الدولة والصحافة في المغرب: معركة بأسلحة جديدة

الدولة والصحافة في المغرب: معركة بأسلحة جديدة
الخميس 22 يوليوز 2010 - 20:55

كاريكاتير : خالد كدار


رغم أن نيران التوتر بين الدولة والصحافة في المغرب انطفأت شيئا ما، إلا أن الشرارة، في نظر البعض، ما زالت مشتعلة، ما يجعل الباب مفتوحا على مجموعة من الاحتمالات خصوصاً وأن موجة الشكاوى من استمرار التضييق على حرية الرأي والتعبير في المغرب لم تهدأ، بعد ملاحقة صحافيين في ملفات لا علاقة لها بالإعلام، ما يراه محللون طريقة جديدة في ممارسة “الرقابة الناعمة” على السلطة الرابعة.


صحافيون وراء التوتر!


زاد التوتر في المشهد الصحافي المغربي بعد فشل السلطة في التأقلم مع الوافد الجديد فى مجال الإعلام، فالسلطة تخشى وسائل الإعلام التي تقوم بوظيفتها الحقيقية من تحري وإخبار وتوضيح. غير أن الوظيفة، التي تحمل السلطة الرابعة مشعلها، جرى تحييدها عن سكتها الصحيحة، حسب ما يراه مؤيدين لخطوات الدولة الأخيرة، إذ أنهم يرون أن القطاع يجب أن ينظم أكثر ويخرج من حالة الفوضى التي فتحت الباب على مصراعيه على مجموعة من “الأخطاء القاتلة“.


وفي هذا الإطار، قال محمد السراج ضو، الكاتب العام للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، “أظن أن مستوى التوتر انخفض في الشهور الأخيرة”، مشيرا إلى أن “الدولة فتحت حاليا ورش حوار الإعلام والمجتمع”. وذكر السراج ضو، في تصريح لـ “إيلاف”، أن “هذا الحوار عقدت مجموعة من جلساته وشمل جميع القطاعات المتعلقة بالإعلام، وجميع المتدخلين، سواء القريبين أو البعيدين، وحتى أحيانا من ليس لهم أي علاقة بالموضوع“.


وأضاف الكاتب العام للنقابة “في وجهة نظري، أن بعض القضايا مفتعلة، لأن الإعلام هو ورش مفتوحة، ويحتاج إلى الكثير، أولا يحتاج إلى التكوين، سواء في الصحافة المكتوبة أو الإعلام السمعي البصري، مبرزا أنه “من غير المعقول بتاتا أن صحافيين شباب يتخرجون من “معاهد” صحافية، سواء رسمية أو تجارية، ويتركون على الغالب، دون تكوين أو متابعة أو إشراف. لذلك، فإن التكوين والتكوين المستمر مسألة أساسية في ميدان الصحافة والإعلام“.


أرجع السراج ضو سبب التوتر، الذي وقع أخيرا بالدرجة الأولى إلى بعض الصحافيين الشباب الذين ارتكبوا أخطاء، وكان هناك أيضا من دفعوا لكتابة أو قول أشياء يجهلون أبعادها السياسية. وأكد أن من يشتغل في القطاع بمهنية يمكن أن يصل في حريته إلى أبعد حد، لكن في إطار الحدود المسموح به، مع العلم أن المغرب في طليعة الدول العربية، خاصة في شمال إفريقيا، التي توفر على هامش كبير في مجال حرية التعبير.


ويرى الكاتب العام للنقابة أن الوضعية الاجتماعية العامة للعاملين في مجال السمعي البصري، أو الصحافة المكتوبة، أو باقي وسائل الإعلام الأخرى، الذين لا يتجاوز عددهم 6 آلاف شخص، لا يتمتعون بأي امتيازات اجتماعية، وفي بعض الحالات، هناك صحافيين في المجال المكتوب ليست لديهم حتى التغطية الصحية، إذ أن الاتفاقية الجماعية الموقعة مع بعض الصحف لا تحترم من طرف مدراء مؤسسات إعلامية. لذلك، فإن قضية الصحافيين يجب النظر إليها من الجانب التكويني من الدرجة الأولى الاجتماعي، ثم الجانب الاجتماعي بالدرجة الثانية، وأيضا الاهتمام بأوضاع الصحافيين بصفة عامة“.


حرمان من الكعكة الصغيرة!


لجأت السلطة، في نظر إعلاميين، إلى طرق جديدة حتى تكون رقابتها أكثر نجاعة، بالاعتماد على قطع الإمدادات المادية عن بعض وسائل الإعلام المستقلة، ما جعل بعضها تضطر إلى الإغلاق المبكر، رغم أنها حديثة الولادة. وهناك عدد من المنابر الإعلامية التي اضطرت إلى الإغلاق بسبب “الإكراهات المادية”، منها صحيفة “لو جورنال ابدومادير”، و”الجريدة الأولى”، التي لم يجد مدير نشرها من جواب على سؤال لـ “إيلاف” كيفية تمويل الصحف المعارضة نفسها، خصوصا أن صحفا أقفلت لعدم قدرتها على تسديد ديونها، سوى القول “هذا السؤال لا أجد له جوابا مقنعا“.


وأضاف علي أنوزلا، في تصريح لـ “إيلاف”، “نحن الآن أمام ضعف المقروئية، وتراجع مبيعات الصحف في السوق، إلى جانب ارتفاع كلفة إنتاج الصحف، وهذه كلها أشياء تجعل من صناعة صحيفة اليوم وإنتاجها عملية جد مكلفة، لا يمكن التغلب عليها إلا إذا لم تكن هناك موارد إعلانية كبيرة”. وذكر مدير نشر “الجريدة الأولى”، التي توقفت عن الصدور بسبب مشاكل مالية، “سوق الإعلانات اليوم أصبح يضيق يوما عن يوم، أولا هناك أسباب اقتصادية ناتجة عن الأزمة التي يعيشها الاقتصاد المغربي نتيجة الأزمة المالية العالمية، التي لم تمس المملكة إلا هذه السنة“.


أما السبب الثاني، يشرح علي أنوزلا فيتجلى في ضيق سوق الإشهار، الذي لا يتعدى 60 مليون أورو، وتتنافس عليه عدة وسائل إعلام، منها تلفزيونات وإذاعات، والملصقات في الشوارع، وفي الدرجة الثالثة أو الرابعة تأتي الصحف، وربما مستقبلا قد يدخل سوق المنافسة الإنترنيت”. وأمام هذه المنافسة الكبيرة على كعكة صغيرة، يبرز أنوزلا، “أصبح ما يصل إلى الصحف مجرد فتات“.


وتطرق علي أنوزلا إلى نقطة ثالثة، وهي مشكلة كبيرة، تتعلق بالثقافة السائدة في المملكة، والمتمثلة في كون المعلنين يفضلون الصحف الناطقة باللغة الفرنسية على العربية، وبالتالي فإنه مهما كانت مبيعات هذه الأخيرة فهي لا تحظى بما تحظى به مثيلاتها من وسائل الإعلام الناطقة باللغة الفرنسية. هذا من الناحية التجارية والاقتصادية المحضة، لكن مع ذلك، يوضح مدير النشر، فإن سوق الإعلانات في المغرب ليس شفافا، إذ أنه يخضع للعلاقات والمحسوبية والزبونية، وإلى ترجيح كفة المصالح.


والشيء الثاني والخطير، وهذا هو الجديد في الساحة الإعلامية بالمغرب، يتمثل، حسب علي أنوزلا، في التدخل الذي باتت تمارسه السلطة من خلال نوع جديد من الرقابة، التي يمكن أن نصفها بـ “الرقابة الناعمة”، عبر توجيه المعلنين لمقاطعة بعض المنابر التي أصبحت تزعج السلطة، وهذا هو الخطير. لأن سوق الإعلان مسيسا ويخضع لاعتبارات سياسية ولا تتعلق بحجم التوزيع أو مقروئية الصحف.


ولذلك، يضيف مدير النشر، فإنه بالنسبة لي “فإنني أرى أن مستقبل الصحافة المكتوبة بأنه لا ينبأ بالكثير من الخير في ظل هذه الظروف، المتمثلة في تراجع المقروئية، وتقليص سوق الإعلانات والتحكم فيه وتسييسه، وبالتالي يجب من الآن البحث عن وسائل أخرى أقل كلفة، وربما يجد الصحافيون العاملون في الصحافة المكتوبة مخرجا من هذه الأزمة، في وسائل الإعلام الحديثة، خاصة المواقع الإنترنيتية، التي أصبح لها تأثير كبير“.


وردا على سؤال حول ما إذا كانت السلطات حولت قانون الإعلام إلى زخرفة لا ضرورة له بما أنهم تجاوزوا الاحتكام إليه وتوجيه التهم المباشرة للصحافيين فيما يتعلق بأمور الصحافة، رد علي أنوزلا بالقول “قانون الإعلام يبقى دائما مهما، رغم أن المبدأ الأساسي في أي دولة تصف نفسها بأنها “دولة ديمقراطية”، أن حرية الرأي والتعبير هي الأساس، لكن لا بد من وجود قانون ينظم هذه الحرية، خاصة عندما يتعلق الأمر بالنشر، أو الإيداع، أو البت.


وأعتقد، يضيف مدير نشر “الجريدة الأولى”، أن “المشروع الذي يتم الاشتغال عليه اليوم سيصبح متجاوزا إذا لم يأخذ بعين الاعتبار التطورات اللاحقة التي يمكن أن تدخل على المشهد الإعلامي، بولوج وسائل الإعلام الحديثة إلى الميدان، فالآن أصبحت جمعيات المدونين المغاربة التي أصبحت تنشط وتزعج أكثر مما يمثله الآن الصحافيين والصحف.


إذن أي قانون يجب أن يأخذ بعين الاعتبار هذه التطورات التي يعرفها المشهد الإعلامي، وخاصة الجانب التقني منها، وهي تطورات متسارعة, وأعتقد أن المشرع بالمغرب غير قادر على مواكبتها“.

‫تعليقات الزوار

25
  • gharbawi us
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:03

    sympa le caricature nini ki fai tomber la press marocaine par terre et le makhzen ki vx la violer en se preparant à enlever son pantalon bravo khald

  • مغربي
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:37

    فعلا في بعض الاحيان تكون الصورة اكثر تعبيرا انه فن الكاريكاتير, نرجوا للمناضلين الصحفيين التوفيق والتبات في الدفاع عن المغاربة وتنويرهم

  • 3abdo allah
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:39

    الكاريكاتور دون المستوى و مخل بالحياء بل فقط حيلة لجذب القراء

  • مسلم من كندا
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 20:57

    صاحب الكاريكاتير وقح و قليل الأدب و عديم التربية.
    حسبنا الله و نعم الوكيل.

  • Bogoss88
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:05

    Au commentaire num 1 ,la presse vierge est déja violée parce que le “sang noir” coule entre ses jambes

  • ilyasse
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:09

    اين الكاريكتور من النقاب الشرعي هذا قد يتير حفيظة الظلاميين مع تحياتي

  • Halim
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:01

    La caricature est un plagiat du dessin du grand caricaturiste sud-africain Shapiro, paru dans le quotidien “Mail & Guardian”, le 12 septembre 2008 et qui est visible dans l’URL suivant: (N.B- malheureusement l’espace réservé aux commentaires n’accepte pas les adresses URL. Mais allez sur la page du Mail & Guardian du 12/9/2008. 

  • سليم
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 20:59

    تحية خاصة لصاحب الكاريكاتور العبقري خالد كدار ..أبدعت أيها الفنان بعمق كبير ورسمت تفاصيل الوضع وتفاصيل الوحش المخزني بمهارة ..حقا أنت ناجي العلي المغربي

  • صحافي
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:07

    اذا أرادت جريدةمستقلة أن تبقى في الساحةوبقوة فما عليها الا أن تفعل مايفعله مدير جريدة المساء من انبطاح وتبراح لمالين الشكارة الدين يؤدون جميع الفواتيرامتال بلخياط الوزير المريكاني عن طريق عضو ديوانه السمسار الوزاني الصحافي الفاشلولن تكون محتاجة لدعم اية جهةويبحث كذلك عن اخرين محتاجين لمن يبرح لهم

  • aïsha qandisha
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:25

    Mon commentaire n’apparaît pas. Je siglanais que Gueddar commet un plagiat en imitant un dessinteur sud-africain qui a réalisé le même dessin en remplaçant la justice par liberté de presse.
    Je vois qu’un autre commentateur a signalé la même chose. Dommage qu’on ne puisse pas poster le lien. Gueddar doit savoir qu’il n’est pas le seul à lire. Deux, qu’on ne peut pas défendre d’un côté la libeté de la presse et de l’autre, plagier honteusement cette même presse.

  • مغربي بحال ديما
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:11

    الكاريكاتير يعبر عن مستوى تخلف صاحبه و انحطاطه الاخلاقي ..
    صاحب الكاريكاتير ولد الشارع بامتياز و تقافته جنسية ربما تعرض للاغتصاب يوما ما …
    الله يعفو عليك و يعفو على هيسبريس اللي عطاتك هاد الفرصة باش تقل حياءك علينا..

  • الكانبو الاول
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:23

    الشرطي الذي يمسك بالضحية في الكاريكاتير مكتوب على كتفه اسم نيني هههههه

  • محمد الفايز
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:27

    لعل ظاهرة استرزاق الصحافة من مالية الدولة يجعلها في نظر المخزن تابعة له وعليها الامتثال والأنصياع لما تراه الدولة خدمة “لصالحها العام”، فلو استطاع الاعلام في مجمله وأغلبه أن يتحرر من التبعية المالية لاستطاع أن يتحرر من الهيمنة والمتابعة الجزائية والقانونية غير المبنية على أساس صحيح، ثم لابد من التضحية من أجل تحرير القطاع الصحفي

  • thewisher
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:31

    حسب رأيي الكاريكاتير يدل على ان الصحافة المغربية عبارة عن امرأة عاهرة فاجرة تنشر السيدا اينما حلت و ارتحلت ..اشفق على المخزن الذي يريد اغتصابها ..هي امرأة تنشر الرذيلة و الفسق ، تلك هي الصحافة المغربية ، صحافة السوق و القيل و القال والنميمة و تصفية الحسابات الضيقة،

  • الدكّالي
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:29

    ما دخل النقاب في هذا الموضوع !!!! قمّة التخلف و الإنحطاط الفكري .

  • darine mostapha
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:33

    صحيح أن الكاريكاتير فن وإبداع وقلة من يجيدون هذا الفن المعبر…لكن الكاريكاتير الذي بالمقال مقزز كثيرا وقليل الحياء ربما يصلح لشعب لا يعير للأخلاق بال والحرية عنده على مصراعيها …أما نحن كشعب وأمة لها أخلاق وضوابط اجد الكاريكاتير مخلا بالحياء ومقززا للأسف ممكن التعبير عن الفكرة دون نشر هذه الصورة.

  • جبلي من امزورن
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:41

    اضم صوتي الى صوت رقم 3و4 هدا ليس بكاريكاتور هده وقاحة تعبر عن مستوى صاحبه اما الصحافة في المغرب فهي غير موجودة اصلا لان حرية التعبير منعدمة والسلام

  • Yummy Mummy
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:43

    d’abord apprends a ecrire correctement le français et puis viens commenter sur notre cher hespress
    de quoi tu te mêles ?tu parles des autoroutes dans un articles qui parles de la liberté d’expression
    malk wld joo3
    je n’ai rien contre les algériens mais les vrais hommes et femmes algériens sont tous contre le système corrompu des generaux algériens alors a moins que tu sois a faux cul ou un des lèches bottes des generaux dans ce cas la on comprends.
    au Maroc aussi y’a des autoroutes alors si tu veux frimer vas sur un autre site d’un pays l’Afrique noir qui ont pas d’autoroutes ya wld jo3
    galk l’autoroute ha ha ha
    maintenant un petit conseil,si tu n’aimes pas les marocains casse toi et arrête de squatter nos sites et vas plutot te trouver un site de ton pays parce que ce site est destine aux marocains et si on devrait accepter des étrangers ce ne sera sans doute pas des gens jaloux comme toi
    now GET LOST
    Publiez SVP,Merci

  • shoupinette
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:17

    كون غير سديتي ليها رجليها شوية ديك الولية مسكينة
    كون كانت حالة رجليها لديك الدرجة كاع ما نكون أنا كنكتب فب هاد التعليق دابا
    Publiez SVP

  • أسامة إبراهيم
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:13

    أستغرب لجوء صحافيين إلى موقع إليكتروني “إيلاف” للحديث عما يدور داخل بلادهم ، مع العلم أن الموقع السالف الذكر يقف من وراءه جيش من المخبرين (المتصهينين) ، إنها قمة العبث وسابقة خطيرة أن يفتري أشباه الصحافيين الكذب على وطنهم الذي يستظلون بظله . كل فاشل يريد تعليق فشله على الدولة أو فبركة أحجيات سخيفة للظهور بمظهر المضطهدين حتى يكسبوا ثقة القراء ، ما حسبت صحافي يتحول إلى ممسحة وسخة في أيدي ما يطلق عليه في مصر بالبلطجية ، “إيلاف” موقع سيء السمعة ، تمويله وهابي تكفيري وهو يلعب على حبلين وارتباطه ب “س إي إي” معروف للخاص والعام وكذلك تعامله مع الموصاد الصهيوني .
    أصاب بالقرف حين أسمع (صحافيين) يشتكون بلادهم للغرباء المشبوهين ويرضون لأنفسهم أن يتحولوا إلى ممسحات قذرة بين يدي أسخف الناس وأتفههم .
    ملحوظة : من بين المشرفين على موقع “إيلاف” شخص يفخر بعصبيته العروبية التي ينعتها بالقبيلة الكبرى الممتدة من المحيط إلى الخليج .
    هل هذه عقلية إنسان يعيش القرن 21 ؟ أم عدنا إلى زمن حروب القبائل العربية . ” إيلاف قريش إيلافهم …..” وكملوا من عندكم …. ! هل مثل هذه المواقع نهرول إليها لنعبر عن قضايانا ، شرف المهنة أغلى من أن يوضع بين أيدي قذرة .

  • slim
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:15

    Prière de retirer la caricature
    c’est honteux de publier ça……

  • Marocain d'Australie
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:19

    La caricature est vulgaire et immorale et ne considère aucun respect pour les lecteurs de Hespress ou autres. Je suis pour la liberté’ d’expression et j’apprécie le bon travail et la performance d’une bonne présentation d’un sujet bien travaille’ et réfléchi par son auteur mais quand ca dépasse les standards et enfonce la dignité’ et les valeurs des autres ca devient tout simplement de la provocation et de la bestialité’ artistique.

  • مغربية حرة
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:45

    عن اي كاريكاتورتتحدثون انه خطابل دنب جديد لكداراكبر من ا لسابق لم يحترم الدولةالتي اليه والى امثاله ولا القراء ولا حتى مهنته عديم الاخلاق.ومع دلك يشتكون ويحتجون

  • الحسام
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:35

    الكاريكاتير يعكس أخلاق راسمه بكل وضوح (وقاحة و قلة أذب)

  • la jeune ifnienne
    الخميس 22 يوليوز 2010 - 21:21

    في كل بلد توجد صحافة دورها تقريب المعلومات من القارئ في كل المجالات بما فيهم السياسة و ما يحدث من اخطاء فادحة في المجال السياسي لكن للاسف السياسيون لا يتقبلون فضائحهم الشيء الدي يجعلهم في صراع دائم لان الاخطاء او الفضائح السياسية لا تنتهي لدا فانا احيي كل صحافي و على راسهم رشيد نيني الدي اعتبره مثلي الاعلى الانه يشتغل بجدية واطمح ان اصبح مثله في المستقبل لكن لاسف اغلب الصحافيين اصبحون مرتشون من طرف السياسيين من اجل مدحهم وبالدرجة يصبغووووهم

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 24

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات