محتجون يطالبون بإصلاح قطاع الإعلام في المغرب

اعلامنا رديء بامتياز ليس لقلة الكفاءات فهم موجودون داخل الوطن وموزعون على الاداعات والشركات الاعلامية العربية و الاجنبيةايضاونحن نعرفهم جيدا في ادعة دبي وابوضبي والجزيرة والعربية …هجرت قصر اما لتهميشا او قمعها.
كما ان الامكانيات لاتنقصنا فقد احدتت اداعات اخري في العقد الاخير اضيفت للاولى والتانية الا انهاتدور في فلكها بمعنى اخر الاعلام الرسمي الدي يستغبي المواطن اكثر مما يوعيه .

إلى كل المسؤولين الإعلاميين المغاربة الذين يساهمون في رسم المشهد الإعلامي لقد جاءت ساعتكم لتدخلو التاريخ من بابه الواسع ليفتخر بكم أولادكم و أحفادكم و الإنسانية جمعا أنتم بحكم موقعكم تستطيعون توجيه قطار هذا الوطن إلى المسار الصحيح
إن تحرركم ضرورة ملحة و من أهم متطلبات المرحلة لكي لا يحيد بنا هذا القطار عن المسار الصحيح إلى ما لا تحمد عقباه .
أننا في عصر الصحون الفضائية و هناك قنوات لها أجندة خبيتة للأسف كسبت تقة جمهورا عريضا من وطننا الأمي
لقد بدأت الحرب الإعلامية بالفعل و يتوجب عليكم تحصين دفاعاتكم بالموضوعية و الصدق و الإنصاف في نقلكم للوقائع و دون أنحياز لطرف
أتمنى لكم التوفيق
و السلام
ـــــــــــ
مغربي يطمح إلى الأفضل بسلام و هذا ليس مستحيلا

بكل تأكيد يستطيع كل زائر لدولة قطر ولأهم مدنها “الدوحة” قبل بث قناتها الفضائية الجزيرة يجد الدولة مهمشة تهميشا حقيقيا ولا يأتي ذكرها عالميا إلا لماما لكن كما علمت من مصادر مطلعة بعد سنة 1996 بدأت قطر تتلمس طريق إقلاعها ومباشرة بعد أن أصبحت قناتها الفضائية الجزيرة راقية إعلاميا وخطها التحريري وجرأة صحفيوها وبرامجها الحية التي وجدت تجاوبا قويا من طرف كل شعوب العالم أصبحت قطر والدوحة تتواجد في قلب الاحداث وحظي قادتها باحترام كما يحظى الآن القطريون باحترام إنساني ، وحق القول قناة صنعت دولة في حين ليبيا الغنية بثرواتها جعل منها إعلامها الضعيف الذي يؤمن بالكتاب الأخضر بدل المصحف الكريم دولة مهمشة وهي تحت النار لاتسمع صيحات طرابلس في حين الكل يغني زنكة زنكة بيت بيت التي أحسنت الجزيرة التوظيب وأعتقد لو كل قنابل الدنيا سقطت على طرابلس ولم تلتفت إليها قناة الجزيرة أو العربية أو أي قناة حرة فلن يتحرك وجدان العالم ، لذلك فنحن في المغرب نعاني زواج الصحافي الحكومة حتى لم يستطع الخيانة الزوجية في زمن الفضاء اعتقادا من القائمين على شأن البلاد أن الطارة والطعريجة قد تغرق الشعب برمته في السباة في حين عدد مشاهدي القنوات المغربية قل بكثير ولمدة وجيزة في حين الكل مشدود إلى الحصاد المغاربي لمعرفة أخبار بلده أو التوجه إلى المنابر الالكترونية للبحث عن المعلومة المطلوبة، وأكيد جدا أن وزراءنا لن يحظوا باحترام دولي نظرا لضعف أدائنا الإعلامي والديبلوماسي

يعتبر الاعلام اللبنة الاساسية التي تحرك المنظومة الاجتماعية لكل دولة فاذا كان الاعلام هادفا ومستقلا ومتابعا لكل الاحداث المستجدة في العالم بدقة وموضوعية .فاكيد ان الامور ستمشي بوثيرة جيدة وايجابية واذا كان العكس فان الرياح ستجري بما لا تشتهي السفن وتكون الامور ضبابية وتكون كل الاخبار سودوية بهذا المفهوم

المشكل تاع إتم هو سياسة التوريث؛ لشد التقاعد تايدير ولدو ولا بني عمو في بلاصتو ؛أما الكفآة يمشيو يعتصمو قدام البرلمان ؛ داك الشي علاش المستوى تاع البرامج منحط ؛تايجيبلي الله بحال إلى ألإذاعة خدامين فيها لمخازنية بزاف ؛ يجب إصلاح هذا الميدان الحيوي في توعية المواطنين؛تحية للمناظلين