اقتراحان لبرنامج " احكيلي "

اقتراحان لبرنامج " احكيلي "
الجمعة 5 مارس 2010 - 13:59

اقتراحان لبرنامج ” احكيلي ” بإذاعـة “كـاب راديـو” بطنجة

برنامج ناجح في حاجة إلى نصائح رَجُلَيْ دين وقانون

بعدما تحرر قطاع الإعلام السمعي البصري، عرفت بلادنا طفرة ملموسة في هذا المجال، إذ تعززت الساحة الإعلامية بقنوات فضائية جديدة وإذاعات متبايِنة التوجهات. ومن بين ما نتج عن هذه الطفرة الإعلامية ظهور إذاعة كاب راديو الواعدة التي تُبث من مدينة طنجة، وينشط برامجها طاقم شاب استطاع أن يفرض وجوده وذلك بتناول قضايا وهموم تمسّ واقع الشعب، فكسب ود مستمعي شمال وشرق الوطن على وجه الخصوص من خلال برامج ناجحة مثل برنامج احكيلي.

إن برنامج “احكيلي” الذي يقدمه “يحيى” يُعتبر الأنجح جماهيريا -حسب ما وصلنا من أصداء عنه- باعتباره:

من جهة آولى: يتيح المجال لعرض طلبات مساعدة إنسانية، مشاكل، هموم ومآسي أخلاقية -قد تكون مُحرجة أحيانا للمستمع بتفاصيلها- على آلسنة أصحابها وأغلبهم من الشباب والمراهقين بواسطة الهاتف مباشرة على الهواء طالبين النصح أو المساعدة، بينما يتصل آخرون لأجل إسداء نصائح أو تقديم مساعدات مالية أو معنوية أو لتأنيب المخطئين والمرتكبين لانزلاقات أو آثام أوكبائر هذا إن كانت القصص المسموعة حقيقية وليست مُلقنّة لأصحابها مُسبقا قصد إذاعتها. 

ومن جهة ثانية، باعتباره يلقى إقبالا ملحوظا من قِبل فئة عريضة من المراهقين والشباب من الجنسيْن، ويُبَثّ في وقت يُمكِّن الكثير منهم من السهر لأجل الاستماع إليه أو المشاركة فيه طول الأسبوع ابتداء من الساعة 11 ليلا إلى غاية 1 صباحا.

 ومن جهة ثالثة، باعتبار ه يُقدّم -دائما حسب ما وصلنا من أصداء عنه- من طرف  “يحيى” الذي يرون فيه ناصحا كُفؤاً لمن هم في حاجة إلى النصائح ممّن يتصلون هاتفيا بالبرنامج.

لكن دافعي إلى كتابة هذا المقال -وليس لي علم إن سبقني أحد في تناول هذا الأمر-  ليس فقط لتثمين ما تقوم به هذه الإذاعة وعلى الأخص برنامجها “احكيلي” واجتهادها لإفادة سامعيها، ولكن أيضا لأتقدم برأيي وباقتراحيْن حول برنامج “احكيلي” متمنيا آن يلقى قبولا من طرف طاقمه وكذا المستمعين.

وأُلفِت قبل ذلك الانتباه إلى أني حاولتُ مرارا طوال أربعة أسابيع خلتْ الاتصال ببرنامج “احكيلي” قصد التحدث في هذا الأمر، إلا أني كنتُ دائما غير محظوظ في ذلك بسبب الضغط الكبير للمكالمات الهاتفية على البرنامج لتوفّره على رقم هاتفي واحد، فكان لا بُدّ أن أدلي برأيي كتابة.

– بخصوص الاقتراح الأول

إن الاعترافات والأسرار الشخصية الخطيرة التي نسمعها في برنامج “احكيلي” من أفواه الكثير من المراهقين والأميين من الجنسيْن، بأصواتهم  وبأسمائهم وأعمارهم الحقيقية وبعيدين عن الحيطة والحذر لسذاجتهم وعفويتهم، أراها تُشكل خطرا كبيرا على سمعتهم وشرفهم وحياتهم آحيانا.

ونسوق هنا مثالا تفسيرياً لأجل إدراك مكامِن الخطر:

مراهقة عمرها 18 سنة (من وجدة مثلاً)، تتصل بعفوية وسذاجة هاتفيا بهذا البرنامج، وتكشف سرّها الخطير لملايين من المستمعين وهي تبوح بسرّ اغتصابها من طرف أبيها الذي يواصل فعله الإجرامي لعدة سنوات، وأنها لم تستطع إخبار والدتها بهذه الجُرم العظيم طوال هذه الفترة للحفاظ على شمل الأسرة، فماذا تفعل طالبة النصح من “يحيى” ومن المستمعين؟

فهذه المسكينة تظن أنها تتحدث وتكشف سرّها بطريقة غير مكشوفة لأي أحد من الأهل، الأقارب، الأصدقاء، الجيران أو الزملاء، بينما هي تُوقِع نفسها في شَرَكٍ معقّد قد لا تفلت منه أبدا، خصوصا عندما يشرع “يحيى” في استجواب المسكينة ويكثِر من الأسئلة عليها ويُصر على أن تعترف أكثر وتجيب حتى يجمع أكبر قدر من المعلومات حول مشكلتها  مُقنِعاً إياها وظانًّا منه أن ذلك سيسهل عليه التوفق في إيجاد النصيحة المناسبة لها، بينما هو يرتكب -دون قصد- خطأ فادحا في حق المراهقة الساذجة، إذ يساهم في كشف هويّة الفتاة وسرها الخطير لمعارفها أو أهلها الذين قد تكون آذانهم ملتصقة بالمذياع مستمعين إلى برنامج  “احكيلي” في تلك اللحظة التي تتحدث فيها، فيضعها في مأزق خطر سواء على سمعتها أو شرفها أو حياتها.

وفي حالة انكشافها، تخيلوا معي من آن الفتاة إما أنها ستهرب إلى مكان بعيد من ذلك الوسط النجس خوفا على حياتها فتسقط مع مرور الوقت في مستنقع آخر نَتِن، أو ستُجبَر على البقاء فيه حيث لن تَسْلم بعد ذلك من الطامعين فيها، فتسوء سُمعتها أكثر إلى أن تنتحر أو تُجَنّ.

لذا، كي يتفادى -في رأيي- برنامج “احكيلي” إيقاع أصحاب الاعترافات الخطيرة -خصوصا المراهقات والأميات- في   مشاكل مجّانية، أقترح عليه، بل أنصحه باستخدام برنامج آو لوجيسيال  لتغيير الأصوات لحظة بدء صاحبة الشكوى/الاعتراف في الكلام حتى نهايته، كي يصل صوتها متغيّرا بشكل يضلّل المستمعين -خصوصا من الأهل والأصدقاء والجيران- ويعيقهم عن  كشف هويّتها عسى آن يتفادى البرنامج الوصول إلى الشهرة على آنقاض مشاكل السذج. 

إلا أن أسرار المتدخلين السذج بواسطة الهاتف ليسوا – مائة في المائة- في مأمن من الخطر رغم استعمال هذا البرنامج، بحيث عليهم الحذر جيدا عند ذكر تفاصيل دقيقة محيطة بمشكلتهم ويٌفضل تفاديها ولو أصرّ “يحيى” في أسئلته على معرفتها.

– بخصوص الاقتراح الثاني

إن “يحيى” مقدم برنامج “احكيلي” يجتهد  قدر الإمكان للتوفّق في إسداء النصائح لأصحاب الشكاوى الحساسة والخطيرة، متيحا الفرصة أيضا للمستمعين الذين بدورهم يتدخلون هاتفيا لأجل النصح رغم تضارب مستواهم الثقافي والديني، هؤلاء لا ينسون بالتقدم الشكر والثناء لـ”يحيى” لما يقدمه من نصائح يروْنها حاسمة ومفيدة، وهناك كذلك من يدعو الله أن يحفظه ونصائحه  لهم.

لا آنكر أن “يحيى” -من خلال استماعي إليه- يبدو إنسانا طيبا، مؤدبا، خَلوقا، يتوفر على صوت إذاعي جميل وأحيانا مؤثر، صفات تجعله محبوبا وقريبا من أغلبية المستمعين لبرنامج “احكيلي” من المراهقين والشباب.

 إلا أن بعض ما يُبَثّ وما يُسمَع في هذا البرنامج من مشاكل عاطفية واجتماعية وقانونية معقدة، تبدو لي أكبر وأثقل على الشاب “يحيى” من أن  يتعامل معها كمُرشد وناصح، خصوصا وحدسي يخبرني -لأني لم أرَ شكله بعد- أن  يكون عمره لا يتعدّى الثلاثين وأتمنى أن لا أكون مخطئا.ً

فعندما يستمع شخص مثقف ناضج له تجارب في الحياة إلى اجتهادات “يحيى” في تقديم النصائح لبعض أصحاب المشاكل المطروحة سواء كانت عاطفية أو اجتماعية، سيستشفّ بسرعة أنها نصائح بسيطة وعفوية تخلو من أي اجتهاد دنيوي آو ديني أو قانوني بشكل توحي على أن صاحبها  تنقصه أمور عديدة تؤهله للارتقاء إلى مجال النصح.

إذ تفتقر إلى الاستشهاد بالقرآن والسنة المؤثِّريْن في هذا المجال بالذات (مجال النصح) بشكل يتأكد لنا أن صاحبها -رغم اجتهاده- غير مؤهل دينياً وفقهياً.

وأيضا في حالة طلب شخص لنصيحة أو مساعدة  في مشكل يتطلب إجراءات  قانونية، فنصائح “يحيى” -رغم اجتهاده- تخلو منها موحيةً على أن صاحبها لا يملك ما يقوله في مجال القانون باستثناء نصحه بتوكيل محام.

لذا، فالنجاح الأكبر لبرنامج “احكيلي” –في رآيي- رهينٌ بالاعتماد على رجُليْن محنّكين ومختصّيْن في مجاليْ الدين والقانون كي يساعدان مُعدّ برنامج “احكيلي”  في إسداء النصيحة الـمُثلى والمؤثرة في طالبيها، واقتصار “يحيى” على إعادة قراءة المشكل المطروح أو توضيحه ، ثم الاستماع للاستفادة من الرجليْن. 

لأن رجل القانون سيكون البرنامج في حاجة إليه في كل ما سيُعرَض من المشاكل التي تتطلب حلاً قانونيا بحكم تكوينه القانوني، وذلك بإفادة المشتكي  بالإجراءات التي قد تعينه على الخروج من المأزق الذي هو فيه مستشهداً بالنصوص القانونية.

ورجل الدين، وجوده في البرنامج لا مناص منه بحكم ورود مشاكل عاطفية واجتماعية عديدة على برنامج “احكيلي”، بحيث سيساهم -بحكم تفقّهه في الدين- في التوفق في إسداء النصيحة لمرتكبي الأخطاء أو الآثام أو الكبائر بالاستشهاد بآيات قرآنية و أحاديث نبوية تؤثر في النفوس والعقول، وتجعل المخطئ يقتنع بها فيعود عن أفعاله، ويتوب توبة نصوحا.

[email protected] 

‫تعليقات الزوار

38
  • آدم/تطوان
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:49

    السلام عليكم و رحمة الله
    سبحان الله…نفس الملاحظات التي كنت ألاحظها لكن لم أستطع تبليغها…شكرا للأخ الكاتب أتمنى أن يأخد الأخ يحيى بإقتراحاتك وان يحاول ما أمكن إضافتها…السلام عليكم

  • nabilos
    الجمعة 5 مارس 2010 - 15:01

    بسم الله الرحمان الرحيم
    السلام عليكم و رحمة الله
    امابعد اشكرك اخي الكاتب محمد شقرون على دكرك هدا الموضوع الحساس نوعا ما و انا اوافقك في كل شىء و خصوصا في كون المشاكل المطروحة على يحيا كبيرة عليه و ضروري من وجهت نظري ان يكون معه رجل دين و رجل قانون كما اسلفت الدكر…
    اريد فقط ان اشكر كل شخص عامل في هدا الموقع الرائع جداااا ئ وشكرا

  • عزيز كوم
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:53

    الأستاذ يحيى يعتمد فقط على تجارب الاخرين للتعامل مع مشاكل المتصلين,لا يستعين لا بالقرآن ولا بالسنة ولا بالقانون,فأغلبية المتصلين والمستمعين ايضامن الطبقة الفقيرة ثقافيا والتي تعانى من فراغ.و الاجدر كما قال صاحب المقال ان يستعين مقدم البرنامج بمن له دراية في علم النفس وعلماء دين ,ويقتصر دوره في ادارة البرناج.

  • عبد المجيد زميل قديم للصحفي
    الجمعة 5 مارس 2010 - 15:03

    تحية طيبة للزميل محمد شقرون إن كنت المقصود فعلا وأتمنى أن لا يكون تشابه أسماء فيكون الكاتب شخص آخر يحمل نفس اسمك..
    كلمة حق اقولهابخصوص زميلي شقرون ..
    انااعرفه كأقدم مخرج فني للجرائد بوجدة وبالجهة الشرقية وربما بالمغرب.. كما أعرفه كأقدم محرر للكلمات المتقاطعة بالمغرب وليس بالجهة فقط.. كما أعرفه كأقدم محرر رياضي من جيله بحيث ربما يفوق الآن سن الأربعين بقليل .. لكني لم أره منذ اكثر من 13 سنة ولست ادري إن كان ينشط في كل هذه المجالات أم تحول الى كتابة آراء أو ملفات بهذا الحجم.. لكني لم أتفاجأ إن كان لا يزال يقوم بكل ذلك.. فأنا أعرفه مبدعا حقيقيا مبتكرا للأفكار الجديدة..
    أما بخصوص مقالك اخي شقرون ..كتبتَ وأطلتَ وأبدعتَ رغم معرفتي عنك بالاختصار في الكتابة او الكلام.. لكني أتفهم سبب إطالتك للمقال ربما كون شعرك وقف كثيرا وانت تستمع الى نصائح احكيلي..
    فكما اتى على لسان اصحاب الردود وانا معهم.. فقد أشفيت غليلنا بتناولك لهذا الموضوع الذي ربما عجز الكثيرون ممن يشاطرونك الرأي في كتابته ونشره.. نشكرك كثيرا على ذلك.. وكل أملي أن تطلع عليه المراهقات والساذجات -كما وصفتَهن- كي يدركن خطورة تصريحاتهن على الهواء.. كما اتمنى ان يستفيد كثيرا مقدم احكيلي من المختصين في النصيحة قبل الإقدام على هذه الخطوة الصعبة.. لأنه يجب ان يدرك بأن من يستمع الى نصائحه يصاب بالنرفزة واحتراق الأعصاب بصراحة هكذا.

  • المختار
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:35

    انا اعجبت بفكرة البرنامج ولكم يصدمني المضمون.تصور انك مثلا من اجل قول مشكلتك الامر سهل جدا.ما على مقدم البرنامج سوى الترحيب بك وبعد دلك تتكلم لكن العكس هو الصحيح مفدم البرنامج لا يترك لك الفرصة للحكي حتى يفهم مادا تريد لكم مند البداية وهو يسالك اسئلة غير مفهومة وبدلك يفقد المشكلة مصارها الصحيح. واحيانا يعطيك بعض الحلول لا اعرف من اين ياتي بها.وانا اعتقد هنا يجيب ان يسضيف معه كل شخص مهم مثلا دكتور النفس او فقيه الى غير دلك

  • nissrine
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:43

    tout à fait raison, je pense qu’il n’y a que de la redondance ds cette émission les memes problèmes se répètent mais la faute c’est de la part des auditeurs qui continuent à raconter leurs histoires à ce “yahya” qui ne connait rien du monde on sait meme pas par quel statut il se permet de conseiller les gens est ce que c’est un psychologue,sociologue,avocat ou tout simplement qq1 qui n’a meme pas eu son bac, mais c’est normal que ça soit comme ça car les gens qui écoutent cette émission sont d’un niveau qui ne leur permet pas de bien réfléchir à ce qu’on leur dictent, à mon avis ces émissions ne doivent être diffusées, on a bcp plus d’autres grands sujets qu’on doit aborder pour éclairer les gens de ce qui se passe autour d’eux et non pas les rendre plus naïve qu’ils le sont.

  • موحند الريفي.
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:01

    برغم اداعة كاب راديو بصفة عامة اداعة فتية و مبتدا في في كتاب تحضيري اقرا. فهيتحاول ان تخاطب المغاربة باسلوب احقاري كانهم مازالو محتلون ابان الاستعمار الاسباني لمنطقة الريف. فالريفيون رغم وجود زعيهمه عبد الكريم الخطابي المدفون بمصر . و سياسة الممنهجة ضدهم اتبث جدارتهم على الصعيد الوطني و الدولي في شتى المجالات الصحة و الاقتصاد السياسة الى غير دلك. لكن كاب راديو مدللة التي لا تريد انتترقى كون ان معظمصحافيها من شباب يشتغلونة بالساعة كانهم بالمعمل الخاطة لا يريدون ترقية بانفسهم فاغلبيتهم يعتمدون على كل ما هو منشور في الصحافة الوطنية او مسموع بالاداعة الخرجية بمعنى اخر لا وجود للحس الصحفي فقط شباب هاوي صالحة حنان يحيى غول سي علي بدر بو سنينة و اخرون قائمة من شباب لا علاقة لها بالصحافة .
    اما قي ما يخص يحيى البطل الليلي الدي جمع حوله الف المستمعين كمححل نفساني يخطف من هنا و هناك لنجاح برنامجه فهو في حد داته محناج لنصيحة كونه يعاني من الاطرابات النفسية داخل شركة الاسبانية اتينتو و له مرض النقص و التردد و الشك حتى في نفسك بالاحرى في الاخرين .ان برنامج احكي لي خبيث يجمع كل ليلة المنبودين و المرضى جنسيا مع الحان مسيقبة خفيفة لجلب عطفةالمستمع في غياب التاطيرالمسؤولين .
    اما المدعوة حنان عزوز فهي التي تقدم العشرات من براميج واي براميج انها براميج تليفونية يمكن لصبي ان ينجزه بعضما اخد الفكرة من المنتديات او المجلات حنان المسكينة تعتقد ان برنامج دارا يا دار ناجح لكنه يكاد يكون ممل لكونه لا يعتمدعلى اي اساس علمي و ادبي فكيف للادارة كاب راديو تسمح لبراميج غير مبنية على اي اساس ان تداع .والغريب هده الايام ان جريمة برانيص التي راح ضحيتها 3 نساء اصبحت لدى كاب راديو لعب و استهتار يمكن للمستمع ان يتصل بلعبة عبر كاب راديو عبر رقم تجاربي للفوز انها كارثة اعلامية . نتمنى من المسؤولين باداعة كاب راديو اعادة البرمجة و اخد انتقادات محمل الجد.

  • نبيل عبد اللاوي
    الجمعة 5 مارس 2010 - 15:05

    لقد فاجأني الزميل والصديق المحترم محمد شقرون بهذا الموضوع التوجيهي التربوي، وهو المعروف عنه صمته واعتراضه عن الكتابة المطولة والكلام الكثير، على اعتبار شغفه وولعه بالكلمات المتقاطعة التي يعتبر أحد روادها في المنطقة الشرقية والمغرب عموما.
    في بداية الأمر خلته تشابه في الأسماء، وكانت مكالمة هاتفية له من الرباط إلى وجدة لأعرف أنه المعني فعلا.
    أن يقرأ شقرون فهذا ليس بغريب، لكن الغريب أن يكتب موضوعا بهذه الأهمية والدقة، بيد أن الغرابة تنتفي عندما نعلم أن شقرون قد راكم تجربة صحفية متميزة في صمت شديد، وهو البعيد عن الأضواء وجو البطائق الصحفية والاجتماعات المملة.
    يخفي وراء شعره المنسدل والذي يرفض أن تداعبه أسنان المشط حكمة ورزانة، وفي كل لمسة لشنبه الخفيف يمرر لك ألف رسالة.
    شكرا لك شقرون، لقد أصبت ساكتا، وأصبت ناطقا.

  • محمد الحبيب
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:11

    هذه اخر كلمة يتلفظ بها مقدم البرنامج عنما يستنزف اخر ثانية من رصيد أصحاب المشاكل السذج بأسئلة غريبة وتكرار ممل لكلام لا فائدة منه . وننصحه بما يلي
    احترام المتصلين واجادةالانصات لهم دون طرح اسئلة غبية
    احترام المستمعين بتجنب العبارات والمواضيع التافهة
    تاجيل البث في بعض القضايا الى حين العودة الى اهل الاختصاص والمراجع المناسبة
    تخصيص موضوع لكل حلقة والاعلان عن ذلك قبل الحلقة لفسح المجال للمستمعين وأهل الاختصاص للتدخل في الوقت المناسب.
    تجتب التكرار والاطناب المملين.

  • Mohamed d
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:29

    C’est une émission d’une bassesse incomparable car elle est animée par une personne qui manque d’expérience et qui n’a aucune idée de la psy et la psy sociale: le public intervenant est non moins bas que l’animateur qui se permet de donner des conseils ad et nunc comme s’il était démiurge oubliant que l’homme est une entité complexe et qu’il faut de ce fait oeuvrer par divers moyens à conserver son humanité….

  • nadia
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:15

    البرنامج ناجح اخويا معندك ماتقول فيه ادوك النصائح خليهم لشي حد اخر ماشي ليحيى

  • محمد شقرون
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:17

    إخواني وأختي المحترمين:
    – أعترف لكم أني عندما بعثتُ مقالي إلى “هسبريس”، ختمته بعبارة “إذا رأيتموه صالحا للنشر”، بمعنى أني لم أكن أتوقع نشره في الغالب وبعد ساعات فقط، ليس لأني أشك في أسلوبي أو في كتاباتي رغم تواضعهما، بل لشكي في مدى أهمية الموضوع الذي تناولته، خصوصا عندما أبحر في الموقع، فتجحظ عيناي في كتابات وأفكار قيمة جدا لأسماء كتاب وصحفيين لهم وزنهم واحترامهم الكبيريْن. لذا أشكر أسرة “هسبريس” التي وضعت ثقتها في الفكرة والمقال وكاتبه، وآمل أن أساهم مستقبلا بشيء تنتج عنه منفعة ويتقبله متصفحو هذا الموقع الريادي من قرائه الكرام.
    – أعترف أني أُصبت بذهول بعد اطلاعي على ردود الإخوة أصحاب التعاليق، كيف لا وعبارات إطراء بعضهم وكذا عبارات توافقهم الواضح مع فكرة المقال التي لم تخلُ منهما كل التعاليق المنشورة.
    – أعترف أني من خلال نشري لهذا المقال ربحتُ كثيرا، بحيث ربحت ثقة الموقع وقرائه، وربحت تشجيعا للاستمرارية في الكتابة التي لا أتعاطاها كثيرا بحكم مهمتي الصحافية الرئيسة “الإخراج الفني للجرائد” التي لا تترك لي فرصة تفعيل مُخي وتحريك أفكاره والذي يُتلف “ماكنتوش” أسلاكه بسبب الساعات الطويلة التي نقضيها بجانب هذا الجهاز، “واسألوا من يشتغل مخرجا فنيا مع العناوين والمواضيع والصور لساعات طويلة هل يتبقى له مخ بعد إتمام عمله”؟
    – أعترف أني تمنيتُ -ولا أزال- لو يُنشر تعليق لا يشاركني من خلاله صاحبه رأيي، ولكن عليه أن يقنعني ويقنع أصحاب التعاليق المؤيدة لفكرتي بأني مخطئ مشكوراً، فقد أكون وكل من أيدني مخطئون فنستفيد من خطئنا.
    – أعترف أني لا أضع نفسي مطلقا في خانة النقاد أو المحللين أو الصحافيين الذين يُحسب لهم حساب، بحيث لا أملك إلا تجربة سنوات قليلة -كمحرر لمقالات وهي قليلة- داخل جرائد صدرت بوجدة أو بالجهة الشرقية، فأنا لا أعتبر نفسي سوى صحافي هاوي أكتب إلا لماماً عندما أجد نفسي مشدودا إلى موضوع ما يفرض نفسه علي فرضاً، كموضوع برنامج احكيلي مثلا.
    أعترف أني أحمل تجاه الأخ يحيى أية ضغينة، وهدفي كان من نشر رأيي المتواضع كمستمع أولا وضعُ الأصبع على مكامن الخطر التي يجب تجنب البرنامج إيقاع أصحاب الاعترافات فيها، ثم أيضا لفْت انتباه الأخ الكريم إلى التفكير في إيجاد طرق أخرى كفيلة بأن تساهم في إنجاح “احكيلي” حتى يلقى قبولا وترحابا من جانب كافة مستمعيه.
    – أعترف أني مغتبط كوْني نجحتُ في التعبير عن نفس آراء أصحاب التعاليق بنشر ما كان يدور بعقولهم تجاه “احكيلي”، وأشكرهم كثيرا.
    – أعترف أني سُررتُ بتعليق الزميل عبد المجيد الذي أنا الآخر لم أتذكره بعد من يكون خصوصا وأنه لم يُشِر إلى اسمه العائلي، وأشكره بالتعريف بسيرتي الذاتية بتفصيل -وبحُبٍ بالتأكيد- وكأنني أحد النجوم الكبار في مجال الصحافة بالمغرب، بالرغم من أنه يعرفني جيدا أني لا أحبذ فن حب الظهور.
    كما سررت أيضا بتعليق صديقي وزميلي نبيل عبداللاوي من الرباط الذي تروقني كتاباته التحليلية وأعمدته التي زينت العديد من صفحات جرائد الجهة الشرقية، والتي هو الآخر لا يتعاطاها إلا كلما سنحت له الفرصة للإبداع فيها أو كلما أوحى إليه إلهامه بتحريرها، وأشجعه كي يتحفنا بهذا الموقع الكبير بإنتاجاته التي ستلقى ترحيبا بالتأكيد.
    * شكرا لكم جميعا.

  • مستمعة ساذجة من وجدة
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:37

    كي لا أطيل عليك أقول لك: القافلة تسير و … تنبح.
    و عندي سؤال للعبقري الذي كتب هذا المقال هل باقي البرامج بمختلف الإذاعات تعجبك و هل مستمعيها بعيدون كل البعد عن السذاجة. إن كان ردك بالنفي فلتشملنا بعطفك و خبرتك في التحليل و لتخبرنا لماذا اخترت هذا البرنامج بالتحديدبحثا عن الشهرة أم التميز أم لأنك عبقري زمانك تتهم من شئت بالسذاجة و تمجد من شئت.

  • محمد شقرون
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:51

    – أعتذر أولا عن سقوط كلمة “لا” في عبارة “أعترف أني أحمل تجاه الأخ يحيى أية ضغينة”.. والصواب “أعترف أني لا أحمل تجاه الأخ يحيى أية ضغينة”..
    فمعذرة ليحيى والقراء.

    – إلى الأختين الكريمتين..
    * نادية:
    أشكرك لأنك اختلفت معي.. وقد تمنيت ذلك بالفعل -كما سبق في اعترافاتي- ولكني أشرت إلى ذكر وسائل إقناع تفند فكرتي وإقناعي والآخرين معي برأيك المعاكس.. واختلافك هذا بدون تبرير يعني لي أنك من المعجبين جدا بكل ما يقال في “احكيلي”.. أنت حرة أختاه إن لمست استفادة جمة في البرنامج.. فالمسألة مسألة أذواق ولكن أيض مستويات.
    * مستمعة ساذجة:
    أسئلتك وجيهة أختاه.. وأنا لست مدمنا على الاستماع إلى الراديو كي أنتقد برامج لم أسمعها.. لكني أعدك بأني سأفعل إذا سمعت ما يثير التقزز..
    إذن قلت أني لم أواظب على سماع الإذاعات المغربية فقط قبل شهرين.. والوقت المناسب لي لفعل ذلك ما بين 11 ليلا و 2 صباحا.. إذ شدتني النصائح القيمة التي يسديها رجل خبير في القانون ببرنامج “كاين الحل” بإذاعة أصوات.. كماشدتني أيضا النصائح الرتيبة والضعيفة المسداة لمشاكل عظيمة ببرنامج “احكيلي”..
    كما أني لست ناقدا عظيما.. أنا مستمع عبرت عن وجهة نظري المتواضعة التي اتفق معها 13 تعليقا من بين 15..
    أما عن مثلك “القافلة تسير و… تنبح” فأراه منطبقا على برنامج “كاين الحل” كقافلة تسير.. و”احكيلي” كالتي ترينها أنها تنبح…
    وأراه منطبقا أيضا على أمور أخرى لا أريد الخوض فيها.
    أكرر في الأخير أني أرحب بالرأي المختلف لكن المقنع إن كان صاحبه يملك أدوات الإقناع.

  • نادية وسهام زميلتاك سابقا في
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:07

    لم نفاجا يا اخي شقرون بالموضوع الدي كتبته والدي اصبته بتحليلك 100% وهدا ليس بعيدا عنك لان كانت دائما نظرة ثاقبة في تحليل المواضيع وتصيب الهدف رغم انك كنت مخرجا فنيا للجريدة التي كنا نعمل بها الا انه كان لك الدور الاكبر في اختيارات المواضيع المهمة وعناوين الصفحة الاولى للجريدة وقد كان دوما رايك رايا صائبا وناجحا . لهدا عند قراءتنا لموضوعك لم نتفاجا لانك دائما كنت فنانا صحفيا لا من ناحية الاخراج الصحفي ولا من ناحية كتابة وتحرير المقالات. تبارك الله اعليك واصل .ونقول لك انك فعلا صحفي بمعنى الكلمة . وشكرا للاخ نبيل العبدلاوي على تعليقه

  • محمد شقرون
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:23

    * أستأذن أولا إخواني المسؤولين عن “هسبريس” إن كانت بعض تعاليقي خاصة وكذلك تعاليق بعض الأصدقاء والزملاء بعيدين عن الموضوع الأصلي الذي وضعت من أجله التعاليق، بحيث لم أستطع القفز على الكلمات المعبرة والصادقة المنشورة من قبل من يحبون ويحترمون هذا العبد الضعيف، خصوصا من لم أراهم من سنين، لذا وجب علي الرد عليها بما يفي ويليق.
    وهذه المكانة من الاحترام أحسها تضاعفت منذ نشر “هسبريس” للمقال، إذ فاجأت المقربين مني بمجال آخر -المقال الطويل- ينشط فيه هذا العبد الضعيف بالرغم من شهرته المتواضعة كمخرج فني أو كمحرر كلمات متقاطعة.
    فشكرا “هسبريس”.
    * وأهلا بالزميلتين الشقيقتين الكريمتين سهام ونادية، لقد سرني كثيرا ردكما ليس لما تضمنه من إطراء جميل ولكن لربط الصلة مجددا -ولو كتابةً من خلال هذا المنبر- بعد مرور أكثر من سنتين من استقالتنا الجماعية من الجريدة التي كانت ناجحة بمجهوداتنا -نحن الأربعة طوال سنتين- والتي ذهبت سدى بسبب سوء تصرف صاحبها.
    ولكن الله يمهل ولا يمهل كما يقال، فذلك المنبر يحتضر إن لم يكن قد مات بالفعل، وكيف لا يتأثر بغياب 4 عقول وبقاء عقل صاحبه فقط إن لم أقل كان نصف عقل آنذاك.
    شكرا سهام شكرا نادية.
    * أشكر مسبقا كل من ينوي نشر كلمات إطراء في حق هذا العبد الضعيف أن لا يفعل، وأكتفي بما نشر إلى الآن حتى لا تتحول التعاليق من مسارها المنوط بها ألا وهو تأييد فكرة المقال أو رفضها من خلال آراء حضارية لكن تستوجب الإدلاء بما يقنع سواء في حالة التأييد أو الرفض..
    عذرا وشكرا جزيلا.

  • التنمية البشرية
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:33

    كنت دائما أقول كيف يسمح لمثل هداالبرنامج بان يذاع لا اقول انه دون المستوى بل انه يتلاعب بعقول المغاربة ويتعامل معهم على انهم سدج هذه من ناحية من ناحية اخرى كيف لشخص غير مؤهل لا علما ولا قنونيا لاعطاء النصيحة ويخوض في اعطاء الاقتراحات, احب ان اقول بالله عليكم لا تجعلوا من فضائح الابرياء غرضا لجلب الربح واتقوا الله مساعدة الناس ليس بكشف اسرارهم امام 30 مليون مغربي بل وضع حملات للحيلولة دون الوقوع في نفس الخطء
    لم أستمع لهدا البرنامج سوى مرتين أضن و مع دلك استفزتني الطريقة التي يعالج بها الأخ يحيى المشاكل كأنه أستاد علم النفس تخرج لتوه من الجامعة,

  • مريا
    الجمعة 5 مارس 2010 - 15:09

    الى الاخ محمد شقرون
    امازلت بالدار الشباب تحب المرح و المسرح و تحب الاطفال و الغلمان و الهديان .
    سمعنا انك لم تتزوج بعد تزوجت بالجريدة و الاداعة . ما زلت متشبث بالثقافة و دور الشباب و تهوى الرياضة بالي . اتمنى لك حياة سعيدة
    صديقتك من مدريد
    عضوةسابقة بالجميعة

  • ابو علي
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:03

    لا يحيى و لا حنان و لا صالحة و لا غول و لا بدر و سي علي . في المستوى هده الكمشة التي تعمل في معمل كاب راديو تنتج براميج فاشلة اغلبيتها مبنية على الاثارة و هاتف و احتساب الرسوم. ومسروقة من الاداعة اخرة .
    اما يحيى الرجل الخفي لا يريد ان يحل لغز و مشكلة في عمارة كاب راديو. حيث توجدة هناك شقة لتدريب صحفيات والله اعلم ما يقع بها من نزوات و اجتماعات ليلية كان المدير سابق بطلها يمارس بها الرياضة مفظلة. كما ان يحيى بلحسن لم يتحدث عن فضائح التي تقوم بالفندق واقع بالطريق مالابط. و الدي هو تابع لكاب راديو و الدي تنام به صحفيات كانهم في وكالة نسا الامريكية. و في الصباح يلعبون في المسبح المغطاة و في سابع يلتحقون بالاداعة الانطاكي. للاداعة الاخبار الناس بالجملة. و نسوا اخبارهن . اداعة كاب راديو توظف فقط الناس بدون مستوى هده حقيقة. كل واحد كيف جاء اليه اما جدية او جنسية.

  • عبد الفتاح من احفير
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:55

    بارك الله فيك أخي وفي كل حرف كتبته وجعله في ميزان حسناتك…….قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ((ويجب عقوبة كل من انتسب إلى أهل البدع ، أو ذبَّ عنهم ، أو أثنى عليهم ، أو عظَّم كتبهم ، أو عرف بمساعدتهم ومعاونتهم ، أو كره الكلام فيهم وأخذ يعتذر لهم ، بل تجب عقوبة كل من عرف حالهم ولم يعاون على القيام عليهم ، والقيام عليهم من أوجب الواجبات))…نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يردنا جميعاً إلى دينه مرداً حسناً وأن يلهمنا رشدنا ويفقهنا في ديننا ويرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه وأن يمكن لأمة الإسلام ويعيد لها عزتها ومكانتها وأن ينصرها على أعدائها إنه سميع مجيب.اللهم آمين

  • اعلامي من طنجة
    الجمعة 5 مارس 2010 - 15:07

    اداعة كاب راديو اداعة تحتاج الى تكوين صحفيين و تدريبهم. على ارض الواقع . الناس في المجتمعات المتقدمة يتحدثون لغة الام بلغة راقية و بالفصحة. في كاب راديو تسمعها كانك في سوق الداخل او في سوق الجملة . على المسؤولين ان يراجعوا اوراقهم. فادا كانت كاب راديو تعاني من الدعم في الاشهار فالسبب واضح. غياب صحافة الجادة. و رغم وجود صحفيين سعيد كوبريب و مصطفى السباعي بالكاب راديو لا يريدون ان يقدموا لهده طاقات الشابة السر المهني فقط يريدون الاجرة الشهرية..
    وادا كنت انا اكدب او انافق فهناك صحفيةاستادة في تعليم الابنتدائي حنان عزوزي. عليها ان تقوم باستطلاع الراي المستمعين من خلال برنامج صباحي داري يا داري و السؤال هل انتم مع كاب راديو في هده البراميج التي تداع عبر الهواء ماهي انتقاداتكم وارائكم .و لنكون اكثر واقعيين. نحن لا نريد كاب راديو ان يسمعها فقط طاكسي و بائع ديطاي و بائع الخضرة. نريد ان يسمعها المثقف و رجل السياسة و الاقتصاد و الادن و السياسة .و المجتمع ككل. فهنيئا لنا بكاب راديو .
    اما يحيى عليه ان يستعيد بالخبراء في المجال بصراحة ان رصيد المعرفي للاخ يحيى ضئيل جدا لمعرفة كل الامور الدينية و القانونية.

  • سعاد
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:45

    نعم اختي نعم اخي مشكلتك سنحلها عبر رقم تجاري مع احتساب الرسوم.انت وجدت الحال راسك و مديعين كاب راديو الدي يشتغلون 24 ساعة وياكلون سندويش في دروج كاب راديو و لا احد يدافع عنهم امام راس مالية.نتمنى للاخ يحيى يخصص بعد ثواني للفساد الادراري بكاب راديو

  • بركاني محمد
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:19

    انا اضم صوتي الى العديد من الاخوان الذين انتقدوا المذيع يحيى اما البرنامج فاعتبره لاباس به و لكن شريطة ان يغييروا المنشط

  • mounir
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:39

    والله الاخوان داك يحيى كيديرلي الجنون ما كاين لا نصائح لا والو عاطيها غير التفلية على عباد الله. حتى وان ماكيعطيش شي نصائح بغيت نعرف باي صفة كينصح الناس واش هو استاد ولا دكتور نفساني ولا فقيه ولا عالم.
    مشحال خاص بنادم باش يجلس فوق الكرسي او يعطي النصائح لعباد الله مساكن الي مقهورين هاللي خصو الحنان هالي محتاج لفلوس هالي بغا يطلق هالي ضاربها راجلها فينك ا يحيى بزاااااااااف

  • سارة
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:09

    انا ارى ان البرنامج جيد و المنشط أيضا ومن خلال طريقة كلام المنشط يحيى ارى انه انسان مثقف
    و لا يوجد اي عيب في ان لا يكون المرء فقيها او عالما أو أو …
    كل ما في الامر انكم أنتم صاحبو هده التعليقات السخيفةأنانيون و مغرورون بانفسكم اكثر من اللازمهو ينصح الناس من باب انه صديقهم اخوهم او ابنهم اما من يريد اكتر من دلك فليدهب الى محام ليستشيره او الى فقيه ليرشده
    انا اعتدر من صاحب المقال فقد اعطى اقتراحات جيدة للبرنامج لكن ما لم يعجبني هي هده التعليقات
    مع كامل الاحترام لهم و شكرا

  • حنان
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:47

    تحياتي للجميع برنامج رائع والاخ يحيى اروع وانتم انانيون وحاسدون لاتحبون التالق لاحد ونحن نموت في اداعتنا المحبوبة كاب راديوولانعطي اهتماما لتفاهتكم bayyyyyyyyyy

  • وسيمة
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:25

    سلام للجميع.اودان اقول بان اداعة كاب راديو اجمل اداعة في المعمور.وان الاخ يحيى من ضمنهاوهو رائع اتبت كفائته المهنية الفائقةبشهادة الجميع.الكل يحبه ماعدا الاغبياء . وانتم ناجحون فقط في الانتقاد وتعاليقكم “زيدوها على راسكم”ok

  • حياة
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:13

    ههههههههههه.لم اقدر على منع نفسي من الضحك والسبب بعض التعاليق ابسط ما اقول عليها وعلى اصحابها دو القدرة الفائقة في النقد لاحول لهم ولا قوة.هل تعلمون ان من تتكلمون عنها هي افضل اداعة على وجه الكرة الارضية وان الاخ يحيى افضل مديع كدلك وهو رائع دو خبرة وكفاءةعالية وانتم تحسدونه على مكانته وعلى حبنا له ومهما قلتم لن تغيروفكرتنااتجاهه ابدا ابدا ومستحيل كل الاستحالة ابدا … وانت يا محمدشقرون الناقدالعظيم الباحت عن الشهرة ادهب وابحت عن شهرتك في مكان اخر واخيرانحب نحب نحب…اداعتنا كاب راديو ومديعنا يحيى اتمنى لهم كل السعادة. ومن دون ان انسى اتحدى كل التحدي كل معارض او معارضة.مع تحياتي للجميع وخصوصا اداعتنا المحبوبة

  • سميرة
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:57

    سلام.ابدا كلامي بهده الجملة”هدشي الي فالحين فيه غير الانتقاد”وانت ايها الاخ اداكان هدفك تشويه صورة هدا البرنامج فهدا صعب صعب…جدااا. واخيرا حظا موفقا في عالم الانتقاد ايها الناقد.baybay

  • حسناء
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:05

    انا كنحمق على نصئيح يحيى و صوته

  • dounia
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:59

    وما ادراكم بالمستوى العلمي لهذا المذيع؟

  • karim
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:21

    هده رسالة الى عز الدين صاحب برنامج : “اليكم الكلمة ” يا اخي بلاش من هدا البرنامج المسموم والدي تتكلم فيه بنسبة 80 في المائة اكثر من المستمعين .ثم تقاطعهم ولا تتركهم يقولون ما في جعبتهم وتقمعهم ادن ادا استمريت في هدا السلوك انت ومسؤوليك سوف نحتج ونحتج ونحتج .اين هي الحرية اتركوا المواطنين يعبرون عن همومهم ومشاكلهم والا اغلقوا باب اداعة اصوات.

  • حسناء
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:41

    برنامج احكيلي برنامج جميل جدا او هدوك اللي عقبو بهذا البرنامج يمكن عمرم ما سمعوه او دك محمد شقرون يعاودها لراسو

  • محمد رضا
    الجمعة 5 مارس 2010 - 14:31

    برنامج رائع اشكر الطافم الثقني جزيل الشكر و الاسثاذ يحيى فانا حقا من المعجبين بهذا البرنامج الذي من خلاله نسفيد من تجارب الناس و من نصائح الممتازة

  • حسين
    الأربعاء 27 يوليوز 2011 - 21:45

    أن أشكر هذا البرنامج جزير الشكر و أهدي تحيتي للجزائريين وخاصة قرية بن كرامة الجدودية مع المغرب الشقيقة

  • إيمان
    الثلاثاء 16 غشت 2011 - 17:11

    أخي يحيى إنه سوى الحسد عوض أن يقدموا لك الشكر على هذا البرنامج فإنهم يستفزونك
    إنه حقا برنامج جيد والكل يعرف ذلك من خلال نصائئئئئئئئئئئئئحك المتميزة ومن متمياتي أن أصبح مثلك

  • نصيرة
    الأربعاء 7 شتنبر 2011 - 00:11

    ما اروع برنامج احكي لي انه راحة للنفس و مفتاح القلوب وشكرا لمقدميه فتحية لك اخي يحيى و5 على اعين الحساد

  • fawasel
    الخميس 3 يناير 2013 - 20:04

    برنامج احكي برنامج يخلي النفوس هادئة بالاستماع الى الأخ يحيى، انه الرجل الطيب المتخلق المحترم والدي يحب الخير للجميع ويحترم الانسان الكبير سنا والصغير عمرا…. رجل بمعنى الكلمة… برنامج "احكي لي" برنامج رائع استمع له كل يوم…
    مشاكل الناس التي يستقبلها الاخ يحيى بقلب الكبير وصدر رحب بكل ادب واحترام تجعلني اكون اسرة مع الاخ يحي كل يوم وطبعا مع المستمعين الكرام الدين يشراكون الناس في اجوبتهم لهم.. اعزهم الله واكرهم لانه بالفعل ناس طيبون كما ان الاخ يحيى اطيب خلق الناس…
    الله معاك الاخ يحيى… الله يبعد عنك كل سوء…. في مسيرتك مع الناس…
    بالتوفيق لك وللجميع…
    اختك فتيحة

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 6

احتجاج أساتذة موقوفين