اعتقال الصحافي سليمان الريسوني في الدار البيضاء‎

اعتقال الصحافي سليمان الريسوني في الدار البيضاء‎
الجمعة 22 ماي 2020 - 23:47

أوقفت مصالح أمن الدار البيضاء، مساء اليوم الجمعة، رئيس تحرير جريدة “أخبار اليوم” سليمان الريسوني، على خلفية شكوى قدمها ضده شاب يتهمه فيها بالاعتداء الجنسي.

يُذكَر أنّ الصحافي سليمان الريسوني ترأسّ تحرير جريدة “أخبار اليوم”، بعد اعتقال مؤسّسها توفيق بوعشرين، الذي يقضي حكمًا بالسّجن لمدّة 15 سنة.

‫تعليقات الزوار

70
  • ابن الريف
    السبت 23 ماي 2020 - 00:00

    إنها الأقلام المزعجة لبعض الجهات في البلاد…

  • world citizen
    السبت 23 ماي 2020 - 00:02

    هههههه لا بزاف، ولينا دولة الحق و القانون بكري

  • ريفي حر
    السبت 23 ماي 2020 - 00:03

    ثقتنا في الله وحده هو الذي سيبين الظالم من المظلوم .ويل لشاهد الزور من عذاب أليم وويل لقاضي الدنيا من الله إن لم يحكم بالحق.

  • Maroc2134
    السبت 23 ماي 2020 - 00:04

    حتى التهم غير قادرين على الاجتهاد فيها، هي نفسها

  • Brahim
    السبت 23 ماي 2020 - 00:06

    المخزن مازال يتعامل بمنطق إما معانا أو ضدنا. اللهم إضرب الظالمين بالظالمين و اخرجنا من بينهم سالمين.

  • مغربي
    السبت 23 ماي 2020 - 00:06

    جريدة منحوسة . اعتداء جنسي على شاب في رمضان مشيت عند بوعشرين
    داب راه خصنا ر ئيس تحرير للجريدة
    شكون باغي يمشي يلتحق ببو عشرين

  • bahmmou
    السبت 23 ماي 2020 - 00:08

    والله مابقينا عارفين الصح من لكدوب هادشي ممكن اكون صح ممكن الله اعلم

  • Ziryab
    السبت 23 ماي 2020 - 00:11

    أي شخص معرض للخطأ و لا أحد منزه كيفما كانت خلفياته مثلنا جميعا. لكن من خلال اسماء الصحافيين المتابعين بتهم مختلف أمثال الريسوني، بوعشرين، المهداوي، المعطي منجيب وآخرون، يبدوأن الذين لهم حس نقدي هم فقط من يتابعون قضائيا أما أصحاب الشيتة و" قولو العام زين" كلهم منزهون عن الخطأ. هذا أمر غريب و يطرح أكثر من سؤال حول مصداقية القضاء.

  • مغربية وأفتخر
    السبت 23 ماي 2020 - 00:15

    لآ حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

    ف هاذ لعواشر ياربي تشوف من حاله

  • simo
    السبت 23 ماي 2020 - 00:17

    باين العربون…….كل شيء مفهوم…الجديد آت لا محاله

  • مغربي
    السبت 23 ماي 2020 - 00:22

    لك الله يا بلدي………………….

  • مواطنة
    السبت 23 ماي 2020 - 00:22

    واش هاد المسلسل ماعيتسالاش .حالفين حتى يوقفوا هاد الجريدة..

  • محمد لا غير
    السبت 23 ماي 2020 - 00:23

    لا حول ولا قوة إلا بالله.
    صدقت فاطمة الإفريقي عندما قالت إنهم يختارون لكل صاحب قلم مزعج التهمة التي تليق به. التهمة التي من شأنها تدمير سمعته ورصيده النضالي.
    الحق أقول لكم، الوضع أصبح مخيفا.

  • متابع
    السبت 23 ماي 2020 - 00:25

    نتمنى أن يكون التحقيق بشفافية في الموضوع ليأخذ كل ذي حق حقه.
    لا نريدها تصفية حسابات

  • عادل
    السبت 23 ماي 2020 - 00:25

    الأقلام الحرة تدفع ثمن الإستقلالية في السجن،…وداعا حرية التعبير…

  • حسن بن علي
    السبت 23 ماي 2020 - 00:26

    المتهم بريء الى ان تثبت إدانته … نعم.
    لكن ايضا الدولة محقة الى ان يثبت شططها.
    ليس كلما تم تحريك مسطرة ضد صحافي او جمعوي نبدأ بالنياح و البكاء..وذلك قبل ان يتضح المنسوب اليه و قبل ان يقول القضاء كلمته ….

  • زهير
    السبت 23 ماي 2020 - 00:28

    الجميل فالمخزن انه محظوظ بالمعارضيين انهم كلهم مجرمون و تجار بشر و تجار مخدرات و شواذ و بيدوفليين ، كل المعارضيين لحسن حظ المخزن لهم سوابق اجرامية خطيرة و كل شيء موجود ادلة ضحايا فيديوهات كل شيء متوفر للادانة لا مجال للتلاعب ، الله اعطينا وجهكم كاع هذا زهر عند المخزن فكل مرة يريدون اسكات شخص ما تجد كل التهم السمينة موجودة و بأدلة و بضحايا و جوق من المطبليين ، فيبدو المخزن بريء و فقط يطبق القانون ، و في نفس الوقت تجد كويتي مغتصب يهرب رغم تحذيرات من سيناريو هروبه او تهريبه و بيدوفيلي يطلق سراحه و يرحل بسرعة البرق لاوربا و بعدها يفتح تحقيق لا تخرج نتائجه ابدا كغيره من التحقيقات ، الفيلم كلشي عارفوا ، لعبو معكم رانا مكلخيين واخا فاهميين و المخزن يلعب معانا على اننا مكلخيين واخا راه عارف اننا فاهميين . الى اللقاء مع معارض اخر يتاجر في اعضاء البشر .

  • لحبيب
    السبت 23 ماي 2020 - 00:33

    حينما قرأت الخبر احسست بخنقة كبيرة. الامور أصبحت تسيئ لنا و لصورة بلدنا، و الامل في مستقبل مشرق يخفت بمرور الأيام. و إن كان البعض يعتقد بان سياسة التنكيل قد تنجح في سد الافواه فهو مخطئ.

  • ولد حميدو
    السبت 23 ماي 2020 - 00:35

    ادا كانت للمثلي ادلة قاطعة فانا احكم على الصحفي من الجانب الاخلاقي سواء كان مستهدفا او ما شابه دلك

  • فين كان ناعس
    السبت 23 ماي 2020 - 00:37

    فين كان ناعس مول الشكاية اللي تيدعي الاعتداء كان في 2018

  • اعتابوووووو
    السبت 23 ماي 2020 - 00:41

    اهاي هاي هادي كدبة باينة قولوا الحق الموت كاينة…. كل سنة وحنا تسناو الديمقراطية وحرية التعبير.واقلام الحق كلها كاطير

  • عبد الحق
    السبت 23 ماي 2020 - 00:45

    اعتقال الرسوني كانت مسألة وقت ادا كان الإعتداء في 2018 ، او الجريدة هي المقصودة ….

  • med
    السبت 23 ماي 2020 - 00:47

    الشرطة لما تلق القبض على اي واحد الا وهناك دليل قاطع وتسلمه للعدالة لتقول كلمتها، نحن لسنا في غابة نحن في دولة الحق والقانون، اذا تركت العدالة هذه الوحوش يستغلون مناصبهم وورائهم وحوش مثلهم فوداعا للشغل بكرامة وكفائة، فالتحرش موجود في كل القطاعات ومن يريد ان يفضح مثل هذه الوحوش يهدد بالطرد او التشويه لنشر صورهم المشينة،

  • رجل امن
    السبت 23 ماي 2020 - 00:47

    هدشي بزاف كل شي مخدوم حشومة عيب وعار ديما نفس تهم واش المغرب هدا او شي دولة من الغير المغرب

  • مواطن غيور
    السبت 23 ماي 2020 - 00:47

    لا لا هادشي بزاف. عيقتو كون غير بدلتيو السيناريو، لك الله يا وطني

  • أبو لين
    السبت 23 ماي 2020 - 00:48

    لا حول ولا قوة الا بالله.. لك الله يا وطني.. إن الظلم ظلمات يوم القيامة..

  • سعيد
    السبت 23 ماي 2020 - 00:49

    خليو القانون ياخد مجراه
    علاش كتحاولو تركيو على القضية
    راه اي واحد صحفي او غيره يسري عليه القانون

  • عبدو
    السبت 23 ماي 2020 - 00:53

    ولما لا يحاكم مثله مثل افراد الشعب لانحكم على ما وقع حتى نتبين الحجة
    ربما الشخص المدعي كلامه صادق لماذا لا ننتظر وبعدها نصدر التعليقات

  • وا آسفاه
    السبت 23 ماي 2020 - 00:55

    انها حرية التعبير .لا حول ولاقوة الابالله غير الوردة لي ظهرت كتقطع .ويبقى الامل في الله كبير .اللهم يا خالق الكون اجعل لأمتنا مخرجا .

  • Marocain
    السبت 23 ماي 2020 - 00:56

    الفيلم باين ولا يحتاج الا تعليق.

  • محمد لعيوني
    السبت 23 ماي 2020 - 00:58

    لا اظن ان الريسوني سيقع في متل هكدا اخطاء وهو يعلم انه مراقب جدا .بحكم موقعه في الجريدة توفيق بوعشرين.
    كما كان الحال فهدا بحت تمهيدي ربما تكون شكاية كيدية. والقضاء سيقول كلمته.

  • صوت الريف
    السبت 23 ماي 2020 - 01:01

    المخزن تحزم للصحافة الحرة.

    مرحلة ما بعد كورونا شوف واسكت.

    حرية التعبير ما بعد كورونا ستصبح كالديناصوريات تنتمي الى حقبة الزمن الجميل.

    لا بد لنقابة الصحافة ان تتصالح مع نفسها وتتحزم لمخزن من اجل الحفاظ على ماء وجهها، واستنبات مبدأ الفصل بين السلط، والصحافة هي السلطة الرابعة التي تراقب كل السلط.

    الصحفي انسان قد يخطئ لكن هاذي مورقة بزاااف.

    الى كل الصحفيين اتحدوا أكلت يوم أكل الثور الأسود.

  • لننتظر
    السبت 23 ماي 2020 - 01:13

    فقضية توفيق كانت هناك عيالات شهود و كانت هناك اشرطة…. و القضية طولات بين دفاع بوعشرين و دفاع المدعيات ، هنا سننتظر أدلة هاذ السيد لي من 2018. عاد دار شكاية ، التحقيق سيبين لنا ، لننتظر.

  • كفى عبثا
    السبت 23 ماي 2020 - 01:14

    شاذ جنسي من مراكش يكتب تدوينة فيسبوكية يدعي تعرضه لاغتصاب من طرف صحافي ثم بعد ذلك يقوم بمسحها من حاءطه فتبحث عنه السلطة وتستجوبه عمن يكون هذا الصحافي ليكون جوابه سليمان الريسوني!!!!!!!!! االسؤال العريض كم يلزم الدولة من الامكانيات المادية واللوجيستيكية لتتبع اتهامات المواطنين بعضهم بعض.

  • رونا
    السبت 23 ماي 2020 - 01:17

    قلنا على طارق رمضان نفس الشئ لكن خاب ظنى

  • محمد لعيوني تتمة
    السبت 23 ماي 2020 - 01:18

    ادا كانت الواقعة حدتت قبل ملف بوعشرين .فاين كان المشتكي ادا كان متضررا لمادا لم يلجا الى القضاء انداك. وادا كانت وراء ملف بوعشرين فكما قلت لا اطن ان الريسوني وهو صخفي مهني سينزلق في متل هده الملفات.جريدة جميلة كنت اقتنيها دائما وتعجبني اقلامها ولكن تاسفت لنهايتها علم ان الله هو من يعلم بكل مايدور .والقضاء سيقول كلمته .خبر حزين والله قبل العيد

  • شرف
    السبت 23 ماي 2020 - 01:19

    الموضوع وما فيه أن أجهزة معينة تجمع أدق تفاصيل الحياة الخاصة و الحساسة للصحافيين و غيرهم ممن لا ترضيهم آراءهم ويزعجهم قولهم، حتى يجدو ما قد يمكن استغلاله ضدهم لإسكاتهم أو الزج بهم في السجون، و يوظفون خاصة الأمور لا أخلاقية كالجنس و الميول و ما يستنكره عموم الناس و ما يخل بالحياء من طابوهات، يحاولون تجريد الضحية من إنسانيته و إضعاف مصداقيته، طريقة ستعملها مؤسس FBI إدغار هووڤر لقهر أعدائه… ربما و أقول ربما، فأنا لا أعلم الغيب ،ربما صاحبنا يميل لمعاشرة الذكور، و ذاك شأنه. و ربما الفتي الذي يدعي تعرضه للإغتصاب مرسل في مهمة من الأجهزة سالفة الذكر، ذهب و يعلم تماما ما هو مقبل عليه، أعني علاقة رضاءية، و بعدها يوقع به مدعيا تعرضه للإغتصاب و التعنيف، المؤكد أن الخطة ستكون مدروسة جيدا حتى تكون الخبرة الطبية إيجابية فتورط المتهم، سيجدون شيئا من منيه في المناطق الحساسة للضنين و بعض الكدمات لا نعلم علم اليقين من صاحبها، و من المحتمل أن يجدو صورا أو ڤيديو أو مكالمة أو رسائل تثبت الواقعة، مثل هذه القضايا تطول لسنوات، ربما يظهر ضحايا آخرون، ولكن لاننسا أن الحق يظهر في الأخير ولو بعد حين

  • وليد
    السبت 23 ماي 2020 - 01:29

    الوضع مخيف في هذه البلاد، كل من لا يروق المخزن كلامه او اراءه يخلق له تهمة ليسجنوه، صحافيون، مدونون، دون ان ننسى شباب حراك الريف وجرادة وزاكورة الذين طالبو فقط بعيش كريم في بلدهم، الوضع فعلا مخيف!

  • امين من فنلندا
    السبت 23 ماي 2020 - 01:29

    اعملوا على خلق حلقات جديدة فقد تعبنا من تكرار نفس الحلقة لمجرد الاطاحة بابرياء فقط لانهم يفضحونكم. الاول اغتصب النساء الثاني اغتصب ولد…الى الحلقة القادمة.

  • هشام كولميمة
    السبت 23 ماي 2020 - 01:33

    في اعتقادي لا يجب التسرع في إصدار أي حكم كيفما كان…سواء بالإيجاب أو السلب.ربما قد تظهر حقائق أو أدلة تثبت ما جاء في الشكاية أو تنفيه.

  • ولد حميدو
    السبت 23 ماي 2020 - 02:22

    ادا كنتم تريدون قضاء مستقلا مثل الدي بفرنسا او امريكا فلا تقولوا بان القضية في 2018 و الايقاف في 2020 فطارق رمضان و اخرون اعتقلوهم بسبب قضايا و قعت قبل عدة سنوات
    ادا كان الصحفي بريءا فعليه بان يثبت دلك فادا لم يكن يعرفه او لم يسبق له ان دخل لمنزله فالكاميرات في كل مكان ستكدب صاحب الشكاية

    في الاخير النفاق السياسي هو ان تكون في الحكومة و في نفس الوقت اتباعك يلعبون دور المعارضة و المظلومية فاما ابيض او اسود

  • لا للفساد
    السبت 23 ماي 2020 - 02:26

    بوعشرين سجن بتهمة اغتصاب سكرتيرته ,الريسوني متهم باغتصاب شاب واذا حكم عليه بالسجن فماذا سوف تكون تهمة رئيس الجريدة الذي سيحل مكان الريسوني, ربما اغتصاب نعجة والفيلم يدور حتى يثم اغلاق الجريدة ,والفاسدون يمكنهم ان يسبحوا في فسادهم بذون حسيب ولا رقيب

  • Abdou
    السبت 23 ماي 2020 - 02:31

    À mon simple avis, il n'y a pas de fumée sans feu. Personne ne pourrait engager de telles reproches et de surcroît les autorités qui ne devraient se prononcer sur une arrestation s'il n'y avait pas un commencement de preuves surtout dans les circonstances actuelles où les ennemis, les organisations des droits de l'homme et les antagonistes à notre nation n'attendent que nos faux pas. Dans le même ordre d'idées un journaliste qui se respecte ne doit donner l'occasion à personne pour le piéger et doit impérativement s'entourer de maximums de précautions afin d'éviter tout soupçon. Malheureusement on a vu des multitudes de cas semblables comme ceux des enseignants, des Imams de mosquées, des acteurs, des individus de haut rang, des intellectuels de niveau très élevé et j'en passe, commettre de telles bêtises….

  • أبو سعد
    السبت 23 ماي 2020 - 02:35

    كلما تمت متابعة صحفي كتب مقالات تنتقد بعض مجالات السياسة في المغرب تقوم القيامة من لدن دعاة حقوق الإنسان لنسمع أن الملف مفبرك و الدولة التي تنتهك حقوق المواطنين وحرياتهم و الصحفي والصحافة المستهدفة لأنها تعارض المخزن والقضاء غير المستقل… أما إلى ذلك. قليل من الناس من يحاول أن يتحفظ قبل إبداء الرأي في مثل هذه الحالات و كأن الصحفيين أو الحقوقيين لا ينبغي أن يتم المساس بهم أو متابعتهم وان القانون المغربي لا يطبق عليهم مثل سائر المواطنين. الصحفي بريء حتى تثبت إدانته و الشاب المثلي عليه بإثبات ما يقوله من منطلق البينة على من ادعى وان كان مقنعا فيما يدعي فالصحفي مذنب أما في حالة العكس فهو معرض للسجن بتهمة التشهير و البلاغ الكاذب.اما من يتمادى في اعتبار الملف مفبركا فهو يعتبر الشرطة القضائية في المغرب غبية في سلوكها وفي أفكارها و هو الامر الذي يعاكس الحقيقة و الواقع.

  • Observateur
    السبت 23 ماي 2020 - 02:37

    الصحافي سليمان الريسوني يعتدي جنسيا على شاب في شهر رمضان المعظم!! لكن يبقى المتهم بريء حتى تثبت ادانته

  • الطوفان
    السبت 23 ماي 2020 - 02:39

    إلى أين نسير ،، هل تسير أخبار اليوم إلى المنع الاختياري عبر تكسير أقلامها و تقبير أفكارها إلى الأبد رويدة رويدة ،، فعلا بالمهل يتكال بودنجال
    كل عام و أنتم بحير

  • عبدالله
    السبت 23 ماي 2020 - 02:44

    ربما كانت عليه ضغوطات و تهديدات في 2018 و لم يقدم شكاية به وليس مستبعدا ان كانت اطراف وعدته باموال حتى لا تتصادف الشكاية مع قضية بوعشرين و بعدها تنصلوا من وعودهم و اضطر لتقديم الشكاية

  • محمد
    السبت 23 ماي 2020 - 02:48

    فاشلين في كل شئ حتى في تلفيق التهم. أرجوكم شيء من الإبداع، في قضية بوعشرين لطختم سمعة المرأة المغربية و جعلتموه بطل و مناضل و قلم حر كما أضهرتم بأن النيابة العامة ما هي إلا أداة لتصفية الحسابات في أول إمتحان لها بعد إستقلالها من وزارة العدل.

  • Mosi
    السبت 23 ماي 2020 - 03:00

    اريد ان اطلب من احد الاخوة المعلقين الكرام ان يقول لي موضوع من مواضيع جريدة أخبار اليوم التي ازعجت المخزن…واريد ان يقول لي ماهو الفساد الذي فضحته اخبار اليوم كما لا يفوتني طلب اي موقع الكتروني للجريدة استطيع قراءتها لأنني لم اسمع يونا عن اي موضوع كتبت عليه هذه الجريدة و كان موضوعا فتاكا للمخزن كما يدعي اغلب المعلقين…
    اتحدى اي واحد علق على هنا ان يقول لي موضوع واحد صدر على جريدة اخبار اليوم فيه معلومات عن الفساد او قصفا للمخزن….
    جريدة اخبار اليوم تعتبر نكرة في ساحة الصحافة المغربية التي تعج بالصحافة التي تزعج فعلا…اما جريدة اخبار اليوم فتشبه الكاتب الايراني سلمان رشدي الذي عنون كتابه ايات شيطانية للإحالة على واقعة الغرانيق التي اظعوا انه وقعت للنبي الكريم والتي جاءت بأسانيد ضعيفة…ايراد ذلك الكاتب النكرة لهذه الحادثة و تسمية كتابه بها جعلت الدنيا تقوم و لا تقعد في العالم الاسلامي و اهدرت ايران دمه و عم غضب عارم كل ارجاء العالم الاسلامي…واصبح سلمان رشدي النكرة مشهورا…وغنيا…بل و اسكنته انجلترا قصرا مع حراسة دائمة..الفقاقيع الفارغة يصنعها اناس يخلقون الجلبة على التوافه.

  • علي جمعه
    السبت 23 ماي 2020 - 03:01

    بشويا علك قالك متهم فقط
    اي في خطوات التحقيق ولم يدان حاليا .فرق كبير بين الاتنين التهمه والادانه

  • sefrioui
    السبت 23 ماي 2020 - 03:17

    يبدو الامر واضحا للعيان . فنرجوا من صاحب الجلالة التدخل فهناك من المسؤولين من لا يريد الاقلام المزعجة المحاسبة للطبقة السياسية في البلاد . فقط يحبون سماع قولوا العام زين . مقولة لم تعد تقنع احدا . رغم ان هناك من لا يزال يرددها مع الاسف.

  • حسن
    السبت 23 ماي 2020 - 03:29

    و في الاخير سيخرج محامي و سيقول بانها علاقة رضاءية
    عندهم الحل

  • kader
    السبت 23 ماي 2020 - 03:55

    هاد الفيلم مغديش ينجح لان كورونا خدات البطولة هاد الوقت

  • محمد
    السبت 23 ماي 2020 - 04:22

    على نظري من يرىد ان يعطي الدروس للاخرين يجب أن يكون هو نفسه نظيف 100٪100 في معاملته وفي أخلاقه وان لم تكون له أي مخالفة القانون وءلا تبقت عليه مسطرته….

  • hassan
    السبت 23 ماي 2020 - 04:25

    tous les bons journalistes qui critiquent avec réflexion ne sont pas apprecie par le Makhzen.
    ils veulent uniquement des journalistes qui applaudi et disent laam zine.
    j ai peur pour ce pays car meme durant les années de plompe on n ete pas a ce niveau de mal gouvernance.

  • yassine benfkir
    السبت 23 ماي 2020 - 04:34

    هذا ظلم لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. يريدون قطع الياذي وسد الافواه. أين الديمقراطية. أين حرية التعبير كيف صنصل إلى المعلومة ان لم تكون لذيناء صحيفة. ويل للعرب.

  • السبت 23 ماي 2020 - 05:54

    اصبحة الدولة تتهم كل الأقلام الحرة و النزيهة بتهم أخلاقية لتشويه سمعتهم المهنية لأ ساس لها من الصحة والابتعاد عن جوهر المشكل،هو انزعاجها من اقلامهم التي تنور الرأي العام ولا يطلبون نفس إيقاع الأقلام الأخرى المصنوع لهم من طرفها. اللهم هذا منكر فتقو الله في أعراض الناس.

  • bouthirit
    السبت 23 ماي 2020 - 06:28

    اللهم ان هدا منكر الله الا فضاحة من العيار الثقيل ولا يزيد دلك الا حقد وتنامي الأقلام التي تحقد ولا تتق في المؤسسات. وهدا الحلول الترقيعية فاشلة وضالمة في حق الأقلام. فالشباب لا يمكن أن تسجنوهم جميعا فهم يريدون ويطالبون بأبسط حقوق العيش والتعبير وهم في الاخير ليس الا مغاربة ابناونا وابناؤكم ولهم كامل الحق في دلك . سجن شخص سيولد حقد المائات .

  • Toto
    السبت 23 ماي 2020 - 08:17

    Les journalistes ne sont pas au dessus de la loi

  • BOUGAF
    السبت 23 ماي 2020 - 09:44

    هل يوجد مقال أو مقالات سابقة نشرها هذا الصحافي أثارت حقن السلطات فكانت له بالمرصاد.
    ما يكتبه لا يختلف عما ينشر في جل الصحف الورقية والإليكترونية.

  • مغربية في الغربة
    السبت 23 ماي 2020 - 10:08

    هاد الاتهامات معيقة بزاف، أحسن يدرون على كذبوب آخرى، هادي كذبة باينة الله يرحم عليها نجاة عتابو، و الله العظيم إلى هاد الظلم زاد على حدو احنا في القرن 20 و مزال عايشين في هاد التصرفات الصبيانية إلى متى، الدول كلها تايضحك علينا كل واحد قال كلمة حق تايلصقو ليه تهمة، سبحان الله لا كرونة غيرات تصرفاتهم و لا خوف من الله أو إذا كانو لا يؤمنون بالله فيجب أن يؤمنوا بعقاب القدر، كما تدين تدان.

  • كريم
    السبت 23 ماي 2020 - 10:35

    وا شنو زعما غير صحافي مرفوع عليه القلم مايتحاكمش ، كنشوف بعض التعليقات تبعت عن القرف والله ، بدون ما يتبين و يتريت مباشرة عقليتو المريضة بهاجش المؤامرة كيفيق و زيد عليه النصف التاني من عقلو خدام en mode victimisation ، نحن لانعلم الحقيقة و لكن خليوا العدالة دير خدمتها ، الى كان مظلوم نطلب من الله يفرج عليه و الى كان العكس خاصو يخلص و يودي، صافي ساهالة ماهلة

  • جمالالمغربي لندن
    السبت 23 ماي 2020 - 11:55

    الى mosi المعلق 49
    سلمان رشدي ليس ايراني هو كاتب هندي انتبه لمعلوماتك وعيدك مبارك

  • مهتم جدا
    السبت 23 ماي 2020 - 13:15

    من خلال تعاليق القراء يظهر ان عددا كبيرا من المواطنين المغاربة يكنون العداء للدولة . وهذا في الحقيقة شعور خطير ويهدد بعدم استقرار الوطن من جهة ، ويقوض الثقة بين المواطن والمؤسسات الرسمية وخصوصا منها مؤسسة القضاء . فكلما القي القبض على شخص الا وانهالت الاقلام بتوجيه التهم للاجهزة الامنية بتلفيق التهم وتزوير المحاضر وغير ذلك ، السؤال لهؤلاء جميعا : من منكم يعرف الشخص المتهم مغرفة جيدة ويعرف مدخله ومخرجه وما تخفيه نفسه ؟ اذا رجاء باراكاو من الفلسفة لفهامة ، راه ماكاين دخان بلا نار . واحنا راه عشنا فهاد ابلاد حوالي60 سنة لم يقترب منا الامن ولا الدولة في شيء ، الدولة واجهزتها تحاسب وتتابع المذنبين فقط او المشتبه فيهم الى حين ثبوت العكس. شحال فيكم ديال النفاق والبغض لبلادكم . لم ار شعبا مثلكم ياكل الغلة ويسب الملة .

  • العصا طْويلة
    السبت 23 ماي 2020 - 13:32

    إذا لم يتم تكميم الأفواه ب 20-22 يتم بالطّرز و "التّطريق". حذاري ثم حذاري من زلّة القلم وما يُسطِّر في ضد المخزن فإن عصاه طويلة طول الطريق بِ لا ظلّ.

  • محب ااوطن
    السبت 23 ماي 2020 - 14:39

    الذين يتهمون الدولة ويدفعون عن الريسوني هو الجيش الانكشاري الذي يدور في فلك حزب العدالة والتنمية. بدلا من انتظار ما سيقوله القانون، راحوا يشكون في الدولة. ويتحججون بنكرات ألفت العلف من معلفة جهات دولية، مشكوك في نزاهتها. وحيا ها ودفاعها عن الحق. فتلك المنظمات خلقت للبلبلة وبالتالي للابتزاز. إن المتهم متهم حتى تثبت بقراءته. فلقد انكر بعشرين _ او كما سماه احد الظرفاء من جريد الاتحاد الاشتراكي ببوصفرين. _كما انكر مرتكبوا الزلات من اتباع الحزب الحاكم. لكن الزمن كان دائما لهم بالمرصاد. فليتباكى اللئام. إن الله قد عراكم. وسقطت أوراق التوت عن عوراتكم.

  • دداخل سوق راسو
    السبت 23 ماي 2020 - 15:10

    هو، هل يَقرأ للريسوني و يعرف خطّه التّحريري؟ سنوات عُمرِه ربما يهتم سوى بنفسه و والمقربين إليه، بمعنى داخل سوق راسو. لا يحمل هم المجتمع و لا يعنيه نفاق المنافقين ولا غطرسة المتغطرسين ولا الذين يأكلون أموال الناس بالباطل أو يستغلون عرق جبين الأبرياء أو ينهبون ثروات الوطن. ليس معنيٌّ بفضح شطحات كل هؤلاء. هو في غفلة من أنّ تسطير و تطبيق القانون فيه ميزٌ و ألغامٌ موقوتة، خيوطها بأيادي خفيّة تنسفها، متى شاءت و أين يحلو لها ، إلاّ في وجه من يتفوّه ويزّل قلمُه ويتعدّى الحدود فيظلم نفسه، فيدخل مدخلَ الشّك والرّيبة في عيون المغفّلين.

  • Mosi
    السبت 23 ماي 2020 - 16:22

    الى 63 جمال المغربي لندن.
    شكرا لك على التصحيح..كان سهوا مني و ليس جهلا.
    شكرا لك على لفت النظر ولقد عملت لك لايك.
    و عيدكم مبارك سعيد ادخله الله عليكم بموفور الصحة و العافية و طول العمر.

  • البيضاوي
    السبت 23 ماي 2020 - 18:59

    وعلاه المخزن غادي يكذب عليه؟
    مع العلم يقول المثل المغربي : " ماديرش ماتخافش ..
    والصحافيين بالطبع ليسوا ملاءكة منزهين من الاخطاء ، هم كذلك بشر فيهم المؤمنين وفيهم الشياطين والابالسة مثل جميع الناس..
    للي دار الذنب يستهل العقوبة
    ولا احد فوق القانون ،،،

  • tarzan
    الأحد 24 ماي 2020 - 23:39

    Encore la même tactique. Ce gouvernement de l'ombre et ses services manquent d'imagination. ça craint pour la sécurité du pays si ce sont les mêmes qui s'en chargent. Toujours la même accusation.. surtout si c'est contre un conservateur. Au lieu de se contenter de l'emprisonner, au risque de le transformer en héros, il s'acharnent à pourrir sa réputation.
    Comme le Maroc est un pays conservateur, le motif d'accusation doit être de nature sexuelle.
    Simple.

    Ils prennent vraiment la classe moyenne marocaine pour des cons ?..

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 5

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال