(إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستحي فاصنع ما شئت!) رواه البخاري
(قيمة كل امرئ ما يحسن) علي بن أبي طالب..أو شئت قلت : (قيمة كل جريدة ماتحسن)
حسدوا هسبريسا إذ لم ينالوا سعيها فالناس أعداء لها وخصوم
لايمكن للمتابع للمشهد الإعلامي في المغرب إلا أن يقر بأن الجريدة الإلكترونية هسبريس تستأثر باهتمام القراء وهي من أهم المواقع التي يرتادها القراء المغاربة بمختلف مشاربهم بما أخذت به هذه الجريدة من مبدأ التسامح ومبدأ الإختلاف الذين تعبر عنهما مقالاتها وتعليقات القراء عليها فهي إذن جريدة كل المغاربة بلا محاباة فئوية أو إيثار فكراني! لذا فلا غرو أن نجدها تتعرض لهجمة صحفي أصلف فظ،محسودة من قبل جريدة لطالما دأبت على تدمير البنية الأخلاقية للمجتمع المغربي من خلال ركنها من القلب (المريض) إلى القلب (المريض)! لطالما دأبت على تقديم الأستاذ المربي والأستاذة المربية لاهثان وراء الشهوة من خلال قصص وهمية خيالية يراد من وراءها دغدغة الأحاسيس الشهوية للقراء وتخيل ما يندى له الجبين ! ألا شتان بين جريدة فكرية تصقل ذهن القارئ وتشحذ تفكيره وبين جريدة شهوية تدمر أخلاقه وتفتت عقله ! بين جريدة لها رسالة تؤديها بلا كسب مادي وبين أخرى تتكسب من خلال اللعب على غرائز الناس !
أعبر عن كامل أسفي أن نجد هذا المستوى من صحفي لايمكن أن نصف فعله إلا بالوقاحة ولا تصرفه إلا بالرعونة ! الغزيوي(الصورة أعلاه) وأمثاله كثر ممن يلوثون جو العمل الصحفي بأبخرة الإزدراء والإستئصال والإقصاء بلا تسامح يقتضي ترك الإزدراء لأفكار الغير وبلا اعتراف يقتضي مجانبة الإقصاء !تحدى الغزيوي بوقاحته الإستعلائية جريدة هسبريس ولا يخفى مافي هذا الخلق الدنئ من إضرار بالسلوك المهني والأخلاق الصحفية ! لقد ادعى هذا الصلف الأصلف – القليل الإنتاج ذو البضاعة المزجاة- سعة علمه حين وصف الكاتب الشجاع محمد الراجي بضعف المستوى وزعم سعة رزقه حين وصمه بالفقير ! ولعمري تلكم أخلاق الحداثة المستوردة المعطوبة التي لا تعترف بمكارم الأخلاق ولا تقيم للقيم المعنوية وزنا فلا عجب أن يتأثر الغزيوي برذائلها وهو المدافع عنها حتى بلا وعي منهجي أو دراية بما يكتنفها ! لا أحد له سعة علم إلا الله عز وجل “وما أوتيتم من العلم إلا قليلا” ولا أحد له من سعة الرزق إلا هو “يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني” فالله الله على أخلاق الإسلام يا ذا الفكر الغضيض والفكر المأفون ! ومن هنا أحيي صمود الراجي وترفعه عن مثل هذه الدناءات وأقول له إنك مأجور على ذلك إذ لم ترد على الوقاحة إلا بحسن خلق وتأمل قول سيدنا علي :”قيمة كل امرئ ما يحسن”! يال من يتوقح على الناس فيزعم سعة علمه وتفوقه عليهم وهو لايعلم أنه إنما يتوقح على الله ! أنت وجريدتك بحق محل الأفكار الوقحة !إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستحي فاصنع ما شئت!
إن أي نقد لهسبريس أو تهجم وقح عليها أو حسد لها إنما ذلك يساوي قيمتها لأن الناس لا ترفس كلبا ميتا والتافهون لا حساد لهم !
إن العرانين تلقاها مُحَسدة ولاترى للئام الناس حُسادا
الغزيزي صحفي رديئ يكتب بدارجة سوقية ويدافع عن المثليين وهو يكتب لكي لا يقول إلا السوء..غريب كيف تقبله مجلة “نيشان” وجريدة “ألأحداث” على كل حال لا أحد يشتري “الأحداث” التي كلها عهر وتعدي على الأخلاق الجميلة والإسلام العظيم..
أستغرب حديث حضرتك عن “الأخلاق” و أنت “اللص الاكتروني” الذي سرق مقالات غيره و نسبها الى نفسه ضاربا عرض الحائط بعقل قرائه !
ثم تعيب على الغزيوي الشتم رغم أنه لم يصل الى وصفكم بالذباب و الكلاب ?!
صراحة هسبريس ستتحول الى “شيفون” بسبب أنصاف و أرباع الكتاب (ممن تتصدر قائمتهم بامتياز)
“اعطي لماه علاش كايقلب”
“تعرفت على صديقة لغزيوي وهي تشتغل تقنية بجريدة المغربية وعرفت من خلالها أنه خنثى وليس رجلا، وربما مفعول به مع رئيسه الامراني”
هل هذه هي أخلاق “أنصاركم” ?
هل فطنتم الى أي درك تنحدرون فيه مع القراء بهذه الصراعات الخاوية ?
فلنرى الان ما سينضح من تعاليق هذا الشريط فقد استطبنا هذه الفرجة الهزلية في مغرب التفاهة و الأمية و العفن بكل أنواعه !
يا اخي خير جواب السفيه الصمت في اعتقادي المتواضع لقد اعطيتم لهذا المخ طار اكثر مما يستحق و الله اهدي ما خلق نسال الله له الهداية
فليسمح لي الاستاذان نورالدين لشهب وحفيظ المسكاوي ان اسمح لنفسي بالتطاول عليهما، لابداء ملاحظات حول ما كتبا ردا على المختار لغزيوي كاتب الاحداث المدلل.
يقول الامام الشافعي رحمه الله في ابيات شعرية رائعة، نظمها ردا على كل سفيه يتطاول على عالم اومفكر او صحافي او جريدة او حزب او نقابة او جمعية مدنية او غيرها
يعيرني السفيه بكل قبح
فاكره ان اكون له مجيبا
يزيد سفاهة وازيد حلما
كعود زادته الاحراق طيبا
ان الرد على لغزيوي وامثاله، يجب ان يكون خاليا من السب والشتم وان لا ينهل من قاموس كل النقائص الشخصية، وانما يجب ان يكون رصينا قويا بالحجج والدلائل. فاللجوء الى قاموس السب والشتم والتنقيص، لن يفيد القارئ المتعطش الى نقاش عميق يساهم في تشكيل وبناء عقله بناء سليما يمكنه من امتلاك حس نقدي يستثمره في التمييز بين ما يقرا.
فلغزيوي من القلائل الذين كتبوا دفاعا عن تبذير نورالدين الصايل للمال العام تحت مصوغات واهية ولا تصمد امام ولو لبرهة امام الحجج والبراهين التي ساقها من كتبوا دفاعا عن المال العام وهم كثر، وان حاول البعض تحويل الخلاف الى صراع شخصي بين نيني وبين الصايل. وهذا في الحقيقة تحوير مقصود للنقاش وهروب كما اكد ذلك محمد الراجي الرجل العصامي المكافح الذي اشير دائما باني جد مختلف معه فيما يكتب. لكن الاختلاف ليس مبررا لمعادته او التنقيص من مقدراته.
فالمطلوب هو فضح الخلفيات التي تؤطر دفاع الغزيوي المستميت عن الصايل. وهنا اننوه بالاشارة الذكية لجريدة “هسبريس” حين وضحت بان لغزيوي كان عضوا بلجنة اختيار أفلام “الخمسينية ” في الدورة العاشرة للمهرجان الوطني للفيلم الذي نظمه المركز السينمائي المغربي بطنجة ( 13 -20 دجنبر 2008). وكان يجب ان يشار الى السفريات التي قام بها على حساب مالية المركز السينمائي المغربي التي تتكون من جيوب دافعي الضرائب. اضافة الى الاشارة الى المرجعية التي تؤطر عمل الاثنين وذلك بانتسابهما الى المشروع “الحداثي” المزعوم الذي يستهدف عقيدة المغربة واخلاقهم حتى تتضح الرؤيا عند القارئ.
القراء اكتشفوا ضعف المستوى التعليمي والتكويني للراجي منذ زمن بعيد، وقبل أن يناقشه الغزيوي. هذا الأخير له الحق في أن يكتب ما يشاء، تماما كما للراجي ولي أنا الحق في أن نكتب ما نشاء إذا كنا فعلا نؤمن بحرية التعبير على شكلها الصحيح. حياة الرجلين الخاصة لا تهمنا في شئ. فلا تستغلوا عاطفية المغاربة لتزجوا بنا في حمام من الصعب الخروج منه.
قد يكون الغزيوي مخطئا، ولكن من الصبيانية أن نصف كل من انتقدنا بالحاسد.
j’essaye d’analyser ton article, il est vide,insense, tu a pris un grand espace pour nous annoncer votre desaccord et votre haine envers LAGHZIOUI ; maintenant j’en suis sur qu’il y a derriere tout Ça des ideologies opposees
ان تقدم و تطور الشعوب لا يكون الا بالاخلاق و المحافضة عليها كما قال الشاعر: انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هم دهبت اخلاقهم دهبوا. فكم من حضارة و امبراطورية تفتتت بتفتت اخلاقهم.
لقد بدا يضهر جليا المخطط الهدام الدي يتبناه اشباه الصحافيين و الاعلاميين و الفنانين. الا و هو تدمير قيم المسلمين و التهجم على الاخلاق و جعل المغرب دولة ضعيفة و منحلة و تابعة لاسيادهم في الغرب بدعوى الحرية مع ان الاسلام هو من يدافع عن حرية الافراد و المجتمع. فعوض ان يدعوا الى الاستفادة من الغرب من التطور التكنولوجي و منافسته بالعكس يدعون الى جلب كل ماهو هدام و مخرب للشعوب.فهولاء قلوبهم مرضى و الحقد يعمي قلوبهم على كل ماهو اسلامي. و اليوم نرى كيف الغرب يدعو الى احترام الحرية الشخصية و هاهو يحارب كل مااوتي من قوة حرية المسلمين في الحجاب و غيرها. في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا.
Tu parles dans ton article du pardon et de la diversiste des oppinions, et en meme temps , tu declares la guerre contre un journal qui a le droit d’etre different ,et ce n’est pas en se positionant et en faisant partie des defenseur de hespress, qu’il faut eliminer ou detruire un journal que malgre tout, parle au nom des millions de marocains qui sont contre l’islamisation a l’orientale de notre societe et contre le parti unique gouverne par les barbus qui n’admette pas les elections et la democratie a l’europpenne
j’invite les lecteurs de hespress de lire sur ses colonnes, la declaration des la jeunesse islamistes, Ça coinÇide avec l’idee que beaucoup n’arretent d’annonÇer que “laysa fi al qanafid amlas” et c’est vrai, des gens qui ne croient ni a la democratie ,ni aux elections ,ni au partis politques. Leurs seul but c’est le caos. quel sera votre opinion monsieur hafid meskaoui, et merci
هذا الغزيوي المغزو اخذ الحقد والحسد يغزوه في الاونة الاخيرة وياكل منه اكلا..ا لقد اصبح فعلا مثيرا للشفقة هو وجريدته المفلسة..
ان تقدم و تطور الشعوب لا يكون الا بالاخلاق و المحافضة عليها كما قال الشاعر: انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هم دهبت اخلاقهم دهبوا. فكم من حضارة و امبراطورية تفتتت بتفتت اخلاقهم.
لقد بدا يضهر جليا المخطط الهدام الدي يتبناه اشباه الصحافيين و الاعلاميين و الفنانين. الا و هو تدمير قيم المسلمين و التهجم على الاخلاق و جعل المغرب دولة ضعيفة و منحلة و تابعة لاسيادهم في الغرب بدعوى الحرية مع ان الاسلام هو من يدافع عن حرية الافراد و المجتمع. فعوض ان يدعوا الى الاستفادة من الغرب من التطور التكنولوجي و منافسته بالعكس يدعون الى جلب كل ماهو هدام و مخرب للشعوب.فهولاء قلوبهم مرضى و الحقد يعمي قلوبهم على كل ماهو اسلامي. و اليوم نرى كيف الغرب يدعو الى احترام الحرية الشخصية و هاهو يحارب كل مااوتي من قوة حرية المسلمين في الحجاب و غيرها. في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا.
moi ce que je peux dire c’est que cet ”homme” nommé laghziwi est payé par des personnes, c’est un chien qui morde lorsqu’on lui demande de mordre et il est payé pour ca, par contre il embrasse les mains de ces superieurs.
كل ما أريد أن أقوله أن هدا النكرة,المأجور من لدن سيد نعمته”الصايل” قد أراد تلويث موقعنا المفضل “هسبريس” بأوساخه وشدوده, لدا علينا طرده بكل الوسائل الممكنة وارجاعه الى مزبلته الأصلية “الأخبات” المغربية لكي يقضي فيها حوائجه وشدوده ويرمي فيها أزباله, هدا الكائن الأسود يعتبر نفسه وصيا وحكيما وهو في الواقع حثالة منبودة وحشرة ضارة والدليل ردود القراء الكرام عليه , لدا عليه أن يتعظ ويعرف قيمته الحقيقية غير تلك التي يتخيل أنه فيها,
هدا الشاد ادا كان بالفعل حداثيا وعصريا فلما لا يستطيع أن يقر بشدوده الجنسي علنا وأمام الملأ كما يفعل أسياده في الدول الحداثية والعصرية حقا,
في هذا اليوم دار في رأسي سؤال و هو العلاقة بين المساء و هسبريس في المدة الأخيرة.
حتى في استطلاع الرأي بدا مخدوما جدا كعادته.
و أنا اقرا زاية نيني هذا اليوم السبت فاتح ماي تساءلت أمن المعقول أن يقحم مواضيع أصبحت متجاوزة في المغرب لتصفية حساباته مع الصايل و المتضامنون معه.
من حقنا أن ندعي الوطنية لكن الوطنيون الحقيقيون يا نيني هم الذين أعطوا و ما زالوا يعطون من دماءهم أو حياتهم أو راحتهم من أجل الوطن.
أولئك الذين يقفون تحت نار الشمس أو زمهرير الشتاء و نحن نقرأ الجرائد أو نكتب فيها…
الوطنية موضوع كبير و مقدس و لكن البعض يبتذلها كبعض اللاعبين الذين يبررون رغبتهم في اللعب في الفرق الوطنية بأداء الواجب الوطني و كأنهم سيتجندون للحرب و الحال أنهم يريدون استغلال لعبهم في تلك الفرق للإحتراف للعب في الفرق الغير الوطنية…
من يعرف قيمة الوطنية فعليه ألا يتكلم عليها.
لا شك أن كل عاقل يعرف أن لغزيوي هو إرهابي علماني بامتياز ينفذ اجندة أسياده في الداخل و الخارج بتشجيع الفواحش و محاربة الفضيلة و العفة. و هو كما اعترف بذلك مؤخرا من الشواذ اللواطيين الذين أسسوا جريدة سرية خاصة بهم. لا لغزيوي الفاسد المفسد و لا لجريدته الماجنة و لا للعلمانية الخبيثة.
ياهسبريسيون وحتى لانبقى في الكلام والكلام المضاد علينا أن نمر للفعل الذي سوف يجعل غلام البريني وجريدته يرجعان لواقعها التعس.لذلك لدي اقتراح وأرجو منكم مناقشته…إن جريدة الأخباث تأخذ دعما من المخزن قدره 600 مليون سنتيم في السنة.وأنتم تعرفون أن هذا المال يخرج من جيبي وجيبكم وجيوب كل فقراء المهلكة.والمخزن لايمنحهم تلك الأموال من جيبه أو من ماله الخاص؛لذلك علينا أن نخلق موقعا على الفايس بوك يندد بهذا الهذر للمال العام على جريدة تطعن في ديننا ومعتقداتنا وتسفه ايماننا وتستخف بثقافتنا وثراثنا العربي/الأسلامي/الأمازيغي.وليكن شعارنا هو المطالبة بالتوقف عن منحهم هذه الملايين على حساب فقرنا وجوعناوكرامتنا التي يحاولون تلطيخها ببرازهم”الحداثي”واذا كان الحداثيون لبيراليون وعلمانيون وشواذ”متنورون”بالصح فماعليهم الا مد أيديهم الى جيوبهم ويمولوا جريدتهم التي تتكلم بأسمهم وليتركوا للشعب فلوسه لكي يضمد بها جراح عاطليه وتوفير كسرة خبز لجائعيه وأقراص أسبريسن لمرضاه.كما أتمنى على هسبريس أن تتبني هذا الأقتراح وتخصص له ركنا في صفحاتها.مارأيكم؟
d,abord, notre soutien a LACHHEB,RAJI,MASKAOUI,et l,equippe de HESPRESS ses blogoeurs comme ses commentateurs,la question qui se pose comment peut il nous expliquer ce laghzioui la faillite du 2m d,ont son sail est le pdg,ou va l,argent du contribuables,ou va le budjet accorde au CCM plus les aides accordes par euro cine media,promotion,film,festival,ton sail est un mauvais gerant,qui maitrise le gaspillage des deniers publics,sans le moindre rendement,ca me faire rire ,quand tu le prends pour un star,et toi pour un juge,a faire la manche peut etre,n,avez vous pas honte,comme leche botte tu n,as rien perdu dans le journalisme,avec ton niveau mediocre et insolant,la profession qui te convient est PORTIER chez ton maitre
صراحة لا يهمني الصراع بين الراجي أو لغزاوي، إلا أنه لايمكن أن أبقى محايد، فالراجي لاأقرأ له كثيرا ربما لأن مواضيعه لاتثير اهتمامي ، أما لغزاوي فمنذ أن أصبح قواد بطريقة ،وهي أحقر مهنة على وجه الأرض،فأني لن أقرأ جريدته . أن يدعوا المغربيات إلى أن تأكلن بثديهن فإنه عار على جبين الانسانية والصحافة المغربية، فأمثاله يجب أن يشتغل سيرور على الأكثر، ولا أعرف لماذا نقابة الصحافيين لم تطرده ولماذا لازال ينفث سمومه ضد ما تبقى من أخلاق الجتمع المغربي، فليذهب إلى الإمارت، سوريا أو الأردن كي يمتهن حرفته ، فهناك توجد مغربيات بالكيلو.
il me semble qui les gens qui defendent la liberte et la democratie sont plus eduques que ceux qui defendent “al khilafa” au maroc, lisez les articles et vous notez la difference, entre des gens cultes et des gens ignorants ,les ignorants,leur seul defense c’est l’insulte et dire des mensonges sur la vie privee des personnes
طبيعي جدا ان تنال هذه الجريدة الالكترونية المجددة هذا الوابل من الاحقاد لان مادتها متميزة فالصحافة الكلاسيكية تكلست واصبحت متحجرة ,تدبر بعقلية الحرس القديم لالشئ سوى انها ترفض الراْْي الاخر.هسبريس لها جمهورها.
لغزيوي هو غلام البريني وقد كان يشتغل في مكتب الاتصال الاسرائيلي قبل اغلاقه. لغزيوي متأثر باستئصالي وشتام اخر اسمه عبد الكريم الامراني هؤلاء الكتبة والصحفجيين لوثوا الصحافة في المغرب بقاموس الشتم والسب والقدف في حق مخالفيهم في الرأي. لغزيوي يدافع عن الصايل لانه يستفيد من أموال المركز السينمائي المغربي الدي بالمناسبة هي اموال المغاربة. لغزيوزي لاعلاقة له بالصحافة لانه مجرد كاري حنكو للصايل ولبريني. القافلة تسير ولغزيوي ينبح
I used to respect you, and I used to like your comments even though I don’t agree with them most of time. But now, I lost that respect, you defending Sayil in one of your comments in other artical, now you defending this guy. We are not disputing whether Mr Sayel is great philosorpher, or great thinker, I do believe that’s he is what you said and what you think, but what we are disputing is the fact that he get serious accusation from “almajliss al ala li al hissabat”. you may tell me that it’s just some “observations” and are not “accusations” and Mr. Sayel already ansewer them, then i will ask why he did not ask for press conference and answer all the questions and close this chapter once and for all. Also, Rachid Nini accused him a very clear and direcrt accusation, when he said that Sayil give to Nabil Ayouch 30 billoin centimes to prodcue 30movies, and Nabil Ayouch did not produce even one movie… so, why Sayil did not answer this in press conference or write an artical in any newspaper to defend himself instead of hiding behind some low life and lairs movie maker.Finaly being “hadati” does not mean defending some one who steal tax payer money, drink alcohol, let magazine to photograph his wife naked, and sponsor garbage movies that talk about sex, Being “haditi” is to respect the rule of law.”
الاخبات المغربية التجأ اليها القارئ المغربي كرها وحقدا على الاتحاد الاشتراكي وكل دلك في زمن لم تكن فيه صحافة مستقلة او الكترونية (استتني ما يكتب بلفرنسية لانها صحافة النخبة)، اليوم هناك اعلام اولاد الشعب، اعلام يتحدت بلسان 99% من هدا الشعب القادم منه. طبعا يقول البعض ان الصحفيين الاخرين كدلك مغاربة واولاد الشعب، اجل ان تكون ولد الشعب وتحافض على مبادئ وقيم وتقافة هدا الشعب القادم منه وتنطلق من هده القاعدة لتصحح الاعوجاج والانحراف خدمة لهدا الشعب شيئ، و ان تستنكر وتتبرأ وتخون وتبيع هده القيم والمبادئ وتعوم في بحر مهجور ليس له علاقة بمصلحة الشعب شيئ اخر.
تأملوا حال الصحفيين اولاد الشعب، يا إما ممنوعين عن الكتابة او محاصرين اومقطوعة عنهم المؤن او قائمة عليهم القيامة ويتحالف ضدهم حتى الصحفيين الاخرين (الشواد المرتزقة : الشدود اما فكريا اوجنسيا ).
متال بسيط جدا لاوضح الامراكتر: – صحفي يفضح مسؤول متهم بنهب امول ائتمنه الشعب عليها (اموال الشعب سخرت لتحطيم مبادئ وقيم وتقافة هدا الشعب التي هي في الاصل امواله يأتي صحفي اخر بدل الانخراط في مناقشة مصير اموال الشعب المؤتمن عليها، يهاجم خوه في الحرفة ويدافع بوقاحة وانحطاط وموت الضمير والقلب الميت عن ناهب اموال الشعب ومسخرها في نشر الفساد والانحطاط والشدود والخمر التعري و صال وجال و…)
من الواضح ياسي عمر أنك من الأشخاص لي تيديرو تعليقات كثيرة بأسماء متعددة والدليل على أنك كتبت أول تعليق تشتم فيه الكاتب وقلتي لو كتشري وجهك وتدافع على الغزيوي ولا الغزوي ولا ما عرفت لباباه وفتعليقك الثاني كتعاير الغزوي وجيتي من الكاتب وقلتي لو عطي لماماه علاش تيقلب يمكن ما لاحظتيش أنك كتبتي إسمك لحقيقي فالتعليق الثاني حتى فات الفوت وأنا ما فهمتش أش الغاية من هد التعليقين المتناقضين عندك انفصام الشخصية ولا باغي تشعل العوافي خلاوها المصريين جنازة تشبع فيها لطم
الغزيوي يسب الراجي , والرجي يرد عليه . رشيد نيني في حرب ضروس مع العديد من الجبهات , وعرائض توقع ضد هذا أو مع الاخر .
ماطيشة وصلات 300 ريال , واللحمة غلات على العباد , لم يبقى لنا من فواكه البحر الا السردين , أما باقي الانواع الاخرى فننظر اليها دون أن نستطيع الاقتراب منها . الكراء والضو والماء والهاتف والمواصلات و و و و …
من يقف اذن وراء هذا الحوار المغشوش الذي يحاول ابعادنا عن مشاكلنا الحقيقية .
نورالدين الصايل , أم رشيد نيني , أم هو الغزيوي , أم , أم
عودوا الى رشدكم رحمكم الله وليكن نقاشنا الحقيقي حول الديموقراطية وحقوق الانسان , ومحاربة الظلم والتهميش والحكرة .
لم تضيفوا بأن “الأحداث” جاءت لضرب المقومات الأخلاقيةكما أشرتم، و الرموز الدينية و الوطنيةمن خلال التشهير و الحط من فيمتها
j’avais des doutes ,mais maintenant je’en suis tres sur, la collaboration entre rachid nini et la bande des freres musulmans et personne ne peut nier cette vinculation surtout je parle des theses des islamistes, malgre qu’il se defend qu’il est amoureux de l’art et du cinema et qui aime ecouter Eric lapton et stevie wonder,ces derniers temps ,son journal est une copie du canal “al jazira”. d’ailleurs ce qui me pousse a se demander pourquoi ses fleches de critique et d’insultes se dirigeaient et depuis toujours et avant meme le rapport de la cour des compte envers Noureddine sail; personne ne peut nier qu’il y a la la main de EL ASLI, L’ennemi nr 1 de sail et proprietaire du journal al massae
قل للذي يهدي الخنا في كلامه—كأنما يضعو من ثيابك خرنق.
وأنت إذا انضم الرجال عطينة— تطاوح بالآناف ساعة تنطق.
بالصدفة قرأت مقالا للمدعو المختار الغزيوي وجدته عارا على جبين الصحافة المغربية…و قررت أن أقرأ له مقالا آخر علني أغير رأيي فيه و لكن للأسف خرجت بقناعة واحدة وهي كيف لشخص في مستوى و رداءة أفكاره أن يخصص له عمود يومي في جريدة….و حين تذكرت الجريدة التي يكتب فيها و نوع المواضيع التي تبني عليها هذه الجريدة “نجاحها” زال استغرابي. هذا الشخص مثله مثل الكثير من أشباه الصجفيين الذين ملئ الحقد و الحسد قلوبهم من نجاحات الكاتب الكبير رشيد نيني و جريدته الأولى وطنيا “المساء”…فحاولوا محاربته بشتى الوسائل الممكنة و الحقيرة و الدنيئة…أناس معدومي الضمير و الذمة..سخروا أقلامهم لمن يدفع أكثر بدل أن يسخروها في خدمة الوطن و المجتمع….زنديق مقل الغزيوي إما أنه شرب من ثدي المركز السينيمائي الذي يديره الصايل أو أنه يطمع لأن يفعل ذلك في المستقبل…كما هو الحال مع كل شخص دافع عن المختلس العابث بأموال الشعب و الديوث نور الدين الصايل {كون كان راجل ما يخليش مرتو تصور و تبان عريانة و هي حامل فالصحف و المجلات و فالأخير كيقوليك نيني تدخل ليه فحياتو الشخصية هههههه الله يعطينا وجهك يالصايل } الغزيوي من النوع الذي يحب أن يصطاد في الماء العكر..ليس له مبدأ محدد لأنه “مع الرابحة”. يريد الوصول سريعا و تحقيق الشهرة و المال و المشكلة أنه يريد أن يفعل ذلك على حساب سيده “رشيد نيني” الصحفي الذي يغرد بعموده بعيدا عن أشباه الصحفيين من أمثال الغزيوي و بوعشرين…الغزيوي أنصحك أن تبحث لك عن مكان في ركن “من القلب إلى القلب” و تناقش مع المراهقين “الوهميين” الذين يراسلون جريدتك المعفنة مشاكلهم مع العادة السرية و العجز الجنسي و الشذوذ الجنسي و اترك عنك مواضيع الكبار فأنت لست أهلا لها….القافلة “المساء” تسير, و الكلاب “أمثال الغزيوي” تنبح
j,ai pris l,initiative,le groupe sous le nom de ligue des contribuables,http:// facebook, chacun peut y adherer,et devenir administrateur
ان كان هدا مستوى الصحافة بالمغرب فربما سيكون التلميد الابتدائي احسن منكم..وان كانت هده التعاليق من مواطني المغرب فهدا يندر باستمرار كارتة الامية والجهل وانعدام الاخلاق والضميرلقرون من الزمن
تحية للجميع،
الأفكار التي تنتج عن الإعمال الصحيح للعقل البشري هي التي تتمكن من الخلود. وعندما تتكاثر هذه الأفكار وتتراكم، فإنها تتفاعل فيتوهج منها نور ينبهر به ومنه الظلام، فيتوارى. وحيث أن النزوع نحو التعقل واقع، فإن دائرة النور تتسع ويضيق الخناق على الظلام، فينقرض.
فلا داعي للقلق، لأن الطبيعة تقضي بأن البقاء للأقوى، ولا قوة خارج العقل طبعا، فلا بقاء إذن إلا للعاقل.
ولكم السلام.