" جمهورية " ظهر المهراز ...آخر قلاع الثورة

" جمهورية " ظهر المهراز ...آخر قلاع الثورة
الأربعاء 8 أبريل 2009 - 19:40

هنا المركب الجامعي ظهر المهراز، إنه الفضاء الذي كان ملكا لفصيل طلابي فوق العادة، إنهم الطلبة القاعديون…شباب يمتلئون غضبا وأملا وطموحا يصنعون الحدث ،فمنذ بداية الموسم الدراسي الجامعي الحالي وظهر المهراز يعيش على صفيح ساخن…مناقشات مفتوحة على كل المواضيع، مقاطعات متتالية للدروس والامتحانات…النتيجة مواجهات دامية بين الطلبة وقوات الأمن واعتقالات بالجملة في صفوفهم.

في زمن من تاريخ الحركة الطلابية لقبت ب”جمهورية ظهر المهراز”…هذه هي جامعة فاس حيث تسري الأعراف الطلابية بدل القوانين الوطنية داخل مايسمى “الحرم الجامعي“، أعراف على الكل أن يمتثل لها من الطلبة والوافدين على الجامعة لأغراض مختلفة، تحقيقا لرهان محاربة “الميوعة” داخل الساحة الجامعة، وكل من يرتكب فعلا مخلا ب”النظام العام” داخل الحرم الجامعي قد يتعرض لمحاكمة ينتصب فيها الطلبة قضاة دون علم وزير العدل ودون حاجة لأي شهادة من كلية الحقوق أو اجتياز أي مباراة للولوج لمهنة القضاء، حيث تكفي الأعراف التي يتم تعلمها داخل “مدرسة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب” لكي تحل جميع المشاكل وتحقق العدالة الغائبة في العديد من محاكم المملكة، حسب تعبير أحد الطلبة.

من يزور ظهر المهراز من جيل الماضي يشتم بعضا من ريح تلك السبعينات والثمانينات البعيدة حيث كان اليسار يبسط سيطرته على الجامعة، وحيث أحلام “الثورة” ماتزال تغري بسحرها عقول شباب تلك الأيام.

 أما اليوم وبعد انهيار المعسكر الشيوعي وخفوت بريق أفكار ماركس ولينين الحمراء، من يصدق أن يجد بقعة من الأرض مازالت تنبت فيها نفس الأفكار بعنفها و “شغبها” الثوري…نعم هناك ظهر المهراز حيث مازالت تحتفظ ببعض من لونها الأحمر، حيث لا يكاد يخلو يوم واحد من حلقيات تنظر للثورة القادمة وليس غريبا أن تسمع أن النظام القائم في المغرب “نظام طبقي هدفه تركيز سيطرة الطبقة البورجوازية على الطبقة البروليتارية”،”الدولة جهاز قمع طبقي”…” النظام اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي”… “التحالف الطبقي المسيطر” …باختصار، كل عتاد الترسانة الإيديولوجية التي أنجح بها لينين ثورته، قد تجد لها صدى على ألسنة هؤلاء الطلبة.

قضية المرأة قضية طبقية، الاعتقال السياسي قضية طبقية، سياسة التعليم سياسة طبقية، سياسة التشغيل سياسة طبقية،… هكذا تجد جميع المشاكل والقضايا طريقها إلى الحل عند هؤلاء الماركسيين، فوصفة “الصراع الطبقي” قابلة للإنطباق على كل شيء، في زمن عمت فيه ” الخوف والخضوع وثقافة الميوعة” يقول أحد الطلاب، فبينما شباب الستينات والسبعينات كان يحلمون ب”الإطاحة بالنظام”، اكتفى شباب هذا اليوم بإطاحة سراويلهم و”دلدلتها” مع الأرض، كما قال أحد الظرفاء ذات يوم.

آراء هؤلاء الطلبة غير قابلة للتزحزح قيد أنملة، وكل من يقول غير ذلك فهو إما “تحريفي” أو “إصلاحي” خائن، في استيحاء للنعوت التي كان لينين يقذف بها خصومه المناشفة أيام الإعداد للثورة الروسية، أو حينما ينتقد الأحزاب الاشتراكية التي تسلك “النضال السلمي” في العديد من الدول (الأحزاب الإصلاحية الانتهازية).

خطاب السبعينيات والستينيات هو نفسه خطاب الألفية الثالثة عند “سكان” ظهر المهراز والجو العام هو نفسه، لكن دون أن ننسى إضافة “نوعية” مهمة للديكور العام تمثلت في دخول الإسلاميين للجامعة، وهكذا أصبحت تجد إلى جانب صور تشي غيفارا ولينين صور الشيخ عبد السلام ياسين ورموز قادة حماس، وإلى جانب مقولات ماركس المخطوطة على الجدران تجد الآيات القرآنية المعلقة داخل غرف الحي الجامعي و”دعاء دخول الخلاء” مكتوب عند مدخل المراحيض و”بسم الله الرحمان الرحيم” في أعلى صفحة البيانات والإعلانات والبلاغات الموقعة باسم “الإخوان” أو عند افتتاح  الحلقيات داخل الساحة الجامعية اللتي لم تكن تفتتح إلا بعبارة “تحية نضالية عالية للرفاق والرفيقات…”، فانضاف مصطلح “الأخ” إلى “الرفيق” على ألسنة الطلبة…وبين هذا “الأخ” وذاك “الرفيق” تجلجل السيوف ويسيل دم كثير في صراعات لا تنتهي…

bnadem.maktoobblog.com

‫تعليقات الزوار

31
  • الإسلامي
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:16

    قول إن الطلبة القاعديين ينظرون للثورة اعتقاد قول خاطئ نفأولئك مجرد مراهقين يغانون ضعفا كبيرا في التكوين لذلك يلجأون للعنف معتبرين أنهم يستمدون ذلك من إديولوجية الثورة الماركسية اللينينية . وهذا خاطئ

  • Omar
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:24

    بصفتي طالب سابق في هذه الجامعة والآن أنا أدرس في بريطانيا بعد حصولي على الدكتوراه من فرنسا أريد أن أنصح الطلبة بعدم مقاطعة الدروس، من حقكم النضال من أجل تحقيق احتياجاتكم ورغباتكم لكن ليس على حساب محاضراتكم لأن المقاطعة تعني الكسل والخمول ًوالقهوات فلافيلً ًوالتفاطح في النعاس والتسكع في الطوبيساتً وبعد المقاطعة يصعب على الطلبة التأقلم مع الدروس المكثفة قبيل الإمتحانات مما يؤدي إلى فقدان التركيز والجد وبالتالي ولو نجح الطالب بامتياز يكون مستواه ضعيف جدا لأنه لم يعطى الوقت الكافي لفهم الدروس بكيفية موسعة ومعمقة لأن شبح الإمتحان يشل هذه النضرية.
    ووفقكم الله والسلام عليكم

  • salim
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:28

    الجامعة ليست إلامرآة للمجتمع فكما يمر المجتمع اليوم في عنق الزجاجة فالجامعة المغربية كذلك ….. هناك من يصفها بأدغال أمريكا اللاتينية في عهد جيفارا وهناك من يصفها بطرابورا أفغانستان مع بلاذن .أوحتى مملكة نوميديا والأمازيغية ….وربما قد تدخل تلاوين أخرى من قبيل تراكتور لتصبح الجامعة مثل حقول سراغنة لا تنتج إلا اليأس …..وهذا مايجعلنا نعتقد أن الجامعة المغربية تحتاج إلى زلزال لإصلاح ما أفسده الميثاق الذي أتى به الحبيب المالكي وهو عائد لتوه من الأدغال رفقة الإتحاد الإشتراكي

  • عاشق الفوضى
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 19:44

    شكرا لانك ذكرتنا بايام الحياة الجامعية,اما ماركس و لينين.فكل اولئك الذين كانوا يتغنون بشعاراتهم فقد قلبوا المفاهيم و الشتراكية المغربية خير دليل.

  • أبو ذر
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:20

    ما أجمل الفترة الجامعية حيث يكون الطالب يغلي طموحاورغبة في الثورة على كل شيئ نلكن بعد ذلك يكتشف أن كل ذلك مجرد أحلام مراهقة وكفى.
    الثورة مستحيلة وغير ممكنة لننظر لبقايا منظمة 23 مارس و إلى الأمامن إنهم الآن يحتلون مواقعهم في هرم مؤسسات الدولة ولا أثر لشعاراتهم السابقة. بعدما فعل السجن فيهم ما فعل.

  • أشرف
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 19:46

    ما قيمة هؤلاء الطلبة الذين يتثارغون فيما بينهم بالسيوف والحجارة.
    أين هو سلاح الغلم والمغرقة والجدال الخلاق؟
    أما الحديث عن الثورة فهو مجرد تضخيم للأمور فأولئك القاعديون مجرد مراهقين لا فيمة لهم.

  • TALIB
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 19:54

    سادتنا وأحبتنا المجاهدين بالقلم، طلبة العلم والإيمان، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نستحيي من مخاطبتكم يا من نفرتم للتعلم اختيارا، فشتان بينكم وبين من استنفروا اضطرارا.
    ها أنتم هؤلاء قد جمعكم الله في هذه الجماعة المباركة من آفاق متعددة، وألف بين قلوبكم فتحاببتم وتعاونتم وتباذلتم وتواصيتم وتناصحتم وتواليتم فيه، فجذبكم تيار المحبة ليلقي بكم حيتانا في بحر المحبوبية إن شاء الله، يغبطكم الأنبياء والصديقون والشهداء. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما بلغه عن ربه عز وجل: “حقت محبتي للمتحابين في … المتحابون في على منابر من نور يغبطهم بمكانهم النبيئون والصديقون والشهداء”.
    ها أنتم هؤلاء تودعون سنة كم شحذتم فيها من أسنة العلم والنور، ترمون بها جيوش الجهل والجور. وكنتم وحدكم المستمسكون بالجمر في جامعات الجبر.
    لقد هطلتم أمطارا من المداد وسودتم جبالا من الكاغد، وما أغمضتم أجفانكم، ويا ما عصرتم أذهانكم.
    فهنيئا شراب عصيركم ينعشكم بنشوة الفرح، ومريئا دسم ذهن ذهنكم يدفئكم بحرارة النجاح، والحمد لله الذي أحسن عاقبة رحلاتكم إلى الكلية بالغدو والرواح.
    إن التحصيل العلمي في حد ذاته جهاد، مهما بدت الآفاق محكمة الانسداد، إن وجهتموه إلى أهداف شريفة، تشرف دعوتكم وتخدم دولتكم وتعز أمتكم. ونخالكم فعلتم، بل أضفتم إلى هذا الجهاد جهاد الدعوة وإعلاء كلمة الله في رحاب الجامعة.
    ولا تكتفوا أحبتنا بالتعليم النظامي، بل اقتحموا وعورة التكوين العصامي، واصبروا وصابروا، ولا تنسوا حظكم من العلم النافع.
    مرحبا بالشهادة إن كانت للشهادة. الشهادة بالقسط والشهادة لله.
    ولا يقعدن بكم عقلكم إلى الأكل وسراب الشغل وهم التأهل عن معانقة الأمل في الغد القريب، غد الإسلام إن شاء الله. واجعلوا همومكم مذابة في هم واقع ومصير أمتكم. أنتم أمل الأمة، فتسلحوا بالعلم والإيمان، وكونوا “ولتكن منكم أمة”.
    ولكم منا سادتنا، بل لكم علينا، أكف ضارعة لمجيب المضطر إذا دعاه أن يجازيكم خيرا على ما تبذلونه من أجلنا، ومن أجل أقاربنا، وسهل الله لكم طريقا إلى الجنة، وجعل الملائكة تضع لكم أجنحتها رضى بما تصنعون، وجعل من في السماوات والأرض يستغفرون لكم، ورزقكم فضلا منه وفضلكم بفضل جهاد العلم وجهاد الضلال والتضليل على القاعدين درجة وجزاكم الله أوفى الجزاء عن دينكم وعن جماعتكم، وعن أمتكم.
    ولا تنسوا المستنفرين اضطرارا من صالح دعائكم.

  • NISRIN
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 19:42

    في سنة 1991 تم اعتقال مجموعة من الطلبة، وحكم عليهم بعشرين سنة سجنا ظلما وعدوانا، لا لشيء إلا لانتمائهم لدعوة العدل والإحسان. فيما يلي ملف يعرف بالمعتقلين ويبين ظروف وملابسات الاعتقال، وما صاحب ذلك من خروقات وانتهاكات لحقوق الإنسان

  • علي أسعد
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:30

    جمهورية ظهر المهراز إبان السبعينيات والثمانينيات كانت بالرغم من صراع الفصائل اليسارية المنضوية تحت لواء أوطم مثالية، تجد الطالب على درجة عالية من الانضباط والاحترام للقواعد والأعراف الطلابية، ولا يسمح أحد لنفسه تجاوزها، والنقاشات الدائرة بين الطلاب فكرية وإيديولوجية في حرم الجامعة بمقصفها ومطعمها وساحاتهاتتم بشكل حضاري، الجميع يحلم بالتغيير، ويحمل همه، ويستنكر الواقع بعلاقاته الظالمة، فلا تجد مظاهر الانحراف وسط الطلاب من مخدرات ودعارة وشذوذ وتخنث وغش في الامتحانات مستفحل، تجد طلابا يتنافسون في التحصيل وطلب المعرفة تزدحم بهم مكتبات الجامعة، مدرجاتها ممتلئة عن آخرها طيلة حصص اليم الدراسية، يستمتعون بسماع الأغاني الملتزمة وينبذون غيرها، لا تكاد تعثر على شجار لسبب تافه، لا تسمع كلاما نابيا وخبيثاإنها مدينة فاضلة، اليوم تغير كل شيء، فاختلط الحابل بالنابل، فلا اختلاف بين داخلها وخارجها يعني بين الحرم والشارع، وقد تحولت إلى ثانوية كبيرة تعج بكل أشكال القبح والابتذال والغش والكسل واللامبالات وقلة التحصيل وضعف المستوى الدراسي إلا ما نذر، اللهم اصلح شأن طلابنا، جيل المستقبل.

  • علي أسعد
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 19:52

    جمهورية ظهر المهراز إبان السبعينيات والثمانينيات كانت بالرغم من صراع الفصائل اليسارية المنضوية تحت لواء أوطم مثالية، تجد الطالب على درجة عالية من الانضباط والاحترام للقواعد والأعراف الطلابية، ولا يسمح أحد لنفسه تجاوزها، والنقاشات الدائرة بين الطلاب فكرية وإيديولوجية في حرم الجامعة بمقصفها ومطعمها وساحاتهاتتم بشكل حضاري، الجميع يحلم بالتغيير، ويحمل همه، ويستنكر الواقع بعلاقاته الظالمة، فلا تجد مظاهر الانحراف وسط الطلاب من مخدرات ودعارة وشذوذ وتخنث وغش في الامتحانات مستفحل، تجد طلابا يتنافسون في التحصيل وطلب المعرفة تزدحم بهم مكتبات الجامعة، مدرجاتها ممتلئة عن آخرها طيلة حصص اليوم الدراسية، يستمتعون بسماع الأغاني الملتزمة وينبذون غيرها، لا تكاد تعثر على شجار لسبب تافه، لا تسمع كلاما نابيا وخبيثاإنها مدينة فاضلة، اليوم تغير كل شيء، فاختلط الحابل بالنابل، فلا اختلاف بين داخلها وخارجها يعني بين الحرم والشارع، وقد تحولت إلى ثانوية كبيرة تعج بكل أشكال القبح والابتذال والغش والكسل واللامبالات وقلة التحصيل وضعف المستوى الدراسي إلا ما نذر، اللهم اصلح شأن طلابنا، جيل المستقبل.

  • طالب سابق بظهر المهراز
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:36

    فؤاد عالي الهمة وعد بمنحة سخية لطلاب ظهر المهراز التي خرجت له جل مناظلي حزبه التراكتوري العتيد من صفوف الرفاق القاعديين
    وتحية نظالية

  • تحية المجد
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 19:50

    نتا طالب و زعما كتنصح
    الكل يجهز على الحقوق من داخل الجامعة و لا تجد آذانا صاغية باش بغيتهوم يتصنتو ليك
    طلب الحوار؟؟؟؟
    تحية مجد و خلود لكل المعتقلين السياسيين رفاقنا بفاس و مراكش و أكادير و تازة..
    تحية خزي و عار لكل المرتدين الجبناء

  • طالب محايد
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:40

    كما بدأ الأخ عمر صاحب التعليق السابق… بصفتي طالب في كلية الحقوق ظهر المهراز بسلك الماستر. عشت على ما يقارب أربع سنوات بالجامعة و لا حظت كل هو مكتوب في المقال و هناك أشيأء أخرى غير مذكورة… بالنسبة للاتيار اليساري في الجامعة.. الذي نشط مأخرا.. في السنتين السابقتين.يُقال أن لهم دعم خارجي من خارج أصوار الجامعة. و هؤلاء الأشخاص.. في نظري مخربقون “كيدبزو و كيخورو” .. في القرن 21 يتكلمون عن ماركس و لينين و الشيوعية التي لا مكان لها في عصر العولمة و الرأس مالية و أغلب الرفاق “أي الطلبة اليساريين” منحدرون من أقاليم مجاورة لمدينة فــاس حيث يتم تغذيتهم بأفكار ماركس و غيره في الحي و في الساحة الجامعية بالحلقيات الخ… و أغلب هؤلاء الطلب منذ دخولي للجامعة لازلت اشاهدهم.. بعد مضي اربع سنوات و ترى في الغالب نفس الأشخاص.. علما ان الإجازة في 3 سنوات.. و معظمه كان متواجد قبل ان التحق بالجامعة… هؤلاء الطلبة يضيعون حياتهم و شبابهم من أجل ماركس و لينين و أفكار أكل الدهر عليها و شرب و لا محل لها من الأعراب في الوقت الراهن…يظنون انهم سيصبحون مثلما أصبح قدماء الطلبة في سنوات الرصاص. ألا انهم يحلمون فقط…
    و أتمنى بسقوط هذا الفصيل لأنه في الجامعة يتبع مصالحه و مصالح الفئة التي تموله من الخارج لا مصالح الطلبة و لا الرأي العام.
    تحياتي للجميع… دمتم بود

  • مكناسي
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:34

    عندنا في مكناس القاعديون انتهو
    خصوصا في كلية المشاكل كما تلقب
    كلية الحقوق
    في الدورة الاولى كانت تدخل جماعة الى المدرج و تصيح و تطالب و تنهر الملك و النظام
    و يقولون نحن و لاد الشعب مقورين
    مضطهدين هههههههههههههههه
    ساعا نفاهم المخزن مابقاوش كيبانو عندنا

  • chafik IMM
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:14

    هناك بعض الأوباش لا علاقة لهم لا بالدفاع عن الحقوق الطلبة همهم هو فرض رأيهم على باقي الفصائل الطلابية والسيطرة على الجامعات بكل الطرق حتى ولو كانت بالحديد والنار وأبرز هده الفصائل ما يسمى الرفاق والدي لاينفع معهم سوى القمع والضرب بيد من حديد من طرف السلطة

  • ilyass
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:06

    أتذكر اليوم الذي دخل فيه”السيمي” هذا العام لكلية الأداب.كنت عندها في قاعة الإمتحان.فاجأنا حوالي 5 من أفراد السيمي بعصيهم الغليظة وهيأته المخيفة لتنطلق شرارة الصراخ والإغماءات في صفوف الفتيات وليتم اقتيادنا كقطيع الغنم من غرفة الإمتحان إلى الساحة حيث وجدنا أولئك الذين كانوا يرددون “تور على النظام ثور على البوليس” يأكلون العصا بكل ذل ومهانة.ربما يستحقون ذلك لكن ما ذنب من حمله الواد لينال نصيبا وافرا من السب والضرب.لكي أنجو من هذا كان علي أن أدلي بالبطاقة التعريفية وبينما أنا أفعل ذلك سمعت رئيس السيمي يقول”إنتهت سنوات الفوضى، عندها رددت في نفسي وها قد أتت سنوات القمع وإذلال الطلبة كيفما كانوا لأن من يعي بما حوله ويطالب “بحقه” فهو عند السيمي يخلق الفوضى.وسبحان الله نحن المغاربة غالبا لا نفلح في اختيار الوسطية والإعتدال منهاجا.فإما أن نطالب بما قد يكون حقنا بتسييس النضال وجعله أقرب إلى الهمجية أو أن نكون قطيعا من الأغنام تحكمنا أعراف الإتحاد الوطني لطلبة المغرب أو أعراف السيمس التي تنص على أن الطالب يجب أن يأكل العصا رغم أنه لم يعصى.

  • med_anas
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:02

    ذات مرة في هذه الجامعة في فترة زمنية معينة عرفت صراعا بين القاعديين و الاخوة كان صديقي عزيز مارّا مع صديقته فرآه فوج من الاخوة المسلمين يا حسرة فانقضوا عليه ضربا حتى بات ظهره ألين من بطنه و جرّوه خلف الجامعة ليقضوا عليه فهرع اليهم ساكن شاب من حي الليدو المتواجد جنب الجامعة وشرح لهم ان عزيز لا علاقة له بالقاعديين فاطلقوا سراحه، آه يا عزيز كدت تذهب كفتة،
    و آه على اسلام الفاعلين خالطتم المفاهيم أبالعنف تصلحون بل إنكم من الإسلام تنفرّون.
    ا ما القاعديين فحدث و لا حرج عن قمة الجهل ،استفيقوا من Gلبتكم
    غفرانك ربنا
    و الصلاة و السلام على سيدنا محمد

  • طالب سابق
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:32

    حصل تمييع مقصود للحياة في جامعة ظهر المهراز انطلاقا من 1985 عندما شرع في ادخال الاواكس وبناء الجدران العازلة.سبق دلك خلق صراع بين الفصائل اليسارية والفصيل الاسلامي سنة..1980 والدي فجر الصراع، معرض الكتاب الاسلامي الدي سمح به مدير الحي دون موافقة مجلس القاطنين (اوطيم) اظافة الى محاولة محو شعبة الفلسفة وتعويضها بشعبة الدراسات الاسلامية.
    كما ان بعض مسلكيات بعض الطلبة اليساريين الخرقاء مثل عدم صوم رمضان ومسح الاحدية بخبز المطعم جهاراومحاولة اسقاط بعض التنظيرات الماركسية وغيرها دون الالمام بطبيعة المجتمع المغربي وحدود امكانياته المادية والمعنوية ونتشار المخبرين بين الطلبةو استعانة ادارة الحي بتوظيف بعض المناضلين الدائعين الصيت للعمل الى جانب مدير الحي الجامعي للاستفادة من خبراته مكن فعلا من تمييع الحياة داخل جامعة ظهر المهراز واساء للطلبة كثيرا.مع دلك فالطلبة المتخرجون من هده الجامعة كانوا في الغالب اكثر التزاما والتصاقا بهموم الشعب المغربي وهم يزاولون عملهم.لكن وبفعل الاصلاحات التي عرفها النظام التعليمي الماقبل العالي حصل تفريغ وتكليخ مقصود ان سمحت العبارة الدارجة بدلك وبالتالي زادت الميوعة وتراجع الالتزام .لقد كانت جامعة ظهر المهراز وستظل في عقولنا رمزا للتحدى واعلاناللعصيان ضد الجور والجهل والتطلع نحو مغرب افضل وهده مهمتنا جميعا طلبة قدماء وجدد الكل من موقعه .وفقكم الله لما فيه خيرلهدا البلد وبنائه وبناته ومزيدا من التضحية والصبر.

  • متعاطف مع القاعديين
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:22

    تحية نضالية عالية لكاتب المقال. لقد التزم الموضوعية ولم يتحيز لأي فصيل .
    تحية نضالية إلى المعتقلين السياسيين بسجن عين قادوس بفاس وسجن بولمهارز وكل المعتقلين السياسيين أينما كانوا.
    قرأت بعض تعاليق الخوانجية الذين حولوا الجامعة إلى ساحة للحرب والاعتداءات في حق الطلبة والمناضلين.
    من يقول إن الثورة ليست هي الحل، فليعطينا بديلا عنها. فلا يمكننا أن نسترد كل حقوقنا إلا باجتثاث هذا النظام اللقيط بالثورة عليه حتى ينتفي التناقض، فئة قليلة تسيطر على كل شيء والأغلبية تعيش أوضاعا يرثى لها. فكيف يمكننا إذن أن نقلب المعادلة بدون العنف الثوري والثورة؟؟؟!!

  • ben le jebli
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 19:58

    ceux qui font ces âneries sont tout simplement des nouveaux ignorants
    dans les facs du monde entier , les etudiants apprenent le savoir, et vous comme hmir vous voulez faire la révolution, apprenez obtenez des diplome et sortez de la misère c’est la meilleure révolution pour vous pouvez faire pour vous et pour le Maroc

  • mharafi
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:04

    من المؤسف أن تصل الوقاحة ببعض منتقدي الاشتراكية العلمية إلى حد اعتبارها جريمة، ومن المؤسف أن ينتقد من كانوا اشتراكيين من قبل هذه النظرية العتيدة التي ورغم انتكاساتها بسبب هذه الأفكار وبسبب الحملة المسعورة التي تشنها الامبرالية الغربية رغم هذا كله فإن هذه النظرية لا تزال صالحة وقابلة للتطبيق. ومن المؤسف أن يتراجع مناضلوا أمس وينتقدوا هذه الفترة الذهبية ويعتبرونها فترة المراهقة السياسية رغم أن هذه الفترة هي التي كونتهم وأوصلتهم إلى هذه الدرجة من التكوين السياسي، (نكران الجميل) ومن المؤسف أن ننتقد هذه النظرية رغم علميتها ورغم وقوفها إلى جانب الأغلبية الساحقة من الشعب وقضاياه سواء في التحرر أو في العيش الكريم. ومن المؤسف أن نتموقع من موقع الإمريالية ومن تم الصهيونية ضد هذا الفكر الذي يحاربهما مع العلم أن جميع الأنظمة الشيوعية في العالم تقف إلى جانب قضايانا العربية وآخر دليل هو وقوف رئيس فنزويلا هوغو تشافيز وإيفو موراليس … إلى جانب العرب في القضية المركزية القضية الفلسطينية. وأخيرا وليس آخرا من المؤسف أن ننحط إلى هذا المستوى لننتقد أنقى وأرفع نظرية في العالم.

  • داع محروم
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:18

    تغيرت الكثير من الامور في تلك القلعة … و أعتقد أنني عشت فترة التحول منذ نهاية التسعينيات إلى منتصف العشرية الاولى …
    قلعة غزتها لفافات الحشيش و المعجون و السيليسيون ..
    قلعة غزتها سيديات الشيخات و الحيحا …
    قلعة تفرقوا أبناءها شيعا … احداث كلية متعددة التخصصات في تازا …
    قلعة تبدو شبه فارغة في كل الموسم الدراسي ..
    قلعة تحفها الاحياء الهامشية و مازالت كذلك .. و لم يشملها برنامج إعادة الهيكلة نكاية في الطالب .
    طالباتها يتعرضن لأبشع انواع الاستغلال الجنسي …
    اقلعة تجدّد هيكلها التربوي بما ما أكفس و اطلس من ذي قبل .. خروج الاطر الحقيقية إلى المغادرة الطوعية أو التقاعد .
    قلعة شهادتها شكلية ليس إلا .

  • جبلي زروالي
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:08

    أحتفظ بذكريات جميلة بذاك الموقع الذي علمني الإلتزام بكل ماهو جميل في حياة الجامعة ..أتكلم أيها السادة عما قبل 1993أما بعدها فقد قبض علي في 3د جنبر من نفس السنة بعدما كسر المتطرفون المتأسلمون ساقي اليمنى و رموني للسيمي و بعدها قضيت شهرين في مستشفى الغساني و 18 أشهر بعين قادوس …آه ..بدخولي جامعة فاس سنة 1989 رافقت العمالقة من الرفاق ..نورالدين و سلام و المحجوبي و المريزق و بنعيسى و و و وكل واحد من هؤلاء كان باستطاعته أن يخطب في الحشود الطلابية المتجمهرة لمدة تفوق الثلاث ساعات و كان التنظيم و الإنتظام و كان الإلتزام في كل شيء….ثم أؤكد أننا كنا في عهد مخزني الشمة بقطيع النيف..

  • سنكوح
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:10

    أنا أيضا كنت مناضلا ، لكن على طريقتي الخاصة ، فكنت أعبئ و أؤطر الطالبات خصوصا طالبات العدل و الإحسان و الوحدة و التواصل ، و كن يستجبن لتعبئتي و تأطيري لأنهن يفتقدن للحنان ، و كنا نخوض نقاشا حادا ليس في الحلقية لكن في السرير ، نقاشا متصلا غير مقطوع بنقطة نظام

  • abdelilah flandere
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:38

    لم أرى طلبة أكثر كسلا من هؤلاء كيف أرضى أن يتكلم بإسمي كسول لا يتقن إلا لغة السجارة التي يتناوبون عليها وكلام حامض بائت …
    بربكم أهؤلاء الكسالى أرضى بهم نضالا ودفاعا عن حقوق الطلبة ؟ ألم يكن هؤلاء الوزراء الآن مثلهم يتغنون بالعدالة الإجتماعية والطبقية ليصيروا هم شيوخ الطبقية …
    بصراحة أقول الطلبة الفاشلون في دراستهم يجدون ضالتهم بهذه الأحلام الثورية التي عفى عنها الزمن …
    شخصيا أيام دراستي بالجامعة كنت أعرف من بين هؤلاء الكسالى كيف يقضون يومهم أو موسمهم ، أولا لن تجد ريحهم بكلية العلوم فهم يكرهون الحضور بالمختبرات ويفضلون الحضور أمام مطعم الجامعة ليصرخوا ويرهبون الطلبة بأصواتهم النشزة من كثرة النوم ، وتجدهم بكثرة بكلية الحقوق وقلة الأدب ولم أسمع يوما واحدا منهم حصل على تفوق أو بالأحرى نجح بالدورة الأولى وهنى أتساءل كيف لشخص لم يرحم حتى نفسه ليبرءها من الكسل أن يرحم أنفسا أخرى ؟
    أما التيار الإسلامي على الأقل من بينهم طلبة نجباء ومنهم الكسالى أيضا بصراحة أقول شخصيا الدراسة والحصيلة التعلمية أكبر مقياس لقياس الطالب وفكره وإيمانه بمبدأ ما وتبقى أشياء أخرى مكملة…

  • خالد
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:12

    أنا درست في هاته الجامعة في الثمانينات , ولا أظن أن الأمر قد تغير أو أنه غير.هده حياة دربز هربز.

  • الحمداوي
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:26

    القاعديون هم من يحقق مطالب الطلبة ويدافعون عن الجماهير الشعبية. تحية نضالية عالية لهؤلاء المناضلين المستعدين للتضحية بأرواحهم من أجل قناعاتهم الراسخة التي لا يزحزحها القمع ولا الترهيب

  • tarik
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:42

    كيف يكون ردك ادا اتاك ملك الموت ليقبض روحك و انت تعطي الدروس للطالبات في السرير ،فهل ستقول له ما قلت لنا سامحك الله

  • زكرياء من المغرب
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 19:48

    لا أراك الا بديئا في كلامك فمك لا ينطق بالخير أبدا
    الله يهديك وصافي

  • طالب من العدل والاحسان بسيط جد
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 20:00

    بسم الله الرحمان الرحيم.بالله عليكم ايها الطلبة .ايها المكون القاعدي:المبادرة الجماهريةام البر نامج المرحلي امالكراس ام 7نونبر.الات ريدون ان تكفوامن العنف عليكم ان تتخلصوامن دلك خصوصا اتجاه العدلو الاحسانو عن ااتهامكم للمعتلقين الاثنا عشر الدين لم يبعوا دممهم طلبة العدل والاحسان نابعون من عمق الامةوهي الكتابة العامة لجنة التنسيق الوطنيتدعو الى الحوار الطلابي الطلابي والى ميثاق جامع والى معرفة المسار التاريخي والحقيقي لاوطم والحركة الطلابية عموما بعيدا عن الحسابات السياسوية الفارغةكما دعت اليه سابقاكما كان من المقرر ان يكون في نفس الكلية بدل الدار البيضاء فوجدنا قوات القمع والمخزن تنتظرناهناك.وكدلك مبادرة 2002و 2007.عليك ان تزيلوا بيننا وبينكم بحر من الدماء .فصيل طلبة العدل والاحسان لن يزيله المخزن وغيرهمن الساحة الجامعية والساحة السياسية حتى يرث الله الارض ومن عليها وانه قوي بالله تعالى ومتمسك به سبحانه وليس نشازا عن العب المغربي بل اتبت الايام انه الدي لم يخون الشعب المغربي والحركة الطلابية ولازال وفيا لاوطم ومبادئهاواحتفض بمقرار الموتمر16سنة
    1979.وان كان يختلف معها في مجموعة من النقاط الاساسية.ولتعلموا ان الامة تريد داتها وهويتها وحضارتها وانها تسعىالىاالعزة والحرية والعدل والكرامة.وان نماضليها السابقين الدين تخرجوامن مدرسة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب لازالوا اوفياء لمبادئهم وارئهمحتى يلقون الله تعالى محسنين صادقين.في حين تجد الكثير الاغلبية من المناضلين الاخرين في قضايهم خانوا وباعوا المبارة مع المخزن باجازة ومنصب ووظيفة اوالدخول تحت حمى وعباءة المخزن واتمنى من الدي يسمي نفسه السنكوح الايتجرا على طالبات عرفن بالعفاف والكفافخصوصا طالبات العدل والاحسان.واتمنى من المكون القاعدي ان يزيل منفمه مصطلح الخوانجية هدا المصطلح العلماني الغربي الالحادي الدي الاسلام كله وليس فقط الاسلاميين.وادا كنا الخوانجية لاننا ملتحون فماهو الا اعتزاز بدننا وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.وعودة الى الفطرة.وان من يغرد خارج السرب هو النشاز هو اللقيط فلا تكونوا لقطاء واقصائيين وشوفينيين.واللسلام وتحية الى كل شهداء الحركة الطلابية وعلى راسهم عبد الجليل فخيش واقبال الهام وزبيدة خليفة ومنصف عزوزي والقائمة تطول.لا اله الا الله محمد رسول الله .صلى الله عليه وسلم

  • عصام
    الأربعاء 8 أبريل 2009 - 19:56

    تحية طيبة
    أشكر كاتب المقال على خاتمة هذا المقال،التي تعبر بشكل موضوعي عن الخلل في الساحة الطلابية.فبغض النظر عن الماضي أنظرو إلى الحاضر،حين تدخل(قوى القمع) إلى الجامعة في أي جامعة مغربية.تجد الطلبة يقاومون بيد من حديد.و تجد أصحاب اللحي و الفولارات يسجدن و يقيون الدعوات.إتقاءا لشر الزرواطة.أنتم من شتت النظال أنتم من وضع الطلبة في ساحة من دماء أنتم من قطع لسان و إبهام الطالب الثوري “إدريس”

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال