جدوان عبرة لكل فنان

جدوان عبرة لكل فنان
الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:36

نزل علينا خبر توبة الفنان جدوان، واعتزاله الغناء، كأكبر بشرى ينتظرها كل مسلم غيور على شرف أبناء وطنه وسمعتهم.


فنان قدير ماهر في قمة العطاء،يختار طريق الله عز وجل،ويترك طريق الشيطان،إنها لعمري معجزة ربانية باهرة،تثبت أن لاطريق أقوم وأجلب للسعادتين الدنيوية والأخروية،إلا طريق الحق سبحانه. جدوان كان في الموعد،ويستحق منا كل التشجيع والتبجيل،لأنه ليس وحيدا بل وراءه جمهوره الكبير،ومحبوه داخل المغرب وخارجه،ونعرف التأثيرالكبير الذي يحدثه البطل في قلوب المعجبين،لدرجة أن الشخص قد يقلد محبوبه في أمور بسيطة كتسريحة الشعر أو طريقة المشي وغيرها،وهذا معروف في مجتمعنا لايحتاج لشرح،فالتقليد الأعمى لللاعبين والممثلين من طرف ثلة من شبابنا التائه حاضر بقوة.


إن الجميع يتذكرإسلام المغني البريطاني الشهير كات ستيفنس – يوسف إسلام الحالي- وما أحدثه من تأثيرعجيب على جمهوره الواسع،فمنهم من أسلم ومنهم من انتحرومنهم… لكل هذا، فتوبة أخينا جدوان تعتبر حدثا كبيراوثورة ستحرك العديد من الماء العكر،لذا يجب الوقوف عند هذه المكرمة الربانية،والتعريف بها في جميع المحطات،من طرف العلماء أولاثم جميع الغيورين ،كما يجب الوقوف إلى جانب الرجل ،ودعمه بجميع الوسائل،ولو بالدعاء وهو أضعف الإيمان،وفي هذا المقام نتذكر بكل أسف تجربة الفنان الكبير عبد الهادي بن الخياط،التي اغتصبتها أياد آثمة في مهدها،فكما يفرح أصحاب الحق بمثل هذه الأمور،تكون وبالا على دعاة الباطل، وأقصد هنا أن المخزن وأعوانه لايسمحون ولايرحبون بعودة الشباب إلى دينه،وإلى الطريق المسقيم،علما أن استقامة الشعب هي أولا في صالح المخزن لأنها تيسر له تسيير الأمور،لكن لحاجة في نفس يعقوب،وإشاعة لقانون كل ما من شأنه، واستجابة لمنطق التعليمات،تتم محاربة كل مظاهر الالتزام والتدين،وبالمقابل تشجع الميوعة والانحلال الخلقي انطلاقا من إقامة المهرجانات، ومرورا بإدراج الأفلام الساقطة،وانتهاء بإعطاء الضوء الأخضرللعلب الليلية، والسكرالعلني، والاستعمال المفرط لحبوب الهلوسة وغيرها من أنواع المخدرات.


إن عبد الهادي بن الخياط لما التزم واعتزل الغناء آنذاك، قرر التوجه إلى أفغانستان للمشاركة في الجهاد إسوة بالعديد من المغاربة،فتم إرجاعه من المطارودعوته للعودة إلى الغناء باعتباره فنان الأمة،كما تقدم إلى إدارة الإذاعة والتلفزة المغربية بطلب سحب جميع أغانيه المسجلة وعدم إدراجها،مقابل دفع مبلغ مالي كبير،لكن طلبه ووجه بالرفض التام. ولنا أن نتساءل أين هي حرية التعبيروالديمقراطية التي ينص عليها “دستور البلاد”.


إن جدوان لا بد وأن يتعرض لمثل هذه المساومات والإغراءات والمضايقات،ونسأل الله أن يثبته ويقوي إيمانه، حتى يكون قدوة صالحة لجميع الفنانين،وهم كثر وفيهم خير كثير،فرغم ما يتقمصونه من أدوارلا تروق،فنعتقد أن خيريتهم وفطرتهم لا بد وأن تدفعهم ليحذوا حذو الفنان جدوان.


جدوان أيضا نبراس مضيء لكل الشباب التائه،الذي فقد الثقة في كل شيء،حتى نسي أن له ربا ينتظر توبته ويفرح بها سبحانه، شباب ملأ قلبه اليأس والوساوس،ونسي مصيره الأخروي،ولم يعد له هم إلا الحصول على عمل وسكن و…وهي أمور مطلوبة مشروعة،لكن الشق الأهم الجالب للسعادة دنيا وأخرى يتم إغفاله وإهماله. فالإنسان لم يخلق عبثا بل لغاية كبرى هي عبادة الله عز وجل، وعمارة الأرض بالأعمال الصالحة التي تجلب الخير للعباد. قال سبحانه” وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون”وقال أيضا”أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون”


وإن الله تعالى جعل باب التوبة مفتوحا حتى تطلع الشمس من مغربها،وما لم يغرغر الإنسان،والله يغفر الذنوب جميعا،والتائب من الذنب كمن لا ذنب له.


إننا إذ ندعو الفنانين الآخرين ليلتحقوا بركب جدوان،فليس بالضرورة أن يعتزلوا الفن، ويضربوا مواهبهم عرض الحائط، بل يمكنهم الاشتغال بالفن الإسلامي الزاخربالكنوزالتي تم طمسها من طرف الاستعمار وأعداء الدين، فيوسف إسلام مثلا لما أسلم أصبح منشدا إسلاميا كبيرا، والفنان المغربي رشيد غلام، الذي كان غارقا في تقليد غراميات أم كلثوم وعبد الحليم في بداية مشواره الفني، ها هو اليوم أصبح صوت الدعوة المنغوم بأناشيده الإسلامية الساحرة.


إن أملنا أن يصبح لنا فنانون مطربون،في قيمة عماد رامي وأبو راتب وأبو الجود، وسامي يوسف ويوسف إسلام ورشيد غلام ،وغيرهم. رجاؤنا أن يكون لنا ممثلون في المستوى، يقدمون أعمالا مسرحية وتلفزية وسينمائية مفيدة،وفي الوقت نفسه تحافظ على الهوية،لماذا لا نرقى مثلا إلى مستوى السينما الإيرانية التي تقدم أعمالا كبيرة كمسلسل “يوسف الصديق” و”أهل الكهف” وغيره من الأعمال التي ترقى بذوق المشاهد وفكره وتثبت أصالته وتحافظ على هويته،كفانا من المسلسلات والمسرحيات والأغاني الساقطة،التي تحطم الأخلاق،وتضرب هوية وكرامة المشاهد تحت الحزام.


إن هذه الأحلام لن تتحقق ما لم يعلن الفنانون توبة جماعية،ويعلن المسؤولون توبة سياسية،ويعلن الشعب توبته من السكونية والقبول بذهنية القطيع.


فتحية إجلال وإكبارللفنان جدوان ونسأل الله أن يتوب على الجميع.

‫تعليقات الزوار

18
  • said-islam
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:52

    الله يغفر الذنوب جميعا،والتائب من الذنب كمن لا ذنب له.

  • marocain pur
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:38

    سبحان الله مطرب “الفن” الشعبي الرخيص و الهابط الذي يعتمد على تحريك الأدبار و هز البطون و”التحيار” أصبح بقدرة قادر فنانا قديرا ماهرا في قمة العطاء ، و أصبح نموذجا و أيقونة يحتدى بخطواته الميمونة، يبدو أن كاتبنا هذا لا يفهم شيئا في عالم الفن الحقيقي فاخذ يخبط خبط عشواء.
    اتعبتمونا بموال يوسف إسلام فكلما خاطبت أحدكم إلا و أشهر اسم يوسف إسلام في وجهي مع العلم أن هنالك الآلاف من الفنانين لم يسلم منهم إلا يوسف هذا ،والله أصبحنا مهزلة فتوبة السي جدوان في نظر الكاتب ثورة و حذث كبير ،الثورة تركت مكانها الطبيعي في العلم و الفلاحة و المجتمع و الصناعة لتسكن عند السيد جدوان، الذي أصبح يظهر بالجرائد أكثر ممن نانسي عجرم و هيفاء،و استفاد من شهرة و حضور اعلامي لم يحلم به أيام “كفره و ردته”.
    الهرطقة بلغت مداها عندما ذكر الكاتب الجهاد با فغانستان والسيد بلخياط متناسيا أن تلك البلاد شكلت مهد أخطر و أكبر الإرهابيين الذين روعوا العالم فيما بعد .للتذكير مطربك الإسلامي الذي يعتمد على وسامته و صوته الشجي و موسيقى غربية محضه مقتبسة من كبار “الفساق” الغربيين على رأسهم مايكل و بون جوفي و … ، أقصد سامي يوسف لم يصعد للخشبة باحد المهرجانات بكازا إلا بعد أن تسلم 70 مليون ك كل ممليون كي نطح خوه.
    أما غلامك هذا فلازال يستمد نجاحه و بريقه من روائع السيدة الرائعة أم كلثوم و لا زال يقتات من فتات فنها الراقي ،نقرة واحدة على اليوتوب ستظهره لك و هو يرسل الآهات الكلثومية بدأ بالقلب يعشق كل جميل” إلى “رباعيات الخيام” .
    هيهات ثم هيهات أن تفقه شيئا في فن أم كلثوم الراقي الشامخ و الخالذ الذي أسميته بالغراميات .
    خليك في مطربك الشعبي “القدير” و “الماهر” “بتاع هز يا وز “
    مع احترامي الشديد للأخ الحسين الشوال

  • فيصل
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:48

    عجبت لكاتب السطور إذ يقول ” نزل علينا خبر توبة الفنان جدوان، واعتزاله الغناء، كأكبر بشرى ينتظرها كل مسلم غيور على شرف أبناء وطنه وسمعتهم.”
    يصف جدوان بكونه تاب … ومن يسمع مثل هذا المقال سيعتقد جازما أن جدوان كان إما كافرا أو زنديقا أو فاسقا فاجرا..
    والحال أنه مطرب شعبي بسيط وعفيف زهد في غناء ركيك لا يستسيغه إلآ الأميون واصحاب الأسواق الأسبوعية
    أقول لجدوان : لقد تابعت حلقات المساء الرمضانية وقد أعجبت بها

  • المهاجر
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:56

    المقال في بدايته ممتاز و له ميزة يطبعها الحق أكثر منه من الباطل وذلك لأن قاعدة بنائه تتركز على منطلق معقول, إلا أن صاحب المقال هفا كما أنه زل أيما زلة حين رأى رؤيته الشخصية للفن الإسلامي وبرهن لها بذكر بعض أسماء المغنيين الدين لا متاث للفن الإسلامي بهم , وتتجسد زلة الكاتب أيضا حين حاول أن يجعلها رؤيته هذه من المسلمات, ولا يخفى على ذي لب أن لازم الشيء بعينه لا يلزم دونه من الأشياء.

  • ابو سكينة
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 09:00

    واش بعد السى جدوان فنان .اشكون اللى قال ليه بعد غنى فى الاول.الفنان الحقيقى لا يعتزل .اما مغنى الاعراس فلا حرج عليهم.

  • ahmed meknassi
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 09:02

    heureusement que les islamistes ne sont pas au pouvoir sionon on aura que les monchidinq.la musique et les autres arts seront reprimés.

  • منير الفاسي
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 09:04

    جدوان تاب وعاد الى الله إنها أكبر كذبة في الوسط الفني المغربي إنه النفاق والكذب على الناس ..فلوكان فعلا قد تاب من الفن وهو اصلا لم يكن فنانا حقيقيا حتى يتوب و يتحدث كفنان حقيقي لقد كان مغنيا مائعا يغني أغاني بدون وازع فني او أخلاقي وبعد أن اغتنى وجمع مالا كثيرا واحس ان حضوره توارى وتأخر اعلن الإعتزال …لو كان جدوان صادقا في توبته فليتنازل عن ماجمعه من اموال الغناء وليقدمه هبة لوجه الله لملجأ للايتام بدل استثماره في البناء و النصب على اطفال باع أخوهم الأكبر حقهم في الميراث لأخينا المسلم جدوان بثمن بخس بتواطئ مع سمسار معروف في تمارة …جدوان ايها الأخ الكريم لم تكن يوما فنانا حتى تدعو الآخرين للإعتزال لقد كنت مجرد منشط اعراس وحانات فلا تقدم الموعظة للآخرين ايها المستثمر في العقار باموال المراقص الليلية…وإذا لم تستحي فأفعل ماشئت أما الفن فاكبر من أن يمسه مغني درجة عاشرة لأن الفن موهبة وصدق وليس التوجه لاغنياء البترودولار في السعودية والنصب عليهم باداء اناشيد دينية والتمظهر بمظهر المؤمن الصالح الورع

  • abdeljalil roudani
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:46

    عزنا الاسلام ، فإن ابتعدنا عنه اصابنا الدل

  • hore
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 09:12

    bon courage, ce que tu as fait est tres bien continu car c’est pas facile dans ce monde de pourriture. que le grand Dieu te donne beaucoup de force et de courage.

  • المؤمنة بالله
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 09:10

    اللهم تبت كل من يعلن توبته ونسأل الله تعالى التوبة لبقية الفنانين وأن يستغلوا الفن في خدمة دينهم ووطنهم، اللهم اهدي جميع المسلمين والمسلمات.
    بشرك الله بالخير يا صاحب الموضوع

  • Aitbah
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 09:08

    I use to listen to Jadwan when I was small and I loved his songs. Now I listen to Jadwan reading the Koran and I love to hear because his voice is nice. No diff before and now.

  • ياسين
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:50

    يا لها من بشرى يزفها لنا الكاتب، لم يبشرنا بان المسلمين اخترعوا شيئا يقيهم من الجوع و البطالة و ينفع البشرية، لم يقل لنا أنهم اهتدوا إلى طريقة مثلة لبناء أنظمة ديمقراطية متقدمة تضمن كرامة الإنسان و حقنوقه الاساسية، و إنما بشرنابأن مغنيا من مغنيي الاعراس ترك مهنته بعد أن شبع منها مالا، و لم يتساءل الكاتب المغفل لماذالا يُرجع المغني المال الحرام و يبدأ من الصفر بعد إرسال اللحية ببيع الملابس الأفغانية و الوهابية في أبواب المساجد. إنها السخافة بعينها، الفنان الحقيقي الذي يؤمن برسالة الفن الخالدة لا يتبرأ من إلداعاته، و أشباه الفنانين العاطلين من الموهبة هم الذين يتبرأون من أعمالهم التافهة، و لكل قيمته عند الناس، مات فنانون منذ عقود طويلة بل و قرون و حفظ الناس فنهم إلى الأبد، و مات جدوان حيا وسيؤول إلى مزبلة التاريخ.

  • allio
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:40

    بغيت نعرف فقط وش هاد هيسبريس واش تابع لشي حرة اسلامية اولا اشنو كلنا مسلمين او الحمدو لله ولكن ماعندكش الحق ترد الفنانين لخرين كلهم شياطين اواه فينا هي الموضوعية و الحيادية ديال الصحف…..؟؟

  • naddouda
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:44

    finalement pourquoi rendre jadwan un heros, tout simplement il a chanté plus qu une dizaine d année, il a constitué une importante fortune qu il a investi mnt ds l immobilier, si vraiment il est un héros, ils doit laisser tomber cet argent puisque la source et la chanson populaire soyons raisonnable, ou juste chercher la célébrité qd on peut pas donner ds son domaine,

  • مصطفى
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:58

    الأصح أخي الكريم كاتب المقال أن تقول “قدوة” و ليس “عبرة”

  • الحبيب
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 09:06

    أكتب هذه الكلمات المتواضعة لأقول لبعض المعلقين خصوصا 2و13 حاولا أن تمتحا من معين الآداب والأخلاق الإسلامية،إن كنتما مسلمين،فالله تعالى يقول”ومثل كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار”
    هل لا بد من جرح الآخر لإبداء رأي ما؟
    جدوان تاب وحتى لو لم يتب في نظركم المتعصب القاصر،فعلى الأقل اسألوا الله له التوبةوللجميع،أما فتاويكم وأحكامكم الجاهزة العفنة،فقد ولى زمانها لا أعرف من أي منظور تتحدثون هل من منظور علماني لائيكي عدو لكل دين أم من منظور متطرف وهابي مخرب،اتقوا الله في أنفسكم وفي الناس،جدوان وغلام و غيرهما فعلوا شيئا وتركوا تأثيرا وحركوا كثيرا من الماء العكر،أما المتفرجون المحوقلون الذين يعانون من البطالة والجفاف الفكريين ، أمثال بعض المعلقين سامحهم الله،فلم ينفعوا لا أنفسهم ولا الآخرين ولو بالصمت وعدم النبش في ماضي من اختار طريق الله عز وجل.
    أسأل هولاء: أيها السادة الذين يفهمون في الفن بجميع تصانيفه الغربي والإسلامي،إذا كنتم فعلا مسلمين ولكم غيرة على دينكم فالله تعالى يفرح بتوبة الإنسان أيما فرح وحديث الفرحة بالتائب معروف، فإذا كان الله جلت عظمته يفرح بتوبة العبد،فالمسلم الذي في قلبه مثقال حبة خردل من خير،يجب أن يطير فرحا،برجوع أي إنسان للطريق فما بالك برجل له جمهور لا محالة سيتأثر به؟ اللهم تب علينا

  • najia
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:42

    يجب أن يكون عنوان المقال على الشكل التالي جدوان قدوة لكل مغني وليس عبرة فهذه العبارة الأخيرة عندما تستعمل عندوما نحاول أن تنشفى في شخص ما لذا جرت العادة القول ليكون عبرة لما لا يعتبر….

  • kamal
    الإثنين 27 شتنبر 2010 - 08:54

    نعم هو بالفعل عبرة لكل فنان مبدع لأن المجتمع الأصولي الرجعي لن يتركه بسلام حتى يتوب و كأن الفنانين هم مرتدون عن الدين لحسن حظنا لنا ملكيتنا المسلمة المعتدلة

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات