حزب 'إلتون جون' يكتسح المغرب!!

جاء في المقال “وشعب عربي أصيل لا يمكن أن يتنكر لعروبته أو دينه”
الكاتب ذكر العروبة قبل الاسلام ، هذا الشخص يدعو للقومية العربية المتطرفة الاستعمارية ، هذا الكاتب لا يهمه لا الاسلام ولا الاقتصاد ولا الخير همهم الوحيد هو ان يقوم صدام حسين من القبر ليذبح سكان اكادير و ورزازات

justement c’est le Maroc qu’il faut, le Maroc de tout le monde celui des croyant et des non croyant, des laiques et des religieux …, c’est le symbole de la tolérance de ce peuple, tout ne doit pas etre conforme à ta vision des choses “auteur” l’homogènité n’a pas sa place, toute tentative d’unification est un appauvrissement pour ce pays.

لو تكفروا كما كفروا فتكونوا سواء نعم عباد الله انه مما لا شك فيه ان ما يحدث من محاربة للجماعات الاسلامية و ان كان معظمها لا يمثل الاسلامي الصافي النقي حاشا الجماعة اهل الحق اهل السنة و الجماعة يدل ذلالة واضحة على سعي هؤلاء في القضاء على المسلمين و جعل الدين كما دكر اخونا العلوي جزاه الله خيرا تقاليد و عادات ليس الا و دلك يكون بنقض عرى الاسلام عروة عروة اما عن دور الوزارة هذانا الله و اياها فهي بلا شك في سبات عميق جدا جدا اذ كيف ننتظر النصر من الله ووزيرنا يتبرك بالقبور و يذبح عند سواحها القربان و النذور كيف ينصر الله من يتبرك بغيره و يصرف ما هو حق الله المحض اي العبادة لغيره ان هذا لهو الظلم العظيم و انا طبعا لا اكفر السيد الثوفيق لكن ما يدعوا اليه لا شك و لا ريب انه شرك و كفر صراح كيف ينصر الوزير علماء يدعون الى شرع الله و هو يجهل شرع الله و يغرق في التصوف و الشرك بالله و ترهات السياسة و ما تقتضيه املاءات من لا وازع عنده و لا دين ان ما وصل اليه المغرب من تحلل و تفكك ستكون عاقبته الخسار و الدمار علينا حكاما و محكومين لكن و لله الحمد كما جاء الاسلام غريبا فسيعود غريبا فالدعوة الى توحيد الله في العبادة و الربوبية و الاسماء و الصفات لا تزال شعائرها قائمة و الدعوة و ان تربص بها من تربص سيجعل الله لها يوما ما اناسا يخدمونها و يقومون بها خيرا منا و ان شاء الله سيعود الاسلام كالضرغام القوي ليبدد الكفر و الشرك في الارض و هذه بشارة لكل مسلم ينتظر الفرج اللهم لا تاخدنا بما فعله السفهاء منا و اصلح عاقبتنا يا رب و اهدي الى الحق و الخير امامنا وولاة امورنا
اكادير 24 شعبان 1431

لا علاقة البته للمغرب والاسلام الذي جاء به محمد إلا بعض الأنساك
-موسسة البرلمان تشرع من دون الله تحل الربا والزنا والقمار وكل ما حرم الله وتحرم ما أهل الله
-قبور وأضرحة تعبد من دون الله بمباركة الدولة
-ترحيب كامل بكل من حارب الاسلام
-السجن والقمع والطرد لمن غار على دين الله وشرعه
-ناهيك عن موبقات كل الأقوام زنا عمل سدوم قمار شرك سحر وووو-…..
كل ذلك علنا بمباركة من بيدهم الزمام
زلازل متكرة منبهة من الله عز وجل ولكن القادم أشد
فالواجب العودة إلى دين الله وعقيدته وشرعه وإلا فلا نلوم إلا أنفسنا أمام الله .

إلتون جون فنان كبير أعطى فنا راقيا ،عازف على البيانو من الطينة الأولى، يساهم في كل المبادرات الإنسانية في العالم بأسره ، له معجبون بالملايين في العالم الإسلامي ،أما مواقف بعض المتشددين،أعداء الفن فلن تزيد إلا في شعبيته ، فهل هؤلاء الذين يعطوننا دروس في الأخلاق ،هل ستكون أخلاقهم أسمى وأكثر من النرويجيين والسويديين

اهنئ صاحب المقال ذ إسماعيل العلوي على غيرته على الاسلام والعروبة .فالملايير تصرف على المهرجانات و على مثل هدا الشاد و هناك قرى لا تتوفر على ادنى شروط العيش ….والا من يشجع مثل هدا الشاد فاقول لهم فيقو من سباتكم

حسبنا الله ونعم الوكيل ، هذا ما نقدر عليه حاليا، ولاننا نريد كل شيء بلا مقابل بلا نضال وبلا مقاومة فسنكتفي بهذا، ولاننا نحلل ما نريد ونحرم ما نريد فنكتفي بهذا ولاننا اصلا لا نتبع هدي نبينا فسنكتفي بهذا كجملة عابرة ربما نغضب في لحظتها وبعد ثوان ننسى كل شيء ونعود الى معاصينا(نحن كرجل يدخن امام ولده وفي نفس الوقت يقول لهاياك ان تدخن والى ضربتك)
خلاصة القول ( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم)والسلام

C’est ca le pays de droit , tous le monde peut faire ce qu’il a envie , du moment que l’un n’oblige pas l’autre. Tu te crois un grand musulman , tu trouvera plein de mosquées, est tu quelqu’un qui n’as rien a voir avec la religion et bain c’est ton probléme tu peux te souler la geule aussi , c’est TON DROIT .

Bonjour,
Je trouve que c’est un bon article et ce qu’il dit est la vérité à 100% ,et c’est vraiment dommage que on sait pas encore qui sommes nous?musulmans ou non musulmans?arabaes ou non arabes?c’est vraiment nous sommes dans un pays des contradictions,c’est pour cela on a de la dépression et le stress car on sait ou nous voulons arriver !!!

بسم الله الرحمان الرحيم : لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي

نذكر الصحابة و نقول رضي الله عنهم,و نذكرالنبي و نقول صلى الله عليه وسلم،
نقول الله المستعان( لا العقل المستعان,)

D’abord je tiens à préciser que le festival de mawazin a été entièrement financé presque par le privé (publicité), il y a eu quelques entreprises de l’état à l’instar de la CDG qui a aussi participé, il y a aussi même des groupes étrangers comme la JLEC qui a participé avec10 millions de dirhams et donc le contribuable n’a rien casqué. Il faut voir les gens présent lors de ce festival qui sont venu assister aux spectacles pour preuve qu’on a tous soif d’assister à ce festival. Ce n’est pas la présence d’Elton john qui va contaminer les marocains et les rendre homo, on ne voit que son coté artiste, de même ce n’est pas la visite de quaradaoui qui va nous convertir à l’islam. Nous somme un pays tolérant nous avons besoin de mosquée pour les musulmans pratiquant comme les bars pour ceux qui ont envi de boire. On ne peut dans un pays comme le maroc empêcher les gens de faire leur propre choix ainsi est la liberté, sinon ou est cette liberté tant prêchée par certains « musulmans ». La libérté est un levier de l’évolution des pays pour sortir du sous développement..

هل تواجد التون جون بيننا لمدة 48 ساعة هو الذي سيغير من سلوكيات المغاربة حتى ولو رقص عاريا . أظن أن كاتب المقال أو كل الذين يدورون في فلكه بتمسكهم بفكرة بأن التعري والإباحية هي التي ستسيء إلى أخلاق المغاربة ، رغم أن أخلاقياتنا فاسدة وغير محمودة ليس بسبب إلتون جون أو بسبب أوساخ الغرب ، ولكن هي فاسدة تاريخيا -قتل،نهب،سلب، إغتصاب،- وأضيفت في العصر الحالي -النفاق،الكذب والأنانية – لهذه الأسباب نحن متخلفون وأخلاقياتنا في الحضيض مقارنة مع الغربيين وليس بسبب شذوذ فنان أو مهرجان أو لباس كاشف.

من نصبك ناطقا باسم الشعب المغربي ، حسب علمي الناطق الرسمي باسم الأمة الإسلامية هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، ودفاعك عن “بن شقرون” أين كنت عندما صرح بوجوب ألا تخرج المرأة من البيت ، الشيء الذي دفع بمستشارة داخل مجلس المستشارين بطلب إحاطة الحكومة بما سمته منزلقا خطيرا يتهدد المرأة المغربية وحريتها ، هل تتذكر موقف المجلس الإستشاري لحقوق الإنسان الذي دعى رئيسه سابقا “عمر عزيمان” أنه سيتقدم بمقترح قانون يجرم الميز في الجنس أو العرق أو الدين إلى السيد وزير العدل آنذاك المرحوم “بوزبع” ، آين هو هذا القانون ، لقد أصبح نسيا منسيا ، لأنه يستوجب إقامة محاكم محاربة التمييز ، وهنا مربط الفرس ، هذه المحاكم إدانة لك ولأمثالك ، فكيف تنتقد من يدافع عنك وتهاجمه بهذه الطريقة ، في معرض كلامك قلت “شعب عربي أصيل لا يمكن أن يتنكر لعروبته ” ،
يا أخي أنا لست عربي ، كما أن البرازيلي ليس بالضرورة برتغالي لكونه يتحدث البرتغالية ، وليس كل سينغالي فرنسي لأنه يتحدث الفرنسية . أرجو من (الدكتور) أن يعقل كلامه قبل أن يكتبه ، وأن يستشرف اتجاه الريح قبل رفع شراع الإنتقاذ .

لا يختلف إثنان أن المغرب في الآونة الأخيرة أصبح بلد المتناقضات بامتياز، ففي المغرب يعيش أفقر الفقراء و أغنى الأغنياء ، يتعايش الإخوان و الرفاق وخير مثال على ذلك تحالف الأحزاب اليسارية مع الأحزاب الإسلاموية في معظم مجالس البلديات، كما أنه رغم كثرة البطالة في صفوف الشباب المغربي تجدهم يسايرون الموضة سواء اللباس أو تسريحات الشعر وكذل الموبايلات زد على ذلك تعاطيهم للمخدرات و أنواع الخمور إسوة بالغربيين ، والطامة الكبرى أننا في بلدنا الحبيب نجد المثقفين الحقيقين يعانون ويلات البطالة في المقابل تجد أناسا لا يفقهون أي شئ ينعمون بوظائف و أجور خيالية، مازاد الطين بلة هو أن معظم وزرائنا لصوص وتجار مخدرات همهم الوحيد هو جمع وحصد أموال الفقراء ، لنعد إلى موضوع إلتون جون ، الشعب المغربي لا يحتاج إلى تبذير أمواله في سهرات ماجنة تسكب فيها أغلى الخموروينتهك فيها شرف المغرب و تفتض فيها بكرته ، مايحتاجه الشعب المغربي هو بناء مدارس ، إعدادية ، ثانويات ، جامعات ، مستشفيات، سدود وهلم جرا من المصالح للأخذ بيد الشباب المغربي اللذي يرثى لحاله بدل إستقدام عصابة الدعارة من إلتون جون ، نانسي عجرم، إليسا،غريتيس في ميدان الرياضة ، كزافيي روجرز في ميدان التعليم إلى غير ذلك من السفلة والسافلات بمبالغ خيالية يجن العقل لمجرد سماعها.

mr ismail , tu parles du maroc comme si tu le possedes. le maroc n est pas le tien pour donner des conseilles de ne pas invite elton. elton john a contribue dans la vie humaine plus que toi et tes amis reactionnaire…tu parles comme si nos valeurs marocaines sont saintes meme fragile a perdu .si tes valeurs sont fragile devant la diversification du monde ca veut dire qu elles ont des problemes et pas les autres…svp arretez d incarner le role de protecteur des valeurs marocaines , nous sommes pas mineurs…
SVP publiez

إن هذه السفسطات والكلام المتمسح بالدين وإتخاذه مطية لتمرير مغالطات سياسية تضفى عليها القداسة ..هي من الأشكال التي إبتدعها التيار الأصولي في الوطن العربي في محاولة لضرب كل تقدم في بنية مجتمعاتناسواء الفكرية منها عبر مدخل الحداثة والحرية فبدل التأكيد على دور العقل في مثل هذه القضايا يلجأ سادة طبقة الإكليروس الجدد وكما هو حال العقل العربي عقلا أخلاقيا معياريا ، ينظر من زاوية واحدة يحاول من خلالها مقاربة وفهم كل القضايا التي يعيشها الوطن العربي ومن ضمنها وطننا الحبيب المغرب ,
فقضية الفنان العالمي جون لم تكن قضية المثلية بل شكلت فرصة ذهبية لبقايا التيار الظلامي بالمغرب من أجل تسويق الصورة السلبية عن مهرجان موازين وتمرير رسائل سياسية .. لكن الشعب تحدى وخرج بالآلاف لحضور هذا الحفل في رد طبيعي ، وجه لمن يحلمون بمغرب خميني .
الأمر الذي يتطلب معه فهم العلائق السياسية التي تؤطر حركية التيار الإسلاموي وحرب ضد العقل والحرية والحداثة الديمقراطية
فمن عاش دهرا في الظلام لايسعه إلى أن يلعن ضوء الشمس

أحسن مقال قرأته في هذا المو قع. شكرا للكاتب.

ها قد استفاق واحد من أهل الكهف فكانت أولى اكتشافاته هي مشاركة إلتون جون بمهرجان موازين .الأستاذ لا يزال يزبذ و يرغدبالرغم من مضي أكثر ممن شهرين على المهرجان،فها هو يشتم ويزمجر و يلعن و يتخبط في مكانه على الرغم من أن إلتون نسي إن شارك في موازين أم لا .أستاذي الجليل التون شئت أم أبيت فنان كبير له تاريخ ملئ بالأعمال الفنية الرائعة،لا يهم إن كان شاذا أم لا فتلك حياته و تلك سوأته و هو مسؤول عنها،إلتون لم يغن في موازين بمؤخرته و لم يقم بأدنى شئ قد يسيئ إلى الأخلاق العامة ،فبدا بحلة رجل راق و محترم و غنى بصوت قل نظير ه، فما قامت به هيفا و اليسا كان أشد وقعا على أخلاقنا أكثر من إلتون ،يا ترى لماذا لم تهاجموا هيفا التي لا تملك صوتا و إنما جسدا تمايلت بطرق فجة وو سيكسي أما الآلاف من العزاب المكبوتين.
أتمنى أن يستضاف كل الفنانين الشواذ إن كانوا بمستوى إلتون، بشرط أن يحترموننا مثلما فعل إلتون

أيها العلوي مقالك مشحون بالمتناقضات فالشعب المغربي ليس عربيا كما تدعي، المغاربة أمازيغ تعايشوا مع العرب الوافدين، وأفتخر ببلدي المغرب حين تسير فيه العارية يدها في يد المنقبة لأن ذلك هو التعايش وقبول الأخر مع إحترام خصوصياته الشخصية…خلاصة القول كلامك فيه الكثير من التطرف والإسقاطات المجانية، والحمد لله على كوني أعيش في بلد إسمه المغرب، بلد يسير في إتجاه الحداثة وفيه الكثير من الناس لا تستطيع مفارقتهم لحسن خلقهم وسعة قلبهم وتسامحهم وقبولهم للأخر ومعالجتهم للأمور بالتي هي أحسن، هذه الصفات التي يفتقدها “مقالك”، وأعلم أن المغاربة لهم حس فني عالمي يتذوقون الموسيقى في كونيتها مما يعكس إنفتاحهم على الحضارات الأخرى، أما كلامك فيوحي بفكر متقوقع، منغلق وإقصائي…

لاحظت أن أغلب المعلقين الأمازيغ يتعارضون مع الكاتب في وجهة نظره المنطقية و يهاجمون عبارة “وشعب عربي أصيل لا يمكن أن يتنكر لعروبته أو دينه” فهذا يدل على حقدهم البغيظ للعرب و لدينهم الذي أخرج الشلوح من الظلمات الى النور و يعبر كذلك عن حنينهم الى فترة ما قبل الاسلام التي كانت تتميز بالشطيح و الرديح و …
وأود أن أقول لكم أيها البربر أن المغرب سيظل عربيا اسلاميا كره من كره و أحب من أحب.