ماصايمينش؟ !

ماصايمينش؟ !
السبت 28 يونيو 2014 - 12:14

عقارب الساعة تشير إلى الرابعة بعد زوال يوم رمضاني، حين أشعل سيجارته واستمر في الحديث معي…المشهد واقعي في زقاق بارد وسط سكون الدار البيضاء.

عند دنو شهر رمضان الأبرك،أصبحت إطلالاتهن وإطلالاتهم مألوفة،إنهم أشخاص “واقعيون” يطالبون بأحقية افطارهم العلني لينعموا بحرية الحمامة الحبيسة في القفص.عن أي حرية فردية أوجماعية يدافع صاحب اللحية الباحث عن شهرة العالم الافتراضي؟!أكيد أننا أمام تمرد مشروع لأناس في ريعان الشباب،أغلبهم يعيش مرحلة المراهقة الفكرية مرتكزا بمراجع وكتب غير تلك التي ندرس فيها ضمن منظومة الفشل.

اسمحوا لي أن أحيي في “وكالين رمضان” جرأة شباب كسروا قيودا،ولمست فيهم حماسة مفتقدة عند عماد مجتمع نخرت جسمه مخدرات قادمة من حيث لا يدري.لكن مربط الفرس لعب بالنار حين اختلطت في ذهنهم الأفكار،صحيح أن جملهم متناسقة وثقافتهم واسعة،لكن؟! أكيد أنهم لم يبحثوا يوما عن الواقع وهم يغوصون في براثين أحلامهم، لا يرغبون دون أدنى شك أن يفتحوا أعينهم في حقيقة مجتمع يعيشون فيه من قريب أو من بعيد. لن يختلف اثنان أن الحرية هي أسمى مبدأ،وأن حرية المعتقد تخص صاحبها ولا يحق لأحد التدخل فيها ما دام الفرد يتعايش مع محيطه في إطار احترام متبادل.لكن تمييع مفهوم الحرية يطرح نفسه بقوة لما يصبح الأمر تطاولا على العلاقات الانسانية،لما يصبح الابتلاء جهرا أمام الملأ.

قال الله تعالى:”وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ”

قبلوا بعضكن البعض…نظموا افطارا جماعيا قبل مغرب شمس أيام رمضان الكريم..طالبوا حتى بممارسة الجنس العلني للدفاع عن حقوق الانسان…لكني أدعوكم لأن تستثروا ليصحا ضميركم المستثر الذي لا محل له من الإعراب.لا شك لدي في قدراتكم على تحليل الأمور فالأجواء قد تبدو أكثر حميمية في منازل بعضكم خارج أرض الوطن،قد تفتحون نقاشا أكثر واقعية بعيدا عن الاملاء الخارجي الذي يسعى للهروب بكم يا “مالي”،قد يحتاج أبناء وطنكم هذا لتعلم لغة تتكلمونها في مقاهي باريس،وقد نستفيد من طاقاتكم الابداعية لخلق ثورة فكرية حقيقية بدل علنية ثقافة “خالف تعرف ” .

عودة لمشهد البداية،فصاحب السيجارة أشبع رغبته النيكوتينية بينما كنت أؤدي صلاة العصر،فنقاشنا ذلك كان حول منظومة التعليم في المغرب ولم ينتهي إلا بعض افطار جماعي بين صائمين ومفطرين.الواقعية هي تعايشنا في وطن يسع للجميع في حدود التسامح وقبول الآخر،فلا نكرس مفهوما لازمنا كشعوب “مامتافقينش !”

رمضان مبارك سعيد أيها المغاربة،أهله علينا باليمن والبركات!

‫تعليقات الزوار

24
  • ابراهيم كريم
    السبت 28 يونيو 2014 - 13:23

    أحييك عمر وتبارك الله عليك.
    ما احتفظت به إلى نفسي طبقته ياعمر ولم تستسلم ونشر المقال. وأعجبني ولا يعجبني أي شيء ولن تفهمني وتصفيقات حارة وعندك واحد شاي للمعلم عمر.

  • Mumus
    السبت 28 يونيو 2014 - 13:37

    Ou est alors l'islam dans ce pays qui se dit musulman ?
    Mis à part es exceptions
    Si ces personne y agissent de la sorte au nom de la liberté et des droits alors qu'ils respectent le droit des autres sinon ce sera la débandade et à ce jeu la personne ne gagne

  • أمــــــــ ناصح ــــــــــــن
    السبت 28 يونيو 2014 - 14:32

    الأكيد أن هناك فئة من المسلمين لم تعد مقتنعة بالإسلام كدين،وهناك من يدعي الإلحاد،tحشر كل الأديان في قفة واحدة،ثم أضرم فيها النار،فهو يزعم أنه لا يؤمن بأي دين.
    لوبحثنا في خلفيات المجاهرين بالإفطار في رمضان(الذكور طبعا،كي لا تخدعنا الفتيات،إذ لهن عذرهن الشرعي)لوجدنا أن حافزهم بالأساس هو الهوى،والرغبة في الظهور،والتخلص من فريضة الصوم،ولا علاقة لذلك بمستوى الوعي،أو حرية المعتقد،فالدولة لم تجبر قط أحدا على الدخول للمسجد،لكنها لن تسمح لأحد بمنع الناس من الدخول إليه.
    إن الملحد الحقيقي ليس إنسانا غبيا أو انتهازيا،إنه ذكي،صاحب مبدأ وقناعات فكرية،ويعلم جيدا أن للآخرين حرية الأيمان،كما له هو حرية الإلحاد،وإلا فهو غرائزي وصاحب نزوات.
    المسلمون الذين غيروا دينهم نحو المسيحية أو البوذية…لن يجاهروا بالإفطار،والمساس بمشاعر إخوانهم في الوطن،فالصوم مثلا شعيرة مشتركة مع الإخوة الأقباط والموارنة والمسيحيين عامة،ولا نجدهم يستفزون مشاعر الإخوة المسلمين في مصر أو لبنان.
    الصوم عبادة بين الخالق والمخلوق،فلو أفطر هؤلاء في بيوتهم،لما بحث أحد عن حالهم،ولن يأمر أحد بإخراج ألسنتهم للتأكد أنهم صيام!كـــفى من العبث!

  • Hassan
    السبت 28 يونيو 2014 - 14:51

    Dear readers
    You fast or you do not that will change nothing in the majesty of the almighty Allah,but the different will be in the day of judgement.

  • ربيع
    السبت 28 يونيو 2014 - 15:00

    لا يجب ان تستدل بالاية الكريمة لانك لا تعرف معناها ولو اتممت القراءة لربما فهمت المقصود منها(انا اعتدنا للظالمين نارا احاط بهم سرادقها وان يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه)

  • ربيع
    السبت 28 يونيو 2014 - 15:00

    لا يجب ان تستدل بالاية الكريمة لانك لا تعرف معناها ولو اتممت القراءة لربما فهمت المقصود منها(انا اعتدنا للظالمين نارا احاط بهم سرادقها وان يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه)

  • mira
    السبت 28 يونيو 2014 - 15:46

    كما انهم يبحثون عن الحرية الفردية التي تتضمن اختيار الديانة أو بالأحرى الصوم في رمضان أو لا ،،،أنا سأصوم رمضان مفاطراش كيفما كاتقولو ياك حرية فردية

  • شرف
    السبت 28 يونيو 2014 - 16:31

    حرية المعتقد اسمى مظاهر حرية الفرد والتعايش ﻻزم بين جميع اطياف المجتمع والبحت و القراءة يا شباب في سبيل ان نصبح اكثر انسانية واجب والتنميط ومناقشة اﻻشخاص مذموم اخوكم ﻻديني مغربي يحبكم فهل تبادلونه نفس اﻻحترام والحب؟؟

  • malimalkom
    السبت 28 يونيو 2014 - 18:21

    السؤ ال المطروح على الذي يدعي الاستفزاز هو مدى ايمانه بعقيدته ان كان يستفزه او يزعزع اكل الاخر في رمضان علانية ايمانه فالاحسن له ان يفطر ثم لماذا الملايين من المسلمين المهاجرين الى اوربا وامريكا والصين…لا يثيرون هذا اللغط
    كل ما في الامر ان هناك فئة امنت بالصيام تريد ان تفرض معتقدها على الجميع و الانسان حر في مصيره ما شي شغلكم

  • Salma
    السبت 28 يونيو 2014 - 19:15

    كنت أود لو كان أغلب المسلمون مثلك لا أخي عمر !!

  • أمــــــــ ناصح ــــــــــــن
    السبت 28 يونيو 2014 - 20:10

    الذين يدعون الإلحاد كما أسلفت يجب أن يتمتعوا بقدر كبير من الذكاء،وعلى اطلاع لا بأس به عن تاريخ الأديان السماوية والوضعية والفلسفات وعلم الإجتماع وعلم النفس وتاريخ الصراعات الإنسانية ..ووو،وبعد أن يجيبوا عن الأسئلة الفلسفية السرمدية:من نحن؟إلى أين نحن سائرون؟وماذا يراد بنا؟وإذا كان موتنا وحياتنا سواء،فلماذا نتشبث بهذه الأخيرة؟ولماذا نجرم الأنتحار؟…وبعد أن وجدوا إجابات لهذا كله،خلصوا إلى نتيجة مفادها:إنما هي أرحام تدفع،وأرض تبلع،نموت ونحيا،ولا يهلكنا إلا الدهر.
    فهل أنتم ملحدون حقا يا من تتمردون على الأديان والشرائع؟كلا،أنتم أصحاب أهواء ونزوات،أثقلت كاهلكم القيم والأخلاق والتكاليف وسقطتم في الإمتحان،وتريدون للجميع أن يسقط لتكونوا سواء،
    يدعي أحدهم الإلحاد،وأن لا إله،والدين خرافة،والأنبياء ماهم إلا أفاقون،وكتبهم مكدسة…حتى إذا جيء به إلى المحكمة كشاهد،وأمر بأداء القسم،وضع يده على كتاب مقدس،وأقسم بالرب!وإذا تولى منصبا رئيسيا أو وزاريا،أقسم بالله أن يكون مخلصا لدينه!أي جنون هذا؟ملحد يقسم بالله على قرآن أو إنجيل!من أين خرج هذا الرب فجأة؟
    مدعو الإلحاد إنما هم أصحاب نزوات وشهوات ليس إلا.

  • sifao
    السبت 28 يونيو 2014 - 21:04

    خطاب الحرية لا يُشترط ب"لكن" الا عندما يقترب من حرية الآخرين ، لا أعرف فيما يمس الفاطر الصائم ، او الملحد المؤمن حتى يُطالب الاول باحترام مشاعر الثاني ولا يسأل الثاني نفس السؤال ، التنوع في الافكار والمعتقدات يوازيه في الواقع تنوع في الافعال والسلوكات ، تبادل الاحترام يُبنى على هذا الاساس ، اما ان احترم صيامك ولا تحترم انت افطاري فهذا ليس عدلا ولا حرية وانما قمعا واضحا ، الافطار في رمضان ليس وليد اليوم ، وانما ظاهرة صاحبت الدين منذ ايامه الاولى ، لم تخرج الى العلن الا عندما بدأت عصائب الحق تجوب شوارع المدن وتوزع الحسنات والسيئات وفق معايير الايمان كما تفهمها ، حرية المعتقد لا تطرح مثل هذه القضايا للنقاش لانها من بديهياتها ، من يريد ان يفطر علنا لا يجب ان ينتظر ترخيصا من صائم وانما يمارس حقه في الاعتقاد وعلى الصائم ان يغض البصر ويلعن الشيطان في نفسه ويستغفر الله ان اراد…….

  • اللغة
    السبت 28 يونيو 2014 - 21:07

    لا اعلم لماذا تهتم بشخص تقول انه يبحث عن الشهرة ؟ اذا كان يبحث عنها فانت تحقق المراد اذن لا فائدة، اضافة الى هذا هناك تعابير غير مفهومة في هذا المقال و ربما مشاكل في الكتابة لم تنتبه لها.
    تحياتي.

  • سيفاو المحروڴ
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:10

    أسجل اعتراضي على تلك الردود الرافضة لإفطار الشباب العلني والمطالبة بمعاقبتهم ، وأعتبر فعلهم ذاك يندرج ضمن الحريات الشخصية والقناعات الذاتية التي لا تنفع غيرهم أو تضرهم أتساءل عن معنى المس بمشاعر المسلمين؟ ولماذا لا يرى المسلمون المس بمشاعرهم إلا في ما هو ذاتي خاص بصاحبه لا فيما هو جماعي مضر بالآخرين؟..
    عندما نرى أكواخ البؤس يقطنها مغاربة فقراء ليس في مقدورهم استئجار أو بناء مساكن نتيجة الارتفاع المهول لأسعار مواد البناء والقطع الأرضية والذي أججته المافيا العقارية .في المقابل نجد الأغنياء يبنون القصور الفخمة التي تتوفر على كل مرافق الحياة ويغلقون معظمها لا أحد يلتفت إليهم من مسئولينا الميامين أو من أولئك الأغنياء الذين يكرر الكثير منهم تأدية العمرة وفريضة الحج ..هنا لا حديث إطلاقا عن استفزاز مشاعر المسلمين. في مواقع تجميع نفايات المنازل في الأحياء ترى العجب: خبزا وحلويات وأرغفة والكثير من الأكل مرميا على الأرض عرضة للذباب..تبذير في تبذير..فيما الكثير من الأسر الفقيرة تعجز عن إشباع حتى أبسط حاجاتها الضرورية هنا أيضا لاحديث عن استفزاز مشاعر المسلمين.
    ماهذا النفاق يا مسلمي آخر زمان.

  • Free Thinker
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:23

    "لما يصبح الأمر تطاولا على العلاقات الانسانية،لما يصبح الابتلاء جهرا أمام الملأ". متى اصبح الاكل ابتلاء? و تطاولا على العلاقات الانسانية?
    الابتلاء مفهوم يخص المؤمنين بالاسلام. فاذا افطر مسلم في رمضان, يعتبره ابتلاء. اما غير المسلم, فهو لا يرى في ذلك اي ابتلاء, انما هو تصرف عادي, كما يقوم بذلك ملايين الكفار في العالم في الشهر "الابرك".
    عندما يفرش المسلم سجادته في الطريق في اوربا, في مكان عمومي, بطريقة استعراضية "شوفوني تانصلي", و عندما يصل المسلمون جماعة صلاة الجمعة في وسط الطريق, و يوقفون حركة المرور, في استعراض لعددهم, لا احد يمنعهم.
    حريتك في الصوم و اتباع الاسلام, تقابلها حريتي في عدم الصوم و عدم اتباع الاسلام. ما قام به اولئك الشباب يتطلب شجاعة كبيرة لمواجهة جحافل الجهال الذين يريدون فرض تخلفهم على العالم كله.

  • أمــــــــ ناصح ــــــــــــن
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:17

    "الفتنة أشد من القتل"
    أيا أصحاب الأهواء والنزوات والشهوات:هل تجبركم أجهزة الدولة على أداء الصلاة،لم ولن نسمعا يوما أن الشرطة المغربية توجهت إلى المقاهي …و…و…لتزجر الناس عن التقاعس عن أداء الصلاة،لكن،من وقف بباب مسجد أو كنيسة أو بيعة أو معبد ..ليصد الناس عن الدخول إليه ستطاله يد القانون حتما في أي بلد كان.
    هل قامت الدولة يوما بإحصاء القادرين على أداء فريضة الحج،وجمعتهم جمعا ثم حشرتهم في طائرة،وأرسلتهم راغمين إلى أرض الحجاز ليحجوا،لم ولن تفعل.
    من شاء فليومن،ومن شاء فليكفر،صم أو لا تصم،بل إضرب عن الطعام في بيتك، ولن يسأل عنك أحد،إننا في دولة وليس في غابة تحكمها الفوضى،دولة لها نظامها العام الذي تواضع عليه المجتمع،أضرب لكم مثالا بسيطا،عندما نذهب صيفا إلى شاطئ البحر للإستجمام رجالا ونساء،لا نستحيي أن نلبس قطعة قماش تبدي أكثر مما تخفي،ولا أحد يمكن أن يدين سلوكنا ذاك،غير أننا محال أن نسير في الشارع وأحدنا أو إحدانا تلبس مايوه السباحة وإلا اعتبر ذلك إخلالا بالحياء العام أو حمقا.
    أقفلوا عليكم أبوابكم،فقد تغيرون رأيكم غدا،وتذكروا أن الله يرحم ولا ينسى،والناس لا ترحم ولا تنسى.
    رمضان كريم.

  • sawm
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:26

    اسمحوا لي أن أحيي في "وكالين رمضان" جرأة شباب كسروا قيودا،ولمست فيهم حماسة مفتقدة عند عماد مجتمع نخرت جسمه مخدرات قادمة من حيث لا يدري
    هذه قلة حياء و ليست جراة كما تدعي لانهم يعلمون ان زرواطة المخزن لن تطالهم

  • يوبا
    الأحد 29 يونيو 2014 - 09:58

    ازول ما يجهله الاغلبية هو ان اللاديني يعرف الله اكثر من المتدين لكن الله عنده ليس مروعا قاتلا مطالبا بالدماء و سجن السيدات في غلاف اسود ليس الله هو كتب ابن عثيمين و ابن باز و ابن عبد الوهاب . قد اخدنا سلعتنا و عرضناها بسوق العالم فاختار العالم و ثنية اليونان على جنتنا اليس هدا دليل على فشلنا حين يطالب المسلم الغرب و الاخرين بمنحه حق العبادة في بلادنهم يجروء هو على قمع كل الحريات في بلده وما لا يعرفه الاغلبية ان اللاديني هو ايضا يدفع الظرائب و على الدولة حمايته ومنحه حريته .الدين المسيس هو المشكلة لا اقصد داعش و القاعدة بل الدول التي تقيم انظمتها على رؤية دينية مستمدة من بشريتها .المفروض ان تكون الدولة علمانية و معناه ليس الغاء الدين و التدين لكن ابعاده عن السياسة حتى يمكن ان نعرف ان امورنا البشرية لا تعني الله و انه لا يتدخل لكي يرفع اسعار الكهرباء و انه ليس هناك فئة سجلت الله باسمها في المحافظة العقارية حتى تفتيء باسمه و تحتكره . تجار الفتوى انهكوا اسلامهم لكل و قت فتواه فتدخلوا في ابسط حقوق الفرد حتى في التواليت . اليس هدا مخزيا البشرية تطورت و انتم ما زلتم تريدون من ماض بناء حاضر

  • مغربي حر
    الأحد 29 يونيو 2014 - 10:02

    السلام عليكم و رمضان مبارك سعيد
    ببلدنا الحبيب الكل مؤمن بحرية المعتقد نعم لكن حرية الفرد تحد عند حرية الاخرين و نحن في بلد اسلامي ادن من المفروض احترام مشاعر المسلمين الدين م يطبقون فرائض الاسلام فمن اراد ان يفطر فليسستتر او يرحل الى بلد غير مسلم حفاظا على حرية و مشاعرهم المسلمين في بلدهم الاسلامي و كل سنة وكل مسلم مطبق لفرائض الاسلام بالف خير و رمضان مبارك سعيد مرة اخرى

  • أمــــــــ ناصح ــــــــــــن
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:50

    في مرحلة التعليم الثانوي والجامعي،تعرضنا لمحاولات تمرير أفكار ومفاهيم أيديولوجية من طرف أستاذ الإجتماعيات اليساري،الفلسفة الذي يدعي الإلحاد،التربية الإسلامية الإخواني،علوم الحديث البودشيشي…بعض المحاولات نكتشفها،فنناقشها،أو ننكص إذا خشينا أن يؤثر رأينا على النقطة،وبعضها يرسب في اللاوعي إلى أجل.
    في حجرة دروس الفلسفة،كان أحد التلاميذ يعبث بمفتاح النور القريب من مكتب الأستاذ،ثم عاد إلى مقعده،ليجلس بكل براءة،عندما دخل الأستاذ،وجد سلكا عاريا على كرسيه،وما أن لمسه ليزيحه،حتى أصيب بصعقة أفقدته توازنه،وألقت بمحفظته بعيدا عنه بثلاثة أمتار،تكرر الأمر في اليوم الموالي،وكاد يغمى على الفيلسوف المسكين،وفي اليوم الثالث،وقبل أن يزيح السلك العاري،ضغط مفتاح النور،فحدث تماس كهربائي،احترق معه المصباح،عندها أزاح الأستاذ السلك العاري وكله اطمئنان أنه لن يصعق هذه المرة،فقد تأكد له أن السلك غير مكهرب،صحيح أنه لا يرى الكهرباء رأي العين،بيد أن اللبيب لا يخطئ آثارها من خلال الإحساس بالصعقة،ومشاهدة المصباح إذ يضيء،وغيرها من الأجهزة.
    حاولت مرارا أن أكون ملحدا،لكنني فشلت،فقد كانت جاذبية الإيمان أقوى في كل مرة.

  • انير
    الأحد 29 يونيو 2014 - 14:34

    الى رقم 15 و18 شكرا لكم .ماتركتم لي شيئا اقوله .انشري هسبريس

  • awsim
    الإثنين 30 يونيو 2014 - 00:25

    -يقول الله تعالى (من شاء فليومن ومن شاء فليكفر)..لكن وان كنت لااهتم بمن يجاهر بافطاره لان الله هو من يتولى حسابه..الا انني ارى ان لايكون الامر من اجل الاستفزاز لاغير..رغم ان الله رخص لعباده بالافطار لمن كان مريضا او في سفر اولاسباب اخرى كالحيض والنفاس اولمن استشعر مشقة لظروف العمل اوالمناخ اوغير ذلك ولم يشترط ان يكون الامر بمعزل عن الناس..لان المضطر سيلبي حاجته البيولوجية انى وجد نفسه بحاجة الى ذلك ولسنا ملزمين بالبحث في النوايا لان لااحد يستطيع ان يشق على قلوب الناس لمعرفة ما تكنه صدورهم..والمومن الذي يصوم ايمانا واحتسابا لن يستفزه اتيان المفطرات من اي كان..والافايمانه على كف عفريت واوهن من بيت العنكبوت

  • إنسان يبحث عن إنسانيته
    الإثنين 30 يونيو 2014 - 01:47

    قضية الصوم أيها السادة قضية تحتاج إلى تفكير وبحث لكي يتأكد الفرد منها بطريقة علمية دقيقة وليس الاكتفاء بإرسال الكلام على عاوهنه واللعب على الأوطار العاطفية للأميين المساكين الذين لا يقرؤون ولا يفهون إلا خطاب الشيوخ المتهافت. وكثير من هذه التعليقات إضافة إلى المقالة لا يمكن إلا أن أصفها بالأمية المضاعفة… لأنها فارغة من التفكير وتفهم الأمور فهما سطحيا.
    أتمنى من المؤمنين أن يبحثوا جيدا في دينهم بدون تحيز وأن يطرحوا الأسئلة الحقيقية. كما أتمنى من الذين يزعمون أنهم ملحدين أن يتكلموا بشكل شخصي لأنهم لا يفهمون من الالحاد إلا ما يفهمه المؤمنون من إيمانه،م فكلاهما يعانون من الجهل المقدس…

  • لاديني
    الإثنين 30 يونيو 2014 - 03:12

    لا يجب ان تعاملونا اي نحن اللغير مسلمين كاقلية بل نحن اكثر من 6 مليار شخص فشل الاهكم باقناعهم بالاسلام. اما انتم فلستم سوى مليار على لبعد تقدير رغم ان كل طائفة تكفر الاخرى

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 1

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال