المغرب العربي وتامزغا أو صراع الحقيقة والوهم

المغرب العربي وتامزغا أو صراع الحقيقة والوهم
الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:17

لفكرة الوحدة في المجال التداولي العربي الإسلامي تاريخ مديد، وقد اغتنت بفعل التجارب العملية والاجتهادات النظرية التي تعود إلى مرحلة التأسيس المرتبطة بالثقافة العربية. وهي فكرة ازداد غناها بالانفتاح على الفكر الحديث والاطلاع على تجارب الآخر ممثلا في الغرب على وجه الخصوص. وإذا كان هذا الأخير مجسدا في أوروبا تحديدا، قد تعامل مع الوحدة بعيدا عن الارتجال، فأقام أولا اتحادا يهدف إلى تحقيق أوروبا الاقتصادية، ثم بعد ذلك تحقيق أوروبا السياسية، فإن الكثير من التجارب الوحدوية في المنطقة العربية، للأسف، قد افتقدت لهذا النوع من التعامل العقلاني المتدرج، مما حكم عليها في أغلب الحالات بالفشل أو التوقف ومراوحة مكانها.


وقد كان من الأمور التي أدت إلى إفشال هذه المشاريع في مراحل مبكرة، حصر فكرة الوحدة في معنى إقامة الدولة الواحدة التي تلغي الدول الأخرى، وهو ما تم التنظير له في مرحلة الاستعمار وما بعد نهايته مباشرة، وذلك لكون الوحدة آنذاك كان يُتَعَامَل معها بوصفها فكرة تحررية قبل أن تكون برنامجا واضح المعالم، ولأنه فيما بعد تم التفكير فيها بشكل رومانسي لا يستحضر المعوقات ولا العقبات الموضوعية التي يجب تذليلها، قبل الشروع في تطبيق الفكرة وإنزالها إلى أرض الواقع.


والملاحظ أن فكرة اتحاد المغرب العربي رغم ما يكتنف مسارها التطبيقي من تعثر، إلا أنها نظريا على الأقل، ركزت على فكرة التدرج هي الأخرى كما هو مثبت في المعاهدة التي تحدد مبادئ الاتحاد وأهدافه وتضع هياكله وأجهزته، بحيث يمكننا القول بأنه لو تم حل بعض الإشكاليات السياسية العالقة بين بعض الدول، لأمكن للاتحاد أن يحقق الكثير لمختلف دول المنطقة، خاصة أنه قد روعي في فكرة المغرب العربي ما تتوفر عليه المنطقة من إمكانيات بشرية وطبيعية واستراتيجية، تؤهلها لمواجهة التحديات ومواكبة التطورات المرتقبة في العقود المقبلة.


لقد أُسس اتحاد المغرب العربي على عدة أسس ثقافية ورمزية، ذَكر من بينها إعلان مراكش الدين واللغة والتاريخ والتطلعات والمصير، كما ذكر الأسلاف الذين ساهموا في إشعاع الحضارة العربية الإسلامية والنهضة الثقافية والفكرية، التي اتُخِذَت سندا للكفاح المشترك من أجل الحرية والكرامة. ويمكننا القول بأنه ليس صحيحا ما يروجه البعض من أن هذه العناصر ثانوية في بناء الوحدة، وأن المهم هو الاقتصاد. فحقيقة الأمر أن اللغة والرموز والدين والتاريخ، بالإضافة إلى قيمتها الرمزية، لها قيمة اقتصادية لا تنكر؛ ولتأكيد ذلك يكفي معرفة ما تنفقه المجموعة الأوروبية من مبالغ مالية طائلة على الترجمة للتواصل فيما بين أعضاء البرلمان الأوروبي, بينما العربية تيسر لنا ذلك مجانا، ليس فقط بين أعضاء الاتحاد، بل بين شعوب المنطقة ككل.


إن هذه المكونات الأساسية كلها، والتي تحظى بنوع من القبول التلقائي لدى شعوب هذا الفضاء الجغرافي الواسع، تم الشروع في خلخلتها والتشكيك في قيمتها من طرف بعض الأصوات التي تدعي تمثيل التوجه الأمازيغي، والتي انخرطت في عملية تشويش على فكرة الاتحاد، والتهوين من قيمتها في وجدان المواطن العادي، بحيث تتخذ من عدم تحقق هذا الاتحاد بشكل مقنع، ذريعة للتهجم على الفكرة من أساسها والطعن في أهميتها ودورها السياسي، بحجة أنها فكرة وهمية، مقترحة فكرة بديلة تعتبرها أكثر قدرة على تحقيق ما تعد به فكرة اتحاد المغرب العربي.


وقبل أن ننخرط في عرض آراء أصحاب هذا القول ونعمل على الكشف عن خلفياته الخفية، أرى لزاما توضيح إحدى أساسيات الوحدة التي ستوجهنا أثناء عملية التحليل والحفر في هذا المفهوم، وهي أن كل فكرة وحدوية كما نفهمها، هدفها ضمان مصالح مجموعة من الأطراف التي تنخرط فيها، فالوحدة إذن وبتعبير واضح، هي نوع من تضافر الجهود وتكامل القدرات، من أجل قطع المسافات الطويلة في وقت قصير وتحقيق التنمية المنشودة مع توفير الطاقة والجهد، بتعبير وجيز وبليغ نقول الوحدة هدفها تسهيل الحركة.


ومشروع هذه طبيعته، لا بد أن يثير قوى أخرى من داخل الدول المتوحدة أو على حدودها أو تقع بعيدا عنها وتجمعها بها مصالح، وهي قوى ليس من مصلحتها أن تتم هذه الوحدة، لذلك فإنها تنخرط في عملية معاكسة للمشروع ومحاولة إفشاله. ومن هذا المنطلق ظهرت بعض المشاريع التي تقدم هي الأخرى مشروعا “وحدويا” على مستوى السطح، لكنه في عمقه يخفي عملية نسف للوحدة من أساسها. فالوحدة كما قلنا هي أداة لتسهيل عملية الحركة نحو هدف ما، بينما هذا النوع من المشاريع المضادة، والتي تطرح من طرف جهات أخرى، هدفها الأساس هو إبطاء عملية التوصل إلى تحقيق الهدف وإعاقة الحركة من أساسها.


وهذا الموقف هو نفسه الموقف الذي اتخذ لمواجهة إطار وحدوي آخر، هو الوحدة العربية التي طرحت حسب تصورات عدة، فهي الأخرى لم يكن من السهل قبول قيامها من طرف بعض القوى، خاصة أنها قامت على أسس تمس بمصالح الأخر، ولأنها تتعلق بالمنطقة العربية التي هي منطقة استراتيجية بالغة الأهمية بالنسبة إلى الصراعات الدولية، من هنا فقد ذهب الجابري في مناقشته للفكرة إلى أننا ” ليس في إمكاننا نحن العرب أن نفكر في شؤوننا بمقتضى إرادتنا ورغباتنا وحدها، بل لا بد من أن ندخل في الحساب إرادات ورغبات ومطامح الدول الكبرى. وهذا لا يعني قط أنه علينا أن نستسلم أو أن نساوم، كلا، أبدا. إن ما أريد قوله هو أن مشروع الوحدة الذي نطمح إليه لن يغير واقعنا وحده، بل واقع العالم كذلك. ومن أجل هذا يجب أن لا يكون تفكيرنا في الوحدة وعملنا من أجلها في مستوى خطورة وأهمية التغيير الذي ستحدثه في واقعنا ومنطقتنا وحسب، بل أيضا في العالم كله، أعني في خريطته السياسية والاستراتيجية والاقتصادية“.


ما هي الفكرة التي ترفع في مواجهة اتحاد دول المغرب العربي والتي يراد من خلالها تحقيق أهداف في ظاهرها وحدوية وفي حقيقتها تجزيئية؟ إنها ما يسميه بعض النـزوعيين من نشطاء الحركات الأمازيغية في المغرب والجزائر وليبيا بـ “تَامزْغَا”؛ وهي لفظة لا وجود لها في كتب التاريخ بل هي ارتبطت أصلا بالأدبيات الفرنسية التي ظهرت في فترة الاستعمار، وهي تعبير آخر لما كان يسمى آنذاك بـ « panberbérisme » “القومية البربرية” التي تم طرحها من طرف علماء الاجتماع والمؤرخين والضباط الفرنسيين لاتخاذها أداة لفصل جهات البلد الواحد عن بعضها البعض، ولضرب العمق العربي للمنطقة ككل، وعزلها عن المحيط العربي، وبالتالي إحكام القبضة عليها.


و”تامزغا” كما تقدمها هذه الأدبيات النزوعية، تمتد من مصر إلى جزر الكناري ومن البحر الأبيض المتوسط إلى عمق الصحراء الكبرى مشتملة على موريتانيا ومالي والنيجر، ولغتها وهويتها هي الأمازيغية. والملاحظ على هذا التعريف الذي نجده منتشرا بكثرة في العديد من المواقع الإليكترونية وفي بعض الكتابات، هو عدم واقعيته إذ يدرج دولا أكثر عددا من تلك التي يشملها الاتحاد المغاربي. ونعلم أن توسيع رقعة أي اتحاد هي نوع من التعقيد الذي يتطلب جهودا إضافية ويطرح مشاكل جديدة، فنقد الاتحاد المغاربي بوصفه وهما، كان يُلزم أصحاب هذه الفكرة بتقديم اقتراح يقلص من عدد الدول لا العكس لأن هذا ما يفرضه المنطق.


كما أن الحديث عن اللغة والهوية الأمازيغيتين لهذا الكيان، يزيد من تعميق المفارقة التي يقوم عليها هذا التصور، إذ في الوقت الذي يمكن تعليل الحديث عن اتحاد المغرب بوصفه عربيا، بكون اللغة العربية هي اللغة المشتركة بين مختلف هذه الدول، فإن اللغة الأمازيغية المتحدث عنها من طرف أصحاب هذا الرأي، لا وجود لها على أرض الواقع، إذ الموجود هو مزيج من اللهجات التي يصعب التواصل بين أصحابها داخل البلد الواحد على أن يتم التواصل بها بين البلدان المختلفة. وهذه حقيقة لا يمكن نكرانها، وما يرفع درجة تعقيدها أن هذه اللهجات تكتب بأحرف مختلفة؛ فمرة تكتب بالعربية ومرة باللاتينية ومرة بحرف تيفيناغ الذي تبنته أكاديمية محمد السادس للثقافة الأمازيغية بالمغرب، أو بتعبير أصح تبنت إحدى صيغه المتعددة التي لا تُلزم لا الجزائر ولا ليبيا إذا ما فكرا في تبني نفس الحرف لكتابتها.


كما أن هذا الكيان يقوم على الإقصاء، فمن منطلق عداء أصحابه لكل ما هو عربي، لا يتوقفون عن الدعوة للقطع مع المشرق، وهي دعوة تعتبر صدى لما خطط له أصحاب الفكرة في بدء ظهورها، أي فرنسا التي كانت ترى في المشرق عمقا للمغرب يمده بالدعم لتحقيق الاستقلال، لذلك عملت على عزل المنطقة ووصلها بباريس العاصمة التي أريد لها أن تعوض فاس ومراكش والقاهرة وبغداد والقيروان… في المتخيل المغاربي. وإذا كان لفرنسا تسويغها السياسي للعمل على قطع الأواصر بين المغرب والمشرق، فإن مسوغات حاملي فكرة ‘تامزغا’ ترجع لأسباب ثقافية بحيث أن “تامزغا” هي الجدار الذي سيوقف عملية انتشار اللغة العربية، كما أن لها بعدا سياسيا يتمثل في إفراغ الساحة المغاربية من صدى القضايا العربية، وعلى رأسها قضية فلسطين التي لا يتوقف أصحاب هذا الفكر عن الدعوة إلى فك ارتباط الدول المغاربية بها، لأنها قضية لا تهمها من قريب أو بعيد. وعلى العكس من ذلك، فإن اتحاد المغرب العربي يشكل مرحلة أساسية في طريق الوحدة العربية، كما يؤكد إعلان مراكش، كما أن من أهدافه تعزيز كفاح الشعب العربي الفلسطيني من أجل التحرير واستعادة كافة حقوقه الوطنية الثابتة.


وبقدر ما ينفتح اتحاد المغرب العربي ليشمل كل مكونات شمال إفريقيا من زاوية ثقافية بالدرجة الأولى، فإن كيان “تامزغا” يضيق بشكل لافت، لانطلاق أصحابه من تصور عرقي. فأحد الشعارات الذي يرفعه أصحاب هذه الفكرة، خاصة في الجزائر والمغرب، يتمثل في تصريح أصحابه بكونهم ليسوا عربا، وهو تصريح يخفي نوعا من التزوير للتاريخ والواقع، إذ ينطلق من منطلق أن العربي لا يمكنه أن يعني إلا ما هو عرقي، وبما أن صاحب هذا الشعار لا يتوقف عن التأكيد على أنه أمازيغي، فهو يعطي لهذا التصريح الثاني بعدا عرقيا كذلك، فيصبح كل ممن يدعي الانتساب إلى أحد هذين “الطرفين” منغلق على نفسه، ويصبح هذان المكونان لا تنافذ بينهما، بينما تاريخيا العروبة تتضمن الأمازيغية ولا تلغيها، إذ أن الكثير من النصوص تؤكد أن الأمازيغ تاريخيا نظروا لأنفسهم بوصفهم عربا، على اعتبار أنهم لم يقيموا نوعا من القطيعة بين العروبة والإسلام كما حدث في بعض دول المشرق.


وبالدرجة ذاتها التي يتم بها نفي أي علاقة لدول شمال إفريقيا بالعالم العربي، من طرف أصحاب فكرة تامزغا، فإنهم يستحضرون المكون الإفريقي مع التركيز عليه بقوة. ونحن لا ننكر هذا المكون، بل إن إعلان مراكش يذكره صراحة: “واقتناعا منا بأن كيانا مغاربيا متطورا سيمكن دولنا من دعم العمل المشترك مع باقي الدول الإفريقية الشقيقة من أجل تقدم قارتنا الإفريقية وازدهارها”، إلا أن استحضار هذا المكون الأصيل في سياق نفي أية صلة بما له علاقة بالعالم العربي من طرف حاملي فكرة “تامزغا”، يضفي عليه أبعادا سياسية واضحة، تتمثل في توطيد العلاقة بفرنسا التي فرضت لغتها على كل الدول الإفريقية التي خضعت لاستعمارها، والتي اتخذتها لغة رسمية لها. والغريب في الأمر أن هؤلاء لا يتوقفون عن انتقاد دساتير الدول المغاربية والتشهير بها في المحافل الدولية لترسيمها للغة العربية، بينما لا أحد منهم يشير إلى دساتير هذه الدول الإفريقية التي تمارس الإقصاء الممنهج على اللغات المحلية بترسيمها للغة الفرنسية التي تهيمن على كل القطاعات الحيوية بهذه الدول.


إن الأمازيغية بوصفها مكونا من مكونات هويتنا لا يُقبل التقليل من قيمتها، وهي عندما تطرح في إطار “تامزغا”، وبتحميلها لمضمون عدائي للمكون العربي، يتم تحويلها إلى أداة لإعاقة الحركة نحو الوحدة، لذلك فقد حاولنا تبيان خلفيات هذا الطرح وكشفنا عن بعض أبعاده الخفية. إن اتحاد المغرب العربي لا ينفي الخصوصيات، بل على العكس من ذلك يفسح لها المجال للتعبير عن ذاتها، ولكن من داخل كيان نتقاسم فيه الكثير من العناصر المشتركة، مما يحافظ على التنوع في إطار من الوحدة، التي تحول الحدود القائمة بين دول المغرب العربي إلى خطوط تماس، بدل الإبقاء عليها في شكل سدود تمنع التواصل بين فضاءات هذا المحيط الجغرافي الواحد. فبدل الإبقاء على فكرة “تامزغا” بوصفها أداة للتشويش على اتحاد المغرب العربي، فإنه يلزم إعادة النظر فيها وتخليصها من رواسب التأسيس لتتحول إلى أداة إيجابية؛ فالأفكار كما هو معلوم، حتى ولو اختفى واضعها وانفصلت عن شروط ظهورها أول الأمر، فإنها تظل تنقل معها تاريخها وخلفياتها، وتظل تحقق أهداف واضعها الأول ما لم يتم الوعي بكل أبعدها وتطهيرها من العناصر السلبية.


[email protected]

‫تعليقات الزوار

29
  • سكان المغرب الاصليون
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:39

    تحليل ضعيف وركيك لا يستند الى حجج تاريخية دامغة ويتنكر اصلا للهوية الامازيغية لشعوب تامزغا التي يشهد لها التاريخ بسبق حضاري في مجالات مختلفة كالري والزراعة وفي تنظيم الجيش ونظام الحكم بالاضافة طبعا الى الفنون الدرامية المتمثل في المسرح والشعر والنثر التي كانت اللغة الامازيغية احد ابرز مرتكزاتهابفضل حيويتها وانفتاحها على ثقافات شعوب البحر الابيض المتوسط
    وفي نظري ان عدم نجاح اتحاد دول المسماة عنوة بالمغرب العربي هي تجاهلها التام لهذا المكون الحضاري الضارب في عمق ارض تامزغا بانتماءه الطبيعي الى الهوية الامازيغية الذي هو عنصر هام لا يمكن الاستغناء عنه من اجل احياء فكرة الاتحاد بين شعوب هذه المنطقة
    انه مقال ينحاز الى عروبة المغرب الكبير بنزعة اقصائية على منوال جهابذة الايديولوجيون العروبيون الذين يحاولون عبثا قتل كل ماهو اصيل وحقيقي واستبداله بوهم مرضي مزمن تقتات عليها عقولهم الصغيرة التي ترى العالم في حجم اطار البئر الذي تطل منه الى الحياة مثل ذلك الضفدع المسكين في الاسطورة اليونانية

  • مراد
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 21:11

    مقال عميق ورائع يكشف ما وراء الخلفيلت التي يخفيها أصحاب الدعوات العنصرية والطائفية والضيقة، فرنسا تتعقبنا وتسخر أبناءها من حاملي صفة أمازيغي لتحويل المنطقة إلى كيانات متصارعة باسم الوحدة الأمازيغية وهي وحدة وا أسفاه ليس لها من الوحدة إلى الإسم

  • izem n temsamane
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 21:03

    العروبة تتضمن الأمازيغية ولا تلغيها…ههههههه حين بدأت قراءة المقال انتابتني الرغبة في الرد على مجموعة من المغالطات…التي أوردتها في مقالك, والتي تبين أنك لست ملم بالطروحات التي تقدمها الحركة الأمازيغية في بلاد ثمزغا, وأنك مجرد هاوي تحاول الخوض فيما هو أكبر منك…لكنني بعد أن لامست فيك هذه الديماغوجية من خلال أفكارك, وكما نعلم فالديماغوجية تعتبر بمثابة سد كبير يحول دون أي نقاش من شأنه الاضفاء الى تغيير القناعات..عدلت عن فكرة دحض ما أسلفت ذكره, لكنني مع ذلك أحيلك على القراءة لبعض المفكرين الأمازيغ. وحاول أن تقدم قراءة نقدية لطروحاتهم بدل اصدارك لمثل هذه المقالات المحتشمة والمثيرة للشفقة التي هدفها كما هو واضح هو مخاطبة الفئة الناشئة التي لم تصل الى درجة من الوعي وكذلك ذوي الثقافة المحدودة, وهذا يعتبر بمثابة هروب من مناطحة من لهم صولات وجولات في الدفاع عن(الوهم) الذي تتحدث عنه.

  • Mehdi
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:41

    Effectivement Tamazgha est une utopie préfabriquée de toutes pièces dans les laboratoires du colonialsme français qui date du début du siècle avec le dahir berbère. Aujourd’hui, des extrémistes berbères sont en train de faire renaitre cette idée chimérique pour aider la France à s’enraciner dans la région du Maghreb Arabe. ils sont en train de jouer le rôle du 5ème bataillon . Tout ça pour affaiblir la culture arabe , l’idée de la nation arabe et pour noyer la région du Maghreb dans des problèmes sans retour.Grâce à ce genre d’articles, nous devenons conscients du danger que représentent ces idées et extrémistes semant la zizanie et visant à désunifier le monde arabe.

  • مسلم مغربي.
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 21:15

    الإتحاد يكون بتوافق شعوب المنطقة تحت عقود مقبولة لذى الجميع,إبتداءا بارتياح الفرد كما هوالحال في أوربا التي تتكون اليوم من 27 بلدا عضوا وليس فقط 5 .أما ما يسمى بالمغرب العربي فقد خلق ميتا لأنه تنكر لشعب حي يرزق على أرضه وهوالشعب الأمازيغي المتأصل بتامازغا.اللغة لن تكون دريعة لإقصاء الغيرلأن الإنسان أولا ثم اللغة إذا كانت العربية لغة موحدة فجل المغارب لايتقنونها فما بالك بالأمازيغ الذين لا يفهمونها بثاثا.هذه كلها إديولوجيات قومية عروبية تارة تستغل اللغة العربية كموحدة وتارة كلغة مقدسة.إما إذا رجعنا لننظر إلى الحقيقة وجها لوجه فدول شمال أفريقيا لن توحدها اللغة ولا الإديولوجيات القومية بل الذيموقراطية الحقيقية ورد الإعتبار لكل مواطن للغته هويته وكرامته.أما مغربنا فقد أنجز مصال كثيرة مع الدول الغربية وليس مع دول الإتحاد المفبرك التي تغلق الحدود في وجهه أو تدعم خصوم وحدته الترابية .قوة المغرب ودرعه الواقي تكمن في رد الإعتبارلمكونه الأساسي الأمازيغي و في ملكه الشاب الذي أدرك أن الألتواءات عن حقوق الأمازيغ الطبيعية لها عمر محدود .

  • ز ا ر ة
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:19

    هدا موضوع شاق وعصيب كل من ليس حضري وليس انساني وعلى مستوى الانسانية ويميل الى جهة ما ويدبح المنطق ((لالوجيك))من الوريد الى الوريد لايمكن له ان يكتب في مثل هده المواضع..الامر خطير لانه يتعلق بمخلوقات الله وارواحه… ومسلمون العصر يحرمون جراحة التجميل باسم الاسلام ولكنهم لايستطعون تحريم جراحة تغيير هوية وحياة مخلوقاته رغم انها اعتقنت الاسلام عن قناعة …..وستبقى مجموعة الحلول فارغةللمعادلة : ((..ان تكون مسلما== ان تكون عربيا…))… من الاسم يظهر ان كاتب المقال مسموح له ان يدافع عن نفسه وعن الاحتلال……

  • أنغير
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:25

    أنا أمازيغي وعندما أقول بأنني عربي لا أرى في ذلك أي تناقض
    الغريب أن الكثير ممن يتنكرون لعروبتهم وينسبون أنفسهم للأمازيغ يسرعون للصداقة مع الصهاينة بينما يتبرؤون من العرب
    محمد عربي وهذا وحده يشعرني بالفخر عندما أقول بأنني عربي
    كفانا عنصرية كفانا من أن نكون أداة طائعة في أيدي أعداء تاريخنا الذي إذا قطعت منه العربية قتلته كفانا من أن نكون أداة في أيدي فرنسا التي من مصلحتها أن تجرنا إلى تاريخها لتحولنا إلى مثل بعض الدول الإفريقية التي رسمت لغتها ولا أحد يتكلم عنها, هذا سؤال وجيه طرحه الكاتب لماذا لا نطرحه للنقاش ونركز حقدنا على العربية التي تعاني في المغرب كما تعاني في المشرق

  • مسلم معتدل
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 21:07

    كلمات تعبر عن تغبط البعض في أقصى عوالم التخلف الفكري..و النتيجة قيئ و إسهال مرير..
    ياسيد المخاض العسير نحن شعب نتكلم لغات مختلفة امازيغية و غيرها..ولنا ديانات مختلفة..إسلام ويهودية و مسيحية لن ننكر دالك أبدا..و هويتنا عريقة و جذورها ممتدة أولى الوجود الإنساني على الأرض..
    ووحدة شمال إفريقيا ليست وهما لدا الامازيغ بل تكررت على امتداد التاريخ و لا ينكرها إلا المتعلمين من كتب احمد بوكماخ..
    الغريب في كل هدا إن لم تعرفه حتى ألان فهو اللغة العربية فلا واحد يتكلم بها في كل شمال إفريقيا.. نفس الشئ بالمغرب العربي ..واقعيا وهم لا يوجد الا في دهنية زمرة من المثقفين الشمايت.. فهو يشبه ممالك القدافي و امبراطورياته .. فهي أحلام لا تمت بأي صلة بالواقع..أما عن اللغات و اللهجات فأنت أخر من يعلم أن ما تتحدث عن لغات كاملة حية حتى الجنين في بطن أمه يعرف أننا نتكلم لغات امازيغية مختلفة و لغات عالمية أخرى لا ننكرها كالفرنسية و الاسبانية و الانكليزية و هدا ليس سرا.. و نفتخر و لكن لا احد فينا يتكلم اللغة العربية للأسف..نكتب بها و نقرء بها اللوحات لا غير وهدا واقع..

  • مسلم معتدل
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:35

    كلمات تعبر عن تغبط البعض في أقصى عوالم التخلف الفكري..و النتيجة قيئ و إسهال مرير..
    ياسيد المخاض العسير نحن شعب نتكلم لغات مختلفة امازيغية و غيرها..ولنا ديانات مختلفة..إسلام ويهودية و مسيحية لن ننكر دالك أبدا..و هويتنا عريقة و جذورها ممتدة أولى الوجود الإنساني على الأرض..
    ووحدة شمال إفريقيا ليست وهما لدا الامازيغ بل تكررت على امتداد التاريخ و لا ينكرها إلا المتعلمين من كتب احمد بوكماخ..
    الغريب في كل هدا إن لم تعرفه حتى ألان فهو اللغة العربية فلا واحد يتكلم بها في كل شمال إفريقيا.. نفس الشئ بالمغرب العربي ..واقعيا وهم لا يوجد الا في دهنية زمرة من المثقفين الشمايت.. فهو يشبه ممالك القدافي و امبراطورياته .. فهي أحلام لا تمت بأي صلة بالواقع..أما عن اللغات و اللهجات فأنت أخر من يعلم أن ما تتحدث عن لغات كاملة حية حتى الجنين في بطن أمه يعرف أننا نتكلم لغات امازيغية مختلفة و لغات عالمية أخرى لا ننكرها كالفرنسية و الاسبانية و الانكليزية و هدا ليس سرا.. و نفتخر و لكن لا احد فينا يتكلم اللغة العربية للأسف..نكتب بها و نقرء بها اللوحات لا غير وهدا واقع..

  • العربي بن العربي المغربي العرب
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 21:09

    شكرا لك اخي الادريسي على مناقشتك لهدا الموضوع الهام صحيح ان هرطقة تامزغا ومروجوها لن تضاهي لو في افلام الخيال العلمي الامريكي فكرة وواقعية المغرب العربي الكبير انا مقتنع جدا من ان اصحاب الخيال في صناعة تامزغا هم مجرد اضغاث احلام لم يبلغ الرشد بعد حتى يقتنعوا من العرق البربري هومن العرق العربي الخالص وان مماهم فرنسا وشقيقاتها في التفريق والتشتيت تغدق عليهم من نفاياتها وتوهمهم ويا اسفتاه بانهم اي البربرليسوا عربا وان لهجاتهم المشتتة والمنحرفة عن اي لسان في الوجود وهي كدلك من انها هي عنوانهم وهيهات ان كانت كدلك فالقبايلي في الجزائر او الريفي او السوسي او الشلح في المغرب اية صلة لغوية تجمه هؤلاء اما ان بدانا الحديث عن لهجات الطوارق فتم امر عجب . واطرح التساؤل على هؤلاء البرابرة اصحاب تامزغا من اين اتيتم الى تامزغا ومن اين لكم وجود فيها هل تامزغا نبتتكم من التراب ام من السراب ومن اين لتامزغا وجود او تاريخ الا بعد 1400قرنا خلت ومن اتيتم بهده التسمية لتامزغا في اي مخطوط كتبت وفي اي مطبخ هيئت لكن الخالة فرنسا اعلم مني ولان ابناء تامزغا يبلعون من دون وعي و من دون تلدد ما تصدره كنفقة على العيال الخالة فرنسا الصدر الحنون . وخلاصة للقول ففكرة تامزغا لن ولن تحل امام فكرة وواقع وحقبقة المغرب العربي الكبير فاسئلواانفسكم و اهلكم ان كنتم منها كافرون واجيبونان كنتم حقا صادقين

  • الحسيمى
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:37

    اتهمت الامازيغ انهم من صنع الضباط الفرنسيين ,والواقع ان الامازيغ اول من حمل البندقية صد الاستعمار بداءا 1860 مع امزيان و1921 مع الخطابى مرور بلاحوة موحى اوحمو الزيانى وايت عطا وايت باها وايت باعمران ,,, كما انهم اخر من بقى فى الساحة يحمل البندقية خاصة مع جيش التحرير ,ولم تخمد نيران مقاومة الامازيغ الا بعد طعن العرب للامازيغ فى الطهر باغتيال مايسمى( بالحركة الوطنية) للبطل عباس المسعدى واختطاف حدو اقشيش
    فى الوقت الدى كان الامازيغ يقاومون الاستعمار كان العرب ينعمون بما كانت تجود عليهم سلطات الاحتلال من نعم وتدريس ابنائهم فى المدارس والمعاهد الفرنسية, فحتى بنبركة نفسه الزعيم الوطنى لدى العرب كان اول من حظر اكسليبان المشؤومة حيث بموجبه تم منح فرنسا السلطة للمخزن العروبى , وبنبركة القومجى لم يصعد جبلا ولم يحمل بندقية وكان ضد الكفاح المسلح ,درسه الاحتلال ,واوصى له بمعارظة الامازيغ اللدين يحملون السلاح وهدا سر اغتياله لعباس المسعدى,اما العربيون الاخرين فقد كان لعابهم يسيل للمناصب الحكومية التى ستمنحها لهم فرنسا بموجب اكسليبان ,فاول وزير اول فى اول حكومة مغربية المدعو البكاى كان ضابطا فى الجيش الفرنسى ونفس الشىء بالنسبة للخطيب والاخرين , فكيف ادن تقلب الحقائق وهى واضحة جلية؟,كفاكم تزويرا للتاريخ , فلو كان الاحتلال يحب الامازيغ لما ظربهم بالغازات السامة بالتنسيق مع الحكومة المخزنية العروبية, ولما احتفل السلطان المغربى مع الفرنسيين بالقبض على المقاوم محمد بن ع الكريم الخطابى ويهناهم بالقبض على (الفتان والمتمرد)

  • أبوفراس المغربي
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:51

    المغرب العربي وهمٌ وتامزغا وهمٌ والصراع بينهما وهمٌ و هَمٌّ أكبر.وما حدث مؤخرا بين بلد المليون شهيد و صاحبة “الخمسة آلاف سنة حضارة “على خلفية التأهل لنهائيات 2010 أظهر مدى هشاشة الرابطة القومية العربية…وكيف أصبح الشعب المصري عدوا للشعب الجزائري من أجل لعبة تافهة لاتسمن و لاتغني من جوع.إن المغرب العربي أو سموه أنتم يا بني مازيغ بلاد تامزغا أو بلاد الأمازيغ الأحرار أو ما شئتم ، فما هذا القطر إلا امتدادا للعالم الاسلامي بعربه و بربره و أمازيغه والقلة القليلة من مسيحييه و يهودييه و لادينييه.كن عربيا أو أمازغيا كما شئت و لاتكن أداة في يد الأعداء يسخرونك ضد الأمة الاسلامية متى و كيف شاؤوا.طبعا هذا الكلام موجه للإخوة العرب والأمازيغ معا المسلمين الغيورين على دينهم…

  • الحسيمى
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:21

    سى الادريسى يريد ان يغطى الشمس الغربال,يزايد على الامازيغ والتاريخ يشهد ان العرب كانوا دوما اصدقاء للفرنسيين والانجليزيين وحاليا للامريكيين ولولا حب الغرب لما وقف الى جانب حكوماتهم الاستبدادية حاليا ولما تحالف شريف حسين مكة مع الانجليز ضد العثمانيين,اما القوميون العرب فاول مؤتمر قومى عربى لهم كان فى فرنسا عام 1913واللجنة التحظيرية المكونة من ندرة مطران وجميل معلوف وتوفيق فايد كانوا يعيشون فرنسا وتدرسهم فرنسا,لدرجة ان شخصيات اسلامية ارسلت برقية ادانة الى مؤتمرهم فى 25 ايار 1913 واتهموهم بالخيانة,نعم ,افتتحت الجلسة الاولى للمؤتمر القومى العربى الاول يوم الاربعاء 18 حزيران 1913 بالقاعة الكبرى للجمعية الجغرافية بشارع سان جرمان رقم 184 بباريس,فى اليوم 2 للمؤتمر طالب ع الغنى العريسى المساعدة من فرنسا ضد العثمانيين ,وطالب بعدم الدوبان العنصرى فى الجسم العثمانى ,كما طالب بمشاركة العرب فى الوزارة والحكم وطالب فرنسا ان تعينهم على دلك, فى الجلسة الاخيرة القيت عدة كلمات بالغة الفرنسيةمنها كلمة احمد مختار وشكرى غانم
    فى تموز 1913 توجه وفد بيروت الى وزارة الخارجية الفرنسية لبحث بعض الامور الخاصة بالمؤتمر القومى العربى, وكان ايوب ثابت وحليل زينية من المؤيدين لسيطرة فرنسا على البلاد السورية, وهؤلاء كانوا من الموقعين على مدكرة سرية سبق ان ارسلت الى الوزارة الخارجية الفرنسية بواسطة القنصل الفرنسى فى بيروت ودلك فى ادار 1913 اى 3 اشهر قبل انعقاد المؤتمر القومى العربى تظمنت مطالبة فرنسا بالتخلص من الدولة العثمانية والسيطرة على سوريا, ووقع المدكرة (يوسف الهانى -رزق الله ارقش- خليل زينية-بترو طراد,,,)استمرت المدطرة سرية الى ان اكتشفت فى مقر القنصلية الفرنسية فى بيروت 1915 بواسطة جمال باشا !!
    ادن لامجال للمزايدة على الامازيغ يا ادريسى ,اما المغالطات الاخرى فاتمنى ان يدوم مقالك هنا فى هيسبريس حتى تسمح لى الوقت بكشف زيفها وابطال مفعول سمومها

  • morad
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 21:13

    ان اسم تمزغا ليس مشروع اتحاد انما هواسم المقصود به تعريف بمكان تواجد الامزيغ والتعريف بما يتعرط له الامازيغ من اقصاء وتهميش wa ابادة تقافية لسكانه …. في المحافل ا لدولية
    وهدا تعقيب بسيط على بعض ماقله الكاتب
    “وبقدر ما ينفتح اتحاد المغرب العربي ليشمل كل مكونات شمال إفريقيا من زاوية ثقافية بالدرجة الأولى”
    _ اين هي كل مكونات وانت تقول المغرب العربي اليس هدا اقصاء لطرف الاخر.
    ، يتمثل في تصريح أصحابه بكونهم ليسوا عربا، وهو تصريح يخفي نوعا من التزوير للتاريخ والواقع
    _ عن اي تاريخ وواقع تتحدت تاريخ المزور وواقع ليس كالواقع الدي نعيش فيه .
    بينما تاريخيا العروبة تتضمن الأمازيغية ولا تلغيها
    _ اش اوا كتقول محال وش دزتي المدرسة وقريتي التاريخ فين عمرنا سمعنا شي مصطلح دالامازيغية اولامرادف ديالها مكين غير المغرب دولة عربية كان ولازال يحكمها ويسكنها العرب ….. تقافتها عربية وا فنهيا الامزيغية
    نريد عظاء دي حق حقه والاعتراف بامزيغية المغرب في الدستور وفي الادارات وخلق نظام فدرالي كما هو الحال في الدول المتقدمة الن ركائز التقدم هو الاعتراف بالدات

  • إبن الريف
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:33

    أرى أنك تهاجم المتطرفين الأمازيغ بكل حماس ، متناسيا المتطرفين العروبيين
    إن ملة الاقصاء و مرض العنصرية العضال هو نفسه عن الغلاة من الطرفين، أنا أمازيغي نابذ لكل شكل من أشكال التطرف و أؤمن بالوحدة تحت مظلة الإسلام
    و لا أنكر أنني عانيت كثيرا من عنصرية العروبيين في حياتي رغم مقتي للعنصرية بجميع أشكالها

  • بالخصومي هشام
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:57

    ،،بلسان عربي مبين،،
    يبدوا انه علينا التقهقر الى ازمان يسميها الفرنسيون la nuit de،،
    s – temps- كي نرضي شرذمة،، تثير الفتنة لهثا وراء البطولة و الزعامة لبناء فيلات و جنات ذوات افنان على الارض طالما باعوا الدين بثمن بخس للانخراط عبثا في تقويض اركان انطلاقه ، للاسف مستغلين نقص الثقافة الدينية و التاريخية للاقتناع دون تردد بالهوية الاسلامية-العربية. ببساطة جدي هو عمر ا بن الخطاب اما لساني فهو عربي ،،اناء الليل و اطراف النهار،، اقولها خاضعا لله، منتشيا، انها،، كلمات القران التي ابصرالاعمى لنورها— واسمعت من به صمم ،،
    انه التردي الذي تسبب فيه العلمانيون دعات التفكيك و الابتذال، تارة تجدهم حداثيون يفترسون من تسول له نفسه الحديث من اطار ديني او بلسان التراث عموما وذالك طبعا لانضمامهم على غير موعد لركب الحضارة الغربية، الان، كونها هي من يقود القطيع من بني البشر؛ وتارة ا خرى تجدهم من المنافحين عن الماضي التليد وكانهم بناة الاهرامات من ابناء عمرو بن العاص من جمهورية مصر العرببة المحروسة العاصمة الفكرية لامة الاسلام، وكلنا نعرف البئر و غطاه. من يومها كانت بلاد المغرب، قبل الاسلام، الحديقة الخلفية لكل الحضارات من روم وفينيقيون … والقائمة تطول. و كان الاقتتال داخلها مستعرا على سلطة وهمية داخل العائلة، يبدوا انها لم تكن تفقه بعد معنى كلمة امازيغ.
    ان الرسول الكريم محمد ص قد صك هويتنا وكان من تكلم لسانه العربية في مصبحه وممساه هو عربي فالعروبة لسان وليست من ام ولا من اب ، ولعل هذا ما يوحد الشماليين و السوسيين في المغرب، الذين يبدون فيزيولوجيا متناقضين: فابناء الريف ذووا البشرة البيضاء والقامة الطويلة اقرب من الاوربيين منهم الى ناس سوس اللذين هم اقرب للاسيويين منهم من السمر سكان افريقيا الاوائل..نحن مسلمون وعرب..لحديثنا هذا، اللذي اراه وخز صهيوني، بقية.. فكلهم تقدموا..وحتى فرنسا ام 76 لغة ..ولعل قومي يعقلون

  • الحسيمى
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:59

    لنرى الان الحقيقة كما هى يا ادريسى ,ومن كان من انتاج الضباط الفرنسيين,ومع من كان يتعامل الاحتلال,ومع من كان لا يتعامل ,
    الجاسوس الفرنسى شارل دوفوكو فى كتابه reconnaissance au maroc
    اوضى المصالح الاستعلامية الفرنسية عام 1883-1884كان يرتدى زى حبر يهودى ومستعينا برسائل دعم من مقدم زاوية م ع السلامالدى حماه,قال فى كتابه انه توجد منطقة بالمغرب يمكن للاوروبى السفر اليها دون التكر وهى المنطقة التى يسكنها العرب ويحكمها المخزن لكنه حدر من السفر الى المناطق التى يسكنها الامازيغ وهى بلاد السيبا وغير خاضعة للمخزن العربى, للاشارة فهدا الجاسوس قتله اماويغى مجاهد من الطوارق بتماتراست
    -المنظر الكولونيالى capitaine coudryفى كتابه التعليم بالجبال البربرية حدر من تعليم ابناء الامازيغ
    – رونى اولوج فى كتابه dernieres fils de l’ombre حدر فرنسا من عواقب تعليم الامازيغ معتبرا الامازيغ بدائيون
    -جان سيمون لاكوتور فى كتابهle maroc a l’epreuvث
    نصح فرنسا بعدم الثقة فى الامازيغ, فكيف يستقيم قولك ان الامازيغ من صنع فرنسا بالله عليك؟
    ان اصدقاء فرنساهم النحبة الفاسية العروبية وادكر لك كامثلة الحاج المقرى كان يشغل منصب الصدر الاعظم فى حكومة الحماية حتى فجر الاستقلال , وع الله الفاسى وزير فى نفس حكومة الاحتلال وقاضى فاس وهما من ضغطا على السبطان ع الحفيظ لتوقيع الحماية, والغريب انهما من اتهما الامازيغ بالتنصير وهما اول من رفعا اللطيف فى مساجد فاس واخوانهم الامازيغ يموتون فى الجبال فى ايت باها والهرى وصاغرو والريف ,,, فكيف يتم التشكيك فى وطنية الامازيغ والاستعمار دخل على يد النخبة الفاسية واليهم منح الاراضى التىنزعت للامازيغ ومنح اليهم السلطة ودرسهم هى المدارس والمعاهد الفرنسية؟
    واطيف لك ان من بين المتعاونين الاوفياء مع الضباط الفرنسيين ع الحى الكتانى والادريسى الدى ربما تعرفه جيدا ورجال دين فاسيين, اما يوحنا محمد ع الجليل ,اخ المرحوم ع الرحمن بن ع الجليل احد قادة حزب الاستقلال فقد بعثه اليوطى الى باريس لقظار فترة تدريب بعد ان تم تمسيحه وتوظيفه بالاقامة الفرنسية مع مجموعة من اعيان فاس

  • ديوان
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 21:01

    المغرب لاتوجد به عنصرية في الواقع الناس كلهم سواء اولئك او هؤلاء يعيشون بخير وعلى خير يعملون فيما بينهم يحرثون ويزرعون ويتبايعون ويتاجرون ويتصاهرون. وهده الدعوات الجاهلة لن تعطي ابدا الثمرة التى يرجون منها بل العكس ستنبه العقلاء الى العمل على التوحد اكثر

  • Ahmed
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:49

    المغرب العربي مصطلح عنصري امبريالي. من يساند اقامة دول عربية فوق ارض الامازيغ, فيجب عليه كذالك مساندة قيام دولةاسرائيل الكبرى. كل من لايعترف بتمازغا فهو مغتصب لاراضي الغير.

  • المدني
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:47

    أستاذي العزيز رشيد الإدريسي
    أشكرك جزيل الشكر على هذا المقال الرائع وهو يجسد ماعهدناه فيك من عمق ولا محابات لأي جهة
    أشكرك على كل أفكارك التي هدفها واضح هو تجنيب هذا البلد الشقاق والفرقة بين مكوناته التي جمعها التاريخ والتي يعمل بعض العملاء على تفريقها عملا بأجندات أجنبية
    أكثر الله من أمثالك

  • بالخصومي حفيد ابن الخطاب والحم
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 21:05

    اولا اشكر استاذنا رشيد الادريسي على عمق و متانة طرحه.
    الى الاخ الاماز…غ العرب العاربة اصلا، لا تحرق اعصابك على سرا ب فهذا زمن الثورات العلمية و التكنولوجية.
    واحد: المعركة التي تتبناها, تقليدا لا اصالة, لفتح قبر الماضي السحيق -البربر- الذي لم يضف و لا قشة في ركب الحضارة بل كان فقط مفعول به و عبئا لحد الساعة- عبثية ولن تزيدك الا حسرة، فهي خاسرة -فالدنيا ولاخرة- فعوضا عن الدخول في صراع خاسر لخلل في توازنك اننفسي -عقدة اللاخر الذي يمنعني من الانجاز تبريرا للفشل…- اقبل على الحياة بما ينفعك والانسانية و دعك من الاساطير القديمة، كي نلحق بالتقدم العلمي الذي لن ينضر الى زمن الاوثان و الحقبة البدائية .
    “زوج”: انت تدعي الاعتزاز بالدين فهل انت تصلي صباحا و مساءا بالعربية, وهذا رغم انفك, ام على حسب مزاجك ؟
    العرب لم يطالبوا بتاريخ الجاهلية بل بتاريخ الهجرة النبوية ؟ فماذا تقول في
    في طلب العر ب العاربة الذين اصبحوا “امازغ” وهم يطالبون بتاريخ ما قبل التاريخ؟ اليست فرنسا وامريكا احسن تدينا منهم باعتمادهم التاريخ الميلادي المسيحي؟
    ثم لحضة نحن نرى دخول العلماء الغربيين الاسلام وتبنيهم الاسماء الا سلامية العريية فما قصة الاسماء المشبوهة…?اين هي الشخصية الاسلامية؟
    هل تطلب حضرتك بخروج الصهاينة من القدس ام ا ن الامر لا يعنيكم؟ ” يا مسلم”!!
    اخيرا هل تطالب بسحب براءة الاختراع من “اديسون” لانه اخترع المصباح وهو “امريكي على ارض الهنود الحمر”؟
    يبدوا ان ردك كان خاليا من الافكار والحجاج,لاشك انت ضحية لانك تصرخ مع قطيع يدعم من الخارج في صفقة لا ناقة لك فيها ولا جمل.
    على كل حال لازلت اراك اخا في الاسلام-و-العروبة، فاعذر اسلوبي لقد اخذت العربية سليقة اسي امزغ الفذ سيباويه العربي لسانا وقولا.
    اما عن الدم الذي يجري في العروق و يركض لا اعلم اين فهو لادم و حواء عليهما السلام.
    ويبدوا اني اهدرت وقتي “علفاضي”.
    مسلم وعربي فالمبدا عندي لا يتجزا.انا اخو هدله .

  • مسلم
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:31

    السلام عليكم
    لا نريد عروبة ولا أمازيغية إن كانتا ستزيدان من التفرقة والشتات…جسد الأمة منخور بهذه الترهات التي هي بلا شك محاولات بائسة لتفادي هذه الصحوة الإسلامية ولكن هيهات..فمن يكن الله حسبه فلا أحد سيقف في وجهه
    ونحن نريد الخروج من ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ..هذا همنا ومرادنا…نربد أن نخرج من ضيق القومية والعصبية الجاهلية إلى سعة الإسلام وسماحته
    ولن نرضى إلا بما يختاره الله تعالى ورسوله عليه الصلاة والسلام لنا إن كنا مسلمين حقافهو الحق وما سواه بــــــاطل
    انتهى.

  • الحسيمى
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:43

    1) (المعركة التى تتبناها’تقليدا لا اصالة,لفتح قبر الماضى السحيق -البربر -الدى لم يضف ولو قشة فى ركب الحظارة,,,) , ومادا عن العرب اليسوا خارج الحظارة ومفعول بهم؟ ان تلفظك بكلمة الماظى السحيق يطعن فى كل ماتريد تبريره وتمريره , نعم انه اعتراف لاشعورى منك باصالة الامازيغ وشرعية وجودهم فى هده الارض ,تاريخ الامازيغى يغوص فى الماضى السحيق هنا فى هده الارض فباى وجه حق تريد مسحه وتعويظه بتاريخ اخر؟ هل التاريخ والهوية يصح بترها وقطعها بغض النظرعما ان كانت تروقك او لا تروقك؟ من حقك ان ترى العروبة باى وجه تشاء ,هدا حقك ,لكن لاحق لك ان تستهزا بحظارة الاخرين, فكل يرى امه افظل ام فى الدنيا,لكن لا يتجرا احد على الاستهزاء ونفى امهات الاخرين , اقرا ليفى ستراوس لتتعلم منه درسا فى كيفية احترام الاخرين

  • الحسيمى
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:27

    تاملوا الصورة اعلاه لنمودج الوحدةَ! تاملوا ابطال الوحدة العربية على الارض الامازيغية, القدافى ووبنعلى والشادلى والحسن الثانى ومعاوية ولد الطايع ,جلهم لا يختلفون فى جرائمهم ضد الامازيغ عن سلفهم معاوية الاموى, كل واحد منهم مستعد ان يبيع اخوته العرب (او المواطن من الدرجة الاولى) من اجل كرسى الحكم فبالاحرى الامازيغ (المواطن من الدرجة الثانية), يحسنون خطابات الوحدة لتابيد سيطرتهم على كراسيهم الوثيرة ,
    الوحدة بدون توزيع عادل للثروة ,وبدون الديموقراطية السياسية والتقافية وبدون حق الاختلاف والتعدد, تصبح ديكتاتورية واستبداد

  • berbere
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:23

    En lisant cet article , mon esprit s’est évadé dans le temps et l’espace , un incident fâcheux s’est produit entre un gouverneur zélé et un chauffeur de taxi parlant berbère , le dernier voulait un passeport et le premier détenait le pouvoir d’octroyer ou de refuser ce document d’ailleurs de droit et par la constitution et par le droit , mais pour des raisons politiques en ne peut plus fausses , ce droit était matière très rare a se procurer >
    Apres une discussion très acharnée entre les deux hommes , le gouverneur s’est tourné envers ces collaborateurs et a pointer le bonhomme avec son doigt en le rappelant qu’il juste un petit berbère de rien du tout , le citoyen s’est retiré et est parti directement au siège du journal al-mouharir qui était en circulation dans ce temps>
    Un journaliste de renommé a traité le sujet de cette incident et a produit des réalités que personne ne peut contredire , il a avancé avec preuve historiques tangibles que nul marocain ne peut prétendre qu’il est berbère ou arabe a cent pour cent , les mouvements migratoires répétitives et forcées parfois en plus des liens de mariages ont rendus cette identification impossible>
    Aujourd’hui il existe une étude qui permet de localiser l’origine de quiconque le voudrait , et j’en suis sûr que les détenteurs des idées séparatistes auraient peut être des origines Roumains , byzantins où Français et Espagnols et surtout pas un amalgame arabo- berbère>
    Quelqu’un , un homme de valeur aimant notre cher Maroc pourrait peut être dénicher cet article dans les archives et le publier en guise de réponse a ces maudits que le pouvoir hésite de corriger jusqu’à présent>

  • الحيسمى
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:29

    (يبدو علينا التقهقر ازمان ,,, كى نرضى شردمة تثير الفتنة ,,,)
    كلامك هدا يا بالخصومى هو نفس الكلام الدى نعت به الاستعمار الثوار الامازيغ المقاومون , وكلمة( فتان) هى نفسها التى استعملها المغزن المغربى عشية اعتقلال المجاهد البطل ع الكريم الخطابى لما ارسل رسالة تهنئة الى فرنسا يهنئها على اعتقال (المتمرد محمد بن ع الكريم مثير الفتنة)
    نفس العبارة نعت بها من طرف المخزن و ما يسمى بالحركة الوطنية زعيم جيش التحرير عباس المسعدى
    نفس العبارة نعت بها المخزن زعيم ثورة الريف 59-58ميس نسلام امزيان وحدو اقشيش وع الله تهامى
    نفس العبارة (الفتان) ينعت بها بها كل احرار العالم وكل المقاومين والوطنيين ,
    هى فتنة بالنسبة لكم ان سمعتم امازيغيايطالب بحقة فى هويته ولسانه وثقافته ,فتنة بالنسبة لكم لانكم تزاحمون ثقافات اخرى على ارظها وتريدون ان يتم لكم دلك بالتصفيق والترحيب ,نعم تريدون منا ان نتنكر لهويتنا ولغتنا وتاريخنا ,يعنى ان نخون هويتنا خيانة عظمى ونتبنا هوية عمر بن العاص وهى ليست منا بدليل التاريخ والجغرافيا واللسان والثقافة حتى ننال رظاكم!
    عمر بن العاص هدا حين قدمته كملهم فى نظرك , لاتقوم الا بالتستر على مجرم قاتل لطلحة والزبير,فى صفين, والمتواطىء مع معاوية وصاحب مكيدة حمل المصاحف على السيوف من اجل منصب ولاية مصر, خان اقرب الصحابة,فمابالك بالامازيغ , ارسل عقبة الى بلاد تمازغا فملا قصوره بالجوارى والسوارى حيث فاقت 7 الاف جارية , اختطف الشباب وحولهم الى عبيد , والفتيان الى غلمان , اقتصادهم لم يعتمد على الانتاج , بل على الغنيمة , يدخلوا قرية امازيغية بدون سابق اندار, فيقتلون ويسلبون الغنائم والماشية ماعز واغنام وابل ثم يعودون ,بينما نشر الاسلام يعتمد على الفقهاء والوعاظ والمرشدين وليس السيوف , عمر بن العاص كان واليا على مصر فى عهد عمر بن الخطاب ازاله عثمان ليظع مكانه ابن عمه فى الرظاعة ثم يعيده معاوية صاحب الحكم العضود , وللاشارة فجل القبائل التى هاجمها كانت قد اسلمت على يد مدهب الخوارج الاباظى

  • أبوفراس المغربي
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:45

    سبحان الله من يقرأ تعاليق بعض الأمازيغ وعلى رأسهم مستر الحسيمى يظن أن النظام المغربي(وأنا لست معه ولاضده) يشرد وينكل ويقصي ويسجن المواطنين الأمازيغ.ولكن بما أنني مغربي ومطلع على أحوال بلدي فلا تعدو هاته التعاليق سوى مجرد أكاذيب واستفزازت تغذي نار الحقد و الكراهية بين المغاربة.جل المغاربة يعانون من الفقر والجوع والمرض.لافرق بين من يتكلم اللهجة المغربية والتي يُقصد بها العربية وبين من يتكلم لهجة أخرى إضافية .ياحسيمى ما كنت أظنك تحقد على العرب بهذا الشكل.تدعو لتعدد الثقافات وتقصي العرب أو الأمازيع المستعربين، لأنه لاأحد منا يمكن له أن يدعي نسبه إلى هؤلاء أو أولئك.هل المصريون عرب؟هل اللبنانيون عرب؟هل هناك دولة واحدة شعبها يتكلم اللغة العربية الفصحى في الشارع؟طبعا لا لا لا.اعطني مثالا واحدا تم فيه إقصاء شخص لتسلم مركزا مهما في الدولة لأنه منحدر من أصول أمازيغية؟؟أصاحبي ورا حْنا في الهم سواء.أنت تعلم وأنا أعلم من هم أصحاب القرار في البلد.فهون عليك ياصديقي… إقرأ تعليقي الأول ثم اربطه بهذا ثم بعد ذلك حَكِّمْ قلبك…
    وددت لو أتممنا النقاش حول “نظام الحكم في الاسلام” لأنه أهم وأرقى من هاته النقاشات البيزنطية…لك تحياتي

  • dodo
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:53

    ما دمتم مصرين على الغاء الامازيغ و تعريبهم عنوة_وطبعا لن يتححقق لكم دلك_كان الاولى ان تبحثوا عن قاسم مشترك بين كل ساكنة شمال افريقيا…وهو واضح و معروف الا لامثالك من العنصريين…وهدا القاسم المشترك يا جاهل هو الاسلام..ولكل امةلسانها…فالامازيغي سيبقى مسلما امازيغي…كما التركي و الفارسي و الافغاني…وغيرهم من الشعوب الاسلامية الغير العربية..والوحدة الاسلامية اقوى و امتن…والا فالعداوة ستكبر اكثر و اكثر..ونحن الامازيغ في ارضنا و على هويتنا ثابتون

  • الشجاع
    الجمعة 27 نونبر 2009 - 20:55

    المشكلة هو أن هؤلاء المرضى ممن يسمون أنفسهم أمازيغ والأمازيغية بريئة منهم لا يتوقفون عن ترديد نفس الكلمات فالحديث عن المرأة الأمازيغية ونكاح العرب لها لا يتغير وكأن المرأة العربية كانوا يخبئونها
    المرأة العربية هي الأخرى كانت تنكح، وكما نكح العرب الأمازيغيات نكح الأمازيغ العربيات
    ياناس يا عالم المرأة في هذه المرحلة كانت جنسيا متحررة
    هذه الحجة التافهة التي يقدمها هؤلاء المرضى صاحبها هو المريض الأكبر محمد شفيق الذي أكل مع المخزن حتى شبع وأصبح اليوم معارضا
    هؤلاء يتباكون على الفرج الأمازيغي ولو أعطيت لأحدهم واحدا لارتمى عليه كالمجنون
    كفاكم نفاقاالعرب شرفوا المغرب بالقرآن شرفوه بالإسلام وهذا وحده يكفيهم فخرا ولا فرق بين عربي ولا وأمازيغي إلا بالتقوى ولعلمكم أنا أمازيغي قح وأفخر بعروبتي كما أفخر بأمازيغيتي

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس