طالب نقابيون من مهنيي ميدي 1 إدارة القناة بطمأنة العاملين على صحتهم وسلامتهم والتخلي عن الإجراءات الإدارية “التعسفية”، معبرين عن انشغال عميق بسبب تسجيل إصابات بكوفيد 19 في صفوفهم.
نقابة مهنيي ميدي 1، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، وجهت دعوة إلى الإدارة لإيجاد صيغ ملائمة للأشخاص في وضعية هشاشة صحية داخل القناة، في هذه الظرفية المتسمة بارتفاع مخاطر العدوى، لاسيما المصابون بأمراض مزمنة والحوامل… مع إعادة النظر في تهيئة فضاء قسم الإعلام الرقمي بشكل عاجل، “وهو القسم الذي سجل إصابة أحد عناصره الذي تم نقله إلى قاعة اجتماعات صغيرة تشتغل بالتهوية الميكانيكية غير معدة للعمل المتواصل”.
ووجهت النقابة دعوة إلى الإدارة من أجل “مراجعة قرار استقدام العاملين بالراديو ومكتب الرباط إلى مقر المنطقة الحرة بعد أيام قليلة، واستحضار تطورات الوضعية الوبائية بطنجة، حيث يجري تقييد حركة الأفراد بعدد من الأحياء للحد من انتشار المرض”، داعية أيضا إلى “اعتماد نظام العمل عن بعد كلما كان ذلك ممكنا وبذل المساعدة التقنية إذا لزم الأمر”.
في الإطار نفسه دعت الهيئة النقابية ذاتها إلى عقد اجتماع للجنة الصحة والسلامة الخاصة بالمؤسسة بشكل عاجل، لوضع الشركاء الاجتماعيين في ضوء الإجراءات المتخذة، مع التنبيه إلى ضرورة تيسير احترام التباعد الجسدي داخل المؤسسة من خلال التخلي عن أي إجراء لتدبير فضاءات العمل يمكن أن يهدد سلامة العاملين.
وتشير النقابة كذلك إلى ضرورة “التخلي الفوري عن نظام تسجيل الدخول بالبصمة الرقمية، بما يحمله من مخاطر نقل العدوى واستبداله بأي نظام آخر آمن صحيا”، مع الدعوة أيضا إلى التخلي عما أسمتها “كل الإجراءات الإدارية التعسفية التي اتخذت في سياق التوتر الجاري بسبب ممارسة الحق في الانتماء النقابي، وفتح حوار جدي ومسؤول وبراغماتي وواقعي من أجل مناقشة القضايا المطروحة بصراحة وروح إيجابية، وتعبئة كل الجهود لربح الرهانات الحقيقية للمؤسسة”.
svp hespress on a besoin de la MAJ des regions sur le site covid.hespress.
merci
وفينهما هادوك ليكالو عياو من الحجر الصحي وبغاو اخرجو والدولة تعدات عليهوم حت مخلاتهوم اخرجو.اوا شتو هادشي ليكنا كنكولو ولكن حتى واحد مبغا يفهم.شبعو دبا برا
الله يحسن لعوان قلة الشى هي لخرجت الناس تخدم على رأسها حتي موش ما هرب من دار العرس يجلس خلصليه نتا لكرى الما والضوء وصرفلو على ولادو
مشكل التسيير الاداري في ميدي 1 هو مشكل جميع الادارات العمومية في المغرب التي تعتمد النظم الفرنكوفونية الفاشلة عكس النظام الانكلوسكسوني المعتمد في اليابان و امريكا و دول الكومنولت التي يعتمد على التشاركية والحوار مع الجميع في التسيير و اتخاد القرارات . فالاطر الفرنسية تصاب بالدهشة عنذما تعمل في امريكا او كندا و يلزمها وقت لتتاقلم
يلا بقينا هاكا الحجر الصحي سيطبق على المغرب
يجب محاصرة الوباء أينما ظهر وفي اي منطقة ظهر فيها يجب الحجر عليها ومتابعة المخالطين فيها حتى نتمكن من حصره والقضاء عليه يلزمنا فقط الصبر .اللهم أعنا على هذا الوباء
كل الإعلام ينصب الإن على طنجة ! اذا سقط الثور بانو السكاكين ! كل واحد كينهش من جهتو ! الوزيعة طاحت ! ولكن، الله مانخاف على طنجة. عمرها ما تطيح. عشنا أصعب من هذا في عهد الظلم والظلمات. للمعلومة، أخبرني صديق أن موظفا في نيابة وزارة الصحة بطنجة أوضح له أن كل "المصابين" القادمين من بعض المدن المجاورة، الذين يلجون المركز الإستشفائي بالغابة الديبلوماسية، يتم تسجيلهم في لائحة الإصابات لمدينة طنجة ؟؟؟ وهكذا يتم تضخيم الأرقام . فتصبح طنجة تتحمل اعباء ومسؤولية المصابين من شتى أنحاء المغرب. كيف لا، والهجرة التي ضربت أطنابها في هذه المدينة إلى درجة أننا، كما هو الحال في نيويورك، لدينا مثيلا ل "CHINA TOWN" في حومة الشوك التي لا تكاد تسمع فيها اللهجة الطنجاوية. فالمرجو من التأكد الميداني قبل أي تعليق، وأن لاينساق طنجاوي وغيره إلى تعاليق مغرضة وزائفة في كثير الأحيان.
une chaine qui a ous fait pour nous sensibiliser n'a pas réspecter les geste barriéres pour éviter la contamination de ses employés donc ????? bcp de points d'intérrogation ils nous vendent du blabla
مجرد سؤال فقط و هل الاعلامين لم يلتزموا بقواعد الاحتراز ولكن مهنة الصحافة مهنة المتاعب
والله يحز في نفسي أن تصل القناة الرائعة ميدي 1 لما وصلت إليها الآن. تذمر في صفوف العاملين من جهة ووصول الكوفيد إلى بعض العاملين من جهة ثانية. أستغرب لماذا قناة عين السبع تحظى برعاية الدولة في حين نظيرتها في طنجة في الهامش.
سبحان الله ، بعد الوقفات التي أقدم عليها بعض الصحافيين في القناة ، تظهر كورونا فيهم ، ماتخرجوا حتى تقولوا سبحان الله
من الأفضل أن يلتزم الإنسان بكل ضوابط الحجر الصحي وهو في بيته وبين دويه.
وان يحتاط من أية مجازفة قد تقوده ، لا.
قدر الله ، إلى ملازمة سرير في المستشفى .نسأل الله تعالى أن يلطف بجميع عباده لطفا يليق يكرمه سبحانه
البارحة خرجت انا وزوجي في زيارة خاطفة لحماتي وهي امرأة مسنة لم ازرها منذ اربعة اشهر، ونحن في السيارة ولابسين الكمامة،أخذنا طريق المارينا بطنجة مرورا بمرقالة،اصبت بالذهول من الكم الهائل بل المهول من البشر الذين يتجولون في الشوارع،لا تباعد لا كمامات لا انضباط بقواعد النظافة بحيث هناك العديد ممن ياكلون في الشارع،صدمت صراحة واظن ان هؤلاء لا علاقة لهم بالخارجين بحثا عن لقمة العيش، هؤلاء باحثون عن عدوى كورونا وسيلحقون الضرر بمن حولهم …حسبنا الله ونعم الوكيل