ماذا يريد المخزنُ من جماعة العدل والإحسان؟

ماذا يريد المخزنُ من جماعة العدل والإحسان؟
الإثنين 26 يوليوز 2010 - 03:46

سؤال واضحٌ وضوحَ الشمس في رائِعَة النهار، كما يُقال.


والجوابُ الواضحُ وضوحَ السؤال أن المخزنَ يريد من جماعة العدل والإحسان أن تخضعَ له كما خضع الآخرون.


من هم هؤلاء الآخرون؟ وما المقصود بخضوعهم؟


من هم هؤلاء الآخرون؟


الآخرون هنا هم المشاركون في “اللعبة السياسية”، كما صنعها المخزنُ، ووضعَ قواعدها، وحدّد شروط القَبول والمشاركة فيها، وهيّأ ميدانَها ورسم حدودَ هذا الميدان. بعبارة أخرى، هؤلاء الآخرون هم، بالتحديد، الأحزابُ السياسية، التي باتت تشكّل “الواجهة الديمقراطية” لدولة الاستبداد. فلولا هذه الأحزابُ التي قبلت، عن كره أو طواعيّة، عن رغبة أو رهبة أو هما معا، وفي ظروف خاصة، ولأسباب معيّنةــ قبلتْ أن تكون “دُميةً” بيد المخزن يلهو بها كيفما يشاء، وخادما طيّعا لا يعصِي لسيّده أمرا، وأرضا بُورا لا تُنبت إلا ما يبذُره المخزن وما يشتَهيه، ولاعبا في الملعب لا يتحرك إلا كما تتحرك الآلة المُبرمَجة وفق إشارات المُبَرْمِج[بصيغة الفاعل] وأوامره وتعليماته ــ


باختصار، لولا هذه الأحزابُ التي قبلت ورضيت، لسبب من الأسباب، ولهدف من الأهداف، أن تلعبَ دور الديكور في مسرحية رديئةٍ نصّا وإخراجا، لَمَا كان للاستبداد في بلادنا هذه الصولاتُ والجولات، ولما كان عُمْرُ دولة الجبر والتعليمات قد طال إلى هذا اليوم، ولما كان سيفُ الظلم والإكراه والإذلال والإهانة والاحتقار قد أرْدَانا إلى الحضيض الذي نحن فيه، في مجتمعنا وفي مؤسساتنا وفي سائر خدمات شؤوننا العامة.


في هذه الأيام انفجر الأستاذ مصطفى الرميد، وهو رئيس فريق حزب العدالة والتنمية في مجلس النواب، انفجارا له، في اعتقادي، مغزى كبير، وهو مثال حيّ ومعبّر لِما أنا بصدده الآن؛ لقد انفجر الرجل بعد أن بلغ به الضغطُ مبلغا لم يعد يحتمله. لماذا؟ لأنه باختصار رفضَ أن يظلّ ديكورا في واجهةٍ ليس وراءها إلا القمع والمنع والإذلال والإكراه، أيْ رفضَ أن يلعب دور “الكومبارس” في المشهد السياسي والبرلماني المغربي، حسب تعبير النائب المنفجر.


لقد فضح الأستاذ الرميد، بالكلام القليل الذي صرّح به، اللعبةَ التي يُسمّونها “ديمقراطية”، وكشفَ، بتجربة الممارس الذي خالطَ وعايش ورأى وسمع وكابد وتأذّى وصبر وتحمّلَ وتحمّل ــ كشفَ عن المخبوء وراء الشعارات والأشكال والأصباغ؛ مُمثّلون للمواطنين يُراد لهم أن يكونوا “ممثّلين” حقيقيين في مسرحية حقيقية. وإذا ما أراد هذا النائبُ أو ذاك أن يخرق قواعد التمثيل، وسعى متمردا من أجل ممارسة مهامّه كما يجب، فإنه يُواجهُ بأنواع من التضييقات والإهانات التي عبّر عنها نواب حزب العدالة والتنمية.


كونوا ديكورا، كما هو مُبَرْمَجٌ لكم في اللعبة، واسكتوا، يقول لسانُ حالِ دولة المخزن، وإلا فأنتم تُسيئون إلى حرمة المؤسسات، وتستخفون بإرادة المواطنين الذين وضعوا ثقتهم فيكم. وقدْ يُتّهمُون، اليوم أو غدا، بأنهم خارجون على الجماعة، شاقّون لعصا الطاعة، كما اتُّهِم البرلمانيون الاشتراكيون في الماضي، حينما رفضوا الامتثال لنتائج استفتاء 30ماي1980، المتعلق بالتمديد لولاية المجلس النيابي، فلم يجدِ الحسنُ الثاني، رحمه الله وغفر لنا وله، منْ سندٍ لإدانتهم إلا أن يرميَهم، بصفته أميرا للمؤمنين، بالخروج على الجماعة.


الْعَبوا دورَ “الكومبارس”، كما يريد المُخرج المتحكم في خيوط اللعبة، وإلا فأذَنُوا بحملةٍ وحملاتٍ فيها من عناصر الضغط النفسي والتجريح الشخصي والاتهام والإدانة، ما يكفي لإرجاعكم إلى الجادّة، وجَعْلكم تلتزمون بما يجب عليكم في “دفتر التّحملات”، حينما تمّ قبولكم للمشاركة في اللعبة المخزنية.


مسكينٌ هذا النائب المنفجر؛ لقد قامت دنيا آلةِ الدعاية والردع والزجر المخزني في وجهه، لأنه تجرأ أن يقول ما لا يُقَال حينما نكون من أهل الدار، ونأكل من المائدة نفسها.


لم يكتفوا بما قالته في انتقاده والتشنيع عليه الصحافةُ المجنَّدةُ لخدمة المصلحة المخزنية. وأيضا لم تكن تصريحاتُ خصوم حزب العدالة والتنمية السياسيين الطاعنةُ الشاجبةُ المُدِينةُ لموقف الأستاذ الرميد بالتي تفي بالتوبيخ والإرهاب والتأثير النفسي المطلوب، ولذلك كان ضروريا أن تصدر ثلاثة بيانات من ثلاث جهات تمثل كلّها رأيَ الدولة المخزنية، وهي مكتبُ مجلس النّواب، والغريب أن من أعضاء هذا المكتب ممثلا عن حزب العدالة والتنمية، ومكتبُ مجلس المستشارين، وأربعُ وزارات في مقدمتها وزارة الداخلية أمّ الوزارات، كانت وما تزال.


ثلاثةُ بيانات، منها بَيَانَا مكتبي مجلسي النواب والمستشارين، اللذان ذهَبا في الاتهام والطعن والإدانة والتّشهير كلَّ مذهب، ولم يقْتصدا ولا تحرّجا في استعمال ألفاظ وعبارات نارية تذكرنا بما قاله الحسن الثاني، رحمه الله وغفر لنا وله، في حق النواب الاشتراكيين الذين انسحبوا احتجاجا على التمديد لمجلس النواب سنة1980، في خطابه الذي افتتح به الدورة البرلمانية في أكتوبر1981.[يُراجع نصّ هذا الخطاب في الرابط التالي:


(http://doc.abhatoo.net.ma/spip.php?article602)]


إذن، كما في المثل الشعبي: “ليس دخولُ الحمّام كالخروج منه”، وتأويلُه أن من قبِلَ المشاركةَ في اللعبة المخزنية، عليه أن يبقى لاعبا، حسب ما هو مرسوم له، إلى آخر المطاف، وإلا فإن ثمن خروجه من اللعبة قبل النهاية سيكون غاليا ومكلفا.


قلت في بداية هذه المقالة: إن المخزنَ يريد من جماعة العدل والإحسان أن تخضع له كما خضع الآخرون. ثم سألت: من هم هؤلاء الآخرون؟ وما المقصود بخضوعهم؟ وقد عرفنا، في إيجاز، من هم هؤلاء الآخرون، ونعرف فيما يلي:


ما المقصود بخضوعهم؟


المقصودُ بخضوعهم أنهم رَضُوا بأن يكونوا تابعين مُذعنين طائعين، ليس لهم من الإرادة والاستقلالية ما يؤهلهم ليقولوا: “لا”، أو ليحتجوا أو يرفضوا أو يعترضوا.


الخضوعُ هنا بمعنى التسليم من غير رأي ولا تفكير ولا نقاش، وهو فعلٌ يكون من المغلوب تجاه الغالب، ومن المملوك المقهور نحو المالك القاهر.


يقول المخزن: افعلْ أو لا تفعلْ. فليس للخاضع أمام هذا الأمر إلا أن يقول: سمعا وطاعة، أي “نعَم سيّدي”.


قد يسأل سائل مخدوعٌ بالمظاهر والشعارات: كيف يمكنُ أن يَصدُق هذا على أحزابٍ لها مؤسساتٌ مستقلة، ومؤتمرات وهيآت ومجالس تَتخذ قراراتِها بحرية، وتَختار برامجها وتحدِّد توجهاتِها من غير أن تخضع لأية جهة؟


كيف يجوز أن توصف مثلُ هذه الأحزاب بأنها مستسلمة خاضعةٌ لا تقول “لا”، ولا تحتج، ولا تعترض، ولا تناقش؟


نعم، هي أحزابٌ لها ما هو معروف من المجالس والهيآت والمؤتمرات، وهي حرّة، كما يظهر، وكما نرى ونسمع، في خطاباتِها وفي قراراتها، لكن ذلك شأنٌ مع ذاتها، وبين أعضائها ونشطائها ومناضليها؛ إنّ لهم، فيما بينهم داخليا، وفيما بينهم وبين الناس عموما، أن يقولوا كيفما يحلو لهم، وأن يدبّجوا الخطب النارية، وأن يصولوا ويجولوا بالكلام في البرلمان والمهرجانات واللجان والبرامج الحوارية في الإذاعات المسموعة والقنوات المرئية، وفي غيرها من المنابر والظروف والمناسبات، لكن الشرطَ الأساسَ دائما في كل هذا، بل الخطّ الأحمر الذي وراءه الموتُ الزُّؤام، هو عدمُ الاقتراب من حِمى الدولة المخزنية.


قُلْ ما تشاء فيما بينك وبين نفسك، وفيما بينك وبين الناس، ولْتتعارضْ الأحزابُ، ولْتتنابزْ بالألقاب، ولْتتراشقْ بالاتهامات والتجريحات، ولْتتهارشْ في بثٍّ مباشر على التلفاز، ولْيلغُ كلُّ واحد بلَغَاه، لكنْ بشرط أن تبقى أعتابُ المخزن مقدّسَةً مُنزّهَة مُعظَّمَة مُبَجّلة، لأنها أكبرُ وأطهر وأعلى وأشرف من أن تنزل إلى مستوى خُدّامها ومملوكيها وأعوانها.


التنافسُ بين الأحزاب في النظام الديمقراطي الحقّ يكون بين برامجَ واختيارات سياسية ورؤى ومناهج متباينة ومتعارضة، وتكون الغايةُ منه حيازةَ الثقة اللازمة من أجل ممارسة سلطة فعلية في تدبير شؤون الدولة/المؤسسات.


أما التنافسُُ في اللعبة الديمقراطية المخزنية، فالغرضُ منه، أساسا، هو حصول الفائز على ما يشبه الرخصة أو الامتيازَ لخدمة مشروع الدولة وتنفيذ برامجها مقابلَ ما تجود به هذه الدولة على أعوانها المُنفّذين من رواتب وعطاءات وامتيازات.


الأصلُ في اللعبة أن يظهر الخاضعُ المُمثّلُ(الكومبارس) وكأنه مستقل في إرادته، وحرّ في تفكيره واختياره، ومسؤول عن برنامجه وقراراته، ووراء هذا الظاهرِ الكاذبُِ، هناك الإرادة المخزنية التي لا يجرؤ أحد أن ينافسها، أو أن يراقبها ويطالبها بحساب، صغيرا كان هذا الحسابُ أم كبيرا.


عندما تتقدّم الأحزابُ اللاعبةُ المُمَثِّلَةُ الخاضِعةُ ببرامجها في الانتخابات، التي نعرف كيف تجري، وكيف يُحضّر لها، وما هي القوانين التي تتحكم فيها، وما هي الأهداف المرسومة لها- عندما تتقدم هذه الأحزاب ببرامجها، وتخطب في الناس بالخطب النارية، وترفع الشعارات، وتعِدُ وتحلف وتقول وتقول وتقول، فإنها تكون تعلمُ، والعُرفُ ونصوصُ الدستور وواقع الممارسة تؤكد هذا العلمَ، وتجعلنا جميعا نعلمُ، أنها إنما تتنافس من أجل خدمة برنامج يُحضّر في جهة أخرى ليست مسؤولة أمام أية جهة، وأنها تسعى من أجل امتيازات، مادية ومعنوية، ذاتية، حزبيةٍ أو شخصيةٍ، لا علاقة لها بخدمة المصلحة العامة، لأن الأداة الأساس التي يمكن بها خدمة الأمة، أو على الأقل يمكن بها تنفيذُ برنامج يُظن من ورائه الخيرُ للأمة، هي امتلاك صلاحية وضع السياسات وسلطةِ اتخاذ القرار، وهي أداةٌ لا يمكن أن تحصل بيد الأحزاب مهما كان فوزها ساحقا وشعبيتُها كبيرة، لأن الدستور الممنوحَ ينصّ على هذا، والعرفَ السائدَ يؤكده ويزكيه ويرسّخه. إذن، فَلِمَ التمثيلُ أمام الناس، وإطلاقُ الوعود، والحلفُ بالأيمان المغَلّظة؟


ومهما يقلْ المشاركون الخاضعون في تأويل مجريات اللعبة سياسيا وقانونيا ودستوريا، ومهما تكنْ حيلُ فقهاء المخزن الدستوريين لتسويغ هذا “المسخ السياسي”، الذي ابتُلينا به، فإن الحقيقة الناطقة التي لا تحتاج إلى تأويل أو تحايل في التفسير والتبرير، هي أن البرلمان والحكومة وسائرَ الهيئات والمجالس المرتبطة باللعبة الديمقراطية عندنا إنما هي واجهةٌ مُجَمّلَة بشعاراتِ الوقت و ألوانِه المحبوبة ومبادئه السائرة المقبولة، لإخفاء قبح الاستبداد وبشاعة سياساته وممارساته وآثاره القاتلة المدمّرة.


وبعد،


هذه، باختصار يُناسب هذه المقالة، هي اللعبة المخزنية.


وهذا هو القانون الحقيقي الذي به تسير أمورُ السياسة، وتُدبََّر شؤونُ الدولة: دستورٌ ممنوح مكتوبٌ، يعطي الملك صلاحيات واسعة وسلطات مطلقة، ويجعله مقدسا وبمنأى عن أي نوع من أنواع المراقبة والمتابعة والمحاسبة، ودستورٌ عرفيّ أو تقليدي ــ حسب وصف الملك الراحل في خطابه المشار إليها أعلاه ــ يكرّس عاداتٍ وتقاليدَ وطقوساً تمثل عصارة قرونٍ وعهود من ممارسات المخزن الاستبدادية، ومؤسساتٌ تابعةٌ خاضعة مأمورةٌ مُنفِّذة، وديمقراطيةٌ شكلية ديكوريّةٌ تشهد الزورَ، وتعاضد الظلمَ، وتسكت عن أصل الداء العضالِ، داءِ الاستبداد والاستعباد.


تقول الدولة المخزنية على لسان بعض خدّامها وأعوانها: إن جماعة العدل والإحسان كيانٌ ليس له وجودُ قانوني!


فإن كان المقصودُ بالقانون ما هو مسطور ومبوّب في المدوّنات، وما يرجع إليه القضاة في الأحكام، وما هو مطبّق في المحاكم، فإن المخزن أولُ من يعلم أن هناك أحكاما عديدة صادرة عن محاكم مغربية، ومن مستويات مختلفة، تؤكد قانونيةَ الجماعة وشرعيَّة وجودها وسائرِ أنشطتها.


إن القانون الذي يقصده المخزنيون حينما يتّهمون الجماعة بأنها خارج القانون، هو القانون المخزني الذي حاولت أن أتحدث عنه، في عناوينه الكبرى، في الفقرات السابقة؛ القانونُ الذي يُدين كلَّ منْ يقول “لا” للمخزن، ويُخرجه من جماعته، جماعةِ الخاضعين الطائعين المُمثِّلين الذين يقبلون بلعبِ أدوار “الكومبارس”، كما عبّر الأستاذ الرميد في انفجاره.


الجماعةُ تقول “لا” للنظام المخزني وتعارضُه ، لأنه، ببساطة شديدة، نظامٌ استبدادي. ومن ثَمَّ، فهي ترفض المشاركة في لعبته السياسية المصنوعة على قياسه، لتمديد عمره والتمكين لدولته، لأنها لعبةٌ/مسرحيّة متحكمٌ في جميع فصولها وتفصيلاتها من الألف إلى الياء.


القانون الحق، الذي يعرفه البشر الأسوياء، والحقوقيون الفضلاء، لا يكون أبدا لقمع أصحاب الآراء المخالفة، والاجتهادات المغايرة، ما دامت هذه الآراء والاجتهادات في حدود احترام آراء الآخرين وحقوقهم، وما دامت لا تدعو إلى عنف، ولا تسعى إلى فتنة، وتتفادى مِنْ أيِّ سلوكٍ أو خطاب أو طريقٍ مؤدٍّ إلى الفوضى والاضطراب وضياع الحقوق وانفلات الأمن.


القانون “الإنسانيُّ”، الذي يعمل من أجله كلّ الأحرار في العالم، هو القانون الذي يجعل أمرَ الناس بينهم بالتراضي والتشاور والتعاون، لا بالإكراه والقمع والاستبداد. هو القانون الذي يحمي الحقوق ويصون الحريات في حدود هُويّة المجتمع وثوابته الحقيقية.


وإن سأل سائل: وماذا تريد جماعة العدل والإحسان، والحال على ما وصفنا؟


الجوابُ في جملة مُختصرة خاتمةٍ هو أن الجماعة تريد أن تكون حرّة خارج عباءة الاستبداد، محكومةً بقانون عادل، يدفع عنها جوْر الجائرين، ويحميها من بطش المستبدين.

‫تعليقات الزوار

72
  • محمد
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:48

    جماعة العدل والإحسان تدعي رفضها للخضوع للمخزن والملكية المطلقة وفي نفس الوقت تخضع اعضاءها لدكتاتورية داخلية لا مجال فيها لتصويت أو إنتخابات. فمن شروط الإنضمام التسليم المطلق للمرشد وخليفة رسول الله في الأرض حسب زعمهم.
    يجب أن نعي أنا هذه الجماعة معقدة جداً لأنها خلطت بين امور جمة لضعف برنامجها وبعده عن الواقع المعاش للمغاربة. فتارة تقدم نفسها كجماعة تربوية على منهاج التصوف من أذكار وقيام وصحبة للشيخ العارف وتعلمون ما نتج عن ذلك من شطحات وخرافات و غلو في ياسين. وتارة تقدم نفسها كحزب وقوةٍ سياسية. وتارة كجمعية خيرية. وتارة كى جماعة دعوية تدعو الناس إلى التوبة. هذا الخلط في الأمور يعقد تعامل المغاربة مع هذه الجماعة. وسيعقد أيضاً التنظيم الداخلي للجماعة. أصبحت كالأخطبوط.
    علينا أن ننتظر وفاة عبدالسلام ياسين حتى تنقسم هذه الجماعة إلى مكونات أصغر وواضحة المعالم.
    سياسياً، مطالب جماعة العدل والإحسان تشبه كثيراً مطالب أحزاب أخرى إسلامية وغير إسلامية من عدل وحرية ونزاهة الإنتخابات وتعديل للدستور وتقوية للحكومة وخفض في سلطات الملكية.
    أظن أن التغيير ممكن في المغرب وعلى العدل والإحسان أن تحترم شعار الامة “الله الوطن الملك” وتساهم في تحسين امور المسلمين في هذا البلد بدل تعطيل آلاف الشباب فكرياً وسياسيا تحت خرافات وأحلام لا تسمن ولا تغني من جوع انما يستغلها ياسين وبنته والمقربين منه.
    والله ولي التوفيق.

  • sarih
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:50

    لا فض فوك ياعبدالعالي,ودما في العوالي.

  • Ahmed
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:32

    Vous avez dit ce que la majorité des marocains pense tout bas,
    Au Maroc on est encore très loin d’un état démocratique, et pour cause nous avançons un pas en avant, deux pas en arrière!
    En commençant par la constitution et en passant par le parlement ou le soi-disant gouvernement
    Le citoyen a perdu confiance dans ces institutions,
    La volonté du parlementaire Maitre Rmid de démissionner de ses fonctions de parlementaire pour protester contre la non-démocratie du système
    et montrer son refus de participer dans cette mise-en-scène donne un témoignage claire de la situation au Maroc.

  • مغربي مسلم
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:40

    يقال : وضوح الشمس في رابعة النهار و ليس “في رائعة النهار” ههههه
    إذا أسند الأمر لغير أهله فإنتظر الساعة. دعوكم فقط في الحرشة و أتاي، آش داكم لشي دين.
    الله المستعان

  • سعيد القنيطري
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:54

    مقال رائع يعبر باختصار وبطريقة مباشرة عن واقعنا المر
    والله كأنك تكلمت بلساني وقرأت أفكاري.
    اللهم تبثنا و اخواننا بجماعة العدل والاحسان على الحق. آمييين

  • عبد العزيز
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:52

    تعابير صادقة تعكس آراء المغاربة

  • Kamal
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:34

    Il veut tout simplement que cette bande d’ignares continue à hypnotiser ce troupeau de moutons.

  • الروداني
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:42

    هذه الاحزاب الاتحاد الاشتراكي الحركة الشعبية الاستقلال العدالة والتنمية ليسة الا كراكيز في يد المخزن وهي التي جعلت جراح الشعب المغربي تزداد عمقا وخاصة الاتحاد الاشتراكي والعدالة بعد دخولهم تحت جناح المغرب

  • MOUSA
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:44

    ياسين يشبه سلمان رشدي والنائب الهولندي كلهم شياطين

  • يونس السلفي
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:40

    حبذا لو كتبت مقالا بعنوان ماذا تريد جماعة العدل و الإحسان من المغرب ؟؟
    هذه جماعة خرافية عطلت عقول الكثير من الضحايا بخزعبلاتها و تصوفها
    نسأل الله لنا و لهم الهداية

  • aroudani
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:42

    الشكر والتقدير للاستاذ عبد العالي على هذا المقال الجرئ الذي وصع الاصبع على الجرح

  • فوزي أكريم
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:44

    المخزن يريد من العدل والإحسان أن تركع وتبوس اليدين وتسكت عن قول الحقيقة هذا كل شيء ببساطة

  • عبد العالي مجدوب
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:46

    صحيح ان العديد من المناضلين عندما يدخلون اللعبة السياسية يصبحون كالجمرة عندما تخبو

  • ابو ذر
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:46

    كاتب المقال كان عضوا من مجلس الإرشاد لجماعة العدل والإحسان وطرده عبد السلام ياسين لأنه حاد عن خط الجماعة وواضح من خلال هذا المقال أنه يتزلف للعدالة والتنمية ويبحث عن مكان وسطهم لينضم إلى تيار الرميد
    وهو شخص من الفضل أن يكتب خواطر ويبتعد عن السياسة لأنه لا يصلح لها وإلا لما طرد من الجماعة
    أما كلامه فهو بئيس وللأسف لم يستطع أن يعرض مظلومية الجماعة فما علاقة العنوان بالموضوع

  • abdoullah
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:58

    كلام واضح وصريح، املنا فيكم يارجال العدل والاحسان، اكل الجميع من تلك القصعة الا انتم وبعض فضلاء هذا البلد.
    لقد اضهر الزمن عدم جدوا المداهنة
    فالغايةلا تبرر الوسيلة، ومن اشرقت بدايته اشرقت نهايته

  • رشو
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 06:00

    هذا كلام في غاية الدقة, ويؤكده ما وقع مع الرميد مؤخرا حيث هدد بالإستقالة من البرلمان وأكدته الردود عليه من مختلف الهيئات حتى من حزبه نفسه حيث أرغموه على العدول عن الإستقالة,

  • abo douaa
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 06:10

    لقد قلت حقا لايستطيع احدا انكاره.في وقت لاتسمع الا التطبيل و التسبيح بحمد المخزن . قل من يقول الحق أو قل قل من يجهر به.

  • أحمد خليل
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:26

    مقال رائع وتقرير شاف وكاف لكل من ينازعه الشك في مصداقية ديموقراطيتنا في المغرب خاصة وفي العالم العربي عامة.
    “على عينك أ بن عدي”.نرى الظلم والمنكرات ونحن نتفرج ولا نحرك ساكنا.نرى النهب واهدار المال العام ولا نجرؤ على الكلام.
    في الواقع لعبة السياسة بالمغرب هي لعبة مكشوفة مند زمن بعييد.والكل بات على دراية بها والدليل على هدا عزوف الشباب السياسي وتدني نسبة المشاركة في الإنتخابات وندرة انخراط الشباب في الأحزاب السياسية.نحن الشعب المغربي”شعب ظريف”.نعم نرى كل أشكال الإستبداد ومع دلك يخيم علينا الصمت المطبق وكأننا راضين كل الرضا على ساسة البلاد.
    في المغرب لا توجد أغلبية ولا معارضة:المسرحية الآن أصبحت واضحة ومكشوفة ونهايتها الدرامية اصبحت معلومة مسبقا.والمعارضة الوحيدة هي هده الجماعة المباركة(العدل والإحسان) ولو أنني لا أنتمي اليها رغم ايماني بمبادئها ومساراتها النضالية.

  • عبدالكريم المزواري
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:18

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اخشى ما أخشاه أن نكون ايضا عن قصد او غير قصد جزءا يؤثث هذا المشهد
    لان الحد الأدنى للتحرك هو الدستور فإلى متى سنظل نطالب به بهذه الطرق البدائية التي امضت المعارضة المغربية فيها 60سنة ولم تصل الى شيئ.
    وكذلك الحركة الإسلامية في مصر “الإخوان المسلمون’ مضى عليهم93سنة دون نتيجة.
    انا أرى ان علينا الآن حل ميع التنظيمات المعارضة حقا والذوبان في الشعب وترك انظام وأذياله يواجهون الشعب دون أن نكون نحن بارشوك بينهم و الشعب ولو لتجربت 5سنوات.

  • طالب الحق
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:20

    السلام عليكم
    دكتور عبد العالي لقد فضحت المستور الذي يلطخونه بأنواع الماكياج حتى لا يظهر على حقيقته .الأحزاب اللعبة والمخزن المخرج المتحكم .مسرحية بائخة ويا للعجب من شعب لا زال يتفرج.

  • touria
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:14

    الحمد لله بلادنا يرجى منها الخير الكثير مادام فيها رجال و أي رجال لا يخافون لومة لائم في قول الحق والدفاع عنه ويفضلون التعذيب و السجن على أن يركعوا لعملاء الظلم
    إذا كان الله معك فمن عليك

  • wafi144
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:38

    الجوابُ في جملة مُختصرة خاتمةٍ هو أن الجماعة تريد أن تكون حرّة خارج عباءة الاستبداد، محكومةً بقانون عادل، يدفع عنها جوْر الجائرين، ويحميها من بطش المستبدين.
    من باستطاعته أن يضع لكم هذا القانون العادل، ثم ينادي عليكم لتتولوا تسيير شؤون البلاد والعباد؟
    إن هذا الوعد سيتحقق بتحقق رؤية المرشد حتى الموت، سنة 2006 هـ.

  • مراد
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:56

    بالله عليكم تصوروا معي لاقدر الله! لوكانت هده الجماعة المتخلفة التي تؤمن بالخرافة والدجل هي من يسير الشأن العام في البلاد، كيف سيكون عليه المغرب اليوم؟!!!

  • etat laique maintenant
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:00

    la jamaa ne porte aucun projet de devellopement c’est une forme de séparation de doctrine chaque jamaa prétond avoir la verité en exercant tout sorte de ruse au nom de l’islam

  • عبدو يماني
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 03:58

    الى صاحب التعليق رقم4 الدي يريد ان يوضح لنا انه يتقن العربية من خلال قولهرابعة النهار.اقول له داك خطا مطبعي اما هفوتك فاعظم حيث استدللت بحديث اذا اسندت الامور لغير اهلها و الاصح هو اذا وسد الامر لغيره كما في صحيح البخاري.باركا من الفهامة.فان اهل العدل والاحسان رجال السيف والقلم.

  • ISMAIL
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:54

    بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد صلى عليه وسلم
    إلى القائمين والمسؤولين عن هيسبريس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    وبعد :إخواني المسؤولون إن الإعلام منهة نبيلة وشريفة إذا كانو القائمين عليها شرفاء وأمناء، يلاحض عليكم وعلى صحيفتكم أنكم منحازون لجماعة العدل والإحسان حيث أنكم تدافعون عنها أكثر من أصحابها ،كونو جازكم الله حياديون لا عدلاويون .
    أقول لكم إذا سئلوك من ربك ?فقل ربيا الله.اللآية ألست بربكم قالو بلا
    وإذا سئلوك ما دينك ?فقل ديننا الإسلام ،آية ورضية لكم الإسلام دينا
    وإذا سئلوك من شيخك ?فقل شيخيا رسول الله ،أية وماأتكم رسول فخدوه ومن نهاكم عنه فنتهو…
    وإذا سئلوك من جماعتك?فقل جماعة المسلمون،أية هو سماكم المسلمون
    وكونو جزاكم الله خيرا مفتاحين للخير مغلاقين لشر .
    وجزاكم الله خيرا إخوانكم من برشلونة .
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • ع0بن حماني التازي
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 03:48

    الأستاذ العالم الدكتور البحاثة !!!عبد العالي مجدوب ،يكتب بأفصح عبارة وألطف إشارة، كل من عرفه سواء من داخل العدل والإحسان أو من خارجها؛من الإسلاميين او من غيرهم ،يكبر فيه تلك الجرأة المفقودة في واقعنا الثقافي والسياسي ، يكتب وينشر ما يعتقد انه الصواب ولو في حق ابنة المرشد الأستاذة النبيهة “ندية ياسين” فما بالك بنظام مخزني قروني رهيب ينتهك المحارم ويهدم المعالم 0 يا قوم؛ يا أيها المعلقون من الدرجة الرابعة ،حاربوا اولا الأمية ـ الأبجدية الشرعية التاريخية السياسية 00ـ ثم تكلموا0إن ذراري المخزن” المقدس” لن ينفع معهم إلا أسلوب الكي الذي لا يفهمون غيره ، إن المخزن المتكبر المتجبر لا يقبلك مشاركا ذو كرامة، وإنما عبدا ذليلا بين يدي تجبره القبيح،لن تنفع معه نية سادجة تبتغي “الإصلاح من الداخل” فقد انتهت بكل اصحابها الى نتيجة واحدة وحيدة : الخضوع لنظام القهر والتسليم له، بل والإصطفاف في مؤخرة جنده دفاعا عن المقدسات المزعومة في وجه الشعب الجائع المغدور0 لا فكاك من هذا الواقع المأزوم إلا بكي هذا الجسم الأخطبوطى من كل جانب والإصطفاف في صف واحد، إسلامون جذريون؛إعلاميون صادقون؛ حقوقيون حقيقيون؛شخصيات ومفكرون 00كل من جهته؛ الكي ثم الكي حتى يضعف هذا الأ خطبوب؛ فيعطي الحرية للشعب ليقرر مصيره ؛ ويومئذ يفرح الشعب بنصر ” ولكن أكثر الناس لا يعلمون”

  • مول بوخن
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:56

    بكل اختصار فالجماعة قادمة انشاء الله (صحة على الحكومة) بصدق مرشده ومجلس ارشاده واعضائها. لان المجاهد في سبيل الله ان عاش, عاش معززا وان مات مات مجاهدا. كما ان سر قوة الجماعة في طريقة طربية اعضائها . كما قال سيدي عبدالسلام (اه سيدي عبد السلام افهمها كيف ابغيت) التربية تم التربية تم التربية…

  • mohajer
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 03:50

    استغرب من بعض المعلقين استهجانهم و استخفافهم بمثل هده التصريحات .هدا الكلام كلام واضح ومفهوم .بارك الله فيكم وفي جهودكم

  • omar
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 03:54

    le tous puissant sait tous nos ides nos croyances nos intentions et c est le pardait ou l enfer

  • شي 1
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:50

    جماعة العدل و الءحسان غير موجودة على المستوى الشعبي.

  • yassine
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:16

    هذا القانون والحريات و و و كل هذه الامور لاتطبق حتى في بلدان معروفة بالمحافظة على ثوابت ما يسمى بالديمقراطية.فكيف تطبق عندنا وقد نزعت منا الثوابت الدينية او انسلخنا عنها بمحض ارادتنا اذ كيف يعقل ان مسؤولا بارزا منحدرا من اسرة غنية و درس في بلاد الديمقراطية الحقة واللتي تغرس في ابناء شعبها المبادئ السامية كيف لهذا المسؤول ان يمد يده ويسرق قوت المحتاجين ويمص دمهم.المشكل في نظري هو ضعف ديني بالدرجة الاولى عند الكل.

  • salim
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:52

    bonjour,
    tres bon article, mais j aurais bien aime monsieur ben ali que tu nous ecrives un article en nous expliquant la composition de la machine makzaniene. ou bien que quelqu un des lecteurs . merci

  • مغربى حى النخاع
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:14

    اولا اشكرك كاتب المقال وعلى ماتطرق اليه والدى اريد ان اقوله هدا ليس بجديد ولقد تعود الشعب على مثل هده السنا ريوهات التافهةوالسوءل على راى الغوان (يهلل الحل يهلل الحا ل امتى يصفى الحا ل)

  • بنادم
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:02

    السؤال المطروح او الدي وجب طرحه مادا تريد هاته الجماعة الضالة هل الانخراط في العمل الجمعوي ام الدعوي ام في العمل السياسي هي تريد احتكار كل شيئ لكن باستئسادها بشعارات ليس الا فان تخرج هاته الجماعة عن ثوابثنا فلتبحت عن بلد اخر او تندوف اخرى وتحيل اتباعها لما تريد ان ارادت الرقي بالديموقراطية فلايجب ان تطعن في تماسك الدولة لان لاشيئ بعددلك سيبقى متراصا ولتفهم قواعد اللعبة السياسية وتؤمن بالاختلاف في التوجهات فقط تخيلوا معي مرشدها وزيرا اول والله نكتة حقيقية الزمن ليس هو الزمان وعلى اطر الحزب ان يعرفوا دلك ليتجنبوا التيه

  • عبد الحق
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:04

    أعتقد ان هذا المقال صريح وصادق من رجل صادق وجريئ جزاه الله بكل خير وفتح الله على يده
    اذ انه مكن من وصف الة المخزن واضهادها للعدل والاحسان وهنا سأضع الجمهور على المسار الطويل لظلم المخزن
    للعدل والا حسان حيث
    سنة 1974رمي الأستاذ عبد السلام ياسين حفظه الله في مستشفى المجانين 3 سنوات
    1981 سجن الأستاذ عبد السلام ياسين حفظه الله 2سنتين
    1989 حصارالأستاذ عبد السلام ياسين ايده الله 10سنوات
    1990 سجن مجلس الارشاد 2سنتين
    1992 اعتقال طلبة العدل والاحسان 20سنة
    2010 اختطاف سبعة اخوة من فاس ولازالو في سجن فاس الى حدود كتابة هذه الكلمات
    ناهيك عن تفريق عشرات المظاهرات والاعتصمات وتشميع البيوت واعتقال أزيد من7000 عضومن العدل والحسان منذ 2006الى اليوم وومن بينهم أزيد من 1000 امرأةوالقائمة طويلة …
    هذه بعض ملامح الاستبداد المخزني وضلمه لجماعة العدل والاحسان
    أقول هذا القول ليحيى من حيي على بينة ويموت من مات على بينة وصلى الله عى سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
    وحسبنا الله ونعم الوكيل
    وأفوض امري الى الله ان الله بصير بالعباد والحمد لله رب العالمين

  • ابو يس
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:10

    بسم الله الرحمان الرحيم
    الرجاء من جميع الاخوة والاخوات المنتمين للجماعة او المتعاطفين عدم الرد على التعليقات الصبياتية لبعض المعلقين سامحهم الله فهمنا في جماعة العدل والاحسان اكبر وطموحنا اوسع وبرامجنا تبغي التاني وطول النفس ويجب التماس العذر لكل منتقد فالحصار اعمى قلوبهم وبصيرتهم لمعرفة حقيقة وماهية العدل والاحسان

  • أيتام نحن في مأدبة اللئام
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:12

    و الله لولا أن المغرب لا زال مبتلى بداء إسمه المخزن لكان له غد مشرق يفرح فيه الصغير و يطمئن فيه الكبير.
    ما ظنك يا عاقل إن كان الدئب و التعلب هما الراعيان في الغنم فهل سيبقى في الغنم شاة محمية أو دمة مرعية أو.
    بالله عليكم أين دهب مختلسوا الضمان الاجتماعي و القرض الفلاحي و مئات الملايير من الدراهم؟

  • mustapha
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:38

    je suis vraiment touché par niveau et la qualité des commentaires , quel niveau? quelle culture? quel potentiel? quelle clairvoyance? nous les marocains nous sommes loin d’argumenter un simple raisonnement logique, je demande à ceux qui n’ont rien dans leurs têtes de s’abstenir, et de laisser l’occasion à ceux qui peuvent apporter quelque chose au débat.
    nous avons besoin de construire socialement une idée riche sur le sujet à débattre ,et ceux qui critiquent n’importe comment et pour rien qu’ils se taisent.
    Al-adl wa al-ihssane a sa place dans la vie politique sociale et sociétale des marocains,donc partons de ces postulats nous pourrons approcher cette Jamaa pour mieux comprendre sa position concernant tout sujet et rapport avec le dit Makhzen.personnellement durant mes études universitaires entre 1990 et 1996 j’ai vécu avec eux dans des situations et j’ai vu des choses témoignant de la sincérité de ses membres et de ses dirigent, sachant que je n’étais pas membre, mais juste un simple observateur étudiant curieux . donc je n’accepte pas à les critiquer bêtement mais j’opte pour développer le débat et l’enrichir pour mieux le cerner et sortir avec des conclusions. merci

  • مواطن مغربي
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 03:52

    اذا كانت العدل و الاحسان تدعي الديمقراطية…فلماذا لا تطبقها داخلها… انها تحكم اتباعها بالقهر و الارهاب الفكري… اما اذا كانت الديمقراطية في المغرب سينما و مسرح… فان الديمقراطية عند جماعة ياسين شبيهة باسخف سيتكومات رمضان… لا يمكن لحركة لا تؤمن بالديمقراطية ان تدعي اننا سنعيش معها في بحبوحة ديمقراطية… ففاقد الشئ لا يعطيه…المخزن رغم كل نواقصه احسن بسنوات ضوئية من اي جمهورية موز سيحكمها الفقهاء ورجال الدين المدلسين امثال ياسين… مشكلة العدل و الاحسان انها تراهن على ان ينسى المغاربة سنة 2006 … التاريخ الذي اختاره الله سبحانه و تعالى ليفضح جماعة الدجل و استغلال الدين… فهل اتعضت الفرقة الضالة المضلة ام انها لازالت تلوك تخاريف شيخها?… منذ 40 سنة تنبه الداهية العملاق المغفور له الحسن الثاني لتخريف الشيخ… فاودعه مصحة للامراض العقلية لعل و عسى يشفى… و لكن ازدادت حالته استعصاءا حتى انه بدانا نسمع بالملائكة الذين يركبون حافلات النقل العمومي ليحموا لا ندري من… و نسمع من يخترق الجدران و من يسافر عبر البساط بين المدن و من يتبرك ببقايا الكسكس و من يقبل ثياب الشيخ و يتبرك بها… لقد فضحهم الله سنة 2006 و هذا ما اثبت ان الحسن الثاني رحمه الله كان على حق… لقد راهنت جماعة الخرافة منذ عقود طويلة على انهيار النظام لتستلمنا و تحكمنا بالاحلام… و لكن العشر سنوات الاخيرة اظهرت ان النظام اصبح اقوى من اي وقت مضى… لذلك نرى انه اذا اعتبر عضو بجماعة الخرافة انه يقول الحق… فانما هو حق يراد به باطل… و اذا استمر في ترديد الاسطوانة المشروخة و الخطاب الرتيب الممل… فان الطوفان سيتوجه راسا الى جماعة المنامات حتى تستفيق و تصحو من تاثير غسيل الدماغ… المقال انعكاس لحالة ضيق من معارضة الاغلبية الساحقة من المغاربة لكم و لفكركم الخرافي و لتصريحاتكم الدونكيشوتية و مقترحاتكم الجمهورية البليدة و تنطعكم الغبي و انكاركم على المغاربة حقهم في ان يكونوا مختلفين عنكم… المخزن ملاك مقارنة بدولة الخرافة… يتبع…

  • مواطن مغربي
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 03:56

    اتباع شيخ الخرافة الذي يشجعهم على تخريفهم و يمنعهم من الاعتراف بانهم ينطحون جبلا و انهم في مواجهة مغاربة ينتقدون اشياء كثيرة في بلدهم و لكنهم اذكى من تصور سطحي يقول لهم نصبوا الخليفة ياسين و ستحل مشاكل العالم!… جهل وبلادة اتباع الشيخ لا تتوقف عند هذا الحد… المغاربة يعرفون جيدا ماذا يجري في العالم الاسلامي من الجزائر الى باكستان… فهل يريد ياسين خلافة في المغرب و هي لا توجد في المشرق منبع الاسلام?!… ما هذا التخريف يا شيخ?!… سنة 2000 … قال عبد السلام ياسين بانه وقع عريضة تضامن مع الترابي وقد كان الشيخ المخرف يؤيد ما قام به الترابي في السودان من استحواذ على الحكم بالقوة مع الانقلابيين… وكان يعتبر هذا الامر اشارة على قرب الخلافة الاسلامية!… فهل اتعض الشيخ المخرف و اتباعه مما وقع في السودان طيلة هذه السنوات العشر الاخيرة… لا نظن!… فهم مازالوا يخرفون… تماما كما كانوا يفعلون عندما اعتبرون انتصارات المجاهدين في افغانستان بشرى بقرب الفرج… كذا!… ولا ادري اي فرج كانوا يقصدون… المهم ان حال افغانستان اليوم غني عن كل تعليق… “الشيخ” هو صاحب بدعة وداعية إلى ضلال… فهل يحق لمن جمع بين أسوإ ما عند الفرق الضالة( كالرافضة والخوارج وغلاة المتصوفة ) أن ينصح غيره وهوالمحتاج إلى من ينصحه؟… تتحدث عن الجبر وفي ياسين و عصابته من الجبر سمات لاتخفى… ومنها اعتلاؤه كرسي الجماعة زهاء مايربو على أربعة عقود ؟؟؟… لقد اضحكني معلق نشر تواريخ ما اعتبره تضييقا على الشيخ المخرف و جماعته الضالة… وكتب فيما كتب ان دخول القتلة الى السجن نضال… و ان السبعة الذين اختطفوا محاميا كان على الدولة ان توزع عليهم الورود… وقال ان الدولة اعتقلت 7000 عدلي و لكنه لم يقل السبب كما انه لم يقل ان الدولة تطلق سراحهم في اليوم الموالي… فمتى كانت التربية… تربية على الكذب الفج?… و متى كانت الخلافة… تقوم على اكتاف… اتباع الخرافة?… متى?…

  • Ahmed
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 06:02

    Je ne pense pas qu’une raison raisonnable peut en principe contester le fond de cet article. L’Makhzen » améliore et renouvelle ces méthodes en fonction de l’évolution de la situation interne et internationale, le résultat est toujours le même, tout les joueurs de la politique des politiciens ne peuvent dépasser le stade fixé avec pertinence.
    Quelque soit les orientations et les inspirations de cette Jamaa on ne peut que saluer ses positions courageuses et celui qui inspire la démocratie doit être le premier à reconnaître son droit d’exister ….. À chaque fois que je lis un article avec les commentaires des lecteurs j’ai l’impression que ces commentaires sont à l’image d’une société qui ne mérite pas encore la démocratie….. Mais l’espoir demeure dans une majorité qui se dessine

  • ابو مسلم
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:26

    اتعجب من الخطاب السياسي لجماعة الهدم والضلال،فهو خطاب ضعيف يعتمد على التشهير بكل مكونات الشعب المغربي، واستجداء العطف من خلال الظهور بمظهر المظلوم،وابراز المشاكل التي يعيشها المغرب.لكن ما هو البديل الدي تقدمونه لهده البلاد التي تكرهون كل حبة رمل منها؟تهاجمون الديمقراطية وتسعون الى استعباد الشعب المغربي.اي اصلاح تتحدثون عنه وانتم كلكم خراف في حضرة الشيخ تقبلون يديه ورجليه وتقطعون المسافات للتبرك به.اليست العلاقات داخل الجماعة مبنية على الاوامر ولا مجال لابداء الراي والنقاش؟ لمادالا تنشرون المبادى الحقيقيةللجماعة،وطبيعة التنظيم الداخلي للجماعة؟اليست العلاقات بين اعضاء الجماعة تعتمد على العبودية،فالاقل مرتبة عبد امام الاعلى منه مرتبة.ينفد اوامره ولا يناقشه او يعترض على قراراته.فاي ديمقراطية تتحدثون عنها. ان الشعب المغربي قدم الالاف من الشهداء للحصول على حريته واستقلاله وهو مستعد لمواجهة كل خائن باع وطنه وتنكر لدينه لاجل السلطة والمال.الستم مستعدين لاشعال نار الفتن بالبلاد من اجل ايجاد مكان للاقتراب اكثر الى مركز السلطة.لاتتاجروا بمشاكل الشعب المغربي وتدوسوا على رقابه لتحقيق اهدافكم السياسية ،فالشعب المغربي دكي لا تنطلي عليه حكايات الحلايقية والمشعودين.ان مصيركم هو مصير عشرات الجماعات الفاشلة التي عاشت لفترة في الظلام وكان مصيرها سلة المهملات.

  • ابو مسلم
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:28

    اتعجب من الخطاب السياسي لجماعة الهدم والضلال،فهو خطاب ضعيف يعتمد على التشهير بكل مكونات الشعب المغربي، واستجداء العطف من خلال الظهور بمظهر المظلوم،وابراز المشاكل التي يعيشها المغرب.لكن ما هو البديل الدي تقدمونه لهده البلاد التي تكرهون كل حبة رمل منها؟تهاجمون الديمقراطية وتسعون الى استعباد الشعب المغربي.اي اصلاح تتحدثون عنه وانتم كلكم خراف في حضرة الشيخ تقبلون يديه ورجليه وتقطعون المسافات للتبرك به.اليست العلاقات داخل الجماعة مبنية على الاوامر ولا مجال لابداء الراي والنقاش؟ لمادالا تنشرون المبادى الحقيقيةللجماعة،وطبيعة التنظيم الداخلي للجماعة؟اليست العلاقات بين اعضاء الجماعة تعتمد على العبودية،فالاقل مرتبة عبد امام الاعلى منه مرتبة.ينفد اوامره ولا يناقشه او يعترض على قراراته.فاي ديمقراطية تتحدثون عنها. ان الشعب المغربي قدم الالاف من الشهداء للحصول على حريته واستقلاله وهو مستعد لمواجهة كل خائن باع وطنه وتنكر لدينه لاجل السلطة والمال.الستم مستعدين لاشعال نار الفتن بالبلاد من اجل ايجاد مكان للاقتراب اكثر الى مركز السلطة.لاتتاجروا بمشاكل الشعب المغربي وتدوسوا على رقابه لتحقيق اهدافكم السياسية ،فالشعب المغربي دكي لا تنطلي عليه حكايات الحلايقية والمشعودين.ان مصيركم هو مصير عشرات الجماعات الفاشلة التي عاشت لفترة في الظلام وكان مصيرها سلة المهملات.

  • ابو مسلم
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:30

    اتعجب من الخطاب السياسي لجماعة الهدم والضلال،فهو خطاب ضعيف يعتمد على التشهير بكل مكونات الشعب المغربي، واستجداء العطف من خلال الظهور بمظهر المظلوم،وابراز المشاكل التي يعيشها المغرب.لكن ما هو البديل الدي تقدمونه لهده البلاد التي تكرهون كل حبة رمل منها؟تهاجمون الديمقراطية وتسعون الى استعباد الشعب المغربي.اي اصلاح تتحدثون عنه وانتم كلكم خراف في حضرة الشيخ تقبلون يديه ورجليه وتقطعون المسافات للتبرك به.اليست العلاقات داخل الجماعة مبنية على الاوامر ولا مجال لابداء الراي والنقاش؟ لمادالا تنشرون المبادى الحقيقيةللجماعة،وطبيعة التنظيم الداخلي للجماعة؟اليست العلاقات بين اعضاء الجماعة تعتمد على العبودية،فالاقل مرتبة عبد امام الاعلى منه مرتبة.ينفد اوامره ولا يناقشه او يعترض على قراراته.فاي ديمقراطية تتحدثون عنها. ان الشعب المغربي قدم الالاف من الشهداء للحصول على حريته واستقلاله وهو مستعد لمواجهة كل خائن باع وطنه وتنكر لدينه لاجل السلطة والمال.الستم مستعدين لاشعال نار الفتن بالبلاد من اجل ايجاد مكان للاقتراب اكثر الى مركز السلطة.لاتتاجروا بمشاكل الشعب المغربي وتدوسوا على رقابه لتحقيق اهدافكم السياسية ،فالشعب المغربي دكي لا تنطلي عليه حكايات الحلايقية والمشعودين.ان مصيركم هو مصير عشرات الجماعات الفاشلة التي عاشت لفترة في الظلام وكان مصيرها سلة المهملات.

  • ابو مسلم
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:30

    اتعجب من الخطاب السياسي لجماعة الهدم والضلال،فهو خطاب ضعيف يعتمد على التشهير بكل مكونات الشعب المغربي، واستجداء العطف من خلال الظهور بمظهر المظلوم،وابراز المشاكل التي يعيشها المغرب.لكن ما هو البديل الدي تقدمونه لهده البلاد التي تكرهون كل حبة رمل منها؟تهاجمون الديمقراطية وتسعون الى استعباد الشعب المغربي.اي اصلاح تتحدثون عنه وانتم كلكم خراف في حضرة الشيخ تقبلون يديه ورجليه وتقطعون المسافات للتبرك به.اليست العلاقات داخل الجماعة مبنية على الاوامر ولا مجال لابداء الراي والنقاش؟ لمادالا تنشرون المبادى الحقيقيةللجماعة،وطبيعة التنظيم الداخلي للجماعة؟اليست العلاقات بين اعضاء الجماعة تعتمد على العبودية،فالاقل مرتبة عبد امام الاعلى منه مرتبة.ينفد اوامره ولا يناقشه او يعترض على قراراته.فاي ديمقراطية تتحدثون عنها. ان الشعب المغربي قدم الالاف من الشهداء للحصول على حريته واستقلاله وهو مستعد لمواجهة كل خائن باع وطنه وتنكر لدينه لاجل السلطة والمال.الستم مستعدين لاشعال نار الفتن بالبلاد من اجل ايجاد مكان للاقتراب اكثر الى مركز السلطة.لاتتاجروا بمشاكل الشعب المغربي وتدوسوا على رقابه لتحقيق اهدافكم السياسية ،فالشعب المغربي دكي لا تنطلي عليه حكايات الحلايقية والمشعودين.ان مصيركم هو مصير عشرات الجماعات الفاشلة التي عاشت لفترة في الظلام وكان مصيرها سلة المهملات.

  • ابو مسلم
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:32

    اتعجب من الخطاب السياسي لجماعة الهدم والضلال،فهو خطاب ضعيف يعتمد على التشهير بكل مكونات الشعب المغربي، واستجداء العطف من خلال الظهور بمظهر المظلوم،وابراز المشاكل التي يعيشها المغرب.لكن ما هو البديل الدي تقدمونه لهده البلاد التي تكرهون كل حبة رمل منها؟تهاجمون الديمقراطية وتسعون الى استعباد الشعب المغربي.اي اصلاح تتحدثون عنه وانتم كلكم خراف في حضرة الشيخ تقبلون يديه ورجليه وتقطعون المسافات للتبرك به.اليست العلاقات داخل الجماعة مبنية على الاوامر ولا مجال لابداء الراي والنقاش؟ لمادالا تنشرون المبادى الحقيقيةللجماعة،وطبيعة التنظيم الداخلي للجماعة؟اليست العلاقات بين اعضاء الجماعة تعتمد على العبودية،فالاقل مرتبة عبد امام الاعلى منه مرتبة.ينفد اوامره ولا يناقشه او يعترض على قراراته.فاي ديمقراطية تتحدثون عنها. ان الشعب المغربي قدم الالاف من الشهداء للحصول على حريته واستقلاله وهو مستعد لمواجهة كل خائن باع وطنه وتنكر لدينه لاجل السلطة والمال.الستم مستعدين لاشعال نار الفتن بالبلاد من اجل ايجاد مكان للاقتراب اكثر الى مركز السلطة.لاتتاجروا بمشاكل الشعب المغربي وتدوسوا على رقابه لتحقيق اهدافكم السياسية ،فالشعب المغربي دكي لا تنطلي عليه حكايات الحلايقية والمشعودين.ان مصيركم هو مصير عشرات الجماعات الفاشلة التي عاشت لفترة في الظلام وكان مصيرها سلة المهملات.

  • ابو مسلم
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:34

    اتعجب من الخطاب السياسي لجماعة الهدم والضلال،فهو خطاب ضعيف يعتمد على التشهير بكل مكونات الشعب المغربي، واستجداء العطف من خلال الظهور بمظهر المظلوم،وابراز المشاكل التي يعيشها المغرب.لكن ما هو البديل الدي تقدمونه لهده البلاد التي تكرهون كل حبة رمل منها؟تهاجمون الديمقراطية وتسعون الى استعباد الشعب المغربي.اي اصلاح تتحدثون عنه وانتم كلكم خراف في حضرة الشيخ تقبلون يديه ورجليه وتقطعون المسافات للتبرك به.اليست العلاقات داخل الجماعة مبنية على الاوامر ولا مجال لابداء الراي والنقاش؟ لمادالا تنشرون المبادى الحقيقيةللجماعة،وطبيعة التنظيم الداخلي للجماعة؟اليست العلاقات بين اعضاء الجماعة تعتمد على العبودية،فالاقل مرتبة عبد امام الاعلى منه مرتبة.ينفد اوامره ولا يناقشه او يعترض على قراراته.فاي ديمقراطية تتحدثون عنها. ان الشعب المغربي قدم الالاف من الشهداء للحصول على حريته واستقلاله وهو مستعد لمواجهة كل خائن باع وطنه وتنكر لدينه لاجل السلطة والمال.الستم مستعدين لاشعال نار الفتن بالبلاد من اجل ايجاد مكان للاقتراب اكثر الى مركز السلطة.لاتتاجروا بمشاكل الشعب المغربي وتدوسوا على رقابه لتحقيق اهدافكم السياسية ،فالشعب المغربي دكي لا تنطلي عليه حكايات الحلايقية والمشعودين.ان مصيركم هو مصير عشرات الجماعات الفاشلة التي عاشت لفترة في الظلام وكان مصيرها سلة المهملات.

  • ابو مسلم
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 06:04

    اتعجب من الخطاب السياسي لجماعة الهدم والضلال،فهو خطاب ضعيف يعتمد على التشهير بكل مكونات الشعب المغربي، واستجداء العطف من خلال الظهور بمظهر المظلوم،وابراز المشاكل التي يعيشها المغرب.لكن ما هو البديل الدي تقدمونه لهده البلاد التي تكرهون كل حبة رمل منها؟تهاجمون الديمقراطية وتسعون الى استعباد الشعب المغربي.اي اصلاح تتحدثون عنه وانتم كلكم خراف في حضرة الشيخ تقبلون يديه ورجليه وتقطعون المسافات للتبرك به.اليست العلاقات داخل الجماعة مبنية على الاوامر ولا مجال لابداء الراي والنقاش؟ لمادالا تنشرون المبادى الحقيقيةللجماعة،وطبيعة التنظيم الداخلي للجماعة؟اليست العلاقات بين اعضاء الجماعة تعتمد على العبودية،فالاقل مرتبة عبد امام الاعلى منه مرتبة.ينفد اوامره ولا يناقشه او يعترض على قراراته.فاي ديمقراطية تتحدثون عنها. ان الشعب المغربي قدم الالاف من الشهداء للحصول على حريته واستقلاله وهو مستعد لمواجهة كل خائن باع وطنه وتنكر لدينه لاجل السلطة والمال.الستم مستعدين لاشعال نار الفتن بالبلاد من اجل ايجاد مكان للاقتراب اكثر الى مركز السلطة.لاتتاجروا بمشاكل الشعب المغربي وتدوسوا على رقابه لتحقيق اهدافكم السياسية ،فالشعب المغربي دكي لا تنطلي عليه حكايات الحلايقية والمشعودين.ان مصيركم هو مصير عشرات الجماعات الفاشلة التي عاشت لفترة في الظلام وكان مصيرها سلة المهملات.

  • الجبلي
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 06:08

    ايها المغاربة لاتصدقو جماعة الخرافة و البهتان، فقد كنت عضوا فيها و اخترت الانفصال عنها عن طواعية لانها جماعة تصلح ان توجد في كوكب أخر بابعاد زمكانية تختلف عن هذه التي عندنا على كوكب الارض، ارفضوها، اكرهوها مااستطعتم.

  • abdelilah khdiri
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 06:12

    انها جماعة الخرافة والدجل . هي قادرة ان تنحني للنظام وتقبل كل اعضائه, لو تم حضر النبد عنها . انها جماعة لا تفهم في السياسة , انها تتبنى افكار اهل الكهف, ونبيها لم يفهم ان العالم شهد طفرة عظمى وافكاره صارت من التحف . الدين ديننا كلنا ولا نرضى بغيره دينا الا ان احلام المرشد لا تصلح لا لقيادة الدولة , ولا اي حزب كان . انها جماعة قادرة فقط على بناء احلام ورؤى . لا تفهم في المؤسسات وليس من اختصاصها . الفقيه او الولي الصالح , لا يصلح امينا عاما لحزب يمكن ان يؤطره ليقود البلاد . اللهم اعصف بياسين ومن والاه وانج وطننا من كيد المدجلين

  • مولود
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 06:14

    بسم الله الرحمن الرحيم
    إن مما قضى على النقد الأدبي هو تلك الذاتية التي يتسلح بها الناقد مسبقا عن الأديب وعن حياته وعن معاناته ليسهل عليه تأويل نصه وفق أهوائه، وللأسف هذا الأمر يكاد ينسف النقد السياسي. بالله عليكم لو جردنا هذا المقال من اسم صاحبه وحدفنا كل ماهو متعلق بالعدل والاحسان أكان مغربي مؤمن غيور يرفض كلمة أو حرفا مما جاء فيه؟
    أم أن القلوب أصبحت لا تنكر منكرا؟ و اصبح منهج الفسق والفجور وتبذير الأموال في سبيل ذلك هو المنهج الحق؟
    أنكروا المنكر ولو بكلمة حق يا إخواني فسوف نسأل جميعا أمام الله عز وجل.

  • ملاحظ
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 06:16

    يا أيها السلفي مالك ماكاتحشمش
    هل أنت مسلم حقا أم انك تتدعي دلك؟
    لقد اصبحت وقحا لاتراعي الله في عباده
    انت المؤمن الصدق الحق وما عداك باطل
    كفاك كبرا وتجبرا و حقدا فأنت تعلم كيف يعامل الله تعالى الحسود الحقود ولو كان مسلما لأنها اخلاق شيطانية
    ولا تعجبك نفسك فهي أول أعدائك واتقي الله فيما تقول وكفاك غرورا فالتربية السلفية التي تدعي يجب ان تظهر ثمارها على اخلاقك
    وأقوالك و أفعالك
    جماعة العدل والإحسان لم تسقط من السماء بل هي من البلاد وأعضائها من العباد المسلمين وانت بعيد كل البعد عنها فكيف يمكنك أن تفهم أو حتى تأخد فكرة صحيحة
    وكما يقول المثل : من جهل شيئا عاداه
    كفاك من الحقد الدي لا تحمد عواقبه

  • عبده
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:06

    الدي خان عهد شيخه وميتاقه لا يرجى منه خير هده هي بداية عبد السلام ياسين جاء بعد دلك خداع الناس (اللي بغا ربي انا شيخ من شيوخ التصوف مع انه وقع العهد قبل الانشقاق اللي بغا السياسة انا زعيمكم السياسي …….) فاجتمع حوله المئات من الناقمين على الاوضاع و مريدي التصوف
    هده هي البداية و من اشرقت بدايته اشرقت نهايته والعكس بالعكس.

  • يوسف
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:58

    بارك الله في الكاتب و أقول لمن يجهل حقيقة الجماعة إنها جماعة صدق و محبة و أخوية

  • المتفائل
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:02

    عادة ما يسكت الناس على قول الحقيقة لكونها حقيقة قاسية تفضح الواقع وترفع الستار عليه …ومع ذللك يبقى الراي الحر فوق كل اعتبار ..كفانا كذبا على انفسنا …كفانا ترقيعا لواقعنا …والفاهم يفهم …بارك الله فيك

  • خطار
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:00

    السلام عليكم ورحمة الله
    لا ينبغي أن نحاول حجب الحقائق عن الناس.وأنى لنا ذلك.جماعة العدل والإحسان اليوم شئنا أم أبينا لها حضور قوي ووازن في المشهد السياسي المغربي والدعوي الاسلامي.وهي ولا شك تتميز بتصورها الواضح ومواقفها الجريئة في زمن الخنوع.إن من يعطل المغرب كله هو المخزن وأزلامه ممن آثر تنويم المغاربة بأكذوبة العام زين.
    لمن يتبجح بديمقراطية المغرب فليزر مستشفياته ومؤسساته التعليمية وليطلل على واجهة البرلمان باطنه “رحمة” وظاهره اضراب.

  • عبدالاه
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:10

    كلام…كلام…ولا شىء غير الكلام الفارغ الدي ينبع من اناس قاسمهم المشترك الجهل ، ادمغتهم بعد غسلها تساوت في الغباء وعمى البصيرة. واصبح ابناء الشيخ سواء كانوا مثقفين او حلاقين او حمالين يرددون نفس الاسطوانة المملة دون القدرة على مواجهة اسئلة الناس العاديين . ما هو ردهم على كل مغربي لم يقتنع بافكارهم ؟ بكل بساطة يصفونه بانه فاسد وجزء من هدا المجتمع الفاسد ، ونصيبه منهم هو الحقد والكراهية. ان الشيخ الجليل وجماعته وصلوا الى مرحلة الشيخوخة-حسب ابن خلدون- اي مرحلة الافلاس والانهيار. مادا حققت الجماعة بعد 40سنة؟ مهزلة :لاشيىء.اي انها رسبت بميزة جيد جدا.

  • عبدالاه
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:12

    كلام…كلام…ولا شىء غير الكلام الفارغ الدي ينبع من اناس قاسمهم المشترك الجهل ، ادمغتهم بعد غسلها تساوت في الغباء وعمى البصيرة. واصبح ابناء الشيخ سواء كانوا مثقفين او حلاقين او حمالين يرددون نفس الاسطوانة المملة دون القدرة على مواجهة اسئلة الناس العاديين . ما هو ردهم على كل مغربي لم يقتنع بافكارهم ؟ بكل بساطة يصفونه بانه فاسد وجزء من هدا المجتمع الفاسد ، ونصيبه منهم هو الحقد والكراهية. ان الشيخ الجليل وجماعته وصلوا الى مرحلة الشيخوخة-حسب ابن خلدون- اي مرحلة الافلاس والانهيار. مادا حققت الجماعة بعد 40سنة؟ مهزلة :لاشيىء.اي انها رسبت بميزة جيد جدا.

  • marocain
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:06

    Bismi ALLAH ;
    Pour tous ceux qui critiquent le Dr Abdelali majdoub; je dis; laissons ) coté le Dr;et discutons le contenu de son article. Je pense que personne ne pourra dire le contraire de ce qu’il a dis dans son article.
    Soyons courageux même avec des bseudonymes.

  • الدهراوي
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 06:06

    نقل بعض مدرسي اللغة في المنتديات خطأها و”سمعت” بعضهم يقول أن كلمة ”
    “في رائعة النهار ” خطأ فاحش لأن كلمة “رائعة “من الروع وهو الفزع
    فلا يستقيم أن تقول لشخص “أنت رائع “!…..
    استغربت لهذا الكلام وعجبت من يقين أصحابه
    صحيح أن كلمة رائع تطلق على الروع والفزع لكنه حجر واسعا فكلمة “رائع”
    لها عدة معان ومن معانيها ما جاء في ” لسان العرب “:
    “راعني الشيءُ أَعجبني.
    والأَرْوَعُ من الرجال: الذي يُعْجِبُك حُسْنه.
    والرائعُ من الجَمال: الذي يُعْجِب رُوع مَن رآه فيَسُرُّه.
    والرّوْعةُ: المَسْحةُ من الجمال، والرَّوْقةُ: الجَمال الرائق.”
    الأَرواعُ: جمع رائع وهم الحِسانُ الوُجوهِ،”انتهى
    فيكون من هذا صواب قولك “كالشمس في رائعة النهار “
    وتقصد به ” جمالها وحسنها عند النهار”
    ——
    اذن ياصديقي شكون يصلح للحرشة واتاي انت او عبد العالي استاذ اللغة العربية الحائز على دكتوارة في الادب العربي الحديث…باركة من العياقة

  • najwa
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:22

    السلام عليكم
    لــــــــــــو كان مخزن لما كانت مثل هذه الجماعة النصابة و على رأسها تلك نادية النصلبة

  • أحمد السلفي
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:22

    من عقيدة أهل السنة و الجماعة السمع والطاعة لولاة الأمور حتى وإن ضرب ظهرك و أخذ مالك كما قال صلى الله عليه وسلم

  • يونس
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:24

    أعتقد أن المغرب في وضع لا يسمح له بالتفرقة والنزاع عن السلطة، هناك قضايا كبرى يواجهها المغرب وفي مقدمتها مشكل الصحراء المغربية واستكمال باقي الأراضي المحتلة وترسيم الحدود الشرقية مع الجزائر بالإضافة إلى التنمية الداخلية، ماذا قدمت هذه الجماعة وما هو مقدار مساهمتها في حل هذه المشاكل العالقة بل بالعكس تزيد من المشاكل التي يعانيها المغرب يقفون عقبة كما وقف الذين من قبلهم مباشرة بعد حصول المغرب على الاستقلال وارادوا قلب النظام، الحمد لله على نعمة الإسلام ولا ننتظر من أحد أن يرشدنا أو يدلنا بمقابل.

  • أبوخالد سليمان
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:36

    السلام عليكم، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم المرسلين المخلصين الكرام البررة.
    من عجب العجاب أن تكون كل الجهات الحكومية مستبدة ظالمة بنسبة الكل من الكل في نظر رجال الحزب إياه ونظر الناطق باسمه كاتب المقال !!! فلا نسبة من الخير والصلاح فيهم يرونها موجودة؛ وفي المقابل يرون الخير كله والصلاح كله موجود فيهم !!! عجيب !!! وكذلك من العجب أنهم يتظلمون وعلى أنهم أبرياء ولا يبتغون إلا حرية التعبير والإصلاح رغم أنهم يرشقون الكل بهذا السب ولا يستثنون منه إلا أنفسهم ويبتغون بذلك الفتنة وليس إلا الفتنة !!! عجيب حالهم والله عجيب !!! وأعظم العجب أن مرشدهم الزعيم يدعي أنه يجتمع بالملائكة كثيرا وصار الأمر لديه عاديا من المعتاد، ويدعي أنه وأقاربه من أهل الجنة لهم قصور فيها وأن الله عز وجل جلاله هو من أخبرهم بهذا المآل !!! وهم بهذا الذي يدعونه يظنون المغاربة سذاجا ونسوا أن زمن السذاحة والخرافات قد ولى وأنهم اليوم يعيشون في زمن اللاسذاجة واللإيمان إلا على أساس الحجج والبراهين الدامغة النافذة في العقول.
    وأولى في مقابل سؤال الكاتب الذي جعله عنوانا لمقاله أن يضع السؤال التالي: ما الذي يريد الله من حزب العدل والإحسان ؟ والجواب يعلمه وجماعته ويقول: أن يكفوا عن قول الأكاذيب والأباطيل والتفاهات والسخافات في حقه سبحانه وأن يسلموا له فيما يعلمون وأقله علاقة بغاية الإصلاح التي يدعون جهارا. فليس الرجال من يسبون الكل رافضين المواجهة في رحاب الحق والمحاججة وقول الصدق ورافضين تحمل المشاق وعذاباتها ويدعون أنهم أتقى الناس وأنصرهم للحق وبحجة الخرافات إياها، ويبتغون بذلك أن يثور الشعب مستغفلا كل الإستغفال ويضع أماناته بعد التقتيل والدمار بين أيديهم في صحون من ذهب وينصب زعيمهم عليه ملكا ليس ككل الملوك.
    والسلام على من إتبع هدى الله مؤمنا مسلما، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم المرسلين المخلصين الكرام البررة.

  • adam
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:20

    لا اعترف بجماعة العدل والاحسال,لعبة سياسية ناجحة من طرف الدولة ,هذه خلاصة القول

  • مسفيوي
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:08

    حتى ادا انتقل الى رحمة الله ستبقى الجماعة كتلة واحدة لان لديها تصور واضح اوضحه فى المنهاج النبوي

  • أبو أسامة
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:16

    في الواقع يتساءل الكثيرون عن الأهداف الخفية لهذه الجماعة؟لماذا هي بالضبط التي تتجاوز كل الخطوط الحمراء؟ولماذا يلجأ العديد من أطرها وقادتها للتحدث باسم الشعب المغربي وكأن هذا الشعب خول لها تفويضا؟لماذا هذه الجماعة تغض الطرف على الواقع ةتسبح في الخيال والاحلام التي تعكس تةجسات نفسية غير مستقرة؟لماذا لا تؤمن هذه الجماعة بمقومات الديموقراطية وأخلاقيات العمل السياسي وتنزل الى الساحة الانتخابية وتتحمل المسؤواية في اطار مايضمنه القانون والدستور وتنهض لخدمة البلاد الى جانب القوى الوطنية الاخرى؟
    هذا ما نريد أن تجيبنا عنه الجماعة لنعرف ما الذي يريده الخزن منها؟؟؟

  • شريف
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:24

    السلام عليكم وضعنا المغربي لانحسد عليه انظر حواليك في حيك في مديتتك في اسرتك ناهيك عن اريافنا و قرانا لتكتشف ان الامية و الفقر و الامراض و ٠٠٠ تنخر فينا ليل نهار و بموازاة ذلك مخدرات و مروجوها ومهرجانات و اموالنا تعطى لغيرنا مقابل سب مقدساتنا فهل نحن نائمون ام ميتون فان قيل الحق لاينبغي الصد عنه لان قائله فلان ام علان فكما قيل بالحق يعرف الرجال لا بالرجال يعرف الحق

  • abdelaziz
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:28

    من بين أسباب ضعف المسلمين تفرقهم إلى أحزاب وجماعات.لا تقل أنا من حزب كذا وكذا؛وإنماقل:إنني من المسلمين

  • البوشاري عبدالرحمان
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 05:48

    تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجودمولانا الامام اعزه الله وبعد
    انا الماثل امامكم اعد رجل امن سابق تمكنت من الاهتمام بالقسم المولوي السامي للجنة القدس الشريف وفتحت ملفا للتحقيق العلمي عن هويته والطريقة العلمية لاسترجاعه دون هلك للحرث والنسل وانما عن طريق العلم دونما سواه
    امدني الله سبحانه باشراقات ربانية واحب لي فضاءه وزرقة السماء التي نراها فجهزت قربانا لغزوه كما فعله اخوي في الاب ادم عليه السلام حيث تقبل من احدهما ولم يتقبل من الاخر وحسدتني قوة الشر غير المرئية لاقتباسي العلمي الدي حيرهم ايما حيرة وكشف لي الله تحركهاالغواغئي على العالم كله بغية التغيير ومن ثم اشهرت عليهاالسيف البتار”القران الكريم وحسب الاشارةالتي امدني بها الملك الكريم الدي قرا علي سورة طه وانا اعالج سكرات الموت امام مقر عملي بامن الرباط وسلا دات ليلة عمل وكما اشرت لنوعية المعاينة بسيرتي الداتية،و لعدم ولوجها لهداالوطن الدي اعتمدت فيه على جماعة العدل والاحسان بان يشعلوا نار الحرب والفتنة في هدا الوطن ولكن الله ثبطهم وقال لهم اقعدوا مع القاعدين
    وحينما عملت لهدا عمرا طويلا مند انشاء لجنة القدس الشريف الى حيث مقبل الفين وستة التي جعلها الداعي نصب عينه ليقطع شوكة الحق ويغير السكة المحمدية التي تتشكل عن محطات علمية تنتمي لكل شطر من الحديث الوارد عن رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم فاني واجهتهم بعنوان كبير كتبه علماءنا الاجلاء بمداد الفخر والاعتزاز ب”لا للمشروع الخرافي لجماعةالعدل والاحسان وزعيمها”ا فاتصلوا بموقعه للاخ حامدين لتكتشفوا حكمة خطابي من هو خير واحسن تاويلا حسب ما عرفكم الله به من علم،وساعود بحول الله لاشرح لكم ما يرجوه المخزن من الجماعة؟

  • ام محمد
    الإثنين 26 يوليوز 2010 - 04:08

    الضغط يولد الانفجار تحذير مهم للمخزن المغربي سياتي يوم لا ينفع فيه الندم و لا يمكن الرجوع الى الوراء فهل اعتبرت ابه المخزن فذكر فان الذكر تنفع المؤمنين

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 2

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة