أعلنت وزارة الثقافة والشباب والرياضة إمكانية استئناف إصدار ونشر وتوزيع الطبعات الورقية، ابتداء من يوم الثلاثاء 26 ماي الجاري، مع اشتراط احترام الأبعاد والمعايير والتدابير الصحية الآمنة المعمول بها، والمحددة من طرف السلطات العمومية المختصة.
وثمن الوزير عثمان الفردس، من خلال حساباته الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي، الروح الوطنية والمسؤولية التي أبانت عنها مكونات الإعلام الوطني، ومن بينها المؤسسات الصحفية المعنية بنشر وطبع وتوزيع الصحف والجرائد الورقية.
يبدو أن قرار الحجر والطوارئ بحال اللي تايكب الما على الرملة بعد شهرين من الاعتقال الاحتياطي لجميع المغاربة ما حنا قضينا على الوباء ما حنا ربحنا اقتصاد
الجرائد كانت تروج مع المقاهي الآن لا أعرف أن كان هناك زبائن
وزارة الثقافة الحاضر الغائب، الوزارة التي لم افهم دورها داخل المجتمع. كل شيء حاضر الا الثقافة في وزارة تفتقد الى الثقافة
اليوم كلشي موجود اثمان مناسبة عيدكم مبارك سعيد
Les journaux sont un vecteur de transmission de la maladie. chez nous le meme journal est lu par plusieurs personnes.
اصلا طباعة الجرائد الورقية تحتضر . المدخول المادي الرئيسي للصحافة الورقية الاذاعية التلفزية و الرقمية هو بالدرجة الأولى الإشهار والاشهار شبه غائب منذ مدة اضافة إلى جائحة الفيروس كورونا و تعطل الاقتصاد . فاللهم ارحمنا برحمتك .
خبر جد سار بعودة الصحف الورقية.
القراءة على الورق ممتعة و افضل من الشاشة بكثير.مساحة الرؤية
و التامل في الجريدة اعمق.( راي شخصي)
في الوقت الذي يتوجه فيه الجميع نحو الرقمنة(رقمنة جميع الخدمات الإدارية، التعليم عن بعد…)، لا زالت الجرائد والمجلات الورقية في سباتها. الحل الوحيد هو ركوب قطار الرقمنة ومن تأخر فلن تقبل منه شكاية.
* بعض الناس طبيعة تفكيرهم ، " و لو طارت معزة " ، هذه المدة الإضطرارية
في التوقف عن الصدور ، كان على الصحافة الورقية أن تطور نفسها ، و ذلك
لتجاوز الأزمة .
* السؤال المطروح هو : بعودتها إلى الظهور ، و في شكلها المألوف ، هل سيعود
لها قراؤها المتوجسون من كورونا ، حتى و لو بعد إختفائه ؟ و يقال أن كورونا
سيزورنا من حين لآخر ، فكيف ستعمل هذه الصحافة في تلك الظروف ؟
* و ليعلم الكل أن كورونا يفصل من عهدين متباينين . ما كان صالحاً من قبل ،
لم يعد صالحاً لآن .
جل الجرائد لم تستأنف بعد الطباعة رغم رفع حظر طباعتها.. هل ستعود للأسواق؟ هذا سؤال طرح على المغاربة: هل يشترون جرائد؟ قليلون هم من يشترونها. هل يقرأ المغاربة الأخبار؟ نسبة كبيرة منهم تفضل قراءة اخبار الفيسبوك. لماذا سيشترون جرائد وهم اصلا لا يقرأون