عمدت صحيفة “شارلي إيبدو” الفرنسية إلى طريقة جمع التبرعات المالية، من أجل الاستمرار في الحياة، وذلك عقب الهجوم الدموي الذي استهدف مقرها يوم الأربعاء الماضي، وخلف خمسة قتلى من طاقمها الصحفي.
وأوردت الجريدة على موقعها على الانترنت إعلانا يؤكد حاجتها للدعم المالي لإكمال مسيرتها، مستغلة الظرف الذي تمر منه، خاصة التعاطف الإنساني الذي حصلت عليه بعد تعرضها للهجوم الذي تبناه اليوم تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية.
ويقول إعلان الصحيفة الساخرة: “الحرية هي حق للتعبير، ونحتاج دعمكم من أجل الاستمرار في الحياة، ولأن القلم أعلى دائما من الهمجية”، فيما تم تأسيس موقع جديد خاص باستقبال المساعدات المالية الممنوحة للصحيفة تحت اسم “أساعد شارلي”.
وفيما أعلنت جهات كثيرة عزمها على تقديم الدعم المالي للصحيفة الساخرة، استطاعت “شارلي إيبدو” أن تجمع أكثر من مليوني يورو من التبرعات، فضلا عن مداخيل مبيعات أكثر من 5 ملايين نسخة مرتقبة طرحها اليوم وفي الأيام القليلة المقبلة.
صدق من قال :
إذا مات يهودي أو نصراني فإنها جريمة لا تغنفر
و إن قتل آلاف المسلمين ؛ القضية فيها نظر .
ﻳﺮﻳﺪﻭﻥ ﻟﻴﻄﻔﺌﻮﺍ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺄﻓﻮﺍﻫﻬﻢ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺘﻢ ﻧﻮﺭﻩ ﻭﻟﻮ ﻛﺮﻩ
ﺍﻟﻜﺎﻓﺮﻭﻥ
je suis contre la violance mais je suis pas xcharlie je suis pas charli je suis pas charli je suis pas charlie.je suis pas charli
لاإله إلا الله محمد رسول الله ص
.
الله يمهل و لا يهمل..
حتى و لو جمعوا مال الدنيا ليستمروا في عملهم الدنيىء فلينتظروا الويل من رب العالمين.
إذا لم تستحيي يا شارلي فاصنعي ما شئت فلا ضير فعالم الماديات يجعل الانسان يتخلى عن كل ماهو أخلاقي في سبيل الشهرة والظهور؛ و ما خرجتكم هذه لجمع المال إلا لتغطية إفلاسكم كما أفلسفتم من قبل ولكن نبشركم بأنكم سوف تبقون مفلسون إلى أن يأخذ الله الأرض ومن عليها.
ويمكرون والله خير الماكرين.حاشا أن يترك الله الظالم يطغى بظلمه ولكن الحكمة اﻹلاهية تتصرف وليس لنا إلا الدعاء ولنتفق جميعا على رد فعل واحد و هو جواب السفيه.ولا نعطي قيمة لما يصدر عنهم بدافع الحقد والغيرة من خير أمة أخرجت للناس.فليكن خلقنا وتصرفاتنا إسوة بخير البشر .
الابتزاز و صناعة النجومية عبر مهاجمة الرموز الاسلامية و أقول الاسلامية لان احد رسامي الجريدة يحاكم بتهمة معادات السامية
الامر الثاني باعت الجريدة خمسة ملايين نسخة ب 2 اورو في يومين …و انتم الاعلم بميدان الصحافة …وتستجدي الاموال باعلان على صفحتها الالكترونية …ايوجد اكثر من هذا سفالة و انحطاط ووقاحة …..مع تأكيدي على حرية الراي و المعتقد و احترام المقدس مهما كان …
لا إله إلا أنت الحليم العظيم ﻻإله إلا أنت رب العرش العظيم ﻻإله إلا أنت رب السموات و اﻷرض و رب العرش الكريم .اللهم يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث
"القلم أعلى دائما من الهمجية"
إذا كان القلم نزيها صادقا ويعبر عن أفكار بناءة ومفيدة أما إذا كان الذي يخط بالقلم صهيونيا وينقل أفكارا عدوانية اتجاه أكثر من ميار من سكان المعمور فهذا القلم وصاحبه أكثر همجية من الهمجية نفسها.وكم أود لو كان من يخط بذلك القلم قارءا أكثر منه خطاطا لكان قرأ عن محمد صلى الله عليه وسلم ولعرف من هو ولو أنه درس عنه لعلم أن محمد صلى الله عليه وسلم أكبر بكثير من قلمه الحقير. إنهم جهال فرغم ما يدعونه من الثقافة فنحن نعرف عنهم وعن تاريخهم أكثر مما يعرفون عنا وعن تاريخنا، ذلك بالإضاف إلى أن مناهجهم تنكرت (قصدا) للكثير مما أخذوه عن العرب والمسلمين حتى وصلت حضارتهم لما هم فيه اليوم."الله يلعن اللي ما يحشم"
أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ له وأشهدُ أنَّ محمّداً عَبْدُهُ ورَسُولُهُ
فيلم الهدف منه هو الربح المادي اولا وإهانة المسلمين بالاسائة للدينهم تانيا والتضيق علي المهاجرين وتحقيرهم وتهميشيهم
أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ له وأشهدُ أنَّ محمّداً عَبْدُهُ ورَسُولُهُ
جريدة مشؤومة تتعرض للأفلاس إن شاء الله سوف تتعرض للانهيار في القريب العاجل بإذن الله وستغلق أبوابها إلى الأبد لأنها هدفها ليس نشر الثقافة والاختلاف بل نشر الكراهية والتنقيص والسخرية من الأخر بل والتعرض للرسول صلى الله عليه وسلم والذات الالاهية جريدة أصبحت في خبر كان.
Je pense que la meilleure réponse sera de boycotter les produits français
Sur le plan culturel le Maroc devra sortir de la francophonie et remplacer le français par l’anglais
L’anglais est la langue du savoir dans cette époque
French is No Longer Valid, English is the Solution
I hope that Morocco will move from French to English
In this Era English is the language of knowledge