ترأس إدريس لشكر، الكاتب الاول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، حفلا لتنصيب الحبيب المالكي مدير نشر جديد لجريدَتَي “الاتحاد الاشتراكي” و”لِيبِيرَاسيُون”.
الموعد عرف التئام كل هيئتي تحرير اليوميّتين، بمعية رئيسَي التحرير عبد الحميد جماهري ومحمد بنعربيّة، حيث أثنَى لشكر، عبد زوال اليوم، على مسار عبد الهادي خيرات، مدير النشر السابق، واعتبر أن “ما مرّ به إعلام الـUSFP هو سحابة صيف عابرة”.
كل الجرائد الحزبية لاتلزم ولاتثير انتباه الا مناضلي آحزابها عندما آعود في اجازة الي المغرب لاآشتري آيا منها بكل بساطة هاته الآحزاب لم تقدم لي آي شيئ ولاآريد آن آساهم في اغتناء مالكيها علي حسابي هسبريس تغنيني عنهم آلف مرة على الآقل هناك مواضيع تطرحها تتيح النقاش آما آن آطبل آو آزمر لآمين حزب فهذا مستحيل ف
اللانتماء هو الحل
أتمنى التوفيق التام لجريدتي UFSP و الاتحاد الاشتراكي جريدتي المفضلة أقرأها كل صباح و أتمم قراءتها قبل خلودي إلى النوم. أنها ترافقني من الصباح إلى المساء و لست كبعض القراء الذين يستعملونها لمسح و تلميع زجاج نوافذهم بعد أن ينتهوا من قراءتها أو يستعملونها كمنديل على مائدتهم ليلقوا بها في سلة المهملات مع بقايا الطعام
ها تذكرون سي المالكي حينما كان وزيرا للتعليم..ونشرت الصحف المقربة من حزبه آنذاك بانه كان يفطر في مكتبه كل يوم ب الشكلاط من النوع الرفيع يقدر ب 500 درهم : مضروبة في 30 يوما مضروبة في 359 يوما . الشوكلاط لوحده قبل الفطور الرئيسي ..عاد يستقبل شي حد من المسؤولين …ابحثوا في الجرائد السابقة اتناء عهده. بالمناسبة لم يعد احد يكثرت للجرائد الحزبية سواء اليمينية او اليسارية..رحمها الله ورحم الله الساسة الشرفاء الذين رحلوا في صمت;
عزاؤنا وعزاؤكم واحد في المسمى قيد حياته الاتحاد الاشتراكي. انا لست منتميا لاي حزب
ماذا قدم ذاك وماذا قدم هدا السيد لحبيب المالكي عندما كان في منصب المسؤولية اي وزير التعليم لم يقدم شيء سوى تكديس الأموال وهاهو الان يتسابق نحو الجريدتين كي يضمن له منصب يتقاضى منه راتبا محترما علاوة على الحوافز التي سيتلقاها من أولاءك الذين يريدون اثارة موضوع ما في الصحيفة عقول عقيمة في إيجاد الحلول وذكية. في كيفية اختلاس أموال الشعب انشري هسبريس
A mon humble avis,le parti est mort depuis l'accesion de Lachguer et ses compagnons arrivistes…ni vous cher Malki (champion du bla Bla khawi, très connu depuis la prise en charge de l'emploi) ni votre journal, vous pouvez faire renaître ce parti. adieux USFP.Signé: citoyen non partisan.
تطاحن الاتحاديين
الاتحادي ما يطحن غير الاتحادي خوه
فلا غرابة و لا عجب فيما يقع
تناقض صارخ . في الوقت الدي اعفي فيه خيرات من رئاسة نشر الجريدتين بدون رضاه كما ورد سابقا……. نقرا ثناء لشكر على مسار ه . ما دا نقرا ؟ وعن اي ثناء يتحدث ؟لم نعد نفهم شيئا………….. والحمد لله الدي لست من قراء الجريدتين مند عقدين من الزمن على الاقل او اكثر….
بصفتي رجل تعليم،عايشت فترة السبعينات حيث تعودت شراء المحرر،وكم كنت محبا للقراءة واعادة القراءة،وهكذا ذأبت على جمع عدد لا يحصى من الأعداد بالاضافة الى جريدة أنوال،كما كانت الملحقات عبارة عن كتب تثقيفية في جميع المجالات وخاصة الملحق التربوي حيث جمعت عددا لا يحصى منها وأضفتها الى كتب علم النفس وعلوم التربية الى مكتبتي،حبا في مهنة التعليم التي اخترتها عن حب وطواعية،لكنني اليوم أصنف ضمن ضحايا النظامين،وأذكر الحبيب المالكي عندما كان وزيرا للتعليم والذي قال بالحرف أنا لا أعترف بالفئة المتضررة عند اصدار نظام أساسي جديد،هذا الوزير السابق الذي كان يصرف الملايين على علب الشكلاطة التي كان يضعها فوق مكتبه ومن ميزانية الدولة،كما أنه كان لا يصعد الدرج بل الأسانسور،ويزيل حذاءه ليلبس شبشب مصوف لتدفئة رجليه ويصفف شعره الأسود لا أدري إن كان ورثه عن بوعبيد الشرقي، ويبدأباستقبال الضيوف الأعزاء.
Il y a quelques choses que nous ne comprenons pas. Qui était le directeur des deux publications ? Sinon il y a plusieurs défaillances . D'abord au niveau du tribunal de commerce qui a garder des informations erronées et il y va de la sécurité juridiques dans notre pays Et en vertu de quel document juridique M..AK a pu diriger cette structure en engageant des depenses. N y avaient il pas des structures d'audit de ces journaux etc… Plusieurs questions se posent donc..
كان علی السيد الحبيب المالكی ان ينءی بنفسه عن الصراعات الداخلية للحزب خاصة وان السيد المالكي شخصية اكاديمية.
Lachgar et son complot ont détruit le partie
البقاء لمن واصلوا في حق إظهار الحقيقة لصالح الشعب المغربي وعلى رأسهم التحرير والمحرر والاتحاد الاشتراكي نحن دائما مع الاتحاد الاشتراكي وما يقع اليوم في الحزب نتيجة الحراك الواقعي لحزب يتحرك
يقال ( التاريخ يعيد نفسه ) مانلاحظه من صراعات واحتفاظ بالمناصب حتى الموت والتطاحن داخل ( مايسمى بالحزب ) تجاوزا ربما الاسم بدون مسمى فهم يدعون الديمقراطية ولاديمقراطية . وهذا يذكرنا بما كان عليه ملوك الطوائف بالأندس . وأختم بقول الشاعر .
ياأمة ضحكت من جهلها الأمم
والطامة الكبرى كيف نقنع الشباب بالسجيل في اللوائح وكيف سيذهب الناس إلى الانتخابت .(أباطاح من الخيمة امشا مايل ) ولهذا نجد لشكر طالب بالتصويت الإجباري .وهذه ديمقراطية جديدة يافقيه القانون الدستوري. ومعذرة على الإطالة .