قال كريم السباعي، مدير التواصل للشركة الوطنيّة للإذاعة والتلفزة، إن المادّة التي تمّ تقديمها على القناة الأولى، ضمن أولى النشرة الرئيسة للعام الجديد مساء أمس، وهي التي وصف مضمونها وصول الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى السلطة بـ”الانقلاب”، تعدّ “عاديَة للغاية بتطرقها لمعطيات معروفَة أصلا عن الأوضاع بمصر ومتداولة على نطاق واسع”.
وأضاف السباعي، ضمن تصريح لهسبريس، أن التعبير عن الموقف السياسي الرسمي، وما إذا كان هناك تغيّر في المواقف تجاه “حكّام مصر الجدد”، يتخطّى صلاحياته المهنيّة.. وزاد أن السلطة الحكوميّة المختصّة، محدّدة في وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، هي التي ينبغي أن يتمّ التوجه إليها لنيل الجواب عن أي سؤال له علاقة بهذا الشأن.
وعمد التلفزيون الرسمي المغربي، ضمن تقرير مصوّر يعود إلى ما جرى للإطاحة بـ”خلف حسني مبارك”، بثّ دون مواكبته لمناسبة واضحة، إلى الإشارة للرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، بـ “المشير الذي قاد انقلابا عسكريا”، في الوقت الذي وصف فيه الرئيس المعزول محمد مرسي بـ”الرئيس المنتخب”.
من جهة أخرى، كان الملك محمّد السادس، في الثالث من يونيو الماضي، قد بعث برقية تهنئة إلى عبد الفتاح السيسي بمناسبة انتخابه رئيسا لجمهورية مصر العربية، معربا عن أحر التهاني وأخلص المتمنيات.
ومما ورد ضمن برقية الملك للرئيس السيسي: “أشيد بالثقة التي حظيتم بها من لدن الشعب المصري الشقيق في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخه الحديث، لقيادته إلى تحقيق ما يصبو إليه من ترسيخ لروح الوئام والطمأنينة، وتقدم وازدهار، في ظل الأمن والاستقرار”.
كما أضاف الملك محمد السادس على متن ذات النص الذي توصل به السيسي: “لي اليقين أن ما تتحلون به من خصال رجل الدولة المحنك، ومؤهلات القائد المتبصر، ذي الغيرة الوطنية الصادقة على مصير بلد عظيم كجمهورية مصر العربية، سيكون خير سند لكم للاضطلاع بهذه المسؤولية الجسيمة بكل تفان وإخلاص، وتعزيز دولة القانون والمؤسسات، وتجسيد التزاماتكم السياسية والاقتصادية والاجتماعية على أكمل وجه، بما يمكن مصر الشقيقة من تبوئ المكانة التي هي أهل لها، واستعادة دورها الوازن والفاعل إقليميا ودوليا “.
فجائيّة بث ذات المادّة الإعلاميّة التلفزيّة، وهي التي تأتي بعد تحركات رسمية عديدة بصمت عليها الرباط دبلوماسيا تجاه القيادة المصريّة الجديدة، ألقت بظلالها على تفاعلات موقع التواصل الاجتماعي فَايسبُوك.. حيث أجمعت غالبية مستعملي فضاء التواصل على وجود “خطب ما بين البلدين”.. هذا قبل أن يتم إطلاق العنان لسيل القراءات والتفسيرات.
يرى فايسبوكيُّون أن نعت السيسي بـ”الانقلابي” من على التلفزيون المغربي الرسميّ، بقناتيه الأولى والثانية، يأتي لـ “الردّ على هجومات طالت الملك محمّد السادس عبر قنوات مصرية، انتقدت شاكلة تنقله في عطلة نحو تركيا، خاصّة ما أثير من لدن تلفزيونات الجمهوريّة بخصوص الطائرات المدنية والعسكرية التي قالت إنّها توافدت بكثرة على إسطنبول بالرغم من قلة تعداد أفراد الأسرة الملكيّة”.. بينما نشطاء فايسبوكيُّون آخرون عبروا عن كون “مثل هذه الانتقادات بصم عليها منشط تلفزي مصريّ واحد، ولا ترتقي إلى درجة البصم على تحرك تلفزيوني بالمغرب يطال القيادة المصرية الحالية، خاصة وأن مهاجمي الملك قد اعتذروا وتلمّسوا مبرّرات لما قدّموه”، مرتأين بأن وراء الأمر “دوافع أخرى أكبر”.
“التقارب المصري الجزائري المسجل مؤخرا قد يكون وراء غضب بالمغرب” يقول فايسبوكيّون ضمن بواكر ردود الأفعال المسجّلة، فيما يزيد آخرون أن “الخرجة التلفزيّة المغربيّة ضدّ الانقلابي السيسيّ”، وفق تعبيرهم، ما هي إلاّ “رسالة إلى المنابر المصريّة التي ألفت السخريّة المهاجمة لكل ما هو مغربيّ”.. “التلفزيون المغربيّ تعامل مع التلفزات والصحف المصريّة بمنطق معروف من قِبلها، وهي التي لا تكل ضمن بحثها عن أي حالة فرديّة لاستهداف المغاربة وسمعتهم” يقول أحد الفاسبوكيّين المغاربة قبل أن يردّ عليه آخر: “لاَ دَاعي للاستعجَال، يَا خَبَر بفلُوسْ بُكْرَا يِبْقَـى بِبلاَشْ”.
كما هو معروف فإن السيسي ملهم بجمال عبد الناصر إلى حد الهوس وعبد الناصر كان ضد الملكيات بما فيها الملكية المغربية وكان يتربص بالمغرب ، وعندما إنقلب السيسي على الرئيس الشرعي وحنث بالقسم الذي أداه أمام رئيسه مرسي الذي رقاه إلى رتبة فريق أخذ في التقارب مع النظام الجزائري العسكري الذي انقلب بتوه على الإسلاميين وقتل عشرات الألوف من الجزائريين في العشرية السوداء وبالتالي هو الأقرب عقائديا وتاريخيا للنظام الإنقلابي المصري ، فاستغل النظام العسكري الجزائري الإنقلابي هذا التقارب مع نظيره المصري وقام بإرشاء السيسي بصفقات غاز ودعم مادي ومحاولة إستمالته لنصب العداء للمملكة المغربية وشعبها وقد ظهر هذا العداء في الهجوم الذي شنه بيادق الإعلام المصري ضد الشعب المغربي ونحن الآن بصدد قيام مصر بالإعتراف بجبهة المرتزقة في تندوف ، وهذا إن حدث فلن يتغير شئ كون مصر لاوزن لها بعد الإنقلاب في المجتمع الدولي
امر مريب انتابني وانا اول مرة اشاهد تقريرا اقرب الى الحقيقة في اعلامنا .الامر حقا دعاني الى ان اتصل بصديق احسبه عالما في خبايا سياسة اعالي البحار .نفسه تفادئ من التقرير .المغرب يريد تاسيس قواعد منهجية في الدينامية الجديدة للعلتقات الدولية ونتجاوز دائرة المتلقي المتواجد على الاطراف .فلما لا نطون نحن المركز في العالم العربي خاصة ونحن نتميز بما يفتقده العالم العربي الامن والاستقرار.
زيارة الملك لتركيا لم ترق لنظام السيسي لأنه يعتبر تركيا أردوغان مناوئة لنظامه وتعتبرها نظاما غير شرعي، السيسي زار الجزائر الدولة المناوئة لوحدتنا الترابية، السيسي خزينة دولته خاوية، فهو على استعداد لفعل أي شيء مقابل حصوله على المال لتقوية خزينة دولته، لو طلبت منه الجزائر أن تزوده بالغاز بسعر رخيص أو مجانا مقابل اعترافه بصنيعتها البوليزاريو فهو لن يتردد، فإن اعترف بالبوليزبل فمن الطبيعي أن لا نعترف بنظامه الانقلابي.
دول الخليج التي تدعم السيسي ستتفهم موقف المغرب ولن تؤاخذه على عدم الاعتراف بشرعية نظام السيسي.
سيقدم التلفزيون المغربي اعتدارافي أحد نشراته وانتهى الأمر
كما تدين تدان يامصر وان عدتم عدنا
بعد حملات الاعلام المصري على المغرب اقول لها
احترم تحترم
فايران رغم قطع العلاقات لم نسمع من اعلامها و لو تجريحا واحدا
لو لم تسقط جماعة الإخوان في مصر ما كانت لتسقط في تونس
فبعد أن كانت جماعة الإخوان تتبع سياسة الهجوم قبل ما سمي بالربيع العربي
الأن أصبحت تتبع سياسة الدفاع و ذلك منذ سقوطها يوم 3 يوليوز 2014
مصر بعد السيسي كلما أتيحت الفرصة لهاللتحدت عن المغرب اﻻ وتأخذ بدلك ابعاد عدائية سواءمن الفنانين من اﻻعﻻميين.وحتى من المفتين في اﻻخير يقومون باعتدار غير رسمي ووهمي اظن هاد مصر اضرت بنا كتيرا وباراكا مايخشيو فينا كيخصنا نبينو ليهم الحقيقة .متى تنزع مصر جلباب العميل لي الصهاينة؟
بكل بساطة ففط لاننا الفنا من تلفزاتنا نوع من النفاق وعدم تسمية الامور باسمائها. والانعندما انكشف المستور اصيب الكل بنوع من الذهول ولو ان الامور كانت تسير في هذا الاتجاه منذ ان شحدت مجموعة من الوجوه الصحفية اقلامها ضد المغرب سواء على المستوى الاجتماعي او على مستوى السلطات العليا او بفعل التقارب المصري الجزائري
لمذا ننتضر انتقاد الصحف المصرية للمغرب لكي نقول ما وقع في مصر هو انقلاب
هو انقلاب عسكري احب من احب و كره من كره
على الاقل فالاعلام المغربي لم يسئ للشعب المصري و اكتفى بسرد الوقائع
اما اعلامهم فتعايب مع المغاربة قبل النظام و الغريب ان الجزائر رغم الاهانات التي سمعتها منهم من اجل مباراة في كرة القدم اصبحت صديقة للسيسي لان حكامها يستغلون اي فرصة لاستعداءنا اما الشعب الجزائري فاغلبيته لم ينس تهجماتهم و لا يدعم رئيسهم فحتى و ان تغير النظام فعقلية المصري لن تتغير لانه عنده مرض الاستعلاء
لقد تمادت منابر الاعلام المصرية في التهجم على المغرب بدون مبرر ولا سبب وقدحان الوقت للرد على هذه التحرشات فما قالته القناة الاولى في حق الرئيس المصري بالانقلابي هو الحقيقة فما دخل المصريين في سفر الملك فليهتموا بشؤونهم قبل غيرهم .
les militaires en Egypte en renverser le pouvoir de jamal moubarak d'abord puis celui de mourssi ensuite
هذا توصيف منطقي!! فإلم يكن ما وقع في مصر إنقلابا فما ذاك إذن؟؟؟؟؟!!!
واخوتي السياسة عالم كولو كذوب و نفاق و مصالح
و لهدا يجب الفصل بين الدين و السياسة
العلمانية هي الحل
La télévision marocaine contrairement à ses habitude a dit la vérité
في الحقيقة لقد تمت تسمية الأشياء بمسمياتها ، شئنا ام أبينا الرئيس مرسي منتخب بطريقة ديمقراطية بغض النظر عن موقفنا منه ، والرئيس السيسي انقلب على الشرعية ضد من نصبه مكان المشير الطنطاوي ، وتبقى برقية جلالة الملك غداة سطو السيسي على السلطة لا تخرج عن الأعراف البروتوكولية المعتادة ، غير ان السلطات المصرية لم تلتقط الإشارة بذكاء اذ سرعان ما تغلبت لديها نزعة التسول على بعد النظر حين أسقطتها بسهولة ، وفي نذالة منقطعة النظير ، غواية الغاز والمساعدات الجزائرية المسمومة لتهوي الى مصاف الدول الافريقية الجائعة التي تصوغ قراراتها السياسية وفق ما تحدده بوصلة الصدقات والهبات تماماً كما يسمو الدعاء لدى المتسول كلما كانت الصدقة دسمة ، وما دامت مصر قد ارتضت لنفسها هذا المصير المخزي فالأنسب ان توضع في المكان الذي أصبح يليق بها بعد ان فقدت احترامها وهيبتها ولم يعد لها من صدى في المنطقة التي آل مصيرها الى قوى إقليمية نمت في غفلة من الزمن ، ستنطلق الأبواق المصرية المسعورة لكن هذا لا يهم فإعلامهم متعود على الصراخ والضجيج لكن أثره لا يتجاوز مبنى الإذاعة والتلفزة المحلية …
اعتقد ان مثل هذه التحولات الفجائية لا تليق بحكومة او دولة تحترم نفسها او شعبها او الشعوب الاخرى وهي اكبر دليل على انه لا مبادئ ولا قيم تحكم سياسة مثل هذه الحكومة وهذه الدولة فهي تتلون كالحرباء حسب الظروف المصلحية والنفعية فقط ولا مكان ولا اعتبار في قاموسها السياسي لحق او باطل او ظالم او مظلوم او قانون او شرع ، ولاشك ان مثل هذه السياسات تفقد صاحبها الاحترام والثقة عند الاخرين وسيكون مشهورا بين تجار وسماسرة السياسة الكبار بانه خسيس يباع ويشترى لمن يدفع اكثر انها سياسة طفولية مزاجية متخلفة غير مشرفة ولن تجلب على اصحابها الا الخزي والعار انني اشعر بالحزن والسخط في نفس الوقت فانا لا ارضى لبلدي مثل هذه الصورة وهذه الحالة فهي عنوان على الخسران في الدنيا والآخرة
I just want to ask a simple question: Does the foreign policy of our country contribute only to the mood of Mohamed the 6th?
Shouldn't we have a strategy based on the real interest of the country rather than the mood of the king or any personal issues?
العالم مصالح سياسية والكل يمكر لنفسه و لاستمراريته. عدو الامس يمكن ان يصبح صديق اليوم ( امريكا مع ايران) و العكس ممكن ايضا(آل سعود ضد الاخوان المسلمين ).اخيرا اقر المغرب بما هو حقيقة لا غبار عليها في السيسي و عصابته لكن حبذا لو يكون ذلك للحق نفسه لا لمتاع دنيوي.
عجبا يا مسلمين تبتغون العزة في غير دينكم و توالون من هب و دب فلا انتم نلتم ما تريدون و لا
لا تقوت شوكتكم.
الحق حق و لا يعلا عليه….
الاعلام المصري يسيء إلى المغرب وملكه، ويتعمد ذلك بوضوح.. أما ما جاء به التلفزيون المغربي الرسمي بقناتيه فليس بإساءة، وإنما هي حقائق يعرفها القاصي والداني..لا يجب أن يغضب الرجل الاسود عندما نقول له أنت أسود.
السيسي وصل إلى السلطة بانقلاب وعلى دماء شعبه وعليه تحمل نتائج ذلك لأن لغاية اللحظة المور لم تهدأ بعد بمصر.
المجد للمملكة الشريفة.
Certes c´est un reportage qui reflete la realité mais j´aurais bien aimé que ca soit une position de principe dés le debut et pas une reaction si flagrante d´un conflit diplomatiq
لقد أجاب المغاربة الاعلام المصري المراوغ بما يليق ومايناسب ذلك الرجل الأعور الذي يسمى بالصحفي وهو بعيد كل البعد عن المهنية والاخبارية الشريفة..والغريب أنه تجرأ قائلا أعتذر للملك..ومن يكون هذا حتى يعتذر لملك عظيم يحبه شعبه غرارا على رئيسهم الحالي الذي سطا على الحكم بالانقلاب ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
وأخيرا انفجرة القنبلة من أول يوم علمنا أن السيسي جاء من أجل أن يُكمل بناء دولة الصهاينة وكنتم تتصترون عليه السيسي هو إيبولا بالنسبة للمصريين ثم العرب جاء ليمزق الشعوب العربية لتتوسع دولة من النهر إلى الفرات حينئذ يندم الحفات العرات الذين ليس همهم إلا الكرسي
يقول تعالى : { وَقُلْ جَاءَ الْحَقّ وَزَهَقَ الْبَاطِل إِنَّ الْبَاطِل كَانَ زَهُوقًا }
———————–
الغيور على دينه وبلده / ميضار
تمنينا لو أن المغرب يطبق التجربة التركية في الإصلاح الحقيقي لكي يتجه نحو إقلاع إقتصادي وإجتماعي وسياسي ؛والإبتعاد عن الدعم والمساعدات الخليجية التي تكرس التبعية والولاء لشعوب تحكمها المادة والشهوة والتخلف ؛أفتحوا الأبواب لتركيا العظيمة بقيادة البطل اردوغان الذي لايخشى في قول كلمة الحق لومة لائم ؛هكذا سنؤسس لمغرب مزدهر يعتمد على البحث العلمي والصناعة والإقتصاد الحديث لا لمغرب يعتمد على القروض والمساعدات الخليجية كما يقول المثل الصينني ( لاتعطيني سمكا بل علمني كيف أصطاده)؛
قالوا بان اعلامهم مستقل
و نحن كدلك
مهما يعلق المعلقون على ما اذاعه الاعلام الرسمي حول الانقلاب العسكري في مصر فان الحقيقة اكبر من ذلك لان السيسي ماهو الا عميلا لاسرئيل وامريكا والغرب بصفة عامة الذين يحاربون الديمقراطيات في الدول العربية والاسلامية لانها ضد مصلحهم الاستعمارية .فهل الدولة لم تفطن لهذا الا اليوم حيث انها كانت تؤيد الانقلاب ضدا على ارادة الشعب المغربي الذي نظم عدة تظاهرات ضد انقلاب العسكر في مصر بقيادة الاحزاب والجمعات الاسلامية.وقداتنقد العلمانيون هذا الموقف وعلى راسهم الاسقلال والاحاد الاشتراكي والاصلة والمعاصرة حتى انهم اعتبروا الاخوان الاسلاميين ارهابيين حتى انهم اعتروا العدالة والتنمية تستورد افكارها من الاخوان و
السلام عليكم .تسمية الاشياء بمسمياتها هو من اسس مهنة الصحافة الانقلابيون في مصر قامو بانقلاب عسكري ضد الرئيس المنتخب وقتلو المئات وقد يكون القتلى بالالاف وسجنوا اكثر من دالك ووصل الامر بالنقلابين في مصر درجة ان اي شيئ يقع في مصر ينسبونه للاخوان وما يقوم به الانقلابيون في سيناء على الحدود مع غزة امر لا يصدق يدمرون سيناء من اجل الحفاظ على امن اسرائيل ومحاصرة اخوانهم الفلسطينين في غزة وقطع الامدادات عن المقاومة كل هذ من اجل مساعدت اسرائيل للانقلابين في المحافل الدولية وتثبيت السيسي في الكرسي الدوام لله والخزي والعار للقتلة والله المستعان (يجب حرق اصابع كل من يحاول العبث او التطاولم على المغرب )
… تتمة ، وخلافا لحربائية الاعلام المصري الذي دأب على التحرش الفاضح بالمغرب والاعتذار غداة ذلك ، فلا تنتظروا منا اعتذارا عن هذا الموقف الذي يترجم النظرة الرسمية والشعبية للمغرب حيال الشرعية المصرية ومغتصبيها ، انها الحقيقة التي تفقأ العيون ، وطبيعي ان تجدوا في الجزائر خير حليف ، فكلا النظامين انقلبا على الشرعية ، بل ان العسكر في مصر استنسخ بالحرف إجهاض العسكر الجزائري لنجاح التجربة الديمقراطية التي مكنت جبهة الانقاد fis من حصد الأصوات قبل ان تخنق في المهد لتدخل الجزائر دوامة العشرية الدموية وما تلاها ، انه تحالف بين نظامين تجمعهما نفس النزعة والرعبة في مصادرة الإرادة الشعبية ، وبديهي ان يتحالفا ضد من يحرجهم باحترامه لهذه الإرادة ، عاش المغرب وملك المغرب وشعب المغرب واختيارات المغرب …
هده التعاليق تنم فقط عن رأي الأخوان المسيطرين على الحكومة بما فيها التلفزة كما ما تنم عن الجهل العميق لثورة 33 مليون من المصريين في 30/6/و3/7/2013 ضد الدكتاتورية باسم الدين لأخوان القطبيين الفاشيين. كما هو تجاهل للمسيرة الديمقراطية المصرية التي ستتوج بالبرلمانية خلال أشهر ورجوعها القوي لمحيطيها العربي والأفريقي والعالمي. والجهل يمتد أيضا إلي النهضتين الأقتصدادية والثقافية الكبيرتين التي تعرفها مصر. وأخيرا مرسي لم يفز في الانتخابات بل وصل بالتزوير والترهيب من طرف جماعته تحت شعارها "أنحكمكم أو نحرق مصر". على أعلى مسؤول في الدولة التصحيح الضروري مع إلأقالة السريعة لمقدمي الأخبار ورئيسة قسمه بالأولى.
التلفزتان المغربيتان قالتا الحقيقة ولو انها متاخرة جدا فمصر عرفت انقلابا عسكريا مكتمل الاركان واطيح باول رئيس شرعي منتخب ومصر تعيش حاليا احلك ايامها على جميع المستويات اتمنى ان يكون هذا التوجه الجديد للسلطة المغربية صادقا وبعيدا عن ردة فعل وتصفية حساب فالوقوف مع المظلوم فضيلة ومساندته في ارجاع حقه واجب عروبي وانساني اتمنى ان يتحد المغرب وتركيا من اجل كبح جماح هذا الانقلابي الاستاصالي السيسي
السن بالسن والبادي اظلم….
الاخبار مادة صحفية واذا اقتضى الامر نعتذر نحن كذالك كما يفعلون كل مرة على قنواتهم .
ومع ذالك نتمنى لاخواننا المصريين سنة سعيدة.
بسم الله الرحمن الرحيم هكذا نريد من الجهة الرسمية الرد والمغرب ليس آآقل شأن من أي دولة وانما الدول تصنع برجالها وان كانوا بعض السفهاء من المذيعين قنوات السوء لايقيمون وزن سوا لربح الماذي ويفتخرون بتاريخ الفراعنة فنحن والحمد لله نفتخر بتاريخنا الاسلامي ونفتخر بشجرة النبوية التي سنقرت في المغرب وآعطات ثمارها الطيب لحد الان عاش الملك عاش الشعب المغربي مرفوع الرأس للأبد
ماجاء في القانة اﻷولى والله فرحت ﻷنها عبرت على رأي المغاربة تجاه ما وقع في مصر.ولكن أخاف أن يكون فخ المؤامرة من معارضي هذه الحكومة وتأتي المحاسبة والعقاب من أعلى سلطة في بلادنا على ما وقع ويكون ضحيتها الناس الشرفاء في حكومة بنكيران.التقرير في المراسلة اﻹخبارية جاء مفاجئ وقوي في وجه اﻹنقلاب.هل بدأ تنزيل الدستور فعلا في حقنا إعلاميا ابتداء من 01.01.15.أم هي حفلة البوناني فقط
يا أخي وسائل الاعلام تستقي الاخبار من الوكالات العالمية واحداث السنة تسرد ما قيل انتخاب مشروع لرئيس شرعي ثم انقلاب وهذه حقيقة موجودة في ذاكرة الاحداث ولا يمكن انكارها ولا يجب ربط الاحداث ببعضها والاجتهاذ الشخصي والتاويل لان الاعلام لا يتماشى الا مع الوقائع .
هناك الكثير من الصحف المصرية ذكرت ولا تزال تذكر بان السيسي جاء للحكم بانقلاب ومن لم يصدق بليبحث في النت .
وما يهمنا كعرب هي حرية السلطة الرابعة وكفانا من حكم العسكر الذي اهدر حياة اجيال من العرب في الظلم والجور والتعسف فالعهد عهد الحريات وما حكم العسكر الا زمن وقد ولى والعاقبة لمن يدعمه
لاول مرة نشر حقيقة وراءي شعب في نظأم نتمني ان يكون عندنأ اعلام ينشر الحقيقة لا نفاق سياسة
لاحولة ولاقوة الابالله
التاريخ يعيد نفسه
الانقلابي عبد النااصر افسد يمينا وشمالا بانقلاباته في السودان ليبيا الجزائروضم سوريا وهاجم اليمن وشارك بومدين للهجوم على المغرب
الان السيسى يريد تتبع خطوات من قبله هاهو يهاجم يمينا وشمالا في ليبيا
انقلب السحر على الساحر
العرب يمولون انقلاب السيسى بالملايير
وسينشر انقلاباته يمينا وشمالا
على الحكومة ان تتميز بالحكمة وتقطع المساعدات الخليجية عن السيسى
وكدلك زيادة العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية مع كل الدول المعارضة للانقلاب كتركيا وقطر والدول الافريقية
فقد راينا في الشهور الاخيرة كثرة الا علام المصري بتشويه مقدسات المغرب
ووحدته الترابية
بأسف عميق أن تكون جماعة الطغاة الإخوانية لازالت تتحكم في السياسة الخارجية في المغرب ، و تتحدث باسم غالبية المغاربة الأحرار . المواطن العربي استدرك خطر هذه الجماعة التي لا ملة لو لا وطن لها كل همها تمزيق الوطن العربي لأجل أجندات خارجة استعمارية ،فبفضل مجموعة غيرة على الأمة العربية أن تقف حاجزا منيعا ضد أ هداف هذه الجماعة، فتوقف امتدادها في مصر و تونس ،و إن شاء الله في بقية الوطن العربي
هل الشعب هو آخر من يعلم؟.إذا غير المغرب موقفه من هذه القضية أو تلك المفروض إخبار الشعب وممثليه وأحزابه بمايقع..ليس هناك بلاغ أو تصريح رسمي.لذا لا أظن أن هناك تغيرا في الموقف المغربي الرسمي من مصر..وزير خارحية المغرب حضر مراسيم تنصيب السيسي رئيساورئيس الدولة هنأه على الثقة التي حظي بها..مسؤولية وزير الاتصال والناطق الرسمي للحكومة أن يوضح للحميع ماذا يقع قبل أن تفلت اﻷمور ..
رغم حدة الانتقاد للتقرير الذي بثته الاولى فانه يبقى توصيف حقيقي لواقع الامر … المغرب دولة مؤسسات لا يمكن ان يدوس عليها بالجزمة العسكرية كما يفعل الاخوة في الجوار و الاخوة في العروبة في ارض الكنانة .
أراد القول أن قنواتنا العمومية مستقلة وتقدم الاخبار بشكل مهني وبكل حيادية الأعلام د الغرام. قبح الله سعيكم. اما الان وقد أعترفتم ان ماحدث في مصر انقلاب وقد سبق لكم ان اعتقلتم وضيقتم على حاملي شارات رابعة وتهديدهم بالاعتقال نزولا عند رغبة الانقلابيين ومن يمولهم عدتم لذمهم أما نحن وقد كنا ضد الأنقلاب كشعب وكان الحكام معه فان سرتم ضده صرنا ضدكم .أيها الخاضعون خخخخ تف
Interdire un film non compatible avec notre culture , rétablir des relations diplomatique avec un état " Iran"même si ça ne plait pas a l'occident , laisser les médias faire leurs boulot en toute liberté en appelant un chat un chat " un président arrivé au pouvoir grace a son coup d'état contre un président élu démocratiquement .."autoriser les banques a une connotation confessionnelle librement …….on appelle ça la démocratie , notre dignité nous revient petit a petit
il faut pas confendre l expression de la diplomacie d´un gouvernement et l´expression des mediats.
Ici en Allemagne la plupart des mediats disent aussi que sissi est arrivée au pouvoir par coup d etat , par contre la direction allemand a rester neutre pour proteger ses affaires dans la region
العلاقات السياسية عموما،ومع"الرؤساء"الضباط الأحرار كما يسمون أنفسهم وغير ذلك كما نعرف،كالنشرة الجوية الجوية التي تخضع للتقلبات المناخية.لكن النشرة الجوية لدى"السياسويين الثكنيون" غالبا ما يجب عدم تصديقها ،لماذا؟لسبب بصيط ومنطقي،يمكن إجماله في العقيدة العسكرية وأهدافها التي تنحبس إجمالا في الحروب ورحاها.وبما أن"الحرب خدعة"كما علموهم، وربوهم،فكل شيء في عالم الجنرالات والمرشالات ينبني على الخداع والمكر،ولايهمهم القتل وسف الدماء كما حدث في مصر بالأمس،والشام من قبل،وليبيامعمر وحفتر والجزائر(الشهيدبوضياف)والمغرب(محاولات أوفقير )و…الخ.ومع ذلك تبقى مصر دولة عظيمة بجيوشها الكبيرة دمرهاكيان صهيوني بجيشه القليل في سويعات معدودة،وأم الدنيا عظيمة اقتصاديا تدعمها إمارات صغيرةودماء المصريات والمصريي عظيمة كذلك لكن تسفك أيادي الجنود المصريين وحدهم دون مساعدة من أحد في رابعة العدوية وفي سواها،وقولوا هذه"العظمة"وإلافلا؟ ومع ذلك،يكذبون ونحن نعلم أنهم يكذبون وهم يعلمون أنهم يكذبون والكل يعلم أنهم يكذبون لما يكذبون..بأنهم لم يقتلوا ولم ينقلبوا على أول رجل منتخب ديمقراطيا في مصر الأهرامات،وبس !
يبدو من الوهلة الأولى أن هناك انقلابا في الإعلام المغربي .
لكني أظنها فلتة لسان سرعان ما تنسى .
بعد ان خربت جماعة الاخوان كل بلاد اهل الاسلام_نراهم وبعد ان لفظهم الشعبين المصري والتونسي وتحاربهم اغلب دول الخليج وسوريا وليبيا والعراق وفلسطين_بدؤوا في زرع القلاقل بين شعبين مسلمين عريقين -بنكيران وااخوانه فشلوا في تسيير دولة_ ولطالما صدعوا رؤوسنا بانهم لا ينتمون للاخوان الارهابيين_لكن ابى الله الا ان يفضحهم_لذا فهم خونة ويحلمون بخلافة اميرها مرشدهم_لماذا يذكر ملكنا حفظه الله في خطابه للسيسي ثقة الشعب المصري الشقيق ويذكر التلفزيون الانقلاب؟؟؟؟؟؟يا ابناء قومي افيقوا ليس في القنافذ املس
مصر دولة مستهلكة ،مع شقيقتها لنجري ،هما دولتان متخلفتان دهنيا، لن يكون عندهم الأمن أبدا ، إعترافهم بالإرهاب المرتزقة المركبة البولو لن يجدي لها أي نفع ،فقط خسروا المغاربة ،لاكن على المغرب ألا يعيد العلاقات مع هذا المخلوق بسبس متع مصر، شيطان
الحمد لله اننا نملك حليفا خفيا قويا يقف معنا في السراء والضراء وهو اسرائيل لهذا نفعل ما نشاء مع العالم دون عقد . اللهم دوم علينا هذه الاخوة وليذهب الباقي الى الجحيم
ليذهب السيسي واعلامه الوقح الى مزبلة التاريخ
وعلى الدولة المغربية ان تعبر بكل حزم عن موقفها الحقيقي من هذا الانقلابي
المجرم
an obvious and strightforward answer,which was sent by the moroccan mainstream (al oula) that was considered as a writing back to the uncivilized way the egyptian fake media has represented our country , by defaming the position of the king , and recognizing most of moroccan natives as jewish . all of this and the new alliance between egypt and algeria have taken our country to show them that we are here and we can distablize any traitor dare to touch the kingdom of morocco
هذا الرد ما هو إلا حقيقة للواقع المصري ، و أريد أن صحح لإخواني بأن المصرين ليسو بمتعالين ، بالعكس ، أنظر إلى التاريخ لتعرف بأن الشعب المصري مع الأقوى و لذلك كانوا مستعبدين من طرف الفراعنة و الأن من طرف السيسي الكلب ، و كتجربتي مع المصرين ، خونة من الدرجةالاولى ، و الحمدلله المغاربة يعيشون بالنخوة أينما حلو و إرتحلو ، و خير دليل الجالية المغربية في ألمانية كل المغاربة طلاب في معاهد عليا ، اما المصرين …… أترك لكم التعليق، و ما جاء في الإعلام الأمصرائيلي فهو حقد على المغاربة ، و لأننا كبار في عيونهم ،و أما الصحراء فهي مغربية شاء من شاء و أبى من أبى، لا نحتاج لإعترافات أحد و التاريخ يشهد على دلك .