اختار طاقم “مجلة هسبريس” الأسبوعية عائشة الشنا لكي تكون “شخصية هسبريس للعام 2012″، وظهرت المناضلة والجمعوية “ماما عائشة” على غلاف العدد الصفر للمجلة مرتدية حاملة صدرية منقوشة بعبارة “شخصية هسبريس 2012″، وحسب فؤاد مدني، مدير نشر المجلة، فإن “هيئة التحرير اختارتها بالإجماع من بين عشرات الأسماء المقترحة لكي تكون شخصية العام”، وأضاف مدني: “هذا الغلاف هو تقليد سوف نعمل على ترسيخه، وعوض تلخيص أحداث السنة أو اختيار أهم الوجوه التي طبعت أحداث العام، كما هو معتاد، نحن في مجلة هسبريس سنختار الشخصية التي سنعتبرها نحن، هيئة التحرير، أهم وجه في العام”.
ملف العدد الصفر، والذي طـُبع يوم الأربعاء 12 دجنبر الماضي، ضم أيضا آراء مجموعة من الفاعلين والسياسيين في شخص عائشة الشنا، والذين تخلصوا، في واحدة من اللحظات الصحافية النادرة، من كل حزازاتهم الفكرية والسياسية ليتفقوا جميعا أن “ماما عائشة هي شخصية هذا العام وكل الأعوام التي مضت”، وهو ما عبر عنه فؤاد مدني بالقول: “قليلا ما سوف تجتمع أسماء كبسيمة الحقاوي وخديجة الرياضي وإلياس العماري ومحمد اليازغي وكريم التازي ومحمد الفيزازي وصلاح الوديع… على نقطة اتفاق مثلما اتفقوا على الشنا”، واستطرد: “إنها سيدة تحقق الإجماع الوطني، ولا يمكن لأي شخص أن يشكك في عدالة قضيتها”.
كما “كشف” العدد الصفر لـ”مجلة هسبريس” عن جزء من لائحة أسماء كتاب الرأي الذين سوف يلتقي بهم القراء أسبوعيا، والتي ضمت كل من الإعلامي والكاتب إدريس كسيكس، وأحمد المرزوقي، صاحب كتاب “الزنزانة 10” وأشهر معتقلي تازمامارت، بالإضافة إلى القاصة المغربية وداد بنموسى، وحسب طاقم الجريدة فسوف تكون هناك أسماء أخرى ستكتب بصفة دورية سيكتشفها المغاربة خلال العدد الأول من المجلة والذي سوف يكون في الأكشاك ابتداء من يوم 4 يناير 2013.
للإشارة فإن العدد الصفر لكل مجلة يكون بمثابة اختبار لكل هيئة تحرير جديدة كما أن أعداده لا تباع في الأكشاك، وتوجه فقط إلى بعض المعلنين والمستشهرين لكي يطلعوا على جودة الماكيط الفني وطبيعة المحتوى، وتبويبات المجلة.
ملحوظة: جزء من تعليقاتكم على هذا المقال سوف ينشر في العدد رقم واحد لـ”مجلة هسبريس”، لا تخطوا كلمات كثيرة لكي يكون بإمكاننا إدراج أكبر عدد من التعليقات في المجلة.
ونعم الاختيار
هي من اعظم الشخصيات المغربية والتي مثلت المراة المغربية
شكرا لكم هسبريس.
بصراحة لأول مرة أشاطركم إحدى اختياراتكم..
نرجو ألاّ يتم الاهتمام بالنسخة الورقية للجريدة على حساب الالكترونية
نتمنى ان تقوم المجلة باعلاء سقف حرية الصحافة الورقية بالمغرب و ان تعطي الكلمة لجميع التيارات السياسية باختلاف مشاربها و قناعتها الايديولوجية سواء كانت قانونية او محظورة
الله ايوفق، ليس سهلا ان تنجح مجله ورقيه في هدا العصر
اختيار صائب، ننتظر العدد الأول من المجلة بفارغ الصبر
الشيخ ياسين رحمه الله يستحق شخصية العام ثم رشيد نيني
هسبريس تمارس نوعا من التحدي الإعلامي بحركة إعلامية تريد منها أن توسع فضاءات قرائها من خلال الإتجاه عكس التيار من الإعلام الإلكتروني إلى الإعلام الورقي .بالتوفيق وعلى بركة الله.
تحية لطاقم مجلة هسبريس بالتوفيق والنجاح
شيء رائع ان نرى شباب مغاربة طموحين علموا ليل و نهار من اجل انشاء جريدة في عالم افتراضي و نجحوا في التجربة الاولى و هاهم الان ينطلقون الى العالم الواقعي المزيد من العمل و المزيد من العطاء و انشاء الله المرتبة الاولى على الصعيد الوطني و لما لا العربي و علاش لا العالمي فلا يوجد شيء اسمه المستحيل بتوفيق انشاء الله …
شكرا هسپريس على ما تقدميه إلى الرأي العام ونعم الجريدة ونعم الاختيار .و عائشة الشنا من اعظم الشخصيات المغربية تستحق الإحترام.
لا يمكنني إلا أن أشد على يد من أخرجوا " هسبريس " للعلن ، فهي وبدون منازع الرقم "1" في المغرب ، بدون محاباة ومع كل احترامي للجرائد والقنوات الإخبارية المغربية الأخرى ؛ هسبريس معلمة إخبارية اختارت الحيادية ونشر الوقائع بدون تدليس ولا تحريف.
شكراً … من متتبع محب… شكراً
هدا اعتراف آخر يضاف لهده السيدة العظيمة بعد عدة اعترافات وطنية ودولية!
والله! نعم الإختيار ياهسبريس.
أحب ماما عائشة في الله فهي تخدم وطنها بتفاني و تستحق كل التقدير و الإحترام كما أهنئها على هذا التتويج، لكن لي ملاحظة عليها و أتمنى أن لا أكون تجاوزت حدودي :
لأنني كما قلت أحبها أتمنا أن أراها باللباس الشرعي الإسلامي
كما أطلب منها أن تنصح البنات بأن لا يخضعن و يسمحن للذكور أن يسرقن منهن شرفهن لأننا نحلم بوطن تكون له أمهات متزوجات و ليس عازبات
تكريم الشنا هو تكريم لكل المبادرات الإنسانية في المغرب مهما كان أصحابها وإنتماءاتهم الفكرية أو الدينية أو الطبقية. فالخير لا دين له ولا فكر له هو ملك للإنسان فقط . حظ سعيد لهيسبريس
رغم أني من متابعي موقع هسبريس الإلكتروني وربما أكون من قراء مجلة هسبريس الورقية، إلا أنني لا أتفق بتاتا مع هذا الاختيار.
المرجو النشر.
انها بالفعل نمودج انساني حقيقي يحتدى به لكل حامل لمشروع انساني او سياسي بالمغرب . انها بالفعل تستحق ان تكون ليس فقط شخصية لسنة 2012 و انما شخصية في التاريخ النضالي المغربي من اجل القضايا الانسانية .
il y a des moments où nous se sentons abandonner des mots que résume la phrase de l'année pour dire à madame AÏCHA CHANAE sauf:"جازاكي الله عنا خيرا
شكرا هسبريس لهذه الالتفاتة في حق هذه السيدة التى حملت قضية وناضلت من اجلها رغم حساسيتها في مجتمعنا
بكل صدق لا أشاطركم الرأي …لكن أستطيع أن أعرف هوية هسبريس الورقية … لو كنت مكانكم لخترت بنكيران …بشكل موضوعي لوزنه وحكمته وتتبع المغاربة له وخير دليل نسب المشاهدة
Hespress just did the right thing by choosing this great personality ..keep up the hard work guys
المناضلة والجمعوية "ماما عائشة" اختيار صائب شكرا هسپريس على ما تقدميه إلى الرأي العام ..
من فرنسا
هسبريس وأصحابها يعملون في صمت، ويجنون ثمار نجاحهم في صمت…. تبارك الله عليكم
صراحة، لا أرى سبب مقنعا لإطلاق مجلة ورقية أسبوعية من قبل موقع إلكتروني يحتل الصدارة في المشهد الإخباري المغربي، فالعديد من الجرائد العالمية قد اتجهت الى إيقاف طبع جرائدها وتحويلها من ورقية الى رقمية نظرا للإقبال الهائل على الأجهزة الرقمية الذكية والحواسيب، لذلك أعيد طرح السؤال حول فائدة إصدار مجلة ورقية وهسبريس تحتل الصدارة رقميا.
أتمنى لكم التوفيق في مسيرتكم فعلى الانترنت وضعتم بصمتكم بجدية ووقعتم حضرويا قويا خلال السنوات الاخيرة وأتمنى ان يرقى المنتوج للصفاء والنقاء والامانة في النقل وصدق التحرير وان يتقيد كل ذالك بشرع الله.
أرى أن اختيار السيدة عائشة الشنا كشخصية هسبريس جاء في محله ، لأني لا أرى أجمل من تضحية الإنسان من أجل أخيه الإنسان المتخلى عنه من قبل الأهل ، والسيدة عائشة بفؤادها الشفيق كانت سباقة للعب دور قيادي في احتضان من فقدوا حضنا من أمهات عازبات وأطفال لا ذنب لهم ، وفي نفس الوقت السيدة عائشة لا تتوقف عن ضرب ناقوس الخطر بسبب تزايد عدد الأطفال غير الشرعيين الذين ينتظرهم الشارع ، وجميعنا يعلم أن الدولة لا تتحمل مسؤوليتها كما يجب في احتضان الأطفال في وضعية صعبة ، ولولا الجمعيات المدنية التي تتكفل بهم لكانت شوارعنا مسرحا لجرائم شتى . شكرا لمجلة هسبريس على بادرتها الطيبة .
ماما عائشة كان من أجمل ما اخترتم لهذا العدد
فهي تمثل المرأة المغربية بمعنى الكلمة
أتمنى التوفيق لمجلة هسبريس
أنتم واعرين ياهسبريس
نعم الإختيار ياهسبريس..تستحق هذا اللقب…هنيئا ل ماما عيشة..و نتمنى لكم التوفيق في مجلتكم
تحية عالية للطاقم الصحفي والتقني الشاب لــ هسبريس على حُسن اختيار "مـامـا الشنا" تحية لكل جنود الخفاء الواقفين وراء هذه التجربة الرائدة نتمنى لكُم مسيرة إعلامية زاهرة مع ضخ المزيد من حقن حرية التعبير بعيداً عن الخطوط الحمراء.
نعم الإختيار واتمنى لها الصحة والعافية
Excellent choix,c'est une grande DAME elle mérite la Reconnaissance de la Société et la Nation Marocaine tout entière pour ses œuvres et son militantisme en faveur des Enfants qui n'ont pas choisi leurs destins,mais par accident de la vie la société leur a infligé des situations insupportables,mais cette Grande Dame qui reconnue même en Europe,que nous avons découverte dans plusieurs reportages de chaines et de médias en occident et ailleurs qui ont traduit ses actions et ses expressions avec plusieurs langues internationales,pour son attachement à la dignité humaine
D'après quelques sources cette Grande DAME a éduquée plusieurs générations d'Enfants et d'abandonnés et de méprisés par la société
LA NATION MAROCAINE VOUS EST RECONNAISSANTE MADAME,votre vie n'a pas été un simple passage parmi nous,mais vous avez appris à ceux qui possèdent des diplômes soi-disant supérieurs les véritables certificats de diplômes humanitaires…Je vous Salue Madame AICHA
Un RIFI-MAROCAIN d’Europe
التحدي كبير والمسؤولية كبيرة وهسبرس اكبر ساكون ان شاء الله اول من يقرئ المجلة وبالتوفيق لفريق العمل الموهوب
تناولوا قضايا الشعب المغربي في كل بقاع الوطن و لا تنسوا او تتناسو المغرب العميق أقاليم ودواوير ومدن توصف بالبلدات أو البلديات أو الجماعات أو القيادات . غطوا أحوال العباد و معانتهم مع الصحة المريضة و الطرق المحتضرة و التعليم الذي قرأت عليه الفاتحة . انقلوا أوجاعنا مع كل خبر لطفل يموت من البرد أو أم تلد على قارعة المسالك المهترئة . يونس تاونات دائرة تيسة .
لاحظت أن بعض الجرائد الورقية والمواقع الإلكترونية أحجمت عن الحديث عن إصدار هسبريس مجلتها الورقية، رغم أن هسبريس كتبت ذات يوم عن إطلاق العديد من المواقع الإلكترونية وأدرجت روابطها، وكتبت أيضا عن الأستاذ نيني وحاورته، وحاورت شريكته الصحافية المقتدرة إلهامي ومع ذلك لم نر خبرا صغيرا يشير إلى هذا العمل الجبار الذي يقوم به أصحاب هسبريس، فهل من تفسير لهذا الأمر؟
نعم هي شخصية العام وكل الأعوام.
هي التي احتضنت مئات الأطفال المتخلى عنهم.
هي التي حولت من ينعتهم المجتمع الظالم "ولاد لحرام" إلى "ولاد الناس".
هي التي تحدت المجتمع القاسي وتحدت الأفكار الرجعية والتقليدية.
هنيئا لك بالتشريف.
ادا كانت السرعة في نشر الخبر وراء نجاح تجربتكم الرقمية
فان تفوقكم في العمل الورقي يتوقف علي السبق
والسبق الصحفي ببلادنا العزيز لاتتميز به اي صحيفة او جريدة
وعليه فانا لست من ( غرارين عايشة)
ليبقي نجاحكم قاب قوسين او ادني
Pour moi la personnalité de l'année est Hespress.com. Ce site a crée un nouveau souffle dans le paysage politique et social marocain. Alors pourquoi pas un vote?!!
اعطت لحياتها معنى مزيدا من النجاح لعائشة وهسبرس
عائشة الشنا هي رمز التضامن و التكافل الإجتماعي، رمز المحبة و العطف و الحنان اللذي تحتاجه الطفولة المحرومة و الأمومة المذمومة في المجتمع. الأطفال المتخلى عنهم و الأمهات العازبات كانوا همها الوحيد و شغلها الشاغل الذي تفرغت لهما بكل صدق و محبة، ضحت بحياتها في سبيل رسم الإبتسامة على كل وجه بائس تعيس كان ضحية لغدر الزمان.
بالتوفيق ل طاقم هسبرس و اختيار موفق لمرآة مغربية شرفتنا مغربيات داخل وخارج المغرب لي مبتغا اذا كانت ماما عائشة صاحبة الغلاف للمجلة صفر فأتمنا ان يكون الاستاذ المرشد عبد السلام ياسين صاحب الغلاف رقم واحد وشكرا
نعم الإختيار انسا نة تستحق كل التقدير
أعجبني الاختيار و هو منصف بحكم تجاهل عدة منابر إعلامية لها
تحية خالصة لطاقم هسبريس
وأتمنى لكم النجاح
بداية جيدة لمجلة نتنبا لها بالنجاح
شخصية تستحق تكريم اعطت الكتير لكل الفئات العمرية واعتبرها شخصية لن تتكرر منحت حياتها للاخر وكل الاعمال عند خالقنا موزونه يارب ارحمها وارحم موتنا جميعا
بصراحة أول موقع أفتحه حينما أستيقض هو هيسبريس..فالجميع دون استثناء من مختلف المشارب الفكرية والسياسية,لو وضعت هيسبريس أمام العديد من المواقع الاخبارية المغربية والجرائد المكتوبة سيختارون هيسبريس.
انها كذلك تحقق الاجماع الوطني,وخلقت ثورة الاخبار الرقمية
ماذا سيكون مأل الجريدة الإلكترونية بعد خروجها لأرض الواقع ؟
على العموم احسنتم الإختيار .
موفقين.
Une trés grande dame,merci hespress
نعم المجتهدة والمضحية والمناضلة، خطت اسمها بمداد الحب، طبيعي أن يطبع اسمها على كل قلب
ونعم الاختيار،عائشة الشنا تستحق كل الاحترام والتقدير وأتمنة لها طول العمر، لتستمر في المسيرة التي بدأتها
ما هو الخط التحرير للمجلة.نرجو منكم التزام القليل من الموضوعية. وعدم اتباع منطق الربح.
ماما عائشة أم أطفال الشوارع والمظلومين في الشارع فيا عائشة لا ترحلي سيأتي يوم على الأكتاف ستحملي سنزور بيتك بين الدود وبالورود تدفني
ترقع ما افسده السيا سيون
مناضلة تمد يدها لمن لا حامى له
يجب سن قوانين تحمى المستضعفين وهدا اول
واجب الطبقة السياسية البءيسة التي تنا م في
البرلمان و التى ما ان فتحت افواهها تجر الجميع
الى مستنقع الرذاءة و سوء الخلق
جريدة الكترونية رقم واحد في المغرب و ستصبح مجلة ورقية رقم واحد انشاء الله بالتوفيق
حظا موفقا لمجلة هسبريس التي نتمناها أن تصبو لتطلعات الشعب المغربي الواله بأعمال الشباب
Pourquoi le site de"HESPRESS"est visité par un grand nombre de marocains?c'est très simple c'est un site SÉRIEUX,professionnel,Crédible,apparemment il choisit ses sujets minutieusement,il ne publie pas n'importe quoi,contrairement à certains sites qui ne publient que des"mensonges"pour attirer les électeurs,un jour après ils s'excusent d'avoir commis une erreur,ils manquent de professionnalisme journalistique,pas d'investigations,pas d'enquêtes approfondies,c'est des Amateurs,qui ont crée un blog personnel qu'ils ont transformé en site d'information auquel ils ont collé«Marocain»,j'ai été par hasard sur un site soi-disant(d'information)il se permet même de publier des commentaires insultants des personnalités politiques émanant vraisemblablement des adolescents qui ne maitrisent absolument rien en politique,On a le droit de Critiquer,mais pas D'INSULTER,ou sont les deux limites?c'est quoi ce journalisme du marché populaire
La Liberté d'Expression ne veut pas dire la liberté d'INSULTE
هده مبادرة طيبة من هسبريس إلى المناضلة عائشة الشنا و نتمنى إليكم التوفيف
يا سلام اختيار سليم 100%
Merci hespress pour ce choix.Madame echena est l'une des grandes dames de la societe marocaine,je ne la connais pas en personne mais c'est impossible pour moi de rester indifferente face au courage de cette femme qui sacrifié sa vie pour la defense des mamans celibataires et de leurs enfants .Je te souhaite une longue vie et beaucoup de bonheur pour avoir sauvé et défendu l'honneur de ces personnes abandonnées.Madame tu es ange dont nous sommes tres fiers….
ننتظر العدد الأول من المجلة
الأم عائشة لها سلوك رجل و قلب امرأة
اختيار موفق، ننتظر عددكم الأول من المجلة بالاكشاك ان شاء الله
لم اكن اعرف الكثير من المعارف في جميع الميادين الا بعد اكتشافي لموقع هسبريس بفضل الله اصبحت اعرف الكثير اتمنا لكم النجاح المستمر, انا احبكم
هيسبريس دونت اسمها بحروف بحبر ذهب في الاعلام الالكتروني و ان شاء الله في المكتوب بالتوفيق
خطوة جيدة من هسبريس نحو ترسيخ الصحافة الالكترونية التي ارست مبادئها على العمل الحر و اغنت التجربة المغربية على صفحات الانترنت لتخط بذلك خطاً تعلن به بداية مشوار جديدة من التميز و التألق .
نتمنى ان تحافظ الصحيفة على حياديتها اتجاه القضايا الوطنية و الدولية و ان تتعرض لها بقسط كبير من العدالة في التحليل و المناقشة .
" هسبريس " الجريدة الإلكترونية رقم واحد في المغرب و لو تم إعطاء تقرير حول ترتيب الصحف كافة ( ورقية أو إلكترونية ) لكانت هسبريس رقم 1 بفضل طاقمها و الشكر الجزيل لكم لما تقدمونه من أخبار على مدار الساعة و بكل شفافية و حيادية و بالتوفيق لكم في '' مجلة هسبريس ''
تتويج الام العطوف عائشة الشنة هو تتويج لروح التضامن الانساني النبيل مبروك عليك هسبريس العدد الاول
السيدة عائشة الشنا(ماما عائشة) تمثل نموذج المرأة المغربية الأصيلة, الحنون, القوية, المبادرة,المثابرة.. والتي سيذكر التاريخ المغربي فضائلها..هي قريبة من روحي؛ مذ أحطت بسيرتها المؤثرة جدا, ووقفت عند تضحياتها, ومساهماتها في تغيير نظرتنا السلبية, تجاه فئة مستضعفة ومهانة في مجتمعنا الذي يعاني من الفصام..أحايين كثيرة أوجعتني وأبكتني وهي تعري جزء من واقعنا الأليم؛ وأحايين أخرى وبلا تكلف, زرعت في قلبي غصن زيتون أخضر, فأينع وأورق حتى فاح ريحه ولامست ظلاله شغاف القلب, وأثمر أمل..
أتمنى لقاءها في يوم من الأيام, لأقبل يديها وأحضنها بكل حب..لتلك السيدة العظيمة, حبي وتقديري, وجميل الأمنيات..
هذا الخبر والاختيار يشرف المرأة المغربية و يعيد لها الاعتبار خاصة بعد الهجمات الشرسة المتكررة ضدها في دول المشرق
كم اعشقك يا هسبريس مصداقية في نقل الخبر وإبداع اصبح لهو عنون هيسبريس جريدة و مجلة لكل مغربي يبحث عن خبر الحقيقي ونزيه
تحياتي سهيل من سﻻ
مع كامل إحترامي لسيدة الشنا كنت أمل أن تكون شخصية العام
ماما أسية التي فارقتنا هدا العام و التي لا تقل عطاءعلي غيرها مع أحدات.
ماما أسية كما يلقبها الأحدات في السجون
وتستحق تكريم ولو غيابيا وطول العمر لسيدة عائشة شنا
هسبريس خطوة جريئة في الاتجاه الصحيح، بالتوفيق ان شاء الله.
لا اعتراض على عائشة الشنا ، لأن لها دور جد مهم في المجتمع . لكن يبقى الصحافي نيني من بين أهم الشخصيات اللامعة التي يعرفها الوزير وطفل الشارع على السواء ، من الشخصيات التي جعلت من الصحافة شيئا ذا قيمة كبيرة لدى عامة الناس لمصداقية الكلمة و جديتها.
اختيار موفق لشخصية السنة وبداية موفق لعمل نتمنى ان يعطي اشعاع واظافة مميزة للعمل الصحافي متمنياتي لكم بالمزيد من التفوق والتالق وان تكونوا عند حسن ظن القراء بكم
نتمنى ان تمارسوا مهنة الصحافة بكل مهنية وحياد
عائشة الشنا المرأة التي حملت هم النساء و دافعت عن آرائها وعن عملها بكل استماتة رغم هجوم الظلاميين فهنيئا لعائشة الشنا و هنيئا لهسبريس الورقية.
ظننا فيكم جميل ، نتمنى لكم المدارك العلا ، فمن صار على الدرب وصل ، طبعا بارادة قوية وجراة صلبة تتجاوز كل الخطوط الحمراء التي ما فتات و لا تزال تعتبر حجرة عثرة في وجه اي تطور قد يناشده المواطن المغربي بمختلف مستوياته ، فرجاونا ان تكونوا خير خلف لخير سلف في المساهمة والمشاركة في تحقيق حرية وكرامة الانسان المغربي ، ولا يساورنا شك في انكم اهل لدلك والله ولي التوفيق .
chui content pour hespress mais chui po d'accord a propos de la personalite qu'ils ont choisi.j crois que monsieur benkirane serait bel et bien la personne adequate.merci hespress.
حين يختار صاحب مجلة غلافا لمجلته فانه يحرص ان يكون مشعا بالالوان الجميلة الفاقعة والاشكال المتناسقة و المثيرة، و انا ارى غلاف مجلة هسبريس فاقعا براقا مثيرا بسيرة المراة المناضلة التي تتوسط الغلاف، امراة من طينة العظام صمت ادنها عن اراء قصيري النظر فيما تعمله و اطلقت يديها لتنشر الخير و تفعل ما يمتليه عليها واجبها الانساني، عملا بقول الله تعالى من احي نفسا فكانما احيى الناس جميعا، قد يكون من الصعب ارجاع المزهرية الى حالتها الاولى بعدما انكسرت لكن السيدة عائشة حاولت على الاقل لملمة اجزائها المكسرة و ترميم شضاياها و الزمن كفيل بالباقي،
لك كل الحب و الاحترام يا احلى ام!!
السلام عليكم
نرجوا لكم التوفيق والنجاح في مسيرتكم
نعم الاختيار ماما عائشة مثال للمرأة المغربية المناضلة الله يطول لينا في عمرها وأكثر الله من أمثالها وهذا شرف لجميع المغربيات
ا حسنتم الاختيار…. كنت و لا زلت ا عتبر ماما عائشة بمثابة رسول ارسلها الله لرعاية البراعم الصغيرة المتخلى عنها , اتمنى ان يكثر امثالها!
^^^^^^^^^^^bonne choix, elle merite vraiment
ماما عائشة ماماة جميع المغاربة. سيدة من العيار الثقيل. محبوبة الجماهير. تشتغل ليل نهار. وزيرة بدون وزارة.
انسانة متواضعة والكثيرلا يعرف انها متدينة – خاصها شي حجة ان شاء الله. تنطلق من مبدا ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء.
احب جريدة هسبريس لانها جعلتني اشعر كانني اعيش مع اهلي في المغرب, وازداد حبي لها حينما اختارت عائشة الشنا شخصية 2012 …اتمنى لها طول العمر
من كل قلبى اتمنى لها حياة سعيدة لاسعادها الاخرين وحياة دائمة فى جنة الخلود امين يارب العلمين
la mère de tous les marocain ..bien sur.
هيئة تحرير مذكرة تكرم امرأة في عددها الأول
Cette grande dame mérite amplement cette distinction
Mama Assia que DIEU ait son ame aurait du avoir la meme distinction à titre posthume en meme temps que Madame Chenna
Excellent travail les gars,continuez sur cette voie
اختيار صائب عائشة الشنا سيدة عصامية تتكلم بصدق و بعفوية خدمة القضيا الاجتماعية و ضحت بوقتها لاجل المرأة و الطفولة.
لا اضن ان مما عائشة سوف تتنسى هذه الالتفاتة لهسبريس هذا تكريم بسيط في او لكن كبير في الجوهر ,
شكرا لك هسبريس و نتمنى لك الاستمرار
بسم الله الرحمن الرحيم اهنأ الشعب المغربي والاسرة الاعلامية بهدا المولود الاعلامي الجديد الدي نتمنا له مسار موفق وناجح وابارك الام عائشة الشنا بحصولها على شخصية السنة ومسار موفق ان شاء الله
اتمنى ان تصبح هسبريس قيمة مضافة و الا تكون رقما ورقيا مضافا في اكشاك المملكة
إلى الأمام "هسبريس" إلى الأمام !
وألف تحية وسلام
إلى كل من أضاء شمعة عوض أن يلعن الظلام ..
وراء كل صحفي عظيم امرأة….وفوق غلاف كل جريدة عظيمة نجد عائشة الشنا
التفاتة طيبة من أسرة "هيسبريس" التي تتحفنا دائما بالجديد
أرجو لـ"الشنا" المزيد من التألق في مهمتها التي تشتغل فيها بتفانٍ وتحدٍّ منقطعي النظير
كما أرجو لأسرة "هسبريس" المزيد من التألق في العمل الإعلامي الجادّ المرتبط بالمصداقية والحنكة والتجربة، وأنا على أتم الاستعداد على التعاون الدائم مع المجلة
مع تحيات د. محمد معاذ الديوري باحث وكاتب إعلامي
تحية إكبار و إجلال إلى السيدة عائشة الشنا بالفعل تستحقين هذا اللقب الرمزي الذي يحمل في طياته الحب الكبير و التقدير و الاحترام
انها تستحق كل الشكر والتقدير والله يكافكها على ما فعلت من حسنات لامهات عازبات انها اعطت كثير من وقتها من اجل الخير تمنيت ولو كانت فى الحكومة
بكل صراحة سوف نتابع الموقع أكثر من المجلة لان الموقع له أخبار على مدار الساعة لكن العدد الأول ضروري من شرائه لنرى التصميم و الشكل و كل شئ
ا حسنتم الاختيار امرة تستحق كل الاحترام و التقدير وفقكم الله وبداية مسيرة ناجحة
أهلا بك هسبريس بالأكشاك. نتمنى لها النوفيق لتصل للإشعاع الذي حققته النسخة الإلكترونية
اتمنى ان تكون هذه المجلة لسان الشعب تنقل معاناته بكل صدق وليس لسانا للمخزن
كما اطلب من المسؤولين عن المجلة الا يتناسوا المعلقين في هسبريس الالكترونية وان يخصصوا مكانا في المجلة لنشر التعليقات التي اخذت اعلى نقطة كل اسبوع
وشكرا لكم
عائشة الشنا أم اليتامى وأخت للارامل وصدر حنون للمحرومين وسند للفقراء.. رحمها الله برحمته الواسعة.
اختيار السيدة عائشة الشنا شخصية العام 2012 هو بمثابة رد للاعتبار لهذه المرأة المناضلة التي عملت وتعمل في الخفاء وبصمت وتهميش رسمي ايضا.. وهو يوحي بأن القائمين على المجلة يمتلكون فكرا عاليا ونظرا ثاقبا مستوحى من نبض الشارع.. وهذا أحد أبرز مفاتيح نجاح المجلة مستقبلا. أتمنى أن توزع هسبريس العدد الصفر على المواطنين فلنا ايضا رأي.. ولنحتفض بنسخة للذكرى 🙂
Make sure to invite people from all different beliefs , parties, and movement
اتمنى لكم مسيرة موفقة انشاء الله ، تستحقون كل التقدير و التشجيع ، سوف ينقص شيء مهم بالنسبة لي في المجلة و هو تعليقات زوار جريدة الالكترونية هسبريس ؛ دمتم في خدمة الصالح العام
متابعة الجريدة الإلكترونية يبقى الاختيار الاول لما يحنويه الموقع على جديد الأخبار على مدار الساعة … فالصحافة العالمية تتجه نحو الصحافة الالكترونية ، هسبريس فقد بدأت الكترونية و انتقلت الى ورقية ..أتمنى أن يكون اختيار موفق و أن تكون أهدافه في خدمة القراء المغاربة
كيف يمكن تقويم بداية تجربة لهسبريس ونحن لم نتوصل باي نسخة من العدد صفر؟؟؟ , المرجوا من هذه المجلة الفتية ان تهتم بمختلف مناطق المغرب وبكل الشخصيات المهمة , لدي موقف شخصي من شخصية العدد صفر , اعتبر ماما عائشة نموذج للمراة المغربية الصامدة والمكافحة من اجل العدالة الاجتماعية لصالح الفئات المحرومة ….. لكن يوجد عدد من النساء المنسيات خاصة في البوادي نساء كافحن من اجل لقمة العيش رغم الفقر والبرد والتهميش المقصود , نساء لايبحثن عن الشهرة ولا عن الظهور ولايطلبن الكثير الا فضح التواظؤ الاعلامي المقصود من الاعلام الرسمي ,لا بد من رد الاعتبار لهن خاصة هنا استشهد بنساء انفكوا والاطلس وكل المناطق المنسية فتحية اجلال واحترام لكل النساء الامازيغيات تحية للمراة المغربية القروية وكل النساء الشريفات والعفيفات كلهن يستحقن الاحتفال بهن ……….
هدا العدد من مجلة هسبرس سوف يوضع تذكارا في المستقبل لجعله من صورة محبوبة القلوب الواجهة للعدد الصفر
أسأل الله إن يوفقكم في مسيرتكم وأن تظلوا دائما كما عهدناكم مدافعين عن الكلمة الحرة وصوتا لكل المظلومين والمقهورين في المغرب ومناهضين لكل ما من شأنه أن يخلخل أخلاق المغاربة أو يزعزع عقائدهم أو يفرق وحدتهم ….
حياكم الله جميعا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيء رائع ان نرى شباب مغاربة طموحين عملوا ليلا و نهارا من اجل انشاء جريدة في عالم افتراضي و نجحوا في التجربة الاولى و هاهم الان ينطلقون الى العالم الواقعي المزيد من العمل و المزيد من العطاء ….. تبارك الله عليكم
اللهم وفق شباب هسبريس لما فيه خير وخدمة للبلاد والشعب ولملك المغرب
لا تخافوا من أي شيء الشعب معكم حافظوا على استقلاليتكم ونزاهتكم وانفتاحكم على الجميع
لا أذكر متى بدأت تصفح الموقع ربما لطول المدة أو للمتابعة الدائمة للاخبار والغوص بين سطور المواضيع. هذا فيما يخص الموقع الالكتروني.
اما النسخة الورقية فلننتظر صدورها وسنرى هل ستزى هل تزين الرفوف ام تملأ العقول.
بالتوفيق لكم
رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران يستحق شخصية العام
اللهم يسر و نتمناو يكون اعلام هادف و مستقل
نتمنى ان تكون مختلفة عن المجلات الموجودة
الان هسبريس في متناول الجميع ^^
تحية طيبة
رغم الاحترام الكبير الذي اكنه للسيدة الشنة، الا انني كنت اتمنى لو اهدي العدد الصفر لأسية الوديع التي غيبها الموت عنا… فهي مناضلة لطالما اشتغلت في صمت….
اولا نبارك لهياة ومؤسسة "هسبريس" مبادرتها بانشاء مجلة ورقية ونتمناها فعالة ومتفاعلة كما عهدناهم الكترونيا وتبقى بوادر النجاح بادية من خلال تخصيص العدد "للمناضلة التي دافعت وتدافع عن المراة والقيم الانسانية"
أظن أن الشيخ ياسين رحمه الله يستحق أن يكون شخصية العام !!
London
أعتقد أن سر نجاح جريدة *هسبريس الاكترونية* هو أنها تتمتع بالحيادية في كل المواضيع ومع جميع الفصائل اللتي في المجتمع من ( سلفيين و علمانيين لبراليين واشتراكيين ولادنيين وعقلانيين ومحافظين عاديين ) وغيرهم كثير من من يعيش في وطن واحد.. والكل له ارائه واقتناعاته والجريدة تعطي كل ذي حق حقه وتطلعنا على جميع الاراء واذا سارت على هذا النهج في المجلة الورقية القادمة فسيكون لها شهرة عالمية وليست وطنية فقط …
انها بالفعل تستحق كل التقدير والإحترام ولا تكفيها تلك الهدية التي منحتموها لذلك أضفت تعليقي هذا لأشكرها على ما تقوم به .
تحية ل ادارة مجلة هيسبريس وعلى اختيارهم لشخصية السنة
اظن انه اختيار موقع 100/100 فنضال المراة عائشة الشنا واعمالها الجليلة جعلا المغاربة يجمعون على نبل ما تقوم به
شخصيا اثمن هده الخطوة
وبالتوفيق للجميع
ماما عائشة تجسيد للمرأة المغربية المناضلة التي تعمل في صمت فهي تستحق منكم هذا التكريم المتواضع
في عبارة متواضعة '' ماما عائشة للات المناضلات ''
أتمنى لـطاقم "مجلة هسبريس" مسيرة موفقة
Excellent choix !
Cette dame est un exemple pour notre société.
Félicitations pour cette inicitaive.
يجب على إدارة هسبريس تصحيح الخطأ الفادح الذي يتعلق بترقيم أول عدد من مجلتهم الورقية. فالصفر في الرياضيات هو مرحلة وليس عدد. وليرقموا عددهم الأول برقم واحد الذي يشير للعدد ألأول. أما مرحلة الصفر, قد مرت حين العزم على إصدار المجلة وما رافقه من تهيئة وإنجاز ليكتمل العد الصحيح.
اختيار موفق. سيدة تشتغل في الظل من أجل الإنسانية بعيدا عن الأضواء
وفي ذاكرتنا أسية الوديع, أحمد الطيب لعلج…
أما شيوخ الزاويا والمهرجين…"لا علاقة"
Good job
Keep going
هسبرس مجلة مفضلة عندي بامتياز بالتوفيق لكن حداري من المواضيع ا لتي تفقد الثقة اما مجلة صفر فماما اسية اولى ثم عائشة
ه\ه السيدة عندها شخصية قوية و مؤثرة حبدا لو استعملتها في محاربة انتشار ابناء الزنى يعني العمل على تقليص العدد و ليس الزيادة فيه قد تكون خطواتها مشجعة للزيادة و ه\ا ما لا يجوز ثم حداري من استغلال الفقر و الضروف القاسية من اجل الصعود على الظهور و جلب الاعانات الطائلة ربما لا تستفيد منها المعنيات بالامر ما يجب التفكير فيه هو كيف الحد من الظاهرة اليس بتوعية الرجال اولا عبر الاشهار التلفزي و البنات ان عدد الاطفال المتخلى عنهم خارج جمعية الشنة اصبحوا يوزعون على العالم مثل السلع المصدرة فيا ناس اعملوا على التوعية و الحد الافة ثم ان السيدة عائشة مطالبة ك\لك بحماية اطفال الشوارع مثل = الجن = ما الفرق هم ك\لك ابناء الشعب متخلى عنهم نعم السيد مؤطرة و قائدة لكن الاعانات و الهبات و اليد العاملة = للضحايا البنات = هي الاصل و الوازغ الدافع لنكون
لــقد أحــسنتــم
مــامــا عــائشـــة : رمــز الـكرامـة، التــفنـي، الإيـمـان
مـامــا عــائشــــة : درس من دروس النضال من أجل المستضعفين الحقيقيين
في مجتمـع دست في طابوهـات عرعستان بصيص الإنسانية
إختياركم هذا يجعلنـا نحب " هيسبريس " أكثـر
وفقكم الله
وهيبة المغربية
Good choice . Mama aicha the best for all years. Wish her the best in her life and career and god bless you
ا عتقد ان الشيخ عبدالسلام ياسين اولى بالاختيار. مبادئ لايتنازل عنها وقرارات شجاعة لا يخش فيها لومة لائم. اظن ان هسبريس تفادت هذا الاختيار رغم ايمانها به خوفا من افساد الجهات ا لعليا عليها فرحة اصدار النسخة الورقية وتصنيفها ضمن………..
للاشارة انا سني معتدل ولا انتمي لاي تيار او جماعة.
و السلام
مسيرة موفقة هيسبريس نتمناه بادرة القطع مع الصحافة الصفراء..واللغة الخشبية العقيمة…
je n'est su l'activité de cette grande Dame qu'après son livre MISERIA sincèrement elle mérite qu'on l'appelle MAMA AÏCHA.
في زمن تهاجر فيه أقلام كبيرة الصيغة الورقية للكتابة للانفتاح على العالم الرقمي نجد هسبرس، الجريدة الأولى على صعيد الأنترنت المغربي، تسبح ضد التيار.. فهل هي مغامرة مدروسة؟ و هل ستنجح هده التجربة الشادة في توقيتها؟ على العموم نتمنى لهسبرس كل التوفيق.
تحية تطوانية لكل الطاقم و متمنياتي بالتوفيق
كنت اتمنا ان يكون شيخ عبد السلام ياسين او احد شهداء الحرية ككمال العماري رحمهما الله
قال المسيح ـ بحسب ما يقال عنه مسيحيا ـ أنا أعرف شياهي و شياهي تتبعني. و للسيدة الشنا اليوم، بعد تتويجها على صفحة مجلة "رائدة"، لها أن تقول هي أيضا: "أنا أعرف، أنا أعرف ابنائي الذين إلتقطتهم من أماكن متفرقة و قد تخلى عنهم الوالدون، و ها هم الآن يتبعونني و لا يبخلون على أمهم.
تهانئآتي لعائشة الشنا (آش شفنا) و لأبنائها البررة المشكلون لطاقم مجلة و موقع هيسبرس.
نعم الاختيار فماما عائشة نموذج للمرأة المناضلة التي لا تتنظر ثناء من أحد بقدر ما يسعدها رسم الإبتسامة على محيا الأطفال.
مسيرة موفقة هيسبريس نتمناه بادرة القطع مع الصحافة الصفراء
Premièrement je présente mes sincères félicitation et bonne départ
ما احواجنا دائما الى تكريم متل هده الشخصيات حتى لايطالها النسيان و الاعتراف بمجهوداتها شكرا لهسبريس على هده البادرة الطيبة والمشجعة في نفس الوقت.
je n'ai pas aimé et je ne vous lirais plus
بما أن عدد مجلتكم هذا هو العدد صفر فإني لن اخرج عن نطاق الأصفار وسأمنحكم نقطة الصفر على هذا الإختيار ،في نظري المتسحق لهذه الجائزة هو الاستاذ عبد الإله بن كيران .
الى الأخ و الصديق العزيز فؤاد مدني
أرجو من الله ان يحالفكم النجاح في تجربتكم الجديدة (مجلة هسبريس) و التي أتمنى أن تكون مخالفة لما هو متداول في السوق الصحفية من جعل عناوين الصفحة الاولى مجرد اثارة الانتباه فقط و التي تشبه تلك الفتاة التي ترتدي ملابس فاضحة ، التغيير ثم التغيير في الأسلوب، معالجة الملفات ، التحقيقات ، الإستجوابات ، و في كل الأجناس الصحفية و المواضيع و الإبتعاد عن التقليد مثل إختيار شخصية السنة سياسيا ، رياضيا ، ثقافيا … فأنت إبن الميدان وتعرف ما يحتاجه القارئ بأن تتطرق إلى مواضيع تهم حياته اليومية و مزيدا من النجاح و التوفيق.
أخوك الحاج المعهد العالي للاعلام و الاتصال
نيابة عن سكان مدينة تارودانت احيي مجلة هسبريس التي ضحت ولا زالت تضحي من اجل الخبر اليقين والشكر لها على مصداقيتها ولكم خالص التقدير على مجهودات كل الصحفيين العاملين بهسبريس
كان شعار ماما عائشة هو "بعيداً عن الأضواء، قريباً من القلوب"
وهو الشعار الذي يعيش به كل إنسانيّ دون أن يعلنَه بصوتِه.
وفي النهاية يحصلون على الأضواء الدائمة من كل الأجيال القادمة
وتصبح سيرتهم محطة لكل من أراد أن يزود سيارته من الوَقود الإنساني!
أحسنتم الاختيارَ يا هسبريس
نبض الحقيقة الإلكتروني يسيل بالحبر لكي يغذي المشهد الصحفي المغربي
مع كامل التمنيات بالتوفيق واللإستمرار في العطاء
اتمني من مجلة هسبريس تخصيص صفحة او صفحتين للكتاب الشباب والهواة ممن يعانون الامرين لنشر ابداعاتهم القصصية والشعرية وانا اكتب عن تجربة فانا اعاني الامرين كي انشر نصا ادبيا ومهما كانت قيمة النص الادبية فبدون النشر لعدد كبير من الكتاب الشباب والهواة لن نحصل علي اسماء وازنة جديدة في قيمة مبارك ربيع ميلودي شغموم الطاهر بنجلون وغيرهم
Une très grande dame, MAMA LHAJJA, hommage mérité pleinement, vous êtes la vraie personnalité de l’année 2012.
Merci hespress.
رائع, هسبريس تحلق في عالم الصحافة عاليا
مبروك علينا جميعا
احسنتم الاختيار
لاهي شخصية حزبية ولانقابية ولاحركية ولاولاولا…..
بل هي شخصية انسانية بامتياز, وما احوجنا لمثلها
الله ولي التوفيق
أتمنى أن تكون النسخة المكتوبة مماثلة للإلكترونية من حيث المصداقية و الحياد ـ، مع تمنياتي بالتوفيق و النجاح
سلام وعليكم أهنيكم على مجهوداتكم أولا و ثانيا إختياركم لعائشة الشنة نعم إختيار "تبارك الله عليكم".
أولا نتمنى لكم الحظ الموفق ،
السيدة عائشة الأم الحنونة نعم الاخـتيار ،
تنبيه: هل من الممكن أن أترشح للكتابة بمجلتكم الجديدة ؟ أطلب بعض التوضيحات وشكرا .
أهلا بالمولود الجديد بين أكشاك الجرائد والمجلات ننتظر العدد 1 لكي نساهم في نجاح التجربة
انها سيدة رائعة فعلا رغم المعانات الصحية فهي تضحي لللاخرين.كل هذا تبغي به وجه الله العظيم .الشفاءلك ولوالدتك الحنونة.
يا ليت كل النساء بل الرجال من امثالك في الاخذ في الحسبان مآسي هذا الوطن.
هل من نسخة لك ماما عائشة لمواجهة مآسي المغرب العميق.
Merci Hespress de l'importance que vous donnez à la cause amazigh dans ce site , et la preuve c'est que vous avez reservé une rubrique spéciale pour Tamazight; j'espère voir la meme chose sur votre prochain journal ( magazine ) que nous attendons avec patience …TANMIRT
نتمنى كامل النجاح للنسخة الورقية من hespress على غرار نجاح أختها الإلكترونية ، ونتمنى لطاقمها الصحفي الشاب مزيدا من تحري الدقة في تقصي الخبر وإبلاغه للقراء ، فعلى عاتقكم مسؤولية جسيمة في إغناء المشهد الصحفي ببلادنا . أتمنى لمشروعكم الإستمرارية لأن العرض الصحفي في بلادنا كبير نسبيا لكننا مع الأسف شعب لايقرأ ، وحتى إن قرأ " مايكرهش يقرى فابور "
اللهم يسّر أموركم في الحق
أصويت للمرحومة ماما اسية افضل من الشنة، في ماما اسية أرى برأت الأطفال وحنانها على من لا أم له
أولا هنيئا لكم بهذا الارتقاء و شكرا لجميع الساهرين على الموقع و على المجلة. سؤالي موجه لهيئة التحرير: هل يمكن لأقلام جديدة غير محترفة المشاركة بمقالات و هل مجلتكم ستكون إخبارية فقط ؟؟؟؟؟ و شكرا….
اختيار متميز هسبريس لانه كان في المكان المناسب ، وهذه المرأة مثلت المغرب خير تمثيل ، ونتمنى لكم النجاح في مجتلكم الجديدة ان شاء الله !
عائشة الشنا ليست امراة سنة 2012 وحسب بل انها افضل شخصية على طول ايام السنوات التي مضت والسنوات القادمة اطال الله عمرها.لانها شخصية تستحق كل الحب والاحترام.على الجهود الجبارة التي تقوم بها رغم كل العوائق والتحديات التي تواجهها.
نحبك جدا ماما عائشة ولك منا كل الود والحب والاحترام.
اختيار متميز هسبريس لانه كان في المكان المناسب تصوروا لم يمر ولو يوم واحد دون قراءة الجديد بالموقع اننا ننتظر بفارغ الصبر العدد الاول لمجلتكم مبروك وحظ موفق
bientôt hebdomadaire "Hespress" bientôt un nouvel élan de la presse marocaine
trés bon courage
احسنتم الاختيار: استادتي عائشة تستحق اكثر ونعم المراة المغربية
الراائع أنكم ستأتون بما لم يأتي به أولائك الذين جاءوا قبلكم.. رائعة أنت هسبريس ورقية كنت أم إلكترونية..
" كنت انتظر ما صرح به أحد صحفيي مجلة "هسبرس" بأن المجلة ستكون ثورة" في الإعلام المغربي لكن مع الأسف الشديد لم أستسغ أخطاءكم الغير المنتظرة من طرف فريق "هسبريس" الذي نفتخر بنجاحه.ملاحظاتي:1ـ لماذا الفردانية والأنانية من طرف شباب المجلة الذي اختار أن يفرض ذوقه واختياراته على القراء2ـ كفى من الشنا التي استعمرت جريدة "الأحداث المغربية" لعشرات الحلقات3ـ أنا متفق مع من يفضل أسماء اخرى رغم صعوبة الإختيار بين رشيد نيني بسبب سجنه الغير المقبول،عبدالسلام ياسين لشجاعته ضد المخزن..أما الشنا فقد خطفت من الدولةمهمة اجتماعية وهناك من يرى أنها تشجع ،من غير قصد، استفحال الدعارة واللقطاء..4ـ لا معنى لعدد الصفر فكرة ليس فيها ذوق لماذا لا العدد 1؟ رجاء نشر تعليقي ولم لا مناقشته وأتمنى أن تلتفتوا لآراء القراء ولا تخذلوا انتظاراتنا..الشنا اختيار فاجأني جدا كفى ما تدلي به من تصريحات وما تحصده من مئات الملايين مثل مليون أورو من الأمريكيين..أتاسف على فشل العدد الأول ..تفهموا من فضلكم استيائنا من صورة الشنا التي كانت اختيارا متسرعا وغيرمدروس علميا ولا أخلاقيا ولا وطنيا..مع تحياتي للمشرفين على المجلة…
من وجهة نظري كان عليكم ان تخصصوا العدد 0 لتوضيح خط المجلة والتعريف بأبوابها واهتماماتها
بالنسبة لشخصية السنة فعائشة الشنا قد تم التعريف بها وتكريمها مرارا وهي تستحق ذلك ولاخلاف. رغم انه هناك من يرى ان جوهر المشكل ليس هو الاهتمام بالأمهات العازبات المغرربهن او المعتدى عليهن بل مواجهة المشكل من جذره بالقيام بحملات اعلامية توعوية في شتى المواقع والاعلام للحد من هذه الظاهرة
طاقم المجلة رغم أهميته مجرد أفراد كان يمكن ان يترك الأمر للقراء في استفتاء كما كنتم تفعلون في الموقع لتعرفوا اتجاهات الرأي العام
أرى من وجهة نظري أن الشيخ عبد السلام ياسين رحمه الله هو رجل السنة
بامتياز
نتمتى للمجلة كل التوفيق والنجاح
مسافة الالف ميل تبدأ بالخطوة الاولى،فليكن هذا العدد تلك الخطوة المنتظرة
bon choix vous etes sur la bonne voie
تحية من مواطن بسيط لمولود فوق العادة
اتمنى أن تدافعو عن الوحدة الترابية والدفاع عن المضلوم وفضح الفاسدين والإهتمام بالرياضة والفن ومغاربة العالم ومتمنياتي بالنجاح
المتصفح لـ "هيسبريس" الإليكترونية لابد أن يصطدم بخلوها من مساحة خاصة بالإبداع الأدبي، ولاشك أن "هيسبريس" الورقية ستكون انعكاسا لأختها الإليكترونية بدليل خلو طاقم تحريرها وكتابها من أحد الأدباء
عائشة الشنا سيدة سيدات المغرب والعالم العربي وهي تستحق عن جدارة ليس شخصية العام في جريدتكم فحسب وانما تستحق جائزة نوبل
انها سيدة وهبت نفسها ووقتها للعمل الخيري الجاد الصادق في زمن كثرت فيه الجمعيات التي تستغل هذا العمل النبيل لنهب لتحويل الاموال الى الحسابات الخاصة
انا اقترح على هسبريس ان تعرفنا في عددها الاول بهذه السيدة وانجازاتها وكيفية عملها وتقريب الناس من عملها الخيري فلعل فينا من يريد ان يساعد ماديا ولا يعرف كيف ولما
شكرا عائشة وشكرا هسبريس
الشيخ ياسين رحمه الله يستحق شخصية العام
العدد 0 داروه الناس للإعلاميين أولا…ثم بعد ذلك يأتي الشي لاخر
اختيار جد صائب و معبر…اعتراف اضافي لاعترافات عديدة دولية و وطنية لهاته السيدة العظيمة … تستحق السيدة عائشة الشنا لقب سفيرة التكافل الاجتماعي و التضامن الخيري و الانساني … هي اكبر نموذج للتفاني في العمل التطوعي و النضالي في تاريخ المغرب.
بالتوفيق ان شاء الله للجريدة الالكترونية الرقم ١في المغرب بشهادة العديد من المتتبعين انا شخصيا مدمن على متابعة موقع هسبريس يوميا
…. إن الســيدة المحترمـــةعـــائشة الشـــــنا ،لــــم تطــــــالب لا بــــإلغاء ولا بتغيـــــير أي مـــــن فـــــصول الـــــدستورومــــــدونة الأ ســــــرة، المـــتعــــلقة بالشــــــــأن الاجــــــتماعـــــــي، منذ1985إلــــــــى اليــــــوم، لــــــما تدعـــــــوإلى إبــــــقاءأرواح بشــــــرية بريئة بحـــــضن أمهاتهم ،، وتصر علىمقاضاة الناكرين لحق أبوة من كانوا هم سببا مباشرا في بروزهم إلى الوجود.. إنها مشبعة بالإنسانية وحب الخير للأبرياء من البشر في وطنها المغرب….