تتابع الشعوب المغاربية عن قرب الخطوات الأولى للرئيس 44 للولايات المتحدة براك حسين أوباما، و تحلل أقواله كلمة بكلمة. الكل بدأ هنا في المغرب العربي يتساءل عن مصير العلاقات المغاربية الأمريكية و مدى تأثير الرئيس الجديد في حلحلة الأمور الراكضة في اتجاه السلم و الاستقرار و التنمية في المنطقة. فالملفات المطروحة عديدة و معقدة بين الجانبين، و من بين هذه الملفات التي لا زالت تراوح مكانها، نجد الحرب على الإرهاب، الطاقة، الصحراء و إغلاق الحدود بين المغرب و الجزائر، إضافة إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة في الجزائر و الانقلاب في موريتانيا واستمرار التطبيع السياسي و الاقتصادي مع الجماهيرية الليبية. فكيف ستكون عليه طبيعة السياسة المغاربية لأوباما في الأربع سنوات القادمة؟ على مستوى الحرب على الإرهاب، نلاحظ أن العلاقات المغاربية الأمريكية كانت وثيقة و متينة في عهد الرئيس جورج بوش، سياسة كانت تهدف إلى القضاء على القاعدة في المغرب العربي و دول الساحل، أما حاليا يبدو أن عهد الرئيس الجديد له مقاربة جديدة لمعالجة هذه الظاهرة تعتمد على التدرج و الحصار، سواء على مستوى الشكل أو المضمون. فالديمقراطيون لهم نظرة أكثر واقعية (Réapolotik) وإنسانية للتطرف مخالفة للجمهوريين، فأوباما بدأ برنامجه في مد يده إلى العالم الإسلامي بتفاؤل تحت شعار المصالح المشتركة بين العالمين و الاحترام المتبادل، بعيدا عن فكرة تصادم الحضارات التي كانت تسوق من طرف المحافظين الجدد. فحسب الرئيس الشاب، فإن الحرب على القاعدة ينبغي أن تأخذ منحنا سياسيا و حقوقيا و ثقافيا آخر، وان القوة وحدها لا تحل العنف و التطرف اللذان يهددان استقرار العالم. و بعبارة أخرى، فان الإدارة الأمريكية الجديدة سوف تبحث عن هدنة مع المتشددين الإسلاميين في العالم، و دفع الأنظمة الحاكمة في العالم الإسلامي إلى مراجعة نفسها و ذلك بضخ الكثير من الحريات والحقوق في مجتمعاتها و فتح باب الحوار مع الأصوليين الإسلاميين . بالرغم من هذه النوايا الحسنة و روح التفاؤل التي تعم أجواء الإدارة الجديدة، يرى المحللون الاستراتجيون الأمريكيون، أن مشكلة الإرهاب معقدة و ملغمة و تتطلب معالجة برغماتية، و قد انطلقت هذه المبادرة بتعليق مسطرة محاكمة مسجوني غوانتنمو تحضيرا لغلق هذا المعتقل السيئ الذكر. انه مؤشر إيجابي موجه إلى القاعدة و كل من يدور في فلكها، و محاولة لكسب عقول و قلوب المسلمين لسحب البساط من تحت أقدام المتطرفين في كلا الجانيين، وذلك من خلال تسويق مقولة أن الولايات المتحدة لم تعد عدوا استراتيجيا للإسلاميين. فالزيارات المتعددة للعسكريين و الأمنيين للمغرب العربي مؤخرا، كرئيس الأمن الفيدرالي الأمريكي السيد براون و كالسيدان مولر و دافيد وولش، معاوني رئيسة الدبلوماسية الأمريكية السابقة للمنطقة كوندوليزا رايس، تفيد أن الرئيس أوباما لا يعتبر الإسلاميين الجزائريين عدوا استراتيجيا للولايات المتحدة الأمريكية، بل أن الأزمة الجزائرية هي نتاج للانقلاب العسكري الذي أجهض الديمقراطية في الجزائر سنة 1992، هذا ما يؤكده المسعى الأمريكي المركب من العصا و الجزرة في منطقة المغرب العربي. إنها النظرة الجديدة للرئيس أوباما، فتدبير الصراع سوف يعالج بأدوات جديدة على مستوى الخطاب، وعلى صعيد الإستراتيجية الأمنية فالمنظور السياسي و الأمني سيتطور بسرعة في اتجاه محاولة فصل جماعة الدعوة و القتال الجزائرية عن منظمة القاعدة الأم. أما على مستوى النزاع المغربي الجزائري، يمكن القول أن الوضع سيبقى على ما هو عليه، لأن الموقف الأمريكي من النزاع لن يتغير في عهد الإدارة الجديدة، نظرا لعدم وجود أي مؤشر إضافي في رسم سياسة مغاربية جديدة لأمريكا في هذا السياق. فالمصلحة الجيوستراتيجية لهذه القوة العظمى تقتضي تشجيع مشروع الحكم الذاتي كحل وسط لإشكالية الصحراء المغربية بغية الحفاظ على التوازن السياسي بين مصالح الولايات المتحدة الأمريكية المختلفة في المنطقة المغاربية ، منطق حكيم يرتكز على إدارة الصراع وفقا لقاعدة لا غالب و لا مغلوب، فتعيين كريستوفر روس في منصب المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة تم بقرار مشترك بين الإدارة السابقة و الإدارة الحالية، و هذا يعني أن هذا الملف بتعقيداته سوف لن يعرف تطورا جوهريا حاسما في المستقبل المنظور. إن المسألة ليست مسألة أشخاص و أن مصلحة الولايات المتحدة الأمريكية تكمن في إيجاد حل سريع و مقبول لنزاع الصحراء ، هذا ما أكدته الآنسة رايس في زيارتها الأخيرة للجزائر. على مستوى الطاقة، يمكن القول أن السياسات المستقبلية في هذا الموضوع سوف تعرف انقلابا حقيقيا و جذريا على مستوى الأسعار، فالرئيس أوباما سينهج إستراتيجية طاقوية مستقلة و بعيدة عن اللوبي التاكساني (Texans)، القريب من الجزائر و المدافع عن أطروحة الانفصال في المغرب العربي، سياسة تعتمد على الطاقة البديلة النقية و على الاكتشافات النفطية المحلية في خليج المكسيك و لألاسكا عوض الاستيراد من الجزائر و ليبيا. هذا التوجه سوف تكون له انعكاسات كبيرة و خطيرة على اقتصاديات هذه الدول المغاربية المنتجة للبترول و على استقرارها السياسي و الاجتماعي. إن فشل المشروع الأمريكي في شمال إفريقيا المسمى “مبادرة ايزنستات” ” l’initiative Eisenstadt” في السابق أي السوق المغاربية الأمريكية المشتركة، فضاء اقتصادي كانت تسعى أمريكا من خلاله إلى دعم التبادل الحر مع دول المغرب العربي، مشروع طرحته إدارة بيل كلنتون قد يتم إعادة إحيائه من طرف هيلاري كلنتون و بصيغة مغايرة. فرئيسة الدبلوماسية الجديدة لها ذكريات سيئة مع الجزائر ( رفض السلطات الجزائرية زيارتها للقاء عائلات المخطوفين الجزائريين ضحايا الحرب الأهلية عندما كانت المرأة الأولى في أمريكا). أما ملف الرئاسيات المقبلة في الجزائر و مسألة العهدة الثالثة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، فان الديمقراطيين الأمريكيين قد عبروا عن امتعاضهم لعدم دعوة ملاحظين من منظمة الأمن و التعاون بأوروبا (OSCE) لمراقبة الانتخابات الرئاسية الجزائرية المقبلة، نقطة سوداء دشنت مسلسل العلاقات الجزائرية الأمريكية المقبلة. أما موقف أوباما من الانقلاب الذي حصل في موريتانيا في 6 غشت 2008 فلا زال غامضا، و لكن كل الدلائل تؤكد على استمرار السياسة الأمريكية القديمة، القائمة على ضرورة عودة الشرعية الدستورية في موريتانيا، و عودة الجيش إلى الثكنات و التهديد باتخاذ عقوبات سياسية و اقتصادية ضد الانقلابيين. على مستوى الجماهيرية الليبية، فالديمقراطيون الأمريكيون سيواصلون تطبيع العلاقات مع ليبيا سياسيا واقتصاديا و حثها على تدشين مسلسل الديمقراطية الحقيقية و احترام حقوق الإنسان. وهذا الأمر سوف يهم كذلك تونس التي لا زالت تتعثر في إقامة نظام ديمقراطي مفتوح.
فهل ينجح باراك حسين أوباما في استبدال و تحويل تخوفات شباب المغرب العربي إلى أمل حقيقي في السلم والتنمية و الديمقراطية؟ هذا ما سوف تجيب عليه الشهور المقبلة.
* أستاذ العلاقات الدولية وخبير في الشؤون العسكرية والإستراتيجية
رغم دعوته لغلق غوانتانامو إلى الأبد وخروج الجنود من العراق وكذا تحقيق السلام في أفغنيستان مازال بعض الأعراب يسبه لأن جهلهم لم يستطيع تحمل رئيس أسود من أصول كينيا يحكم أقوى دولة في العالم هذا راجع لحكامهم المستبدين الذين جردوا الأدميين الفقراء هناك للوصول لمناصب تتخظى موظف أو جندي أو دركي أو معلم في الجبال وجعلوا منهم أناس تعتقد أن الكفائة في اللون والأصل والجاه…
من يقول عيبا في أوباما ليقوم بمقارنته مع حاكمه.
المؤكد هو ان السياسة الامريكية ستعرف تغييرا كبيرا على مستوى الداخل و الخارج اولا الرئيس اوباما سيعمل وبعجل على تصحيح الوضع الاقتصادي الامريكي وتحسين صورة امريكا عالميا ادن كل الخطوات التي سيتخدها الرئيس اوباما لها علاقة بما دكرت
ليست امريكا وحدها من يصنع الوضع في المغرب العربي الدي يتدخل في كل شؤون المغرب العربي هو الاتحاد الاوربي اهتمام الادارة الامريكية بالمنطقة المغاربية فقط بخصوص الارهاب و الطاقة السوق المغاربية ضيعة في يد الاقتصاد الاوربي ما يمكن ان يفعله الرئيس اوباما على مستوى المنطقة المغاربية هو تعزيز اللعب بالديمقراطية سواء بين دول الاتحاد او على مستوى الداخل للدول المغاربية
الرئيس اوباما سيبحث عن استقرار امني و سياسي للمنطقة دون هدا فان التقدم سيكون مستحيلا
يحلو لاستاد دكر كلمة المغرب العربي وهو مصطلح عرقي تجاوزته حتى تنطيم القاعدة الارهابي بينم الاستاد يتفنن في استعمال المصطلح انها قمة الاستلاب
il faut pas reve obama n est pas jesus lui c est un employe pr defendre les interet de l amerique et pr ecrase ts ceux qui veulent etre libre de l imperialisme americain avec l aide de nito
ومادا تنتظر من خادم الصهاينة هدا الدي دشن عهدة بقتل عشرات الاطفال في منطقة القبائل بباكتسان .
ان الكلام المتصهين الدي قاله عن اسرئيل عندما كرر كلام اسلافه السابقين بقوله . نحن متعهدون بحماية اسرئيل يدل بشكل قاطع انهم كالقنافيد .
لم نسمع حتى كلمة عن الشهداء هل يستطيع ان يستنكر طبعا لا فهو عبد مأمور
اما ما عدا دلك فمصالح امريكا هي الاولة ونحن لنا الله ….
لا أومن بالمغرب العربي بل بالمغرب الأقصى فقط وبعده وقبله الجحيم
ههههههههههه
مهزلة القرن 21 .. تسمية رئيس امريكي ب حسين براك أوباما، لماذا نسبكم العربي لهذا الشخص النيل تعاطفه مع الشعوب العربية .. ناس تجاوزو هذه الخزعبلات التي تتخدونها انتم لتصفية حساباتكم الذاتية ؟؟
موضوع متوسط لأن صاحبه يعلق آمالا على أوباما أن يغير الأوضاع في شمال إفريقيا إلى الأحسن . أولا موضوع الصحراء المغربية فالعلم الأحمر هو المرفرف فوق بناياتها أحب الحاسدين أم كرهوا والجزء الثاني المتعلق بالقاعدة في الجزائر فتناولته بصواب ماءة في المإة .وأما التغيير الحقيقي فالشعوب الشجاعة هي التي تقوم به فالحقوق المسلوبة لا تُعطى بل تُسترد . فالأزمة المالية الخانقة التي تمر بها أمريكا والحروب الموروثة لن تترك لحسين أوباما وقتا يضيعه من أجلنا وقولته الشهيرة نحن ملتزمون بحماية إسرائيل تقف سدا منيعا أمام كل التكهنات بأن أوباما سيغير شيئا من السياسة الأمريكية تُجاه العرب عامة والفلسطينيين خاصة فرغم الدمار والإبادة الجماعية التي قام بها الصهاينة في غزة فلم يتردد القادم الجديد إلى البيت الأبيض من طلبه لحماس بوقف الصواريخ . متناسيا إف 16 وأباتشي الأمريكيتين التي تصب حممها والفسفور الأبيض على الأبرياء في غزة .إنهما حسين وبوش وجهان لعملة واحدة وأدوات في أيدي اللوبي الصهيوني . شكرا للكاتب وتحية للقائمين على هسبريس والقراء.
مع اوباما .. اعتقد ان المغرب سيستفيد لابعد الحدود ..
لاننا دائما و ابدا نكرر ونوكد باننا اول دولة في التاريخ اعترفت بالولايات المتحدة .. كما ان لهيلاري كلينتون ذكريات جيدة مع المغرب و سيئة مع الجزائر .. كما انه كان للمغرب دور تمويلي في حملات الديموقراطيين و مشاركة الجالية
اسمعوووووووووووو امريكا تنظر الى مصلحتها الأولى فمصلحتها فوق كل شيء. ماذا قدمت امريكا لنا هل اعادت لنا الصحراء المغربية انها تستنزف خيرات العرب بدون مقابل بل بمقابل واحد فقط بل هو مد ارجلهم لحكام العرب للعقها. امريكا افسدت العالم بالحروب وبالاسلحة المحضورة وببناء السجون السرية وإنشاء القواعد العسكرية في كل بقاع العالم و الدروع المضادة للصواريخ. امريكا تصنع فقط الحروب والخراب ولاتقدم للبشرية شيء يسفاد منه سوى القتل والدمار. واباما سيتم مابدأ عليه الارهابي بوش
اسمعوووووووووووو امريكا تنظر الى مصلحتها الأولى فمصلحتها فوق كل شيء. ماذا قدمت امريكا لنا هل اعادت لنا الصحراء المغربية انها تستنزف خيرات العرب بدون مقابل بل بمقابل واحد فقط بل هو مد ارجلهم لحكام العرب للعقها. امريكا افسدت العالم بالحروب وبالاسلحة المحضورة وببناء السجون السرية وإنشاء القواعد العسكرية في كل بقاع العالم و الدروع المضادة للصواريخ. امريكا تصنع فقط الحروب والخراب ولاتقدم للبشرية شيء يسفاد منه سوى القتل والدمار. واوباما سيتم مابدأ عليه الارهابي بوش.
ومساندة الارهاب الصهيوني وضرب عرض الحائط بحقوق الانسان
اسمعوووووووووووو امريكا تنظر الى مصلحتها الأولى فمصلحتها فوق كل شيء. ماذا قدمت امريكا لنا هل اعادت لنا الصحراء المغربية انها تستنزف خيرات العرب بدون مقابل بل بمقابل واحد فقط بل هو مد ارجلهم لحكام العرب للعقها. امريكا افسدت العالم بالحروب وبالاسلحة المحضورة وببناء السجون السرية وإنشاء القواعد العسكرية في كل بقاع العالم و الدروع المضادة للصواريخ. امريكا تصنع فقط الحروب والخراب ولاتقدم للبشرية شيء يسفاد منه سوى القتل والدمار. واوباما سيتم مابدأ عليه الارهابي بوش
ومساندة الارهاب الصهيوني وضرب عرض الحائط بحقوق الانسان
والله اني استغرب لحال هذه الشعوب تبقى مكتوفة الايدي وتنتضر التغيير من الخارج.انتضروا فان انتضاركم سيطول كثيرا كثيرا
أنا أستغرب ممن يظن أن أوباما سيفيد العرب والمسلمين فحتى لو انسحب من العراق فمن سيترك فيها أليس التابعين له و ألن يظل يسيطر على ثرواتها من البترول و أفغانستان الا ترون أنه سيزيد في دمارها بحجة ضرب الإرهاب كما يزعم وأما عن إغلاق غوانتناموا فهذه هي نهاية المسرحية الأمريكية و اسمها تفجيرات 11 شتنبر التي هي من صنع أمريكا للسيطرة على المسلمين ولماذا لا يسحب قواته من الخليج وهل تظنون ان أوباما سيحرر فلسطين استفيقوا أرجوكم
عبد الرحمن مكاوي أستاذ العلاقات الدولية وخبير في الشؤون العنصرية المغرب “العربي”!!!!!!!!!!
اسمعوووووووووووو امريكا تنظر الى مصلحتها الأولى فمصلحتها فوق كل شيء. ماذا قدمت امريكا لنا هل اعادت لنا الصحراء المغربية انها تستنزف خيرات العرب بدون مقابل بل بمقابل واحد فقط بل هو مد ارجلهم لحكام العرب للعقها. امريكا افسدت العالم بالحروب وبالاسلحة المحضورة وببناء السجون السرية وإنشاء القواعد العسكرية في كل بقاع العالم و الدروع المضادة للصواريخ وتزويد الدول بالاسلحة فقط للخراب والدمار والارهاب كاسرائيل واتيوبيا التي تقتل الصوماليين بالمئات. امريكا تصنع فقط الحروب والخراب ولاتقدم للبشرية شيء يسفاد منه سوى القتل والدمار. واباما سيتم مابدأ عليه الارهابي بوش
ومن قال لك ان المغرب عربى “بعدا”؟واين ستضع الامازيغ ترميهم فى البحر؟ قل على الاقل المغرب الكبير
جوابا تنتظر الشعوب أن تتركوها في همّها, و أن تذهبوا بسياساتكم الإمبريالية إلى الجحيم.
ماذا فعل 43 رئيسا من المستكبرين, حتى يفعله ال44 منهم !!?
“ملّة الكفر واحدة”
أبو ذر المغربي
الرجاء عدم التحدث عن المغاربة بعربي وأمازيغي لأننا كانا مغاربة وكل من يحاول التفرقة بيننا أو إحياء التفرقة فعفله لازال يفكر بفكر عهد الحماية الفرنسية . وهو متخلف .
أما من ناحية بوش أو أوباما ، فإن السياسة الأمريكية هي عبارة عن طريق باتجاه واحد كل رئيس يسوق البلاد وعندما ينزل يصعد الثاني ويقود في نفس الإتجاه وهكذا دواليك ، حتى ولو كان الرئيس الجديد مسلما لأن السياسة الأمريكية هي نفسها : الاقتصاد، الهيمنة ، القوة ، التفوق ، العلمي ، أما عندنا نحن : التخلف ، التقهقر ، الفقر ، والزرواطة ، القمع ،
لن يختلف اوباما عن النذل بوش في سياسته الشيطانية فمهما قال و خطب و ادعى فسياسة امريكا تجاه الدول العربية و الاسلامية ستبقى هي نفسها بغض و عنصرية و عدائية للمسلمين اينما كانوا
فاوباما لا يملك الفانوس السحري الذي سيحل مشكلات العالم و من سابع المستحيلات ان يبني صفحة محبة و تضامن مع المسلمين
ماذا تنتظرون من وزيرة خارجية لم تقعد في كرسي وزارتها سوى يوم واحد و وصفت حركة حماس البطولية بالمنظمة الارهابية و طلبت منها الاعتراف بدولة القردة و الخنازير
فعجلة امريكا تدور بنفس الوثيرة مهما تغير رئيسها
الرجاء في الله وحده
1-المغرب العربي هو مصطلح جغرافي يعني كل الشعوب التي تأكل الكسكس و تلبس البرنوص أي من لكويرة الى مرسى مطروح و هي تسمى كذلك بشمال افريقيا.
2-ان الدكتور مكاوي حلل بذكاء و معرفة فهو يعلم أن الولايات المتحدة الأمريكية هي دولة مؤسسات تتحرك بالحساب و الرياضيات و المصلحة و المنفعة لا بالعواطف و التسول و المزاج كما يحدث هذه الأيام في دائرة صناعة القرار ببلادنا. اللهم الطف واستر هذه البلاد من أصدقاء الملك المقربون انهم تحولوا الى فراعنة و فاسدين، اللهم اهلكهم لقد اصبحوا من اكبر الأثرياء في البلاد، انهم برامكة مغربنا الحبيب.
تحليل قيم و في المستوى و يجيب على عدة تساؤلات مهمة حول مستقبل المنطقة. مقال عميق ينبغي ان يقرأ من طرف المسؤولين في البلاد عوض اهتمامهم ببناء القصور وتهريب الأموال إلى الخارج . فواصل يأخي تنويرك للرأي العام فان الشعب يتابع مقالاتك المهمة واصل واصل واصل …و نحن معك، فشعبيتك قد تعدت الحدود.
فاطمتو- العيون
ما هذه العنصرية التي اقرأها في بعض التعاليق؟ !. امازيغي، فاسي دكالي صحراوي جزائري تونسي، موريتاني أو ليبي فنحن بشر ننتمي إلى منطقة المغرب العربي الكبير و غير معقول في زمن العولمة و الانترنيت و التكتلات الاقتصادية مازلنا نتحدث عن هذا امازيغي و هذا عربي…. لا داعي لكل هذا التشدد و العداء العرقي المسبب للكثير من الحروب و فقدان الأهالي. أأشتري سلاحا لأقتل إنسانا أخا لي ليغتني آخر غريب و مريض حاقد على الكل حتى على نفسه ؟؟ كفانا حقدا وتفرقا و شتاتا فانه لا يخدم إلا مصالح بعض الفئات فقط و ليس المصلحة العامة. اشكر الكاتب على تحليله الموضوعي و أتمنى أن يتحفنا بمقال آخر عن مشاكل العنصرية بين أبناء البلد الواحد.
ما تسميه يا استاط يا فاضل عن شوفيتية عمياء ليس بمنطقة يعيش فيها العرب لوحدهم
انت تعلم ان المنطقة امازيغية وان غالبية ساكنهتا امازيغ و ان العربان وفدوا عليها من الشرق بالتالي من المنطق ومن المعقول ا تتوخى شيئا من الموضوعية وتتحلى شيئا من الاماتة العلمية وتقل المغرب الكبير
اتعجب يا استاذ يا باحث و انت تتكلم عن الديمقراطيةوووووو نسيت حقيقة مهمة : وهي ان مصطلح المغرب العربي مصطلح اقصائي و بالتالي استعماله غير ديمقراطي
يبدو انك لم تفهم معنى الديمقراطية او ربما فهمتها بالمعني “القدافيّ”: ن الناس جالسة على الكراسي؟؟؟؟؟
لست بحاة يا باحث و يا من يتقاضى اجرة ليكون الاجيال ان غالبية سكانهدا البلد من الامازيغ: فكيف يكون اذنا عربيا…’؟؟؟؟؟ مجرد تساؤل
لا يمكننا كشعوب إلا أن ننتظر ما ستأتي به السياسة الاوبماوية الجديدة، لكن على ما يبدو و مند دخوله البيت الأبيض أن باراك يدرك جيدا كنه الصراع سواء بالمغرب العربي أو مشرقه، و طلعته الأخيرة في احد القنوات العربية تبين مدى التفتح الذي يريد أن يسلكه وإستراتيجية اليد الممدودة التي قد تدخل بؤر التوتر في حالة من الهدوء و السلم الذي يريده الشعب العالمي. شكرا دكتور مكاوي