الجامعة المغربية تحت ظلال السيوف

الجامعة المغربية تحت ظلال السيوف
الخميس 8 أبريل 2010 - 23:59

بالموازاة مع محاكمة ستة طلبة بمراكش ينتمون لفصيل النهج الديمقراطي القاعدي تم اعتقال الطالبة مريم باحمو من نفس الفصيل والشاهدة  الوحيدة في قضية زهرة بودكور من منزلها بزاكورة وهي تحاول بكل جهدها إعالة عائلتها في أداء فاتورة الكهرباء…

وعلى غرار الحروب القديمة والطاحنة بين الفصائل الطلابية،من مواجهات يكون العنف السمة الأبرزفي تحرير المواقع من قبضة فصائل لها باع طويل في الدفاع عن حرماتها.

ما وقع مؤخرا في المركز الجامعي المتعدد التخصصات بسلوان بين القاعديين وعناصر من الحركة الأمازيغية وتبادل الضرب والجرح والركض والقفز والتنابز بالألقاب على مرآى من عين السلطات التي تجيد مراقبة الوضع حتى اللحظات الحاسمة كما في العديد من المواقع الجامعية المغربية هنا وهناك.

يطلق أعضاء الحركة الأمازيغية لقب”الجنجويد” على القاعديين وبدورهم يطلق القاعديون على الأمازيغيين ”الشوفنيون” وعلى قوى الإسلام السياسي بنعثهم ب”الخوانجية”و”المتأسلمين”و”ثالوث الخيبة والظلام”وعلى ”رفاق الشوهة”بدل”رفاق الشهداء” على طلبة حزب الطليعة و”التحرفيين” بين القاعديين أنفسهم.

هذه الألقاب لاتنتهي وتتجدد كل يوم وتتداول بكثرة لها طعهما ومذاقها وظرفيتها الخاصة من منظور كل فصيل وشرعيته التاريخية وسيرورته النضالية.

هذه الألقاب بفظاعتها وجروحها وصورها الغارقة في القدحية والإحتقار تعكس قدرتنا وأحكامنا القيمية المسبقة في حل الخلافات وإدارة الأزمات بالنقاش الصاخب والمتعالي والعراك وتخطي الكثير من سبل النقاش العقلاني وعدم قدرتنا على الإنصات بشكل جيد واستخدام جميع الأسلحة والوسائل المباحة وغير المباحة دون التعمق في خطابات كل فصيل ودراستها بروية وتحديد معالمها الكبرى والتأمل فيها بشكل كبير واستخلاص العبر والدروس.

فمنذ الشهور الأولى لدخول الطالب للجامعة ينضم ”مسرعا”إلى فصيل معين ويبدأ شحنه بطريقة هسترية تؤدي في كثير من الأحيان إلى دوامة العنف اللفظي والجسدي وتهم التشكيك المسبقة في نوايا الأخرين وقناعاتهم ومحاولة حسم الصراع لصالح فصيل معين دون سواه باعتباره يملك”الحقيقة المطلقة”.

تنتهي حروب الكلام لتبدأ حروب السيوف والسلاسل والساطورات والسكاكين الحادة والعصي والمقاليع والجزارين والخضارين ومع انتهاء الأذان وتكبيرة الصلاة تنطلق الغزوة وراء الغزوة لتحرير الحصن المنيع.

ظلت فاس و وجدة ومراكش قلاعا منيعة لفصيل النهج الديمقراطي القاعدي وبقيت الدارالبيضاء والرباط  نقاطا ارتكاز مسترجعة من لدن فصائل الإسلام السياسي. وظل كل فصيل يحمل ”شهداؤه”وينقح بعضا من تاريخه الشفهي بينما بقي القاعدويون وطلبة العدل والإحسان استثناء  في المشهد السياسي برمته بنوع من التفرد والخصوصية. بالموازاة عملت السلطة على حياكة واجثتات فصائل معينة وانباث أخرى لم تعمر طويلا بفضل الأجهزة السرية وحدة الصراع على المواقع بين أطراف مختلفة.

ومع ذلك ظل هذان الفصيلان يرددان كل بنغمته وبطريقته الخاصة شعارهم المكثف”الموت لايرهبنا والقتل لايفنينا…”بنضال واستماتة خلف غياهب القضبان و”المحاكمات”التي توصف بنظرهم بالصورية ينضاف لها طعم مذاق”القمع الممنهج” و”الترهيب المستملح” بغية تحقيق هدف أسمى”تعليم شعبي وديمقراطي” لم يتحقق في يوم من الأيام انضاف له الحظرالعملي على الإتحاد الوطني لطلبة المغرب ليضع القاطرة برمتها كحجة وبرهانا ساطعا على هشاشة الوضع بأكمله.

وتخرج من الحرم الجامعي صور الدم المراق بين أروقة المدرجات والساحات التي تحمل شهدائها وكذلك ”بيانات نارية”تدين كل شيء ولاشيء وتحمل المسؤولية لما آلت له الأوضاع الجامعية من درس وتحصيل وهزال باد للعيون الحزينة. وحمل الأنترنيث ودخوله أيضا صورالشهداء والمعتقلين وبياناتهم وتاريخهم المختصر وأطروحاتهم”المستفزة” ووجهات النظر المختلفة كباحة كبرى للحرية وحرج كبير للسلطة حينما يضعون صورهم ملطخة بالعار كقبور شاهدة على مجازر الدم من قبل”الأواكس”(الحرس الجامعي) وقوات التدخل وما ملكت أيمانهم.

وصلت صور زهرة بودكور ورفاقها وصديقتها المعتقلة مريم باحمو وقضيتهم إلى بقاع نائية من المعمور وتعاطف شعوب وأمم في سؤال كبير ما الذي يقع في الجامعة المغربية،أهي ”الهجمة الشرسة”و”الإنزلات المضادة والمباغتة” التي لاتتوقف وحروب الكر والفر بين الفصائل وصراع القوي والضعيف بينهم وبين النظام أم هي شي أخر يظل حبيس جدران  وأسوار الجامعات المغربية؟

حتما ستمكننا دراسات سوسيولوجية ونفسية للألقاب والشعارات وردود الفعل بين الفصائل فيما بينها وبين النظام من معرفة تاريخ أخر،مهمش إعلاميا و حاضر جماهيريا بقوة في القلوب التواقة للحرية ،يحمل الكثير من المعاني والدلالات عن السلطة والقمع والنضال في هذا البلد.

‫تعليقات الزوار

20
  • Dragonaut
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:21

    Je pense qu’il est temps de séparer tout ce qui est politique des universités Marocaines, un peu comme c’est le cas dans l’École Nationale de Commerce et de Gestion (où il est interdit de former un club ou un regroupement d’étudiants sous base religieuse ou idéologique). L’université est faite pour le savoir et rien d’autre.

  • HBIL
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:27

    ان ما يقع في الجامعات من تناحرات بين التلاميذ الطلبه هو ليس سوى مراهقه فكريه ,سببها هو الاحساس بالنضج والغرور المعرفي ستزول بسرعه مع الاصطدام بالواقع .انه حلم مزعج سيستيقضون منه على دقات اجراس البطاله .حتى الاواكس او الحرس الجامعى لم يعد يتدخل كما كان ,لان الامر لم يعود يهمه .لان التناحر بين التلاميذ الطلبه سهل عليه الماموريه.فهم الان فرق تتناحر في ما بينها وبعد التخرج سيتوحدون امام البرلمان لطلب الحكومه بالعمل على ادماجهم في الوظيفه العموميه.وهنا ستمر المراهقه .من تجربه هبيل تحياتي

  • ابويعزى
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:23

    فليعلم الجميع ان المسمين قاعديين هم ابعد الناس عن فضائل الحوار والتمدن انهم اناس لا يعرفون عن طاولات المقارعة الفكرية اي فكرة مهما صغر حجمها. لقد خبرت طريقهم في الجامعة المغربية فكانوا بالنسبة لي مثل القراصنة او الفايغنغ انهماناس اغبياء جدا واناس جاهلين جدا .ويبقى اقرب القوم الى فضيلة الحوار قربا هم فصيل طلبة العدل والاحسان

  • خالد المغربي
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:35

    كان يا مكان في قديم الزمان جامعات مغربيه اشتهرت بتلقين العلم وتخريج العلماء ..كان طلابها مثل الفرسان أقوياء يزلزلون الأرض تحت أقدام الطغاة وجرح الأمة كان جرحها ومنه تتغدى وبه تشتعل شمعة نضالها ..كم من شهيد جامعي ضحى بمستقبله من أجل كرامة شعبه وأمته العربيه المجيده …أما الان وأمام مشروع الافساد الجامعي التي نهجت الدوله وأمام سياسة تمييع الشباب وسلخهم بكل ماتملك الدولة من وسائل اعلام ومهراجانات عن هويتهم العربيه الاسلاميه أصبح النضال الطلابي في خبر كان..تدخل الجامعه تخجل مما ترى من مناظر الفجور والفسوق والعصيان كل يقبل عشيقته ويضمها في الاحضان همهم بطونهم وقبلتهم أحضان زميلاتهم …دخلت
    يوما من الأيام الجامعه التي كنت أدرس فيها أيام زمان ضننت نفسي أخطأت العنوان ودخلت الى مرقص ليلي أو دور للدعره لما سألت موظفا قال لي رحم الله أيامكم وأيام زمان ومن الأحسن غادر المرقص-الجامعه- كي لاتصطحب معك طالبه الى فراش الأمان فأغلبهن ينتظرون اشارة الرجال الا القليل ممن يحافظن على أخلاق أيام زمان ..فكان مني الا ان غادرت حبا في نصحية أخ من الاخوان …وانتهت الحدوته ونمت من يومها مفجوعا من هول فتن الزمان.

  • سهامي
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:39

    هم في واد و الواقع في واد أخر أغلبهم أناني متعصب لفكرته أما الفكرة التي تصلح للجميع و تبني فلن يستطعوا تبنيها فهم فقط شعارات تكرس التفرقة و الشتات
    أين هي اليد في اليد في مواجهة الشر المحيط بنا, (العيالات ديال الحمام) هادشي اللي فالحين فيه نبز في نبز فيك

  • امازيغي من امغران بورزازات
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:11

    اعتقد ان اسباب تخلف المجتمع المغربي منبع في جامعاته وفي ما يدرس في تعليمه ما اصابنا من عري وفساد مصدره المدرسة / جمعاتنا واعدادياتنا تخرج اجيال بدون اخلاق واجيال بدون قيم

  • محمد ايوب
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:15

    نعم…جامعتنا مرتع للمغفلين من ابناء الطبقات الشعبية التي لا زالت في جهلهابينما ابناء الطبقات المتحكمة فينا تنهل من العلم ما تشاء في ارقى المدارس والجامعات لتحتل فيما بعد اعلى المناصب بمختلف المؤسسات والادرارت وتترك لنا الخروج في فاتح ماي من كل سنة لنطالبها بالزيادة في اجورنا وتحسين اوضاعنا المعيشية…طلبتنا مغفلون من رؤوسهم الى اخمص اقدامهم لانهم عوض ان يجدوا ويجتهدوا ويتنافسوا في الدراسة والتحصيل والاختراع والابتكار تراهم يتنازعون على القاب ومصطلحات ورموز اكل الدهر عليها وشرب…مامعنى ان تكون قاعديا او عدلاويا او يمينيا او يساريا اوغير ذلك وانت فارغ الوفاض تحمل عقلا لا يفرق بين الماضي والمضارع او بين مكونات الزيت والبنزين؟ طلبتنا يتصارعون على خواء مؤلم يضيعون به انفسهم ويضيعون الآخرين ممن لهم رغبة في التحصيل…ان اغلب المتصارعين هم من الكسالى والمدمنين على تعاطي الخمور والمخدرات والميوعة والعري والفسق يغلفونها بمصطلحات لم تعد تثير احدا على الاطلاق منذ سقوط ما كان يسمى بالمعسكر الاشتراكي…ومع يستفزون بعض الشباب الملتزم الذي لا يخلو من وجود عناصر من بين افراده تنساق وراء استفزازات اليساريين لينتهي الامر بالجميع الى تكرار سنة تلو اخرى او الحصول على اجازة لا تسمن ولا تغني من جوع لان حاملها شبه امي تماما…اقول هذا عن واقع عشته شخصيا بالجامعة ولا زلت اسمع عنه عبر الصحف مع الاسف…عوض ان يشمر الطلبة عن سواعد الجد والعمل تجدهم يستغلون كل فرصة للاضراب عن الدراسة ولا تعوزهم الاسباب في ذلك، ويجدها اغلب الاساتذة فرصة للتمتع بالراحة على حساب هؤلاء المغفلين… وتارة اخرى يعلنونها سنة بيضاء تضيع معها سنة من اعمارهم في اللاشيء…بينما ابناء الآخرين مسمرون عن سواعدهم ينهلون من العلم والمعرفة لتثبيت سيطرتهم على مقدرات البلد ليستمر الاوباش في اوضاعهم المزرية الى ان يفيقوا من غفلتهم… اتذكر ان احد عمال الاقاليم بالشمال صرح في اجتماع له تناسب مع اضراب في التعليم قائلا:ان بني صهيون لا يقومون بالاضراب في قطاع التعليم…فيقوا ايها المغفلون من غفلتكم…

  • Hatim
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:19

    Apprendre c’est découvrir ce que vous saviez déjà. Faire, c’est démontrer que vous le savez. Enseigner, c’est rappeler aux autres qu’ils le savent aussi bien que vous. Vous êtes toujours en train d’apprendre, de faire et d’enseigner. Sinon le résultat c’est ce que nous voyons tout les jours dans les universités au Maroc 

  • اييور
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:17

    كل من يلاحظ الجامعات هده الايام بالذات .فانه سيعتقد انه في المكان غير المناسب لتعلم و البحت…شاب هنا و هناك يغازل شابةاو عاهرة.لم نعد نميز بين الشابة المحترمة(داخلة فسوق راسها)والبنات الباحثات عن الهوى .و داك المدعو بالطالب ليس همه سوى التسكع والنقاشات الفارغة(خاصة ما يتعلق بالبنات.و العكس طبعا صحيح)اعتقد اننا ماضون من الاسوئ الي اكبر من هده المشاهد و التصرفات الصبيانية واكثر من دلك انعدام المسؤولية لدى”الطلبة”

  • hassia
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:33

    nos universites sont devenus des minis etats ou la guerre civile est declare,que peut on attendre comme defavorise dans notre pays de tels elites qui reglent leurs diversite avec violence,une elite qui combat l,autre toutes methodes est permise,ce n,est que la suite de la methode des anciens partis entre eux,je vous rappelle les annees60et70,chaque parti avait ses gangs,se livrent des combats a coup de batons et armes blanches jours et nuits,ce scenario continue dans nos unis,imaginez ces nouvelles elites un jour dans la fonction public ou poste de decision,vont ils accepter la democratie et le dialogue ou vont ils nous imposer chacun ses lois et mode de vie,de loin comme d,autres citoyens qui partagent mon avis,le seul acteur credible,sur notre scene politique et garant de la stabilite du pays reste le ROI que dieu le protege,nos partis ont tous jete l,eponge,ont reconnu leur panne et impuissance de democratiser le pays,dans les emmissions telivises,veulent se redresser veulent nous garder encore dans leurs laboratoires,ils ont eu leurs chances plus que 50ans,exeption le nouveau venu le PAM qui n,a rien a se reprocher,les anciens partis ne representent qu,eux memes,et meritent de disparaitre,ils se sont fait demasque,il faut les licencier sans preavi

  • واصل بن عطاء
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:07

    مشكلة الجامعة المغربية بالأساس تتمثل في فصيل الطلبة القاعديين، أقولها بنوع من الحياد التام و بعيد عن أي حسابات اديولوجية، فالقاعديون هم الطرف الوحيد حتى الآن الذي لازال يؤمن بالعنف كوسيلة ليس فقط في مواجهة النظام البرجوازي على حد قوله و لكن أيضا كوسيلة لمواجهة باقي الفصائل الأخرى بما فيها تلك التي تقف معه على نفس الأرضية الاديلوجية أو على مقربة منها على اعتبار أن مواجهة الاسلاميين (الظلاميين) و الحركة الأمازيغية(الشوفينيين)و الثوريين التروتسكيين(التحريفيين) هو واجب مقدس تفرضه نصوص التلمود الماركسي اللينيني في إطار تحييد و إفناء معوقات الثورة الموعودة ، فتلك الفصائل جميعا لا حق لها في الوجود أو العمل من داخل الجامعة أو حتى من خارجها مادامت تقف في وجه حركة التاريخ الذي لا يتقدم إلا عبر آلية الصراع ، لهذا فإننا نجد أن من قوانين هذا الفصيل الراسخة مواجهة ما يمكن مواجهته في إطار المواجهة الشاملة
    و سيكون من الاجحاف و من الظلم الكبير أن نسوي بين مختلف الفصائل الأخرى التي تعلن أنها تنبذ العنف من حيث المبدأ و تؤمن بالحوار و التعددية الفكرية من داخل الجامعة و بين فصيل لا يقبل عن العنف بديلا و له ميليشيات و أجنحة عسكرية في مختلف العديد من المواقع الجامعية
    و رغم أن القاعديين يعتبرون أقلية بالمقارنة إلى حجم الفصائل الأخرى من داخل الجامعة إلا أنهم ينجحون دائما في صنع الحدث و توريط الجامعة و الطلبة في اضطرابات و مشاكل بما ينهجونه من سياسة افتعال المشاكل و جر الآخرين إلى ساحة العنف معهم لأن ذلك يبقى هو الوسيلة الوحيدة للتذكير بوجودهم و تأثيرهم من داخل الجامعة خصوصا بعدما انقسموا على أنفسهم فرق قددا كل فرقة تلعن أختها.

  • أبو زايد
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:13

    ما تعيشه الجامعات المغربية .. يدمع العين دما ، أغلبية الطلبة لا ناقة لهم ولا جمل ولا يفقهون في هذا شيئا فقط محاولة للإستمناء الفكري و محالة للفت النظر لكن للأسف بطريقة خآطئة تماما

  • hassan99
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:01

    yes i am agree with you meriem mca is the tru fasill in morocco,bezause they built their idias on mentalisme justic and dimocracy.
    i was been ther for 3 yers in agadir college ,

  • مغربي
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:09

    “بالموازاة مع محاكمة ستة طلبة بمراكش ينتمون لفصيل النهج الديمقراطي القاعدي تم اعتقال الطالبة مريم باحمو من نفس الفصيل والشاهدة الوحيدة في قضية زهرة بودكور من منزلها بزاكورة وهي تحاول بكل جهدها إعالة عائلتها في أداء فاتورة الكهرباء”
    مامحل هذه المقدمة من الإعراب? بالنظر لما جاء في العنوان وفي صلب الموضوع.

  • student
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:03

    Bonjour,
    En tant qu’un étudiant, j’aimerai bien savoir comment ces gens réfléchissent ? Est ce qu’il n’y a pas d’autre chose à faire que se battre pour des idées et des pensées du 19éme siècle ?
    Quel misérable !!

  • حسن
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:31

    مع الأسف الشديد تعتقد أن المدرسة الوطنية للتسيير التي ذكرت لا تخضع لأية إيديولوجيا. وهذا خطأ فادح, لقد نجح المخزن في إفراغ الجامعات والمعاهد العليا من مضمونها العلمي والثقافي وحولها إلى فضاء للميوعة وتلك لعمري إيديولوجية أخطر.
    وحتى التطاحنات بين الفصائل في الجامعات إنما هي صنيعة مخزنية بامتياز ليخرج أمثالك بهذه الخلاصة: لا ثقة في النضال. وهي نتيجة أيضا لطبيعة المشهد السياسي في المغرب الذي يحيل إلى السراب

  • jamal
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:37

    الطلبة القاعديون يحتاجون الى علاج نفسي وتعلم مهارات اجتماعية قادرة على الحوار, والنزال الفكري بدل العنف المرضي. كما انهم يحتاجون الى التخلص من ثقافة الفوطوكوبي وتقديس النصوص والعمل على تفعيل الاجتهاد والعقل والبحث عن النقاط الايجابية في فكر الاخر. يدافعون عن الكدح لكنهم لايتونون في مهاجمة ابناءهم دون شفقة ولارحمة. عيب وعار ان يعوض طالب عجزه التواصلي بالعنف المقيت.

  • طالب
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:25

    الأمازيغية الشوفينية تشكل خطراا على الطلبة…لذلك الفصيل القاعدي “أوطم” هو الممثل الوحيد للطلبة و هو الذي قدم التضحيات ما من أجل تعلمي شعبي… فيا من تهاجمنوه و تحقدون عليه … كيف كان للتعليم أن يصبح… موقعة ظهر المهراز لا تعرف شيئا اسمه المخطط الاستعجالي الذي أتى به الميثاق…
    خلاصة القول أن لست رفيقاو لكنني لا أحب الخوانجيا كثيراا… يقولون ما لا يفعلون.. إسلامهم بعيد عنة دين محمد بعد المجرة اكونة…

  • عابر سبيل
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:29

    لمن اراد ان يعرف ويكشف عن حقيقة الصراع الايديولوجي بين الفصائل الجامعية فعليه ان يلج مراحيض اقرب جامعة اليه ويقرا بتمعن ما هو مكتوب على جدرانها ومن خلال هذا التحليل الكابينيي سيمكنك ان تفهم لماذا يتقاتل الطلبة فيما بينهم.شخصيا درست بالجامعة واعرف طالبا كان مناضلا عدليا ثم اصبح قاعديا ثم قاعديا تحريفياثم شاذ جنسيا وهو الان يعالج في مصحة للامراض العقلية…

  • الكرموني ادريس
    الجمعة 9 أبريل 2010 - 00:05

    و ماذا عن الاهم و الخفي في الكليات..فبعصها يدار و يسير مثل المنظمات المافيوزية السرية و كاننا في بلد بلد لا قانون له.. مثلا كثير من الناس لا تعرف ان المناصب صارت تباع و تشترى بين العمداء و رؤسات الجامعات..اجل تباع و تشترى.. و اما المباريات فما هي الا اكذوبة كبيرة… اجل تلكم هي الجامعة و الكلية ز الفساد المستشري و المحسوبية و الزبونية.. اللهم ان هذا لنمكر..

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات