هل الزواج أصبح أول خطوة للانتحار؟

هل الزواج أصبح أول خطوة للانتحار؟
الأحد 9 غشت 2009 - 03:40

لو سألت أي كان من المغاربة عن حاله وأنت تلتقيه في شارع عمومي أو في مقهى أو حانة أو مسجد . في المستشفى أو، وهو تحت الحراسة عند الشرطة القضائية فسيجيبك بكلمة السر ” بيخير! ” . وستتعجب في أعماقك وستتساءل ألف سؤال وسؤال . لكن في آخر الأمر لن تشك في أمره أو في جوابه وستقول عادي جدا أن يكون المغربي ” بخير ” في كل الأحوال . ورغم أنك تعلم علم اليقين أن هناك فعلا من المغاربة منهم ” بخير” وعلى قلتهم . والعديد منهم أنهم ” امكملين باسطارطير” . أي لا هم  تحت أرجلي الفقر ولا هم في أحضان الاكتفاء الذاتي . والشاهد على ذلك تزايد الوافدين على مؤسسات القروض . فمنهم من يقترض من أجل سكناه ومنهم من يقترض من أجل ” الديكور” ومنهم من يقترض من أجل سيارة ومنهم من يقترض لأنه ( ولف ) القروض .

لكن هذه الظاهرة “السلف ” والعادة والتعود على ذكر أن المغربي ” بيخير ” ليستا غريبتان على الثقافة المغربية . فالمغربي يريد أن يظهر بمظهر مشرف ولو هو ” مضروبة فيه إلى النخاع ” النفس وما تدير . فهو يحرص حرصا شديدا على إخفاء واقعه إن كان مريرا ، وبعضهم يخفيه خوفا من ” العين ” إن كان  موسرا . وغالبية المغاربة  في الواقع هم أهل الكرم والضيافة والجود والعطاء والإثار ، ويحرصون كل الحرص على تحقيق ما لم يفلح أجدادهم أو آباؤهم في تحقيقه . ومعروف أن المغاربة كغيرهم من العرب مروا من مراحل جد ” صعبة ” اجتماعيا ، اقتصاديا وسياسيا . أيام ” الجوع ” إضافة إلى الحماية الفرنسية . فسنوات المقاومة لم تعط الفرصة للأجداد والآباء كي يحققوا التنمية والمستقبل لأبنائهم . جيل الخمسينات كله عرف الفقر والحرمان لكنه كان جيلا ثوريا ، حيث ثار على واقعه المزري وحاول تغيير ذلك الواقع بالتعلم ، تعلم أي شيء . وهو الجيل الذي يسيطر على نسبة مهمة من الحرف والوظائف الحكومية وفي القطاع الخاص اليوم.

هذا الجيل الأول بعد الاستقلال هو من يكافح في أيامنا بكل ما أعطي لبناء المغرب وبناء مستقبل أطفاله . والدليل على ذلك عدد الشركات المملوكة لأشخاص ازدادوا بعد الخمسينات وعدد المنازل التي بنيت بعرقهم ومجهوداتهم الذاتية ومازالت تبنى. والهدف كان ولا يزال تحسين مكانتهم الاجتماعية  ورتبة أبنائهم الطبقية . فكم من عامل عادي أصبح له أبناء إما أطباء أو مهندسون أو روساء شركات خاصة . وهو مؤشر على حب المغاربة للتغيير والنظر إلى المستقبل بعين التحدي ، يجوع المغربي لكن يرسل ابناءه للمدرسة وللجامعة .

نعم ، لقد تحققت أشياء كثيرة في ظل الأسرة ، وإن كان هناك من ينتقد هذه المرحلة ويعتبرها مرحلة ضاعت فيها حقوق فردية للأطفال والنساء. وإن كان هذا ليس رأي الجمهور قبل عولمة مسألة ” المرأة والطفل” . حيث كانت المرأة ” أمهاتنا ” اليد اليمنى للزوج. لقد كن يحرصن على مستقبل الأسرة والأطفال . كان هاجس المرأة  أن ترى أبناءها وهم ناجحون في دراستهم وفي حياتهم المهنية . لم تكن المرأة وقتئذ تفكر في خصوصياتها  بأناننية شديدة . ولقد نجحت العديد من الأسر في تحقيق أهدافها ، وهي اليوم تنعم بثمار أغراسها . 

وقد أحدثت ” المدونة ” رجة وزلزلة عظيمة في صفوف النساء والرجال ، وزرعت ” الشك ” بعد اليقين بين الزوجين المؤهلان ” للصراع ” والنزاع ” . يعني (  إلَي  كانوا مزوجين وهما على شفا حفرة  من الفراق ، وعلى سبة ). وخاصة النساء . فطالبات الطلاق من النساء تكاثرن بشكل مهول ، وأسباب طلاقهن أحيانا لا يستحق الذكر . سوء تفاهم صغير ، وتأخذ الزوجة الأطفال تحت ” إبطها” وترحل عن البيت . والعجب أنها لا تفكر لا في العشرة التي كانت بينها وبين زوجها ولا في مستقبل أطفالها ، ولا تأخذ حتى بتحكيم والدي الزوج ! . وهو عكس تصرف أمهات الجيل الأول للاستقلال واللواتي كن يصبرن الصبر الجميل من أجل الحفاظ على الأسرة .   

إن الخطاب الذي يمر عبر اللوائح وقنوات الاعلام في المغرب والمتعلق بالحرص على توازن الأسرة واستمراريتها للأسف الشديد غير موجود على أرض الواقع . نعم هناك قضايا تخص الأسرة أمام المحاكم ولكنها لا تجد الراعي الأمين والقاضي العدل ليفصل في الخلافات، وهو يحرص على احترام روح النصوص القانونية التي وضعها المشرع ” لحماية ” الأسرة ” وخاصة الأطفال من طغيان وتهور الزوج أو الزوجة . لقد أثبتت الوقائع أن عمليات الاستماع للمدعي أو المدعية حول خلاف أسري ضعيفة وتتم في بضع دقائق، يجيب فيها الطرفان على بعض الأسئلة التي تمس النتائج ولا تتطرق للأسباب . هناك زوجات ” ممانعات ” يرفضن معاملة الرجل بالمعروف لسبب بسيط أحيانا (ضد)، من أجل طي ذراع الزوج . فيذهبن للمحكمة ويطالبن بالنفقة ظلما وعدوانا وهن يرفضن ما يأتي به الرجل من نفقة . هن معتقدات وربما مدفوعات من طرف بعض المتطفلات الفاهمات على أن ” المدونة ” جاءت ( باش تزير الرجل) وتعطي الزوجة حرية التصرف كما يحلو لها ، وإن كان تصرفها ليس في صالح أطفالها في المقام الأول . بعضهن سامحهن الله أصبحن لا يعرن الاهتمام لأسرهن ، أنانيتهن واستماعهن المفرط للجاهلات ” بغاية ” الدولة في حفظ نواة المجتمع من الشتات ، سيدخل المغرب دون شك في مأزق . فكيف سيثق الرجل بامرأة مستقبلا ويزوجها لأحد أبائه الذي سيرثه ،

و هو يرى بأن ا ستمرارية الزوجة في العيش مع ذلك الإبن اصبحت محل شك ؟ لقد أصبحت مقولة زواج ليلة تدبيرو عام صحيحة % في % . وأصبح لزاما ألا يؤمن الرجل بأن ابناءه وزوجته سيبقون معه حتى آخر لحظة . ولذلك ومن المنتظر كثيرا ألا يفكر الرجل في مستقبل أبنائه ويحرم نفسه غدا ، لأنه لم يعد أي شيء مضمونا بعد ثورة بعض الزوجات وبجهالة .وإم كانت أوضاع بعضهن  في الواقع أحسن بكثير من أخريات ملتزمات بالأسرة . وقد تجد من بين النساء المطالبات بالطلاق أو بالنفقة موظفات، وبعض آخر ميسورات ولكنهن قررن أن يتحررن ولو في الأمر ضياع  وأمراض نفسية للأطفال وحرمان.

المتتبع لهذه الظاهرة سيصعق مرة بعد مرة بتواثر ترك الزوجات بيت الزوجية. الأمر الذي سيضاعف من عدد الأزواج الضحايا . ضحايا تعنت الزوجات ، وسوء معاملاتهن لأزواجهن ، معتمدات على نصوص ” المدونة ” ونصائح فقهاء الطلاق ، وثقل الأطفال . فالزوجة تغتنم تعاطف الأطفال معها ، وإمكانية حضانتهم لتفتح الحرب ضد الزوج ( لتبهدله ) كما تعتقد . وما المأساة التي عرفها الحي المحمدي يوم الثلاثاء الفارط  والمتعلقة بانتحار ضابط شرطة ،وجد مشنوقا على نافذة بيته ، بعدما هجرت بيته زوجته مع طفليها إلا مؤشر يذكرنا باستفحال  سوء العلاقة بين الأزواج . فزوجة الشرطي كما سبق الذكر ذهبت إلى بيت أسرتها وهي “غانمة ” بطفلين أليس لزوجها الحق في طفليها كما هو لها؟ لماذا تحرص بعض الزوجات على إدخال معادلة الأطفال في الحسبات البينية بينها وبين الأزواج ؟ لو ( عاق ) الرجال وأدركوا أنهم في رأي بعض النساء “كالديكة ” لا يصلحون إلا لأعطاء الأطفال ثم الانفصال منهم بعد ذلك، أفبعد هذا سيطالبون بأبناء وسيحرمون أنفسهم من أجل تربية أولئك الأطفال و ليأتي يوم يجدون أنفسهم ( لا هم بالعزارا ولا بالمزوجين ، لا بأصحاب أطفال ولا بالمصابين بالعقم ) . وكل شيء انتهى حيث أرادت الزوجة المذللة .

من اللازم ومن الناحية الانسانية أن يراعي القضاء في النوازل التي تعرض مشاكل الزوجين ، وأن يبحثوا بجدية مطلوبة عن أسباب الخلاف ، وأن يحاولوا الإصلاح والتقريب ما استطاعوا ( وليس غير كور واعط لعور ) لايهمهم لا مستقبل الأطفال الذي سيضيع ولا حقوق الرجل أو المرأة . بينما المشرع بيَن الأحكام في هذا المقام حرص كل الحرص على أن يحاول القضاء ” الصلح ” بين الزوجين ما استطاع حفاظا على استمرارية الأسرة . نحن نكون رجال الغد ، مواطنوا المغرب ، وليس أي كان . المغاربة لا يحبدون أن يكون بينهم ” الضائهون ” من أبناء سوء تفاهم الزوجين أو سوء تقدير القضاة . فلكل مشكلة زوجية جذور يجب أن يكون لقضائنا النفس الطويل والصدق في العمل للوقوف على الأسباب المؤدية للنتائج التي يطرحها المتقاضيان ، وليس فقط الانطلاق من النتائج ( طلب النفقة مثلا) لتسريع الأحكام . الحكم بالنفقة ليس هو المهم في رأي المشرع بل الصلح بعد تفكيك الخلاف وبعد جلسات الاستماع وطرح الحجج ، وعلى أساس أن يكون الهدف هو محاولة إرجاع الثقة بين الزوجين والوفاق بينهما .

في نازلة حكم القضاء على الزوج بالنفقة بعدما أدى الرجل اليمين على أنه ينفق ، والزوجة لا تزال تعيش معه تحت سقف واحد . في مثل هذه الحالة هل من المحتمل أن يستمر الزواج ؟ لقد قضى القضاء على تلك الأسرة تماما . هل ستكون للرجل القدرة على النفقة على أبنائه وهم في بيته ، بكم أضحية سيضحون ؟ مثل هذه الأحكام المتسرعة والتي لم تنصف الرجل حيث ” أدى اليمين ” وحكمت للزوجة التي زادت من تعنتها على أساس أنها انتصرت على زوجها ، وهي لا تفكر في ضياع الأطفال وانحلال الأسرة ،هو ما لا ينصح به المشرع والذي يحرص عبر القوانين على استمرارية الأسرة . ونجد في مواد من المدومة نفسها أن المشرع يحمل الزوجة النفقة على الأطفال في حالة إفلاس الزوج . معظم الزوجات لا يعترفن بهذه المادة القانونية / ويرين بأن الحق إلى جانبهن ولو على حساب سعادة الزوج ( وإن أفلس) والأبناء ، وأن على هذا الزوج النفقة ( ولو طارت معزة ). وأن لهن ما يردن من حريات وإلا قمن بعملية رفض وإضراب وطالبن الزوج بالنفقة ( حتى يهز يديه ) . 

كل الدراسات الانثروبولوجية وقفت على أن المرأة في المغرب على الأقل هي المتحكمة في مصير الأسرة . فالزوجة هي التي تقرر، وتختار، وتوجه الرجل والأبناء حيث يجب ان يكونوا ومن يقل غير هذا فلينظر إلى نفسه وأسرته ليرى أن الزوجة هي المتحكمة فعلا ، لكن بعد أن تصبح أما ولها أطفال يشكلون قوة في حربها مع الزوج أو غير الزوج . حقيقة يكون هناك بعض سيطرة الزوج في أول الحياة الزوجية ، لكن مع مرور الأيام تنقلب المعادلة لصالح الزوجة فيتحول الزوج من متبوع إلى تابع . لقد جاءت المدونة لتزيد من ثقل الزوجة على حساب الزوج ، وفي غياب رزانة الزوجة وتـعقلها وحرصها على استمرارية الأسرة ، يتحول بناء الأسرة إلى بناء هش تتساقط لبناته في أول خلاف . وهو الحالة التي تنتشر بين الأسر المغربية كالنار في الهشيم . فهل هناك من رادع ؟

‫تعليقات الزوار

61
  • najim
    الأحد 9 غشت 2009 - 03:50

    السلام عليكم
    اود ان اشكر صاحب المقال.
    لقد انقلبت الموازين في زمنناو اصبح اصدار الاحكام في قضايا الاسرة دائما ما يميل الى المراة..
    حسبنا الله و نعم الوكيل…

  • yara
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:24

    السلام عليكم
    اتعجب لما قاله الكاتب عن المراة وقد وضع كل اللوم على عاتقهاوكان الرجل معقي من كل ما وصلت اليه الاسرة المغربية
    كان فقط على الكاتب ان يقوم بجولةقي لحضان العائلات المغربيةالمتوسطة الحال و الفقيرة والتى تشكل بطبيعة الحال غالبية المجتمع المغربي و ليكتشف بنقسه كفاح الام المغربية كي تربي ابنائهابعيدا عن الاب الدي يعيش ربماطقوس خاصة به و لا علم له بما يجري في اطفاله.
    ربما الكاتب يقصد المراة التي تنتمي للطبقة الراقيةومع دالك لا يجب التعميم.
    الوم ليس فقط على المراة بل على المجتمع ككل.
    الله يهدي الجميع.

  • عبدالله من خاركوف
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:18

    اودي انا بعدا مانتزوج مغربية
    انا حسن ليا روسية ولا اوكرانية نجيبها كي عسكرية
    و كاتحب راجلها و نعطيها مابغات
    و نعيشو نورمال بلا عقد بلا نفاق
    حسن ليا من شي زمر تاع لبلاد
    وا المغاربة ديرو بحالي
    جيبوها جيبوها انشالله روسية
    جيبوها جيبوها انشالله زوينة………….samho lia bzaaaf a bnat bladi

  • أميرة الصحراء
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:14

    الزواج أنت من سيقرر إن كنت تريده خطوة للإنتحار أم خطوة لسعادة
    قرر ماذا تريد؟
    أما كلمة بخير خلي الناس تقولها على الاقل فيها الامل بغد أفضل لو لا كلمة بخير لإنتحر نصف سكان العالم
    الله يخليكم ديما بخيييييييير

  • ام عبد الرحمان
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:28

    الله يجازيك بالخير على المقال المراة لازم تحافظ على الاسرة تحت ظل الاسلام و الدين و الرجل كذلك لازم يفعل نفس الشيء الله يثبثنا و يهدي الملحدين اللي في هذه البلاد

  • Abu Muslim
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:30

    السلام عليكم
    جازرك الله خيرا على هدا الموضوع المهم
    المدونة هي القنبلة الذرية التي دمرت ولاتزال تدمر الاسرة والمجتمع المغربي وهي جائت لتقضى علي ما تبقى من القوانين التي كانت لازالت مطابقة لشرع الله و استبدلتها بقوانين وضعية مستوحات من القوانين الوضعية الغربية.
    ولقد ساهمت هذه المدونة المشومة في انتشار الدعارة و الا جرام واللقطاء وتسببت بشكل كبيرفي عزوف الرجال عن الزواج واتجاههم نحو الزنى والعياد بالله.
    اللهم العن الذيوثين الذين يريدون شرا بالاسلام و المسلمين

  • يونس
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:32

    هذا بضبط مايعاني منه الأوربيون, حيث العزوف عندهم عن الزواج يرجع إلى الإمتيازات القانونية المفرط للمرأة, مما يتقل كاهل الرجال ويجعلهم يفضلون المعاشر على الزواج, لتحرر من مخالب الزواج,وهذه النتيجة أعطة أكثر من 60% من الأمهات العازات لديهم, مما أدى إلى إنحلال الأسرة عندهم.
    أما عندنا فإنه رغم إجابيات المدونة, من ضمان حقوق المرأة في النفقة وحضانة الأولاد-الذي يعكس ما أتى به ديننا الحنيف- من زوج مستبد, فهذا حق أريد به باطل, و ذلك بإعطاء المرأة حق طلب الطلاق, رغم أنه معروف أن المرأة تتحكم فيها عواطفها قبل عقلها, و تقوم بإتخاذ قرارات خاطئ في أغلب الأحيان, أو إعطائها حق الزواج بدون ولي أمرها, مما يجعلها تنجرف وراء عواطفها وإختيار زوج بدون إقتناع.
    أتمنا أن تفهم المرأة أن الهدف من كل هذا هو تدمير مجتمعنا وذلك من خلال تدمير الأسرة التي هي عماد كل مجتمع سليم.

  • غير أنا
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:12

    مغاربة او بخير هادي بعد عندك فيها الصح كذلك فيما يخص وعي بعض العائلات ولو في البوادي خاصة فيما يتعلق بتنظيم النسل والحصول على قروض صغيرة من أجل تحسين مستوى العيش من أثاث و تلفاز الخ
    مغاربة أو بخير بفضل الموقع الجغرافي المتميز و المناخ و توفر جميع أنواع الخضر و الفواكه
    لكن المشكل يكمن خاصة في التربية
    نعم ما ينقص المغاربة هي التربية و التعامل و اساليب الحوار على جميع مستوايته من بيت الزوجية الى المجتمع الى المجالس الى الشارع الخ,,,,
    و التربية هي كل شىء فكيف يمكن أن تنشأ تربية صالحة من عائلة متفككة من الاصل أو مبنية على الطمع و حب الانتصار و المحاكمات
    المدونة من شأنها حماية الاطفال لكن سيىء فهمها بالرغم من وجود بعض المخالفات الشرعية البسيطة مثل الاستغناء عن “الوالي” في الزواج
    مغاربة و بخير لكن مع “التربية ” من البيت الى المدرسة الى الشارع الى القنوات التلفزية ابتداء من استوديو 2

  • Karim
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:20

    Merci bcp pour cet article.
    Vraiment tu as touché un probleme qui commence a propager dans notre societe.
    Encore une fois; c est un plaisir de voir des auteurs au Maroc qui font telle analyse.

  • moslim+
    الأحد 9 غشت 2009 - 03:58

    يجب أن ننصف النساء كدلك هناك من أشباه الرجال لا يستحق الزواج والأسرة . لكن الأمر الخطير و هو مساهمة الدولة في تشتيت شمل الأسر و تشجيع العزوف عن الزواج والعري والدعارة والإنحلال في صفوف النساء وترسيخ عادات غريبة في مجتمعنا التي أصبحت تهدده بل تنخره مما أدى إلى إنعدام التقة بين الرجل والمرأة والخوف من مغامرة الزواج

  • hassan
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:26

    المراء تتحكم في مشاعر الرجل والحوكم في البيت وفي وزارة الدخلية يعني الدول هم من قديم الزمان صنعو طريق الى عبادت النساء هم والضالمن صنعو حياة في صليحهم كما يقول المتال الجنة تحت اقدم الامهاة هل النساء في هاد الزمان عندهم الخير اما الجنة والجن هم ضالمن

  • أبوفراس المغربي
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:36

    ما يؤسفني ويقلقني ويعصبني ويطرطقني هو غفلة الزوجين عن الثأثيرات النفسية التي يصاب بها الأطفال خلال فترة شد الحبل بين الوالدين إلى أن ينتهي بهما ذلك التعنت إلى الطلاق وقد يكون في بعض الحالات هو الحل للمشاكل بين الزوجين.وكما قال صاحب المقال،على القضاء أن يتريث وينظر في الأسباب التي أدت بأحد الطرفين إلى المطالبة بالطلاق و”تفرقة الشمل” ويجد لها حلولا قبل إصدار حكم قاتل لحلم و نشأة سليمة لكل طفل وهو الطلاق.إن نهاية العلاقة الزوجية لها نفس الآثار السلبية التي تخلفها الموت(موت أحد الوالدين) في نفسية الطفل،الصدمة،فقدان الشئ،الخوف من المجهول،الغضب،الحزن أو سير أو سير…مشاكل نفسية لاتنتهي أبدا.فكيف لنا أن نبني مجتمعا قويا متماسكا منتجا ،نصف أطفاله ممن يطلق عليهم ب”أطفال ضحية الطلاق” ؟؟؟
    والله إنه مشكل استعصى حله على أباطرة علم النفس في أوروبا لأنهم طبقوا قبلنا هذه المدونة وهم الآن يرقعون هنا وهناك بحلول تنتج مشاكل أخرى وكأنهم يدورون في حلقة مفرغة.يمكن كتابة الشئ الكثير في هذا الموضوع ولكن ولكن شكون غادي يسمعنا أو يدير بمشورتنا…
    أقول في الأخير ما قاله الشاعر;
    الأم مدرسة إذا أعددتها**أعددت شعبا طيب الأعراق.
    وراء كل رجل عظيم،امرأة عظيمة
    وراء كل إنسان عظيم،أم عظيمة

  • Barcllah the Great
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:00

    السلام عليكم
    هذا المقال مالئ بالعميميات، ولا يقتصر عكى الموضوع المعالج، انما تعدّى ذالك الى حد وصف المغالبة بالعرب “ومعروف أن المغاربة كغيرهم من العرب” ، فما علاقة هذه الجمله بالموضوع إن لم يكن من اجل تمرير افكار مسبقة
    نرجو من السيد الكاتب الانتباه الى مثل هذه المغالطات إن لم تكن ماقصودة
    و شكرا

  • سلاوية
    الأحد 9 غشت 2009 - 03:52

    أريد أن أعرف فقط ماالدي تحاول قوله او تكريسه.أنت تتكلم عن المرأة المغربية بالخصوص كما لو أنها أفعى أو انسانة أنانية.وتنظر اليها نظرة احتقار .يجب أن تعلم أولا أن هدا الرجل المسكين المفعول به الحولي بين قوسين يكون غالبا السبب الرئيسي في الخلاف ويأتي خروج المرأة من بيتها مع أولادها كحل مر لم تجد بدا منه.لأن ثقافتنا العربيةوديننا الاسلامي جعل الطلاق أبغض الحلال.والمطلقة عندناتزدرى وينطر اليها دائما بعين الريبة.كما أن أغلب الاهل يرفضون رجوع بنتهم اليهم.فهم يبدلون ما في وسعهم لارجاعها بيت الزوجية.
    أما مسألة المدونة التي تتكلم عنه.فيبدو أنك لاتعرف شيئا من واقعنا ولعله خفي عليك ان 60 بالمئة من المغاربة هم أميون فكيف تريدني ان أصدق ما تقول او أتقبله واغلب النساء لا تعرف أبسط حقوقها كزوجة.بالاحرى أن تعرف المدونة … ان اللواتي تتحدث عنهن انما هن شردمة قليلة جدا مقارنة بعدد النساء المغربيات وهن لا يمثلن المغربيات على أية حال بل يمثلن أنفسهنفتجد أغلبهن درسن بالخارج وتشبعن بالافكار الغربية التي تطلق العنان للمراةلتفعل ما يحلو لها دون قيد اوشرط وعندما يتزوجن يجدن أن هدا الزواج يحد من حريتهم فيلتجئن الى جمعيات أغلب القائمات عليها مطلقات أو عانسات….يتبع

  • سنكوح
    الأحد 9 غشت 2009 - 03:56

    باينة عليك حاكماك لمرا هههه مسكين
    فين هي الرجلة فين هي النخوة فين فين فين كولشي راح مع الزمان كولشي صار فخبار كان هههههههه ونتا نوض ترجل ودك لمرا عصا وعطيها علاش كتدور داك ساعة قل للقاضي ولى الوالي يعرفها

  • الماجيك
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:00

    أولا العنوان لا يمت بصلة للموضوع استعملته لجلب القراء فقط
    أما وجهة نظري فلمادا أتزوج مغربية كاع؟ ولمادا أُقحم نفسي مع مغربية ؟وأنا أرى بعيني ما يفعلنه في المهجر بأزواجهم من غطرسة وتحكم واستغلال القانون ,والله شهيد على ما أقول وبشهادة كل الأزواج ,وقد حدت يوماً أن صادفت صديقاً لي في حالة سيئة فسألته فقال لي اتهمثني زوجتي بضربها فزُج بي في السجن ويحلف أنه لم يلمسها وهي الأن مع شخص أخر أهده هي المرأة التي تتحدتون عنها.لعلمكم فالشباب في المهجر يعرف أن المغربية بمجرد زواجها تكشف عن وجهها الحقيقي وتكشر عن أنيابها لتبدأ بكثرة الطلبات والشكاوي وتمغيص العيشة وتهديدك بالقانون ,ولهدا فلن أخدها مغربية ولو انطبقت السماء على الأرض فالحمد لله يوجد الماليزات والباكستانيات ..هن أكتر مودة ورحمة
    وهده وجهة نظري
    الماجيكusa

  • nirmin
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:10

    إلى سعادة الكاتب الذي دافع عن الرجل ونظر إلى الزوجة على أنها أم المشاكل ألا تعرف المثل القائل حتى قط ما كيهرب من دار الفرح
    فالرجل المغربي لا يحترم المرأة فاخرج إلى الشارع وسوف ترى بعينيك فلن تستطع أن تفرق بين المتزوج والعازب والشاب والشيخ الكل يلهث وراء أي فريسة كيفما كان شكلها سوف تقول بأن المرأة هي السبب ولكن لو أي رجل اعتنى بزوجته وقضى وقت فراغه معها ومع أبنائه عوض المقاهي والجري وراء بنات ونساء الآخرين لما وصل حالنا إلى ما هو عليه
    فأنا أعرف حالات طلاق كثيرة كان سببها أنانية الرجل وبخله على أبنائه وزوجته رغم أنه يدفع الكثير على نزواته .
    وهذه رسالتي إلى كل زوج مغربي اذخل إلى بيتك مباشرة بعد خروجك من العمل واعط من وقتك لزوجتك وأبنائك وسترى الفرق والله يهدي جميع الأزواج آمين.

  • عبد الواحد
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:38

    بئسا للمدونة الجديدة وتحية اجلال واكبار لأمهاتنا الائي كن يعنين في بعض الأحيان من تظلم الزوج ولكن عندما تسالهن يجبنك بانه في سبيل تربية الابناء لابد من المحافظة على الوحدة أما في الوقت الحالي فحدث ولاحرج مع – عيالات ميكا- لازين لا مجي بكري-

  • ألف تخميمة
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:06

    أضيف باختصار ان الزواج أصبح عشوائيا عند المغاربة ترى واحد يتزوج واحدة لا علاقة بينهما غير متفاهمان في شيء ولا حب بينهما فقط المظاهر ويريدان أن يدخلا إلى القفص الذهبي أسيدي ولا ياللا ألف تخميمة وتخميمة ولا ضربة مقص ولو على حساب الشباب الغالي مثلي أنا. هذا أفضل من الكوارث التي تؤدي إلى الأمراض النفسية أو الجنونية أما بخصوص المدونة فهي تنصف المرأة الآن لأنها في الماضي كان يرميها الزوج في الشارع بدون سنتيم واحد

  • نور الهدى
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:02

    لقد أصبح المغاربة يعتمدون على الجمال و المال و المستوى الإجتماعي و الجنس في إختيارهم للزوجة و لم تبق مواصفات الأخلاق و الرصانة و الصبر موجودة في قاموسهم إلا من رحم ربي
    .. إذا أراد المغاربة الأحرار العيش في مودة و رحمة و إستقرار عائلي و ديني فعليهم الظفر بذات الدين كما دعانا الرسول صلى الله عليه و سلم
    .. و مما يزيد المسألة سوئاً هو عدم مساهمة الرجل في أشغال البيت و مساعدة الأولاد في الدراسة و التمارين المنزلية و مساعدة زوجته العاملة و هذا الإهمال هو الذي يزيد جنون و غضب النساء خاصة الأميات منهن.. في حين نرى العكس عندما يكون المغربي مرتبطاً بأجنبية خصوصاً الغربيات منهن.. فهناك من تجبره على الذهاب معها للطبيب رغم أنها لا تعمل
    لكي يتم التصالح بين الرجال و النساء و جب التحاور و أتمنى أن ينضم الجميع لنا لنتبادل الآراء و التجارب لعلنا نخرج بحلول مرضية
    إن الأسطر الأربعة الأخيرة التي كتبت يا أخي هي كلام المعقول
    `عواشر مبروكة للجميع` و أنصح الجميع بالصبر و قراءة القرآن و الإستماع إليه مصداقاً لقوله تعالى: `ألا بذكر الله تطمئن القلوب` صدق الله العظيم

  • خالد المغربي
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:36

    في ضل الظروف الصعبه والصعبه جدا التي يعيشها الشعب المغربي برمته غلاء الاسعار بشكل جونوني جدا حتى أصبحت المعيشه في دول غربيه أرخص بكثير من المعيشه في بلاد المغرب وفي ضل تزايد البطاله بشكل موهل فمن يقدم على الزواج أما مجنون أو يريد الانتحار فعلا في ضل مستقبل لاينبأبخير كيف سننجب أبنائناونتركهم للموت البطيء أنا مثلا شاب موظف عندي 31 سنه مقادارش نزويج مابالك بالأجير والعاطل والله يستر ويلطف بينا أنا عزري والماهيه ياله كدقيدني ههههههههه

  • Aboudrar
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:44

    شكرا للاخ معتصم على هذا المقال الجيد. مرة اخرى اعيد واكرر ان هذا جانب من جوانب المخطط الصهيوني الكبيرالدي يحبك باتقان من اجل اضعاف المجتمعات الاسلامية اكثر ماهي ضعيفة.واللذين يضعون هذه المخططات يعرفون جيدا ما يريدون لهذا وضعوا الاسرة في مقدمة اهدافهم الخسيسة والماكرة. لكن الذي يحز في النفس ويدمي القلب،حقيقة ليس ان يكون المجتمع الاسلامي محط هجوم اعدائه ، لكن الطامة الكبرى هي ان يكون لهذا العدو اتباع وجنود بيننا يأ تمرون بأوامره، وينفذون مايمليه عليهم اسيادهم ليدمروا المجتمع . واظن ان مدونة الاسرة ،موضوع المقال، ما هي الا جزء من الكل. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو : كيف سنواجه هذه الالة الجهنمية التي تسخر عدة جهات، من جمعيات نسائية(حليقات الرؤوس)وجهات رسمية تابعة للغرب؟ في نظري ليس هناك سلاح اكثر نجاعة لمجابهة هذا العدوان الداخلي والخارجي غير الرجوع الى القرآن الكريم والتشبت بتعاليم الاسلام. وهنا سنجد المعنى الصحيح والقويم لمفهوم الزواج كرباط قوي قائم على السكينة والمودة. كمانجد فيه المعنى الشرعي للاسرة كخلية يجتمع افرادها على التعاون والتآزر والمحبة الخالصة. لهذا اقول لكل فتاة تنوي الزواج ولكل امرآة متزوجة ان تعلم ان هناك جهات عدة تتنكر في صفات المدا فعين عن المرآة ،لكنها في حقيقة الامر ماهي الا شياطين تعمل على زرع الفتنة والتخريب بين الازواج ومن تمة تشتيت الاسر. والنتيجة الحتمية لكل هذا هو انتشار الرذيلة والفساد واطفال الشارع والاجرام .بالله عليكم ماذا يمكن ان نتظر من طفل نشأ في وسط يسوده التشتت والتشردم غير الادمان واحتراف الاجرام . خلاصة القول يجب علينا ان نكون يقظين لمواجهة هذا الخطر الذي يداهمنا حتى لانكون لقمة صائغة لاعدائنا واعداء ديننا.

  • مسلم
    الأحد 9 غشت 2009 - 03:54

    في الاسلام ليس هناك تابع ولا متبوع هن لباس لكم وانتم لباس لهن
    ضعف الايمان هو السبب
    هناك اية قرانية لو تدبرها كل واحد لحلت جميع المشاكل الاسرية**ان الله يمهل ول يهمل**
    للاشارةانا متزوج منذ14سنة والحمدلله
    لا مشاكل
    اختم باخر مافاله الرسول عليه السلام**اتقوا الله في النساء

  • ابو شامة؟؟؟؟؟؟؟؟
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:16

    كثير من الشباب وخاصة رجال السلطة مع احترامنا لهم لا يتزوجون عن طريق الاسلام وشرع الله وانما نصبت عليه ونصب عليها ووقع في الفخ دون نسي الماضي هو الرجل عندما يتزوج بسيدة لا يسالها عن ماضيها ولا تساله هي عن ماضيه وانما يجب بناء علاقة الزواج ميثاق ترابط وتماسك بين الجنسين .لاكن المشكل هوالشخص لا يتحمل . ان طلق تاخذ له الزوجة المرتب اذا كان لها اطفال او ربما يشاهد احكي لكم قصة صحيحة دخل رجل الي بيته وجد زوجته علي الفراش مع صديقها اشهر امامهما المسدس وصاح صيحة جات الحومة ورجال الامن والقاضي خكموا علي الزوجة بالخيانة والطلاق والسجن قضا مدةعقوبتهما وتزوجا في السجن جاء لزيارته وقال له انتبه . ربما تجدها مع اخر وتقتله فعلا ذات يوم وجدها متلبسة قتل الرجل ونجت باعجوبة وحكم بالمؤبد ويبقي ضعف الايمان

  • مهتم
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:12

    شكرا أخي الكريم على المقال الرائع، فبالفعل أصبح الزواج في المغرب اليوم أول خطوة للإنتحار و المشاكل و ذلك كله بسبب بعض الجمعيات السليطة اللسان التي سئل أحد المفكرين عن رئيساتها فقال( المدافعات عن حقوق النساء إما لاتصلحن للزواج أم لم تذقن معنى الحب)وبسبب الأمية المنتشرة بين أوساط النساط فحتى الطبيبات و المهندسات و الأطر العليا عند مواجهتهن لأبسط الصعوبات تتجهن للشعودة و الدخل و لالا عيشة البحرية هي المنقذة لهن.
    من هذا المنبر أوجه رسالة لكل مقبل على الزواج أن بتمهل و يتمهل 1000 مرة قبل أن يقدم على الانتحار و من تزوج أن يتمهل قبل أن يخطو خطوة حمحاء من أجل الانجاب وأن ينتظر على الأقل أربع سنوات قبل الانجاب كي يتمكن من معرفة الأفعى التي يجاورها، فالطلاق من دون أبناء أفضل من الطلاق بوجودهم، سواء على المستوى النفسي ) البعد عن الأبناء) أو المادي ) النفقة)

  • ikram
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:34

    nice article, what i can say is allah yehdi jami3 lmoslimat wlmoslimin to apply the rules of islam which he ogranizes marriage and make this realtionship based on mawadda wara7ma not profit and selfishness

  • عمرو
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:24

    هذا ثمن القفز على المراحل والاستيراد العشوائي للنموذح الغربي الذي يتم اعتماده دون تكييفه مع خصوصياتنا.فالمراة المغربية قي الحقيقة اعطيت لهاجرعة قويةفي اتت بنتائج عكسية,والمغربيات في الخارج اعطين المثال في كثير من الامور و يصبحن بسهولة اكثر تجررا حتى من الاو
    ربيات ولا ينافسهن قي ذلك الا بنات اوربا الشرقية.طبعا بدون تعميم,لكن الظاهرة مشهودة وملحوظة,والحقيقة ان السبب هو الانتقال السريع من بيئة لها خصوصيات الى اخرى مخالفة لها كثيرا,كما ان الفقر له دوره كماللغنى دوره ايضا.المهم الله يهدي المراة المغربية,والمدونة رائعة لكنها لا تناسبنا.

  • mouna
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:58

    la majorité des commentaire + l’article montre combien l’ignorance s’est enraciné au maroc, il ne faut pas q’une seule MODAWANA avec ces gens il en ,faut des miliers mena eljahel ma 9atal

  • keazy
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:30

    موحا ،الذي يرى أن الزواج جعمة الا في الوطن الحبيب ،إن المشكل ليس في الأوطان،وإنما في بعض النساء الائي لم يزلن لم يستوعبن معنى الحرية،ويستغلن مكانتهن للزج بالرجل لأسباب تافهة.
    يكفي أنرى ماجرى للعالين في البرصة الأمريكية بعد تهاويها،حيث أن أغلب النساء طالبن بالطلاق بحيث ان الرجال أصبحوا مفلسين؛و كذا في فرنسا.فعندما تحل أزمة بارجل،يرمى به في الشارع ويصبح بلا مئوى

  • fayssal
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:20

    فاقد الشيء لا يعطيه.
    كيف لمؤسسة معقدة مثل الزواج أن تنجح دون أن يعرف كل واحد فيها دوره ؟
    لابد لنا أن نتلقى تربية أسرية تؤهلنا للزواج,فالزواج ليس مجرد علاقة جنسية فقط ,بل هو أعمق من ذلك.
    أتمنى أن تعود للأسرة دورها في المجتمع.فكم من المشاكل كانت تحل داخل الأسرة.
    أتمنى السعادة لكل الأزواج

  • هنيدة
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:04

    الفتاة تقضي نصف عمرها وهي تحلم وتبحث وتنقب عن فارس أحلامها ؛ وعندما تتزوج تكون قد حققت كل ما حلمت به؛ فكيف لهذه المرأة أن تسعى إلى تدمير حلمها إلى إذا إضطرت إلى ذلك؛
    وقبل أن نقارن بين النساء قديما والنساء اليوم ؛فيجب أن نقارن بين الرجال قديما والرجال اليوم؛
    المرأة قديما كانت تتزوج من رجل بمعنى الكلمة؛ متحمل للمسؤلية و يعول عليه في كل شيء؛
    الرجل قديما كان يمثل الحنان والأمان والحماية
    الرجل قديما كان يموت من أجل أولاده ويشتغل ليلا ونهارا من أجل أن يوفر لهم العيش الكريم
    الرجل قديما كان يتقي الله في نفسه و أهله و أولاده
    الرجل قديما كان للمرأة أب و أخ وإبن؛ كل حياتها
    أما الآن؛ فمعظم الرجال تنقصهم الرجولة كثييرا
    معظمهم لا يتحمل المسؤلية و يرمون كل شيء على كاهل المرأة؛بالإضافة إلى الإستهتار والخيانة؛و جميع أنواع الأذى النفسية والبذنية؛فتضطر المرأة في هذه الظروف إلى الثورة على حالها طالبة بذلك حريتها طالما أنها تتحمل كل أعباء الحياة؛فمن ماذا ستخاف؟
    حتى وإن كان هناك أولاد؛ لأنها في الأصل هي من تصرف عليهم؛ فهناك بعض الأباء لا يعرفون ما يجري في بيوتهم و مع أولادهم لإنشغالهم عنها.وهذا ما أدى بظاهرة أطفال الشوارع؛و عزوف البنات عن الزواج، وإن تزوجن فلكي يهربن من لقب عانس أو ليربحن طفلا يعشن معه ولأجله.
    بالنهاية؛الله يلاقينا مع ما احسن منا

  • Marocain du Marocain
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:44

    إوا ملي غادي تزوج بروسية شكون لي غادي يطيب ليك لمسمن والرغايف وباداز وبركوكش والرفيسة والكسكس. شكون لي غادي يفوسخك ويهز ليك الخط. المرأة المغربية ليس لها مثيل في العالم. سبحان الخالق.

  • simo al maghribi
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:40

    السلام عليكم قراء هذه الجريدة الجميلة
    الحمد لله مغاربة والله إخلينا ديما بخير
    أما بالنسبة لأسباب هذا الزواج الفاشل هي كثيرة ومن بيها أن أساسه مبني على الطمع والمصلحة الشخصية لاكلا الطرفين ،والعقلية المتفتحة العصرية للمرأة التي لاتسمح لرضيعها أن يرضع من ثديها مخافة أن يتشوه شكله…….الخ.
    ونسينا وصايا سيد الخلق رسولنا محمد صّلى الله عليه وسلم بالنسبة للرّجل بأن يظفر بذات الدّين,وللمرأة بأن تتزوج الرجل الخلوق المتدين الدين الصح.
    وأخيراً أقول مابني على باطل فهو باطل والسلام عليكم.

  • bnt hor
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:14

    أنا من النساء لي طالبو بالطلاق ولي تصبر على الدل الله يزيدها هادشي ما غديش يفهمو الا لي تعب في تربية بنتو وجا شي نص رجل بغا يتكرفس عليها
    دبا نصبر أنا على الجوع والوسخ باش يقول المجتمع هادي امرة صبارة الحرة بنت الحر هي لي تنقد راسها قبل ما تولد شي معاق بالفقايس

  • الهام
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:42

    طز فيك وفي مقالك المراة كبر شانها واصبح الرجل خضرة فوق الطعام بعد ان حققت استقلالا ما ديا اما انتم الدين استحليتم عبودية المراة فطز فيكم وطز في صاحب المقال

  • motalak
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:32

    السلام الأخ الكاتب شكرا على المقال الشيق أما بنسبة الطلاق في المغرب 99% المراء في المغرب أول مرة يقولون مرحبا بعد الزواج الحر والمرإشربو الزوج المسكين

  • The Observer
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:08

    Why should I marry in Morocco while our streets have turned into beautiful open bedrooms, where beautiful Moroccan chickies showcase their bodily parts on a daily basis. Marriage has become the last resort of bankrupt people in this country.

  • تنغيري
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:28

    اتاسف لما قيل عن ارباب الشركات و المناصب الحساسة
    ليسوا من مناضلي الامة بل العكس
    من المناضلين على الامة فهم ابناء الخونة و الكل يعلم هدا
    لا لقول اي شبء عن تاريخ البلاد

  • عاشقة المغرب
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:26

    المرأة المرأة المرأة المرأة المرأة المرأة ……. و را طيبتو هاد المرأة بحالا نتوما هاد الذكورا ملائكة (حاشا تمثلو بيهم) لا حول ولا قوة إلا بالله و شوفو روسكم بعدا … للي بانت ليه مرتو مامزياناش يلتافت لراسو و يحسن نفسو و يحسن أخلاقو ومعاملتو معاها ومع الناس و يشوف واش مرتو غادا تقاد ولا لا ….
    مشكلة الرجال في المغرب أنهم يعتقدون أنهم مبجلون .. منزهون .. معظمون .. مصيبون ولا يخطئون.. و ذلك راجع إلى كون أغلبيتهم الساحقة عندها كتلة من العقد هذه العقد بدورها راجعة لشيئ مهم جدا كونمهم “بعيدين عن الله سبحانه و تعالى ” لانهم لا يحكمون الدين في حياتهم بل يحكمون العادات و التقاليد” التي تلائمهم أكثر” و اللتي طبعا تبيح لهم كل محظورات الدين ” يفسد (الدنيا هانيا هاداك غير راجل), يكمي (الدنيا هانيا هاداك غير راجل) , يشرب (الدنيا هانيا هاداك غير راجل) ….” و بالتالي فهو يدخل في خانة الخبيثين و الخبيثون للخبيتات طبعا
    إذن لا يلوم أحدكم زوجته قبل أن يلوم و يحاسب نفسه أنا لا أدافع عن النساء حيت تاهوما “بخبيزتهم” و لكنني أستغرب حين أجد شابا في سن الزواج يطلب صفات مثالية في الفتاة التي يريد الارتباط بها “جميلة “حادكة” سكوتية بنت الناس داخلا سوق راسها عمرها ماتصاحبات محجبة … إلخ و اللائحة طوبلة ” رغم أنه هو لا يتوفر على ذرة من الاستقامة و الرجولة و حين تقع الفاس فالراس نجد كل أصابع الاتهام موجهة للمرأة ….
    لا يا عزيزي لا تحاول تغيير المرأة و إن كنت تريد ذلك فغير نفسك أولا ثم انتظر الفرج من عند الله سبحانه و تعالى …

  • HANAN
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:22

    ماجيك عندك الصح أنا أيضا لن أتزوج مغربي لأنه أناني ويحب نفسه أكثر من أي شيء لأنه خائن و منافق و غدار ولن أتزوج مغربي حتى ولو إنطبقت السماء مع الارض لأنه ببساطة الملائكة لا تحلق على بلدنا المغرب سأتزوجه مسلم أروبي انيق و لبق و مسلم بمعنى الكلمة و ليس مغربيا يدعي الاسلام

  • الماجيك
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:50

    في تعليقي السابق تكلمت عن المرأة المغربية وسلوكاتها المُشينة وها أنت تأكدين كلامي بردك السوقي هدا ,أعرف أن الحق يُغضب أحياناً لكن يجب قبوله ,أما أن تتهمينني بالأنانية والغدر والخيانة وادعاء الإسلام فدلك كلام ليس بغريب على مغربية فُمها أكبر من دراعها قبيحة القول والفعل ومتعودة على الثناكيرولو مع الرجال
    ,ثم أن صورتكم عند المسلم الأروبي والأمريكي سيئة جداً نضراً لإنعدام الدين فيكم ولأفعالكم التي دعثني أحياناً لأن أقول أني تركي هرباً من العار والخبار في راسك
    (ليس كل المغربيات ممن وصفت لكن نسبة كبييييييرة ينطبق عليهم قولي
    الصحيح الكاشف للحقائق)
    الماجيك يتمنى لإخوانه المغاربة رمضان مباركٌ كريم

  • HANAN
    الأحد 9 غشت 2009 - 03:46

    قلت لن أتزوج مغربي ولم أقل لن أتزوج الماجيك أنت قررت ألا تتزوج مغربية لأنها في نظرك عاهرة وأنا لن أتزوج مغربي لأنه خائنننننننن بكل ما في الكلمة من معنى إحترمت رأيك فإحترم رأي على الاقل لم أنعتك بالسوقي هذا قرار يخصني وحدي ولا دخل لأحد فيه أما المسلم الاروبي فلا يحتاج لتزكية منك و حتى الان أنا ناقشت فكرتك أما أن تقول أني لا علم لي بالاسلام حقيقة الامر رأيك لا يهمني أنا أدرى بنفس إنتهى

  • ليلي من اكادير
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:22

    واش كاين شي واحد تيهرب من دار العرس هدا مثل بسيط لا تخرج المراة من بيتها الا واستحالت المعيشة في اسباب عدة لطلب الزوجة الطلاق انا كانت موظفة هي صاحبة مصروف البيت والاولاد وان كانت ربةبيت ليس لها اي حق ان تتحدث وتخطط انا عن دكر الطلاق في صفوف سيدات اليوم هو في مخدرات في خمرة الرجل يسكر وزييجي يعصي مراتو وصاحب المقال قال بان الزوجة كتنسي العشرة انا اعارض الفكرة لان الزوج هو الي تينس حتي اولادو واش من صلبو لا ملبس ولا ماكل لكن السبب هو انتقام من الزوجة الحمد اله عندهوم رزقهم وكاين ة حاجة المراة حطلب الراجل بفلوس حمام شهر ومايعطيها وزيد وزيد امهاتنا الي صبرو ماشي علي السكايرية والحشايشة ماتيعرف يسهر برا البيت وكيادي الواجبات الزوجية علي احسن مايرام كون انت بحال باك في التصرفات وشوف الي كا واحد غينجح في حياتو واخير ياصاحب المقال اعيد النظر في ما كتبت احنا النساء فينا عيوبنا ونتما الرجال كدلك وخير دليل علي دلك ماعمر المراة ربات جيل وفشلت في التربية وهي مطلقة ديما خايفة علي اولادها اما الرجل ديما قهوة زنقة صحاب ويكملها يتزوج من جديد ولا مضارب علي النفقة مايدفع فيها كثير بحال الي المراة كانت قبل ماتجي جيباهم معاها وفيق من النعاس في امهات نعسو بجوعهم وفيه خادمات البيوت اشمن صبر هداك بحال امهاتنا معمر امهاتنا وجاتنا خدمو في البيوت علي اي الله يهدينا علي طاعتو

  • rwicha2
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:38

    لو حكيت لكم ما تفعله المغربيات مع اولاد الناس ما تزوج احد مغربية ابدا لكن يجب ان تعلموا ان تهرب الدولة من واجباتها هو ما جعلها تضع الواجب كله على عاتق الرجل وكانه سبب الطلاق.كلامك اخي واقعي 100%

  • passager
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:40

    ma mere a divorce de mon pere il ya 25 ans et j ai encore les sequelles de ce divorce malgré ke g aujourdhui 41 ans juste quelle soit libre comme on lui a dit quelque femmes ignorant ma mere na pas été a l ecole malheureusement ellle c est fait influancé par ces femmes de jamaiya nissaiya maghribia vous voyez ce ke g veux dire ces femmes ki ce la pete et ki emploi des khadama de 13 ans et ki leur rase le crane et ki les brule kan elles cassent des assiettes voilà c est tous ke j ai a dire.

  • الماجيك
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:04

    HANANأرجوا أن تقرأي تعليقي جيداً ولا تقوليني ما لم أقل ,قلت أن صورتكم عند المسلم الأروبي سيئة لإنعدام الدين ولأفعالكم فما دخل العهارة هنا, ثم أنت من بدأ بالسب حيت علقت على تعليقي الأول واتهمتني بصفة الجمع بالخيانة والغدرووو مع أني سمية تعليقي الأول وجهة نظر ولم تحترميها فمن يا ترى لا يحترم الأخر أنا أم أنت على أي حال نبقى إخوة ولواختلفنا في التفكيرإنتهى

  • الشاب شبشب
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:46

    رغم ان زمان السي السيد قد ولى الا انه لا زال هناك الرجال رجال بما تحمله الكلمة من معنى او نسيتم قول محمد صلى الله عليه و سلم فاظفر بدات الدين تربث يداك . الاساس هو الرجولة وليست الدكورة الان الفرق بينهما عظيم فلا شك ان المراة التي يوفر لها زوجها الطعام و الماوى و يعمها بعطفه و حنانه والمتشبعة بمبادىء الاسلام لا تستطيع ان ترقع ولو عينيها في وجهه او ان تاخد ابناءها و تبارح بيت الزوجية مهما حصل من خلاف حتى وان تزوج عليها متنى و تلات و رباع فهدا من حق الزوج شرط ان يوفق في التعامل معهن . ولا ننسى الرجولة وما ادراك ما الرجولة .

  • ibrahim
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:02

    السلام عليكم
    ليس لدي أي تعليق على صاحب المقال بل هو لذي الظمائر الحية والنفوس
    الزكية
    ملاحظتي موجه إلى ـ إلهام طز ـ أولا وقبل كل شئ لابد من فلسفة الكلمات
    والكتابة بلغة عربية حتى نعرف أن لديك أراء ،
    وكل شحص يكتب بلهجة مغربية ويعطي رأيه في نظرتي لاداعي لذالك
    إما بالنسبة للزواج فعلى ماأعتقد هناك إنحلال أخلاقي فضيع سواء أكان رجل
    أو إمرءة ـ لا أتهم المرءة وحدها بل كلاهما إثنين في حافت الطريق
    وكما كتب شخص أنه يحب روسية أو أكراينة ـ فعلا صحيح
    الحقيقة من أصل مغربي تزوجة من بلدي ـ مغربية ـ لاكن لاتفهم معنى الحياة
    همها الوحيد جمع المال فقط ، فلم يسعدنا الحظ للعيش معا ـ
    فتزوجة مرة آخرى روسية هاهى اليوم تصوم رمضان ولديها ثقة كاملة
    بنفسها كما لذي منا أولاد والحمد لله سبع سنوات لم أسمعها تقول أن
    أبوها أو أمها محتاجة للمصروف ؟ ياحبدا لو كانوا كل المغربيات هكذا
    ثقة ـ صدق ـ إخلاص ـ محبةـ ؟ ؟ ؟ ؟

  • زائرة
    الأحد 9 غشت 2009 - 03:42

    بداية لا اخفي اني اصبت بالتخمة من هذا المقال الذي يتميز بالسطحية والحيز فلم اجد موضوعية تذكر بين هذه السطور التي اثر صحبها الاطالة والتمطيط بلا فائدة سوى انه فرغ ما بجعبته من حقد نحو امراة نسجها في مخيلته, ولا اخفي بهذه المناسبة عن خيبة امل الشديدة في كاتب هذا المقال فالمراة بنظره لايجب ان تحيى شريكة للرجل بل بما يفهم في احد مصطلحاتنا العامية “تراس” ويجب عليها ان تكتفي بذلك حتى يرث الله الارض ومن عليها لكني اود ان اقول له انه اذا اراد امرتا ترقى بمستوى تفكيره فل يحدد مبدئيا هل يرغب في زوجة ام انه يرغب في خادمة لبيته فهناك فرق بينهما و الشيء الذي يجب الا يغيب عنه في كلا الامرين انه من واجبه احترامهما

  • karoul
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:16

    الى الماجيك
    ليست كل مهاجرة تستغل قوانين البلد المهجر لكي تتعنت على زوجها فالمرأة تحافظ على اسرتها مهما كانت الظروف اعرف زوجة ضربها زوجها في بلاد المهجر و لا تخرج من البيت ال برفقته.و من يقول له الى معجبك حال سيري عطيني التساع و هي لاتحرك ساكنا .ماذا في مثل هؤلاءفالمراة امك ثم اختك ثم زوجتك

  • متامل
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:48

    هاد المدونة السوداء التي سقطت على رؤوس الرجال ما الغرض منها:
    هل هو تحرير المرأة و هل النساء مستعبدات؟ الجنس اللطيف (أشك في ذلك) سيقولون نعم النساء مستعبدات محرومات من حقوق كثيرة كالتعلم و الغشتغال في شتى الميادين و انهن مقموعات في المنازل و و و…
    إوا؟ ياك الراجل منذ القدم معروف انه من يشتغل و يقوم باعمال كثيرة خارج البيت و المرأة تقوم بعمل المنزل و هنا تقاسم للأدوار. ياك المراة خاصها تصبر على ولادها و بيتها كيفما كانت الصعاب.
    أنا مازال ما تزوجت و قبل ما نتزوج غادي نحط بزاف ديال الشروط منها عدم الإشتغال للزوجة خارج المنزل و إلى ما بغات الما و الشطابة عطا الله البنات لي باغيات اللي يغطيهم و خليها هي تبقا مع الحرية ديالها تنفعها و كيما قالوا الخوت شي ماليزية و لا شيشانية
    تعاملك بود و هادوك المجتمعات المرا كاتعرف أشنهوا الراجل
    انا نعطي غير نصيحة للبنات لي مازال ما تزوجوا سولوا العانسات و لا المطلقات على الحالة ديالهم؟
    أما هاد الحكومة ما كرهتهاش تبزز على الراجل أنه يتزوج و تقوم بعمل أمر كل شاب بلغ سن الزواج و لم يتزوج بعد يزجى به في السجن —-راه هادشي لي بقا
    وهادشي كامل و بيخر

  • مهتم
    الأحد 9 غشت 2009 - 03:48

    انه لمن بواعث الاسى ان يكتب مثل هذا المقال المليء بالتجريح غير المبرر في القضاء ومدح المشرع بخصوص احكام قضايا الاسرة، فباية صفةيجرح في القضاء، هل عايش ظروف عمل القضاة، هل يعلم حق العلم بالمعاناة اليومية للقضاة وهم يدبرون قضايا الاسرة ، واله انه لايعلم شيئا من هذا ، فالكل يريد ان يحمل القضاة المسؤولية وكأنه لهم عصا موسى؟ فمشاكل الاسرة وطريقة حلها ترتبط بتربية الزوجين ثقافتهما، ظروفهما الاقتصادية، قناعاتهما، … الخ ، فهل القاضي يمكنه ان يعالج ما لم يقدر عالم الاجتماع وعلم النفس معالجته؟ فكيف للقاضي ان يفرض الحلول على عقليات متعصبة، امية ، لاضمير ولا اخلاق ولا قيم لهاسيما وان ضغوطه العملية والاكراهات المهنية تحاصره في كل وقت وحين، هل القاضي ملزمفي جلسات محددة في اجل نص عليه القانون باصلاح ما افسده المجتمع في سنين؟؟؟؟
    قال تعالى ” يا ايها الذين امنوا اذا جاءكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين”
    ارجو من صاحب المقال ان يتحرى قبل ان يطلق قلمه للنيل من مجهودات الاخرين وليصلح نفسه قبل ان ينادي بالاصلاح.

  • مول جافيل
    الأحد 9 غشت 2009 - 03:44

    المرأة المغربية أمي أختي مع كل إحترامي للمرأة أقول لها المغرب و مستقبله لا يزال محتاجا لصبرك صبر امي الى جانب ابي و الا خد بمساعدته في الصراء و الضراء مع العلم ان هناك بعض الرجال لا يحسنون المعاشرة و نساء ذو انتقام شديد خال من الرحمة اما المدونة فمكانها ليس في وسط المجتمع المغربي لأن 70 فالمائة من المغارة أو اكثر فهم فقراء ذون الدخل القار اذن ففي هذه الحالة لا مجال لنفقة لزوجة و لا لأطفال لذا على المرأة و الرجل ايجاد الحلول لتصفية الخلافاة و الدفع بالحياة الأسرية إلى آلأمام كي يفلح الأولاد في حياتهم بصفة خالية من العقد والأمراض النفسية و هكذا سوف نكون قد ساهمنا في بناء المجتمع المغربي و مستقبل اطفال وشباب المغرب عواشر مبروكة

  • طالب قانون
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:06

    في الصراحة أتعجب من أمر الكاتب حيت أراه حسب وجهة نظري مبالغا كتيرا في اتهامه للمرءة فالنساء المطالبات بالطلاق ليس كلهم ظالمات او متعجرفات هناك بعض الحالات لكن لا يجب التعميم وأنا كرجل أجدأن اغلب حالات الطلاق تكون بسبب الرجل ففي مجتمعنا بعض اشباه الرجال كما يقول المتل العامي *لا زين لا مجي بكري* وعددهم كبير جدا في مجتمعنا للأسف حيت لا يقومون بأبسط الواجبات الزوجية اما بخصوص المرءة المغربية فأغلبهم تبحتن عن الاستقرار الأسري فلا وجود لامرءة مغربية تريد الطلاق عبتا….. اما في ما يخص المدونة فهي جاءت لحماية الأسرة والطفل وليست لحماية طرف على آخر وهي موافقة للشريعة الاسلامية

  • Marocaine pure
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:34

    أي رجل مغربي حين تكون لديه بنت متزوجة لديها أطفال و لها زوج لا يحسن عشرتها و لا ينفق على أبناءه أكيد أنه سيصفق للمدونة التي سترغم زوج ابنته على الانفاق على أبناءه كي لا يجد نفسه مضطرا للانفاق على ابنته و على أحفاده
    أما حين يتعلق الامر به هو و بزوجته فهو يكره هذه المدونة التي ترغمه على حسن عشرة زوجته
    وهذا هو قمة الانانية و النفاق و ازدواجية المعايير لدى الكثير من الرجال المغاربة

  • Marocaine pure
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:52

    قال أحد العلماء المسلمين العارفين بحق ربه عليه (إني لأدرك ذنوبي مع ربي في معاملة زوجتي لي فما اقترفت ذنوبا إلا و أساءت زوجتي معاملتي)
    فيا من تشكو نشوز زوجتك فابحث عن السبب في نفسك

  • المغربى
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:18

    السلام وعليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    فى بداية اود ان شكر صاحب المقال على المجهود الذى بدله من اجل ايصال ما يراه انطلاقا من الشارع
    الزواج نصف الدين ومغفرة للخطايا الماضى وبداية صفحة جديدة بدون محاسبة فالرجل والمراة عندما يقرران دخول قفص الزواج لازم مراعات ماهو قادم سواء كان مستفبل سعيد او حزين فالحياة هكذا هناك فرح هناك حزن هناك مشاكيل هناك حولول لكل مشكل حل بدون قاضى لكين بحوار صريح بين الزوجين اجتماع ثنائى للخروج من المازق
    فالحل دائما يساعد على بقاء قفص الزوجية يتابع مساره فى الطريق الصحيح
    المجتمع فيه انقسامات كثيرة الرجل هو السبب فيها فالمراة المغربية عندما ياتها عريس و تتجوز فانها تحترم البيت الزوجية اعطكم مثال لنذهب الى الحانات و العلب الليلية ستجد و سترى العجب لن تجد امراة متزوجة و لكن ستصادف رجال متزوجون يلعبون مع بناتهم كانهم غير متزوجون فالحياة الزوجية لا تقبل اللهو و اللعب انماالجد و العمل الله منحنا الزواج نعمة من نعمه لكى نصل بالمة الى اعلى المناصب و نشر الاسلام و العيش بسلام الله يهدى الجميع اوديما بخير سلك او صافى

  • badr safi
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:54

    لللأسف أن الزوجات في المغرب قلوبهن قاسية جدا على أزواجهن ولا يتذكرن المعاملات الخيرة التي يبديها لهن الرجال ويسعين في هدم بيوتهن لأتفه الأسباب وهذا تخلف فكري تبديه المرأة المغربية

  • sas
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:08

    je ne suis pas d’accord avec ce que tu as avancé:”les temps des femmes á la cuisine avec beaucoups d’enfants et sous titul de pere ou de mari sont révolue, le temps est venu pour que chacun fait sa vie comme il l’entend” Non!chacun doit faire ses devoirs, on partage les difficultés de la vie, si le mari travaille à l’extérieur , et bien la femme au foyer s’occupe des enfants et de la cuisine, c’est très naturelle non???

  • ines casa
    الأحد 9 غشت 2009 - 04:56

    cet article montre à quel point les hommes ont du mal à accepter la nouvelle modawana et l’évolution de la loi et de la société.
    l’écrivain de l’article met la femme au centre de tous les problèmes de la société marocaine..
    l’article ressemble plus à des insultes misogyne et anti-femmes qu’à une description de la réalité sociale marocaine.
    c’est désolant de savoir qu’on a encore une majorité qui pense comme ça …!
    réveillez-vous les marocains sinon vous raterez le dernier rendez-vous et la dernière chance pour le développement.

  • HANAN
    الأحد 9 غشت 2009 - 05:10

    أحببت مغربيا وصنته لمدة 13 سنة و بعدها خانني ليرتبط بأخرى مارأيك ؟ لن أتزوج مغربي ما حييت

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 1

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب