لم يكد يمر يوم واحد على عرض إنتاجات السباق الرّمضاني لهذا الموسم حتّى انهالت الانتقادات على القنوات التلفزية المغربية، بسبب “الرداءة” و”الحموضة” التّي اتسمت بها العديد من برامجها خلال الشهر الفضيل.
وبدّدت الأعمال الفنّية الرمضانية آمال المُشاهد المغربي في أن تخفف عنه وطأة الحجر الصحي، خاصة “برامج المقالب” و”السيتكومات”، لما تستخدمه من “فبركة فجة” و”استهتار بذكاء المشاهد”، على حدّ تعليقات نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي؛ فيما حمّل آخرون “المسؤولية للمُشاهد المغربي الذي يتشبث بمتابعتها وانتقادها في الوقت نفسه”.
الناقد الفنّي محمد الإبراهيمي اعتبر ردّ فعل الجمهور “أمرا عاديا أمام التراكم الذي خلفته السنوات الماضية”، محملاً المسؤولية إلى المشاهد “الذي ينتقد على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ويُدمن مشاهدة البرامج نفسها طيلة الموسم”.
وفسر الناقد الفنّي قوله في حديث لهسبريس: “القنوات التلفزية تتعامل بلغة الأرقام عوض قياس القيمة الإبداعية، ومادامت هذه الأعمال تحقق مُشاهدات عالية بالنظر إلى توقيت بثها، ستظل متشبثة بها وسنظل نكرر الكلام نفسه كل سنة”، وزاد: “هناك توجه في أعمال رمضان إلى الضحك والفكاهة، وكأنهما مرتبطان فقط برمضان. وحتى هذه الفكاهة لا تجدي نفعا”.
من جهته، قال المخرج المغربي عبد الإله الجوهري، في تعليقه على الإنتاجات المعروضة: “أحسست بالدوار والخيبة وأنا أحاول متابعة الإنتاجات الدرامية المغربية المعروضة على قنواتنا المحترمة جدا خلال اليوم الأول من الشهر الفضيل؛ فإلى جانب الضحالة والهزالة، التي لا تخطئها العين، في المضامين المعالجة، والمقاربات الفنية والتقنية المتوسلة، تجد نفسك لا تستطيع أن تميز بين عمل وعمل، سواء كان مسلسلا أو سلسلة أو سيتكوم”.
وانتقد الجوهري استحواذ وجوه معينة على معظم الأعمال التلفزية، وعلق على ذلك بالقول: “هناك حفنة من الممثلين لا يتجاوز عددهم العشرة على أبعد تقدير، تجدهم هنا وهناك بقوة العلاقات والصحبة، ودق الأبواب ليل نهار، حيث تتواجه مع الممثل نفسه وهو يتكرر مرات ومرات دون أدنى سبب، إلى حد أن الأمر قد يختلط عليك إذا حاولت الانتقال من قناة إلى قناة، لأنك ستجد الوجوه نفسها أمامك تتراقص”.
وتابع المتحدث نفسه: “هناك هيمنة لمحظوظين محددين في كل الأعمال تقريبا، بينما العشرات من الموهوبين وخريجي المعاهد قاعدون في دورهم، يمضغون أحزانهم، ويتابعون عن بعد مهازل القرن الواحد والعشرين في الخلق والابتكار، لأن أغلبهم لا يعرفون من أين تؤكل الكتف، والبعض منهم لا يستطيع الاشتغال بربع ثمن.. وللمخرجين وبعض شركات الإنتاج في اختيار ‘الممثلين’ شؤون”.
يشار إلى أن القنوات الوطنية استهلت برمجتها الرمضانية بمجموعة من الإنتاجات التي عززت بها شبكتها، من بينها أعمال تعرض في أجزاء جديدة، ويتعلق الأمر بكل من برنامج المقالب “مشيتي فيها”، وسلسلة “سوحليفة” التّي لاقت انتقادات في مواسمها السابقة.
فعلا برامج رديئة جدا.
أنا اكتب في هذه اللحظة بعد الإفطار حيث فررت من أمام التلفاز بسبب المسلسل في الاولى و الثانية حيث الرداءة بكل ما تحمل الكلمة من معنى.
عِوَض تضييع وقتي في التفاهات قررت الذهاب للوضوء و صلاة بعض النوافل قبل أذان العشاء كي أفوز في أخرتي إن شاء الله.
تبذير الاموال في فنادق بني ملال و بين الودان و مواضيع تافهة لا هدف منها … لماذا لا تستفيدون من العملاق حسن الفد حيث الابداع تحت سقف عشة في البادية
كل عام نشتكي من رداءة البرامج الرمضانية لكن لا حياة لمن تنادي. أما هذه السنة بالخصوص وفي ظل هذه الظروف الاستثنائية فالكل يتوق إلى برامج هادفة لا إلى تلك التفاهات التي تنفق عليها أموال دافعي الضرائب بدون رقيب ولا حسيب.
صناديق من الحامض تباع في التلفاز بالمجان
الانترنيت موجود و يوتيوب مجاني
لما تحرقون اعصابكم بمتابعة الحموضة…
القنوات المغربية. خصها الحجر حتى هي من شحال هذي.
القنوات كاي عتامدو على audiometrie يعني نسبة المشاهدة… واخا تكون التلفزة مشغولة و ما كنتفرجوش… كا تحسب فحال مشاهدة… إلى بغينا الحموضة توقف لازم نطفيو التلفازة ولا نبدلو الإذاعة.
الله يعفو علينا منهم
برامج و مسلسلات لا علاقة و لا هدف منها في هاذا الوقت … و أرجو إحترام المشاهد المغربي
برامج أقل مايمكن أن يقال عنها: إنها تافهة وتثير التقزز……نقطة الضوء الوحيدة هي قناة ميدي 1 تبفي. ….
احشوما وعار على هذه التخربيق اللي وللات عليه القنوات المغربيه لا مواضيع لا ومسلسلات لا فكاهة كيف زمان .كثرة الاشهرات . الرداءة في كل شيئ
أوجه ندائي إلى كل من لايزال يضيع وقته في مشاهدة القنوات المغربية أقول له أنت تجاوزت الحموضة بأشواط كبيرة لأنه يوجد شيء إسمه قنوات فضائية و أنترنت
il faut pas regarder ce qu'ils montrent sur la télé comme ca ils vont perdre le nombre de vues mais tant que les gens regardent ils sont gagnants.
للاسف نفس الوجوه الممقوتة هي التي نشاهدها في قنواتنا ونفس البرامج الخالبة اصلا من محتواها انا افضل مشاهدة القنوات الأجنبية وبالخصوص التي تبت مواضيع علمية وتقافية بدلا من مشاهدة الترهات التي لا تسمن ولا تغني من جوع.
نفس الاسطوانة نفس الوجوه التي احتكرت المشهد التلفزيوني لا ثقافة لا فن لا زين ولا هم يحزنون اضن ان المال السايب كيعلم السرقة لذلك هناك تمييع ضدا على إرادة المشاهد الذي يدفع الضرائب ليشاهد كائنات بشرية تخنق انفاسه اللهم ان هذا منكر حان الوقت لتغيير الأولويات وتزيار السمطة لان هذا مال عام هناك اولويات ضروري بدل هذا العفن غير لي كيعوج الفم ديالو كيولي ممثل عاش من عرف قدره ورمضان مبارك
بالفعل هناك برامج رديءة للغاية ومنها برنامج الكاميرا الخفية الدي تقدمه القناة التانية. هل المسؤولون عن القناة واعون بماتقدمه 2m حلقة صورت بالسنغال مدتها 10 دقائق ولكن كم كان كلفة هاته الحلقة الله اعلم. وفي الاخير يقولون ان القناة على باب الإفلاس اللهم هادا منكر..
العام كله ونحن نلعب ونلهو
ويأتي شهر رمضان لنستدرك ما فرطنا فيه من حق الله فإدا بالاداعات تنكب على الفكاهة والضحك ومسلسلات العار.
لو كانت عندنا حقا همة واردنا ان نتعض من هذه الجائحة التي نمر منها عالميا. ماكان يكون عندنا وقت للاشتغال بالتلفاز . كنا بالاحرى ملأ اوقاتنا بالعبادات الاصلية عسى ان يرفع الله عنا هذا البلاء
وفي ما يخص الايداعات فكلهم معروف توجههم ومن يمونهم ومدى دورهم في تمييع الشباب والهاء الامة بما لا ينفع
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم!!! لسنا بحاجة إلى كل هذا.
هذا ما يستحق المقاطعة الان .. والبرامج الهادفة موجودة وبكثرة على النت لذلك يجب علينا مقاطعة التلفزة المغربية لتعيد النظر في محتواها عند انخفاض نسبة المشاهدة .. في المقاطعة قوة
واخا انا من مواليد 1995 وعندي 25 سنة الا اني عاصرت شي ممثليين كوميديين ميتنساوش امثال محمد الجم وسلسلة السي مربوح وغيرها المهم داكشي القديم كان زوين بزاف اما دابا والوا الحموضة فالحموضة واش مثل خاص غير بالدراما يجي يمثل الكوميديا ؟ الرجال شي شوية نوقولوا نضحكوا معاهوم اما العيالات شي حموضة مكتوصفش وسمحولي
قمة السفاهة والردائة والرديلة كأنهم يعيشون في كوكب ٱخر هناك برامج لا يمكن مشاهدتها مع العائلة
صراحة ردائة بمعنى الكلمة ولو تشاهد عدة ساعات تخرج بدون عيرة ولا حكمة ولادرس في مشاهدتها أين العبر والدروس الدينية أو التاريخية أو المواعظ لاشيء فقط السخرية في غير مكانها ضياع الوقت و المال و الجيل
اعتدنا على مثل هااه الانتاجات الرديئة والتافهة. كما ان المغرب اصبح قبلة لاشباه الفنانين العرب الباحثين عن اجواء الرداءة كالتافهة فوفو عبدة. الله يعفو…
كل عام نفس الحموضة ونفس الإنتقادات ولاشيء يتغير. لأنه رغم الحموضة الناس كاتفرج وكاطلع نسبة المشاهدة. انا مثلا هاد النهار لقيت راسي داير القناة الثانية وداير mute مكانفرجش. وقلت معا راسي لاش نطلع ليهم نسبة المشاهدة وانا نقلب للجزيرة بعدا مرا مرا نقرا غي شريط الاخبار.
الذي يضيع وقته في مشاهدة تلك القنوات لتقييم محتواها او املا ان يكون مستواها جيدا ذكائه هو بحد ذاته مشكوك فيه. شاهد ناشيونال جيوغرافيك او الجزيرة الوثائقية او اطفئ ذلك الجهاز بالكامل وخض في محادثات لها معنى مع اسرتك او فكر وتامل ان كنت وحدك.
احسن شيء مباشرة بعد الفطور هو الإنصات لقراءة الحزب جماعة بإذاعة محمد السادس والله روعة اثناء الإنصات عوض التفاهات التلفزية
الرداءة هي الصفة المشتركة بين قنوات المغرب و الجزاءر و تونس …فالبارحة رايت بعض قنوات هدا الاتحاد الحموضي …. مهزلة
رمضان عند المغاربة مرتبط بالحريرة والشباكية و السيتكومات
الله يخلف على ام بي سي خمسة ، بغض النظر عن الغرض من انشاء هاته القناة
هاد المقال كيهدر على القنوات كاملة نيابة على على 2M لي هادشي كامل لي مدكور فيها هيا 2M هي الفيروس و لولا دوك الاخبار د الغماري لي كنشوف فيها كون غبرتها شحال هادي ……
شهر العبادة لا بد ان نخصصه للعبادة مصاب يديرو القران في وقت الافطار بدل الشطيح و الرديح و الطرب و الطنيز الخاوي . المهم انا لا افرض شيئا على القنوات ولكنها اموال دافعي الضرائب من امتالي و من حقي ان تصرف اموال بلادي على ما ينفع كالصحة و التقافة و الدين و العلم .
حسبنا الله و نعم الوكيل .
في وقت اﻻفطار ، استغل بعض الوقت لمشاهدة القنوات المغربية ، فعﻻ اكاد ان اجن !! ﻻشىء جدي وهام ! التفاهات بﻻ حدود !! كنت اتذكر تسعينات القرن الماضي كنا نتسلى بسكيتشات لعبد الرؤوف ومحمد ، مسابقات ثقافية، المسيرة القرآنية. .. رحم الله ايام زمان ، دهب معه كل شيء جميل وبقي التافه وبرامج التفاهة !!
هذا ليس إلا نتاج لتعليمنا وتربيتنا. أليس هؤلاء المبدعون !!!! من أبناء الشعب أليس من خول لهم الفرصة ليراهم الشعب في التلفاز و يسمعهم عبر الراديو من أبناء الشعب أليس المسؤولون على بت هذه التفاهات من أبناء هذا الشعب. الخلاصة كما يقال on a que ce qu'on mérite.
القنوات المغربية أضعف القنوات في الكرة الأرضية مسلسلات مغربية مخجلة تأتيك بالتقيء مسابقات تافهة كل البرامج الموجودة في القنوات المغربية مقرفة لا علاقة لها بالتلفزيون إلا برنامج امودو أو اللقاء الصحفي مع مدير الأوبئة لنسمع كم وصلت حالات الإصابة بكورونا في المغرب أما شيء آخر يأتيك بالتقيء تجد دول ضعيفة مثل التشاد السودان لديهم برامج وثائقية ترفيهية احسن من المغرب
الله ياخد فيهم الحق
انها التفاهة . هكذا يهدر المال العام من طرف مجموعة من الانتهازيين عن طريق اعمال ضعيفة لا طعم لها
وجوه تتكرر ومواضيع تافهة .خلينا ليكم الله
لاحول ولى قوت الا لله راه لمصخ هذا
ما يسمى بالكاميرا الخفية تافهة و مفبركة يعني متفق عليها بين الطرفين بالإضافة إلى سلسلة الكوبيراتيف و أيضا مسلسل الغريبة مملة يعني الحماضة من الدرجة الأولى
الحمد لله عافاني الله من مشاهدة التفاهة والجهل مجسدة على هيئة ممثل وفنان في قنوات تتقن فقط بيع الحامض المخلل قنوات لاسمعية لابصرية لو كانت تسمع وتبصر لنشرت برامج هادفة و قصص دينية تغني بها ثقافة هدا الجيل وتعرف له هويته ودينه وتوجه له بوصلة المعرفة
اختي المواطن اخي المواطن الحل سهل وبسيط كل واحد منا ياخذ عهدا مع الله في هدا الشهر الفضيل بمقاطعة هدا الاعلام الهابط الذي يدعوا علنًا الى الرذيلة ويصرف قلوب المسلمين على ذكر الله سبحانه وتعالى وحسن عبادته الحمد لله هناك العشرات من القنوات الفضائية الايمانية التي تشكل بديلًا حقيقيًا لهذا الاعلام الموبوء أتمنا لكم السلامة ورمضان مبارك كريم
الحموضة دائما سمت الشاشة المغربية…
الله يرحم ايام زمان ملي كانت التلفزة نغير بالأبيض والأسود وكانت فالمستوى
والله تاحاجة مكتحمر لوجه وبصراحة شفتهم لبارح بان ليا غا لحموضة كيف ديما وليوم كنشوف قنوات من غير ديالنا زعما. كن رجعوا غا أمودو كنستافدو منو ونشوفوا مناطق المغرب ولا هاد لبسالة لي كاينة
اشياء دون المستوى.واستحمار للعقول.ودنائة في المواضيع وتفاهة في الكلام.
ومن بكري والتلفازا حامضه اد دابا اصلا هناني الله مكنتفراج فيها لوكان يحيدوها حسن
اعمال مستنسخة وتافهة،لا فكرة،لا هدف،لا رزانة،
الحاصول الله اطلق سراح القنوات المغربية راه مستعمراها التفافهة.
من امتى حنا تتعجبنى قنواتنا بنسبة لية انا تتعجبنى 2m ماعندي منقول ليهم
إدارة التلفزة تعتمد نسبة المشاهدة لهده المهازل من الانتاجات..وتشتيت بها لان النسبة عالية…والمشاهد المتفرج ينتقد كل البرامج…فأين نضع الإصبع على الخلل…؟…
فعلا لا السنوات الماضية ولا هده السنة وخصوصا مع الحجر الصحي ..تلهف المشاهد لبرامج تنسيه روتين البيت مند الجاءحة واشتاق لمؤنس من أجل فك هده العزلة الأسرية.. لكنه يعود ليصطدم مع وباء اخر عبر الشاشة ربما زاد الطين بلة….برامج تافهة ..لا ادبيات..ولا استراحات ترفيهية وتثقيفية ولا برامج تربوية هادفة ..
غيبت كفاءات معروفة على الساحة الفنية…واحتلت وجوه تتكرر كل موسم صناديق الفرجة…وكان المغرب لا يتوفر على مواهب فنية….فلمن نشكو خيبة أمل في تلفاز نؤدي ضراءب من اجله …ليطعم أرواحنا ومسامعنا بالرداءة…
هناك مسلسلات في المستوى لمسلسل ياقوت وعنبر والمسلسل الغريبة وكذلك مسلسل سلامات ابو البنات وشهادة ميلاد التي تعرض على mbc5
كايتاصلو بالممثلين و يقولون لهم تعالو تشاركو في برنامج الكاميرا الخفية…قمة خداع و استحمار المشاهد.. راه حنا لي مشينا فيها…ولكن الحق علينا لاننا مازلنا نتابع قنوات الصرف الصحي… و الله ان اردت لاولادك ان ينمو تفكيرهم و دكاؤهم ..فاحدف هته القنوات..و تابع القنوات الفرنسية الخاصة بالوثاءقيات و التحقيقات و غيرها
هو استهتار بعقول الشعب برامج كاميرا خفية تمثيل بليد و لا يصلح للمشاهدة
ما يقدم لا يرقى الى المشاهدة ولا يستحق المشاهدة مجرد مضيعة للوقت واصبح روتينيا مند سنوات . لا فاءدة ترجى وتنتظر منه . تبقي التلفزة لوحدها لم يعد يهتم بها احد . ظيفا ثقيلا تغرد في واد وهموم الناس في واد والسلام عليكم
درنا بناقص من التلفزة هاد رمضان
ماكاين ما احسن من الدردشة مع العائلة على مائدة الإفطار
تحية الا عمال التلفزية المغربية. كانت ضعيفة أو متوسطة
أو جيدة. نصف قرن من الأفلام المصرية كلخونة.. ثم عوضوها بالأفلام التركية هؤلاء الأفلام يعبرون عن مجتمعاتهم و تركيبة حياتهم الأسرية.
فكم أستمتع بمشاهدت عمل مغربي اسمع لهجتي و بعض الدراما الخاصة بمجتمعي حتى الديكور والاثاث المنزلي يخلينا نعيش مع داتنا. اليوم برنامج مغربي عن الشرطة المغربية و تدخلاتها. انتضر مشاهدته بلهفة
من فضلكم قنواتنا الكرام.. باراك من الأفلام التركية و اكترو من الأعمال المغربية. شجعو الكتابة وحاربو الزبونية
وغيرو اللعبة: لأن هن أصحاب المهنة لا يهمه الا الربح :
المخرج يكتب . و يقوم بالاخراج و الإنتاج و التمتيل؟؟؟؟؟؟
والا سلام
للأسف الشديد… انا تمنيت لو كايعودو فيلم في الثمانيناث خير من مائة فيلم جديد…
لو لم تكن مائدة الإفطار أمام شاشة التلفزيون ما كنت سأتابع هذه الحموضة ، و الحقيقة أنني حينما أنهي فطوري أنصرف فورا إلى ما هو أهم .
رداءة في العرض ومشاهد دو وجهين.
الإنتاج التلفزيوني المغربي :
ركيك-دون المستوى-مسسسسووووس- باسل….
لو تبرعوا بالميزانيات لأجل كورونا لكان احسن،
أنا شخصيا أفضل قراءة الأخبار ومشاهدة قنوات عالمية تهتم بالعلم والطبيعة…
دون المستوى. ما كاين مايتشاف في التلفزة!!!
لو جمعت الانتقادت التي كتبت في شان 2 م لخرجنا بمؤلف من الحجم الكبير . تلك القناة ستبقى لغزا لا يمكن حل طلاسيمه .وسيبقى لغزا ما دام هناك من يدعم تلك القناة .قناة ترتبت عليها ديون كثيرة لا سبيل لتسديدها الا جيوب المواطنين الكارهين لها لدرجة المقت. اعتمادا على الانتقادات التي تنشر من طرف قراء الجرائد الالكترونية او الورقية.الحقيقة اننا ارغمنا على مشاهدتها في بعض برامجها قبل ظهور قنوات الويفي – والحمد لله – المؤسف ان الحديث السلبي عن تلك القناة لم ينقطع.للاسف في كل بيت هناك من يرغب في مشاهدة برنامج ما خاصة النساء ..وذلك يفرض على الباقي جزءا من المشاهدة ولو " بطرف العين " طبعا مع استنكار ما يشاهده سرا وحتى جهرا ..عموما العدد الكبير من المغاربة يرفضون تلك القناة بسبب بعض الوجوه التي ورثتها.السؤال ما هو الحل ؟
شحال هذا والسوق خاوي معندهم مايقدموا للمواطن
الغريب أن الشعب المغربي منذ سنين وهو ينتقد الردائة والبدائة والأبتزال والسخافة والحموضة والأستهتار بالمشاهد المغربي حتى تأكدنا أن المسألة ليس لتسلية المشاهد المغربي في رمضان لكنها تبزنيس والله وخا يصورو أي تخربيق بأي ديكور بأي تمتيل بأي أنتاج سيتم شراء ذالك الزبل الفني فالميزانية ترصد بالملالاييير تم يتم شراء ذالك الأنتاج بعشرات الملايين والفارق يتم أختلاسه والدليل أنه لا أختلاف ولا جديد منذ سنين حتى لجنة التقييم التي تشاهد الحلقات قبل الشراء لاتهتم بالمحتوى بقدر تهتم بداكشي واش يدوز أو لا وخا مايتفرجش فيه حتى واحد كايجيبو 10 ديال الممتلين بيرمي بتأليف أي كلام بديكور زوين داخلي كايصورو شي حلقات وعطي لجنة كايسولو شكون المنتج أه هذا ديالنا صافي شري وبت وربح وعمر التلفزة بالتخربيق دون التفكير في الجودة أو حتى رأي المواطن دارو الفلوس فالجيب والمغربي يقول لي بغا وهادشي كولو علاش حيت مكايناش المحاسبة حتى لي وافقو على داكشي مكايتفرجوش فيه وهكا بقينا
كان على وزارة الإعلام التوجه إلى اليابان لطبع افلام ومسلسلات كرتونية تجسد تاريخ المغرب وشخصيات بصمة حضارة هذا البلد حتى نزرع في اذهان الناشئة روح المواطنة وحب الوطن
الحل سهل
مقاطعة القنوات لان نسب المشاهدة ترتفع
اطلب من الجميع مقاطعة على الاقل 10ايام
كانت التلفزة ايام زمان تحتل مكانا هاما في ايام رمضان ببرامج رغم تواضعها لكنها متنوعة وتحترم الجميع
اما اليوم فقد كرهت مجموعة من الاشخاص تعودنا مشاهدتهم في رمضان وغير رمضان مصاب كون غي كون عندهوم ما يتقال
اذا كان هؤلاء يفوزون بصفقة العروض التلفزية فان الفن في بلادنا يعرف قمة ازمته
لم أرى أتفه من الإعلام المغربي… تفاهة لا توازيها إلا حموضتها و لا حول ولا قوة الا بالله
يضحكون على أنفسهم بدل الضحك على الشعب المغربي. برامج لا تستحق المشاهدة. انا شخصيا لا أشاهد التلفزة المغربية إلا ناذرا والاستثناء الوحيد هو الأخبار.
صراحة برامج دون المستوى مثل العادة أنا شخصيا لا أتابع هذه الخزعبلات .
وفعلا لمتعد التلفزة المغربية تقدم الا البرامج التافهة، وخصوصا هذه السنة، فماهي بالثقافية ولا بالمسلية. المطلوب برامج لها نتائج تعود بالنفع خصوصا الناشئة
هدرة معقولة، ماحد الأرقام د المشاهدة كبيرة اذا هاد البرامج و الأعمال الفنية رآها ناجحة. ناس بزاااف و هومة الاغلبيه عزيييز عليهم رشيد شو و ستاندب و سوحلفة و من حقهم، ناس اللي كتنتقد من الأحسن يبينو حنت يديهوم و يفرجونا راه كاين يوتوب بينولينا كيفاش دايرا الكوميديا الراقية… انا شخصيا مكيعجبنيش داكشي اللي فالقنوات اذا مكنتفرجش كااااع فيهوم… و رمضان مبارك عليكم
صراحة مشات الفرجة مع الناس القدامى محمد الجم سعيد الناصري ولائحة طويلة بنسبة لي أنا كنحكم على رأسي أحمض واكفس برنامج مشيتي فيها والله كنتولات ليا جميع المغاربة يحدف قناة دوزيم
للأسف الشديد أن المشاهد المغربي محكوم عليه بقرار ما لجهة ما أن يقضي حياته أمام تلفاز جامد متحجر و مقزز ،….و كأن الزمن لا يراوح مكانه، و كل ما يتغير هو التكنولوجيا المستوردة والمسخرة لتكريس الرداءة و الانحطاط .
السلام عليكم فطور شهي لي بغيت نغول راهم ضببولينا عنينا بالدفيش الخاوي للي منستافدو حتى حجا شي برنامج فلمستوى مكينش مبغيتش نفهم هاد المخرجين اولا للي كاتب السيناريو فين قاريين
أنا لا أشاهد هاته البرامج الرمضانية لكي أكتشف جودتها
هنيت راسي فقط الأخبار
برامج هزيلة علاش مكينش ممثلين مسلسلات ضعيفة
إعلامنا هذا هو من صنع التفاهة و الجهل حتى صار من شبه المستحيل إقناع الجميع ان الحظر ضروري.
و صراخ متأخر لمذيع او إثنين لن يغير ما أفسدته عقود من الزمن
قالك سوحليفة!!!!! ؟؟؟؟
إذا لم تستحي فافعل ما شئت
12 سنة ما تفرجتش فالتلفازة الحمد لله
وتظل دار لقمان على حالها كما عودت مشاهديها " المعذبين" كل رمضان مع بالغ الأسى والأسف .
لا يعقل أن ندفع الضرائب بل تفرض علينا مقابل برامج تزيدنا عذابا واكتئابا أكثر مما نحن عليه في هذه الظروف الحالكة واللحظات العصيبة ، لكن لا حياة لمن تنادي فالمشاهد المغربي في واد والمسؤولون عن القنوات التلفزية في واد آخر وخلاصة القول " إذا لم تستحي فاعمل ما شئت " واعجبي !!!!!
اخي الفاضل هذا شهر رمضان؛ شهر القرآن ليس شهر الابداع بغض النظر عما ان كان هذا ابداعا ام ترهات! ثم ماذا يستفاد من هذا المسمى الفد!! اليس الاولى ان تنتبهوا لصلاتكم وقراءة اورادكم الشرعية وايضا القرآن!!!
يا اخوتي ارجوكم حاربوا التفاهة! ان هذا ليس يغني عنكم.
والسلام عليكم
اليوم بالضبط مقلب 2 m لما تركو الممتلة لوحدها في الجزيرة ودهب الطاقم في مركب ب خمسمائة درهم للواحد لكن الغريب في الامر صورت الضحية لوحدها من مجموعة من الزوايا اي بجانبها طاقم اخر يصورها انهم يستحمروننا
تذكرني الحالة التي نمر بها حاليا بما كان يمر به سجناء تازمامارت….فبالاظافة للحجر الالزامي الذي يشبه السجن فنحن ايضا ملزمون على ان يتم تعذيبنا بالبرامج التلفزية على قنواتنا في هذا الشهر الفضيل.
الواضح ان مجموعة من التافهين هم من يمسك بزمام القنوات التلفزية الوطنية..لإنه مستحيل ان تكون قناة محترمة تسمح بتسجيل هذا الكم الهائل من التفاهة و الابتدال…ما يحز في النفس هو بعض الممثلين الذين من المفروض ان يكونو مختمرين فنيا بفضل خبرتهم الطويلة في الميدان ولكن للأسف تجدهم في ادوار صبيانية و كلام تافه و تمثيل مبتدل وسيناريو حامض…
كما اريد ان اسأل شيئا…متى سيتخلص المغاربة من تفاهات اسمها سيتكومات و سكيتشات…هذا النوع من التمثيل لم يعد موجودا فنيا لأنه اصبح متجاوزا…
القنوات التلفزية العمومية ينطبق عليها المثل القائل. سكت الفا ونطق انفا.
فهم يسكتون العام كله و عنذما يحل رمضان يخرجون علينا بالحامض و التفاهة.
نتمنى من الدولة المغربية التوقف من سياسة الريع وبيع القنوات المغربية لشركات خاصة تدر على الدولة المال عن طريق الضرائب بدل صرف اموال الشعب عليها، وتحويل تلك الأموال لبناء المستشفيات ،وإصلاح التعليم،إن الاقتطاعات المشمولة في فواتير الماء والكهرباء والمقدرة بالمليارات والتي تذهب لدعم المجال السمعي البصري والذي لا يستفيد منه الشعب بأي شيء ، يمكنها أن تبني العشرات من المستشفيات ،ذات المواصفات العالمية. فكفى هدرا لأموال الشعب.في التفاهات.
عفاكم انا بغيت غير تفهم حاجة واحدة. لماذا فكاهي واحد يظهر علينا كل رمضان ليشبعنا من الحامض بكل الوانه البلدي و الرومي؟ لا يمر رمضان الا و كان فيه هو البطل. تفر من قناة و تجده ينتظرك في الاخرى و ان تعدر تجده متربصا بك في اشهار المكالمات.
ارحخونا رجاء
فعلا برامج تافهة ومضيعة للوقت ترافقها مجموعة من الاشهارات تغطي نصف الشاشة.. والغريب في الامر يحدث هذا في زمن الحجر الصحي.. فحبذ لو كانت هناك فقرات ترفيهية او سيتكومات تليق بمستوى المشاهد الكريم تخفف عليه الروتين اليومي والتعب جراء هذا الحجر. خلاصة القول : قاطعوا هذه البرامج والسلام..
الرداءة تعني احتقار الشعب المغربي فقط يكدب عليه الناس لفهمين خواو البلاد
لا يوجد مَا هو أكثر فظاعة وإهانة ومدعاة للكآبة مثل قناة التفاهة والتافهين وهي عارفة أن من يشاهدها هم جمهور نعيمة وروتيني اليومي
استغلت حالة الطواريء باش تفرضو على الناس خردة الأفلام التافهة
لو لم تكن نسب المشاهدة عالية لما أنتجوها سنة بعد سنة… اذن المسؤولية كاملة يتحملها المشاهد و المشاهد فقط.. اما شركات الانتاج فلا تهتم لانتقاداتكم ما دمتم تشاهدونها
المستشهر لاتهمه الجودة بل العدد ومادام هو الدي يتحكم في التلفزة فلن يكون هناك تغيير. هنا في اسبانيا برنامج يبت مند عشرين سنة وينتقده الجميع لكنه يعتلي نسبة المشاهدات والفرق الوحيد انه يبت في قنات خاصة تعتمد على الاشهار وليس على جيوب المواطنين
الم يحن بعد الوقت لا ستنباط العبر. كيف يتم صرف اموال الدولة في هدهده الميوعة. لما لا نقم بعرض التحف القديمة للاجيال القديمة امثال بزيز و باز ، قشبال و زروال ، عبد الجبار و بلقاس بدل هؤلاء arrivistes.
الله يا خد الحق فهاد 2 حلاقم مرضونا حتا كنبغيو نتشفاو كيوليو امرضونا غسنا عام باش نساو الحموضة مككمل عام حتا كيوليو امرضونا
والله برامج قدرة تفوح منها رائحة الكلاخ و الاستهتار بللمعاربة لا اجدالكلمات للنعلىق
للأسف التلفاز المغربي بدأ يتراجع مند السنوات الأخيرة و هذا شيء لاحظه كافة المواطنين و ذلك راجع إلى أسباب مجهولة
فكيف أصبح المنتجون يقدمون برامج رديئة و عبيطة بمعنى الكلمة هكذا ؟
و كيف أصبحت القنوات التلفزية تقبل مثل هذه البرامج ؟
للأسف المواطنون المغاربة يبلغون عن هذا المشكل كل سنة
ولكن لاا حيااة لمن تنادي
نتمنى أن يقوم المسؤولين بإصلاح هذه المشاكل و غلق هذه الثغرات التي تشوه سمعة بلادنا المغرب
القناة الاولى والتانية لم يعد لهم اي قيمة واي فائدة حتى لم يعد بالإمكان تصنيفهم من المؤسسات الإعلامية اصبحو فقط عبارة عن دكاكين تديع المسلسلات التركية والمكسيكية الرخيصة والاخبار اللتي تملى عليهم . انا شخصيا لم اشاهد القناتين مند اكثر من ستة سنوات
بحال ديك الكاميرا الخفية، انا بعد كنشوف فيها غير اسغباء المشاهدين والممثلين معا، حامضة بزاااااف.
من فضلكم كفو عن بث هده التفاهات لقد سءمنا ومللنا وطفح بنا الكيل من هده المواضع الجوفاء كفانا تبذيرا للمال العام انشري هسبريس
نورمال الممثل و المؤلف كيخدم شهر فعامين كيفاش بغيتوه يحسن المستوى ديالو
حتى ميسي كون تيلعب شهر فلعام وجي تشوف المستوى ديالو
شعب عزيز عليه يشكي و يمجد الماضي. المسلسلات و السيتكومات احسن بكثير من مسلسلات ايام زمان. هذا احسن ما يمكن ان يعمل وهو تطور مما كان فلنشجع الاعمال الوطنية بدل مقارنتها بالاعمال الدولية التي سبقتنا بعقود. الاكثر من ذالك اذا لم تعجبكم الاعمال الوطنية فلا تتفرجوا واذا ارتم الانتقاد فليكن انتقاد موضوعي لا تعميمات يتداولها الناس منذ سنوات. الحموضة مصدرها شعب حامض يعتقد ان الماضي كان دائما احسن من الحاضر.
وبغينا مسابقة في تجويد القرآن الكريم فهاد لساعة بضبط وشكرا
الاغلبية ديال هاد الناس للي كاتهضر على "الحموضة" و "الردائة" كاتلقاها ماكاتبدع تا حاجة، البرامج الرمضانية هي وسيلة بسيطة للترفيه كايدوز بيها الانسان الوقت على مائدة الإفطار، و للي الاغلبية كايستمتع بها، و خير دليل على ذلك نسبة المشاهادات العالية جدا للي كاتحققها. النقد الغير البناء طلع لينا فالراس. حبذا هاد الناس للي كل رمضان كايبانو يعطيونا البديل بلاصة الهضرة الخاوية. للي كايقلب على الاستفاذة و الفن "الراقي" يمشي راه عطا الله فين يلقا الفكر و الثقافة. علاوة على ان هاد البرامج راه هوما مصدر الرزق ديال بزاف ديال الممثلين للي كايخدمو غير من رمضان لرمضان.
اتمنى ان لا تتابعوا هذه البرامج الرديئة لكي لا تساهموا في في ارتفاع نسبة المشاهدة
المصريون اهواننا ولكن لدينا مواهب محترمة….. يحافظون على تقاليدنا
la honte ! c'est triste de voir la même connerie chaque Ramadan !
انا واحد الحاجة اللي ما عرفت لها تفسير هو المسلسلات التركية فالقناة الثانية واحد تابع واحد.
الغريب في الأمر أن هناك مسلسلات مغربية في المستوى ثبت في قنوات عربية و هذا يطرح تساؤل مهم أين المشكل؟ فالواضح هو أنه نتوفر على ممثلين من مستوى عالي لكنهم يبدعون في إنتاجات أجنبية رغم أنها تحكي قصص من مجتمعنا المغربي إذن المشكل في قنواتنا وليس في مواهبنا.
لما كل هذه المجهودات عبثا…غالبية المشاهدين توجهوا للانترنيت لمشاهدة ما يريدون كل حسب ذوقه…واخر همهم مشاهدة القنوات أو شبه القنوات الوطنية التي تستحمر المشاهد المغربي….اوقفوا تدبير المال العام فيما لا ينفع الصالح العام للمغرب و المغاربة….فالبقاء لما ينفع الناس… اما من يصر على توافه الامور فلا يزداد الا بؤسا و احتقارا.
قاطعوا . الفضاء الاعلامي واسع حد التخمة بكل ما يفيد و يرفه ..
المقاطعة هي المفتاح الوحيد في يدكم
لا اخفيكن ان قنوات الرباط غائبة على التلفاو لما يقارب 15 سنة
رحم الله زمنا جميلا كنا نلتصق بالمذياع ترقبا لبرامج في غاية الروعة تشدنا إليها وتجعلنا في شوق و انتظار الحلقات التالية. أتحفنا التلفزيون المغربي، في بدايته، بأروع البرامج من تحف مسرحية و سهرات مباشرة و غيرها. تم كل ذلك بإمكانيات جد بسيطة و متواضعة لكن بإرادة قوية و إبداع خلاق و احترام لذوق الجمهور و تقديم كل ما يليق بمقامه…
je ne laisse pas les émissions étrangers sur les chaînes de l'Europe ou d'autres pays de l'autre rive .pour voir un 2M ou la 1ere ..ou toutes les chaînes arabes….nos chaînes à nous c'est la merde ( hachakoume) alors les 50 dh qu'on nous prélève pour les soutenir c'est pas HALAL du tout c 'est unp perchée qu'on commettent…comme si on paye une bouteille de vin pour un ivrogne musulman…on l'encourage pour continuer ses mauvaises manières.
لاتوجد برنامج حتى الان و مسلسلات في القناة المغربية جميعها مال الشعب يضيع في الهوا
حالوا بث تلك المسلسلات القديمة بالابيض الاسد احسن بكثير
مثل
فرسان الحكمة
محاكمات ادبية
ابا دلامة
مسلسل الضباب
مسابقات أدبية
الناس في حاجة لاشباع الفكر واثراء المعرفة بدلا من الحشو ضياع الوقت.
لا جديد هادشي عادي كتحس بالحسرة لما كتشوف قنوات عالمية و عربية تبث برامج اجتماعية و ثقافية و تنمية ذاتية ترقى بالفرج و المجتمع وحنا باقي كنشوفو فالشعب هذكالنظرة ديال زمان ديال مجتمع مقاريش احتاج للتهريج و البهلوانات و الكراكيز ليكيسميو نفسهم فنانين ملي كنمر على القنوات ديالنا مرور الكرام كنضحك عليكوم كتبقاو فيا معرفتش شكون لي فبه الديفو واشنتوما اولا الهاكا اولا هادوك لي كيتفرجوا فيكم على فكرة لي مطلعين ليكم المشاهدة لي معندهمش الباربول فالجبال
انا تفرجت في واحد الفيلم لبارح والله الشوهة صافي معندو لا بدية ولانهاية واش بصاح هد ناس عندهم مخرج ومنتج والعفو وآلله كنشد القنوات العمومية باش ندير الخاطر لواليدة
نعم الحموضة بكل معنى. للأسف الشديد. أصلا رمضان شهر الغفران. هادو كيجمعو الحموضية حتى رمضان وتلقها علينا. عنذكم أ وزراة زمر من شوال حتى ل شعبان ديرو لي بغيتو. رمضان خلوه العبادة أفلام دينية تارخية لي نستفد منها أما هاد البعار ديالكم الله يخد فكم الحق. علاش ميديروش أفلام تارخية كتهدر علا تاريخ المغرب. الموحذين. الأداريسة المرابين. نستفد ويستافذو اولادنا. خاص الجيل الصاعد إعرف التاريخ ديال جدودنا. ترجع فهم النفس والروح الوطنية. دبا قهارتنا بأفلام العار خربتو ديورنا و أولادنا. كلكم راع وكلكم مسؤولون عن راعيته. الله ياخد فكم الحف
مع اللأسف قنوت لا علاقة وبرمج كذلك والحموض في كل انوعه الوقع القنوت المغربية في رمضان
بمقارنة صغيرة بين برامج القنوات الوطنية وقناة mbc5 يتبين لك الهوة الكبيرة بين المحتويين، وهذا راجع اساسا الى القيمة المادية الضخمة التي توفرها قنوات mbc في الانتاج وكذا جلب ممثلين محترفين وذوي احترافية كبيرة، علاوة على المزج الغير مسبوق بين الفنانين المغاربة والمصريين، مما سيؤدي لا محاله الى هروب المشاهد نحن هذه القناة وتجاهل الاعمال الضعيفة التي تقدمها القنوات الوطنية
On dirait qu'on a pas encore compris que les marocains sont très intelligents, alors trouvez des choses plus intéressantes. Fini les séries bêtes. Insensées. On a envie de se dévertir pendant le confinement /Ramadan, mais pas comme ça. Réveillez vous, vous avez affaire à un peuple qui est devenu l'exemple dans le monde. Compris !
انا مواطن من فرنسا، ترغمني زوجتي لمشاهدة القنوات المغربية لكي يستمع أبناؤنا لشيء من العربية و للحس بشيء من البلاد، لكن يا خيبتي، أنا الذي درست في المغرب عشرين سنة، و ستة سنوات بفرنسا، اشاهد هذه الزبالة، و كأنني أتجرع السم و الحسرة تقتل قلبي، و أقول لا بأس، المهم ان نستمع العربية، لكنني واثق أنهم يسيؤون لأبناءي اكثر مما ينفعون، نحن الذين تعودنا على القنوات الفرنسية، الفرق بينهما كالفرق بين العسل و الزبل. اشاهد هذه القنوات لأبناءي اما أنا، لو كنت وحدي لن أفكر في هذه المزبلة.
الحامض تايقوي المناعة اما هذا راه سميتو الخماج الرمضاني.
والله منذ دخول رمضان المبارك لم أشاهد قناة من القنوات التي تمول من أرزاقنا.وأفضل مشاهدة قنوات الرسوم المتحركة
C'est nous les contribuables qui payent les pots cassés.
الكاميرا الخفية مفبركة و تمثيلية سمجة ما فهمتش واش داك المخرج مابغاش يفهم راسو او ان القناة لي ما بغاتش تعيق. زيد السيتكومات التي تشجع المرأة على الخروج من البيت لاي سبب كالكوبيراتيف مثلا اضافة الى معاكسة المرأة للرجل و تطياح النيفو بلا قياس. و الادهى من ذلك يحصلون على دعم الدولة من مال الشعب. لنا الله مع هاد القوم الفاسقين.
لماذا التعليق
الحقيقة موجودة في اليوتيوب ماهي المواضيع الاكثر مشاهدة
إنها مواضيع تافهة ومع ذلك نسبة المشاهدة بالالاف
بضاعتنا ترد إلينا
لماذا نفس الأوجه على القنوات المغربية كلها؟لماذا لاتعطى الفرصة للآخرين كذلك؟ ولا عوتني تحت الطبلة!!!!!
يا ناس بداو فطوركم بصوت القرآن الكريم . والله راحة البال ليس لها مثيل.
عجبا للي باقي كيشاهد الشاشة المغربية وبارمجها التافهة . ينتجون من اجل الانتاج
le problème c'est des grandes sociétés soutiennent cette production ridicule. Du coup au lieu de redorer leur images elles ne font que se ridiculiser auprès des consommateurs. En tout cas, j'apprécie pas les marques qui soutiennent à travers la publicités ses production nuls
منذ عقد و انا اتابع هيسبرس و كلما ياتي رمضان اشعر بفرقة من الذباب الالكتروني تنشط فيه بكثرة ههه
Arrêtez tout simplement de regarder et ils vont comprendre. C'est vraiment dommage que l'argent du contribuable va dans une programmation de très basse qualité. Et puisque c'est le ramadan je me demande est ce qu'il est vraiment nécessaire de regarder de la comédie ou des caméras "d'horreur" durant la période d'Iftar! Faites plutôt comme moi et mettez de la musique appaisante qui aide à apprécier son repas et de bien digérer. Et pour ceux qui tiennent à suivre ce genre de programmation il y'a bien sûr internet qui permet de regarder les contenus à la demande. Bon ramadan.
السلام عليكم، إخواني المواطنين المغاربة، هذه فرصة لنا في هذا الحجر الصحي، وأسأل الله أن يرفع عنا هذآ الوباء،أن نراجع أنفسنا قبل أن نلقي اللوم علي احذ، فسفينة إن غرقت لا يفرق بين الصالح والطالح،وما افسدته الدهور والاعوام لا تصلحه الاشهر والأيام، فعندما لم نحترم كبيرنا، ولانوقر صغيرنا، التلفاز هو نافدة تفتحها على العالم الخارجي إن وجت فيها غداء ينفعك هو خير،وإن وجدت فيه ما فاحت رائحة العفن فيه، فاضنك ستغلق، فمن منا يشتهي لنفسه أكل المتعفن، إدا نحن من يجب أن نرتقي بأفكارنا ودوقنا، واخد قراراتنا،حينهانكتسب مناعة ضد كل إنتاج لآ يسمو إلى أفكارنا واصالتنا التي هي الكنز الحقيقي لهويتنا كمغاربة خلوقين،إدا لاداعي لنغتاب بعضنا البعض، خصوصا ونحن في شهر المغفرة والرحمة والصدقات، ناهيك ما أحل بنا من شر هذآ الوباء، اللهم أرفع عنا،إخوتي ما نزلت صاعقة من السماء ما أصابت مستغفرا، وما نزل وباء إلا بدنب وا رفع إلا بثوبة، اللهم ثب علينا وردنا إليك ردا جميلا.
اسالوهم عن المبالغ التي صرفت على المهازل ( الكاميرا الخفية. التعاونية . رشيد شو . كي كنت كيوليتي. ….) لا عليهم فهم يعرضون ترهاتهم على من سموهم بالمداويخ والقطيع و…الليبقى من كورونا كملوه لينا بهذا المشاهد التي تثير الاشمئزاز والتعصب تزعجوننا بمهازلكم شكوانا بكم الى الله
يبدو أن المسؤولين في قناة 2M لا يهمهم وضعها المالي… برامج مملة بنفس الطريقة و نفس الاشخاص و الافكار. الجديد فقط في الأماكن يتطلب الوصول إليها مصاريف باهصة، لانتاج كاميرا خفية لا تضحك أحدا…
أنصحهم بمشاهدة كاميرا خفية كندا عدة مرات حيث اابساطة و التلقائية و لا وجود للتصنع، و كل مكان حدائق عمومية و أسواق… و لا تهكم و لا استهزاء و لا انفعال و لا كلام ساقط
اشعر الاشمءراز القرف عندما يقولون مقياس نسبة المشاهدة الشركة الفرنسية الاي تقيس نسبة المشاهدة اي المعايير تعتمدها القياس مشاهدة ثبت انها تقوم بي تزييف فبركة الارقام خدمة قناة فرنسا الرسمية دوزيم الم تفضح قناة ميدي ان هذه الشركة القياس مشاهدة اتهمتها بي الانحياز دوزيم الخداع المستشهرين انقاذها من الافلاس اتفه واحمض البرامح المسلسلات ثبها القنوات الصرف الصحي في العالم العربي كله القنوات ليبيا رغم الحرب ثبت المسلسلات الراقية والبرامج افظل مما ثبته هذه القنوات المخزانية منحطة يجب تخلص منها وضعها في اقرب المتخف دوزيم تكرر نفس المسلسل السنوات طويلة بنفس الممثلين والممثلات الذين علاقة لهم بي كوميديا لا يضحكون احد مع ذلك الاصرار على اعتماد نفس الممثلين فرضهم تعذيب المشاهد طيلة شهر رمضان
الغير المقبول أن تعرض حاليا سلسلة في إحدى القنوات ويشارك فيها تقريبا اكثر من 15 فنانة وفنان باسلوب حواري زنقوي غير جاد يبكي أكثر فيه ما يضحك.
زد عليهم بعض اسكيتشات التي تفوح منها الحموضة المقرفة.
أين هو دور القيمين على افتحاص السيناريو قبل دعمه بدل الموافقة عليه فقط لأنه يضم أسماء بعض الممثلين المعروفين دون النظر في المحتوى.
كان أملي كبير أن تحول تلك الأموال الطائلة إلى صندوق كورونا، وتكتفي قنواتنا بانتقاء البرامج والمسلسلات والأفلام القديمة القيمة من حيث الموضوع والسيناريو (الحشمة والوقار) والإخراج وعرضها، ومنها الكثير، لكن مع الأسف الشديد خاب ظني، وتبخرت كل آمالي، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ولكم أصبحت أتوق لمشاهدتها بما فيها المسلسلات والأفلام العربية التاريخية من حيث قيمتها الفنية ولغتها العربية الفصحى، وعلى سبيل المثال لا الحصر المسلسل الكلاسيكي "المنتقم" و" فارس بني عياد" و…للفنان إحسان صادق، ومسلسلات الفنان محمود سعيد والفنانة سميرة توفيق مثل "فارس ونجود" وغيرها. يا حسرتاه على زمان!
كما يجب مراعاة في الدرجة الأولى قيم ومشاعر العائلات المغربية والتي هي في الأصل محافظة.
الله يلطف بنا.
انشري هيسبريس نشكورة ممنونة.
طوندونس لبيسالة
الفد، ييييييياخ
منين خطاتو الشعيبية بوطازوت ،بدا غير تيتخبط ولا اعرف لماذا عاطيونيه هذه الاهمية،لحموضة ولبسالة الثقيلة والله لا فايدة لا فكرة.
راه شي حاجة كثر من الحموضة.وووووو
من يأتي ببضاعة رديئة يوما ليبيعها ويجد من يشتري كل مامعه منها في نفس اليوم ،سيأتي في اليوم التالي بنفس السلعة لأنه يعلم أن طلب الزبون هو هو وسيشتريها ليستهلكها .لكن لو بارت سلعته مرة فلن يعود بل سيغير ها لأنه أدك أن الزبون له طلب مميز وخاص ومن مستوى عال وراق .
المهم أن المستهلك هو من يحدد مايريد وليس العارض . غادروا المشاهدة وسترون عجبا وموعدكم مع سلعة جيدة تليق بكم لأنكم الرقم الصعب والوحيد الذي يتحكم في العملية لوعلمتم من أنتم؟ لأن من يهن يسهل الهوان عليه .
البرامج سخيفة وحامضة .واش سوحليفة يمكن ان تضحك احد . برامج رخيصة دون المستوى
أنا لا أتابع الرداءة على هذه القنواة وألجأ إلى قنواة مثل الجزيرة أو أتصفح النت أو أقرأ بعض الكتب وأرحت نفسي من الهزل
المرجوا من قنواتنا التي في بعض الاحيان لم نعد نعرف منها الا الاسم اولا ان تحترم المشاهد لاننا ما بقينلش نقدوا نتفرجوا مع الوالين اديالنا ولا اولادنا لان ما بقاش فيها "الحياء" وزيد الرقص ونحن في وقت لسنا بحاجة الى ذلك والغريب في الامر اننا لم نعد نرى افلام دينية وما احوجنا اليها في هذا الوقت فالمرجوا اعادة النظر في البث وتقديم ما هو اجمل ومعالجة مواضيع الساعة وشكرا للجميع
الحجر الصحي + "مشيت فيها" + سوحليفة = الاصابة بالغثيان. كان من الافضل تقديم برامج وثائقية من الطبيعة للتنفس ولو من خلال الشاشة.
فايت الحموضة لا برامج لاكوميدي سوى كورنة في الصباح. والمساء واش كيصخبلهم الناس مكلخين والعالم عند هدا الوباء ومكيضحكوش على عباد الله والاكثر 2m بلا حشم وبلا خيا
لو بيا قدرة لأسقطت ضريبة السمعي البصري المؤداة مع فواتير الكهرباء … التي تسثأتر بها هذه الحفنة من الضّباع أكِّلي الهَوْتة على حد قول الدارج. وا حكومتاه! أسقطي هذه الضريبة بالله عليك و فعلي في قنواتك بعدها ما تشتهين.
اخوان جبت ليكم اخر اخبار ضهر فيروس جديد اخطر من كورونا سميتو قنوات مغربية لكان كورونا يفتك بجهاز التنفسي ف تلفة المغريبية يفتك بجهاز العقلي الأخلاقي لدا عقمو تلافزاتكم من ديك قنوات
يالنسبة ليااا طنفضل نتفرج فمسلسلات الخيال العلمي يخرجني من الوقع المرير او نخدم عقلي او مملؤة بالتقافة او تاريخية لكانت او دازت قبل من تولد او كنتفرج فيها حسن من حرق الاعصاب
صراحة مر اليوم الأول والثاني من رمضان ونحرص أنا وزوجتي على عدم متابعة تلك البرامج التي نتعتبرها هدرا للزمن الذي سنحاسب عليه،لاسيما وأن مثل هذه الانتقادات تتكرر كل سنة منذ مدة طويلة،لكن مازلت دائما أسأل لماذا كل هذا الوفاء لمتابعة برامج أقل ما يقال عنها أنها فاشلة بكل المقاييس .أكيد أنه لانتقاد أي عمل لابد من مشاهدته،لكن بهذه الطريقة يصل إلى رقم مشاهدات محترم ،وبالتالي تصبح قيمة العمل في عدد المشاهدات .أخيرا أوجه رسالة على الأقل إلى أوفياء هذه الجريدة المحترمة مجموعة من القنوات لا تقدم إلا التفاهات فلا تكونوا تافهين.
في السنوات الماضية كنت انا واولادي نقضي وقت الافطار في مشاهدة اداعة محمد السادس التي كانت تتطور بشكل ملحوض لكن خلال السنتين الاخيرتين بدات تتراجع وهدا مقصود لان الاسر المحافضة التي لا ترضى لابناءها هته الميوعة
شحال خايبة الواحد يكون شاري تلفزة ممتازة ومن الحجم الكبير وبثمن باهض ويتفرج في قنوات تثير الغثيان من سوء برامجها اللهم الرسوم المتحركة طوم وجيري ولهذا القنوات
انا مغربي وعيش في المغرب. هده 25 عام معمرني تفرجت في القنوات المغربية ملي كانت عندي 20 عام إلى اليوم. حيت كنحس بلي كيطنزو علي. مانقدرش نتفرج في شي واحد كيضحك علي. حتى واحد مابز عليكم تفرجو الحل في يدكم عوض الهضرة الخاوية. من غير شي ماطش د الكورة كنتفرج فيه ولكين بدون صوت وبالأخص الرياضية حيث أغلب المعلقين ديالها كيمثلو كيبغو يشهرو بنفسهم على حسبنا ربما الجزيرة تعيط
من يتكلم عن الردائة يجب ان يكون لديه البديل "ننتظر منكم انتاج برامج في المستوى" اظن ان هذا هو مستوانا، فبرامجنا تعكس مدى نضجنا على المستوى الاعلامي الغالب الله ماعندناش بوليود و لا هوليود عندنا غير دوزيم و المغربية و الاولى و الرياضية … كان بالاحرى ان يكون لنا مستثمرون في هذا المجال و ان تكون لنا برامج تعكس مدى نضج و وعي الشعب المغربي، لكن ما الاحضه على مستوى قنوات اليوتوب المغربية هو ما يغلب على الطابع الثقافي المغربي .
فقنواتنا تقوم بالواجب و تحاول توفير الافضل لكن هذا مايوجد بالسوق الاعلامي كان يجب تكوين منتيجين في المستوى و اعلاميين في شتى المجالات و كذلك بمستوى ثقافي و علمي كبير حتى يتسنى للسوق الاعلامي توفير برامج و اعلام في المستوى الؤ يتطلب اليه المشاهد المغربي.
فكيف يمكننا التغلب على حموضة المحتوى الاعلامي التلفزي و نحن نرى في الالفية 21 برامج تافهة على مستوى اليوتوب اذ لم نقل منحطة الا من رحم ربك و احتشم. كل هذا نتاج التعليم الغير المسؤول و نتاج الحكومة و نتاج الثقافة الفاشلة المتفشية بين الطلاب.
عجبا لهؤلاء الناس ، ينتظرون من البالوعات وقنوات الصرف الصحي ان تفرز رائحة زكية فاقد الشيء لايعطيه، المقاطعة لإستءصال هذا الفيروس الخانق مند عقود حيت انعدمت البرامج الثقافية التي تشرف عليها وزارة ياحسرة وأضحت منعدمة كبيضة الديك
لهاذا يجب إعادة النظر في دعم العلم والعلماء والاهتمام بالصحة هاهو كورونا عبرة للجميع اتقوا الله في الوطن وفي أنفسكم هدر المال والتفاهة عل الأقل مسلسل ديني تاريخي بمعنى الكلمة لتستفيد
الرداءة ميزة تتميز بها القنواة العمومية.
بدل الترفية والمتعة قنواتنا تقدم لنا الرداءة والحموضة كما جري بالسنواة الماضية.
وهدا دليل على ان توضيف المشرفين على هده المؤسسات ليسوا في المستوى وتوضيفهم في غير محله وعلى الدولة حل هاتين القناتين وتوفير المال لوزارة الصحة.
والله ما عارف علامن كتدويوا. لأنه ببساطة ماكنديرش دوك الإذاعات ولا علم لي بما يدور فيها. الله يخلي لينا البارابول و iptv . واش نخليوا قنوات العلم ونمشيوا لقنوات للصرف الصحي. الله يهدي الجميع
خلاصة القول فاقد الشيء لا يعطيه يفقِدون المروءة والحياء ووازع الاخلاق والاهلية فهم مجرد حلايقية من فاقدي ماء الوجه لن نرجو من ورائهم ابداع بل سمج رعاع و رعاة ماشية و حالباتها .اذا اسندت الامور لغير اهلها فماذا تنظر بعدها منها .
محملاً المسؤولية إلى المشاهد "الذي ينتقد على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ويُدمن مشاهدة البرامج نفسها طيلة الموسم".
وفسر الناقد الفنّي قوله في حديث لهسبريس: "القنوات التلفزية تتعامل بلغة الأرقام عوض قياس القيمة الإبداعية، ومادامت هذه الأعمال تحقق مُشاهدات عالية بالنظر إلى توقيت بثها، ستظل متشبثة بها وسنظل نكرر الكلام نفسه كل سنة"
ها فين كاين المشكيييييل.
خطاكم كبور او بانت ااحموضةً وفينك ا الفد وا عتق . Please don’t underestimate the Moroccans they are not stupid .
الحمدلله على نعمة اليوتيوب و الانترنت
السلام عليكم
انا من وجهة نضري، ،علاش الانسان تيضيع وقتو ،فالمشاهدة ديال هاد القنواة،الى بغى كاع يبدل الملل .فما عليه الا ان ياخذ كتاب الله عز وجل، ويقرى ماتيسر منه،او يصلي بعض النوافل،لله سبحانه ويطلب من المولى سبحانه، على ان يبعد عنا هادا الوباء،وسيكون قد فعل احسن،مع الله وربح اكثر،والله هو الموفق،والسلا م عليكم.
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ) صدق الله العظيم. رمضان شهر العبادة ولا شيء الا العبادة وهو فرصة لا تعوض فمن اجتهد نال بركة هذا الشهر ومن ضيعه في الملاهي والكسل فسيندم أشد الندم في الدارين. أما برامج التلفاجات العفنة والخامجة و النتنة فكل من ساهم فيها فسيناله نصيبه من الاثم بقدر مشاركته فيها.
تلك البرامج كالانتخابات احمق من يظن خيرا في نتائجها. فالحموضة مسألة شبه حتمية فيها و من يصفها بتلك الصفة بعد العديد من التجارب المماثلة هو الحامض اصلا باستمراره في مشاهدتها الى الان.
نحن شعب يقول ما لا يفعل نسخر بما يقدم ونشاهده يوميا
برامج رديأة سخيفة جدا جدا لا ترقى للمستوى المطلوب
قمة الحموضة والردائة و كيف كيقول المثل " تلات العدة فيد الهراب " يعني ملي وليتي تشوف من هب و دب كيمتل فترحم على التمثيل … حقيقة كانت هناك برامج و مسلسلات قديمة في المستوى وافلام عملاقة مغربية .
اولا يجب احترام الذوق العام و العمل على الرقي به لان هذا واجب الاعلام العمومي الذي يمول من طرف المواطنين . ثانيا يجب اطلاق المبادرات الخاصة مع دفتر تحملات يحمي الهوية المغربية المكونة من الثالوث: الاسلام العربية الامازيغية .
بعد قراءتي للتعليقات السابقة، تأكد لي أنني لم أخسر شيئاً لأنني لم أشاهد أي واحدة من هذه القنوات. إذاً الأمور كسابق عهدها والحمد لله.
منكونوش قاسيين عليهم حتا لهاد الدرجة كاينين أعمال زوينة ماشي كلشي خايب.
هذا هو الضحك على المواطن المغربي في عز الحجر الصحي و في عز شهر رمضان المبارك ببرامج تافهة بمختلف الونها و انواعها كلها تفاهة في تفاهة لا معنى لا مغزى و لا مضمون لها .يستحيي المشاهد منها رفقة عائلته احيانا ، اما الكاميرا الخفية و الله يا اخي ما هي سوى بهدلة! لا إثارة فيها تذكر، لا من قريب و لا من بعيد مشاهد مفضوحة وغير منظمة، لا تمث للفن المغربي الاصيل بابة صلة، ما يدفعنا الى السؤال عن دور وزارة الثقافة و الاتصال في هده البهرجة!؟؟؟!!!! فكفانا تفاهة و كفانا من إضهار الثافهين الدين تسببوا للمجتمعات في التاخر و الانحطاط و الامية …..و…..
من العيب والعار أن نشاهد نفس البرامج ونفس النسق بنفس التفاهة والرداءة من أجل استرزاق الفنانين الذين ينتظرون حلول هذا الشهر المبارك لنشر تفاهتهم.أقترح أن تخصصوا الأموال المرصودة لمثل هاته الإنتاجات لتكوين الممثلين والفنانين للرفع من مستواهم الثقافي والفني بعيدا عن الارتجال والتفاهة.
المرجو كل واحد فينا يحبس من اليوم فصاعدا مشاهدة هذه القنوات التلفزيونية لانها تعتمد على نسبة المشاهدة
ياريت نرجعوا دار الورتة على قناة أولى وسعيد ناصري وعبد خالق فهيد لي كانوا كيدخلوا فرحة وضحك وسيتكومات ديال رمضان وهاذ لحموضة ديال دبا بحال كرونا لي كاينة في مغرب دبا
الرداءة لها إسم وهو إنتاج القنوات التلفزية المغربية، قنواتنا ما عدا الأخبار فهي تتميز بعقم فادح على مستوى الإنتاج الترفيهي والثقافي. إن صح القول فقنواتنا أصبحت بؤرة تنتعش فيها الرداءة وضعف العمق الفكري والقوة الإنتاجية الخلاقة، فلقد أصبحت هذه القنوات مجرد آلة استنزافية للموارد المادية.
كل شيء تغير مع كورونا الا برامج الشهر الفضيل حيث طبيعتها الميوعة لا على مستوى الأداء فقط بل حتى على مستوى الإخراج حيث ابانت عن ضعفها وعدم تناغمها مع حالة الحضر الصحي كفانا عبثا فالطاقات الموهوبة موجودة لكن اصحاب الحال تعمدوا
الاقصاء
التمثيل أصبح بحال الموقف غير لي جى كيتلح له ،او خصوصا شي وحدين حامضين أكثر من الحامض او عند بالهم راه كيعملوا شي مزية ، راه هاذ الأشياء واحدة من الأسباب لي مكتخليش المغربي احترم الفن المغرب اصلا خاص الإنسان اذا بغى امثل حتى تكون عندوا شهادة جامعية كتأهلوا لممارسة المهنة أما من الحمارة للطيارة او باك صاحبي راه كتخلق غير الميوعة .
السلام عليكم بدلا من مشاهدة الرداءة في القنوات المغربية التي لن تستفيد منها شيئا سوا التفاهة في هذه الأعمال وسيتكومات الحامضة شاهدوا قيامة ارطغل والمؤسس عثمان مسلسلات هادفة جميلة ومحترمة الله إجازيكم بخير راه بزاف ميتقال
حقيقة اشكالية هزالة المعروض الدارمي على شاشاتنا خلال هذا الشهر المبارك,ليس سببه راجع الى الى مضمين ما يكتب من سيناريوهات والى تكرار الوجوه في اكثر من عمل درامي, ولكن الامر هو ابعد من ذلك حتى لو وفرنا احسن سيناريو وافضل مخرج واكفأ ممثل..اشكالية الدارما المغربية كما تحدث عنها احد اهل الدار وهو الممثل المغربي المقتدر الاستاذ محمد مفتاح ,الممثل الذي خاض تجارب عديدة خارج الوطن,سزف تظل على حالها مادام قيمة الممثل رهينة بين اياد الانتاج والمخرج,ومادام لازال الممثل يساوم كأنه خدام اجرة عادي,لاقيمة له ولا لعمله الا بما يراه او يحدده المتمكن من"الشكارة"
نحن في المغرب لازلنا لانقيم للفن ما يستوجب من التقدير..وبالتالي ستظل اعمال درامانا تسير على هذه الوتيرة..
ويمكن ان نلاحظ هذا في دور الممثل داخل الدور المنوط اليه في اي عمل فني,فهو يظهر بمظهر الهاوي الفاقد للثقة..لايهمه الا الحضور بوجهه في اي عمل كيف ما كان..انه مثل اجيريسعى الى تحصيل قوت يومه.
أش بغيتو هاد القنوات تاع العار رمضان راه ماشي تاع الضحك والمسلسلات ستغلو هاد الشهر الكريم في الدكر وقراءة القراءن واادعاء….