المغرب ينتقد "مراسلون بلا حدود" ويرفض "تغيِيب الدقّة والنزاهة"

المغرب ينتقد "مراسلون بلا حدود" ويرفض "تغيِيب الدقّة والنزاهة"
السبت 20 أبريل 2019 - 16:00

أعرب قطاع الاتصال في وزارة الثقافة والاتصال عن “الاستنكار الشديد للتجاهل المستمر لمنظمة مراسلون بلا حدود لمعايير الدقة والموضوعية والنزاهة خلال تطرقها للمغرب في تقاريرها وتصريحاتها”.

وأوضحت الوزارة، في بلاغ، أن تقرير منظمة “مراسلون بلا حدود” برسم سنة 2019، “سجّل إخلالا جديدا بقواعد الموضوعية وغيابا لمعايير الدقة والنزاهة، حيث عمدت إلى تصنيف المغرب في الخانة الخاصة بالدول التي تعاني فيها الصحافة من المخاطر”.

وشدد المصدر نفسه على أن “المنظمة تتعمد التغاضي عن الإقرار بأجواء الحرية غير المسبوقة، والانفتاح والتعددية، التي تنعم بها صفحات الجرائد والمنابر الإعلامية في المملكة المغربية”.

وأكدت الوزارة أن “هذا التصنيف يكذبه أيضا واقع الممارسة المهنية الحافلة بمواعيد وتدابير تنظيمية تسعى لتكييف الهياكل الإعلامية مع أجواء الانفتاح والدمقرطة والحرية التي يرعاها القانون، كما جاء في تقارير رسمية موثقة للوزارة تثبت وجود مؤشرات إيجابية تدل على احترام حرية الصحافة والنشر بالمغرب، ستعمل الوزارة على تعميمها لاحقا”.

وسجل القطاع ذاته أنه ” في إخلال جديد بقواعد الموضوعية، خصت المنظمة المغرب، في تقريرها الجديد، بتقييم تضمن حكما مطلقا بتراجع حرية الصحافة، خلال سنة 2018، من خلال ما وصفه التقرير بضغط قضائي قوي على الصحافيين، ورفع دعاوى قضائية عديدة استهدفت الصحافيين المهنيين، كما شملت فئة المواطن الصحافي”، مشيرة إلى أن “التقرير زعم أيضا أن السلطات المغربية أعاقت، عمدا، عمل وسائل الإعلام الوطنية والأجنبية”.

البلاغ ذكر أن “الوزارة تلقت بكثير من الاندهاش هذه الأحكام التي لا تمت إلى الواقع بصلة، معبرة عن استغرابها من لهجة التقرير التي أصرت على النهل من قاموس التهويل والمبالغة وادعاء ضغط قضائي قوي على الصحافيين، بصيغة التعميم، والحال أن الوقائع التي بنيت عليها الأحكام والاستنتاجات لا تتعدى حالة واحدة قدمت بشأنها توضيحات ردا على تقرير سابق للمنظمة نفسها”.

كما عبرت الوزارة عن الاستغراب لإصرار منظمة “مراسلون بلا حدود” على “اتخاذ أحداث عادية، بغض النظر عن مدى صحتها، كذريعة للحكم على حرية الصحافة في المغرب، دون أدنى اعتبار لمسلسل التدابير الإصلاحية التي تتواصل كل سنة في مجال حرية الصحافة وحرية التعبير وفي دمقرطة وتحديث الحقل الإعلامي المغربي”.

وشدد الردّ على أن “التقرير ذاته تجاهل كذلك، بشكل لا يليق بمنظمة دولية يفترض فيها التزام الحياد والموضوعية، مؤشرات موضوعية تقر بأجواء الحرية والانفتاح والتعددية والتنوع التي يشهدها المغرب، في مختلف المجالات، خاصة التحولات العميقة التي عرفها الجهاز القضائي، والتي أسفرت عن استقلال كامل للسلطة القضائية”.

“الاستغراب يبلغ مداه بإقحام قضايا الهجرة في الحكم على حرية الصحافة، في حين أن العالم كله يشهد على إسهامات المغرب التي لا يمكن إنكارها في إعطاء الهجرة أبعادا إنسانية من خلال تدابير تاريخية؛ أبرزها استضافة المغرب لمؤتمر الأمم المتحدة في شهر دجنبر المنصرم من أجل التوقيع والمصادقة على أول اتفاق عالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية؛ وهو القرار الذي أشاد به الأمين العام للأمم المتحدة، فكيف يمكن تصور مسألة الهجرة بالمغرب عيبا يخفيه في حين يعتبرها واجبا إنسانيا لا فضلا يدعيه؟”، ردف البلاغ.

وبعدما كذبت وزارة الثقافة والاتصال مضمون هذا التقرير، جملة وتفصيلا، قالت إن “مبعوثي مختلف وسائل الإعلام الوطنية، وكذا مراسلي الصحافة الأجنبية المعتمدة بالمغرب، يمارسون عملهم في عموم التراب الوطني للمملكة بكل حرية وفي ظروف طبيعية، وفق المقتضيات والضوابط القانونية التي تنظم وتؤطر العمل الصحافي”.

وذكر البلاغ أن 86 مراسلا معتمدا لفائدة 49 مؤسسة إعلامية أجنبية يتوفرون على كل التراخيص المسلمة لهم من طرف المصالح المختصة في الوزارة، لتمكينهم من القيام بعملهم الاعتيادي في أجواء طبيعية، وزاد: “تشهد مختلف جهات المملكة زيارات استطلاعية لعشرات البعثات والوفود الصحفية الأجنبية، من مختلف الجنسيات، أنجزت تغطيات مكتوبة ومصورة دون أدنى تدخل للسلطات العمومية في حرية تحركاتها وتحرياتها، أو بخصوص مضمون التغطيات التي ينجزها الصحافيون المغاربة والأجانب على مدار الساعة، بدليل ما تم نشره وبثه من تقارير إخبارية في هذا الشأن، سواء في المنابر الوطنية أو الأجنبية، بغض النظر عن مدى تطابق ما ينشر ويذاع، مع حقيقة الأوضاع”.

“على مستوى مسلسل انفتاح المغرب على الإعلام؛ تمت الاستجابة لـ882 طلب رخصة تصوير منها 485 لفائدة الأعمال الوطنية و397 لفائدة الأعمال الأجنبية. كما تمت، برسم سنة 2018 ، معالجة ودراسة ما يزيد عن 1000 ملف همّ إدخال واستيراد معدات التصوير، وكذا الترخيص بتصوير روبورتاجات وأفلام وثائقية وتغطيات إعلامية مختلفة”، تختم وزارة الثقافة والاتصال في ردّها على “مراسلون بلا حدود”.

‫تعليقات الزوار

29
  • Brzouk
    السبت 20 أبريل 2019 - 16:16

    Si on est parmi les derniers c’est de notre faute .ce n’est pas la faute de RSF

  • hakim
    السبت 20 أبريل 2019 - 16:47

    من طبيعة الحال هذه المنظمات كاذبة توفيق بعشرين محكوم ب ١٢ عام والمهداوي ٣ سنوات والمزيد ازيد

  • Ziryab
    السبت 20 أبريل 2019 - 16:50

    المغرب ينتقد "مراسلون بلا حدود" ويرفض "تغيِيب الدقّة والنزاهة" و بالمقابل يستشهد بها حين تكيل له المديح. فهي غير نزيهة عندما تنتقده و تصبح نزيهة عندما تمدحه أو تنتقد دولا لها علاقة غير ودية مع المغرب.
    بالإضافة إلى "مراسلون بلا حدود" هناك منظمة أمريكية غير حكومية صنفت المغرب مع الدول الفاشلة و صنفته في ذيل الترتيب إلى جانب جزر القمر و إفريقيا الوسطى
    على أي المواطنون واعون و لا يحتاجون إلـ منظمات لكي يعرفوا واقعهم المزري في التعليم و الصحة و الشغل و غياب العدالة و استفحال الريع و الفساد. و كذلك انعدام حرية التعبير. بحيث تدوينة بسيطة تنتقد الأوضاع يمكن أن تكلفك سنوات من السجن.
    مهلا! حبل الكذب قصير. إذا هبت رياح التغيير ستعري أكثر عن حجم الفساد كما وقع في دول كانت إلى وقت قصير تتبجح بالديموقراطية الكاذبة.

  • JAMAL
    السبت 20 أبريل 2019 - 16:51

    أن المراسلين بلا حدود والجمعيات الحقوقية الدولية لا يعرفون كل ما يجري في المغرب من إنتهاكات وخاصة في السنوات الأخيرة ما وقع في الريف وفي جرادة ترقى الى الجرائم لا تغتفر . منذ 2011 تم قتل 8 أشخاص في الريف ناهيك عن التعذيب وإقتحام المنازل ودهس في أجرادة وظلم وتزوير المحاضر . وإعتقال الصحافة ضلما وعدوانا . الصحة مريضة والتعليم متخلف والعدالة غير مستقلة وظالمة . ولا تحاولون إخفاء الشمس بالغربال .

  • Marocain_triste
    السبت 20 أبريل 2019 - 17:05

    Mais oui bien sûr, le Maroc est un pays où la presse est libre et n'a aucun souci à se faire. Ce sont les incompétents de Reporters Sans Frontières qui sont bêtes pour ne pas comprendre notre belle liberté de presse.

  • mohajir
    السبت 20 أبريل 2019 - 17:06

    قال الصحافي المغربي، عمر الراضي، إن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدار البيضاء استمعت إليه، الخميس، بعد أن وجهت إليه في وقت سابق استدعاء للحضور لديها، وأن جلسة الاستماع التي استمرت لأكثر من 4 ساعات تمحورت حول تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، تضمنت تعليقاً على الأحكام القضائية الصادرة في ملف معتقلي حراك الريف.

  • مسلم
    السبت 20 أبريل 2019 - 17:17

    وزيرة إسرائيلية تقول أن المغاربة حمقى و جاهلون و يستحقون الموت ونتوما النعاسة تتنتقدوا ..الإسرائليين تيخربوا في بلدان العرب و يحاولون أن يقتلوا أكبر عدد منهم جايين زحفا في ليبيا بتواطؤ مع الخونة منهم و السعوديين و المصريين الإماراتيين المناورات ديال الجزائر ديال حدود لا تكلمكم ونتا تتقفقف أمام منضمة صهيونية ما هذا الجبن حب الدنيا و الحرص عليها جعلت منكم أردل من اليهود و أكتر خوفا أين رجال العرب الذين الدين كانو يزيحون الجبال أصبتم بالوهن

  • عبد
    السبت 20 أبريل 2019 - 17:24

    ان وزارة الثقافة بهذا اابيان اما انها تتكلم عن دولة اخرى او تعيش في كوكب المريخ

  • منوش
    السبت 20 أبريل 2019 - 17:33

    المغرب يرتكب جراءيم حرب في الشمال والجنوب ويعتقل الصحفين بدون وجه حق ويختلس اموال المغاربة ويمارس الميز العنصري ضد السكان الاصلين خصوص في البوادي والجبال حينما ينتقد من طرف المنظمات الدولية يستنكر ويقول هذه المنظمات غير نزيهة كان القضاء والعدل هو النزيه على الشعب المغربي ان يبحث عن الحلول مع هذا النظام

  • المعلق الصغير
    السبت 20 أبريل 2019 - 17:39

    ادعو السلطات المغربية إلى الأحد بشدة على يد كل من تسول له نفسه الفساد بين الحكام و المحكومين من الخونة و ابمرتزقة
    و اقول لهم لا تعبؤوا بهذه الكلاب النابحة من المنظمات الحقوقية و غيرها فكلها تابعة لبني ماسون و اقول ان حرية التعبير في المغرب تجاوزت حتى فرنسا فلا نسمع من جريدة فرنسية تسب المسؤولين
    أردتم اخذ الديمقراطية و لكن لم تفهموها هذه اكبر خدعة و اكبر مخدر ارسل إليكم يا مساكين
    هل شعب ثمانون في المائة منه لا يفقه شيئا سيختار مسؤولا امينا قويا بارعا بل سيختار من يعطيه اكثر و يتم تغييب المصلحة العليا على حسب المصالح الشخصية
    افيقوا قليلا من سباتكم
    و الصافي اصلا ينقل الاخبار وقع كذا و كذا فقط نقطة لكن حينما تراه يعلق و يشجب و يأتي بمن يشجب فلا صحافة انتم تكذبون على أنفسكم
    كل صحيفة تابعة لتيار سياسي فاين الموضوعيةوو الحياذ و الشفافة
    و لكن قومي لا يفقهون

  • محمد المانيا
    السبت 20 أبريل 2019 - 17:50

    هذه الجمعية لا تعرف الرشوة للتستر على فضائحم وقمعكم للعاطلين. فما هي إلا الحقيقة المرة اللتي لا تقبل من طرف الحكومة.

  • عاشق الريف
    السبت 20 أبريل 2019 - 18:14

    اتقوا الله في انفسكم قبل غيركم يا خدام الدولة المخزنية.كفى من التدليس والكذب .المنظمات العالمية كلها تكذب وانتم فقط دائما على صواب وتعتمدون الموضوعية والمنطق والعقلانية.(؟)ابهذه الاساليب ستستمرون وتحققون الاوهام التي تتاجرون فيها وتبيعونها للمغاربة بمقابل هو الصبر ثم الصبر …وهلم ذلا وحكرة وخنوعا؟؟يبدو انكم ((مغتولدوش البيضة في العش)اتفهمون؟.

  • محمد
    السبت 20 أبريل 2019 - 19:03

    أصبح المواطن المغربي بكل اعمارهم و شرائحه واع كل الوعي بان الحاكم الحقيقي للمغرب هو ملك المغرب و ما الانتخابات و رئيس الحكومة إلا امورا شكلية لا أساس لها من الواقع كما جاء على لسان السيد ابن كيران و أصبح الكل يعلم أن أخنوش هو الذي حكم على بوعشرين بمؤازرة الدولة العميقة اما المهداوي و بوعشرين و ما سيقع لحاملي الدين و الريسوني هو من تخطيط و مكر الدولة العميقة مباشرة لتطرقهم للملكية لكن"يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين " و انه"يمهل و لا يهمل"،مرض مزمن في الدنيا و عذاب شديد في الآخرة ان شاء الله آمين.

  • حسن من مدريد
    السبت 20 أبريل 2019 - 19:19

    عندهم الزهر كلاصاوهم 135, اضن أنه احسن ترتيب ممكن.

  • The Northern Citizen
    السبت 20 أبريل 2019 - 19:49

    مراسلون بلا حدود منظمة دولية غير حكومية وتدافع عن حرية الصحافة والصحافيين في العالم. لا داعي للكذب واستغباء الرأي العام المغربي والدولي. المغرب دولة هجينة وقوانينها على الورق تكاد تفوق مملكة السويد, ولكن في ارض الواقع كوريا الشمالية ارحم!
    في الدول التي تحترم نفسها, تسارع اجهزتها الدستورية والتشريعية والقضائية وتباشر فتح تحقيقات معمقة من أجل الوصول إلى مكمن الخلل. وماذا يفعل المغرب؟ يخرج ببلاغ إنشائي مهلهل يعدد انجازاته التى لاتعد ولا تحصى في مجال حرية الصحافة وترفض تقرير المنظمة جملة وتفصيلا. شيئ مخجل حقاً!
    دائما مايقال ان لم تستح افعل ما شئت, ولكن العاقبة دائما تكون وخيمة.

  • chergui
    السبت 20 أبريل 2019 - 19:53

    تكذبون مراسلون بلا حدود ومنظمة الصحة العالمية ومنظمات حقوق الإنسان ومنظمات…… الدولية،كل هؤلاء على ضلالة إلا دولتنا التي يمتلك ساستها المنهج السليم لعيار وقياس الأشياء بمؤشرات مغربية صرفة، كل هؤلاء كذبة إلا ساستنا هم الصادقون لذلك فإننا نرفل والحمد لله في النعيم والرفاهية.
    استحمرتم الشعب وقهرتموه ومن كثرة ذلك وثقتم بأنفسكم وبإمكانية استحمار المنظمات الدولية. إوا باز اسيادنا لقلة حيائكم.

  • observateur
    السبت 20 أبريل 2019 - 20:44

    سجن المهداوي وبوعشرين ورحيل بنشمسي والجامعي هربا من السجن …وتدييق الخناق على الصحفيين النزهاء والشرفاء هو أكبر دليل على صحة أقوال منظمة مراسلون بلا حدود.إذ ان وزارة الإتصال لم يعد لها أي شيء تدافع به عن الإخفاقات الحقوقية وحرية الرأي سوى تكذيب المنظمات العالمية التي يحتل في تقاريرها المغرب المراتب الأخيرة وليس هذا وليد اليوم، بل دائما كان كذالك، بل ونتراجع سنة بعد سنة إلى الوراء. شخصيا وإن إفترضت أن هذه المنظمات "غير نزيهة" في تقاريرها، فلا يمكن لي أبدا أن أثق حتى بنسبة 1% في هذا المدعو الخلفي لأن مجرد النظر إلى وجهه يثير التقزز والإشمئزاز.

  • عايق
    السبت 20 أبريل 2019 - 20:50

    المخزن يندهش ويستغرب ويستنكر وبشدة!!! وكذالك يفعل مع البوليساريو وااستفزازاته اما مع الشعب فالزرواطة والحبس والسكوت..

  • Fifi
    السبت 20 أبريل 2019 - 20:54

    كيبلي العروبيات المغرب كامل واكلا دق لا تعليم مقاد لا طرقات لا والو وانا واحدة منهم تعدبنا باش قرينا بين الاحباب والجيران

  • Ilyass
    السبت 20 أبريل 2019 - 22:11

    الحقيقة المرة أننا في بلاد القمع…المغرب بلاد الحكرة…بلاد غير ديمقراطي مبني على أسس زائفة…بلاد الزرواطة و الهراوة…كل ما هو سلبي ينطبق على المغربي.ليخرج الخلفي و يكذب منظمات عالمية محايدة خسئتم…..

  • أنتيريختيكوس
    السبت 20 أبريل 2019 - 23:57

    ناس ماتيديرو لاسياسة لاوالو هوما مجرد مختلفين عن المجتمع فأصل الطبيعة والاجتماع تيوليو هوما القضية الوطنية الأولى كلشي تيستهدفهوم من الشعب حتى للمجتمع المدني ونتا زايد عاد واحد ليتيدير السياسة،الشعب ماعندو حتى مشكل عايش بيخير وعلى خير فهاد البلاد السياسيين راه أي واحد باغي يدير الفتنة غادي يلقى المشاكل حتى اسبانيا إيلا دخلتي فشي أومور بعيدة عليك غاتلقى شي رد فعل خايب هادشي عادي كاين فأي بلاصة فالعالم والاكين أراك لواحد ليماتيدير والو وحاطين عليه الناس ليتيديرو التقارير متبعين كلشي واش واحد درويش تيتعتابر عدو الوطن وعدو الشعب ولي قبيح هو ليعندو الحظوة فهاد البلاد هادشي راه بزاف وحتى الشعب هو ليطاغي وفارض هاد التبيديق فهاد البلاد والشعب هو أكبر مجرم وأكبر مذنب والمسؤولية كلها تيتحملها الشعب ولا أحد من غير الشعب،الدولة مامطبقاش القانون على الشعب تاتخلي الشعب يدير مابغى وتيتصحاب ليها راهاديك هي الديمقراطية ايلا كانت هادي هي الديمقراطية ماعندنا مانديرو بيها وابغينا الشعب يدخل سوق راسو راه طغى كثر من القياس وهو مول هاد الصداع كامل نهار تدخلو الشعب سوق جواه ماغاتبفاو تسمعو حتاشي تقرير سلبي

  • abou sara
    الأحد 21 أبريل 2019 - 00:39

    قضية المهداوي وبوعشرين اساءت الى سمعة البلاد وحتى تقرير لجنة الامم المتحدة اللتي انتقدت اعتقال بوعشرين قالو انهم اميين لايفقهون في القانون بمعنى التقرير كادب ومراسون بلا حدود سبحان الله

  • لهلال عبدو
    الأحد 21 أبريل 2019 - 01:27

    اعضاء منظمة مراسلون بلا حدود هذه ، يتحاشون الحديث عما يجري في بلدانهم ويتخذون من المتنطعين في دول اخرى مخبرين لهم بما يشاؤون فكيف يكون لهذا الصنف من الملاحظات مصداقية وحياد ونزاهة .

  • أنتيريختيكوس
    الأحد 21 أبريل 2019 - 02:04

    قضية المهداوي ولابوعشرين ولاالزفزافي راه عادية ماكين حتى شي إشكال والو،نكولو غير كلمة الحق هادشي عادي أي واحد تيتجاوز الخط الأحمر وتيجبد العيب رابطبيعة الحال ماتيلوم إلا راسو ماغادي يلوم حتى واحد،فاسبانيا تمس التوابت يغبروك بلا محكمة بلا مولاي بيه،شتي اصبانيا والله ماتلقى فيها شي جريدة بحال هسبريس تاتعطيك المجال فين تاتطرح أفكارك بكل حرية،حنا تانكولو داكشي ليكاين إيلا كاين شي مشكل راه كاين فالمجتمع ماكاين حتى فبلاصة خرا الدولة كملات الدور ديالها ونقلات الحكم للشعب فظروف ديمقراطية هادشي واضح وإيلا شي واحد بغا ينتاقد ينتاقد المجتمع ولا الشعب بصفة عامة لأنه هو ليتيحكم البلاد ويخلي عليه الدولة فالتيقار لأنها ماعندها لاناقة ولاجمل فهادشي مالك خالعك الشعب تخلي نتا مول المشكل وتتوجه لواحد لينهى دورو، كون كانوا هاد الناس عندهم شي مصداقية كون توجهوا ديريكت للشعب وحاسبوه كانوا غايتعتابروا أبطال واهوما تايصبغوا الشعب بالمظلومية،الشعب المسكين،حقوق الشعب،الشعب مظلوم،الظلم الشعب ليدايرو الشعب راه مؤسسة على قدها سميتها المجتمع المدني وسميتها المجتمع المغربي كون كانت عندكم المصداقية كون توجهتوا لهادو

  • مواطن مغربي
    الأحد 21 أبريل 2019 - 05:44

    إنها منظمات منحازة دائما لتقارير كاذبة تزودها بها جمعية و أفراد تبخس كل جهود المغرب في كل المجالات و تسود الواقع من باب العدوانية المقصودة ضد المغرب و منجزاته في الإنفتاح و الحريات و الحقوق و الهجرة و غيرها . و هذه المنظمات الدولية لا تكلف نفسها أي اجتهاد أو تحري للحقائق أو الاطلاع على مصادر متنوعة و إنما تلجأ إلى أقوال بعض العدميين و السلبيين المعادين لجهود المغرب الحقوقية و السياسية و الذين لا يمنعهم أحد رغم افتراءهم البين مما يؤكد أن حرية التعبير و الصحافة هي السائدة في المغرب .

  • moha
    الأحد 21 أبريل 2019 - 07:49

    le maroc n est pas seulement au dernier classement au secteur de periodisme mais alevdernier dans d autre secteur comme l education et sante la preuve qu il y a des centains de medecin qui. ont fuyent le secteur public

  • محمد من هولندا
    الأحد 21 أبريل 2019 - 09:36

    السلام عليكم. سيأتي يوم على الجميع يأخذ كل الفرد كتابه منشور سيجد فيه كل العمل الذي قدمه في هاته الحياة الفانية هنالك سيقدم إلى المحكمة العادلة والشهود هم الجوارح الإنسان من يد ورحل وأسلم…. اتقوا هاذا اليوم العظيم وهيا بنا جميعا إلى التوبة قبل الموت. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبكم فى الله.

  • عكا
    الأحد 21 أبريل 2019 - 10:26

    ان تكون صحفيا او خطيب مسجد فانت اما معنا او ضدنا يعني اما الرضى او العداب .

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 8

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 18

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب