قضت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء بإدانة الصحافي توفيق بوعشرين، مؤسس “أخبار اليوم”، بالسجن 15 سنة نافذة.
وطوت الهيئة، التي يرأسها القاضي الحسن الطلفي، مساء اليوم الجمعة، ملف الصحافي بوعشرين، حيث قررت الحكم عليه بـ15 سنة، بعدما حكم عليه في المرحلة الابتدائية بـ12 سنة سجنا نافذا.
وخيم الحزن ببهو المحكمة على الصحافيين ودفاع المتهم، بعد سماعهم منطوق الحكم، حيث عبر العديدون عن رفضهم هذا الحكم، ونددوا بمضمونه قائلين: “هادشي بزاف”.
وكان بوعشرين قد خاطب الهيئة في كلمته الأخيرة، مساء اليوم، قبل اختلائها للمداولة، قائلا: “أتمنى من محكمتكم، وهي تختلي للمداولة وتقرر حكمها عليّ، أن تستحضر روح القرار الملكي المتبصر والرحيم في حق هاجر”، مضيفا أن العفو الملكي إشارة نبيلة يجب استحضارها.
ووجه بوعشرين رسالة إلى المشتكيات، اللواتي تقدمن بشكايات ضده وجرجرنه إلى القضاء، عبر فيها عن اعتذاره لهن، حيث أشار في كلمته إلى أنهن “وجدن أنفسهن في حرب ليست حربهن وهن مجرد حطب لها”، مضيفا “آسف جدا. وكما قلت منذ البداية إنهن ضحايا وجُعلن حطبا لإحراقي”.
وقال: “سأكون كاذبا إن قلت إني لا أخاف من الإدانة، وليس السجن شاغلي، فهناك قضية رأي وقضية حرية صحافة، وهناك جيل كامل على الميزان، دافع عن مشروع إصلاح العدالة، لهذا أملي أن يكون حكمكم وثيقة مرجعية اليوم”.
وشهدت الجلسات الأخيرة من المحاكمة، التي غاب عنها بوعشرين، توجيه ممثل الحق العام اتهامات إليه، حيث أشار نائب الوكيل العام للملك، محمد المسعودي، إلى أن مؤسس “أخبار اليوم” مارس سلطته على المشتكيات، وأرغمهن على ممارسة الجنس معه، مضيفا أنه كان يقوم بتصويرهن داخل مكتبه بعمارة الحبوس، عبر مسجل فيديو كان مخبأ وراء التلفاز.
مقابل ذلك، ظل دفاع بوعشرين ينفي التهم المنسوبة إليه، كما ينفي مضامين الفيديوهات الجنسية المنسوبة إليه، مؤكدا أنها مفبركة ولا تخصه، وأصر في العديد من الجلسات، في المرحلتين الابتدائية والاستئنافية، على ضرورة استبعادها، معتبرا محاكمة بوعشرين انتقاما منه ومن قلمه.
قليلة فحقو
"وقل الحق وزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا"
صدق الله العظيم
انشر ولا تحظر
اذا سالوك عن العدل في بلادي ظلموني
قل مات العمرين عمر بن عبد العزيز وجده عمر بن الخطاب
صدق المثل المغربي حين قال كيت لي جات فيه
أنا لا أظن أن يتم الحكم عليه كل هذه المدة وتكون التسجيلات مفبركة..
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه انا لله وانا اليه راجعون .كما جاء في دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم ….ماض في حكمك عدل في قضائك …ستفرج باذن الله
حكم كارتي … و درس لكل صحافي يريد الغوص خارج الخطوط الحمراء.
ان كان بريئا فندعو الله له ان يفك كربه وسجنه. و ان كان مذنبا وفعلا صور الضحايا بطريقة فيديو فيعتبر شااااذا و يستحق ما أدين به بل وأكثر.
والعلم عند الله
السجن عذاب يحق لكل ظالم ومعتدي ان يذوق من كأسه غير أن السجان المملكة حوله الى منتزه فيه الطعام الرفيع وكل ما تشتهي الأنفس فغدا سنرى بوعشرين يشارع في الجامعة في السجون وينعم في فنادق المملكة ,,,,اه سجونها ههههه
يحيا العدل والموت المنافقين الذين يجيزون لنفسهم التمتع بأعراض وهو بالنسبة حلال ويسمونه زنا حرام علئ الأخرين
قمة العبث والظلم .
السيد إستأنف الحكم عليه ب 12 سنة . فزادوه 3 سنوات وأصبحت 15 سنة .
رغم أن نصف التهم الموجهة إليه لا دليل يتبث صحتها ولا يقبلها العقل .
في هذا البلد المقيت . إرضاء أصحاب العمامة أفضل من إرضاء الخالق . لأنهم يدفعون المال .
آخر مسمار يدق في نعش القضاء ولو إفترضنا أن بوعشرين متورط ولكن الأكيد أن العقوبة تدخلت فيها أعتبارات يعرفها القاصي والداني
حكم جد قاس ولو كان ما مارسه حقيقي .الممارسات تمت بين بالغين وليس هناك اي اغتصاب .بل يوجد اغتصاب استقلالية القضاء
لانه كشف فساد بعض التماسيح ونطق بالحق
كم انت ظالمة يا بلادي
دولة كتبورد على صحافييها و لم تقدر على اجتثات مرتزقة البوليزاريو من الحدود الموريتانية! لا يمكن بناء دولة حقيقية بدون صحافة حقيقية.. اما استعراض العضلات ففي الصحراء و ليس في المحاكم امام الابرياء من أبناء الوطن..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الضلم و المنكر نهار ا جهارا، والله حتى حشومة عليهم. فين باغيين يوصلوا بهاد العدالة التي تحمي المفسدين و أصحاب النفوذ و تعدم المصلحين الغيورين على هذا البلد، بهاد الحكم هم يقولون لكل أبناء هذا الوطن، إذهبوا للجحيم فلا عدل ولا قسط اليوم
ننتظر محاكمة البشير سكيرج الذي اهان ملك البلاد
واخا يكون قاتل مالو اشنوا دار كاع
Voila ce que Akhnouch veut faire de notre Maroc.. Un nouveau système féodal et celui qui le critique ou critique ses amis sera jeté en prison. Bouachrine est 100% innocent de ces crimes. Mais la justice est instrumentalisée au service de gens pourris. Si on ne soutient pas notre frère Bouachrine alors on n aura jamais le pays dont on a toujours rêvé.
ما عسانا أن نقول لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
On dirait que c'est le dictateur Algérien Gaid Salh qui donne son jugement contre un citoyen Marocain libre, et vous dites que la justice Marocaine est indépendante ? honte à vous
قرار المحكمة بادانة بوعشرين ب15 سنة قرار يرجع المغرب الى 100 سنة ،لكن بحنكة سيدنا صاحب الجلالة لن يرجع المغرب الى 100 سنة سيكون عفوا على الصحفي بوعشرين .وانى اتمنى كمواطن مغربي يحب بلده وملكه ان يكون عفوا على بوعشرين عاش الملك
فعلا ربما هاذ شي بزاف.و لكن الغريب هو دفاع العدالة و التنمية عن الفساد بمختلف أنواعه .في الحقيقة حزب العدالة و التنمية المغربي لم يأخذ من تركيا إلا العشق و الغرام الموجود في مسلسلاتهم لذلك نراهم دائما ينتصبون للدفاع عن الفضائح الأخلاقية لأنصارهم …فمن وزيرة تطلق زوجها للزواج بوزير إلى وزير يتجول بفرنسا مع مدلكته..إلى قيادية تنزع الحجاب بفرنسا …إلى الدفاع عن فضائح بوعشرين و الريسوني الأخلاقية ..
الحكم على بوعشرين كان حكما عادلا حسسب الجرائم و الاستغلال الجنسي ، وتصوير فديوهات للضحايا ، رغم تواطئ بعض الصحفين و المحامين
خلاصة القول هو المتل الشعبي:
إدا كان بيتك من زجاج فلا ترشق بيت الجيران بالحجارة
إدا أردت أن تمارس حرية التعبير يجب أن لا تكون بطنك مملوؤة بالعجينة
يحيى العدل و لو اخذ عشرين سنة لاستحقها
ليست هناك قضية رأي أو قضية حرية. هذه قضية استغلال و استعباد. بوعشرين لم يكن يوما زعيما أو بطلا.مجرد صحافي استغل منصبه ككثير من المسؤولين لإشباع نزواته. و لكنه سقط.فطبق القانون
يحيى العدل والعدالة الحمد لله العدالة بخير
الظلم مؤدن بخراب العمران. عيب وعار أن نصل إلى هذا المستوى المحزن .أن نحكم ظلما على صحافي ب15 عام من السجن في تهم لا يقبلها عاقل.
هذا القضاء لا نعلم هل مسير او مخير
والله ان هؤلاء يزيدون تشويش العقول ويجعلون كل مواطن يشك في نفسه
نشك في هذا القضاء
لماذ لم يقدموا هذه الفديوهات لجهة محايدة لتخبرنا هل هي صحيحة او مفبركة
تم الحكم على الزفزافي ثم المهداوي وغيره بتلفيقات واهية
المغاربة زاد شكهم
سياتي يوم ينكشف فيه القناع
يوجد غول في المغرب وهو القضاء يصرط كل شيئ
لكي نؤمن بنزاهتكم نريد الحقيقة لا شيئ غير الحقيقة
المغاربة لا يريدون انصاف ومصالحة 2
سلآم ألله. التبصر في حيثيات القضية و اسرارها لن نكون بتاتا كمعلقين على قرار المحكمة أن نجزم في الادانة. فقط أريد أن أشير إلى أن القضاء في المغرب غير واضح للمعالم كما يدعيه البعض. أما المجرمون بالمقارنة مع قضية بوعشرين حدث ولا حرج. شكرا هسبريس على المواكبة المستمرة للأحداث.
يقول عز وجل في محكم كتابه
{وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبو}
صدق الله العظيم
ظلمتم رجلا شريفا وقلما حرا. وهذا ما اعتدناه منكم.
استعدوا ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون. عقابكم سيكون أشد وأمر مما حكمتم به عليه.
والسلام عليكم ورحمة الله
و كأن المحكمة ترد الكيل مقابل عفو الملك على الصحفية هاجر الريسوني،
قمة العبث، في الوقت الذي ينبغي متابعة بوعشرين من اجل جرائم جنسية لا غير كالخيانة الزوجية نجد المحكمة تزخرش متابعة الاتجار في البشر، أوااااااااااه،
إنجاز آخر ينضاف لسجل حقوق الانسان الأسود في المغرب.
15 سنة! ياإلهي! ما هذا الهول! ما هذا الانتقام من صحافي يغرد خارج السرب!
القضاء في المغرب يفتقد المصداقية!
على الأقل, من بين المشتكيات, المرأة الحامل في شهرها الثامن التي اغتصبت بشكل متعفن ستقول لابنتها عندما تكبر أن مغتصبها أدين ب بالسجن 15 عاما نافذا
كان في عين الإعصار مثله مثل كل الأصوات المنتقدة للنظام. بمجرد أن تضع الأجهزة أعينتها صوب شخص مغضوب عليه بعدما تتلقى الأوامر، فهو في الحقيقة في عداد السجناء قبل محاكمته. و حتى مصيره و شكل العقوبة محدد مسبقا و تبقى المحاكمة شكلية فقط من أجل تكييف العقوبة مع القانون بإيجاد مبررات قانونية لذلك. لكن على الرغم من التهم الموجهة ضده فالحكم ثقيل و غير مبرر بالنظر لهشاشة التهم و التصرف المريب لمن تقدمن نفسهن كضحيات قاصرات مغلوب على أمرهن !.
الظلم ظلمات يوم القيامة
ويل لقاضي الأرض من قاضي السماء
الغريب في الأمر أن مجموعة من المعلقين كلما تعلق الأمر بالسيد بوعشرين فك الله أسره إلا وينسبون إليه التهم ويكيلون إليه السب والشتم شهود
اقول لامثال هؤلاء اتقوا الله فدعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب، والدنيا دوارة
الحمد لله إن القضاء المغربي يتطور من الأسوء إلى الأحسن 20 سنة للزفزافي و15 سنة لبوعشرين و 3 سنوات للمهداوي وغذا لا سنة لكل مناضل ضد الفساد . أيها القضاء المغربي إن تبهديلاتك وإشفاياتك للعالم قد جعلتنا نحتشم كوننا مغاربة ..500 سنة سجنا لكل مناضل والبراءة للفاسدين
مدام حكم عليه ابتدائيا و استىنافيا، لا يسعه سوى التذرع لله العلي القدير ان ينيله حسن الخاتمة و هو في غياهب السجن. و مقارنته لقضيته بقضية هاجر الريسوني و انتظاره لعفو ملكي- حسب رايي المتواضع- زاد من ثبوت التهم الموجه اليه. هاجر جنت على نفسها و انت جنيت على نفسك و على الناس يا بوعشرين، ما ظللت احاول ايجاد جواب له " اش كان خاصك يا اخي "يارب تعفو ما بقى ما يفرح.
لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم
يتأكد لنا وللجميع أننا في دولة (الحق والقانون) فكما القضاء وما يراه الجميع هناك الصحة والتعليم وووو فهل من مجيب ولا نرى بعدها من مضلوم تدمي له القلوب ولا من يحرك ساكنا ممن لهم القدرة على إيصال وسماع صوت المستضعفين والفقراء
آخر مسمار دك في نعش الصحافة
الله يرحمك ابلادي
قال رسول الله كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابين . يجب علينا غلق هادا الملف وعدم الخوض فيه
بان ليهوم هير بوعشرين! اما الشكايات ضد سعد المجرد هانيا!
Ca n'a rien a faire Avec le journalism Monsieur Bou quinze
, c'est une affaire de viole, abus du pouvoir, exploitation sexuel et traffic humain, si vous etiez ici aux etats unis tu aurai eu au Moins 30 ans de prison ferme
البؤس العميق في عالم التعاسة، إنا لله وإنا إليه راجعون
المخزن يقول لكم بصريح العبارة : لي فجهدكم ديروه …يبدو أن المغرب تنتظره أيام سوداء …هذا منكر ما بعده منكر …هؤلاء يلعبون بالنار يلعبون بمستقبل البلاد .
مبروك للمملكة المغربية احتلالها للمراتب المتقدمة في القمع. اظن ان المغرب قد ضيع اموالا طائلة على تعويضات سنوات الرصاص مادامت سنوات الرصاص والاعتقال التعسفي مستمرة.
تذكروا فقط ان الظلم ظلمات.
والسلام على مغرب لم يرد له ان يتقدم.
فعلا هاد الشي بزاف. كان الامل أن تنصف المحكمة الاستىنافية السيد بوعشرين.لكنها كانت أكثر قساوة من المحكمة الابتدائية. هل سيلجا بوعشرين الى النقض غير المضمون ام ينتظر عفوا ملكيا سيكون رحيما عليه؟
(إن يكن كاذبا فعليه كذبه، وإن يكن صادقا يصبكم بعض الذي يعدكم ) صدق الله العظيم. وبلغ رسوله المصطفى الكريم صلى الله عليه وسلم وعلى آله، وصحبه، وأمته أجمعين.
لو كان في بلد في اخر .. لو حوكم بالاعدام او على الاقل بالسجن المؤبد..
ان الله يمهل ولايهمل..
الصحفي مثله مثل الطبيب والنجار وبائع الخضر والمهندس والمطرب ..يمكن أن يرتكب مخالفات وجرائم .المشكل هو أننا نربط بنية الخير وبسداجة بين عمل الصحفي و أفعاله وسيرته في حياته اليومية .ونبحث عن علاقة وطيدة بين التهم الموجهة للصحفي وقلمه وما يكتب في مقالاته أو برنامجه الاذاعي…لكن أحيانا مايكتب لا يعفيه من الوقوع في الخطأ والخطأ المتكرر كبائع مخدرات او استغلال نفود او شيكات بدون رصيد.. ..كبقية أصحاب المهن الاخرى والعاطلون عن العمل
نحن لا نعلم ملابسات القضية ولا نعرف حقيقة هدا الملف فالقضاء وممتل الحق العام يعلم جيدا لأن سيناريو هده القضية كان طويل وهناك دفاع من نقبيين لان الامر ليس بالهين كما يبدو للجميع فحقيقتا مثل بوعشرين أن يقع في مثل هاده الشبوهات حسب القضية واو كما نعلم من التصريحات والصراعات الماراطونية داخل قاعات المحكمة صعب جدا أن يحسم فيها القضاء على النحو التالي وبوعشرين رجل مثقف من حدسه الثقافي علم أن الحكم يكون ثقيل عليه فلهادا لجأ في كلمته الأخيرة أن يشمله العفو الملكي ونرجوا من الله ماهو ببعيد
فليهنأ المفسدون ولو لبعض الوقت لأن الظلم والفساد والريع ووووووو…..لابد من القضاء عليهم إن آجلا أو عاجل … انظروا ما يقع حولكم !!!!!
أش المحكمة و العدل كيان في المغرب الله أودي أن مواظن بنتي عمرها 8 سنوات إغتصبات من رجل عمره 56 سنة وبي الدليل والبرهان ..حكمو عليه سنة واحدة أعطى لفلوس جواز شهرين وخراج..الله يخد فيه الحق
بغض النظر عن هده العقوبة القاسية ضد الصحفي توفيق بوعشرين الا ان السادة القضاة اصدروا حكمهم بناء على الادلة المتوفرة في الملف ثم تطبيق فصول القانون الجنائي التي تتناسب مع نوع الجرم لكن نامل من جلالة الملك محمد السادس حفظه الله و رعاه ان يصدر عفوه السامي عن هدا الصحفي او التخفيف من العقوبة الحبسية كما جرت العادة في بعض المناسبات رافة بابناء شعبه.
عند الله تلتقي الخصوم……..
ان كان قد اخطا فالسجن مصيره وان كان المجتمع من اخطا في حقه فلله الامر من قبل ومن بعد.
اللمهم الله يفرج عليه حيت كيقولو المساجن الحبس و البرودة كيشيبو القرودة.
بلاد المغرب بهذه الأحكام الظالمة والقاسية ساقطة لا محالة في براثين الظلم فمن خلال هذا الحكم الجائر يتبين ان القائمين على حكم المغرب يخافون من صحافة مستقلة ونزيهة وأقلام تفضح فساد منظومة ودوائر غارقة في الفساد حتى النخاع .فمن الذي يحاكم توفيق بوعشرين غير جهة من خلال هذه الجلسات الماراتونية يظهر انها ترسل رسائل للصحافة او لأي واحد أراد ان يتعدى حدود الدائرة التي رسموها له من اخبار تسير وفق هواهم ، غير ذلك تلفق لهم تهمة على مقاسهم أو حتى أكبر منهم حجما يخيطها لهم محامون مستعدون ان يتنازلوا عن اخلاقهم الى الحضيض حتى يرضوا اسيادهم ويكونوا عبيدا ويسيل لعابهم لبعض الدريهمات توضع لهم في ارصدتهم تؤمن لهم مستقبلهم الذي هو أساسًا بُني على انقاض الذل والرخص والهوان .حسبنا الله ونعم الوكيل .حتى لو افترضنا ان توفيق مارس الفساد والدعارة داخل جريدته مع من يُفترض أنهن بريئات وأنهن (أرغمن على ذلك) فهذه التهمة تكون أقصى عقوبة لها ثلاث سنوات سجن نافدة هذا إذا افترضنا ان القائمين على أمر هذا البلد أناس أطهار والعكس صحيح .
لا حول ولا قوة الا بالله هدا الحكم لا يمكنني ان اعلق عليه
واو على الدنيا شحال غدارة ياصاحبي السيد كان فين ولا فين لكن واحد تيخلص على ألف واحد الحرية هي كلشي ماعندها ثمن
الضسارة جابت ليك غي لخسارة
حتى الاسم طاحت قيمتو بالشفارة
بوعشرين ولات غي بوخمسطاش
كرطوا لك لحيا و حتى المسطاش
بغيت نعرف اشنو اشد العقوبات واش اغتصاب الاطفال او الزنا بالرضائية ….لان لم يتبت اي عنف جسدي في النازلة…ولم نسمع ان اشتكت الضحيات لبعضهن….ولم نسمع ان اعتدى على نساء اخريات خارج محيط العمل…حيث لو كان فعلا له ميولات للعنف لكانو له ضحايا خارج معارفه.
اللي دار الذنب يستاهل العقوبة
المخزن ماكيظلم أحد
نعم يا سيد بوعشرين ما الذي جعلك تدخل حلبة النزال مع خصم لا تستطيع هزمه
أ تقول لي إنها حرية التعبير و ضمان حق معرفة المواطن للخبايا و الأسرار
أقول لك إن هذه ليست بأوروبا أو أمريكا بل إنه المغرب
و الآن أنظر أين أوصلتك حرية التعبير
الرادع الوحيد للوحوش في في هيئة أدميين الذين يتولون الحكم هو النظام الملكي فلولا السلطة الملكية لعاثوا في بلادنا فسادا أكثر من الآن
و على فكرة لا تنتظر يا سيد بوعشرين عفوا ملكيا
لان تهمك أخطر من تهم الريسوني
فلو تلقيت عفوا ملكيا فهذا سيعطي صورة سيئة عل الملك
و لا إله إلا الله
إدا التجأ إلى محكمة النقض سيزيدونه 5 سنوات حتى يتساوى إسمه مع مدة سجنه.
إن كان فعلا قام بما هو مذكور. فلا بد من تطبيق القانون…
آواه 15 عام !
وباز !
آشنو دار ؟
حتى الذي قتل ، لا ياخد هذه السنوات من السجن
أم هو صحفي ، يستاهل لعقوبة !
15 سنةً سجن ، انه إعدام بطريقة الموت البطيئ .
الصبر ، كل الصبر لذويه
كل ما يجري في المغرب مجرد مسرحيات خاصة ما له علاقة بالسياسة والبرلمان والحكومة والاحزاب والإعلام لأنها كراكيز في يد جهات معينة.. ونفس الأمر ينطبق على دول المنطقة العربية وكمثال المحاكمات السياسية و الحراك الشعبي المصطنع أو ما يسمى الخريف العربي لخدمة اجندة صهيونية فوضوية تخريبية والسلام
بائعات الهوى أصبحن ضحايا وكما قال بوعشرين كن حطبا لاحراقه وقال ليك اسيدي عندنا حرية الصحافة.
لم يهتدي دفاع بوعشرين للطريقة الصحيحة والأمثل لحل مشكلته،فأمام أدلة قائمة كخمسون شريط ومشتكيات غير معدودات ليتهم اختاروا الصدق فالصدق نجاة وليته اختار طلب الصفح والعفوالمباشر من المشتكيات،وليته حصر المشكلة منذ بدأت المشكلة فقط مع المشتكيات،أما تعاطيه مع المشكلة بالنفي والإتهام للنيابة بأنها ملفِقة مع كونه هو المتهم فلم يجر ولم يكن ليجر عليه إلا الويلات،وكذلك لم يكن دفاع بوعشرين قويا مضطلعا وعلى بصيرة حين لم ينصحه ويشدد عليه في الإعتراف والصراحة ولم تكن حتى كلمة بوعشرين الأخيرة كلها موفقة،فالله يعفو على جميع المذنبين التائبين،ونسأل الله من أعماق القلب أن يعفو عنه وإن لم يعف عنه الخلق والصبر لأمه وأهله وأولاده.
خمسة عشر سنة نافذة
#كلنا_توفيق_بوعشرين
#حداد_على_القضاء_المغربي
#حرية_التعبير
#الصحافة_ليست_جريمة
يحيا العدل ، رغم ان التهم الثقيلة تستحق اكثر ، فلقد سمعنا و قرأنا في قضية سعد المجرد الأولى أنه ممكن أن يحكم ب 20 سنة سجنا رغم أن الضحية رافقته الى الفندق و بمحض إرادتها و لم يستغل أي سلطة له عليها ، أما بوعشرين فلقد إستغل المشتغلات عنده أبشع إستغلال بالإضافة الى أن ضحاياه كثيرات و كذلك تصويرهن دون علمهن و أظن أيضا أنه كان يدفعهن لأفعال مماثلة مع من كان يدفع له و يغدق عليه الأموال من الدولة المعلومة و هذا ما يسمى الإتجار بالبشر . الف تحية للقضاء المغربي الشامخ. انشري يا هسبريس.
يحي العدل
وعاش المملكة المغربيه كما عهدناها . أبية للتّعايُش والوِئام لكلِّ المغاربه ـ مسلمين يهود مسيحيين لادينيين كانوا ــ ،عصيه جبّاره على كلّ مرتزق خائن ٠
الله الوطن الملك
كان بإمكان بوعشرين الحصول على حكم مخفف لو لم يستخف بهيئة المحكمة و الرأي العام خطاباته الساذجة التي تخلط بشكل شيطاني ما بين بوعشرين المواطن و بوعشرين الصحفي المعروف و على أنه ضحية أفكاره و قلمه،…لعبة سخيفة
C'est tres peu, cet homme merite au Moins 30 ans au prison pour ses crimes, être un journaliste ne le rend pas au Dessus de la loie
Il voulait se cacher derrière son metier de journalist et merci dieu ca n'a pas marche pour lui
حكم يبين أن هناك في البلاد أزمة. صحفي يظلم. و نسوة ما بالهن ؟ قميص قطع من الخلف. البلاد في هاوية و أخنوش تجاوز حدوده. الله كريم و عظيم. انشروا العدل ليثبت أساس حكمكم فقد ظهر الظلم و ليس العدل……
والله العضيم إبقاو فيا غير ولادو مساكن إحسن عوانهم هما الضحايا ديال بصاح والصراحة واخا إكون داير هادشي الحكم كان قاسي بزاف السيد عطيوه أقصى عقوبة متفوتش أربع سنوات خليوليه فين إتوب ورجع لولادو كون غير عطيتوه المؤبد على هاد الحساب
غريب امرنا
هذا الشخص اعترف ضمنيا بجرائمه، و هي الفساد و الخيانة الزوجية و الاتجار في البشر
و مع ذلك الناس يدافعون عنه لمجرد انه صحفي
هل الصحفي فوق القانون ؟ هل الصحفي يحق له ما يحرم على غيره ؟ هل الصحفي مواطن من درجة خاصة ؟
المهداوي 3 سنوات
الزفزافي 20 سنة
بوعشرين 15 سنة
دانييل مغتصب الأطفال : العفو
اللهم كتّر حسادنا
بلادي يا زين البلدان
Le message n'est pas reçu… Ça change rien….
الحكم جد قاسي لأن المشتكيات كن تمارسن الجنس معه برضاهن. و مبرر ضغطه عنهن مبرر واه لأنهن صحفيات و حاصلات على شواهد، و كان بإمكانهن الإستقالة و البحث عن عمل في مكان آخر. فليس كل باحث عن عمل يبيع شرفه للحصول عليه…و مع ذلك أقول أن ما فعله بوعشرين مقزز… علمنا التاريخ أن كل من صور ممارساته الجنسية و كأنه يبارز الله بمعصيته و يفتخر بها جعلها الله دليلا لإدانته أو حتى حبلا يوضع حول عنقه و لنا في الحاج ثابت عبرة و أيضا في العديد ممن فعلوا ذلك في أوروبا و أمريكا…
قمة الاتجار بالبشر هو عدم رضى المحامين عن التعويض…… لأنهم سيأخذون نسبة مائوية من المبلغ المحكوم به كأتعاب. على ما يبدو المبالغ لم ترقى لانتظارات وحسابات" السادة " المحامين ولا يهمهم 15 سنة أو أقل أو أكثر وراء القضبان، المهم هو التعويض المادي بغض النظر عن حيثيات القضية طبعا، هل المال يمكنه اصلاح الضرر المزعوم،،،،لا أعتقد،،، خارجين ليها نيشان، أليس هذا هو الاتجار بالبشر و بأعراض ومستقبل وحياة الناس !!!!
ايوى غير للي دار شي زبلة اكبر من راسو يسبيها فالمخزن هههه؟!!!! ..
ياسيدي للى دار ذنب يستاهل العقوبة..
محامي الحق المدني يذكرني بكبير كهنة المعبد في مسلسل النبي يوسف المسمى اليخماهو. يا الخماهو للتاريخ من يحكيه
استفزتني بعض التعاليق، التي ارادت ان تقزم من هول الجرم، و ترمي يمنى و يسارا دون وجهة الا وهم المنطق في عقول اصحابها، و العدمية تفوح من بعض التعاليق من الحرف الاول حتى الاخير. "بزاف او مالو قتل"، القتل عقوبته اشد، و لو ان ظروف التشديد موجودة في نص القانون اللذي حوكم به، و هو متوفر فيه، و لم يتم تفعيله، ما كان سيرفع عقوبته حد التساوي مع احدى عقوبات القتل. اين كنتم عندما كان دفاع المحكوم عليه يخبط خبط عشواء، بحثا عن ثغرة قانونية، كل في واد، اين كنتم عندما انكروا وجود الفيديوهات، ثم اعترفوا بوجودها و طعنوا فيها بحجة الزور، و جاءت الخبرة لتؤكد صحة الفيديوا، ثم قالوا انه ليس هو، رغم ان القاضي يرى بعينيه، و اخطاء دفاع المتهم اللذي عازته الحجة فكان بياس شديد يحاول تسييس الملف و تحوير القراءات في غباء تام. تبرؤون بوعشرين رغم كل الدلائل، و تعلقون 11 امراة في مقصلة الادانة الخاصة بكم. و نعم العقول. المرجوا النشر
À tous ceux qui considèrent MR Bouachrine victime de la justice, est ce que vous pensez à ces femmes qui étaient obligées de subir le viol par coercission matérielle.
Est ce un journaliste, au non de son autorité d'atteindre le public, a le droit d'être au dessus des lois.
Peut être, il défendait des causes et critiquait les corrompus, mais cela ne lui donnait pas le droit d'abuser de ses subordonnées. Et si on permet le contraire on est une société d'hypocrites et d injustes.
من خلال ملاحظتي للتعليقات أعلاه المؤيدة للضنين، أتساءل لماذا نحن المغاربة ندافع عن المغتصبين.
أين الاستغلال الجنسي.
يقول المثل المغربي اللي ضرباتو يدو ما يبكي.
Au numéro 20
واش دخل قايد صالح في هذا المسلسل ربي يهديك قايد صالح راه بعيد عليك هو في جزائر وأنت في بلدك راه خدام على بلده وشعبه ومؤسسة العسكرية ولم يأكل حقك شوف لكلا حقك
أقول لبعض أصحاب التعاليق التي تشكك في نزاهة القضاء كفى من الهراء والعبث. لدي يقين وقناعة تامة أن الهيئة القضائية التي أصدرت الحكم طبقت القانون بناء على الوثائق والأدلة الموجودة في الملف المعروض أمامها. الدليل على ذلك أن المنظمات الحقوقية الدولية والمحامين الذين تطوعوا في البداية لمساندة الصحفي عندما أطلعوا على الأدلة والفيديوهات انسحبوا في صمت.
لقد تمتع بظروف التخفيف، لأن أمامنا سابقة نظيره الحاج ثابث الذي حكم بالإعدام ونفذ فيه..
وإذا إستأنف الحكم، فستحكم عليه محكمة النقض ب20 سنة على الأقل، ليكون إسما على مسمى…
لن أقول يحيا العدل بل سأقول ما ذنب جيل سوف يكبر محرومآ من سي بوعشرين فهذا الجيل لم يقصر معه سي بوعشرين ومارس عليه الجنس فأين العدالة فيمن سيكبر ولم يتذوق بوعشرين لماذا تحرمونا من الإستمتاع في أجسادنا ولا يوجد من يمتعنا غيره هو فقط من يعرف وأنتم لاتعرفون خسارة كبيرة سجن هذا الفحل والنساء لا تلقي من يمتطيها .
اشم رائحة الحكم السياسي لأن لو كان هدا الصحفي لا يمس في تدوينات ببعض الناس المستفيدين لما حكموا عليه بسنة واحدة هنا من يغتصب الفتيات بالشارع وثم تصويرها اما المبدئ ولم يحكم عليه بسنة
ما لثار انتباهي هو الدفاع الاعمى عن بوعشرين من طرف انصاره الاسلاميين. …انهم يدافعون عن الظلم. …دين اخر الزمان هذا….
اينك يا عمر انهظ من قبرك ولو دقيقة لترى اتباعك كن البجدة الدءاب الملتحية كيف تستر وتداغع عن الظلم بواضحة النهار.. لقد شوهتم الاسلام والدين بكبتكم
وتحيا العدالة ويحيى القضاء
هذه ليست قضية زنا فقط فهي استغلال للنفوذ و استعباد للبشر و لذلك فهو يستحق أكثر.
المدافعون عنه فستأخذون نصيبكم من ذنوبه.
………… الآن ضعوا الحنان على الثقاب.
ما زاد في ادانته هو التصوير … لذلك ارى ان امتلاك العرب للسلاح النووي امر خطير ولا يعرف احد عواقبه.
و اخيرا حوكم و اخيرا 15 قليلة و لا اضن انه ياخد العفو من الملك كيف و هو اغتصب نساء و صورهن .الحمد لله لقى لي يستاهل و ناس لي مدافعين عليه باراكا من احيس الكابة و التمليق و سيرو سترو ديوركم و لناتكم
المدافعون عن بعشرين لايرون في افعاله جريمة، فهم يعتبرون كل ما فعله في حق ضحاياه شيء عادي، وهذا لانهم تربوا على احتقار المرأة واعتبارها مجرد وسيلة لمتعة الرجل، إنهم معشر " نساءكم متعة لكم".
منذ متى كان بوعشرين مناضلا معارضا للنظام.انه ككل الخوانجية يصرخ حتى يشبع نزواته فينبطح.
اذا كان صور ضحاياه و هو يمارس عليهم، ف 15 العام قليلة فحقو.
والله اعلم.
اذا ظلمت فى بلدك اين ستلتجئ ….
و انا الان جالس مع اصدقائي من بلدان عدة في مكتب الفندق الي اتشغل فيه و اخبرهم عن هدا الحكم فادا بهم ينصدمون و يتسائلون اليست مصر هي التي فيها ظلم و سيسي و احكام جائرة فقلت لهم هدا الحكم لم يحكم به حتى في مصر 15 سنة ظلما و عدوانا لانه مارس الجنس برضا المشتكيات ولو كن صاحبات كرامة فلم تقبلن بالجنس من اجل العمل فلا فرق بينهن و بين العاهرات
فعلا نتاسف لما حصل و اشكر هسبريس انها لم تدر ظهرها لزميلهم و اخيهم في مهنة المتاعب .. و اسال الله ان ياتي يوم يحكم الشعب فيه على القضاة الظلمة
و يبقى السؤال مطوحا اين عليوة الدي نهب المليارات ّّّّّ و غيرهم كثير لكن الانتقام لا يكون الا من الدي يوجعكم بقلمه.
سيكتب ألتاريخ أن ألصحفي توفيق بوعشرين سجن ب 15 سنة ظلما و جورا لأنه صحفي مغربي و أنه لم تقيل ألمحكمة عرض ألأشرطة ألتي يقول أنها مفبركة على جهة محايدة يثق بهــا ألجميــع لأن ألمحكمة تعلم أن هذه ألجهة ألمحايدة ستثبت بأن هذه ألأشرطة فعلا مفبركة و ستفضــح ألمــآمرة ألخبيثة ألتي إستهدفت ألصحفي بوعشرين
الى المعلق رقم 1: لقد أخطأت في كتابة الآية الكريمة : (وقل جاء الحق وزهق الباطل، ان الباطل كان زهوقا) ثم ان سياقها هنا مختلف، لأنك تفترض أن الحكم ب 15 سنة على صحفي في قضية فيها الكثير من الغموض والحسابات حقا…والله أعلم..
الاحكام القضائية لا تناقش …والقضاء يبني احكامه على قوانين ومستندات وحجج لا يشك فيها …والقضاة بصفة عامة لا يمكن ان تكون لهم حساسيات لا مع زيد ولا مع عمرو…تعليقي قد يكون غريبا …ومع ذلك ساحاول ان اضع مقارنة بين قضايا قد تقع كل دقيقة بعيدا عن الانظار او علانية.على سبيل المثال = شابة اشتكت بشخص اوقعها في حمل وتخلى عنها…بعدما وعدها بالزواج…وبعد المحاكمة اذا ثبت انه صاحب الفعل سيكون مصيره ان يتزوجها في حالات ناذرة..او يتم الحكم عليه بالاقصى الذي ربما قد لا يتعدى 5 سنوات.مع غرامة تقديرية.بل هناك حالات كثيرة لم يعاقب فيها الجاني لاسباب كثيرة… اردت ان اقول بان ما وقع لهذا الشخص من الحالات الناذرة في بلادنا.ومع ذلك لابد من القول بان الاحكام صدرت بطرق قانونية وبعد مدة طويلة من التامل والجلسات التي حضرها اعلاميون ومحامون بالعشرات.لا يمكن باي حال من الاحوال ان تكون مقصودة…لان القضاة يحكمون بالنصوص التي بين ايديدهم ولا يمكن مؤاخذتهم.
فعلا على نفس النهج التحايلي والتدليسي يريد مغالطة المحكمة والرأي العام وضحاياه …حين قال إني نلت من العقاب ما يكفي وأتمنى أن تستحضر محكمتكم اإشارة النبيلة للعفو الملكي عن …مقارنا نفسه بقضية لا علاقة لها بما راتكبه … ويزيد في حيله المعهودة با لإعتذار لضحايا مستهزءا منهن بأنهن كانوا حطبا للإنتقام منه …فعلا بوعشرين يضحك على الجميع ويتغابى ويعتقد أن الحيل والصفة تمنحانيه حق استغباء الرأي العام وضحاياه والمحكمة …وهذا في حد ذاته ذنب يستحق العقاب ويستحق أن تضاف عليه خمس سنواة أخرى … سؤال بسيط للمذنب هل الإعتذار والسجن والتعويض يمحيان ما لحق بالضحايا علما بأنهن لن يستطيعا من الآن البقاء في نفس المكان بل وفي نفس المدينة ناهيك عن الأثار المدمرة على الأبناء … انتصرت العدالة على التحايل وعلى توظيف الصفة للتدليس على العدالة … ويبقى الحكم ضعيفا بالقياس لشيئين لما راتكبه وعدد الضحايا وللكلمة التتدليسية التي قالها أمام المحكمة
يحيا العدل… واتمنى ان تكون المحاكمة تم السجن لكل مدبري الشأن العام المفسدين ووكالين فلوس الشعب. تحية للقضاء المغربي
من أبكى أنثى ظلما أبكاه الله قهرا
A Massinissa-88: Pour mémoire:Ton dictateur Gaid salh a commis un crime flagrant contre l'humanité pendant la guerre d'Amgala deux en 1976 à Tindouf quand il a égorgé avec ses sales mains10 soldats Marocains non armés, le jour de son jugement bientôt dévoilé
لو كنت متيقن من الأفعال المنسوبة إليه لقلت يحيى الحق و كل شيء له ثمنه ، لكني و معي إخواني المغاربة نعرف جيدا الطبخة التي تطبخ في الخفاء لكل من تجاوز الخطوط الحمراء التي يرسمها النظام في بلدي ، فيتخذها وسيلة و مبرر للجم الأفواه و إرسال رسائل مشفرة إلى من يهمهم الأمر . على كل حال المحكمة قالت كلمتها و هي تتحمل المسؤولية أمام الله .فإن كان مضلوما فاللهم عجل بإطلاق سراحه و إن كان ضالما و ما نسب إليه صحيحا فلكل عمل ثمنه .و ختاما نتمنى أن يزول الشكوك بيننا و بين قضائنا حتى ما إذا صدر حكما لا نجادل و لا نناقش فيه و ذلك ما نتمناه لوطننا الحبيب .أن يكون العدل و المساوات و الحقوق .اللهم يسر و لا تعسر .
إيييه الّي ما حمد الله على خبزة يبتليه بالشقاء لكسب ربعها ، كان بوعشرين في نعيم مقيم يأكل من ما لذ وطاب فزلت قدمه الى السجن ليأكل الأدنى العدس واللوبيا عمره الان 50عاما + 15عاما سجن = 65 عاما يخرج من السجن منهك سكوليت ربما بعلل لم تَكُ ظاهرة عليه هذا إذا اتمم مدة سجنه حيا اللهم أهدنا الى ما تحبه وترضاه قليل نؤدي شكره خير من كثير يُفتنا عن شكر نعمته .
تحيا العدالة، لازال الخير في بلادنا
السجن لمن تقوى وتجبر على المستضغفين
الله أكبر، الله أعلى وأعلم
حكم تفوح منه رائحة السياسة،ويبقى السؤال المطروح لفائدة من صدر هذا الحكم؟
هنيئا لضحايا المصالح الشخصية ومناهج التدبير بالشهوات وقسوة القلب واستغلال النفوذ داخل مقر العمل (مكاتب وأوراش). هنيئا لكل امرأة وقعت ضحية حسابات مشينة ضيقة. هنيئا كل من يغادر بيته يبحث عن لقمة عيش حلال فيصادر لصوص الشهوات والمال بالاعتماد على العلاقات مع أصحاب النفوذ والمصالح المشتركة. الحمد لله أن النيابة العامة أصبحت مستقلة وأن الله وهب لنا قضاة أجلاء أكفاء في المستقبل (المدى المتوسط) يتكون عندهم الجرأة اللازمة لإصدار أحكام أكثر عدلا: بوعشرين يستحق 300 سنة سجنا (20 سنة كتعويض معنوي على معاناة كل امرأة ضحية بوعشرين, عدد الضحايا يناهز 15 سيدة) مع حرمانه من فرص العفو الملكي.
ها هي التجارب الموجعة تبرز إلى الوجود وتصلح لتدبير الحاضر والمستقبل.
التعويضات المادية هزيــــلـــة جــــدا.
أتمنى أن تصادق الجهات المختصة على الملف المطلبي الذي تقدم به قضاة المملكة عبر نادي قضاة المغرب حتى تتقوى استقلالية النيابة العامة المحصل عليها بعد جهد جهيد وانتظارات طويلة موجعة, في يوم 07 أكتوبر 2017. للتذكير فـ 31 أكتوبر2019 هوl'ultimatum الذي حدده نادي قضاة المغرب في 23 يوليوز 2019 أي 100 يوم قبل الموعد.
عندما تجتمع السلطة بالمال يصبح القضاء فاسد، الله وحده أعلم ثم بوعشرين و الشاهدات المشتكيات بما حدث بالضبط في هذه القضية و القضاء فهو مخير و ليس مسير في دستورنا من شهد اليوم سيشهد يوم القيامة ولا تكتموا الشهادة فالظلمات ظلمات يوم القيامة
(( أخر تعليق الله إجازكم ؛مانعرفو من الحق من الباطل في الدنيا الله هو لعالم ))وفي الأخرة حكم أخر؛ يقول تعالى ذكره: (ونُخرِجُ لَهُ يَوْمَ القِيامَةِ كِتابا يَلقاهُ مَنْشُورًا) فيقال له ( اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ) فترك ذكر قوله: فنقول له، اكتفاء بدلالة الكلام عليه.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم نعود بك من الهم و الحزن والجبن والبخل وغلبة الدين وقهر الرجال
اللهم نعود بك من فتن الظلم وظلم المتسلطين آمين.
انا احتار فيما يخص هذه القضية. ربما التاريخ وحده هو الذي سيفصل في هذه القضية لنعرف من الظالم ومن المظلوم ومن يقول الحق.
العدالة ببلدنا تجر الوطن الهاوية كونوا على اليقين مطلع السنة القادمة سيبين ذالك
حكم عليه في البداية ب 12سنة تم بعدها زاد العدد الى 15 سنة، في رأي أن القاضي لا يمكن أن يخطئ الحكم ، بمعنى كل هده المحاكمة التي دامت لمدة سنة و نصف، و في الأخير يكون هناك تردد في الحكم.
أنما يبين من هدا أن هناك جهات تدخلت في هده القضية، لطمس أفواج الصحافة و تجفيف أقلام الاحرار من الكتابة…. انا الجرم الوحيد الدي يعاقب عليه هدا الصحفي النزيه هو انه كتب عن حكومة الظل، و منهم عدد ، "رشيد نيني""المهداوي" و اللائحة طويلة ….
les victimes n ont rien a gagner de aa prison elles doivent etre indemnisee par tous l argent qu il en a gagne.
كل من تُسوِّل له نفسُه قوْلَ الحقِّ في هذا البلد أو فضح المستور فمصيره السجن لإسكات صوته ، قُلْ : " العام زين " تنجو بنفسك من التهَم المُلفّقة و السجن المؤبَّد … ذهبت الثروة ، اُصمُتْ ، رأيتَ الفساد في كل الميادين ، اُصمُتْ ، رايتَ المُتَنَفِّذين في السلطة يسْطون على أراضي عامّة اُصمُتْ …" العام زين " هو الشعار القائم .
فرضا ان الحكم على توفيق بوعشرين في محله .لماذا الصحفيين الذين تمت محاكمتهم من قبل انوزلا. نيني. المرابط ….كانو يكتبون ضد النظام هل هي مجرد صدفه. لا أعتقد فلم يتم يوما محاكمة المطبلين وو العياشة
tout ça pour ça, il y a une équation à résoudre si justice il y a .