بطائق الصحفيين للتنقل ترتفع إلى 500

بطائق الصحفيين للتنقل ترتفع إلى 500
الجمعة 2 مارس 2012 - 09:20

قررت وزارة الاتصال يوم الأربعاء 29 فبراير 2012 تخصيص 500 بطاقة مجانية للتنقل عبر القطارات لفائدة الصحفيين، وكذا 700 بطاقة للاستفادة من تخفيض 50 في المائة من ثمن التذكرة.

وجاء رفع عدد البطائق الذي كان في حدود 300، خلال اتفاقية وقعها كل وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي٬ ووزير التجهيز والنقل عبد العزيز رباح٬ والمدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية ربيع الخليع بحضور رئيس النقابة الوطنية للصحافة المغربية بمقر وزارة الاتصال بالرباط التوقيع على ملحق اتفاقية تخص بطاقات السير للصحفيين٬.

وفي هذا السياق قال الخلفي٬ إنه تقرر زيادة عدد بطائق التنقل عبر القطارات لفائدة الصحفيين لتسهيل قيامهم بمهامهم وضمان تمكينهم من تأدية واجبهم في أفضل الظروف٬ مؤكدا أن هذا يعد جزءا من برنامج متكامل تقوم به وزارة الاتصال من أجل تحسين ظروف ممارسة مهنة الصحافة.

ويستفيد بمقتضى هذه الاتفاقية الصحفيون العاملون بالصحافة المكتوبة والإعلام السمعي البصري، والتي تمتد صلاحيتها لمدة سنة ابتداء من فاتح يناير إلى غاية 31 دجنبر٬ على متن جميع القطارات المتاحة.

‫تعليقات الزوار

12
  • Fils d'Bled
    الجمعة 2 مارس 2012 - 09:45

    Le Maroc est un pays bizzare! Y a de tout sauf de la justice. Cherchez dans le monde entier et trouvez moi un seul pays digne de ce nom où les fonctionnaires ont un logement dit "de fonction"! Cherchez un seul pays digne aussi de ce nom où des préviligiès profitent des agrèments juste parce qu'ils sont des fils de papa.. Même dans les pays très riches on donne une réduction à certains categories de professions pour voyager par exemple et en relation avec leurs missions mais pas gratos et surtout pas donner à certains au détriment des autres! Sinon c'est la quoi la democratie juste?
    pauvre blad.. pauvres Marocains.

  • farid
    الجمعة 2 مارس 2012 - 09:48

    en avant pour changement peu a peu

  • abo
    الجمعة 2 مارس 2012 - 09:49

    ما يجري في سوريا من مجازر لا يمكن أن ينتهي بالحناجر دون الخناجر، فالحرب كما قالت العرب: إن الحرب أولها كلام، وأقول: وأوسطها سهام وآخرها سلام، ولم أر في التاريخ شرا أبيد بالكلام دون السهام، أو الحناجر دون الخناجر، ولا سلام دون سهام تردع اللئام وتؤمن الكرام.. فهل تجدي الآن الحناجر دون الخناجر لوقف مجازر بشار الأسد؟
    صبت قوات نظام بشار الأسد النصيري نيرانها باستخدام المدفعية الثقيلة والصواريخ على مدينة حمص، فيما حاولت الفرقة الرابعة المدرعة بقيادة ماهر الأسد اقتحام حي بابا عمرو المحاصر منذ 25 يوما. واندلع قتال عنيف بين القوات المهاجمة والجيش السوري الحر، الذي استطاع صد الهجوم القائم على أربعة محاور حتى وقت متأخر من مساء أمس

  • khalid
    الجمعة 2 مارس 2012 - 10:57

    اللهم ان هذا لمنكر البعض يستفيد والمرضى والمعوزون لهم الله

  • المصطفى نواس
    الجمعة 2 مارس 2012 - 11:27

    يحق لنا أن نفتخر بوزير الاتصال السيد الخلفي فلك مني ألف تحية عمل جبار للإخوة الصحفيين، وأقول لهم الحكومة عازمة على الرفع من الخدمات المقدمة للصحفيين والصحافة وهي تقوم بواجبها ، فهل ستقوم الصحافة بواجبها وتعتمد الصدق ولا شئ غير الصدق في نشرها للأخبار ؟

  • kinesiologist
    الجمعة 2 مارس 2012 - 13:07

    Salamualaikum
    Vous offrez des cartes de voyage gratuites pour ces employés qui ont déjà leur salaire et capable de les payer, par contre vous oubliez les veuves qui leur reste juste la moitié du salaire de leur mari décédé et qui sont pas capable de subvenir à leur besoin…..Donc Monsieur le ministre, la priorité et pour qui???? J'aimerais bien que vous régliez les problèmes des veuves et des retraités aussi parce qu'ils sont dans la nécessité. merci infiniment
    Salamualaikum

  • farid
    الجمعة 2 مارس 2012 - 15:33

    و يلله و متقولوش مكيده فيكم حتى واحد

    ولاكن ما يركبوه غير المكتفين .(سبحان الله ) اش خصك العريان ? خاتم.

  • حميد من فاس
    الجمعة 2 مارس 2012 - 15:52

    السؤول المطروح هو من سيتفيد من هذه البطائق؟ إذا كان الأمر كما كان عليه في السنوات السابقة، فإنه لا حاجة إلى زيادة عدد مثل هذه البطائق.
    لا بد أن يعرف السيد الوزير أن بعض الصحافيين الأشباح هم من يستفد من هذه البطائق، حيث يتم تمكينهم من بطائق الصحافة والقطار من طرف بعض مدراء الجرائد ليستغلوها في التنقل بين أماكن عملهم في قطاعات أخرى غير قطاع الإعلام ومنازلهم.
    صدقثوني أنا أعرف أحد الصحافيين استفاد من هذه البطاقة وهو موظف في أحد القطاعات العمومية ويستغل هذه البطاقة لكي يتنقل عبر القطار بين مقر عمله ومنزل، كما يجوب كل لأنحاء المغرب، ليس في إطار مهمة صحافية ولكن في غطار مهام أخرى لا يعلمها إلا الله.
    ثق بي سيدي الوزير أن هناك زبونية لا حد لها في توزيع هذه البطائق ولا يستفد منها مستحقوها….. ليسقط الفساد والمفسدين في قطاع الإعلام

  • hassan
    الجمعة 2 مارس 2012 - 20:36

    le chomeur ,l'etudiant,l'ouvrier paye le train,alors que les journalistes et les parlementaires ne paient pas le train ,c'est la democratie marocaine,

  • الحسين
    الجمعة 2 مارس 2012 - 20:49

    الحق ان الاجراءت التي يتقدم بها العهد الجديد للحكومة المغربية لم نسمع بها ولم نرها إلا فيهم . صراحة نتمنوا أن يستغلوا الصحافيين و يقفون وقفة حق مع الحكومة الجديدة، ولا ينشروا الأخبار من الفساق لعدم النزول في الهاوية ، لأن بالاعلام النزيه يمكن إستجاع تقة و المواظن المغربي .و التقدم للواجهة الافضل في المستقبل .

  • ابن الدار
    الإثنين 5 مارس 2012 - 00:43

    وماذا عن الصحافة الالكترونية ،هل ستستفيد بدورها من هذا الامتياز اذا ما خرج القانون المنظم لها الى حيز الوجود
    نقطة أخرى تتعلق ببطاقة الصحفي في الشق الالكتروني كيف سيتم التعامل معها بناء على أي أساس سوف يتم منحها ،هذا ببيعة الحال بعد خروج القانون المنظم لهذا النوع من الصحافة..

  • abderrahim france
    الإثنين 5 مارس 2012 - 22:29

    السلام يا ايها الوزير قم باصلاح القناتين الاولى والثانية ما ياتي من ورائهما الا الفساد/ملسلات التبرج هدا عيب وعار استحي مشاهدت القناتين .فالمغرب بلد اسلامي فبادر الى اصلاحهما. ستحاسب عليهما يوم القيامة وشكرا

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55

"ليديك" تثير غضب العمال

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء