فاز الصحافي بجريدة هسبريس الإلكترونية، إسماعيل عزام، مساء اليوم الاثنين، بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة التي تنظمها وزارة الاتصال، وذلك في صنف الصحافة الإلكترونية، بحضور رئيس الحكومة عبد الإله ابن كيران وعدد من الوزراء وشخصيات من عالم الإعلام والفكر والسياسة.
تتويج إسماعيل عزام في الدورة الحادية عشر من هذه الجائزة التي تم تنظيمها بمناسبة اليوم الوطني للإعلام، أتى عبر استطلاع صحفي حمل عنوان “عندما ينحسر التاريخ في دمنات..ويتحول إلى مراحيض عمومية“، كان قد أنجزه بمدينة دمنات إقليم أزيلال حول تدنيس المعالم التاريخية بالمدينة التي عرفت في السابق تعايشا فريدا بين اليهود والمسلمين.
إسماعيل عزام، من مواليد 1986 بمدينة أولاد تايمة إقليم تارودانت، حصل على البكالوريا سنة 2005 شعبة الآداب العصرية بميزة حسن، ودرس بعد ذلك بمعهد عالي للتسيير السياحي حيث تخرج سنة 2007 بدبلوم “تقنيات تسيير وكالات الأسفار”. وبعد مسار من العمل في ميدان السياحة، قرر تغيير الوجهة نحو حلمه الأول “الصحافة”، حيث حصل على بكالوريا جديدة بميزة حسن سنة 2010، والتحق بالمعهد العالي للإعلام والاتصال بالرباط، حيث سيتخرج هذه السنة بعد أربع سنوات من التحصيل.
واقترن إسم اسماعيل عزام بجريدة هسبريس الإلكترونية التي احتضنته منذ صيف 2010، كما سبق له التتويج بجائزة النقاد السينمائيين الشباب المنظمة من طرف جمعية نقاد السينما بالمغرب، وكذلك كان من بين الفائزين في إحدى الدورات التدريبية التابعة للمركز الدولي للصحافيين.
وقد أوضح عزام أن هذا التتويج يأتي كنتيجة للعمل الكبير الذي تقوم به هسبريس الحريصة على التنويع من موادها الإعلامية بعدم الاقتصار على جنس الخبر الصحافي، مشددا أن الجريدة الإلكترونية الأولى بالمغرب، تقدم المثال على مهنيتها في التعامل مع الأحداث الصحفية، مؤكدا أن الصحافة الإلكترونية تبصم على حضور قوي في المشهد الإعلامي المغربي، وأنها تتطور بسرعة ستجعلها تنافس مهنيا باقي الأصناف الإعلامية الأخرى من صحافة مكتوبة ومرئية ومسموعة.
وفي نفس الحفل كذلك، الذي ترأسه وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، تم الإعلان عن أسماء الفائزين في أصناف التلفزة، والإذاعة، والوكالة، والصحافة المكتوبة، والصورة، والجائزة التكريمية، الإنتاج الصحفي الأمازيغي، والإنتاج الصحفي الحساني.
وقد عادت الجائزة التكريمية للصحفي الإذاعي والتلفزي محمد البحيري. ومنحت جائزة صحافة الوكالة لحسين ميموني الصحفي بوكالة المغرب العربي للأنباء، وعادت جائزة التلفزة مناصفة للصحفيين محمد نبيل من القناة الثانية عن برنامج “عينك ميزانك.. حلقة حول الحمام”، وأحمد مدافعي من القناة الرياضية التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة عن عمل تحت عنوان “حكاية سربة”.
أما جائزة الإذاعة فقد كانت من نصيب الصحافي عبد الحكيم بنحمو من الإذاعة الوطنية عن تحقيق إذاعي حول “ظاهرة القمار في المغرب”، فيما تمكنت الصحافية بجريدة “ليكونومييست” إلهام بومناد تحقيق جائزة الصحافة المكتوبة عن روبورتاج بعنوان “مباشرة من مدرج الموت”، أما جائزة الصورة فقد عادت للمصور الصحفي عصام زروق بجريدة “التجديد”.، في وقت راحت جائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي مناصفة لكل من الصحفيين إبراهيم بنحمو من وكالة المغرب العربي للأنباء وعبد الله الطالب علي من الإذاعة الأمازيغية، وجائزة الانتاح الصحافي الحساني للصحفي أدة الشيخ من قناة العيون الجهوية.
وقد اعتبر وزير الاتصال مصطفى الخلفي، أن الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة تشكل مناسبة سنوية هامة لاستحضار الإسهامات الهامة التي يقوم بها رجال ونساء مهنة الصحافة التي تشكل دعامة أساسية لامحيد عنها في بناء المجتمع الديمقراطي وتعزيز دولة الحق والقانون، مبرزا المنجزات التي تحققت خلال سنة 2013 في قطاع الصحافة والاتصال، ومن ضمنها انطلاق التنزيل الفعلي لمقتضيات دفاتر التحملات الخاصة بقنوات الإعلام العمومي، وتوقيع عقد برنامج جديد لتأهيل المقاولة الصحفية، وإعداد مشروع مدونة حديثة وعصرية خالية من العقوبات السالبة للحرية.
وقد ضمت لجنة تحكيم الجائزة، إضافة إلى رئيسها الكاتب مبارك ربيع، الأستاذة عبد الوهاب الرامي وجمال حجام، ونور الدين الزويني، وطلحة جبريل، وإدريس وهاب، وكريمة لحلو، ومحمد نجيب، وعبد الرحيم بنشيخي، ومحمد صلو، وعبد الحق السنة.
صحفي قدير متواضع ولد الناس يستاهل كل خير الله يعونو
مبروك
خـطير هاد السيد ، إستاهل كل خير
مبروك عليك.
Du desert de L'Arizona je te dit: Bravo Ismael
le prix en soit est une reconnaissance de la grande place qu'occupe la presse électronique.
Bravo Hespress
مزيد من العطاء والدفاع عن الحق المظلومين وايضا دفاع عن الوطن فهو الاهم في ضل الاوضاع الحالية فعلا جريدة تغريك بتتبعها رغم الاختلاف معها والسلام عليكم.
je félicite tout les lauréats mais vous avez oublier un jeune .journaliste auteur des messages STAHLAK BLA MA TAHLAK.en plus je trouve ses écrits dans différents jouraux un subtile crayon.il s'agit de RACHID SAFAR.
برافو خويا
تستاهل كل خير
جريدة هسبريس تستحق بالفعل هدا التتويج الوطني الكبير، لأنها جريدة نزيهة ودات مصداقية تنشر كل الأراء والأفكار بدون انحياز لأي جهة مهما كانت.
هنيئا إدن لجريدة هسبريس بهدا التتويج المشرف ومزيدا من التألق والتوفيق.
تتويج مستحق لصحفي محترف يحمل إسم اسماعيل عزام لجريدة تستحق بدورها التقدير والاحترام و صحفيون من أمثال اﻷستاد القدير. هنيئا.
Un "journaliste" qui critique la célébration du nouvel an au Maroc (il est contre "albounani
واش حتا النشاط خاصو إكون من أصل مغربي ؟؟؟
صحفي كفؤ، يستحق هذه الجائزة.
تعجبني فيه الجرأة و خطه التحريري
شاب واعد في عالم الصحافة الإلكترونية
مبروك و ننتظر منك المزيد
you deserve it Ismaïl, gooooo on man BRAVO
مبروك للجميع لجميع المتوجين، ومبروك للاخ اسماعين، بوناني و نتمنى لك سنة جديدة مليئة بالعطاء كما عودتنا،
نهدي لك بيتا شعريا يتكلم فيه شاعر اسمه كدلك اسماعيل عن محبوبته اسماء
طرقت الباب حتى كل متني ## فلما كل متني كلمتني
فقالت لي يا اسماعيل صبرا ## فقلت لها يا اسما-عيل صبري
c'est bien mérité mon cher ismael
نهنئ ونبارك للسيد اسماعيل عزام هذا التتويج رغم اني لا اتفق معه في بعض كتاباته خصوصا التي تخدش الحياء ونتمنى له مسار مهني موفق.
تتويج مستحق لصحفي محترف يحمل إسم اسماعيل عزام لجريدة تستحق بدورها التقدير والاحترام و صحفيون من أمثال اﻷستاد القدير. هنيئا.
Bravo Hespress
ألف ألف مبروك فإنتطار مزيد من التألق ولعطاء
مبروك لك التتويج ومزيدا من العطاء، تستحق هذا النجاح يديمه الله عليك وسنة سعيدة وكل عام وأنت والأسرة الكريمة بخير،مع مزيد من التتويج والاستمرترية سلامي والسلام
رسالتي لهسبرس لماذا لاتعطون فرصة لصحفيين باللغة الفرنسية
Bravo , il mérite , j'adore ses texte , trés professionnel et trés précis .
Félicitation Hespress ,une équipe de jeunes qui fait des merveilles.
J'espere que la politique s'insprie de Hespress pour donner l'occasion aux jeunes
أهواك ياعود يا عربي يا جبلي فأوتارك تهز فؤادي
ه
هنيئا لك سماعيل فقد رفعت رأس هوارة عالياوأثبتت أنك صحفي مقتدر ذو مستقبل زاهرإن شاء الله.لقد اطلعت على بعض مقاﻻتك في هسبريس الرائعة فأعجبت بها كثيرا مثل التعليم في فنلندأ…أتمنى لك مسارا صحفيا موفقا إن شاء الله. أبو غسان.
أتتبع مسارك أخي وصديقي وزميلي اسماعيل عزام، وأبارك لك كل خطوة وكل مقال قرأته، وأشهد أني رأيت بك الشاب الطموح المستحق لكل خطوة نجاح يخطوها مذ أن جمعنا معهد الصحافة.. تلك الجائزة مجرد لبنة في طريق مستقبلك الزاهر، هذا ليس تنبؤا ولا مبالغة، بل إيمانا مني بشخص تتقد بعينيه آيات الذكاء يسوقها طموح رائع.
أختك منتنة ماء العينين تحييك من مدينة العيون
هنيئا لك الأخ اسماعيل مزيدا من المثابرة و المصداقية المهنية .طالب من المغرب العميق يتمنى لك مستقبلا زاهرا .ومجهوداتك غنية عن المدح.
هنيئا للصحفي الشاب اسماعيل والذي يمثل فعلا طاقة واعدة في هذا المجال من خلال كتاباته الحارقة والمتميزة وما زلت أتذكر نظراته النافذة وصمته الناطق خلال لقاء هسبريس مع قرائها السنة الماضية – فيما أتذكر – بالرباط وهي أشياء تنم عن الكثير في هذا الزمن الذي علا خلاله اللغظ من كل جانب واختلط فيه الحابل بالنابل والغث بالسمين هنيئا مرة أخرى فالياسمين العاطر يفوح شذاه ولو حجبوه بغطاء
congratulations good work ismail i read i like your articles you deserve this price good luck and good continuation for you and for all hespress ' s journalists
هنيئا لك أيها الجار في حدائق هسبريس
تعجبني مقالات السيد إسماعيل عزّام. هنيئا له بالجائزة ومزيدا من التوفيق. المغرب فعلا بلد الإستثناءات. صحفي مغربي يتوج بجائزة تنظمها وزارة الإتصال في الحكومة المغربية ويحضر الحفل وزراء مغاربة. هادشي مكينش حتا فنرفيج. هنا الصحفي معندوش الحق حتا يشرب القهوة مع وزير. لأن القضية غدي تولي فيها باك صاحبي. واش نسيتو منين بنكيران قال ليكم "ماشي رجال" هدا هو السبب.
صحفي مقتدر يستاهل اللقب عن جدارة واستحقاق . نحبك في الله اخي اسماعيل
صحفي مقتدر ومتميز يستهل اللقب عن جدارة واستحقاق .
ولكن لم ار في المغرب موقعا يهمش كتاب الجهة الشرقية مثل موقع هسبريس..
ا لتقيت اسماعيل عزام بزرهون بمناسبة مهرجان الحمير منذ سنتين صراحة لم اعرفه فقد عرفني به مرافقه صديقي الاستاذ شكري لانني اقرا مقالاته داءما لكن لم اره قبل دلك اليوم وازددت اعجابا به فهو خلوق ومتواضع اتمنى له مزيدا من التالق والنجاح وان تزورنا بزرهون مرة اخرى وصراحة موضوعك حول دمنات غني ومتكامل باسلوب احترافي ممبروك