بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وبعد
في الحقيقة قرأت مقالك وترددت في أن أعقب عليه ، لأنني لم أرى فيه أي جديد لا من جهة المعالجة ولا من جهة التحليل ، فقط بسطٌ لأفكار معظمها قديم لا تسمن ولا تغني من جوع ، ولا تدفع أمتنا المتخلفة إلى الأمام ، ولا تنير لها طريقا ، بل هي أفكار وآراء في مجملها تحامل على الإسلام وعلى علماء الإسلام .
ولكن كما أباحت لك الحرية أن تكتب وتتهم وتشمر عن سواعد التغليط والتلفيق فكذلك أباحت لي الحرية أن أعقب عليك وربما أريك مكامن التغليط والتلفيق في مقالك ، إن سمحت أنت بقبول ذلك ، فما كتاباتنا وتعاليقنا سواء أنتم أو نحن ، إلا تنوير للرأي العام ووضعه في الصورة بأبسط تعبير ، بعيدا عن لغة السب والشتم والاتهام .
هناك العديد من النقاط في مقالك تناولتها بنوع من البرغماتية الفانية التي إن دلت على شيء فإنما تدل على غياب فهم واضح للمسألة المراد معالجتها ، وإنما هي فقط أفكار كانت تأكل قلب صاحبها من الداخل فأراد أن يتخلص منها بالكتابة على صفحات النت كي يستريح من حريقها المهول في ذلك ، وكان الأولى له أن يطفئ لهيبها المشتعل بماء العلم المنطقي الرصين والدراسة المتفانية والتخطيط الممنهج وبعض من العمل الجماعي ، هذه الأمور التي يثبتها للغرب ولا يعمل بها هو بنفسه، حين ذاك فقط تظهر الصورة ويكتمل الفهم ونبتعد عن هذه اللغة الخبيثة التعبير العفنة المعنى ، نريد من كتابنا أن ينصحوا علماؤنا بلغة جمالية سليمة المعنى تأخذ بيد المخطئ إلى عين الصواب دون أن يحس فيها بشيء من الاحتقار أو الاتهام ، ولكن أبت دلال إلا أن تعيش وسط عفنها. أو كما يقول المثل .
أول النقط التي لم افهمها وتمنيت من الكاتب أن يبسطها أكثر : وهي مقارنة علماء العلوم التجريبية الأوروبيين بعلماء الشريعة المسلمين ، فلم أجد واصلا بينهما يمكن أن يتخذ كمقارنة . أنا معك في قضية واحدة فقط في مقالك هذا ، وهي أن علمائنا رضوا بالعلم الشرعي الذي حصلوه وجلسوا في مكاتبهم دون حراك ، وهذا أمر لابد من أن نذكره لهم ، ولكن بشيء من الاحترام والتقدير لهم ، إذا كان علماء الغرب أفنوا زهرة شبابهم في مختبرات البحث العلمي يكدون باجتهاد ويتفانون بإخلاص من أجل خدمة أمتهم لا من أجل خدمة البشرية كما يقول الكاتب ، فإن علماءنا أفنوا أعمارهم وليس فقط زهرة شبابهم في الترحال من اجل حفظ كتاب الله وإتقانه وحفظ السنة وعلومها ، في وقت لم يعد يستطيع أمثال كاتب المقال أن يحفظوا سورة واحدة من كتاب ربهم . نعم نحن ننكر على علمائنا اقتصارهم على نوع واحد من العلم في حين كان علماؤنا قديما علماء طب وفلك وفيزياء مع علمهم الشرعي ، فلو كانوا أثناء ترحالهم يطلبون شيئا من ذلك لكان أمرا محمودا. لكن هذا أمر لا يضر لأننا في زمن الاختصاص وكل كفيل بعلمه الذي اختص به ، نعم لعلمائنا الحق في أن ينكروا على أمثال نصر حامد أبو زيد لأنه ترك علمه وذهب إلى علمهم ، فلم يحترم التخصص فكان لزاما أن يبينوا له خطأه فليس كل من هب ودب يأتي ليعلمنا كيف نقرأ كتاب ربنا وهو أصلا لا يعرف كم من سورة في القرآن ، أو ربما يكون المصحف أمامه في الطاولة بمقربة من السجائر أو المشروبات.. فانا وإن لم أكن عالم دين لن اقبل من أبو زيد أن يقول لي “هناك آيات في القرآن غير ديمقراطية” أو يقول لي “إن الله أخطأ حينما أعطى للمرأة نصف حظ الرجل من الإرث” فهذا ليس تنويرا في الفكر وإنما هو اعتداء على كتابي الذي يمثل عقيدتي وديني ولابد أن أدافع عنه عن طريق البيان الذي كفلته لي الحرية الفكرية كما كفلته لهم . أم أنهم حينما يتهمون كتاب ربنا وديننا يسمون “مفكرين متنورين” وحينما ندافع عن كتاب ربنا نسمى “متخلفيين”.
ثم كان الأولى بهذه المقارنة أن تحصل بين علماء الدين الغربيين مع علماء العلم التجريبي أم علينا أن نذكرك أن علماء الدين الأوروبيين قد منعوا على إخوانهم من العلماء العلميين إجراء العديد من العمليات والتجارب الطبية كان آخرها منع الاستنساخ ، أم أنك لم تقرأ مجلة “دولة الفاتيكان” التي يعنونونها بـ”هذا دربي” منعوا فيها العديد من التجارب والعمليات الطبية باسم الدين المسيحي ، فأين مقالك منهم وهم العلماء الكسالى بحق رجال الإكليروس الذين يقبعون في كنائسهم وصوامعهم ينتهكون أعراض النساء اللاتي لم يجدن أمثالكم للدفاع عنهن من الانتهاك والاغتصاب والاستغلال .
إن دور علمائنا كبير وخطير جدا ، فهم يحفظون للأمة وجدها ، إذا غابوا وذهبوا اتخذ الناس رؤوسا مثلك فضلوا وأضلوا ، إنهم يحفظون القيم التي رغم تطور الغرب لم يعرف لها سبيلا ، وإن استطعت فعش في أمريكا شهرا واحد فقط وتعال لتخبرنا بتجربتك ، إن أمة الغرب أمة علم بدون قيم بدون أخلاق بدون مبادئ ، تجارب فقط تؤدى من أجل أن تعطى لأصحاب الأموال عندهم ، كل يعرف أن العلماء الأوروبيين وصلوا إلى علاج سرطان المعدة ، فأين هو المواطن الأوروبي من هذا العلاج ؟ لم يجده ولن يجده ، لأن هذا العلاج لم يصنع له وإنما صنع لغيره ، أم أنك صدقت أن “حقنة الأنفلونزا” كانت تفرق بحق على المواطنين الاوروبين في المطارات والمستشفيات ، ولا تقل لي أنك لم تقرأ كتاب “من أنا ؟” للكاتب البريطاني “بلوريك إينان” الذي كشف فيه عن وجه أوروبا الحقيقي وهو وجه المال ، فإن لم تكن قرأت فلا باس أرسل لك بنسخة .
علماؤنا إن تدخلوا تدخلوا بعلمهم ليحفظوا للطب روحه ، ليحفظوا له قيمه ومبادئه ليذكروه بأن له مهمة أسمى وهي علاج الناس ، وليس الاغتناء بأمراض الناس وآلامهم. علماؤنا يا سيد بوصباع لا يسارعون على تبني كل الاختراعات ويملئون الدنيا زعيقا بأن ما تم اختراعه وما تكبده العلماء الكفرة – كما يقول بوصباع – مسطور في الكتاب المبين ، وإنما علماؤنا يسارعون ليقولوا لعلمائنا ودكاترتنا لو كنتم تبحثون كما يبحثون لوصلتم إلى ما وصلوا إليه قبل أن يصلوا إليه.
أخيرا كان الأولى بهذا المقال أن يراد به دكاترتنا وعلماؤنا التجريبيون الأشباح أسماؤهم في المكاتب وأجسادهم في الشواطئ ، لا يعرفون معنى البحث وإنما معنى الارتزاق والاغتناء عن طريق آلام الناس ومعاناتهم .
بارك الله فيك أيها الكاتب المتميز
لقد أفحمت هذا العلماني الذي تطاول على علماء المسلمين بهدف ضرب الإسلام. شكرا جزيلا لك على هذا الرد القوي . واصل كتاباتك وفقك الله و رعاك
أيها الكاتب في اعتقادي أن الأخ بوصباع كان مصيبا إلى حد ما في مقاله . والحقيقة أنك أيضا مصيب في هذا المقال، لكن وجهة نظركما قد اختلفت وهو كتب من زاوية غير الزاوية التي كتبت منها.
——-
وبكل حال: فلا بد أن تعلم أنه لا يوجد اليوم خصوصا في المغرب علماء يحملون صفات العالم الرباني الذي يصدع بالحق ولا يخاف في الله لومة لائم وينهى عن المنكر بالحكمة واللين، هنالك علماء بالشرع محنكون فيه وهم على قلتهم منزوون في زواياهم أما الغالبية الساحقة ممن يظهرون في وسائل الإعلام فهؤلاء لا يعدو أن يكونوا ممن يطلبون المعاش، ولا يتجاوزون بموضوعاتهم الإحسان والمعروف ثم يختمون مواعظم بالدعاء لأمير المومنين حامي حمى الملة والدين أن ينصره الله ويطيل عمره … الخ
—–
ومن الواجب ان تعلم أن العلماء في الأزمان السالفة لم يكونوا يقتصرون على العلوم الشرعية، بل جل المخترعين العرب والمبتكرين لقواعد العلوم البحتة كان لهم نصيب وافر من علوم الشريعة، وقد اشتهر جملة منهم بحرفهم ومهنهم كالزيات والنجار والنساج والنحاس ونحو ذلك وذلك لأنهم لم يكونوا يقتاتون بعلوم الشرع كما هو حال السواد الأعظم اليوم ممن تسميهم علماء، بل كانوا يبذلون العلم لله، ويعتاشون على عرقهم وأعمال أيديهم. …
أما الاقتيات بالدين والتأكل على القرآن فبدعة متأخرة .
الله يعطيك الصحة ويبارك فيه وفي علمك
اقول لك جزاك الله خيرا ونفع الله بك هكذا يكون الرد العلمي والمنطقي وبالادب والاحترام فالحق عليه نور وبارك الله فيك اخي على هذا المجهود
بسم الله الرحمن الرحيم .داوني بالتي كانت هي الداء هذا مدهب العلمانيين .تقلدوا زمام الأمور مندلإستقلال لم نحصد معهم إلا التخلف والدل.بعد مرور نصف قرن يأتوننا بأفكار أسيادهم التي خربت مجتمعاتهم.نعيش في الغرب والله ليس لنا أحب من قيم الإسلام كاملة ويعتنق الإسلام كل يوم اروبيون من جميع الفئات .أخجل من بني جلدتنايخرجون علينا لايحترمون دينهم لايتقنون حتى اللغة يتطاولون على كتاب أعجز صفوة الشعراء العرب لكن هيهات هيهات بين المتنطع والعارف قدره.يخشى الله من عباده العلماء.كل من يأتينا بأفكار تضرب في الدين تراه متأترا بالغرب هذا الدي يكن الحقد للإسلام والمسلمين.مثلهم تنطبق عليه مقولةإبن خلدون الضعيف يقلد القوي ويجله.لن يحجب نهيق نور قمر مضيء فالإسلام ينتشر بوتيرة حيرت الغرب و ما أزعجه أكثر نسبة الأكادميين من الرجال التي تنصلت وتبرئت من نمط الحياة والمبادئ الغربية وتراهم يحرصون على إبراز السلوك الإسلامي في مجتمعاتهم وهؤلاء متخصصون في مجالات شتى مثل الطب والمحامات واللاهوت وغيرها حتى من أحزاب علمانية.فإن كان أحد غيور على بلده يعتمد على ما في مجتمعه من معطيات مستمدة من الدين والتاريخ والثرات .فالبعض عندنا لا يرضى حتى التكلم بالعربية ويستورد أفكارا سامة بحيث كثير من الدول لا تقبل التدريس إلا بلغة الشعب .سيقبر كل من يتطاول على الدين و العلماء ويخلد الإسلام ما شاء الله. لكي نعرف من هو أقرب لنبض الشعب موعدنا يوم الجنائز وصلى الله وسلم على سيدنا محمد
أحييك أستاذنا الجليل على مقالك العطر و القيم ، بارك الله فيك ، فقد أنرت السبيل و كشفت المستتر الذي يغيب عن بعض المتطفلين الذين يسقطون على أقلامهم سهوا فيكتبون ما يشاؤون و هم لا يفقهون شيئا مما يكتبون ؟أمثال شخص يسمى سعيد السالمي – صحفي اللحم الحلال- كما نسميه هنا في فرنسا؟؟هؤلاء المتطفلون عن الدين و علمائه ، كثير منهم ، و هذه شهادة على مسؤوليتي ، لا يصومون رمضان و لا يؤدون فرائض الدين و لا يتحلون بأخلاقه و مميزاته ، فتراهم يفترون على الناس و يقتحمون مجالا أرفع و أسمى من أفواههم البذيئة و أنامل أصابعهم الوسخة؟؟تحياتي لك مجددا و دمت مدافعا عن الدين و رجاله و نسائه
Azuuul fellawn ( Salut tout le monde)…
Je suis contre vous Mr Rahmani qd vous avez dit que ” Nos olamas disent que les découvertes scientifiques des savants occidentaux sont déjà révélée par “Lkitab almobin”, pour insiter les checheurs et les gens de l’expérience musulmans à y retourner pour s’en appuyer !!! Ils disent ( nos Olamas) ça juste pour mépriser tous les efforts des savants occidentaux, pour anéantir l’apport des laboratoires occidentaux, la preuve en est le fait qu’ils s’en veulent de ces savants scientifiques, laborieux, bosseurs en disant aux publics musulmans que c’est pas ces gens là (les savants scientifiques) qui sont les premiers à démontrer ça !!! c’est pas eux qui ont inventé l’éléctricité, la bossoule, les ordinateurs….Et aussi vs avez dit que leurs découvertes ne profitent pas à toute l’humanité: comment ?? Qd vous allez à l’hopital Mr Rahmani, on vous donne quoi, comme médicaments:l’eau de zamzam ??!!! Ou le parfum saoudite ???!!! Toute l’humanité, ou au moins 80%, utilise l’éléctricité et les empoules Edisonniennes ( Thomas Edisson), et tout le monde allume la télé , utilise le portable, cherche sur internet, ….etc, voyage sur le véhicule, …toutes découverte occidentales…. Merci à tous.
ا لعلماء عاطيينها غير للزرود، ويتسابقون على المناصب.لم أسمع قط عن عالم تدمر و احتج حول الأوضاع (إلا القليل النادر منهم).وتقول تحامل على العلماء.
أي علماء الذين يجترون الماضي و يحفظونه عن ضهر قلب ويرددونه مثل …….
خلاصة القول: لاخير في هذا ولا ذاك. هذا يدافع عن العلب الاسلامية التي يستعملها “بعض” علماء المسلمين لتصدير بضاعتهم الفاسدة. والآخرلا يميز بين الالف والزرواطة.
الأستاذ الفاضل امحمد الرحماني
يبدو أننا قد لا نختلف على أن العلماء هم ورثة الأنبياء وحاملوا مشعل الخير والمحبة والهدى، وأنهم من يمثل ضمير ولسان حال الأمة ، لكن على ما يبدو أستاذي الفاضل أن منهج ومقاصد العلم لا دخل فيه بين عالم رباني وعالم كافر ولو كان غير ذلك أستاذي لما انتفعنا بعلم الكفرة من أمثال باستور وأديسون و جرهام بيل وغيرهم كثير، وأيضا أستاذي الفاضل ألا تلاحظ معي وأنت العارف بشأن العلماء وبمقاصد العلماء عندنا خصوصا والتي لا تخرج في مجملها عن اجتهادات وفتاوى غريبة يندى لها الجبين ولا أدل على ذلك فتاوي الشيخ المغراوي الأخيرة، أرجوك سيدي الفاضل ألا تخونك جرؤتك ودفاعك عن الحق المبين أن تتحدث عن مهزلة ما يسمون أنفسهم بالعلماء وهيئاتهم المطبوخة، كيف يزحفون على بطونهم من أجل الحظوة والمنزلة، وكيف يزيفون ويلوون الحقائق وينصرفون لمناقشة المواضيع والقضايا الباهتة التي يقتبسونها من الكتب الصفراء بقلب مطمئن وثقة عمياء ليزيدوا في تعميق وتأبيد الوضع على ما هو عليه..وأيضا أتمنى سيدي ألا تستغفلك الأسطوانة المشروخة والمستهلكة التي درجت البروباغاندا الرجعية على ترديدها لتبرير هزائمها المخزية مثل قولك سيدي يأن أمة الغرب أمة علم بدون قيم بدون أخلاق بدون مبادئ ،وأن تجاربها فقط تؤدى من أجل أن تعطى لأصحاب الأموال عندهم، لكن سيدي ما منعك أنت أيضا الاستفادة بثمرة علمك وإن شئت إفادة العالم بإنتاجك العلمي والمعرفي لوجه الله لكن سيدي فلا أنت سيدي أفدت العالم بعلمك ولا تركت الناس يستفيدون بعلم الآخرين.
تحياتي لك سيدي الفاضل
الميراث في الاسلام يعطي للمرأة اكثر من الرجل . لكن العلمانيين الجاهلين لا يعلمون
هذا هو الميراث في الاسلام
-الرجل يأخد اكثر من المرأة في 4 حالات فقط
-المرأة تأخد اكثر من الرجل في حوالي 12 حالة
-هنلك 10 حالات ترث فيها المرأة و لا يرث فيها الرجل شيئا
بمعنى ان الميراث في الاسلام ظالم في حق الرجل و ليس المرأة.
اقرأ كتاب *ميراث المرأة وقضية المساولة* للدكتور صلاح الدين سلطان.
سلام تام بوجود مولانا الامام وبعد
اعلم استادنا وعالمنا المحترم و كدلك كاتبنا نور الدين بانكما دوي راي سديد كل له اتجاهه فمن الاصح منكما في بيانكما ؟نعمد لكل الكتب في العالم وما وقر في المكتبات قصد بلورة وتمحيص ما انتما في شقاق عنه فلا نجد الا كتب من اجتهد لسبيله ولكننا لا نحكم عليه هل انه اجتهد واصاب او اخطا لدا الحق يعلو في هدا لدرجة الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القران الكريم والسنة المحمدية لتعلما من هدا الكرسي من ان الاسلام قد تحقق وعده الدي واعدنا ربنا بالنصر في شانه وجاء متزامنا مع حقبتنا الرقمية هده
وان شئتما ان توضحا فان اللغة العربية وحرو فها الوضاءة اخدت سياقا من الاختلاف بين الدي يعلم والدي لا يعلم ولدلك انها في عطلة في هده الحقبة لتستريح من تراهات الاختلاف في الراي ان لم يكن يتوفر على اثبات وقطعي دلالة وتدعو علماء العالم العربي والعالم الاسلامي لمراجعة علم الحساب ليضبطوا به وحدانية الله سبحانه وصدق الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وعندجا سيكون اليقين التام ولاصلاح البال في الاسلام لكونه يرتكز على وسطية معتدلة تعبر عن التوسط والاعتدال بين طرفين متقابلين واعطاء كل دي حق حقه دون تفريط او افراط
ومن مزاياهما الانفتاح على الغير وتقبل ارء الغير وان كانت نقدا فانها تبلور وتمحص لمجهر السنة والقران الكريم قصد توظيف الكلمة الطيبة النافدة الى القلوب قصد اليسر بدل العسر والتسامح مع عدم التعصب والتشدد في فهم الدين “وما من احد شاد الدين الا وغلبه”ا فهده نميقة اتقدم بها لكما املا ان تطول حكمة الخطاب بينكما بخير الى حين الوصول لليقين التام وللزوار الكرام احترامي والنصر لمولانا الامام اعزه الله
خديم للجنة القدس الشريف وحائز على كرسي الاعجاز العلمي والعددي والرقمي في القران الكريم والسنة المحمدية وغاز للفضاء الخارجي وشاد الرحال لبيت المقدس ومصطحب للرسم البياني لمفتاح الخرافة الدي
تترجمه اللغة العربية لمفتاح الخلافة،والدي تدكره اية كريمة على اسم الامام الشرعي لاخر الركب
جزاكم الله خيرا أحسنت أحسن الله إليك
بارك الله فيك أخي الفاضل .. أما بوصباغ هذا فذكرني بمن بال في بئر زمزم فلما سألوه قال أنه أراد أن يذكره الناس ولو باللعنات..
فهذا الرويبضة عدو الإسلام جاهل لا يدري ما يتقيأ من فمه النّتن فلا تردّوا عليه حتى لا يحسب نفسه شيئا ..
نسأل الله ان يحشره مع نصر حامد أبو زيد إن لم يتب.
آمين