استطاعت الدورة السادسة للبرنامج التلفزي لالة العروسة، والذي تبثه القناة الأولى مساء كل جمعة، تحطيم نسب المشاهدة التي حققتها خلال الدورات السابقة.
وكشفت أرقام “ماروك ميتري”، أن حلقة الجمعة 10 يونيو 2011 استحوذت على 54،3% في توقيت الذروة بالنسبة للقنوات الوطنية، محطمة بذلك الرقم المسجل خلال الدورة الرابعة في سنة 2009 أي 52،4%.
cela confirme que l'amusement est enraciné dans las ames marocaines , loin de………………
لا لة العروسة ههههههههههههههههههههههههههه
ل واه لالة الكروسة
عباد اله كايشهدو برامج ثقافية علمية دينية و تربوية او حنا كنضيعو فالوقت
هدا تزوج و ههدك مطلقة و هي غادي
لا حول و لا قوة الا بالله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
من أتفه البرامج غريب!!!!!!!!!!54 في المائة أتساءل ما الفائدة من مثل هده البرامج؟؟؟؟؟
عندما يصح ماينشر من تحطيم بعض البرامج التافهة ارفما فياسية في عدد المشاهدين لها فإنما يعتبر ذلك بمثابة ترمومتر لقياس فاعلية الجدية والجري وراء المفيد مما ينفع الناي ويمكث في الارض في مجتمعنا ، وبالنسبة لبرنامج لا لعروسة إذا صح ان نسبة مشاهدته مرتفعة فإنما يرجع ذلك إلى التوقيت الذي يتفرغ فيه الناس من انشطتهم الجدية خلال فصل الصيف من جهة، ومن جهة أخرى يعود السبب في ذلك إلى النسبة المرتفعة من الشابات العنائس اللواتي يتسلين بلحظة طالما يحلمون بها في حياتهم ….
54 في المائة هي نسبة الامية في المغرب
هذه النسبة هي نسبة الامية في المغرب
هدا يعني ان النسبة المتبقية هي نسبة الواعيسين و غير التافهين برنامج تافه بكل متتحمله الكلمة من معنى
هدا دليل قلطع على المستوى المنحط لاغلبية مشاهدى هده التفاهة
وماهى نسبة مشاهدة مسابقة الجدار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لأن ليس هناك ما يفرح إلا المسلسلات المكسيكية وبرامج الكذوب , من السبعينيات إلى الآن و المواطن المغربي والصحف تكتب على رداءة البرامج من المجيب الائداعة كان يترأسها قائد مقاطعة أش من علم الأجتماع أش من ابسكولوجي أش من سياسة درس حتى أصبح مدير اداعة البريهي مخزني من الدرجة الأولى
ça veut dire la pauvereté de l'esprit !rien à faire que de rester devant la tele regarder n'inporte quoi.
هدا تخلف بعينه الناس يصبوا صوارخ وحنا متبعين قلة أداب عفوا أنتم
هناك سؤال جوهري:ما الفائدة من هذا البرنامج الذي يستنزف المداخيل واوقات الناس؟وما الاضافة النوعية التي يشكلها هذا البرنامج على مستوى الرسالة الاعلامية ككل؟الواقع لاشيء والحصيلة صفر,مجهودات مادية مسخرة لا لاهداف نبيلة يمكن ان يضطلع بها الاعلام,اعلامنا مستواه متدني وعليه ان يرقى ويتطور وان يدخل المرحلة الحالية ببرمجة تستهدف النهوض بمستوى المعرفة والمدارك لدى المواطن المغربي والتخلي عن الهاجس الامني المسيطر وعلى المنتجين الكف من العبث والاستخفاف بالمشاهدين كما يمثله هذا البرنامج بامتياز
ما ينطبق على هذا البرنامج هو مثل شخص قبيح المنظر يقف امام المراة ويخاطب نفسه(انا زوين)والظاهر ان الاعجاب بهذا البرنامج لايتعدو منتجه والمشاركين فيه الذين يثبتون ان لا مشاغل لديهم وكذلك لا حياء اذ كيف يسوق رجل يحترم نفسه زوجته امام الكاميرا للدخول في منافسات تافهة تعكس المستوى المعرفي المتدني للازواج,رحم الله الاجداد ورحم الله الحياء والوقار معهم
الزواج الناجح تظهر علاماته منذ اختيار العروس وطريقة انتقائها تماشيا مع الحديث الشريف :" اختر لابنك اسمه وأمه " و :" اختاروا لنطفكم فإن العرق دساس " و :"" اياكم وخضراء الدمن .قيل وما خضراء الدمن يا رسول الله قال الفتاة الحسناء في منبت السوء " أو كما قال صلى الله عليه وسلم ..فهل البرنامج المطبل له راعى الجانب الديني ؟ كلا فالدين هو آخر اهتمامات المشرفين على البرامج التلفزية .الفكرة في حد ذاتها لا باس بها لكن طريقة الترويج لها وشروط الفوز بالجوائز تستدعي ملاحظات كثيرة بحيث إن عامل الصدفة والحظ يلعب الدور الأكبر .وكان الأجدر أن يمتحن العريسان من طرف فقيه في الدين حول الأسس الشرعية الضرورية لنجاح أية علاقة زوجية ويتم التنقيط على أساس هذه المعلومات وكذا على أساس الثقافة الوطنية ( المعلومات التاريخية والحالية للمغرب وللعالم الإسلامي والعربي) واختبارات الذكاء وحضور البديهة الخ…لهذا فسبب فشل الزيجات في المجتمع هو البعد عن الدين وتبني قانون وضعي والحكم بغير ما أنزل الله ,ومنازعة المرأة الرجل في الحقوق التابثة له بنص القرآن والحديث " ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا" كما جاء في سورة النساء ………..
السلام عليكم
اني أتساءل دوماً لماذا يحاول الناس محاصرة الحياة في الدين و الثقافة ووو- ليست الحياة ديناً و ثقافة فقط ،الحياة دين ودنيا فالمرجو أن نحاول تبسيط الحياة وجعلها متنوعة وجميلة (في حدود الشرع طبعاً) وإلا سوف ينفجر الانسان
هذه كانت وجهة نظري والسلام عليكم
النسبة توضح أن أغلبية مشاهدي هذا النوع من البرامج لازالوا في دار غفلون
c'est un mauvais casting,des époux mal choisis,des questions mal choisis,leurs niveaux est très bas,ils ne représentent pas la famille marocaines,et c'est honteux que les gagnants voyagent à un pays de rèves,de bénéficier d'une siurée de 1000et une nuit,et de gagner un appartement,c'est du gaspillage,surtout avec des gents qui n'ont meme pas le niveau du 6ème
كفاكم ضحكا على أنفسكم وعلى الناس. من يصدق استطلاعاتكم؟ ومن يشاهد القناتكم أصلا؟ فالجميع
يتجه الى الفضائيات الخارجية. ولكم المثل الصارخ في المقاهي!!
وكما تساءل اكثرية المعلقين . ما لفائدة من برامج للآهم المنحوسة المتعوسة!!ربما تكريس هموم
العانزات. والمغلوب على امرهم من الذكورالذين لم يجدون الامكانيات المادية لفتح بيت الزوجية
وما اصبح عليه من الصعوبة وتعقيدات اذا حصل الزواج وتفاجأ أنه خدع في عرسه واراد استردادحريته باللطلاق الشرعي!! وآآآتقوا الله تستحقون محاكمة علىافعالكم الشنيعة.
شكراهسبريس.
سمحولي يمكن انتوما علماء و بارعين اما نحن فسوى مواطنين عادين يفرحنا ان نرى افكارا مغربية تلقى النجاح برامج تعبر عن موروثنا التقافي و تبدع مسابقات و افكار نحب ان نراها عند الغير و لا نرضى ان نجد ابناء هذا البلد يبتكرونها فعلا مطرب الحي لايطرب يعجبا
صراحة أنا أنظر إلى هذا البرنامج على أنه برنامج ترفيهي جذب هاد النسبة حيت كيتفرجو فيه الأمهات ديالنا أمكاينش علاش نبقاو ديما كنعاتب أي حاجة.راه ماشي غادي نبقاو ديما كنتفرجو غير فالبرامج الثقافية و العلمية.نعطيو نفسنا شوية الترفيه أمنبقاوش نشوف المور من جابها السابي.
هل هؤلاء رجالا ام ذكورا الذين ياتون بزوجاتهم ويعرضون اجسادهم للعالم لكي يأخدوا مقياس طولهم وعرضهم وبدون حباء. ويقول رسول الله صلى عليه و سلم اذا لم تستحيي فافعل ماشئت.