استجابت إحدى محاكم برشلونة الإسبانية لشكاية توجهت بها الجمعية المغربية “القارئ الذكي” في حق أحمد منصور، الصحافي بقناة الجزيرة القطرية، تتهمه بالسب والشتم في حق المرأة المغربية والتطاول على الإعلام ورجال السياسة.
وبعد مساطر طويلة أصبح الآن أحمد منصور مطلوبا لدى القضاء الإسباني، بعد اقتناع المحكمة بالتهم الموجهة إليه من طرف جمعية “القارئ الذكي”.
وكانت تصريحات الصحافي بقناة الجزيرة القطرية قد أثارت استنكار مجموعة من الأوساط الحقوقية والإعلامية المغربية.
وقال توفيق بوفصلى، مسؤول عن الأنشطة الثقافية والرياضية في جمعية القارئ الذكي: “مباشرة بعد ما صرح به منصور من كلام في حق زوجته وما قاله من كلام ساقط عن المرأة المغربية وكذلك تطاوله على الإعلام، وما نشره في صفحته بفيسبوك، كان لزاما على الجمعية القيام برفع دعوى ضده”.
عبد الله الكحل، رئيس جمعية “القارئ الذكي”، أفاد من جهته بإن “الخلاف بين المغاربة شيء عاد وطبيعي، كما سبق أن وقع مرارا وتكرارا، وهذا ليس مشكلا لأننا عائلة مغربية، ولكن أن يأتي شخص من دولة أخرى ويتجرأ على المغاربة بهذه الطريقة فهذا لا نقبله وسنكون يدا واحدة من حديد، والآن القضاء الإسباني أخذ طريقه، وإن شاء الله سيلقى عقابه في الدنيا قبل الآخرة”.
وتفجرت هذه القضية سنة 2015، حيث تقدم أحمد منصور في مؤتمر لحزب العدالة والتنمية بطلب يد المشتكية التي تشتغل إطارا بمديرية الضرائب من أجل الزواج بها.
واشترط الصحافي بقناة الجزيرة القطرية، حسب المشتكية دائما، بأن يتم الزواج بشكل سري، حيث قضيا شهر العسل في باريس وإسطنبول، حسب ما تم تداوله إعلاميا في وقت سابق، قبل أن تكتشف أنها وقعت ضحية نصب من طرف المشتكى به، الذي سبق له القيام بمثل هذا الزواج لأكثر من مرة.
وتوترت علاقة الصحافي المصري بالصحافيين المغاربة، حين خرج بتدوينه له يتهمهم بـ”القوادة”، ردا على نشرها لقضيته مع الشابة المغربية، حيث ردّت النقابة الوطنية للصحافة المغربية على ذلك بالقول “تعودت الصحافة نشر أخبار، قد تكون صحيحة أو كاذبة أو مبالغ فيها، حول أشخاص، سواء كانوا سياسيين أو إعلاميين أو غيرهم، لكنهم يلجؤون إلى التوضيح والتكذيب، كما يلجؤون إلى القضاء؛ لكن هذه هي المرة الأولى التي يتم الرد بالكلام الفاحش، الذي تجاوز كل الحدود والضوابط الأخلاقية”.
ونعم الاخلاق والقيم النبيلة..ونعم التربية يا من تتدعون الإسلام وهو منكم براء!!!
ما محل إسبانيا من الإعراب ؟ ولماذا أصبحت المغربيات حاضرات في كل "المسلسلات" المتعلقة بالتحرش والخيانة والفساد ؟ إننا أمام أزمة أخلاقية حقيقية لأن صلاح المجتمع أو فساده يبدأ من المرأة لأنها أساس المجتمع. ولكن مع الأسف الشديد فقد أصبحت سمعة المغربيات في الحضيض بعدما كن من أفضل نساء العالم.
فضاءح الأخوان فاحت في كل مكان ..
يحللون لأنفسهم مايحرمونه على الاخرين
الفساد باسم الدين ..
هل بالفعل قد فرغنا من كل شيء واصبح لدينا متسع من الوقت لإتهامات على هده الشاكلة وما دور الجمعيات في المغرب وما مسعاها في مثل هده الحالات تنصيبها للدفاع عن المرأة في محاكم الخارج وهل وصل اعلامنا على شاكلة اعلامي الجزيرة او العربية او غيرها على ما أعتقد ان بعض الجمعيات اصبحت تبحث عن بريق لها لخلق اشعاع ولو برجة او صدمة حتى يكتب بها انها تتابع احمد منصور الإعلامي البارز الأهم متابعته وممن من جمعية الدكاء الصناعي او الله اعلم المهم متابعته لا غير نحن نبحث عن الفراغ وملئه بالفراغ ولا يسعنا سوى ان أقول الله يهدينا حتى يدينا
الله فضح تجار الدين في الإعلام والسياسة ونحن منهم بريئون. عُبَّاد الشهواة والمال والمناصب.
نعم إننا مغاربة متحدون…و لكن"تجار الدين" هذه هي ممارساتهم،فكلاهما اتفقا على سرية الزواج…………..و أنا لا أعرف ما حصل من بعد ذلك.
صراحة ليس فقط هذا الصحافي وحده الذي يهين المغاربة و تراثنا و خصوصا وحدثنا الثرابية بل كل العاملين بهذه القناة الشيئ الذي يجب ان تنتبه له الحكومة المغربية لسيما وان القناة ذرع حديدي للحكومة القطرية فهي تمرر عبرها كل ارائها و مواقفه
يجب التحقيق كذلك مع من توسط له للزواج العرفي. وما دفعه لاهانة المغربيات. و كذلك التي رافقته بكل ادلال. ……..
JE NE COMPREND PAS POURQOUI CERTAINES FEMMES ACCEPTENT LE MARIAGE DISCRET
((واشترط الصحافي…..،بأن يتم الزواج بشكل سري…، قبل أن تكتشف الزوجة….أنها وقعت ضحية نصب من طرف المشتكي.))…* ما معنى سري؟ هل بدون حضور أهل الزوجة؟ أم بدون عقد زواج؟ * لا شك أن السرية حسب الزوجة، ضمنيا، هو انعدام العقد ، وإن حصل هذا فهي المسؤولة ولا يقبل منها صفة الضحية بدل عدم اهتمامها بالصفة الواجبة ألا وهي الزوجة ،الصفة الأهم التي ربما غطت عليها سفريات باريس وإسطنبول خلال شهر العسل ولو بدون عقد إن حصل .والّي ضربو راسو ما يبكي..أما إذا ثبت وجود عقد نكاح فحقوق الزوجة مضمونة بمقتضى القانون..والحمية كاتغلب السبع ليست ذات موضوع هنا، لأن أصل القضية بين زوجين او شخصين فقط.
شتان بين خطاب هذه النماذج من البشر وبين سلوكاتهم الغريبة والمنافية للقيم الأخلاقية والدينية والإنسانية، إعتمادا على ما جاء في هذا المقال.
وكل من يمس بسمعة بلادنا علينا أن نقاطعه مقاطعة العدو، ونقف في وجهه وفي ادعاءاته إعلاميا وقانونيا وأن نضعه في الخانة الدنيئة التي يستحقها…
أنا لا أبرئ الذئب البشري المدعو أحمد منصور ولكن لا أتفهم سقوط الكثير من المغربيات بسهولة في حبائل أصحاب الثراء والشهرة، وكيف تقبل هذه السيدة على نفسها الزواج في السر كأنها تقيم علاقة غير مشروعة ،لقد باعت نفسها للشيطان الأثمان.
لوا كلما تكلم شخص عن المغرب والمغاربة بسوء وتحدث الجمعيات اكيد انه سياتي اليوم الذي يضرب للمغاربة الف حساب والعبرة ماخودة لما زار رءيس الامم المتحده تندوف
بغيت نعرف غير نعرف اسبانيا علاش هنا كتعرف بلي المغرب مفيه لا قضاء لا والو
من كان يتابع هذا الصحافي ، كان يعتقد أنه من أعقل خلق الله ، وإن كانت بعض مواقفه أحيانا تتجاوز حد الجرأة لتصل إلى الوقاحة ،
ومع هذا كنا نستسيغ ذلك ، ظنا منا أن توجه القناة التي يعمل بها يتطلب ذلك ،
لنصدم بعدها بدناءته وحقارته حين تطاول على المغاربة ونعتهم بأقدح النعوت .
ناسيا أو متناسيا أن للخصام أيضا أصول .
أنا هنا لا أتخد موقفا من أصل المشكل ، مادام طرفاه صاحبا خلفية واحدة – وهذا موضوع آخر-،إنما غيرتي هي ما أرغمني على التعليق .
كل الصحافيين العاملين في قناة الجزيرة الدرع الاعلامي للاخوان المفلسين عديمي الاخلاق و التربية . المتابع لصفاحتهم على وسائل التواصل الاجتماعي يعرف جيدا انهم منافقين و كاذبين و هذا امر عادي لانهم مطرودين من اوطانهم. و يعملون لاجندة صهيونية حتى امرة عزمي بشارة .
هل أصبحت بناتنا رخيصات ويتزوجن بهذه الطريقة ام قل الرجاء فى هذا الوطن؟
تجار الدين مهووسون بالجنس فظاءحهم تناسلت كالفطر
هذه حقيقة أخلاق معتنقي الفكر الإخواني، يمارسون التقية حال الضعف فإذا استقووا نكلوا بالضعفاء، لذلك لم اتاسف للإخوان بعدما نكل بهم السيسي، ولن أتاسف للبيجيديين مستقبلا حين ينكل بهم النظام بعد انتهاء تاريخ صلاحيتهم
انا في حيرة مادخل القضاء الاسباني في قضية بين مصري ومغربية؟؟؟؟
الطمع وطاعون تلقاو في ماعون
كان على هذه الجمعية ان تتقدم بدعوة قضائية ضد هذه المرائة وليس ضد الصحفي لو كنت شريفة وبنت اصل لن تلطخ صمعة صورة الامرائة المغربية الشريفة نعم هي المسئولة وهي السبب وهي من دفعت الصحفي لكي يسيئ للمغاربة نعم هي المسئولة فكيف تقبل بزواج عرفي وتبيع جسدها وتتمتع بين باريس واسطمبول وبعد ذلك ترم كالمنشفة والان تتقدم بشكوى لدى محكمة اسبانية الله يهديك لو هناك رجال غيورين على بنات بلادهم لسجنونا لانها لطخت صمعة الامرائة المغربية الشريفة التي لا تبيع جسدها لشيطان وهده هي الحقيقة انشريها يا هسبريس ان اعجبتكي
بصراحة لم أفهم؛ هذا المسمى أحمد منصور مصري، ويعيش ويعمل في قطر، والسب والقذف اقترفه في حق مغاربة، وجمعية "القارئ الذكي" فيها مغاربة، فعلى أي اساس رفعت القضية امام المحاكم الاسبانية؟؟ رجاء من يعرف تحت اي صخرة يختبئ الحنقليس ان يشرح لي.
lj ai remarquer le nombre des 22 commentataire y a une femme qui a commenter ……………..
هذه المرأة ومثيلاتها يستحقن أن يشتمن في الإعلام ، يجرين وراء المال والشهرة ويبعن أنفسهن وحينما ينتهي شهر العسل ويستفقن على الحقيقة تصرخن بأنهن مظلومات . الزواج إن لم يكن في العلن فمآله الفضيحة . أما هذا المنصور فهو ذئب يصطاد فريساته من النساء الساذجات والمتلهفات للزواج بأي ثمن ، اليوم سقط قناعه وعلى الجميع الحذر منه . أتمنى أن يلتقي بواحدة تجعله يدفع الثمن .
العلاقة بين الدكر والأنثى تبقى وليدة ضروف معينة يولد فيها تبادل إعجاب أو مصلحة فإما أن تكتمل أو تنحصر في مدة زمنية معينة
السؤال هل هده العلاقة التنائية نعممها على مجتمع أضن هدا غباء
كما أن المتدين يبقى إنسان يمكن أن يضعف أمام الغرائز لكن الخطأ حينما يدم الناس ويصف نفسه بالملك المنزه والقادر على التجرد من كل الغرائز الشهوانية
لدا هدا الانسان أُعْطِيتْ له أهمية أكثر مما يستحق
والخطأ ليس فيه بل في المتلقي الدي يقبل "احفض واعرض" ويعيد كالببغاء دون تحليل
أليس لنا في علمنا العربي قضاء ولا محاكم ولا عدل لماذا نتجه في جميع الأحوال والنزاعات بيننا نحن العرب والمسلمون الى محاكم الغرب السنا خير أمة ألم يكن لنا خير القضأء أليس لنا احسن وارفع الشراءع أليس القرآن والسنة والفقه الإسلامي وكل ما لنا من اجتهادات لأكثر من اربع عشرة قرن لا يحلون ولا يقضون بيننا؟ ولل نجد حلا في جميع مداهبنا وعند جميع علماءنا وحكماءنا فلنمت جمعا فموتنا خير من عيشنا