لا تزال ردود الفعل الدولية تتوالى بخصوص إدانة الصحافي حميد المهداوي على هامش “حراك الريف” بالحبس لمدة 3 أشهر نافذة، ومتابعته في قضية ثانية بتهمة عدم التبليغ بالمس بسلامة أمن الدولة، عقب مكالمة هاتفية جمعته بأحد النشطاء الموجودين بأوروبا، والتي هدد خلالها الأخير بإدخال أسلحة إلى المغرب.
وفي الصدد ذاته، انتقدت منظمة “هيومان رايتس ووتش”، التي تعنى بالدفاع عن حقوق الإنسان، حبس المهداوي بتهمة المشاركة في تنظيم مظاهرة غير مصرح بها وتحريض الناس على المشاركة فيها، مشيرة إلى أنه “يحق للصحافي، مثله مثل أي مواطن مغربي، انتقاد حظر المظاهرات دون أن يُسجن بتهمة التحريض”.
وقالت سارة ليا وتسن، مديرة قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هيومن رايتس ووتش، إن “الاختلاف مع سياسة الدولة وتأييد مظاهرة لا ينبغي أن يؤديا بأي شخص إلى السجن. بدلا من حظر المظاهرات وسجن الصحافيين، على المغرب تطبيق دستوره، الذي يضمن حرية التعبير والتجمع”.
وبخصوص الفيديو الذي توبع به المهداوي بتهمة الصياح في الأماكن العمومية، أوضحت HRW أنها شاهدت الفيديو وقرأت نصه المفرغ ولم تجد شيئا في أي منهما يتضمن تحريضا مباشرا من قبل المهداوي للآخرين على المشاركة في مظاهرة 20 يوليوز المحظورة.
وأشارت المنظمة إلى أن دستور المغرب لعام 2011 يكفل الحق في حرية التعبير والتجمع والاحتجاج السلمي، بحيث قانون التجمعات العمومية يطلب من المنظمين فقط إخطار المسؤولين بالمظاهرة المقبلة، بدلا من الحصول على إذن مسبق؛ “لكن القانون يسمح للسلطات المحلية بحظر الحدث إذا اعتقدت أنه قد يعكر صفو النظام العام”.
وعن متابعة الصحافي المهداوي بتهمة “عدم التبليغ المس بسلامة أمن الدولة”، أوردت المنظمة الدولية أن المعطيات التي توبع بها المتهم “تم جمعها من التنصت على هاتفه”، وزادت موضحة في هذا الصدد: “في فاتح ديسمبر 2016، منح رئيس محكمة الاستئناف بالرباط الشرطة صلاحية التنصت على 30 خطا هاتفيا، منها هاتف المهداوي، كجزء من التحقيق في مظاهرات الحراك. أفرغت السلطات نصا، يحمل تاريخ 2 يونيو 2017، لمحادثة هاتفية بين المهداوي ورجل أشير إليه باسم “نور الدين”، وهو على ما يبدو ناشط مغربي ضد الملكية يعيش في هولندا”.
ووفقا لنص المكالمة، قال نور الدين إنه وآخرين يعتزمون تهريب الأسلحة إلى المغرب و”شراء الدبابات” لبدء قتال مسلح لدعم الحراك. كما أشارت المنظمة إلى أن نص الحوار الذي ظهر بينهما “يظهر أن المهداوي حث نور الدين مرارا على التخلي عن أي فكرة من هذا القبيل، مشددا على أن مظاهرات الحراك سلمية ويجب أن تظل كذلك”.
وأوضحت “رايتس ووتش” متابعة المهداوي بتهمة “عدم التبليغ عن محاولة للمس بالأمن الداخلي للدولة”، وهي جريمة يمكن أن تصل عقوبتها إلى السجن 5 سنوات بموجب المادة الـ209 من قانون العقوبات”.
وأشارت الهيئة الدولية إلى أن المهداوي أضحى معروفا في المغرب عبر العديد من مقاطع الفيديو على وسائل الإعلام الاجتماعي، يقدم فيها تعليقات سياسية واجتماعية ويجري مقابلات مع شخصيات.
احب الرجل ولكني لم أحب اندماجه مع المطالب الممكنة وغير الممكنة للحراك . المهداوي كصحفي ماكان عليه التحيز لطرف على حساب طرف اخر . كم كان راءعا لو التزم الحياد القوي بدل الانبطاح وراء عواطفه وطرح نفسه كطرف . هذا الانحياز الأهوج أفقد كل مقالته المصداقية . سيد مهداوي لست نقابيا ولا ثاءرا ولا صاحب قضية .. أنت سيد مهداوي صحفي وعليك ان تكون على نفس المسافة من جميع الاطراف .كما فعل كل الصحافيين الناقلين للأحداث الأليمة
Vive HRW et vive Amnesty international. Sans ces organisations des droits de l'homme al mekhzan aurait tiré sur les manifestants et jeté des millions des marocains dans des prisons secrets. La barbarie de al mekhzan n'a pas de limite.
سمعت واحد التعليق فاليوتوب عجبني بزاف : التهمة عدم التلليغ عن شخص ينوي القيام بأفعال إجرامية. والدليل مكالمة للمهداوي مع ذلك الشخص.. إذا في هذه الحالة حتى من تنصت على المكالمة ولم يبلغ عليها في حينها يجب أن يتابع بنفس التهمة ههههه
محن لا يهمنا لا هينون ووتش ولا زعطوط ، ما يهمنا هو أمن بلادنا ،هاذ المهداوي ما حتارمش المهنة ديالو او بقا منحاز ، هاذ السيد بغا يركب على حصان الحراك باش يتشهر او يدير لاباس او خليفة الزفزافي مع الأسف المخزن زفزفه وقنتو في السجن الذي يستحق او انتما يا هيمون ووتش تا تبانو غير على الدول لي تقدرو تحقرو عليها ما سمعتا والو على فلسطين او تمنماءة فلسطيني في ظرف شهر واحد في السجن ي الله بان ليكم المغرب ، البوليزاريو والجزاءر شحال واحد في الحبس عمرنا سمعنا شي حاجة ، البوليزاريو يعني الجزاءر ساجنة قوم في تيندوف مند أربعين سنة ما عمرنا سمعنا شي حاجة اسمها هيمنة الشعوب ، سيرو شوفو شي شغل اخر راه أمن المغرب أغلى من تعليقاتكم او بقى ليكم غير شمال افريقيا حتى هي تخربوها.
سلمية سلمية لا موس لا جنوية او كولشي مسرحية، سلمية سلمية لا موس لا جنوية او رجمتو القوات المساعدة بالحجرية ، سلمية سلمية لا موس لا جنوية او رديتوها دموية ، سلمية سلمية لا موس لا جنوية او بغيتو طيحو الحسيمة او المغرب في الهاوية او رديتوها انفصالية او ريفية. او هاذوك لي رجمتو بالحجر نهار تولي دموية هما لي غاذي طلبو منهم يحميوكم لا من داعش ولا الملتمين المجرمين لي هرسو راس هاذاك لي توفى البارحة او حتى هو قلب على الموت ها هو مات شهيد لانه حارب اصراءيل الله يرحمه. والله ينمي عقلكم باش هاذ الخطرة تخليو الناس المسؤولين يحلو المشاكل ديال الشعب بلا فوضى .
المهداوي لم يكتفي بمهنته كصحفي بل تجوز خطوط حمراء
هو ليس باختلاف بل هو انفلات ادى به الى الخروج عن جادة المهنة.
فليختلف كما شاء لا احد تابعه عليه وانما توبع على العصيان على قرار منع المسيرة والجهر با التحريض فى الشارع العام للمشاركة فى المسيرة ضدا فى القرار والتلاثة اشهر حسب القاضى الدى حكم عليه بها هى جد مخففة ونطلب ان لا تكون كدالك فى الحكم الدى سيصدر ضده فى تهمة الخيانة والتامر لادخال السلاح وعدم التبليغ عليهم وبهادا يكون المهداوى بالغ كتيرا وتصرف بغباوة ناسيا انه كان مراقبا فكيف ما كان الحال فليحدر من الاتى ان لم يرجع الى غيه
الصحفي ينقل الخبر مع توخي الموضوعية قصد المستطاع. أما أن يتحول إلى محرض ثم يتستر على خطر أمني يهدد الوطن فهذا لن تنفعه فيه لا تلك المنظمات المنافقة و لا صراخ من يضمرون الشر لهذا البلد الذي نريده آمنا مطمئنا.
إلى صاحب التعليق الحياد….. أقول انت غابت عنك حقيقة أن المهداوي حقوقي ومناضل ضد الفساد قبائل أن يكون صحفي . أضف إلى ذلك كونه صحفي حر غير تابع لوكالة أخبار أو جريدة رسمية أو تلفزيون رغم بين كل ما ذكر لا نرى في المغرب صحافة سياسية محايدة سواء رسمية أو غير رسمية فالحياد كما تفهمه انت قد اختفى من المغرب في المجال السياسي كل جريدة أو مجلة او قناة أو….إلا ولها خطها التحريري تنحاز فيه لأفكار معينة.
بسم الله الرحمن الرحيم هذا الشخص تعدى حدوده اذ كان يتدخل في كل المشاكل للتغطية الصحفية بال كان يجعل من الصغيرة كبيرة بتحريضه اذكان يشعل فتيلة المشاكل ضد في مصلحة البلاد كل مرة لو كان في بلد اخر لتم اعدامه بطريقة او اخرى وحتى زملاؤه في المهنة تبرؤوا منه لخطورة ما يهذف اليه
السيد المهداوي غابت عنه ادبيات مهنة الصحافة وفي المجال الحقوقي تنكر لرجال الامن الذين اصيبوا .خلال الاستماع إليه ظننت انه ليس مغربيا.
اقسم بالله لو الدولة اطلقت سراح المعداوي وامثاله الا تقوم فتنة في البلاد لا آخر لها . هذا الرجل محرض على الفتنة والكراهية والحقد وهذه كلها كافية باش يتسجن . اما مكالمة ادخال السلاح الى البلاد فهاديك وحدها مصيبة خاصها تغبروا . القضاء مطالب بانزال اقصى العقوبات الرجل وبالمعتقلين السابقين. البلد يحاكى بها خطر كبير منذ مدة . انفصاليون يشتغلون منذ زمان خارج المغرب على تاسيس الجمهورية الريفية بتنسيق مع عناصر انفصالية تعيش بيننا كالشياطين . نحن المغاربة راحنا عايقين وفايقين اما الدولة تعاقبهم واما الشعب الذي سيتولى عقابهم لاجل حب الوطن. واي زبل آخر ما عجباهش لبلاد يخرج منها ويرتحنا
اولا مهداوي هو صافي حر غير تابع لاي جريدة او صحيفة او قناة ،ليكن في علمك المهداوي حقوقي .واخيرا لاارى اي صحافي حيادي في المغرب ،كلهم تابعين لاحزاب .اذا لم يتكلم الصحافي ولا يتكلم العالم من سيتكلم انت الذي لا علم لك ،
هذه هي نتيجة خالف تعرف اسي المهداوي