نفتتح قراءة رصيف صحافة الثلاثاء من “المساء” التي كتبت أن مسؤولي مدينة الدار البيضاء يتحسسون رؤوسهم بعد جولات خاصة قام بها الملك محمد السادس، وزيارة مشاريع متعثرة كان من المفترض أن يجري تدشينها خلال آخر زيارة قام بها عاهل البلاد للعاصمة الاقتصادية للمملكة.
وأضافت الجريدة أن مسؤولي البيضاء يسابقون الزمن للانتهاء من مشاريع تأخرت عن الزمن المحدد لها لإنهائها، بحيث يوجد من بين المشاريع الكبرى غير المنتهية مسرح الدار البيضاء الكبير، الذي كان من المفروض أن يكون جاهزا منذ مدة طويلة، وتهيئة الشريط الساحلي “لاكورنيش” إضافة إلى الأشغال التي تعرفها عدد من الطرق، ومراكز الإدماج الخاصة بالشباب.
ووفق “المساء”، فإن سلطات العاصمة الاقتصادية استنفرت، ليلة الأحد الاثنين، مختلف مصالحها وعملت على إصلاح عدد من الطرقات والشوارع حتى تكون في مستوى استقبال الملك؛ غير أنها فشلت في إنهاء الكثير من الأوراش المفتوحة بالبيضاء، وخاصة بمركز المدينة، وعملت مصالح ولاية الجهة بنظام المداومة تحسبا لأي طارئ.
وتورد الصحيفة ذاتها أن معاهد ومكاتب دراسات مغربية استعانت بتقنية البث المباشر لمواصلة عروض أساتذة أجانب بمدن تعرف انتشار فيروس “كورونا” كانوا ينتقلون إلى المغرب قصد تكوين أطر بمكاتب للدراسات ومعاهد مغربية.
وحسب “المساء”، فإن معاهد ومكاتب دراسات تابعة للدولة وفرت الإمكانات اللوجستية لتمكين الباحثين من إلقاء عروضهم والتفاعل مع أسئلة الحضور مباشرة من دول إقامتهم، دون الانتقال إلى المغرب.
ونقرأ في المنبر ذاته، كذلك، أن مؤسسات عمومية تستنفر شركات لتزويدها بالصابون والمطهرات، وعمدت بعض المؤسسات إلى اقتناء مواد النظافة، عبر سندات طلب تم تفويتها إلى شركات يتم التعامل معها بشكل دوري.
وحسب “المساء” فإن مؤسسات صحية استشفائية عمدت إلى فتح باب المنافسة، كما هو الحال بالنسبة إلى المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا، الذي أطلق صفقة اقتناء المطهرات والمعقمات الكيميائية للمجال الصحي لفائدة المؤسسات التابعة للمركز، بكلفة تقديرية تصل إلى مليونين و738 ألف درهم، من أجل تعزيز مخزونه من هذه المواد.
وبعد إضراب ممرضي التخدير، وقرار الأطباء الأساتذة الانسحاب من المستشفى الجامعي، وتعليق إجراء التداريب السريرية فيه، كتبت “أخبار اليوم” أن لجنة مركزية للتفتيش حلت، بداية الأسبوع الجاري، بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، برئاسة المفتش العام لوزارة الصحة بحضور المفتش الجهوي للصحة بمراكش.
وذكرت الصحيفة أن أساتذة كلية الطب والصيدلة بمراكش أصدروا بلاغا يوم الجمعة المنصرم، أعلنوا فيه الانسحاب من المستشفى الجامعي، ابتداء من يومه الثلاثاء، وتعليق التداريب السريرية، باستثناء المستعجلات والعناية المركزة، واللجوء إلى كلية الطب، ومحاولة القيام بما يمكن القيام به في إطار العملية التكوينية للطلبة والأطباء الداخليين داخل الكلية.
وورد في “أخبار اليوم”، أيضا، أن مسؤولين إسبان قالوا لا مفر من الدمقرطة والتنمية لحل نزاع الصحراء الذي طال أكثر من اللازم. وتعليقا على التوترات الحالية بين المغرب وإسبانيا، وبين الجزائر وإسبانيا، بين المغرب والجزائر، قال خورخي ديثكايار، السفير الإسباني السابق في الرباط وواشنطن، وأول رئيس لمركز الاستخبارات الإسباني، في تصريح لموقع إلكتروني مقرب من وزارة الخارجية الإسبانية، إن الأولوية الكبرى لإسبانيا في المغرب الكبير هي الحفاظ على علاقات جيدة مع هذه المنطقة.
أما “الأحداث المغربية” فنشرت أن رئيس جماعة سوق الطلبة بإقليم بالعرائش قدم شكاية إلى سلطات الداخلية والمسؤولين الجهويين لوزارة الشؤون الإسلامية ضد رئيس جماعة أخرى، يتهمه فيها باستغلال مسجد لأغراض سياسية استعدادا للاستحقاقات الانتخابية المقبلة. المسؤول الجماعي المشتكي طالب بتدخل المسؤولين لاتخاذ التدابير القانونية لردع أي استغلال للدين والأماكن المخصصة لممارسة الشعائر الدينية لأغراض سياسية انتخابية، واستغرب في اتصال مع الجريدة رفض السلطات المحلية تسلم الشكاية.
وفي خبر آخر، ذكرت الجريدة عينها أن الجمعية المغربية لمحاربة السيدا حذرت من استمرار التمييز ضد النساء المتعايشات مع فيروس السيدا، مشيرة إلى مجموعة من مظاهر التمييز وعلى رأسها صعوبة توعية النساء الأكثر عرضة للعدوى ضد الفيروس، وكذا وجود معيقات تمنع ولوجهن مصالح الرعاية الصحية والحصول على المعلومة، بسبب اعتمادهن التام على الشريك أو الأب أو الأخ فيما يخص تحركاتهن والتكفل بهن صحيا، حيث تحتاج كثير من النساء إلى الإذن قبل الخروج من البيت بحثا عن العلاج، زيادة على غياب الاستقلالية المادية التي تكرس تبعيتهن للرجل.
كل المدن مشاريعها متعترة، أينما حل ملك البلاد نسمع نفس الاخبار وانه المسؤولين يتحسسون رؤوسهم!راه خاص المحاكمة وتكون في ظرف وجيز على غرار محاكمة كل من يسب مقدسات البلاد و حمزة مون بيبي.
يتحسسون رؤوسهم كما تحسسون باكدير اسمع جعجعة ولا ارى شيئا غادر الملك اكدير وعادت حليمة الى عهدها
عقلية المسؤولين المغاربة لن تتغير مطلقا.بمجرد الحديث عن زيارة ملكية لبعض المدن او الاحياء ببعض المدن الا وتراهم يسرعون في تنظيف الشوارع وتزفيت الطرقات المهترئة وصباغة الاماكن المقصودة يعملون والرعب يملأ اجسادهم وهم في حالة هستيرية لا مثيل لها.والهدف من هذا كله هو محاولة اخفاء الغش والتدليس والمنجزات التي لم يكتمل بناؤها او التي لازالت على الاوراق.ولو كل شيء جاهز في وقته مطابق للتصاميم وتم انجازه بالمعايير المطلوبة لما اعتراهم هذا الخوف كله.الواقع يقول " لا زربة على صلاح " والمنجزات التي تتم في هاته الظروف لا يمر عليها الحول الا وتبدأ في الانهيار.
والخلاصة ان ملايير الدراهم تتبخر بهذا الشكل.ولا حول ولا قوة الا بالله
هذا يعني ان المدن والمناطق التي لا ولم تشملها الزيارة تبقى على حالها دون اية مبادرة او إصلاح او حتى برامج التنمية ؟؟
ماهذه الأسطورة ؟؟
هل لا بد من الزيارة لكي يتحرك المسوولون؟
لماذا يكرس هذا المعطى وهذه الثقافة بربط كل تحرك وكل أمل بالزيارة ؟؟؟
الله يعز الحكام ا والله كون مكان الملك زمتهوم كون طحنونا كاملين نتمنى أن يستجيب الملك لمطلب الشعب بالغاء الانتخابات و تخليص الشعب من السياسيين المرتزقة
المغرب خاصو شي ضمصة واعرة
امسح وعاود من جديد
بكل صراحة لاحظوا معي هذه الجملة .يتحسسون رؤوسهم.اصبحت عادية لأن ليست هناك محاسبة.مدينة اقتصادية بدون معنى
السؤال الدائم:
لماذا"يسمى"المسؤولون عندنا عن سواعدهما عندما يقرر الملك زيارة مناطق نفوذهم؟لماذا ينتظر المواطن ويتمنى زيارة الملك لمنطتقه ليعاين"تشمير"وتحرك جل المسؤولين؟ألا يستحق المواطن هذا "التشمير"والتحرك بشكل عادي ومستمر؟أليس المفروض أن هناك مؤسسات وقوانين وضوابطه لعمل المسؤولين بحل مناطق نفوذهم أفقيا وعموديا؟لماذا يخشى مسؤولونا الملك ولا يعيرون أي اهتمام لباقي المؤسسات؟ما قيمة هذه المؤسسات إذن والتي تستهلك الملايير؟لماذا يحدث"الاستنفار"بين مسؤولينا عندما يقرر الملك زيارة مدينة أو إقليم أو منطقة؟… أتتبع ما يحدث لدول أوروبا وأقارن بما يحدث بلادنا فأستغرب لذلك:هناك يقوم كل مسؤول بواجبه وينفذ ما هو مطالب به ضمن الاختصاصات الموكولة له قانونا ولا يخشى زيارة رئيس الدولة فهناك مؤسسات تراقبه وتحاسبه…لكن عندنا لا نرى جدية مسؤولين وتحركهم الا مع زيارة ملك البلاد…فمن المسؤول ياترى عن استمرار مثل هذه الوضعية؟
هؤلاء المسؤولين ينطبق عليهم المثل المغربي: البات ايلا ما كان فالدار الدراري تيديرو ما بغاو.
ابنادم عندنا كاموني. كيخدم غير بالزيار.
نفق شارع غاندي افتتحوه و من دالك الوقت و الورش واقف عن العمل إلى يوم الأحد بدء في الاشتغال …دبى فهمت علاش
التركيز كل التركيز التي يجب أن تاخده الزيارة المولوية هو فيروس كورونا المستجد وكيفية التصدي له.خصوصا أن مدينة الدار البيضاء هي بؤرة المرض في المملكة.يجب أن تكون الدولة المغربية حويطة جدا وتقفل حدودها مع الدول الموبوءة
المشاريع التي تخص الشعب هي المتعثرة أما مشاريعهم فإن تنجز في أوقات قياسية حسبنا الله ونعم الوكيل والمحاسبة التي لن يضيع فيها حق ولو مثقال ذرة هي يوم التغابن .
مسؤولو البيضاء يسابقون الزمن في متابعة الأوراش الملكية التي أعطى صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله إنطلاقها فقط عند زيارته المباركة للبيضاء فيبدأون بترقيع الشوارع و صباغة الواجهات و ترسيم الممرات وزرع الأشجار و الورود و جمع العاهرات والمتشردين و المتسولين و إخفائهم في ملعب سباق الكلاب velodrum أو مركز طيط مليل بالألاف ليضهر له أن الدار البيضاء جنة الله في الأرض و هي عكس ذلك فالبيضاويين جد متسائين من المسؤولين الذين جعلوا من البيضاء بؤرة سوداء في الإجرام و الفساد بكافة أشكاله و لم يقدموا أي شيء في تنمية المدينة و نطلب من صاحب الجلالة حفظه أن يعين في الدار البيضاء مسؤول بيضاوي.
تستنفر
من هنا يعرف المسؤولين جنس كاموني المسؤولين و الله القليل منهم من يخدم الوطن غالبيتهم مصالحة شخصية
اتمنا من جلالة الملك ان يقيل كل من سولت له نفسه .بلامبالات بالاوامر الملكية . وان يعلقبة طبقا للفصول الجاري بها العمل . وان تكون زياراة الملكية لكل المدن بمعنا زيارة كل شهر لمدينة معينة . ليهز بها اركان كل التهاونين في مسوليتهم . وبهدا ستكون في جعبتهم الخوف من زيارة ويقومون باعمالهم على احسن واجب
والله العظيم..طريق محفره نمر عليها يوميا تم تبليطها اليوم..هههه..مثل هؤلاء المسيرين المفسدين ينبغي تجريدهم من المسؤوليه!!
الدار البيضاء يظهر انها في الستينيات كانت احسن من اليوم فقد كانت تحمل صورة لها علاقة بقناعة البيضاويين على مدينتهم اما اليوم فهي مدينة مفصولة بوحدات كبرى يغلب عليها الطابع الاسمنتي لا يعرف الانسان كيف يقتنع لكي يتواصل معها ويعرف بانها مدينته .فرغم اننا في الماضي كنا نجد عالما غريبا يجعل من مركز المدينة مجال يسيطر عليه الاربيون الا انه كان بالنسبة لنا وكاننا نلج الى شيء بعيد وقريب منا في دات الوقت اما اليوم فقد اصبحت المدينة غريبة والصورة التي تحملها غير متوازنة اين الثقافة اين المتاحف والمكتبات والمجال الدي يجعل الالفة بين البيضاويين ربما الناس الدين تكلفوا بهده المدينة من ناحية التجهيزات لم يكونوا بيضاويين حقيقيين
* كل عام ، يقول المغاربة :"نحن واكلين أول رمضان".
لو كان ذلك القول صحيحاً ، مع توالي السنين ، لن يبقى
شهر إسمه رمضان .
* في كل زيارة ملكية لأي نقطة من مغربنا الحبيب ، تسمع دائماً
أن هناك إستنفار(60 فأر) للمسؤولين ، و أن هناك غضبة ملكية ،
و تم ضبط هذا ، و تم توقيف ذاك ، و تم إعفاء فلان ، و…..
* ألا ترفع تقارير يومية إلى الملك ، سواء قبيحة كانت أم مليحة .
فالملك هو هرم السلطة ، فهو يبارك للمتفوقين في كل المجالات
وطنية أو دولية ، و يعزي ويواسي كل المتضررين من كل الآفات .
* الملك على علم بما يجري في البلاد وخارجها من صغيرة و كبيرة .
و يقولون لي إستنفارالمسؤولين ، كأن الملك ليس في علمه ذلك .
اتمنى ان يصادف جلالة الملك في تجواله تلك الخردة من الحافلات التي تجوب العاصمة الاقتصادية وتحمل الركاب وكأنهم سردين معلب في زمن كورونا وفي اوج الذروة تختفي وتجد في كل مكان طوابير طويلة تنتظر الطاكسيات
السرعة النهائية في انهاء المشاريع تعود بالكارثة على هذه المشاريع نفسها وتكون جودتها ناقصة ومغشوشة.
اذا كان المسؤولون يشيدون المشاريع باموال الشعب لاجل الشعب فعليهم ان يمتثلوا لدفتر التحملات ويحاسبوا الشركات المنجزة للمشاريع.
اما ان يسابقوا الزمن بعد سبات عميق من اجل تدارك الامر خوفا من قدوم الملك ومحاسبته لهم.فهذا نفاق وتقصير في تحمل المسؤولية لءا نطلب من حلالته ان يضرب بيد من حديد امثال هؤلاء المسؤولين في كل ربوع الوطن ليكونوا عبرة لكل من سولت نفسة خيانة البلاد والعباد.
فسجن المقصرين ومعاقبتهم بمصادرة ممتلكاتهم كما تفعل الدول الاوربية هي العقوبة الامثل لمثل هؤلاء عديمي الضمير.
من صغري و انا كنسمع هاد الاسطوانة.راه حنا غي 2020
سلام نتمنى زيارة ملكية لصاحب الجلالة لمنطقة جماعة الشلالات نواحي البيضاء التي تعاني من التهميش و غياب الطرقات و توقيف أشغال إنجاز الطريق الوطنية بين عين حرودة و تيط مليل كارثة لمدة سنة كاملة مع العلم أن الطريق رئيسية و شكرا
مرحبا بك يا سيدي عشت دخرا لهذا الوطن حفظك الله رجاء منك يا سيدي نريد الأمن في هده المدينة لكثرة الجريمة والسرقة وبيع المخدرات خاصة في الأحياء الشعبية مثل الحي المحمدي وعمالة ابن امسيك مولاي رشيد الناس هناك تعيش الرعب عاش الملك الله الوطن الملك
حتى يجي محمد السادس زيارة عاد المسؤولين يبداو في الترقيع وهادشي ماشي معقول ولابد المحاسبة والصراحة انا بعدا حيت كنقرا بعظ المقالات كنشد على قلبي والله يستر كتبغي تجيني سكتة قلبية وكنسول راسي وكنقول واش هادشي لي تنقرا واش بصح ولا كنحلم ولا موسوس يعني مكنصدقش وفي الحقيقة تيبان ليا هادشي غادي للهاوية وكولشي مفلس كولشي فاسد ويا ربي السلامة يا ربي هادشي تيخلع
اخطر فيرسات يعاني منها
الوطن لا يقد ر عليها لا ملك ولا الامم المتحدة
الا القاهر فوق العباد
أينما حل ملك البلاد نسمع نفس الاخبار وانه المسؤولين يتحسسون رؤوسهم!
نفس المسرحية وبعد ذلك يعود النهب وسوء التدبير ولا محاكمة ولا حتى توقيف
تمنيت لو كان عندنا رجال مسؤولين مخلصين بحنكة و شهامة الملك محمد السادس حفضه الله ورعاه عاش الملك
Je demande à notre majesté le roi Mohammed 6 de nous rendre visite à Berkane
Nous vous aimons
Slm on vs demande sa majesté Med 6 de rendre visite Errachidia …
مفايذة الانتخابات والوزارء واانواب ورؤساء الجمعات ان كان هو الذي يعمل كل المشاريع في المغرب.
عاش محمد سادس ملكنا حبيب وعائلة سريفة
عفاكك نزلو عليا بديسيلات بالحمر
منذ اكثر من عشرين سنة و رغم توظيف الاف العمال و الولات و الشيوخ والخليفة و القائد و المقدم واداء ملايير الدراهم لهاته الفئة…لازلنا في 2020 نصور للراي العام ان الكل لا يعمل الا النظام وان النظام له رغبة في الاصلاح وان الاحزاب هي من تساهم في تدهور البلد…كوريا الجنوبية من مجاعة و دمار الحرب في الخمسينات الى اقوى الدول بفضل جنرال و ديكتاتور..سنغافورة من الفقر و الامية و الجهل و قلة الموارد و تخلي ماليزيا عنها الى اقوى الدول بفضل ديكتاتور حكمها ل30 سنة و استثمر في الانسان…و المغرب لازال لم يجد نمودج للتنمية و اغرق بالديون التي ساهمت في اغناء الاغنياء و زيادة جهل الشعب الذي هو المالك الوحيد لخيرات هذا البلد الذي يعتبره كعبد يؤدي ضرائب كثيرة مقابل السرقة و السرقة ثم السرقة….انشري يا هسبريس من اجل مصداقيتك.