أوقَفَت الشرطة القضائية الزميل علي أنوزلا، ناشر موقع “لكم”، بداعي نشر منبره شريطا منسوبا لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، حيث عابت النيابة العامّة على أنوزلا “تمرير المضمون المحرض مباشرة على ارتكاب أفعال إرهابية بالمغرب”.
الكشف عن اعتقال أنوزلا جاء من على بلاغ للوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، توصلت به هسبريس، يقول إنّه “على إثر نشر الموقع الإلكتروني شريطا منسوبا لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، تضمن دعوة صريحة وتحريضا مباشرا على ارتكاب أفعال إرهابية بالمملكة المغربية، أمرت النيابة العامة الشرطة القضائية بإيقاف المسؤول عن الموقع الالكتروني المذكور، قصد البحث معه حول الموضوع”.
نفس الوثيقة، وهي التي تهمّ الزميل علي أنوزلا الذي لمّ تتّضح بعد الطريقة التي سيتعامل معه بها القضاء الواقف، خاصّة وأنّه راكم عددا من القضايا أمام المحاكم دون أن تمتدّ أيّ منها إلى المساس بحريّة نفس الناشر والصحفيّ، أوردت بها النيابة العامّة لدى القضاء الزجريّ: “سيتم ترتيب الآثار القانونية الملائمة على ضوء نتائج البحث المأمور به”.
وقال الناشط والصحفي حمزة محفوظ إنّ اعتقال الزميل علي أنوزلا٬ أتى اليوم صباحا حيث تمّ أخذه من بيته٬ هذا قبل أن يتم الحجز على أجهزة الكومبيوتر الموجودة في مقر الموقع٬ مردفا بأنّ ذوي الصفة الضبطية المتدخلين في الموضوع هم عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.. “الذين لا يعرفون علي وحدهم من يمكن أن يورطوا أنفسهم في اختطافه٬ فمقر الجريدة موجود قرب ولاية الأمن٬ وعلي لا يمانع في الانتقال إلى ولايات الامن على طول الخريطة كلما تم استدعائه” يردف محفوظ.
ذات المتدخل استرسل، ضمن تصريح لهسبريس، بالقول إنّ “استسهال اختطاف الصحفي علي أنوزلا من بيته صباحا، والاستيلاء على أجهزة الحاسوب من مقر موقع لَكُم، يدل على أن السلطات قد لا تتورع في متابعته بقانون الارهاب”، وزاد: “الشريط المتحدث عنه تم نشره في موقع جريدة الباييس٬ ومقال لكم الاخباري عن الشريط نشر فيه رابط مادّة من موقع الجريدة الاسبانية٬ يتعلق الأمر نفس الخبر نشر في معظم الجرائد المغربية٬ لكن السلطة تبحث عن علي أنوزلا تحديدا٬ الصحفي المغربي الأكثر متابعة أمام القضاء في تاريخ المغرب٬ لأنه مباشر في دعوته للديمقراطية في البلد”.
كل التضامن مع الصحفي المعتقل علي أنوزلا وأدعو إلى قانون منع اعتقال الصحفيين مهما كانت الأسباب، هناك أليات أخرى لمحاسبة الصحفي في حال تبوت خرق القانون كما هو معروف في الدول المتقدمة …
ضريبة أخرى يدفعها أنوزلا الدي ضل يناضل من أجل مغرب يعيش فيه الجميع بحرية وكرامة
لن تكف الدولة ولن تكف عن مضايفة الصحافة و الصحفيين الاحرار ، لانها ان تقدر عليهم ولو كبلتهم بالسلاسل و الاغلال لان هنا جيل جديد يتكاثر قادر على الكتابة ولو على الجدران كي تبقى الحرية وحرية الاعلام واضحة وضوح الشمش في مغرب جميل.
le temps de benkirane est pire que celui de basri !!!
لي أنوزلا اختار من جديد أن يساند المقترح الأمريكي الذي كان يهدف إلى توسيع صلاحيات المينورسو في الصحراء المغربية، وليس غريبا أن يساند أنوزلا جميع القرارات والمواقف الأمريكية، وكان من الطبيعي جدا أن تتم مناقشة الرجل فيما ذهب إليه، وإخبار الرأي العام بهذه المواقف، وعلي أنوزلا صحافي ـ كما نعلم على الأقل ـ وسبق أن اشتغل في إذاعة سوا الأمريكية وفي وكالة أنباء معمر القذافي. من حقنا أن نناقشه اليوم فيما يذهب إليه لأنه يشتغل في الشؤون العامة.
العمل الصحافي في طليعة المهن والممارسات التي يجب أن تخضع للمحاسبة والمراقبة والتقييم الدقيق والبناء، وغريب أن يقبل البعض بأنانيته بأن يجلد من موقعه، السياسيين والنقابيين والحقوقيين وحتى مواطنين عاديين كل صباح، ويرفض أن ينظر إليه آخرون بما لايرضيه.
عيب كبير ان يتم اقتياد الصحفيين الى سجن في دولة تدعي رغبتها في التنمية و الاصلاح، حرية التعبير حق اساسي انساني ، اشعر بالحزن حقا لانني اعيش في بلد لا حرية فيه
لا ديمقراطية حقيقية ولاتقدم بدون تحرير الصحافة من كل صور الاستبداد المخزني وإستغلال أصحاب النفود والجاه من اللوبيات، لا ديمقراطية حقيقية بدون اطلاق حرية الصحافة و احترام الصحفيين ٠
أولئك الذين يوجدون في أعلى الهرم من البرجوازيين وأقرباء القصروالسلطة يخافون من الصحافة الحرة ومن شمس الديمقراطية المشرقة من جبال الأطلس والريف ودكالة وسوس ٠
فاعتقال الزملاء الصحافيين ورؤساء التحرير لعدة مجلات وموقع إلكترونية تدخل الحكومة في حرية الصحافة لدليل على العودة للوراء "سنوات الرصاص"
فلا ديمقراطية بدون صحافة حرة فحق النشر بدون رقابة مسبقة و بدون محظورات و عقوبات لاحقة هوالسبيل للخروج من الأزمات الداخلية :الصحراء "مينورسو" ــ سبتة ومليلية ــ أزمة الحكومة ــ الأزمة الإقتصادية ــ علاقة الجوارــ المخذرات ــ البيدوفليا٠٠إلخ
يبدوا أن النظرية السيسية المصرية أبت إلا أن يكون المغرب المستورد الأول لها فبعدما كنا نستهزء من التهم التي يوجهها السيسي و أتباعه لمناهضين الشرفاء في مصر (التحريض على العنف ) فقد شاءت الأقدار أن نشاهذها في بلد و دولة الحق و القانون هذا و إن كان هناك ما يبرر توجيهها داخل المنظومة الانقلابية التي تم تعطيل الدستور و كل القوانين فيها فما أرى من مسوغ لها داخل منظومة لطالما صمت آذاننا بالحق و القانون و حرية التعبير و إصلاح العدالة و الانتقال الديموقراطي…
قد نختلف مع الصحفي أنوزلا إلا أن التهمة الموجهة إليه هذه لا يمكن لأي منطق أو عقل حر أن يقبلها أو يبحث عن مبرر لها حتى و إن أسندت إلى صهيوني
نعم انها مهزلة جديدة في مغرب العار
مغرب الظلم و القهر و الحرمان…
لماذا يتم اعتقال صحفي لا ذنب له سوى نشر شريط ولم يتبنى افكاره
الى اين تسير بمغربنا الحبيب يا محمد السادس؟؟
كفى من اعتقال الصحفيين كفى من الاستنطاق والتخويف والترهيب
انا اتضامن مع علي انوزلا..
عبد الواحد الشامي
فرنسا
Je pense qu’il s’agit d’un règlement des comptes avec MR ALI ANOUZLA à cause de sa ligne éditoriale et ses articles et l’orientation de son site, je pense qu’il n’a fait que partager un vidéo déjà partagé sur des autres sites, en tant que citoyen je revendique la libération de ALI
تضامني المطلق مع الصحفي علي أنزولا لأنه يؤمن بحق المواطن في الخبر وحرية الصحافة.
مع كامل الاسف بل مع كامل الاسى والحزن ….ومع كامل العبارات والكلمات التي يمكن لها ان تعبر عن مايحز في نفسي …اتاسف عن الحال الذي وصلت اليه البلاد …ماذنب الرجل حتى يعتقل …اين هو الفعل الجرمي الذي اقترفه حتى يعتقل …هكذا …قانون الارهاب …وجنحة الاشادة باعمال ارهابية …الشريط تم بثه منذ مدة دون انتتحرك اية جهة …وانا على يقين بان وزير العدل كما العادة لا علم له …وهو رءيس النيابة العامة التي امرت بالاعتقال …قرار الاعتقال قرار سياسي والصحفي الوحيد الذي لم يغير مواقفه ولم يعتقل لحد الساعة…هو الاستاذ علي ..والان … تحية حب ووفاء للاخ علي ………….. الحرية لعلي ………
Solidarité avec le journaliste Ali Anouzla au nom de la liberté d'expression garantie par la nouvelle constitution marocaine,tout en sachant que je ne suis pas d'accord sur tout ce qu'il publie sur son site "LAKOM" et notamment sur le dossier du Sahara Marocain qui est une affaire sacrée pour la NATION MAROCAINE toute entière,cependant publier une vidéo qui touche à la sécurité nationale relève d'un dysfonctionnement dans la ligne d'édition de ce site,qu'il assume ses responsabilités face à la provenance du film,il y a des lignes rouges à ne pas franchir LA SÉCURITÉ NATIONALE est au-dessus de tous,il n'a qu'à répondre d’où il détient cette vidéo?c'est elle est authentique?ou c'est les services secrets de la junte algérienne qui font l'apologie du terrorisme contre le Maroc,la DRS algérienne joue à un jeu très dangereux…Le pouvoir en Algérie commence à énerver sérieusement le royaume du Maroc,il fabrique des vidéos de propagandes terroristes contre la nation marocaine…etc
بعد الفشل الدي لحق به وافلاس جريدته والديون التي عليه والشيكات التي توجد لدى شركة التوزيع والمطابع والضراءب هده اسباب جعلته يتعامل مع اعداء المغرب سمعته في الصحافة معروفة اما اللدين يساندونه فانهم يساندون من اجل المساندة فقط
( "الشريط المتحدث عنه تم نشره في موقع جريدة الباييس٬ ومقال لكم الاخباري عن الشريط نشر فيه رابط مادّة من موقع الجريدة الاسبانية ) .
لوكانت اسبانيا هي المستهدفة لطلبت جريدةالبايس الاذن من حكومتها . وهذا متداول به في جميع الدول الديمقراطية . فنشره باسبانيا لا يعطيه الحق بنشره في المغرب . لان الشعب المغربي هو المقصود ترهيبه . كم هي نسبة المغاربة التي شاهدت الشريط في موقع البايس ?كم من مرة تقول القنوات الفرنسية الحرة والعمومية منها لقد توصلنا او تم نشر شريط فيديو للقاعدة تتوعد به دولتنا لكن لا ننشره لاننا لا نعرف مصدره , والحقيقة انهم لا يرغبون في ترهيب مواطنيهم . رغم المنافسة على السبق الصحفي . وحتى صحافيوا الجرائد او المجلات السياسية عندما يستدعون للبرامج السياسية المتلفزة يقولون : كنا نعلم بهذا ولم نرد نشره .خاصة في ما يتعلق بالتهديد بالارهاب .
ces actes du Makhzen ne peuvent que consolider la crédibilité de mr Anozla
قانونيا يتابع طبقا لقانون الإرهاب لانه لم يشر الى الخبر كصحافي أو قام بتحليله وإنما فتح جريدته لتمرير شريط تنظيم القاعدة الداعي للعنف والتقتيل .السلطة الرابعة لا يمكنها أن تكون سلطة دكتاتورية فيجب أن تخضع للقوانين التي تأسست في أحضانها وهذه هي اللعبة.
نقل الشريط هو مساهمة في نشر دعوة القاعدة للجهاد لذا فالمتابعة قانونية .
أحلا خبر قرأته اليوم هكذا يجب أن يعامل الجواسيس وعملاء الجزائر ووالله إني أأسف على هسبرس حين تسميه بالزميل أو الذين يتاضمنون مع عميل المخابرات الجزائرية . هذه خيانة عضمى للوطن
من يتابع موقع لكم للسيد أنزولا يكشتف ما لا مجال للشك فيه من خلال أولا حجم اهتمامه بقضايا منتقاة بعناية وبشكل يثير الغرابة من حيث الصياغة الأدبية والتقريرية والاخبارية يكتشف أن السيد ينتهج خطا تحريرا ملغما وسياسويا بامتياز وحتى سرعة السبق في تقديم بعض المواضيع دون مراعاة التدقيق والتمحيص ودون مراعاة الأمن العام الوطني واتجاهات الناس في الاهتمام بقضايا ذات الأولوية ومرعاة الذوق والامن الجمعي سيجد نفسه أمام صحافة مفقودة الثقة ومهزوزة الانتماء الى الشعب ومصيره الجماعي مما يطعن ويمس في أبسط حقوقه الجماعية والفردية .ومن هذا المنبر فدعوتي للجميع أن يتم مطالبة السيد أنزولا بالاعتذار اولا للشعب في مايمارسه من معاداة للاستقرار العام للمواطنين والتوقف فورا عن خدش وانتهاك لحياة المواطنين الآمنة .كما ندعو الجميع الى عدم الضغط والاستعمال السياسوي لمسألة توقيف الصحافي أنزولا .فيجب أن تأخذ المسالة مجراها الطبيعي والقانوني لأنه ليس شخصا استثنائيا أو خارج دائرة المحاسبة .محاسبة أنزولا مطلب يجب أن يكون شعبيا.
ا"الشريط المتحدث عنه تم نشره في موقع جريدة الباييس٬ ومقال لكم الاخباري عن الشريط نشر فيه رابط مادّة من موقع الجريدة الاسبانية"
لو تعلق الامر بشعب اسبانيا لارسلت الشريط الى حكومتها ومن ثم طلبت الاذن بنشره .هذا ما يقوم به الصحفي في جميع الدول الديمقراطية .
كم من مرة القنوات التلفزية الحرة او العمومية منها في فرنسا يقولون لقد توصلنا او تم نشر في امريكا شريط للقاعدة يهدد امن دولتنا و بما اننا لا نعرف مصدره لن نبثه ,وحتى صحافيوا المجلات السياسية عندما يستدعون للبرامج السياسية يقولون كنا نعلم بهذا لكن لم نرد نشره .ورغم السبق الصحفي وما ادراك من السبق الصحفي في الغرب الا انهم لا يرغبون في ترهيب شعوبهم لانهم يعرفون انعكاساته وخاصة الاقتصادية منها والاجتماعية .
اما حجتك انت يا هذا (بالله عليك) كم من المغاربة القاطنين في المغرب يزورون موقع البايس .
تحية إلى الأخ علي أنوزلا رجل الكلمة الحرة , رجل يُسمع المسؤولين ما يريد الشعب وليس يُسمع الشعب ما يُريد المسؤولون…بالمناسبة : ما سبب هذه الحملة التي تقودها الأجهزة المخزنية هذه الأيام ضد الأحرار في وطني ؟ طبعا لا أقصد بالأحرار حزب اللصوص المزواريين.
يد العدالة طويلة على الاحرار وقصيرة بل مبتورة حين يتعلق الامر بالمفسدين و لصوص المال العام و تجار السموم.الله يعفو علينا من هؤلاء القوم.
أنزولا يريد الخير لأعداء البلاد و لست مع المخزن لأن أسلوبه معروف و أعرف أن الأخير باغي الخدمة فأنزولا ،، لكن أن تضعو الرجل كأنه نبي الصحافة المغربية فهذا الهزل بعينه رغم أنني أرى أن الصحافة المغربية جمعاء عاطيينها للحيس الكاPPــة ،، أنزولا تقوى بدول تقتل شعبها و تنسف حقه ، عنده فكر التحالف مع الشيطان لأجل أفكاره ومصالحه .
أين الشرطة القضائية في صحافيين أهانو شعب بأكمله و دنسو عقيدته ، أينهم في بعض صور المساجد يخرج منها المني و العاهرات و الواقي الذكري بجانبه كلمة معضمة لشعبه الله أكبر في صفحات جرائده و المضحك يقولون في الدستور دولة إسلامية و عمر ابن الخطاب
حقا صدق من قال أن حزب بنكيران من صنع ادريس البصري فها هي سنوات الجمر والرصاص تعود إلينا بقوة حيث تقريب الزرواطة من رؤوس المواطنين وارتفاع الأسعار لكن ما عساي أقول سوى أن أهنئ الشعب المغربي على صبره الذي فاق صبر الجمال وعلى سباته الذي يمتد لسنوات طوال. وبينما الله عز وجل يقول: "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" نقول نحن "الله يصاوب شي تصويبة ديال الخير"
لاشك ان عقلية الادارة المغربية لازالت بعيد عن طموح الشعب المغربي وتنمية افكاره، فصحفي الذي تم اعتقاله بحجة انه نشر شريط لتنظيم القاعدة لايمكن ان ناخد به على اطلاقه، فمن الاحرى بالسلطات المغربية ان تكافئ هذا الصحفي الذي اتظامن معه عن التنبيه الذي قدمه لهذه الاخيرة، ومن جهة اخرى وحسب علمي المتواضع فالصحافة الالكترونية غير منظمة بنص فانوني صرح، وهذا هو لب الاشكال فاذا تعلق الامر بحرية صحفي يتدخل القضاء، وان كان شيء غض الطرف، على العموم هذه هي الدولة المخزنية، ولا استبعد حجب موقع لكم، لاجيوب المواطنين سلمت، ولا صحفيو البلاد…
لا لاعتقال الصحفي المقتدر أنزولا..
حرية التعبير مكفولة بالدستور..
التوقيت غير مفهوم في خضم المخاض الذي تعرفه الساحة السياسية المغربية
وحقيقة الفيديو المعنى في المتابعة جاء في ايطار نقل الخبر..
ومعلوم بالبديهة أن ناقل الكفر ليس بكافر..
كما أن متتبعي المواقع الاخبارية يبقوا دائرة مغلقة ونخبوية الى حد بعيد ولا يمكن للفيديو بطابعه البروبكندي الرخيص ان يزعزع كيان المملكة. .
لكن هذه المتابعة لأ نزولا هي مساس لجسم الاعلام والصحافة المستقلة على الخصوص..
لا تعطوا للقضية أكثر من حجمها..ولا محاكمة النوايا تحت اي مسمى وأية ذريعة..لا لاعتقال الاقلام الحرة.
لقد استفزتني لعبة الممصطلحات التي يجيدها جامعي القمامة (.
فكيف يمكن احترام شخص يسمي اعتقال شخص من طرف رجال الامن و بأمر من وكيل الملك بالاختطاف؟؟؟؟؟؟؟
و تعليقي فقط على ما نسب الى (الصحفي) .
و ليس على اعتقال علي أنوزلا قبل 5 دقائق لم اكن قد سمعت بهذا الاسم سابقا.
بدون شك اعتقال أنوزلا كان ينتظر فقط "السبةّ"
فهذا الصحفي يعتبر الأكثر جرأة في المغرب ويطالب بتحقيق ديموقراطية حقيقية في البلد،وقد تم ترصده وتم اصطياده عند أول فرصة
ما يسمى الربيع المغربي كان خرافة وكدبة،أما حكومة بن كيران فهي لم تزد المغاربة سوى دلا وفقرا ومعاناة
مغرب الديموقراطية والحرية والمساواة والرفاه بعيد عن مغرب اليوم بعد السماء عن الأرض أو أكثر
نشوفو ذاك نيني اشنو غادي يقول..سيسكت يوما او يومين و بعدها لن يطيق صبرا..يهوى نهش لحم زملائه حتى و ان كان قد مر من تجربة الاعتقال و تضامن معه الجميع حتى اولائك الذين كان 'كايغرق ليهم الشقف' كلما استدعتهم النيابة لتحقيق ما.. انتظروا حكم الادانة من نيني قبل ان ينطقها القاضي.
انزولا هذا عليه الذهاب لولي نعمته في الجزائر او المخيمات هذا الشخص يعلم جيدا ان اكثر ما يوحد الشعب المغربي هو وحدته الوطنية ولكنه يتفنن في كل يوم باستفزازنا لو كان رجلا ذو مبادئ لاعلن موقفه صراحة امام الراي العام لا ان يختبئ وراء حرية التعبير انا اكثر الاشخاص الذين ينددون بفساد المخزن والملكية البرلمانية اما الخونة فيجب محاكمتهم بتهمة الخيانة العضمى
Un journaliste ne peut pas publier ce qui touche les interrets du pays ni la dignité des personnes
un journaliste ne peut pas se permettre tout
الله معاك يا أخي أنوزلا
الله يصاوب من عندو
في بلادي…
الرجل الوطني الصادق الصريح الذي يسمى الأشياء بمسمياتها، يحبسه الجبناء لأنه وصف مؤسساتهم الفاسدة بـ"المؤسسات الفاسدة"، وأحكامهم الصورية بـ"الأحكام الصورية"، ومناصبهم الوهمية بـ"المناصب الوهمية" وأشار بقلمه إلى السرطان الذي ينهش البلاد ويفسد الأولاد ويحصد العباد … الاستبداد راعي الفساد.
فلا نامت أعين الجبناء…
في بلادي…
الإنسان الكريم يحبس ويعذب ويذل… فقط لأنه صادق تصادفت حياته في هذه الأرض والمفاتيح والمغاليق في يد بعض الجبناء الذين يحكمون على الناس بإحكام الربوبية، الرضا والسخط، المنة والإنعام، ولا يحبون المرايا والصحافة الصادقة والناصحين، لينسوا أنهم بشر مثل من يستعبدون، وأنهم فانون وعبيد لله وإلى الله راجعون، إلى حين يشار إليهم بـ"أيها المفسدون"، اسمعوا وعوا يا رعاة الفساد وحماته، لقد أهلكتم حرث البلاد ونسله، وخربتم البلاد جثمتم على التلة، وجعلتم أعزة أهل الدار أذلة، وكذلك تفعلون.
ما دام الأعزة الكرماء الصادقون يهانون، وأشباه هامان وقارون يستشارون، ونحن وأبناؤنا أحياء شاهدون، فليبحثوا عمن سيكذبون، لأننا هرمنا… هرمنا… هرمنـــــــــــا… فهل سيفهمون؟
ناقل الكفر ليس كافرا, هو من واجبه الصحفي نبه قراء جريدته لفيديو الجماعة الارهابية عن الاستبداد في المغرب, لكن الدولة او المخزن او الشفارة اصحاب الشكارة حجروا عليه لقيامه بواجبه المهني الاعتيادي والعادي والطبيعي وهذا مشكل عقلية الديكتاتور, يسجن من يتهمه بأنه ديكتاتور
لا أفهم كيف يخرج علينا اليوم من يدافع على علي أنوزلا ، و الحجة الوقوف مع الحق ـ
ـ و هل وقف هو مع الحق عندما قام بحملة إعلامية واسعة من أجل إيصال وجهة نظر واحدة و هي للإنفصاليين في محاكمة مجرمي كديم إيزيك ، هل نسيتم كيف طالب بإطلاق سراح كل من قتل مغربيا في هذه الأحذات ، و تقاريره الإنفصالية هي التي كانت تعتمد عليها الصحف الجزائرية و صفحات الإنفصاليين بإعتبارها مصدر إعلامي مغربي
ــ ألم يطالب بتوسيع مهام المينورسو بالصحراء و دافع على ذلك و خصص له حيزا كبيرا من منبره في الوقت الذي كان فيه الشارع المغربي يضع يده على قلبه خوفا من تطبيق هذا القرار ـ
ــ تعاطف أنت أما أنا لن أتعاطف مع إنفصالي مثله ، أحترم كل من أختلف معهم في الرأي إلا الإنفصاليين فأنا أعلن كراهيتي لهم و أكره كل من يتضامن معهم ، ________
أسجل تضامني المطلق مع الصحفي رقم واحد في هذه البلاد المقموعة
أولا أتضامن من الصحفي أنوزلا رغم أني لا اتفاق مع خطه التحريري بلكم كوم
وزايدون هاد الڤيديو ماشي ديال القاعدة ولا وجود لبصمتها على الڤيديو لقطات
من هنا و هناك تتحدت عن الإستبداد بالمغرب وحفل الولاء وويكيليكس… كل ما جاء في هذه الڤديو موجود على يوتوب وكل المغاربة يعرفون هذه الحقائق .
سجن أنوزلا يفند كل ما جاء على هذه الڤيديو ويبن للعالم أنكم فعلا مملكة الإستبداد
التعليق رقم ١٦ الموقع بالمصطفى فيه نفحة مخزنية تختزل ما قد يعبر به وزير الإعلام في الساعات القادمة عن موقف وزارته من اعتقال الزميل علي
حنا عيقين بكم ومتضامنين مع الزميل علي انوزلا وكل ضحايا حرية التعبير في مغرب اليوم
والمعاودة لله
لا داعي لستباق الاحداث .فللقضاء كلمته .وكل ما سنقوله إما سيكون من باب التعاطف أو الحقد مع أو على الرجل .
Les journalistes ne sont pas au dessus de la loi. Annouzla doit rendre des comptes de son acte. Aucune personne qui respecte son pays ne fait diffuser une vidéo des terroristes contre son propre pays, surtout si les avis de certains analystes s'avéraient juste en attribuant la dite vidéo aux services secrets algériens!
absoliment je suis avec ali car il exprime son opion et on doit le respecte méme si j ne voit pas la libertè au maroc et je le dit je te souhaite la bn route avec tes expression et je assure que ses expressions n a pas aucun relation avec la terroriste
نعم لحرية الصحافة، نعم لحرية الصحافي، نعم و نعم…لكن ليس على حساب الوطن ، ليس على مقدسات البلاد…للصحافي انزولا عدة مشاكل مادية و شيكات بدون رصيد…إذا ليس بتاج الديك نصبح بطلا ولا بصيحاته نكتسب أدبا وإنما بالعمل الصالح وإعطاء لكل ذي حق حقه بما فيهم أصحاب الديون لنكسب عطف الجميع ومساندة المساندين اما وان ننشر دعاية الإرهابيين ونفتح ابوابنا لهم فهذه دعارة سياسية لا يبتلعها المغربي الذكي الغيور على بلده أخي علي…فالمعلم حين يذبح لا احد يمسح دمه، والمواطن العادي حين يقهر لا احد يسانده…وتريدون ان نساندكم لأنكم صحافيون ؟ لا وألف لا فنحن جميعا سواسية أمام القانون لا فرق بين هذا وذاك -و اللي فرط اكرط – والله يطلق سراحك الى كنتي مظلوم…المغرب مغربنا والقاعدة عدوتنا والرفاهية لهذا الوطن هدفنا، ولا نقبل بغير هذا…
من مغربية حرة الرأي.
تعيش الصحافة الحرة.
لانريد مغربا دكتاتوريا.
الدكتاتورية بما تعنيه من قمع للحريات وإلغاء لمبدأ السيادة الشعب المغربي وإنتهاك لحقوق الإنسان ما هي إلا إطار سياسي لتكثيف إستغلال الشعب المغربي العظيم ونهب خيراته لفائدة أقلية من مصاصي الدماء دون أن تكون له إمكانية الدفاع عن حقوقه بأي وسيلة من الوسائل.
نعم لمغرب حر و مغاربة أحرارالرأي والتعبير.
المخزن وأعوانه عينهم في علي أنزولا فالخبر موجود في العديد من الجرائد ولكن المخزن يريد أن يجعل من هذا الشريط سببا لاعتقال علي أنزولا الصحفي الحجريء فالنظام المغربي يريد صحفيين ناطقين باسمهم لاباسم الشعب والمخزن كان يبحت عن مبررات لاعتقال الصحفي وقد وجدها. دولة الظلم لن تدوم والنصر ات ات ات
من مغربية حرة الرأي.
تعيش الصحافة الحرة.
لانريد مغربا دكتاتوريا.
الدكتاتورية بما تعنيه من قمع للحريات وإلغاء لمبدأ السيادة الشعب المغربي وإنتهاك لحقوق الإنسان ما هي إلا إطار سياسي لتكثيف إستغلال الشعب المغربي العظيم ونهب خيراته لفائدة أقلية من مصاصي الدماء دون أن تكون له إمكانية الدفاع عن حقوقه بأي وسيلة من الوسائل.
نعم لمغرب حر و مغاربة أحرارالرأي والتعبير.
ويحيا المغرب ,وطنا, ملكا وشعبا حرا.
pour ceux qui sont avec anzola est ce que vous acceptez quelqu un qui pose ses ordures devant vos portes et c est la meme en ce qui concerne notre patrie et il n ya pas de fumee sans feu
اعتقال علي انزولا محاولة لحجب الشمس بالغربال ، القاعدة متغلغلة في النسيج المغربي والحكومة مسؤولة عن ذلك بإنخراطه بجانب مشايخ النفط في تشجيع الإرهاب في سوريا وغض الطرف عن عبور العشرات من المقاتلين الى سوريا
اللي دار الذنب يستاهل العقوبة كيف ما كانقولو. إذا تبين أنه بريء فلن يبقى هنالك أي مبرر لتوقيفه. حرية الصحافة تطورت بشكل كبير على مدار العقد الحالي و لا أحد يستطيع أن يقول غير هذا.
الكل سواسية تحت القانون لا فرق بين صحفي وسلفي عندما يختطف أصحاب اللحي فجراً من أبواب المساجد حتى ولو لم ينشر شيئا يسمى إرهابي وعندما يقبض على صحفي يسمى زميل وبريء. تذكرو ما فعل بتسير علوني في إسبانيا بلد القانون والحريات.
أجمل بلد في العالم (يمكن تغيير حرف الجيم بحرف آخر) يكمم أفواه الصحفيين، يلفق التهم للمعارضين ، يرفع الأسعار و لا يحارب إقتصاد الريع لأن المخزن هو مصدر و المستفيد من هذا الإقتصاد ، إذن عاشت حرية الصحافة في عهد حكومة الإخوان بالنسخة المغربية.
DA EGUAL EL MOTIVO
UN PERIODISTA NO TIENE QUE ENTRAR EN PRISION DE ESTA MANERA.
ALLAHOMA INA HADA MOUNKAR
ليس هناك قانون يمكن أن يطبق على أنزولا في هذه النازلة بما فيه قانون الإرهاب. أنزولا لم يساند أو يشد بالإرهاب و لم يروج له و لم يمارسه. حقا تنظيم القاعدة إرهابي لكن ما شأن أنزولا بذلك ؟ هذا الناشر أو الصحفي قام بنشر خبر يحتمل التعليق أو الشجب أو غيره و للقارئ الحرية في ذلك على أن لا يخرق القانون.و لعل نشاط القاعدة الإرهابي ظد الرأي الآخر و ضد المسلمين و أيضا المدنيين في العالم نشاط إرهابي مدان. لكن هذا لا يسمح باعتقال صحفي نشر خبرا عن تنظيم القاعدة الإرهابي. هذا لا يسمح بخنق الحريات الديمقراطية، لا يسمح بمصادرة الصحافة. و المرجح أن حساب السلطات المغربية مع أنزولا طويل، نظرا لطبيعة موقعه "لكم"، و هي أرادت أن تصفي معه هذا الحساب بالدخول من ثقب نشره لشريط عن القاعدة، و هو شريط تم تداوله. و لذا ليس من حق السلطات أن تقوم بهذا السلوك الذي يستهدف الديمقراطية و حقوق افنسان و حرية الصحافة في المغرب. و مرة اخرى ستكون السلطات خاسرة في هذه المسألة لأنها ستجر عليها حملة عالمية محتملة بشأن عدم احترامها لحرية الصحافة، و لعلها بهذه الممارسات المندفعة تسببت في تكوين صورة جد سلبية عن الحريات فيي المغرب.
التضامن مع الصحفي المعتقل سابق على كل شيء وتقتضيه ضرورات متعددة ـ حقوقية واخلاقية ومهنية… ـ مادام المتهم لم ينشر الفيديو ولا علاقة له بانتاجه وانما هوفقط اعاد نشره نقلا عن جريدة اخرى نقلا عن موقع اليوتوب الذي لايزال منشورا به الى الان ،اذن المتهم لم يذنب في شيء سوى اعادة نشر مادة اعلامية وهو ما يدخل في صميم عمله.
اذن المشكلة الحقيقية هي في المادة الاعلامية نفسها (الشريط) كونها تحمل اساءة الى الملك قبل كل شيء ،ثم بعد ذلك ،لمن شاء،اساءة للوطن وللشعب المغربي ولو ان هذا الاخير غارق في جوعه اليومي حتى الموات .
الحرية للصحفي أنوزلا .
ما وقع في مصر من انقلاب على الشرعية وما تخلله من قتل وتعد يب وتنكيل وجرائم ضد الا حرار بدعم مبا شر من ملوك وامراء النفط والفساد …. وبمباركة من رافعي شعارات الحرية والد يمقراطية الغربيين مؤشر خطير الى الرجوع الى زمن اخر من القمع والظلم والفقر والعبودية والقتل ووو تحت دريعة الارهاب وما ادراك ما الارهاب ارهاب الدولة القمعية…
الشعوب لها اختياريين اما التضحية وهدا في نضري صعب عليها ربما في هدا الوقت!!! واما الخضوع والرضا باللامر الوا قع لتجنب الموت !!!!
فما دا ستختا ر الشعوب للنهوض يا ترى!!!!??????
سحب الشريط على يوتوب لكونه يخالف قوانينها، فهو يدخل في قائمة الممنوع ترويجه، بالنظر إلى كونه يحرض على العنف والارهاب.
اظن ان هذا الصحفي اخطئ فلا داعي للعواطف
Bent lamdena الديكتاتورية هي اللي عايش فيها بحالك ..لأنهم لا يعرفون مفهوم الحرية ً..حريتك تسلب منك عندما تهدد حرية الأخريين ..و نشر هذا الرجل لهذا الفيديو يهدد حرية وامن الاخرين ًهدا الصحفي الذي تدافعون عنه فضل مادة ساخنة تعيده للاضوا بعد ان كان قريبا من الإفلاس عل مصلحة الشعب والوطن ..
Bent lamdena وأمثالها هذا الفيديو هو ضدكم اولا ..ضد أمنكم وامن الفقرا مثلكم الذين لا سبيل ولا اختيار لهم فالنظام وناس الحكومة عندهم حراسة كافية تحميهم وتحمي أسرهم ..المشكل او الهم هو اللي فيه الناس العاديين بحالك ويدافعون عن ناس يسخرون كادات لضرب مواطنين لا حول ولا قوة لهم
هذا الصحفي كان بالإحرا به ان يتصل بالسلطات كما يفعل الصحفيين الاحرار في كل بلدان العالم لأنهم لا يريدون المساس ببلدهم وامن مواطنيهم
أيها المواطن المغربي يجب ان تفهم شيئا واحدا، آلى و هو مدام انك مقتنع أنك لن تقف مع أخوك المغربي ماذام ليس منتمي لنفس التوجه الفكري، فكن على يقين أن دور سيأتي عليك،أنا لا أتفق مع أنزولا لمواقفه المعارضة للحركات الاسلامية خاصة السلفية ولكن اتضامن معه لإنه مظلوم مثلنا كذالك…
اما انا فاسجل تضامني مع الجهة التي القت القبض على المسمى انوزلا وكنت انتظر هذا الخبر منذ زمن,,جل من يتضامن معه هو فقط تضامن بدعوى حرية التعبير وبلا بلا بلا والممصطلحات اياها التي ظهرت ما بعد الربيع العربي لكن لما تتخطى هذه الحرية الخط الاحمر لوحدتنا وامن بلدنا فهذه تعتبر خيانة عظمى
من يتابع الموقع المذكور (لكم) ليومين متتاليين فقط، سيعرف وسيتيقن أنه بصدد موقع لمخابرات معينة أو عميل معين، وليس "لصحفي" أو حتى صحافي هاوي، خطه التحريري بارز لمجرد طفل صغير لا يحلل العناوين والجمل والكلمات و نوعية الأخبار المنقاة بدقة، إنها عنوان لصحافة رخيصة دليلية وليس كما يهلل البعض من "صحافة مجتهدة ومقاومة"ْ, وهسبرس بغض النظر عن أي تجادبات معينة عليها أكيد الإلتزام بالإحترافية في نقل الأخبار والإلتزام بالحياد، لكن مع احترام المصالح العليى للوطن، وليس من مصلحة الموقع التقهقر للوراء بعد المرتبة الجيدة التي تبوأها بفضل الصيغة الإحترافية لبلورة الأخبار والتميز في التاطي مع القضايا وليس مجرد الكتابة كيفما اتفق أو إيراد أي خبر دونما مسوؤليات أو صيغ ذات صبغة احرافية، وتحية عالية لمؤطري الموقع..
أدين هذا الاعتقال وأطالب بقوة إطلاق سراحه فورا واحترام حرية الصحافة بوابة الديموقراطية.
منطق غريب:
اﻹرهابيون المغاربة المشتركين في قتل الشعب السوري اختلف في وصفهم هل هم مجاهدين أم إرهابيين، ولكن الصحفي بمجرد أنه نشر خبرا "يعتقد أنه سيساعد اﻹرهابيين" فيزج به في السجن وتطبق عليه كل قوانين الدين والدنبا.
سبحان الله مالكم كيف تحكمون.
les journalistes ne sont pas hors la loi ce lui qui commis des fautes doit etre juger je ne sais pas pourquoi ils se croient qu ils sont plus importants que les autres et profite toujours de droit d expression pour faire ce qu ils veulent ce journaliste est un traite et tous les gens qui le supporte
من السداجة أن نعتبر الصحافي انوزلا حرا في مواقفهه و تقدميا و وطنيا في كتاباته،
فالشخص ما لبث أن يعبر عن مواقفه المعادية للوطن و مساندا بكل وضوح لأطروحات اعداء الوطن، فهدا الشخص اختار أن يقتات من مصادر مشبوهة تكيل العداء لهدا الوطن
il ne faut pas melanger les choses ecrire dans les journaux c est pas comme la video et tu ne peux pas faire le chantage avec l ecriture d une fille si vous n aviez pas un film
ياسيدي يكفي أن الغالبية الساحقة من الشعب المغربي يعتبرون كل من يتعامل ويدافع على أعداء الوطن والشعب فهو عميل وخائن، وأظن أن هدا الشخص تتواجد فيه الصفات كلها؟
أنزولا خائن كبير من الدرجة الأولى لوطنه لأنه يتآمر عليه دائما؟ مرة نراه يضع يده في يد أعداء وحدتنا الترابية، وتارة أخرى يضع يده مع الإرهابيين والظلاميين؟!!
Je crois que malheureusement on revient en arrière. Et de quelle manière ? Va t-on réouvrir Tazmamaret et autres goulag à la marocaine pour délit d'opinion ?
La vidéo n'est qu'un prétexte pour ce procureur du roi pour arrêter le journaliste de Lakome. Il faut arrêter l'auteur des vidéos et non pas la personne qui a partagé le lien. Et pour vous informer il était en Turquie au moment de la publication de l'article. Où va notre pays, rien ne s'est arrangé depuis la nouvelle constitution, elle est où la liberté d'expression ? De plus l'auteur de l'article n'a aucun moment partagé les revendications haineuses d'Aqmi
Il faut manifester contre ce procureur qui se croit au dessus des lois
Tous ces actes dictatorielles seront banis un jour, quand ? Je ne sais pas ! Tant que nous haussons pas la voix rien ne bougera, les riches continueront de s'enrichir et les pauvres continueront de s'appauvrir, et ainsi va notre Maroc
Layrhmou
Merci
أقول و بالله التوفيق إن الصحافي علي أنوزلا كان أشرف الرجال في زمن قل فيه الرجال
كان يقول كلمة الحق ولا يخشى لومة لائم
اللهم فك أسره من بين أيدي الظالمين يارب.
انتم أيها المغاربة تكفرون بنعمة الدولة العميقة ولا تدرون بما قد يقع لكم أن طبقتم الديموقراطية على الشاكلة النصرانية. لا امن و سلام بدون مخازنية. لا زيت ولا سكر بدون مخازن المخزن. لا 2m ولا RTM بدون أبواق مخزنية. لا فلاحة ولا زراعة بدون ضيعات المخزن. لا سكن ولا سكينة بدون ضحى المخزن. ..
فكونوا ولا افتحوا أفواههم لان رائحتها كريهة.
il n'a pas été kidnaper.il a été arreter par la PJ sur ordre procureurdu
A n'importe quel prix LAKOM cherche le sensationnel pour épater ses lecteurs et vendre de la PUB, quite à passer sur les fonadamentaux de la nation et des marocains en tant que peuple visé par les intérêts des voisins, des mercenaires de l'intérieur et de l'extérieur, des journaleux en quête notoriété perverse, dont Anozla est le prototype le mieux poreux…! sic
كل إنسان يخطئ و الصحافي الشهير حين يخطأ لا يوجد من يرحمه لكون مقالاته لها صيت دائع .
لدينا صحفيين كبار لا بد من استغلالهم بالمقابل لنشر الوعي و الثقافة و المساعدة في الدفاع عن مكتسبات الأمة .
سياسة قلع الأظافر لا يمكن أن تنجح في عالم اليوم حيث يمكن أن تقرأ لأي كان بأي لغة كانت و في أي بقعة من المعمورة بفضل الأنترنيت و خاصة الفيس بوك و الحاج غوغل .
الطبيعة تخشى الفراغ و مكان المحنكين من الصحافيين سنجد آخرين ليس لهم نفس التأثير على المغاربة و بالتالي الجزيرة و مثيلاتها من جديد من سيتحكم في رأي الشارع المغربي بما أننا عاجزين عن تأسيس قناة إخبارية مغاربية قوية .
إننا شعب لا يقرأ إلا الجرائد و يشاهد الأخبار كثيرا في الإداعات العربية و الفرنسية فاحذروا أن تتركوا هذا الشعب تحت ثأثير الأجانب كيفما كانوا .
السلطة الرابعة هي سلطة الصحافة لكننا نتجاهلها لجهلنا بعدد كبير من المستجدات في عالم اليوم .
السبب الحقيقي للاعتقال هو ما يكتبه هـذا الكاتب والصحفي الموهوب في ركنه علة موقع لكم. ولا أعرف كيف سيكيفون قانون الإرهاب مع أنه لم يقم إلا بمهمته الصحافية اتنوير وإخبار الرأي العام. ولماذا تم الاعتقال والملك خارج البلاد؟ لإظهار أن لا علاقة للمللك بذلك(mon oeil)
الان تطبلون لعلي عنزولة اين امن البلاد اين غاب عنكم تعامله الواضح مع اعداء الوطن الحرية فيها وفيها كفاكم نفاق .
الى صاحب لمقال لماذا لم تقل لنا دواعي عدم نشر هيسبريس للفديو مع هذا المقال ما دمت تعتقد انه حق للصحفي عنزولة.
لا للصحافة الرخيسة التي تقتات على مواقف مساندة لاعداء الوطن.
كن مغربي او ارحل ارض الله وااااااسعة.
انشروا مشكورين…..
site lakome.prison et fermeture de tous les bureaux
أنا من المتتبعين لمقعه الإخباري
والذي ارى فيه كل أشد الكره لبلده المغرب
لدى بارك الله له في السجن و لأمثاله ممن يريدون زعزعة المغرب
نريد الديمقراطية و ستتأتى إن شاء الله مع مرور الزمن بدون عنف ولا قتل
السيد علي لا يريد الديمقراطية لأني ألاحظ و من خلال الأخبار التي كانت تنشر في بوابته الإخبارية و خصوصا أيام التي كانت فيها المقترح الأمريكي و حراك المرتزقة في العيون و مساندته لهؤلاء تأكد لي أنه مندس
تحية لكل الصحفيين المغاربة نحن معكم طالبوا بحقوقكم و حقوق الشعب و نحن معكم لكن لا تهينوا بلدنا الحبيب
Des policiers ou du moins des collaborateurs des services de police sont piégés par leurs propres commentaires. En lisant certains commentaires ci-dessus, on voit que certains sont bien, trop bien informés sur M. Anouzla: ses comptes bancaires, les chèques, poursuites contre ce derniers, etc. Lisez le commentaire 13 ^par exemple, son auteur ne peut pas être monsieur tout le monde. r
عجبي على علي وعلى من على شاكلته اتتشدقون بالحريه والديمقراطيه وانتم منها براء كيف سولت لكم انفسكم المثعفنة بتهديد امن وسلامة هاد الوطن ومواطنيه اما انوزلا خريج الااكاديمية القدافية فما فتئ ينشر في الاخبارالقدحية تجاه هاد الوطن وغالبيتها مسثنسخة من المواقع المعادية للمغرب فلك الله ياوطني
ان نشر هذا الفديو وفي هذا الوقت بالذات ليس بعملية بريئة ولا تخلو من شكوك و شبهات. اننا مع الاعلام الحر و الكلمة الحرة، لكن لا يجب ان يتعدى ذلك الى ما من شانه ان يضر بالبلاد والعباد. وعليه فان صاحب هذا الشريط، عليه ان يخضع للمساءلة والتحقيق لمعرفة خليفيات هذا النشر و هل هناك جهات خارجية وراء ذلك، وان تبثت التهمة ، فان صاحبنا يجب ان تؤخذ في حقه اقصى العقوبات والتي يجب ان تصل الى عقوبات الخيانة العظمى.
نسي أنزولا بأنه مجرد أنزولا واعتبر نفسه مؤسسة قائمة بذاتها وقرر أن يتصرف كما تعاملت الجزيرة مع أشرطة بلادن والظواهري إبان حرب الخليج٠ مارست الجزيرة الابتزاز بالأشرطة فزادت من شهرتها آنذاك، لكن
أنزولا لم يحسب الحسبة فأحرق ذاته وهذا عقاب كل من يتٱمر على وطنه
تعيش الصحافة الحرة _ النزيهــــــــة_
انني اتسائل ماذا سيستفيد الشعب المغربي من نشر شريط يدعو الى الارهاب ببلدنا .
انني ضد نشر هذا الشريط بمسمى حرية لان الدولة لها حقوق والاستقرار مطلب الشعب .
كفى من الاستهتار باستقرار البلد ومحاولة الظهور بمظهر البطل دون التفكير في العواقب من تمرير هذه الخطابات .
كل المواقع الالكترونية تتهافت على الأخبار وتطمح إلى تحقيق السبق.
ترى لماذا لم تنشر كبريات المواقع هذا المقطع؟ وهو موجود في مواقع أخرى (اسبانية)
هذه المواقع لمست أن النشر يسيء إلى الوطن ولم تفعل…لكن موقع لكم وجد فيه المقطع "القشطة" للاستمرار في مساره المعادي للوطن
مواطن بلا وطنية
لا بطولية في نشر المقطع بقدر مافيه من الخيانة
يستحق المساءلة
la chaine al jazzera a été l'origine de la destabilisation de la libyeet de la syrie par des informations et des vidéos falsifiées ou préfabriquées juste pour vous dire que l'information est le facteur le plus influant sur le peuples surtout quand il s agit de semer la panique par des fausses informations .nous tenons à avoir la paix et la sécurité dans notre pays , que reprocher à gueddafi malgrè k il soit un dictateur au moins les gens vivaient en paix et bon nombre de travailleurs étrangers notamment les marocains gagnaient bien leur pain la bas dites moi comment sont les choses maintenant , dans chaque pays ou on manifeste pour plus de liberté , on devient vassal d autres cropuscules encore plus sanguinaires,, les syriens vivaient sous le régime d un soi disant dictateur mais au moins ils avaient la sécurité, l enseignement et la santé étaient gratuits , aujourd ui c est plus de 100000 terroristes venant de plus de 40 origines s approprient les biens du pays par des massacres at
لقد تداولت الصحافة الوطنية الخبر , لكن , لم نعره اهتماما كبيرا لان مضمون الشريط لم يلق رواجا ما دام نشره تم على التراب الاسباني الغير معني بهذا المضمون حتى و ان كنا محصنين و الحمد لله من مثل هذه التهديدات التي كثرت هذه الايام بفعل يقضة الاجهزة الامنية مدعمة بالتلاحم بين القمة و القاعدة السبب الذي يغيض عدة جهات دولية و اقليمية لا تريد لنا الخير . انوزلا اخطأ عدة مرات و تم التعامل معه في اطار قانون الصحافة بعيدا عن العقوبات الحبسية تمشيا مع متطلبات و روح الدستور الجديد الذي يضمن الحريات الا ما هو مخالف للقانون . حسب رايي نشر هذا الشريط على موقع مغربي بدون تحفظ يرجع بذاكرتنا الى اسلوب الجزيرة التي انفضح امرها بخصوص بث شرائط القاعدة و تذكيتها للقلاقل و الصراعات في المنطقة العربية خدمة لاجندة امبريالية معروفة . و لذلك فامر البحث مع انوزلا لا يعني ان حرية الصحافة في خطر بل امن و سلامة و استقرار المغرب هو الذي يجب ان يعمل على صيانته و حفظه الجميع بمن فيهم الصحافيون الذين نحترمهم و نقدر فيهم غيرتهم على هذا الوطن الذي يزعج الكثير بفعل وحدته و استقراره . ارجو ان يتم اطلاق سراحه عما قريب .
هذا الشخص المسمى انزولا كيف سمحت له السلطة بكل هده الحرية حتى وصل به الحد الى التبجح وتجاوز الخطوط التى يحترمها اهل البلد. فلو كان هدا الشخص في بلد اخر من البلدان العربية لن يعرف حتى كيف يتحرك لشراء ما ياكل وهو ترك في عاصمة البلاد يصول ويجول حتى انتفخت جلدته ونسج علاقات مع اعداء الحرية والاستقرار والخونة من الداخل ….نحن نعرف قيمة المغرب والمغاربة والملك خارج المغرب فكلما التقيت اجنبيا وخاصة العرب يمجدون المغرب وملك المغرب فقبل كتابة هدا التعليق التقيت عائلة فلسطينية من الظفة وكلها مشاعر حب للمغرب وياتي مثل هؤلاء الدخلاء لبهددوا امن الوطن