نبدأ قراءة صُحف نهاية الأسبوع بجريدة “المساء”، التي أوردت أن البحرية الملكية ثبتت كاميرات بالسواحل لمحاربة المافيات، وهي عبارة عن أجهزة ذات جودة عالية يسيرها خبراء ذوو تكوين عال، وتعمل في الأعماق وفوق المياه.
وأضافت الجريدة أن هذه الكاميرات تم تعميمها من قبل القوات البحرية الملكية على طول الشريط الساحلي، مشيرة إلى أن ذلك سيساعد على حماية السواحل المغربية من الاختراق البحري، عبر تزويد الأجهزة المكلفة بمعطيات الأنشطة المشروعة وغير المشروعة.
وفي الجريدة نفسها نقرأ تصريحاً لمصدر أمريكي ينفي أن تكون صفقة الـ”إف 16″، التي وقعها المغرب مؤخراً، لها علاقة بمناورات “الأسد الإفريقي”، التي شهدت لأول مرة استعمال الذخيرة الحية في التفجيرات.
ونقلت الجريدة عن الملحق الصحافي بالسفارة الأمريكية قوله إن التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية يعد جزءاً من التزام أمريكي طويل الأمد بالأمن الثنائي ومصلحتها في منطقة مزدهرة وآمنة.
أما جريدة “الأحداث المغربية” فتطرقت في عدد نهاية الأسبوع إلى توقيف “حراكة” مغاربة بإيطاليا بعد تفكيك شبكة إيطالية مختصة في الوساطة في مجال العمل غير المشروع، وتسهيل إقامة المهاجرين السريين على التراب الإيطالي.
وأضافت الجريدة، في الخبر نفسه، أن التحريات كشفت أن هناك مهاجرين مغاربة وتونسيين ورومانيين تقوم الشبكة باستغلالهم في أعمال شاقة مقابل أجور لا تتوافق ومدونة الشغل الإيطالية.
وأوردت “الأحداث المغربية”، في خبر آخر، أن الكاتب الجهوي لتعاضدية التعليم بجهة مراكش تم إعفاؤه من مهامه بسبب صفقة مشبوهة، مضيفة أن الكاتب الجهوي قرر إبرام صفقة تفويت مقر عيادة الأسنان بجيليز لإحدى شركات القطاع الخاص، وهو ما أثار زوبعة في صفوف المنخرطين في التعاضدية.
فيما تطرقت” أخبار اليوم”، في عددها ليومي السبت الأحد، إلى مأساة أيتام مغاربة بآخر معاقل “داعش”، حيث أشارت إلى أن مخلفات مآسي أكثر من 900 مغربي التحقوا بتنظيم “الدولة الإسلامية” بدأت تخرج إلى العلن بعدما وضعت الحرب البرية والجوية أوزارها.
وأوضحت الجريدة أن الأمر يتعلق بأطفال مغاربة يتامى يوجدون بمخيم الهول شرق الحسكة بسوريا، بعد أن فقدوا آباءهم وأمهاتهم، مضيفة أن أرامل فقدن أزواجهن في كنف “داعش”، وأن أسرا بالمملكة فقدت أبناءها الذين التحقوا بالتنظيم.
ونقرأ في الجريدة أيضاً أن قائداً جديداً لقوات بعثة الأمم المتحدة في الصحراء التحق الأسبوع الجاري بالمقر الدائم للبعثة بمدينة العيون. ويتعلق الأمر بالباكستاني ضياء الرحمن، الذي عوض سلفه الصيني. وأضافت “أخبار اليوم” أن القائد الجديد له تجربة دولية كبيرة، خاصة في عمليات حفظ السلام الأممية.
تحية للقوات المسلحة الملكية
وفي انتظار بفارغ الصبر التجنيد الاجباري.
اللهم إجعل المغرب بلدا أمنا مطمإنا هته التكنولوجيا ستحمي المغرب من الإختراق البحري للجماعات الإرهابية كما أنه حسب وجهة نظري على المغرب عدم الإستمرار في محاولة تحرير الإرهابيين دوي الأصول المغربية فهم قد إتخدوا قرار و عليهم تحمل المسؤولية فالهم إجعل المغرب بلدا أمن مطمإنا و إحفظ شبابنا من الإنزياح و تبت طريقهم و إجعلهم اللهم نواة هدا البلد
المشكل في من يراقب الكاميرات واش غادي يدير عين ميكة و لا لا…أغلب أنشطة التهريب تكون تحت أنظار من يراقب الشواطئ و بتنسيق كامل في أحيان كثيرة
اللهم احفظ بلادنا من كل سوء واحفظ كل جنود هدا الوطن الساهرين على حمايته ومراقبته.
لا أعتقد أن سواحلنا تراقب بگميرات بل الردارات أگثر فعالية وتقنيات أخرى يحيا الوطن
دب هاد الكميرات غدي قولو لينا ها الحرام أه الحلال ؟ كفاكم طنزا على الشعب كميرات تراقب فوق البحر وتحت البحر المشكل يوجد في الشخص الدي سيوجه هاته الكمرا هل هو نزيه أم مرتش علينا أولا وضع كميرات في الادارات وفي البرلمان وفي الجمعات وفي حسبات البرلمانين و الوزراء ووووو…… وشكرا
وما فاءدة القمر الاصطناعي م.السادس الاول والثاني?
ما ذنب الاطفال الصغار وجدوا انفسهم بين نيران داعش وباقي الفصائل للمقاتلة يحب العمل على إدخالهم للمغرب وتطهير عقولهم من الأفكار السوداوية التي ترسخت في أذهانهم
صاحب التعليق الاول … التجنيد سير ليه انت ولا صيفت ليه ولدك، حنا مقهورين في البلاد لا خدمة لا صحة كنستناو اي فرصة للهجرة و نخليوها لك تبرتع فيها انت رجليك
Salam
autant que habitants de ville de oujda et saidia on voit que des bateaux militaire Algérien et si vous avancer 5 à 10km à coter du cap de l'eau on les militaires espagnole poste leur bateaux mitaine
alors pour le Maroc à part quelques soldats ….
en faite on est encerclé
هذا يدل على أن المسؤولين عن الشأن العام لا يريدون حراسة الحدود البرية تشجيعا للهجرة الأفريقية،تبا لكل خائن،
حراسة سواحل المغرب تعتمد علي اردارات هل هناك ردار يحرس ويراقب كل حدود المغرب وكل شواطئه كامل سواحل المغرب عبر البحر الابيض المتوسط وكامل سواحل المغرب عبر بحر الاتلانتيك وحدود المغرب مع الجزائر وموريطانيا ما يتطلب هو المزيد من القوات المسلحة البحرية الملكية وبواخرها الحربية وغواصتها لحراسة السواحل العريضة بتطلب اكتر من 120 باخرة حربية قتالية مجهزة بالصواريغ المضاضدة للبحر ولطائرات بحرا وسماءا ويتطلب خلق جناح خاص من قوات الطيران لحراسة السواحل وحدود المغرب وتسمي القواتً الخاصة لمراقبة ولحراسة الحدود .