نبدأ جولتنا في صحف الثلاثاء بما نقلته “الصباح” عن المنظمة المغربية لحقوق الإنسان بكون رئاسة الجمهورية العراقية لم تصادق بعد على تنفيذ حكم الإعدام في حق المواطن المغربي محمد إعلوشن، المعتقل منذ 2006 بسجن الناصرية، وبالتالي فإنه لم يعدم.. وقال الائتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام إن السفير العراقي بالرباط “تجاوب مع مطلب مذكرة تناشد الرئيس العراقي بتوقيف حكم الإعدام، وأبدى استعداده للقيام بالاتصالات اللازمة مع السلطات العراقية الحكومية قصد تبليغ مناشدة الائتلاف”.
أمّا “المساء” فقد أوردت أن التيار الشيعي الصدري بالبرلمان العراقي هو من يضغط على وزير العدل لتنفيذ حكم الإعدام الصادر في حق مدانين أجانب ومن بينهم المغربي إعلوشن، ويأتي هذا بعد انخراط منتمين لدول شمال إفريقية وأخرى شرق أوسطيّة ضمن هجمات انتحارية ضربت مراقد شيعية ببلاد الرافدين.
وتورد ذات اليومية أن الحكومة أفرجت عن الميزانية الخاصة بالدارالبيضاء في شقها المتعلق بالمصاريف والمداخيل، والبالغة قيمتها 267 مليار سنتيم، ما سيخلق سيولة مادية جديدة لتسيير شؤون العاصمة الاقتصادية.. وقد كاد التأخر في صرف ذات الميزانية أن يتسبب في “حالة إفلاس” للتدبير بالمدينة، وذلك بمراعاة تراكم الديون على الجماعة تجاه شركات التدبير المفوض لشؤون النظافة والماء الشروب والكهرباء وتطهير السائل.
فرقة محاربة المخدرات من الأمن الإقليمي للحي الحسني بالبيضاء أفلحت في تفكيك شبكة دولية مكونة من عناصر منحدرة من دول إفريقية عدّة.. وكان تخصص الشبكة في سرقة السيارات الفارهة وتزوير ألواح ترقيمها قبل مقايضتها بكميات من المخدرات القوية.. وذكرت “المساء” أن رئيس العصابة الذي لا زال في حالة فرار بكتامة.
“الأحداث المغربية” نشرت اتهاما لعبد الوهاب الرفيقي، المعروف بلقب أبي حفص، طالت السفارتين الأمريكية والبريطانية بالرباط وما اعتبره “وقوفا منهما وراء نقاش الحريات الفردية بالمغرب”، وأوردت الجريدة على لسان الرفيقي أن “المشكل في قضية النهاري والغزيوي راجع للحملة المنظمة التي وقفت ورائها كل من سفارة أمريكا وبريطانيا بالمغرب لتعزيز موقف من يدعمون الحرية مثلما يتصورها الغزيوي.. ومساندتي للنهاري جلبت علي الكثير من المتاعب تجلى في التعرض لعتاب قاس جدا بسبب هذا التضامن”.
وفي الخبر الرياضي نشرت “المساء” أن الاتحاد الدولي لكرة القدم، الـ”فيفا”، اختار لاعبي المنتخب الوطني الأولمبي، عبد العزيز برادة والحسين خرجة ضمن نجوم مسابقة كرة القدم الأولمبية التي أسدل عليها الستار السبت الماضي، بتتويج المنتخب المكسيكي بالميدالية الذهبية.. ووفقا للواقفين على هذا الاختيار فإنّ “المغرب أضاع فرصة التأهل إلى الدور الثاني” و”برادة نجم صاعد” و “خرجة قائد نقل خبرته للشباب ونجح في ربط خطوط الفريق وتقوية هجومه”.
كنت من بين الحاظرين للمحاظرة التي ألقاها الشيخ أبو حفص يوم أمس بمدينة وجدة، قد أختلف معه ولكن بصراحة هو شيخ يستحق الإحترام،لم أرى قط في حياتي محاظر يشد الحاظرين شدا مثل مارأيت هذا الشيخ المتواضع في كل شيء.أما عن قضية لغزيوي وأنهاري هي بين القضاء ولا أستبعد تدخل الأمريكان والإنجليز لنصرة الغزيوي.
أناس يذهبون للجهاد وهم يعرفون أنهم يا مقتولون يا معدومون. كيف نطلب إلغء عقوبة الإعدام لأناس ذهبوا ليقتلوا في بلد لا علم لهم فيما يجري هناك. نلغيها كذلك في المغرب وسنجد في السوارع أسوء ما يمكن من القتلة. بلذن قبلنا ألغت هذه العقوبة والأن يفكرون إعادتها ونحن نأخد ما يعطينا الغرب ولم يعد يستعمله ليلهينا لبعض العقود. وهل نحن أدرى من الحق عز وجل؟ اليوم عقوبة الإعدام وغدا زواج المثليين وذئما من باب حقوق الإنسان لتفكيك مجتمعنا.
سلام عليكم
حقيقة أنا جاني الفضول تتبعت هذي الجماعات في المواقع المخصصة لهم وجدت أنهم أناس مثقفين بمعنى الكلمة يكفي المواضيع والردودهم وجدت أهدافهم تطبيق الشريعة بما أنزل الله قطع العلاقات مع أسرائيل وتخلي الأحتلال عن المدن ….المستعمرة وفي الشأن العراقي يرجع الفضل لهم في طرد الأحتلال و الخسائر الفادحة الأقتصادية لكن يقلون لم يرحل ينتهج أسلوب جديد وأعطى الحكم شيعين هم من يسيرون البلاد أيران وهم من يقاتلون السنة ويغتصبون النساء قال صلى الله عليه و سلم : [ يتبع الدجال سبعون ألفاً من يهود أصفهان عليهم الطيالسة ] صحيح مسلم رواه عن انس بن مالك رضي الله عنه… أصفهان في أيران أنتهى الكلام يامن يدعون الإسلام نتمنى يتنشر
ضرب اماكن شيعية ؟؟ لمادا ؟؟ باي حق ؟؟ باي حق نحكم على الاخرين على اننا افضل منهم لدا يجب علينا قتلهم ؟؟ او هم اعداء الله يجب علينا قتلهم كيف ؟؟ يعني رجعنا لزمن هيتلر انت مقعد علينا قتلك انت احمق علينا تصفية حسابك ؟؟ هناك طريقة افضل ان نساهم في نشر ديننا ان نقرأ جيدا و نتثقف جيدا حتى نبني مستقبل جيد لجيل قادم ادا مت انا و انت و فلان و تلان من سيبني الجيل القادم ؟؟ مؤخرا سأل رجل مسلم في الشارع الالماني من يريد ان يعرف ما هو الاسلام ؟ فتهافت عليه الناس كل يريد معرفة الاسلام و الدين الحنيف لكن لا يجدون من يمد لهم يد المساعدة ولا الكتف التي سيستندون اليها !! الاسلام و السنة في امس الحاجة الينا و نحن احياء لا امواتا
من باب احترام الدول لبعضها و تقديرها لبعضها ان اخطا احد المواطنين يسلم الى بلده لتكمل معه اجرءات العقاب و التاديب و اعادة التحقيق و التحقق،
لكن عندما يتصرف المغرب مع الدول بكامل الاحترام و الاعتبار و تاتي دول تطنش المغرب و تتصرف لوحدها في مصائر مغاربة عالقين هناك لم نعلم ظروف اعتقالهم، هنا يطرح السؤال: هل العلاقة مع هدا البلد يمكن ان تكون علاقة جادة و وجود سفارة لديهم عندنا لها اي معنى، فلتقفل ادن،
—–
اما القتل طبعا و الجهاد لا احد سيبرره او يدعو اليه او يتعاطف معه، كل بلد له قوانينه، و كل بلد يعوم في بحره، و كل بلد عربي له على الاقل 60 مليون كتف و 60 مليون ركبة يدافعو على بلدهم ان هم احبو!! و ليس يستقبلون الامريكان بالزغاريد و ندهب نحن نحررها لهم، انشا الله ما خادو استقلال اصلا شو دخلنا احنا!!
—–
معجبتنيش كلمة مناشدة، هل هدا يعني انه لم تمسك السلطات عندنا و لا شيعي واحد ف المغرب دخل بطريقة ملتوية ليخرب؟؟ ادن نقايض هدا بداك،
او نعدم قد لي عدمو هما
اين المنضمات العالمية الداعية الى وقف عميات الاعدام . ام ان هدا الشخص حارب امريكا لدلك يستحق الاعدام. الاجدر ان يدافع عنه اهل العراق فلاجلهم سيشنق . لوكان غير بقيتي ف بلدك حسن ليك
رئيس العراق الكردي جلال الطالباني لم يوافق حتى على اعدام صدام حسين مع علم ان صدام قام بقتل ملايين الكرد في العراق في شمال العراق في كردستان
كم انت كبير يا جلال الطالباني
كم أتحسر ويحز في نفسي أن أجد بعض المسلمين عربا و غير عرب يذهبون إلى العراق مشحونين بفتاوى تكفيرية تستبيح دماء وأعراض ومقدسات المسلمين …هل هناك عاقل على وجه الأرض يلبس حزاما ناسفا ثم يقصد مراقد أهل البيت عليهم السلام وأبناءهم وذراريهم الذين بذلوا مهجهم واسترخصوها في سبيل إعلاء كلمة الإسلام وبقاء دين جدهم الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم…يذهب مثل هذا المسلم المغفل المضحوك عليه ليفجر نفسه في تلك الأماكن التي تحمل الطهارة والقداسة وتعبق بالنور…وهو يعتقد أنه يحسن صنعا ويجاهد في سبيل الله…إذا كان هذا هو الإسلام الذي جاء به سيد الخلق صلى الله عليه آله وسلم فعلى الدنيا السلام..لأن تدمير المقدسات وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وهتك الأعراض ونشر الرعب بين أمة لا إله إلا الله…لهو بحق أكبر جريمة في التاريخ..بل ليس لها نظائر عند الأمم الأخرى..والناس أعداء ما جهلوا..ما فعله يزيد بالإمام الحسين عليه السلام وأهل البيت ما زال يكرره ويدعو إليه شياطين الوهابية أذناب السلفية المزيفة التي تحارب الإسلام والمسلمين في عقر ديارهم ولا تلتفت إلى أعداء الأمة الحقيقيين.فأنتبه أيها المسلم…
هذا الرئيس الكردي العراقي الذي تتحدث عنه قتل مع جماعتهمن حزب الاتحاد الكردستاني عام 1984 في شمال العراق مايقارب 89 شخص من انصار الحزب الشيوعي العراقي وحصرا من القومية العربية حيث اعفى عن الاكراد منهم …فلاتتحدث بماليس لك به علم اوقل خيرا او اسكت ياكردي