أرسل السياسي والإعلامي المغربي محمّد العربي المسّاري إلى منظمي المهرجان الدولي للسينما والذاكرة المشتركة، المنعقد بالناظور، كلمة تُليت نيابة عنه في حق تجربة الانتقال الديمقراطي بإسبانيا، وتهم تحديدا دور أدُولفُو سوَاريتْ.
وأثارت كلمة المساري، المتواري عن الأنظار منذ مدّة بسبب متاعب صحيّة، قلق الحاضرين.. خاصّة وأنّ كاتبها، قبل أن يتطرّق لرؤيته إلى “الثورة الوحيدة التي عرفها القرن الـ20 دون إراقة دماء”، قد دبَّجها بخطِّه: “حَالتِي الصحيّة قلقَـة، ولاَ آمَـن المفاجئَـات”.
اللهم شافي وعافي واحفظ يا حافظ يارب الانسان و السياسي والإعلامي المغربي محمّد العربي المسّاري: الانسان الذي كان قريب من الحقيقة والموضوعية مثل المرحوم عبدالجبار السحيمي حتى ولو كانت ضد اتباعه والمتحالفين مع حزبه…
حفظك الله وشافاك يا الانسان والرجل المحترم محمد العربي المساري لعائلتك ولنا وللحقيقة جميعا…..
Que dieu vous guérisse, vous êtes vraiment une légende du monde de l'information et politique marocain. vous avez beaucoup donné à votre pays le Maroc.
سلامتك اسي العربي نزلة وتذهب انشاالله
J'aime beaucoup cet homme que dieu vous garde
حفظك الله وشافاك لعائلتك ولنا جميعا
شفاك الله و عفاك ايها الرجل الطيب نعم المثقف و السياسي و المفكر
ادهب البأس رب الناس اشف أنت الشافي لا شفاء الا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما امين. انه نعم الرجل الرزين تالدي انجبته الساحة الثقافية و السياسية بالمغرب. اعطى الشيء الكثير لبلده.
شفاك الله ياسي محمد العربي المساري. يارب
تابعت كتاباتك في العلم وموقفك مع الشعب الفلسطيني انت والمرحوم السحيمي فتحياتي لك وبالشفاء العاجل
تعرفت على هذا الاستاذ العظيم حينما كنت اكتب حول استعمار اسبانيا لبعض الثغور الشمالية،توجهت الى حي لا اعرف اسمه وكان الهاتف هو وسيلة التواصل ،قدمت له اول تجربة في الكتابة ومشروع منبر
اعلاميحول سبتة ومليلية ،كان التشجيع وبروح صادقة كانت النصائح الذهبية ،ولن.انسى جلسة مع وزير ومثقف كانت اكبر جلسة لي وهي مثال لتواضعه وحبه للعلم ووللقضية الوطنية.ولله الامر من قبل ومن بعد ودعواتنا للشفاء وطهورا ان شاء الله ة ،
الاستاذ الجليل السي العربي المساري مدرسة في الوطنية و قمة في الاخلاق و التواضع.هكذا نعرفه نحن المهاجرون البسطاء.شافاك الله و حفظك لعائلتك واحبائك و وطنك.
ندعو الله ان يحفظ أستاذنا ومعلمنا وسفيرنا الجليل من كل مكروه.لقد عايشناه فكان نعم الرجل يحب وطنه بصدق و كان مدرسة متنوعة المعارف والتخصصات نهلنا منها الشيء الكثير .
اللهم رب الناس أذهب الباس وأشفي أﻷستاد المستاري أنت الشافي شفاء ﻻ يغادر سقما وﻻ يترك هما وﻻ حزنا
لقد تعرظت الدبلوماسية المغربية لانتكاسات بسبب ظعف ذكاء و مستوى بعض الكوادر المغربية التي اشتغلت في المجال كمحمّد العربي المسّاري
نقول حالتي الصحية مقلقة و ليس قلقة.
حفظ الله الاستاذ المساري اتذكر جهاده بالقلم دفاعا عن الصحراء المغربية على صفحات جريدة الشرق الاوسط حيث كات يفحم بالحجة الدامغة اعداء الوحدة الترابية ولاسيما منهم الجزائري عميمورفجازاه الله خيراعنا وبارك في عمره