله علي تعليماته التي دايما في الصميم وابقاك دخرا لهذا البلد الجميل وفي عهدكم انشا ٌ الله سيتقدم المغرب كما تتمنون ونشكركم جزيل الشكر علي كل ما تقومون به من اعمال

  • ياسين
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:06

    نريد الامن و الخبز لا غير اما من اراد الرفاهية فليدهب الى النرويج و الدولة عندما ترغب في التقدم لا بد لها من محاربة الاجرام فحتى طوكيو مرت من هده المرحلة بعد الحرب العالمية و لكن انداك استعملت طريقة ذكية بحيث جمعت جميع المنحرفين و وزعتهم على جميع الازقة لحراستها و حملتهم المسؤولية عما يقع في منطقة كل مجموعة و السكان و التجار كانوا يساهمون في اجورهم و بعد مدة اصبح الجميع عنده رغبة في العمل فانظر الى اين وصلوا

  • Ali
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:08

    Le criminel doit être châtié.La violence ne doit pas avoir place parmi nous .Notre vie ne doit pas être brouillée par des voyous délinquants et mal élevés .Nous voulons que notre police soit forte et rigide mais juste . que la paix règne partout :que nos enfants nos femmes soient dans la sécurité totale.Nous n'aurons jamais cela qu'avec les efforts multipliés de tous les responsables.L'intervention de Sa Majesté dans le domaine sécuritaire , prouve qu'il y a un relâchement dans ce domaine.

  • بوقال
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:10

    سؤال الى جميع المندين بحقوق الإنسان في العالم اذا تم اغتصاب أحد أبناءهم ما هو حكم الجاني؟ ؟؟؟؟؟؟الجواب الإعدام. ….اترك الناس يعملون وبركا من الهدر الخوية يجب الضرب على يد من حديد للمجرمين

  • zhar abdelali
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:18

    c est sur que la paix et la sécurité dans notre cher pays
    fait redémarrer l espoir d’avancer d'évoluer ce qui ne plait pas aux ennemis de notre chère patrie et ces gens qui défendent la crime et les criminels sous prétexte de défendre les droits de l'homme sont des criminels
    ou étaient ils quand la vie des citoyens était dans la main de fer des bandits: vive la loi vivent nos policiers et vive la main de notre sécurité policière et judiciare qu'elle soit de fer ou d'acier

  • مواطن فاسي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:22

    قبل ان تتكلموا عن حقوق المشرملين تكلموا عن حق ذاك المواطن الذي يسلب رزقه او رزق ابنائه وان كانت فتاة يمكن ان تغتصب من يدافع عنا سوى الامن بكل اصنافه بهذه المناسبة اقف احتراما لكل رجل امن يصد عنا هؤلاء الصعاليك باخلاص وتفاني واقول لكل هؤلاء حقوقيين دعوا رجال امن يشتغلون ينظفون شوارعنا من هذه الشوائب او كما يقال لهم اوباش

  • nakid
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:24

    شكرا للداخلية والي رجال الامن
    الي
    رقم 18تعليقك
    المرجو منك انت وحقو قي المجرمين تصحيح
    تعليقك وتعتدر للقراء هسبريس

  • اي حقوق تتكلمون عنه سيبة تخريب
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:27

    كترت لجمعيات لسترزاقية باسم حقوق لانسان وحق لمجرم ولمدونات وحق لمراة لتعري جسده ولبوسان بشارع لعام وانتشار لحاقدين ولحاقدات بائعين ضمائرهم لجهات معادية للوطن ومقدساته وصحرائه وامنه وستقراره وتلاعب بعض لمنتخبين وسياسين واصحاب لمناصب يتكالبون على شعب لمغربي بقرارت مصالحه ولغنى من صفقات ولرتشاء وبيع اراضي دولة ومنشاته وبناياته بابخس لاتمنة لاتباع ولدويهم وتوظيف ابناهم وبناتهم بمناصب حكومية وبرلمانية وتبديرلمال لعام لشراء افخم سيارات ومصارفه ولولائم وزيادة في عدد لوزيرات ولبرلمنيات بلائحة وزبونية وشكلاط وهديا في اعياد ميلاد وحب لمراة لترضي عنهم دول اربية وغربية باسم تفتح ودمقراطية شعوب و87فيلمئة من شباب ابناء لبسطاء وضعفاء بدون عمل ولايسمح لهم بلوظائف لحكومية لمميزة الا وظائف لكرفي سجون الامن لعسكر مقدم شيخ لكمنجة او مقاطعة لوظائف سامية لابناء فلان وترتلان قرارمن حكومة واتباع وحزب بنكران الذي تطاول على كل شئ ينتمي للفئات لمتوسطة وان عارضو يلقبون بالموشوشين كل ماكتب اعلاه سبب سيبة وتسيب ولهجرة لقروية و كترت لولادات وطلق لزنقة يفسدون ولايصلحون وبتعنتهم يصبحو مجرمين مشرملين مخربين قطاع طرق

  • Ali
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:30

    إنه إجراء قضائي وليس تصرف قضائي أو محرر قانوني./.

  • رشدي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:34

    اننا اصبحنا في حاجة الي ايام ادريس البصري رحمه الله حينما كان وزير للداخلية و الاعلام .ايام كان فيها المواطن المغربي يعيش في امن في بيته و في الشارع .اما اليوم فاصبح المرء يخرج و هاجسه ان يعود الي اللبيت سالما امام نسبة السرقة و الجريمة المرتفعة .ظاهرة التشرميل هي نتاج غياب دور المدرسة المتمثل في التربية و المعرفة اضافة الي الاعلام الفاسد مسلسلات اجنبية كورية و مكسيكية و تركية .. مغزاها الاساسي تعميم الاباحة و جعل كل شي يدخل في يوابة عادي وضرب المبادي الدينية عرض الحائط .اما دور رجال الامن الذين اصبحوا بين مطرقة حقوق الانسان و الواجب المهني اضافة الي غياب هيبته كما كان في الماضي 70و 80 والي اواخر 90 .ان الشعوب التي تحتل المركز المتاخرة في التعليم تلزمها القبضة الحديدية لانها السبيل الي ضمان الامن و السلا م في البلاد .

  • amo
    الخميس 10 أبريل 2014 - 02:11

    والله كرواتيه هي الحل لردع المشرملين

  • Tamsamani
    الخميس 10 أبريل 2014 - 02:13

    VOUS aves une chance Mai's les idiots n not pas profiter ALORS MAINTENANT c est mieux le minister de l interieur prend la situation one main

  • adel
    الخميس 10 أبريل 2014 - 02:14

    قاليك حقوقيين.هادو ناس كيدافعو على الجرمين.انا كنفضل يضلمني المخزن ولا يعترضني مجرم ويشرطليا الحناك ببالسيف.الى الامام يا وزارة اداخلية.كلنا معك.

  • رشيد
    الخميس 10 أبريل 2014 - 02:29

    انا مواطن مغربي اعيش منطقة ريفية مملؤة عن آخرها بالافارقة اصبحت اخاف منهم
    لهذا اطلب من الدولة في حق التسلح لحماية نفسي و اخوتي من هؤلاء الوحوش .
    هل يحق لي شراء سلاح ناري ؟ اذا كان لا كيف يمكن ان اتجنب هؤلاء الاشخاص ؟

  • Abdeltif
    الخميس 10 أبريل 2014 - 03:37

    قبل مراعاة حقوق للمنحرفين يجب اولا الحفاظ علي حقوق وامن وسلامة الشعب أين أنتم أيها الحقوقيين عندما يسلب الإنسان من حقه في الأمان والطمأنينة

  • ولد حميدو
    الخميس 10 أبريل 2014 - 04:20

    تاخد عمولات من الخارج لزعزعة الاستقرار و عندما يتم القبض على مجرم او بائع مخدرات تدعي بان المخزن لفق له التهمة فلو لم اكن اعرف شخصا من حركة 20 فبراير يبيع الحشيش لقلت انا كدلك نفس الشيء
    و الامن موجود من زمان فعندما يتم سرقة اجنبي يتم القبض على المجرم في ظرف قياسي لان السائح سيتابعه بينما الضحية المغربي لا يتابع المجرم في المحكمة و لا يحضر الى مخفر الشرطة للادلاء بتصريحه و هدا ما جعل رجال الشرطة يتخاذلون في عملهم بعد ان يتم اطلاق سراح المجرمين بسبب عدم ثبوت الادلة اما الحملة الحالية فهي استباقية و ألوقاية خير من العلاج

  • a.karim
    الخميس 10 أبريل 2014 - 05:58

    ان جمعياتن منافقة وهدفها الاسترزاق على حساب مشاكل الناس.في اسبانيا وفي بريطانيا خرجالمئات منالمتظاهرين الى الشوارع وتصدى لهم الامن بالهراوات وخلى دار بوهم ولكن الجمعيات الحقوقية القت اللوم على المتظاهرين واصفة اياهم بعرقلة السيروالتظاهر العشوائي.يقول المثل مخزن عاصي ولا قوم جاهلا.جمعياتنا تعمل دائماعكس التيار خالف تعرف.

  • نورا
    الخميس 10 أبريل 2014 - 06:56

    القبضة الحديدية هي يخرج ليك شي حد بسيفه و يتكرفص عليك من كل النواحي وانت لا حول لك لا قوة .اكيد ان هؤلاء الحقوقيين لم يجربوا متل هدا المشهد لهدا فهم لا يفرقوا بين القبضة الحديدية اللتي تعطي كل حق حقه وبين القبضة الحديدية اللتي تسلب كل حق حقه

  • badr2681
    الخميس 10 أبريل 2014 - 07:14

    أرررا زيد لي كالها المخزن هي اللي كاينا

  • Marocain
    الخميس 10 أبريل 2014 - 07:19

    Salam alikoum mes frères et sœurs marocains. Que pensez vous si on fait une pétition électronique ? Ainsi nous exprimerons notre accord que l'état prenne en main la sécurité de tous les citoyens marocains ensuit nous la ferons parvenir au gouvernement? Salam

  • الشيخي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 07:22

    الحقوقيون متخوفون من عودة القبضة الحديدية لوزارة الداخلية … سبحان الله أين كان هؤلاء الحقوقيون عندما كان المجرمون يغتصبون المتزوجات ويعتدون على فلدات اكبادنا ويقطعون الطريق على المارة .. ؟ أين كان هؤلاء الذين يتشدقون بالدفاع عن حقوق الإنسان عندما كان سفاح تارودانت يغتصب اطفالا في عمر الزهور ثم يخنقهم حتى الموت .. ؟ أليس الضحايا من بني الإنسان .. ؟ والله لقد أصبحت أشك في هؤلاء الحقوقيين .. إنهم يدافعون فقط عن المجرمين .. هؤلاء الحقوقيون هم سبب انتشار الجريمة في بلادنا ، يجب تصنيف هذه المنظمات التي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان منظمات إرهابية والذين ينادون بوقف تنفيذ حكم الإعدام يجب تصنيفه في دائرة المجرمين الحقيقيين الذين يسعون إلى انتشار السيبة في البلد .

  • Rajaa
    الخميس 10 أبريل 2014 - 07:46

    مكاينش لي خرج علينا كد هاد حقوق الانسان الله يعز الحكام و المخزن هادوك لي دافعينهوم باش يدافعو على حقوق الانسان فالمغرب سيرو شوفو بلاداتهم لي خرج على سطر يرعف و جايين باغين يديرو لينا الفوضى هنايا انل بغيت ايام الرصاص ترجع باش كولشي يدخل سوق راسو الله يخليلنا الملك ديالنا و يحفضو

  • Yacoubi
    الخميس 10 أبريل 2014 - 07:47

    للاسف الشديد أقرأ الآراء الوارده وأغلبها ان هناك خيارين فقط إما الإجرام او الامن وبدراسة مايجري اليس الامن من ترك هاؤلاء حتئ سمانو اليس الجدير ان نرئ بعض الاستقالات للذين تهاونوا انه امر مدروس حتي اتخلطو الاوراق الئ كانت الدوله تريد حقآ محاربة هده الضهيره من المجتمع المغربي وفي نفس الوقت يكون تقدم دمقراطي أولآ مشاركت المواطنين بإنشاء جمعيات للجران في كل حي تتدارس الموضوع في اجتماعات بدون خوف وهم ادرئ بمن هو شفار في الحي ومن هو سياسي وحقوقي وان تقوم وسائل الاعلام بتشويه هاؤلاه الاوباش وتغيير اسم التشرميل الئ اسماء قبيحه والبحث عن ابطال نقدوا مواطنين واضن ليس هادا بصعب علئ وسائل الاعلام وهي تتوفر علئ الناس والما

  • chevalier
    الخميس 10 أبريل 2014 - 07:54

    فالحقيقة خاص الإستمرار في القبضة الحديدية لوزارة الداخلية ضد الإجرام وما يسمى التشرميل خدمة الصالح العام والمواطن ويجب إنشاء شرطة القرب ومضا عفة عدد رجال الأمن عشر أضعاف وحق في إستعمال السلاح الوظيفي في المطاردة وإطلاق الرصاص حسب خطورة الموقف وقانون كل من مسك ومعه سيف أو سكين يتجاوز 3 سنتمتر سجن عشر سنوات وإضافة الأشغال الشاقة لمن إعتاد الإجلام حتا يكون سجن إصلاح وليس أطيل

  • lghorba
    الخميس 10 أبريل 2014 - 08:10

    El ministerio de interior es su obligación tomar todas las medidas adecuadas para acabar con este fenómeno"tcharmil"y si los periodistas o las"asociaciones de derechos humanos"no les gusta pues que se jodan.si fuera este fenómeno aqui en Barcelona segurisimo que el estado aqui tomará las medidas necesarias .no hay derechos humanos con quién asusta a los ciudadanos.yo voy a Marruecos cada año con mi famila y mis hijos no quiero volver mcharmel por culpa de estos delincuentes.

  • عبدالهادي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 08:34

    إن القبضة الحديدية للداخلية أفضل بكثير من من تلك الحقوق التي عبارة عن سراب كما أن الدين ينادون بالحقوق هم شردمة هحفهم هو انتشار الفوضى في المجتمع كما نتسأل هل اﻷشخاص الدين يتبجحون بالحقوق بالقيام بأي رد فعل ضد الفوضى وعدم اﻷمن الدي أصبح يعيش فيه المواطنين والخوف الهلع وانظروا يا أصحاب الحقوق إلى أخلاق الشباب من انتشار تعاطي المخرات وإلى …… اتقوا الله واتركواالداخلية تعيد هبة الدولة حتى يعيش المواطن في أمن وأمان .

  • marocain
    الخميس 10 أبريل 2014 - 08:50

    rien ne peut remplacer la surreté des gents on est pour afin que notre corps national ,ministere de l'interieur prends la situation en main et je reviens aux association avec leurs droit de l'homme ou on est arrivé tcharmile,la violence la délincance le vol le viole mais si sa continue comme ca on va perdre le contrôle et c'est l'anarchie et on demande a ce que la surreté national reprends les choses en main

  • said
    الخميس 10 أبريل 2014 - 08:51

    Je suis avec " al9abda alhadidia " . J'ai le droit de vivre une vie plain de securete.

  • ahmed
    الخميس 10 أبريل 2014 - 09:21

    Moi je suis contre ceux qui prechent les droit de l homme surtout au Maroc .pour une seule raison la ou ces droits sont applique les gens respectent laloieet se respecent mituellement les arabes en generale ont leur specificite faut leur faire respecter et la loi et les autres.

  • mohamed
    الخميس 10 أبريل 2014 - 09:31

    عندهم حق الدين يتخوفون عودة القضبة الحديدية للداخلية لانهم لايعانون يستقون سيارتهم هم وابنائهم ولايسكنون داخلة احياء شعبية ويستريحون خارج بلادهم ايام العطلة
    حتى نعمة الامن والراحة ياخدونها من الشعب لايريدونها ان ينعم الشعب المغربي تقاتلوا بينكم حتى يبقى الهاجس الامن عند المغربة اكثر من الغداء

  • عبد اللطيف
    الخميس 10 أبريل 2014 - 09:38

    من يتنازل على حريته مقابل أمنه لا يستحق لا حرية ولا امن وتلكم هى الشعوب العربية بصفة عامة

  • القاسح
    الخميس 10 أبريل 2014 - 09:43

    الشعب المثقف لا يهب أحد أما دوك اللي مسمين راسهم حقوقيون أغلبيتهم غير زنادقة لا يمدون للإسلام بصلة اما بخصوص ظاهرة التشرميل وجب ردعها بكافة الوسائل.

  • nabil
    الخميس 10 أبريل 2014 - 09:47

    باراكا مان لفلسفة الخاوية انتاع لكدوب شوفو فين وصلتو المغرب بهاد حقوق لكدوب الم تروا الشاب الدي ضرب بالسيف على راسه ب 16 غرزة الاسبوع الماضي على الهسبريس يجب على الشعب ان يحملكم المسؤولية لكل هده الجرائم ها العار اتركو الحكومة تحمي الشعب والا سوف يتابعكم الشعب قانونيا على كل الجرائم التي ترتكب في حق المواطن بلغي يا هسبريس امانة و شكرا

  • reseau
    الخميس 10 أبريل 2014 - 09:53

    ces gens et associations qui defendent les droits des voyous et non de l homme. Ces gens veulent siba et l anarchie dans le royaume. C est a cause de ces gens que l on est arrive a cette situation d insecurite. Ces gens ne nous representent pas . L etat doit entendre son peuple qui veut de la securite en premier. De la securite pour ses enfants et ses femmes et ses parents. Vive le roi sidi mohammed et a bas les associations qui defendent les racailles.

  • محمد
    الخميس 10 أبريل 2014 - 09:55

    مواطن مخلص لوطنه و ملكه واقول لا لحرية الانسان مفهوم دخيل لا لرفاهية السجون و خراب المستشفيات قانون لغاية في نفس يعقوب يعلمها المدافعون عنها لا لتوصيات الجمعيات الماسة باخلاق المغاربة والمدافعون عن اللصوص لصوص.

  • مصطفى
    الخميس 10 أبريل 2014 - 09:57

    السلام عليكم :إن القبضة الحديدية التي تطبق الان بمدينة تيفلت التي لا يوجد بها (تشرميل) هي فقط الانتقام من السكان الدين تظامنوا مع ألشخص الدي تعدى عليه عميد الشرطة هو وزوجته وحت الاشخاص الدين تم تبرئتهم في هده القصية تم.إعتقالهم من جديد دون وجه حق

  • ولد الشعب
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:07

    لما لا يتحرك هؤلاء الحقوقيون حين ما يتعرض مواطن بسيط لسرقة والاعتداء للمطالبة بحقه في الأمن و الطمئنينة لما لا تتحرك حين ما يتم تعنيف المعطلين الدين لا يردون شيء غير ضمان لقمة العيش وليس الغنى الفاحش أيها المسترزقون لم يعد الشعب المغربي ينخدع بالشعارات الزائفة و اليرفع تجميد عن تطبيق الإعدام

  • مغربي حرّ ويفتخر
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:12

    لتسمح لي الأخة التي عنونت تعليق رقم 57 "بمغربية حرة… وشرب البحر". حفضك الله .لكن هل تعلمين لولا منظمات حقوق الإنسان لما استطعتين أن تكتبي رئيك هذا وبكل حرية؟.يظهر أنك شابة ولا تعلمين الكثير عن المغرب، ولديّ سؤوال لك = " هل تعلمين أن في عهد المرحوم الحسن الثاني كان المغاربة " عاجزون" على التعبير كما هو الحال بيني وبنك ؟وإلا(…).أختي إنك مثقفة، فهل هناك دولة دمقراطية في العالم تخلصت من المنظمات الحقوقية؟.نعم يجب تحقيق الأمن والأمان وبمعدل 100 في الماة.لكن بشرط أحمر= بتطبيق الدستور والقانون.فالعنف السلطوي يؤدي إلى الدكتاتوريةوآه خلونا انتفسو اشوي. ثم أقول لصاحب التعليق رقم 78 "مواطن فاسي ". حبيبي أعرف المجتمع الفاسي جيدا.حضارةثقافة دين لغة تاريخ.لكن من الناحية الإقتصادية والسياسية فكارثة على المغاربة.فمن قال الجامعات لأبناء الأثرياءوالحدود لأبناء الشعب"؟. فمن خرب المغرب من غير المستشارين الفاسيين للملك؟.السفارات الشركات المؤسسات الأبناك الرياضة ماء كهرباء وغيرهم مستعمرة من طرف عائلات تستنزف الثروة منذ 1956.هنا الحقوق ليست مسألة آلاف مواطنين تشرملوا بل40 مليون مغربي شرملت حقوقه وثروته.

  • زهير
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:27

    ا سيدي خليو البوليس يدير خدمتو.كون مكانتش الداخلية كون الروينة وشي كياكل فشي فهاد البلاد.

  • Hassan
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:38

    ‏‎ ‎أتمنى من الله أن تكون القبضة من الدهب و ليس من الحديد وشكرا.

  • Elguelta
    الخميس 10 أبريل 2014 - 11:09

    كثرت الاقوال وارتبكت الحسابات فاصبح الواقع في حقيقة الامر معادلة معقدة باكثر من مجهولين واصبح المجتمع بين المطرقة والسندان عندما نسمع بلاجرام والگريساج والاغتصاب وظاهرة التشرميل واعتراض سبيل المواطنين بالسلاح الابيض من سيوف وشواقير فبطبيعة الحال لا احد يحب هذا الواقع ولا احد يرضاه لمجتمعه فامننا القومي وكرامة المواطن فوق كل اعتبار،لكن بعد التعليمات السامية لصاحب الجلالة يجب على وزارة الداخلية ان ترسم خططها بدقة ودراسة اهدافها الحقيقية في الاتجاه الصحيح دون تماطل من اجل احساس المواطن بالامن والامان اين شاء وحيث كان ودون تجاوزات في حق الابرياء ،اما عن المنظمات الحقوقية فغالباً ما اتساءل من خول لهؤلاء الاشخاص المحسوبين كحقوقيين او من صوت لهم ان ينوبوا في الدفاع عن حقوقينا
    واتعجب إن كانوا بالفعل نشطاء حقوقيون فهل للمجرم القاتل حق يدافعون له عنه

  • محمد
    الخميس 10 أبريل 2014 - 11:21

    الف مرحبا بالقبضة الحديدية او الفضية او الذهبية

  • LSJFZV
    الخميس 10 أبريل 2014 - 11:26

    يجب الا تاخذ الحملة على الجريمة منحى تصعيدي ضد الحريات .حتى لا تكون بمتابة القشة التي قصمت ظهر البعير.

  • citoyènne
    الخميس 10 أبريل 2014 - 11:31

    نحن مع الامن للمواطنين لا لسيبة وارهاب الناس من طرف المجرمين

    الحبس هو وكر المجرمين

  • Abdelhadi
    الخميس 10 أبريل 2014 - 11:47

    غريب امر ليكيسمو انفسهم بالحقوقيين يتكلمون فقط عندما يتعلق الامر بتنقيت المجتمع الحشرات الضارة.اين كان الحقوقيون عندما يتعرض المواطنون للتهديد والاغتصاب وحتى القثل.هم يظهرون فقط للتشويش على رجال الامن عندما يقومون بعملهم.انا لا اقول هدا للدفاع عن تجاوزات رجال الان.ادا كان لكم احترام للوطن والمواطنين اتركوا رجال الامن يقومون بعملهم (واتخباو)

  • frére
    الخميس 10 أبريل 2014 - 13:12

    يجب على المواطن ان يدافع عن نفسه و ماله و بالسلاح ..ماتعولوش علئ الامن ;الامن ديالنا كولو مقرقب لا صحة لا فورمة لا والو ….ملي تا يوقع المشكل ما تايبقا غي الجهد ديالك …الدفاع الشرعي و لو القتل.

  • مغربية
    الخميس 10 أبريل 2014 - 13:15

    نشد على أيدي السلطات الأمنية ، ونطالب بحملة وطنية ضد الضوضاء والإزعاج الناتجين عن أبواق المحلات والمقاهي والباعة بالساحات داخل المدن التي غالبا ما تصدر أغاني ساقطة وتلفظ الباعة عن طريق المكبر الصوتي بألفاظ تخدش الحياء العام، والتي تسبب إزعاجا لا يطاق ، مما فيه إزعاج لكل عامل أو موظف عائد إلى بيته من أجل الراحة، وكذا إزعاج للطلبة والتلاميذ أثناء القيام بالواجبات الدراسية بالبيت، وإزعاج للمسنين والأطفال ولعامة المواطنين،كمثال في ألمانيا يمنع أي إزعاج للمواطنين فمثلا يمنع إستخدام أي ألة في المنزل تسبب إزعاج للجران أيام السبت والأحد، حتى المنزل يجب على المواطن عدم التسيب فيه حفاظا على راحة الجيران وكل إزعاج يتم فيه إستدعاء الشرطة،فنحن نطالب أولا بمحاربة إزعاج العامة أما محاربة إزعاج الجيران بعضهم لبعض فمازلنا بعدين عن ذلك، كما نطلب بحملة لمنع التجمهر في رؤوس الأزقة وإحتلال الملك العام وملء الأرصفة بالكارسي أمام المقاهي التي أصبحت مكان لتفرج على المارة وإزعاجهم دون إحترام مع إطلاق للكلام النابي على المارةوالتحرش بالنساء وكأنه حق مكتسب…يتبع

  • فاقو معاهم
    الخميس 10 أبريل 2014 - 13:24

    Derriere ces associations de droit de l homme se cachent des gens qui veulent rendre le maroc instable pour disparaitre le royaume . tout est clair les marocains aiment la securité depuis le sud jusqu au nord et toute personne marocain ou etranger qui leur cree la panique et l insecurité ils le detestent .

  • مغربية
    الخميس 10 أبريل 2014 - 13:44

    تابع …كما نطالب السلطات الأمنية بحملة دائمة لمحاربة التفسخ والإنحلال الأخلاقي الذي أصبح يشهده المغرب، بما في ذلك اللباس الغير محترم حيث أصبحنا نرى مغاربة ومغربيات يرتدين في الشارع العام ملابس تخدش الحياء العام، وكذا أشكال قصات الشعر التي تثير الخوف من أصحابها، إذا كانت بريطانيا الدولة الغير مسلمة قد وضعت قانونا يمنع إرتداء السراويل التي تظهر الملابس الداخلية، فمابالنا ونحن في دولة مسلمة نشهد كل هذا الإنحلال، كما يلزمنا حملات وحملات وحملات …
    نرجوا من السلطات الأمنية الإستجابة لصرخات الشعب من كل هذا الإنحلال والتفسخ والضوضاء والإزعاج ………..وصدق إحمد شوقي إذ قال : إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن ذهبت أخلاقهم ذهبوا.

  • mohammed
    الخميس 10 أبريل 2014 - 14:33

    Bonjour,
    Je rêve des l’époque de Driss elbassri il y avait al sécurité assuré, on peut sortir n’importe quel heur et n’importe eux au Maroc sans craindre d’être agressé par des voleur et criminel
    J’étais étudiant à Marrakech, c’étais la bonne époque, hélas le ministre actuel je ne suis pas sur qu’il a la même compétence de Driss elbassri, c’étais un homme d’états sait ce qu’il fait
    Que dieu protège notre cher pay le Maroc, et vive le roi Mohammed 6

  • منير الميسوري
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:39

    نعم لحقوق الإنسان وكرامة المواطين لا لسيبة والفوضى وتحياتي للقواة الامنية الساهرة على راحة وسلامةالمواطنين

  • mil
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:41

    tout a fais d'accord avec le respect des Droits de l'homme pour les citoyens qui respect les loi.
    Pas de Droit de l'homme une fois un criminel franchissent les droits des autres.
    la hamaka c' est la seul reponse pour qu 'il soit un exemple pour de future criminel.

  • NAWAL
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:49

    merci mille fois à sa majesté , merci aux autorités
    nous sommes d'accord avec le retour du bras de fer du ministère de l'intérieur pour assurer notre securité la justice doit opter pour les travaux forcés et les prisons loin de leur domicile
    pour eviter le panier de tout les jours et manger aux prisons comme ça les delinguants font prendre le droit chemin

  • مغربي يريد امن الداخلية
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:52

    المسمات بالجمعيات الحقوقية هي السبب في كل المصائب وعلى رئسها ما تروج له من حريات تعري الوطن والمواطن من خصوصيته وكرامته وأمنه على نفسه وأهله ورزقه.نرجو أن يمكن الله لﻷمن والداخلية وجميع القوات والمصالح أﻷمنية في بلدنا السيطرة على الموقف المتدهور والذي قامت هاذه الجمعيات بتأطير من أسيادها العلمانيين مخربوا المجتمعات بتوزيع أﻷضوار بينها منهم من يريد إلغاء أﻹعدام ومنعم نن يريد أن تعمر الكنائس وهناك من يريد الحريات المطلقة جنسأ وعقيدة ومعامﻻت وينصب نفسه وكيﻻ عن بنات ونساء الشعب وﻻ حول وﻻ قوة إﻻ بالله.

  • عقاوي من فاس
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:10

    سلام الله عليكم
    بالله عليكم ان كل من يدافع على من اثبت الاجرام والسرقة في حقه يعتبر مجرما او سارقا لان الدفاع يشجعهم . الدفاع فقط لصالح المظلوم…في نظركم ايها الحقوقيون والحقوقيات كلما يقع من الاجرام في مدن وبوادي المغرب تدافعون عليهم كانكم تقولون لهؤلاء الى الامام اكثروا في الاجرام ونحن ندافع عليكم …ايها الحقوقيون ايتها الحقوقيات عليكم ان تسحبوا الدفاع على هؤلاء …بالله عليكم لو تعرضتم لابشع الاجرام في حقكم من طرف هؤلاء ..لخرجتم الى الشارع تطالبون برفع حقوق الانسان على هؤلاء الاشرار وزرع الرعب في نفوس المواطنين….اغتنموا الفرصة قبل فوات الاوان ……

  • جوابا على صاحب تعليق
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:48

    يا صاحب التعليق رقم 64 لا تكلف نفسك عناءا لكي يستيقض الشعب و اعلم ان الحالات التي قمت بسردها يعلمها الجميع و بالتالي يفضل المعلقون عودة الهيبة للمخزن الضامن الوحيد لكرامة المواطن و ان ذل ذلك على شيء فانما يدل على وعي المواطنين بخطورة الوضع و في نظري فان المنظمات الحقوقية و بنسبة تفوق 90 % تدافع عن اللصوص و المجرمين اما المواطن العادي فانه لا يوجد الدفاع عن كرامته في قاموسها و الحمد لله على هذا النضج و الوعي الذي عبر عنه قراء هذا المقال و اتمنى ان تتم ترجمة ارادة المواطنين على ارض الواقع حتى تدخل الفيران الى جحورها و ينعم الوطن و المواطنين بالهدوء و منذ الان فيحبد تسمية المنظمة ب "منظمة حقوق الانسان الغير الصالح"

  • مغربية
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:02

    ايوة ها الحقوقيون لقاو الخدمة من شحال هادي وهوما مشومرين انا كيبالي الشعب خصو يخرج وقفة احتجاجية ضدهم ايوة بزاف هوما فالفيلات والعساس والكلاب وو وحنا نباتو فالرعب والسيوف والقتلة والاغتصاب بغينا هاد القبضة الحديدية الله ينصر سيدنا كن ماهو لي عطا تعليمتو كن را حنا مشرملين

  • mohamed
    الخميس 10 أبريل 2014 - 18:13

    لو كان الامن الوطني يهتم بأمن المواطن فلن نرى مشرمل لكن هذا النظام الفاسد بكل تلاوينه جعل الرعب والارهاب بين المواطنيين من أجل جعلهم في حرب دائم دون استقرار لكي لا يشكلون خطرا على النظام لانه لو تحقق الامن سيطلب المواطن بمجموعة من الحقوق التي لا تخدم الطبقة البرجوازية و لذلك لا يوجد في المغرب الامن الوطني وانما هذا " اسمه الامن الطبقي" ولا وجود لحقوق الانسان في المغرب وان كانت هذه الحقوق موجودة في الدستور فهي حبر على ورق لا يمكن تفعيلها . مثلا يمنع الاعتداء على اي مواطم لكن في الواقع من خرج الى الشارع يطلب حقه سيتم تكسير جمجمته .

  • مواطن
    الخميس 10 أبريل 2014 - 18:15

    إن ما تطبل له العلمانية والجمعيات المنضوية تحت غطائها المظلم من شعارات تتكلم عن الحرية المطلقة ضاربة عرض الحائط قواعد أﻷمن وما أصبح المواطن يتجرعه من مدلة وفتنة وخوف على نفسه وأهله من جراء الدفاع عن المجرمين وقطاع الطرق إلى حدود طلب إلغاء حكم أﻹعدام في حقهم هي أﻷسباب التي تدفعنا إلى طلب عودة الداخلية واﻷمن إلى أساليب قمع هؤﻻء المشجعين على الفتنة ومن تبعهم.ونتمنى أن يلمس المواطن ضبط كل هاده أﻹنزﻻقات بما يشفي الغليل.

  • shimi
    الخميس 10 أبريل 2014 - 18:27

    ما الذي سيخيفهم بالضبط … ردع المجرمين والظالمين بالقوة هو الذي أخافهم أو الخوف على هؤلاء المتشرملين من تسلط الأمن وبطشه ملي إديرهم فراسوا خصوصا بعد توصيات من الملك … رغم ذلك أجهزة الأمن متساهلة مع هؤلاء المجرمين كيف يواجه رجل أمن يحمل عصا متشرمل مقرقب يحمل سيفا … نريد ونطالب بتشديد الضغط على المجرمين وإستعمال القوة المفرطة في حقهم لأنهم يشكلون خطرا على حياة أفراد المجتمع ورجال الأمن وكل من وقف أمامهم … تحية لرجال الأمن وحماة الوطن

  • خالد
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 00:27

    يجب أن تقطع يد كل من وجد معه سيف لو كان جائزا ثم يترك دون حبس واذا اعادها تقطع له الاخرى وسنرى كيف يمكن له أن يمسك بالسيف. آنذاك الكل سبحان على يديه. أما السجن فهناك من يتباهى به أمام الناس بل ويخيفهم به ومصروفه عبء على الدولة.

  • الوجدي
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 15:48

    بكل صراحة القبضة الحديدية للداخلية صارت ضرورية في ايامنا من أجل عودة هبة الدولة التي كانت من نتائح فقدان هبتها ان صار المجرمون والسراق في كل مكان ويتضاهرون بغنائمهم جهارا كما ان الموظف التابع سواءا للقطاع العمومي او الخاص وخاصة رجال التعليم فقد صار التلاميد يعتدون عليهم بكثرة …وزد على ذلك الافارقة جنوب الصحراء والغير الشرعيين الذين يجوبون يجوبون البلاد طولا وعرضا من دون وثائق تبوتية وهذا مالم يكن أيام القبضة الحديدية للداخلية في السنوات الماضية – ولقد كان من نتائج فقدان الدول لهبتها ان انتشرت فيها الفوضى وصارت في صراع مع الخارجين عن القانون

  • Gladiator
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 23:34

    لا شيء سيعيد الاستقرار لا ولادنا وزوجاتنا وجيوبنا ووجوهنا سوى ترككم للا من يقوم بواجبه دون التدخل في اختصاصاته . كما انه على صحافة بلادنا ان لا تضع صور رجال الامن في واجهة الصحف وهم يحملون الهراوى ويستعملون العنف في صورة توحي لكل قراء الجرائد بمفهوم السلطة الظالم . لا ثم لا والف لا . والله يوم الاحد الماضي كنت اتجول مع ابن عمي قرب محطة الطاكسيات حيث يباع كل شيء في افتقاد كل شروط السلامة . سوق عشوائي مرعب فاذا بي اشعر بيد سارق في جيبي ; ولذكائي وفطنتي لم اشء احراج السارق ; فالتفت لتصفح بعض الملا بس دون لفت انتباهه حتى لا اقع في مشاكل انا في غنى عنها لانني فطنت بان هناك مجموعة من اصدقائه في حراسته . وانصرف لضحية اخرى امام اعين الجميع وكاننا في سيرك وما حز في نفسي هو الغياب الامني بنقطة سوداء .

  • medar-maroc
    السبت 12 أبريل 2014 - 23:46

    لقد سبق لي ان علقت على هذا الموضوع ولكن لم يتم نشر تعليقي لظروف اجهلها وكيف ما كان الحال فانني اقدم هذا التعليق المتواضع للمرة الثانية :
    ذلك انه من خلال القراءة لهذا الموضوع يجب الاعتراف اولا بان الشعب المغربي لا يعرف ميف يستغل او يفهم موضوع حقوق الانسان فالاعتراف بحقوق الانسان هوسلوك حضاري يجب ان يتجسد في تصرفات المغاربة بسكون ووقار وحشمة وحياء ويجب ان سصل الى المعاملة الطسية المحترمة في اطار الحديث الشريف لا يومن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحبه لنفصة فاين نحن من هذا الحديث حتى نضمن حقوق الغير.
    بالاضافة الى تخلي السلطة عن دورها في ارساء دعائم الامن والاستقرار نجد عند الاستنجاد برجال الامن في المغرب يتطلب الدم " سير ان يسيل الدم" كما ان من بلغ على شيء الا ويصبح هو المجرم الحقيقي لما بلغ عنه في س و ج.
    اذن يجب مراعات الظروف الامنية من الجميع من سلطة وشرطة ومجتمع مدني ومواطنين حتى نضمن العيش الكريم ونواجه الارهاب الذي اصبح يرعب المواطن ليل نهار وتفشي الجرائم والقتل والسكر العلني والدعارةوالفساد الاداري والتربوي الاخلاقي والتحرش الجنسي في كل مكان .
    فاللهم سلم واهد امننا وسلطتنا .

  • مغربية حرة
    الإثنين 14 أبريل 2014 - 10:00

    معك كل الحق يجب على الامن ان يتحرك و يضرب ضربته القاضية على الفساد والانحراف والارهاب و كل ما يمس امن البلاد ويعطوا الحق للامن, الحق باستعمال القوة واسلحتهم للقضاء على المجرمين فى حدود القانون كيف يعقل اننا نطالب رجال الامن النزيهين بحمايتنا وليس لهم من يحميهم فهم يقبضون على المجرمين و خلال 24ساعة نجدهم خارج القضبان؟؟؟؟؟ هناك خلل .
    يجب علي من يطالبون بالحقوق الانسانيه ان يراجعووا حساباتهم فىكل ما يطالبون به فبعض القضايا (كالاغتصاب, الارهاب,القتل….)يجب الحسم فيها مباشرة الاعدام شنقا او الرجم حتى الموت لعل وعسى تنقرض هاته الافات والله ينجي بلادنا

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة