استهجن مسؤول قضائي “التدوينات” والتعليقات التي نشرتها البرلمانية آمنة ماء العينين وبعض الشخصيات المحسوبة على الحقل الحقوقي بالمغرب، في أعقاب توقيف الناشط السابق في حركة 20 فبراير والصحافي عمر الراضي، معتبرين إياها مجرد “مزايدة سياسوية تتذرع بالانتصار لحرية التعبير على حساب سمعة القضاة وكرامتهم”.
وقال أحد القضاة، رافضا كشف هويته لأسباب تتعلق بواجب التحفظ المفروض في القضاة وحرصه على عدم التأثير في سير المحاكمة، إن “التصريحات المنسوبة لماء العينين، التي تقول فيها إن “متابعة الراضي كان يجب ألا تقع حفاظا على سمعة بلادنا”، فيها امتهان وازدراء لكرامة وسمعة قاض من الرعيل الأول للقضاة بالمغرب”.
ووصف الصحافي عمر الراضي في “تغريدته” قاضيا بأنه “جلاد ومعذب”، وبأنه من “الأذرع الصغيرة التي عادة ما تتوسل في وقت لاحق بدعوى أنها نفذت الأوامر”، قبل أن يستطرد بالقول: “لا نسيان ولا صفح مع هؤلاء الموظفين بدون كرامة”، وهو ما وصفه المسؤول القضائي لهسبريس بأنه “كلام تحقيري ينطوي على عناصر تأسيسية مادية ومعنوية لجريمة التهديد”.
وأردف المسؤول القضائي بأن “الذين يحاولون الالتفاف على جوهر هذه المتابعة وتسويقها –كذبا- على أنها كانت بسبب انتقاد الأحكام القضائية الصادرة في حق معتقلي أحداث الحسيمة، إنما يناورون ويصطفون بعيدا عن الحقيقة والواقع”، وشدد على أن “متابعة عمر الراضي كانت بسبب تحقيره لقاض يرأس غرفة للجنايات، ونعته بأوصاف مهينة وحاطة بالكرامة، ولم تكن نهائيا بسبب انتقاد الأحكام القضائية الصادرة في ملف جنائي”.
“الذي يعلّق على حكم قضائي أو ينتقده بسبب العقوبة المشددة الصادرة في الملف لا يمكنه أن ينعت القاضي مصدر ذلك الحكم بأنه جلاد ومعذب، وبأنه بدون كرامة، وبأنه ذراع صغير سيتوسل في أحد الأيام!”، يقول المسؤول القضائي .
وتابع المصدر ذاته بأن “هذه العبارات لا تدخل في إطار الانتقاد البناء والمقبول، وإنما تندرج ضمن جرائم الإهانة والتحقير المنصوص عليها وعلى عقوبتها في التشريعات التي أصدرها البرلمان، والذي تعد آمنة ماء العينين واحدة من ممثليه ضمن هذه المؤسسة التشريعية”.
وخلص المسؤول القضائي إلى أن “الودادية الحسنية للقضاة ونادي قضاة المغرب مطالبان اليوم باتخاذ موقف واضح وحازم ضد من يحاولون الهروب بمتابعة عمر الراضي من طابعها الجنائي الصرف إلى مجال الحقوق والحريات؛ فامتهان كرامة القضاة وسبهم في شرفهم لم ولن يكون حرية تعبير، وإنما من الجرائم المعاقب عليها في كل التشريعات المقارنة وفي جميع دول العالم”.
يحاولون بشتى الوسائل إسكات صرخات المغاربة ضد الظلم و القهر و الفقر…..لكن الآت سيكون حتما مختلفا……
في نظري لايمكن أن نصف اي حكم قضاءي أو أي قاض بأنه ظالم . حفظا لاستقلال القضاء والقضاة .وإنما نقول فقط أن الحكم غير صائب .
قولوا ماطاب لكم وحرفوا الكلام عن مواضعه لكن الشعب يرفع كفيه كل يوم الى قاض القضاة الى مالك الملك ليقضي في امر هذه الامة .فيوم لا ينفع لا منصب ولا مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم .فيارب اسلم عبادك من قضاء جائر.
اذا كانت تغريدة الرياضي تمس القضاء فالقضاة اكدوا أنهم غير محايدين وإن الرياضي لم يخطأ…
يا سعادة القضاة اضموا صوتي إلى صوت الرياضي وباقي المعتقلين السياسيين
منكم الخصم والحكم…ولكن علينا ان نتدكر يوم الوقوف بين يدي الله ..واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله…الكل يعلم ان جهاز القضاء فيه قضاة نزهاء وفيه ايضا قضاة اخرين…اذا كان الانسان يعاقب كل من تكلم فيه بسوء او جهالة اين سنصل والله سبحانه وتعالى يأمرنا يالصفح حتى تستمر الحياة…
. و مند متى كان للقضاء المغربي سمعة.
تجار الدين + العلمانيون + الغرب الحاقد = خراب العالم الاسلامي والديار اللهم احفظ بلدنا وبلاد المسلمين
ماذا استفاد المغرب والمغاربة من استقلال القضاء والنيابة العامة قبل سنتين ..لاشيء سوى زيادة سلطة وتسلط وشطط القضاة والوكلاء وزيادة او بالاحرى مضاعفة ثروات الفاسدين منهم الذين اصبحوا فوق القانون ولايجرء على حسابهم اي جهاز او اي مسؤول ولا يجرأ على انتقادهم اي مواطن …واصبحنا كل مرة نسمع باعتقال شخص انتقد القضاة وكان الاول في الاسبوع الاول لاستقلال القضاء والنيابة العامة هو مراد الكرطومي رئيس مرصد مكافحة الفساد بالدارالبيضاء الذي ادلى بتصريحات لصحافة حول فساد قضاة وثرواتهم واملاكهم المقدرة بالملاير ودعى لفتح تحقيق معهم …فاصدرت النيابة العامة امرا للشرطة باعتقاله وحكم عليه ب 3 سنوات ..والمسلسل مستمر …
كان على المغرب ان يطهر القضاء والنيابة العامة من الفاسدين والمتسلطين ووضع قوانين لمراقبتهم من طرف اجهزة اخرى في اطار موازنة السلط كما هو معمول به في دول اخرى قبل منح النيابة العامة و القضاء الاستقلال …الذي لا تطبقه دول متقدمة تتبع نفس النظام القضائي المطبق في المغرب وعلى رئسها فرنسا التي لازال وزير العدل فيها هو رئيس النيابة العامة …
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
القضاة ثلاثة قاضيان في النار و قاض في الجنة
قاض قضى بالهوى فهو في النار
قاض قضى بغير علم فهو في النار
قاض قضى بالحق فهو في الجنة
ومن يحفظ كرامة المواطنين البسطاء والتي مرغها القضاة بمساعدة المحامين في الوحل؟ حقوق مهضومة وملفات محكومة ظلما وعدوانا مقابل رشاوي. الشمس مكيدرقهاش الغربال. كلشي عارف العدالة فهاد لبلاد والله ياخد الحق في الدنيا قبل الأخرة.
في جميع المجالات هناك فاسدون وهنالك رجال ونساء شرفاء ويؤدون مهماتهم بأمانة، وحتى وإن أخطأوا في بعض الأحكام والقرارات، فهذا يرجع إلى الحجج والمستندات المقدمة لهم…
المطلوب من كل المسؤولين وأصحاب القرار في كل القطاعات الإدلاء بالممتلكات تلقائيا قبل شغل المنصب وخلال وبعد الانتهاء من المهام الموكولة إليه…
نعم و باعتراف كل المنظمات و المؤسسات الدولية، القضاء في المغرب نزيه و محايد حيث تغيب الرشوة، المحسوبية و اسقاط الاحكام الجاهزة.
المغرب جنة العدالة و كل مؤسساته تتسابق في خدمة المواطن و كرامته حيث أنه لا يوجد مظلوم لحقه و لا يوجد ظالم خارج العدالة.
نسبة الظلم بالمغرب 0 و نسبة العدالة 100 بالمائة
ما يصدر في بعض الأحكام تمس كذلك حقوق المواطنين وتعرضهم لمصاريف إضافية وضغوطات نفسية، وكسبيل المثال ما صدر من الهيأة في المحكمة الابتدائية بمراكش حكم يقضي بأداء دين مرتين رغم الادلاء بجميع الوثائق ووصل الأداء للمفوض القضائي في حكم سابق
دابا إذا قلت لموظف عمومي " غادي يجي الوقت اللي تحاسب فيه" .. هذا سميتو تهديد؟
اويلي وحدي!!!
هدا المسؤول القضائي ينعث ويصف ماء العينين بنعوت مشبوهة وفيها احتقار للبرلمان .اليس هناك قانون يعاقب على هدا .كان له ان ينتقد ما قالت السيدة كشخص وليس كبرلمانية .لابد للبرلمانيين ان يتخدوا موقف واضح من هدا الشخص لانه اساء الى البرلمان .وشكرا
ما يمس سمعة القضاة حقا هي الرشوة التي تزكم رائحتها الانوف في المحاكم.
يذكر ان رجلا دفن كلبا في مقابر المسلمين
فلما حضر امام القاضي سأله: هل دفنت الكلب في مقابر المسلمين؟
قال: نعم لقد أوصاني بذلك ولقد لبيت وصيته
فقال القاضي : ويحك تدفن كلبا نجسا في مقابر المسلمين ثم تستهزئ بالقاضي؟
قال الرجل : لقد أوصى الكلب بألف دينار للقاضي..
فقال القاضي : رحم الله الكلب الفقيد..
فتعجب الناس من صنيع القاضي!!
فقال لهم القاضي : لا تتعجبوا لقد تأملت الكلب فرأيته من نسل كلب أصحاب الكهف ..
"هكذا الحال الان وهكذا تصنع الاموال"
إذا كان الأمر هكذا كما قال سيادة فعلى الصحافي أن يعتدر وعلى القاضي مشكورا أن يقبل الإعتدار ويحكم عليه بدرهم رمزي تحت طائلة صرح مؤقت وعلى المغردين أن لا يتسرعوا في اتخاد المواقف الجاهزة والتي لاتمت إلى الواقع بصلة
الكل يعلم بان إصدار الأحكام يتم عبر الهواتف. فكفى استحمارا لعقولنا؟ لو كان هناك قضاء نزيه لما كانت احوال البلد كارثية.
وهل القضاة ملائكة كم من قاض طبط مرتشي وماخفي كان اعظم
تتحدثون عن كرامة القضاة واين هي كرامة المواطن العادي
وكم من مواطن اهين من طرف بعض رجال القضاء ولا من يحرك ساكنا
لماذا ينتقد المواطن الحكومة والبرلمان دون أن يتعرض المضايقات ؛لكن بمجرد الاقتراب من القضاء؛حتى تعلو أصوات القضاة تتيح بالاستقلال المزعومة والكرامة والنيل من السمعة
فجميع المواطنين يدركون أن أكبر الاختلالات توجد في القضاء؛فالحكومة تقوم بواجبها في تنفيذ القوانين والبرلمان أيضا يقوم بواجبه في التشريع ؛بينما التقصير في الجهاز المنوط به السهر على احترام القانو
فبدلا من الهروب الى الامام؛حان الوقت ليصبح القضاء سلطة تخضع هي الأخرى للمراقبة الشعبية ؛ومن حق الصحافة أن نبه للانحرافات
فبدون القطع مع ممارسات وسلوكيات الماضى والحاضر ؛لايمكن لأي نموذج تنموي جديد النجاح
في جميع دول العالم القضاة لهم مكانتهم في المجتمع و لا احد منا يقبل إهانتهم ومن تضرر من حكم فله مراحل الطعن كما ان هناك سلطة قضاءية يجب الاحتكام اليها وسيتمكن ممن ظلمه العديد من القضاة تم عزلهم والبعض منهم تم إنذارهم وبالتالي يجب احترام الجميع
نعلم جيدا ان السيد الراضي ضد الدولة وممن يريدون خلق الفتنة في وطننا لتخريبه استجابة لأجندة خارجية أقول له لن تنال من وطننا فالمغاربة بعد الله سبحانه قادرون على غداءه بدماءهم وفداء ملكنا الطيب الخلوق المتواضع فليمت بغيضه هو والمرتزقة من اصحاب حراك الريف
وهل للقضاء سمعة وكرامة في هذه البلاد السعيدة؟ القضاء في المغرب سمعته في الحضيض ومن يقول غير ذلك فانه اما يعيش في كوكب آخر او مستفيد من حالة القضاء المتردية.
أنا لا أعيش في المغرب وأنا مجرد مراقب من بعيد. ليس لدي كلب في هذه المعركة. ما ألاحظه هو أن اللصوص في بلدكم يبدو أنهم يتعرضون لعقوبات أخف لكن الأشخاص الذين يتحدثون عن آرائهم يحصلون على عقوبات أطول. أعيش في بلد مدهش حيث يمكنني أن أذهب إلى الشارع وأكتب كلمات فاضحة ضد رئيسي الذي هو أقوى رجل في العالم أكثر من قاضٍ في محكمة صغيرة في المغرب. ومع ذلك ، في بلدي الجديد ، تحمي حكومتي حقي في الكلام. مجرد مراقب …… ولكن الطريقة التي يعيش بها الفرد في الناتج المحلي الإجمالي هي 65000 دولار على خلاف بلدكم ، السيد القاضي حيث الناتج المحلي الإجمالي للفرد الواحد هو 3000 دولار. مجرد ملاحظة
السب والقذف والتهديد لا يمكن بأي حال من الأحوال اعتبارهم ضمن حرية التعبير كيفما كانت مكانة او مركز من صدرت عنه أو من استهدفته.
هذا الخبر نشر في إحدى أكبر الجرائد بكندا اليوم. لا أظن هذا سيحسن صورة المغرب.
هذا المسؤول القضائي الذي رفض الكشف عن هويته لأسباب "تتعلق بواجب التحفظ المفروض في القضاة وحرصه على عدم التأثير في سير المحاكمة"، عليه أن يجيب بصراحة ودون لف أو دوران عن سؤال جوهري تجاهله في ما عبر عنه " لماذا المتابعة في حالة اعتقال؟؟؟؟ وما هي موجباتها؟؟؟
le Maroc à sa perte en peinant à comprendre que sans justice et sans liberté, ils ne trouveront jamais le développement qu’ils cherchent dans les ténèbres. C’est sans doute cela qui les perdra !
المغرب إلى خسارته بالكفاح من أجل فهم أنه بدون العدالة والحرية ، لن يجدوا أبدًا التطور الذي يسعون إليه في الظلام. ربما هذا هو ما سيفقدهم!
c'est plutot la justice marocaine CORROMPUS qui ternise le pays , l'Economie du Pays et l'image du pays ainsi que la paix sociale du pays…la justice du maroc est tres mal classé mondialement et est la cause de beaucoup de conflits sociaux…sans parler du role de la justice dans la crise de l'Immobilier du maroc…malheureusement les hauts gradé sont tellement stupide et attaques et punisse ceux qui critiques alors que c'est avec la critique que les nations avancent…croyez mois vous etes sur un tres mauvais chemins
ههههه تتكلم أيها القاضي و كأنك تعمل في كندا أو سويسرا أو الولايات المتحدة حيث القضاء مستقل و لا يتدخل فيه علان و لا فلان. أنتم في ورطة كبيرة و حتما نهايتها وخيمة على البلاد و العباد. تضلمون الناس بالليل و النهار و تدعون أنكم تطبقون العدل. أي عدل يا رجل فالضلم ضلمات يوم القيامة و أنتم تستعملون القضاء للانتقام من الأبرياء.
أقصى ما يمكن أن يقع لقاض من المجلس التأديبي هو العزل، هيبة القضاء لا يمس بها الا اهل المهنة، اسمع في كثير من الأحيان من ناس بسطاء، هل فعلا لا تعلم الدولة بما يقع من ظلم داخل المحاكم، لا أقول الكل و لكن في بعض الأحيان نجد القضاة يبحثون عن la petite bête اكثر من بحثهم عن العدالة
صراحة ما يقع في المغرب من تجاوزات خطيرة في مجال حقوق الإنسان يدفعني أحيانا للتفكير في التخلص من جنسيتي المغربيه. حقا يحكموننا مجرمون و إرهابيون يرهبون الشعب المغربي ليل نهار.
Pour un journaliste une amende aurait suffit même s' il a tort
أضم صوتي عاليا إلى صوت الصحفي الشريف و المتميز المعتقل الراضي و اقول بصوت عال ان القضاء ليس مستقلا في بلدنا و انه يعمل تحت إمرة و وصاية الداخلية و الدولة العميقة و انه مسلط لضرب حرية التعبير و خنق الأصوات الحرة و المناضلة و انه يجب ان يكون بجانب الشعب ضد كل مساس بالحقوق الفردية و الجماعية …و على من يقول عكس هدا ان يراجع مواقفه لان التاريخ لا يرحم …
Arrêtez vos critiques infondées!!! Notre système judiciaire est le MEILLEUR AU MONDE. Nos juges sont parmi les plus INTÈGRES DE TOUTE L’HISTOIRE DE L’HUMANITE. Les jugements qu’ils rendent ne sont entachés d’aucune IRRÉGULARITÉ. Nos JUGES SONT DES IMPARTIAUX. Le monde entier nous envie notre justice. Tous les justiciables du monde n’espèrent qu’une chose: être jugés par nos juges qui sont connus pour leur impartialité et leur intégrité. Nos juges sont INCORRUPTIBLES. Toute personne qui dira le contraire est un traître. Toute critique aussi minime soit elle, n’est qu’une attaque injustifiée envers notre GLORIEUX SYSTÈME JUDICIAIRE. MACHA’A ALLAH!!! C’est avec ce système qu’on est NUMBER ONE sur terre, sur mer et dans le cieux. C’est grâce à ce système, qu’on est un pays exemplaire en matière de lutte contre la corruption, que nos ville sont un exemple d’ordre et de propreté et que les lois sont appliquées à la lettre dans notre pays, GOULOU AL3ADL Al MAGHRIBI ZINE OULA…
جل المغاربة غير راضين اش من السمعة او كرامة الشعب هو كولشى حب الوطن
هذا المسؤول ربما و بنسبة كبيرة تكلم بعدما أخذ رخصة التكلم من من يوزع الأحكام بالهاتف. قالك قضاء مستقل. المغرب في ماض اتجاه مضلم نهايته مأساوية للاسف.
لا ينبغي للرجل أن يكون قاضيا حتى تكون فيه خمس خصال: يكون عالما قبل أن يستعمل، مستشيرا لأهل العلم، ملقيا للرثع، منصفا للخصم، مقتديا بالأئمة.
عمر بن عبد العزيز
انا لم اسمع ان في المغرب قضاء نهيك عن سمعة . الكل يعلم ان القضاء بين قوسين في المغرب هو قضاء التعليمات بالتلفون و حين يتعلق الامر بالفقراء يتحول الى قضاء رشاوي
انها احكام بعد المكالمه .وليست احكام بعد المداوله.
الأمر جد بسيط. لو نظف القضاة الذين يدعون النزاهة والكرامة هذا الميدان لما تطاول عليهم احد. لا يود ذخان بذون نار.
الله يجيب شي قظاة يخافون الله ويحكمون بالعدل
المسؤول القضائي في الخبر قال عن تصريحات البرلمانية ماء العينين أنه مجرد "مزايدة سياسوية تتذرع بالانتصار لحرية التعبير على حساب سمعة القضاة وكرامتهم". أليس كلامه هذا أيضا فيه تحقير للبرلمانية وتشكيك في نواياها فعل ستتم محاكمة هذا المسؤول القضائي أيضا 😉 لكي نؤكد نزاهة القضاء وأن الجميع سواسية
نجانا الله من الادارة المغربية و القضاء المغربي و مستشفيات المغرب و كثير من المدارس المغربية . الانسان يسمح في حقه و لا يصل اليهم الا للضرورة جد القصوى . فضاءات احس بالاهانة و الاحتقار لما ادخلها . اين اذهب ؟ لا حول ولا قوة الا بالله
Le nouveau modèle de développement qu’on cherche est simple : rendre confiance au citoyen ds son administration et particulièrement la justice ; et C à ce niveau qu’on doit appliquer la formule : reddition des comptes. Si non on va continuer ds l’inconnu et infiniment à chercher des modèles de développement ; notre gouvernement, notre parlement, nos hauts responsables, nos fonctionnaires ont majoritairement une dose faible de citoyenneté pour travailler loyalement ce beau pays tt en rapprochant les riches des pauvres ds les droits. La stabilité de notre pays en dépend grandement
الظلم ظلمات يوم القيامة.
والايام تمر بسرعة.
لم يكذب في وصفكم. ردد ما يعرفه و يقوله كل المغاربة. أغلب القضاة مرتشين يشتغلو لمن يدفع أكثر الدولة تتستر عليهم وهم يردو لها جميلها بمعاقبة من يحارب الفساد سياسة
win… win الا الشعب دائما خاسر… خاسر