سجل سوق الإشهار بالمغرب، خلال الثلاثة أشهر الأولى من سنة 2014 انتعاشا بنسبة 1.5 في المائة، حسب ما كشف عنه وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، يوم الجمعة بمجلس النواب.
وأفادت المعطيات التي قدمها الخلفي أمام لجنة الثقافة والاتصال خلال مناقشة ميزانية وزارته الفرعية، أن الإذاعات هي أكبر وسيلة إشهارية مستفيدة بـ 6.8 في المائة، مقابل انخفاض حجم الإعلانات الموجهة إلى التلفزيون والصحافة المكتوبة، على التوالي بنسبة ناقص 7.5 في المائة و 6.2 في المائة.
وللقضاء على الفوضى التي يعيشها مجال الإشهار، تعهد وزير الاتصال بمواصلة المشاورات مع المهنيين لوضع ميثاق لأخلاقيات مهنة الإشهار، مشددا على ضرورة “وضع قواعد تساهم في التنظيم الذاتي للمهنة، وخلق هيئة مهنية للتحقق من الإشهار، وإعداد اتفاقية لدعم الهيئات المهنية ومساعدتها على تنظيم القطاع”.
ومن جهة ثانية التزم الوزير الوصي على قطاع الإعلام بمساعدة المقاولات الصحفية على استخلاص مستحقات عملية نشر الإعلانات، وذلك بتفعيل العمل بصندوق “النهوض بالفضاء السمعي البصري والإعلانات والنشر العمومي.
وأكد الوزير على ضرورة حماية الطفولة المغربية من المواد الإشهارية، مؤكدا عزم وزارته على “تحيين المقتضيات القانونية المرتبطة بالإشهار في القانون لوضع مقتضيات خاصة بمنع إشهار المواد الغذائية غير الصحية الموجهة للأطفال”.
وعلاقة بدعم الصحافة المكتوبة، كشف الخلفي أنه تم منح دعم الفصل الرابع برسم سنة 2013 لـ 59 جريدة بقيمة 12 مليون و200 ألف درهم، مشيرا أن منح رقم اللجنة الثنائية للصحافة المكتوبة برسم سنة 2014 لخمسة جرائد جدد، ومنح الدعم في إطار التعددية لجريدتين، ليرتفع عدد المنابر المستفيدة من الدعم في هذا الإطار إلى 4 منابر، مع ارتفاع المنابر الجهوية المستفيدة من الدعم إلى 18 منبرا.
ومن جهة أخرى عاد وزير الاتصال ليؤكد “تحسن مؤشرات حريات الصحافة والرأي والتعبير”، مشيرا إلى “تراجع حالات التضييق على الصحفيين من 20 حالة سنة 2012 إلى 14 حالة خلال سنة 2013”.
وسجل في هذا الاتجاه بأن العمل بدأب بالآلية التي تم إحداثها على صعيد الوزارة لتلقي شكايات الاعتداء على الصحفيين”، مبرزا أن عدد القضايا المرفوعة أمام القضاء بلغت 67 قضية إلى غاية 23 أكتوبر 2014 حسب إحصائيات وزارة العدل الحريات.
وجدد الخلفي التأكيد على “عدم مصادرة أي منبر وطني أو إغلاق أي موقع إلكتروني بقرار إداري”، موضحا “أن سنة 2014 لم تشهد صدور أي حكم نهائي بسجن أي صحفي”.
قصص المغاربة لاتنتهي حول الإشهارات وقت الإفطار في رمضان ، كايمرضوووونا.
أما عن إشهارات فوطات النساء فهم يحرجوننا كثيرا مع عائلاتنا والله عيب ،شوية د الوقار عفاكم
مبروك على الإذاعات لكن الرابح الأكبر هو شركات الاتصالات يا سعادة الوزير مثل ميديتيلالتي لكم فيها اسهم او اتصالات المغرب او انوي فهذه هي الشركة التي تلقي دعاية في الاداعة
متى يتم توزيع الدعم على فقراء الشعب المغربي
بدل الملايين التي تنفق على الجمعيات و الجرائد و الأحزاب و النقابات و غيرهم من الإنتهازيين و الوصوليين ؟؟؟
و متى يتم خلق صندوق وطني لإستيفاء مداخيل استغلال المقالع والصيد و الرمال و من تم توزيع هذه المداخيل على فقراء الشعب و ما أكثرهم ، بدل زيادة الشحمة في المعلوف
هده هي الطريق الأوحد للعدالة الاجتماعية ،وانه لا بد لاقتصاد الريع من ان ينتهي الى غير رجعة
قبل الحديث عن الديمقراطية و الجهوية
أرجو النشر هسبرس
الى اسي الخلفي متى تفهمون ان الربامج المغربة مكررة وبائسة وكثرة الاشهار العيب وقت وجبات الاكل ومتى تفهمون ان المسلسلات الاجنبية انها اباحية محرجة وعيب وعارعلى الوزارة لافساد التقاليد المغربية ومن المرض ان القناتين تقوما ببث المسلسلات الاباحية في نفس الوقت المغربية امامكم والثانية ورائكم اين التغيير واين المسلسلات الاسلامية والبرامج التوعوية واين تفسير القرءان مادا يعني نقل الحروب والثورات والاشتباكات التي لاتهمنا انها اسباب الفتنة تتريخ في دهون النحرفين حتى تشبتو واصبحو يهاجرون لا لئطاليا ولكن لدلغش وسوريا للقتل واللعب كعاشورا وكفى من برامج اشهار المجرمين والقتلة وتعليم المنحرفين الدروس الدي كان عليكم اضهار وجوههم واخفاء وجوه رجال الشرطة والدرك لانه سر المهنة ومنها يتوقى المواطنون من هو المجرم بينهم وشوهة القنوات السادسو وغيرها شيه مغلقة ومنعدمة الضهور زئد يث الرسوم المتحرك بطريقة عنفية خطيرة كلها وحوش وصراعات وشياطين وعفاريت لترسيخ دلك في ذهن الاطفال وينفد في المدرسة والشارع والبيت ويصبح الشارع يغص بالمنحرفين العنفيين لمل يتعلمونه في القناتيت المخربتين من اجل الاشهار والاغتناء الفاحش
وأكد الوزير على ضرورة حماية الطفولة المغربية من المواد الإشهارية
الوزير اصبح ذو اوداجه واتضحت اسارير وجهه واستحلى كرسي الوزارة
وبدأ ينظر لنا على ضرورة حماية الطفولة مع من ياترى تتكلم مع نفسك ام معنا نحن المواطنين
من بيده القرار لقد تكلتم اكثر وفعلتم اقل وانتظر منكم المواطن ولم تفوا حتى بالعشر
الاشهار وما ادراك ما الاشار تنتعش منه الاذاعات والقنوات والشركات ظاهره
شركات وبطانه يدفع ثمنه دافع الضرائب الشركات لن يدفعون من جيوبهم درهما واحدا ثانيا هذه القنوات كأنها تعمل للمشاهد الفرنسي وليس للمشاهد المغربي
الذي يدفع شهريا ضريبة الاذاعة والتلفاز برامجه باللغة الفرنسيا حتى افلام الاطفال باللغة الفرنسية القنوات الذين يحترمون شعوبهم يقدمون لهم برامج
بلغة الشعب وليس بلغة الاستعمار