هل من صوت ثالث في قضية الصحراء؟

هل من صوت ثالث في قضية الصحراء؟
الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:05

لاشك أن الأمر بالنسبة لقضية الصحراء لن يبق هو نفسه كما كان من قبل، وأن الحديث سيبدأ بعد الآن عن مرحلة ما قبل أحداث العيون ومرحلة ما بعدها، كما سبق وأن وقع التمييز بين مرحلة ما قبل المسيرة الخضراء وما بعدها. فهناك معطيات جديدة انكشفت، وهناك أصوات مخالفة لما تعودنا أن نسمعه طوال العقود الأخيرة سترتفع من جديد للتعبير عن نفسها.


ولعل أهم المؤشرات في هذا التحول، هو الإعلان عن موت السياسة الأمنية الداخلية القديمة التي أسسها لها ادريس البصري. فإذا كان المنتظر من هذه السياسة الأخيرة، خاصة بعد أن نجحت السياسة الأمنية الخارجية أو العسكرية في فرض الهدنة على الحدود مع الجزائر، هو السهر على تثبيت الوضع الداخلي في المناطق الصحراوية، والمساعدة على إدماج المواطنين الصحراويين في الجسم الاجتماعي المغربي، يبدو أن ما كشفت عنه أحداث العيون هو بالضبط عكس ذلك، وأن الهوة ربما زادت اتساعا بين فئات من هؤلاء الصحراويين وباقي المجتمع المغربي.


فشل هذه السياسة الأخيرة جاء لسببين: من جهة اعتمادها المفرط على المقاربة الأمنية وقمعها لكل الأصوات المغايرة للموقف الرسمي في هذا الملف، ليس فقط وسط الصحراويين المعنيين مباشرة، ولكن أيضا وسط النخبة السياسية الوطنية، وذلك بدءا من محاكمة ابراهام السرفاتي ورفاقه بسبب موقفهم من الحق في تقرير المصير، وصولا إلى معاقبة عبد الرحيم بوعبيد بسبب رأيه في قضية الاستفتاء،


ومن جهة أخرى باللجوء إلى “رشوة” الأعيان الصحراويين ومنحهم الامتيازات مقابل أن يضمنوا ولاءات أفراد عائلاتهم وقبائلهم، وهو ما يحيل على السياسة المخزنية القديمة التي لا زالت متجذرة في الدولة المغربية والقائمة على تشجيع الزبونية وشراء الولاءات.


إننا نحن اليوم أمام معطيات جديدة لابد من أخذها بعين الاعتبار في أية مقاربة جدية لهذا الملف.


أول ذلك، هو التصدع الذي يقع داخل جبهة البوليساريو نفسها، بعد ظهور ما يعرف بخط الشهيد المعارض للهيمنة الجزائرية والتحاق العديد من رموزه بالمغرب،


ثانيا، نجاح الموالين للبوليساريو في الداخل وأنصار أطروحة الانفصال، من اختراق الحصار الأمني المضروب عليهم، وبالتالي التعبير عن موقفهم من داخل المغرب نفسه، كما تجلى ذلك مع سالم التامك وأميناتو حيدر وتحركات الطلبة الصحراويين في عديد من المواقع الجامعية والتسرب إلى الجمعية المغربية لحقوق الإنسان…


ثالثا، إرادة الدولة المغربية نفسها في تجاوز السياسة القديمة والبحث عن مخرج بديل، كما تجلى ذلك سواء في طرح مشروع الحكم الذاتي أو في غض الطرف نسبيا عن تحركات الانفصاليين في الداخل، وبالخصوص في التعامل الحضاري والمتقدم للقوات العمومية مع الأحداث الأخيرة بعدم اللجوء إلى استعمال السلاح، ثم بانتهاج الشفافية على المستوى الإعلامي.


غير أن المفارقة في إعتقادنا في مواجهة هذه التحولات الجديدة، إنما تقع على مستوى آخر، حيث يبدو وكأن من بقي الأكثر تخلفا في هذا الملف، هم بالضبط بعض المساهمين في صنع الرأي المغربي من الديمقراطيين واليساريين. ونحن نتذكر هنا جيدا اللخبطة التي سقط فيها أغلبية هؤلاء بمناسبة قضية أميناتو حيدر، حين انبروا يصفقون ويدافعون بصوت واحد عن قرار الدولة بمنع الجنسية المغربية عن هذه الأخيرة، ثم ما لبثوا أن عادوا ليدافعوا عن نقيض ذلك بمجرد أن تراجعت الدولة عن قرارها.


والأدهى أن هذا السلوك لا زال يتكرر حاليا بعد أحداث العيون، حين يصر هؤلاء مرة أخرى، على مسايرة نفس الخطاب ونفس الرواية الرسمية التي نقلتها وزارة الداخلية في الموضوع، بدون تحفظ أو حتى انتظار ما ستظهره لجان التحقيق من معطيات في الموضوع. بل أن البعض سارع إلى مهاجمة البرلمانية الصحراوية كجمولة بنت عبي، لمجرد أنها اختارت الخروج عن الجوقة العامة، والتعبير بطريقتها عن موقفها مما حدث. من حق الدولة أن يكون لها منطقها ومنظورها للتعامل مع ما حدث، وقد لا يمكن لنا إلا أن نثمن التطور الحاصل لديها في التعامل مع مثل هذه الأحداث، بالمقارنة مع ما كان يحصل في السابق، وبالخصوص في امتناعها عن استعمال الذخيرة الحية. لكن هلا تساءلنا كقوى ديمقراطية ويسارية عن احتمالات وقوع تجاوزات حتى على هذا المستوى في حق أولاءك الشباب الصحراوي من الذين انجروا عن وعي أو غير وعي في هذه الأحداث؟ فنحن كثيرا ما أعلنا تضامننا مع ضحايا مثل هذه التظاهرات الشعبية في صفرو أو إفني أو ميسور أو معطلي الرباط … وبالتالي هل نحن متأكدين أن لم يكن هناك ضحايا وسط الصحراويين أيضا في هذه الأحداث؟ بالطبع نحن نفرق هنا بين من ثبت في حقه التخابر مع الجهات الأجنبية، ومن ثبت في حقه استعمال العنف في وجه القوات العمومية أو ساهم في إتلاف الملك العمومي وأملاك الآخرين، وهم من الذين تجب محاكمتهم بحسب القواعد القانونية المعمول بها وليس غير القوانين، وبين من كان مجرد ضحية أو لأنه فقط عبر عن موقفه حتى ولو كان مع أطروحة الإنفصال، ما دام ذلك يدخل تحت خانة حرية التعبير.


ما أصبح مطلوبا من الديمقراطيين واليساريين بعد الآن، هو أن يسعوا إلى تطوير خطاب جديد حول هذه القضية، يكون على الأقل في مستوى المواقف الرسمية للدولة بهذا الشأن، ويأتي بقيمة مضافة تكون ذا فائدة حتى في تدعيم مشروع الحكم الذاتي على الصعيد الخارجي، وليس الإكتفاء فقط بترديد هو معروف أو مما تقدر الدولة على التكفل به لوحدها.


ليس من الضروري أن يتماهى خطابنا في هذه القضية مع خطاب الدولة، ومن حقنا أن ننتقد الدولة على هذا المستوى حين تدعو الضرورة، وأن ندعم رأيها حين يستحق الأمر ذلك. وعلينا أن نستلهم في هذا الشأن درس الفقيد عبد الرحيم بوعبيد، الذي كان يعرف متى يقول لا للملك الحسن الثاني ومتى يقول نعم، وقد كان للاتحاديين على العموم رأي مستقل في قضية الصحراء إلى حدود الثمانينات. ذلك ما عبر عنه مثلا الراحل الفقيه البصري منذ بداية السبعينات حين صرح بأن حل هذه الإشكالية إنما يجب أن يتم في إطار وحدة المغرب العربي، مع ضرورة التذكير هنا أن تأسيس جبهة البوليساريو نفسها إنما جاء في إطار هذا السياق الأخير، أي استكمال الثورة التحررية على مستوى المغرب والمنطقة المغاربية. وهذا ما أكدته الوثيقة التي وقعها سنة 1976 العديد من رموز جيش التحرير والحركة الاتحادية من خلال الوثيقة التي أطلعنا عليها مشكورا الصديق مصطفى المانوزي رئيس هيئة العدل والإنصاف. كما أن انخراط قيادة الاتحاد الاشتراكي نفسها في الموقف الرسمي من الصحراء بمناسبة إطلاق المسيرة الخضراء، لم يتم إلا بعد نقاشات طويلة بين الاتحاديين وفي ظل ظروف القمع التي كان يعاني منها الحزب آنذاك، ومسلسل المفاوضات الذي كان جاريا مع القصر بهذا الشأن بغرض إطلاق سراح المعتقلين الاتحاديين والسماح بعقد المؤتمر الاستثنائي سنة 1975. وذلك ما توج بإصدار مقال في جريدة المحرر في أكتوبر 1974 تحت عنوان: فلتكن المسيرة، مع ما يضمر ذلك من توجيه رسالة إلى الملك قصد أن يفي هو من جهته بما وعد به من إطلاق المسلسل الديمقراطي، وتمكين المغاربة أخيرا من الإدلاء برأيهم في هذه القضية.


هذا الموقف الاتحادي الأصلي في التعامل مع قضية الصحراء هو ما أعاد عبد الرحيم بوعبيد الـتأكيد عليه في بداية الثمانينات حين عارض الملك الحسن الثاني في موقفه من الاستفتاء وتذكيره بأن قضية الصحراء هي قضية الشعب المغربي ككل وليس من حق الملك أن يتصرف فيها لوحده، ولكي يقرر الشعب في ذلك سواء بالتصويت على الإلحاق أو الإنفصال أو أي موقف آخر فهو محتاج للديمقراطية وحريته في التعبير . وهذا مع الأسف ليس هو التأويل الذي أراده بعض الاتحاديين أن يعطوه لاحقا لموقف بوعبيد، فيسقطوا في شوفينية ضيقة، وأن يتحولوا إلى ملكيين أكثر من الملك بحسب التعبير الفرنسي، وبالتالي يرسموا لنا ما يسمونه خطوطا حمراء، دون أن يستشيروا هم أيضا مع أي أحد في ذلك.


وبتعبير آخر، أن الرأي الاتحادي الأصلي في القضية كان يمثل رأيا ثالثا لا هو رأي الدولة الرسمي ولا رأي الانفصال والتبعية للجزائر. هذا الرأي تم طمسه منذ اعتقال عبد الرحيم بوعبيد، لكن شاءت الظروف أن يعود للظهور من مكان لم يكن أحد يتوقعه، هو مخيمات تندوف نفسها، وذلك بعد انتفاضة 1988 وظهور ما يعرف بخط الشهيد. هذا الخط الذي أراد منه أصحابه إعادة ربط الصلة بالموقف الأصلي للبوليساريو وزعيمها آنذاك مصطفى الوالي، وبالتالي ربط الصلة بالرحم الذي خرجت منه هذه الجبهة، أي رحم الحركة الاتحادية وخاصة الجزء المرتبط منها آنذاك بقيادة الخارج المتمثلة في الفقيه البصري.


هذا الموقف الثالث المعبر عنه باسم خط الشهيد، هو ما أقنع العديد من قادة ومناضلي البوليساريو بالإنفصال عن قيادتهم والعودة إلى الداخل، وهو ما أقنع مصطفى ولد سلمى أن يعبر عن موقفه الشجاع للدفاع عن مشروع الحكم الذاتي من داخل المخيمات نفسها، كأفضل صيغة لإعلان تميزه لا عن موقف التبعية للجزائر كما تمارسه قيادة البوليساريو الحالية ولا عن موقف الإلحاقية كما روج له الملك الحسن الثاني ودافع عنه بعض من الأعيان الصحراويين في الداخل.


بوادر هذا الخطاب الثالث هي ما رصدناه أيضا في تدخل أحد الفاعلين في الندوة التي نظمها الاتحاديون السنة الماضية في طانطان وحضرها محمد اليازغي وعدد من قادة البوليساريو السابقين، وذلك حين تساءل عن إمكانية إعادة تأسيس جبهة البوليساريو لكن هذه المرة في الداخل مادام أن العديد من مؤسسيها ونشطاءها السابقين هم موجودون الآن إما في المغرب أو في دول المهجر، فيتم بذلك سحب البساط من تحت أقدام بوليساريو تندوف. وسيكون في إمكان هذا البوليساريو الجديد إن هو رأى النور، أن يسترجع كل المواقف التاريخية للبوليساريو الأصلي.


وهذا هو نفس الصدى الذي سمعناه مؤخرا في ندوة عقدت مؤخرا بمراكش بمناسبة احياء ذكرى المناضل الصحراوي المغربي محمد باهي، بحضور عدد من الرموز والمثقفين المغاربة، ومنهم المناضلان إبراهيم أوشلح وعباس بودرقة أحدا قياديي الاختيار الثوري سابقا وأحدا رفاق مصطفى الوالي، والمناضل محمد بن سعيد أبت إيدر، وهو الموقف الداعي إلى “تحرير الإنسان الصحراوي” أولا، ومنحه الفرصة ليعبر عن موقفه بحرية بعيدا لا عن التبعية للجزائر ولا عن الإلحاقية للموقف الرسمي للدولة المغربية…


فهلا تكون كل هذه المؤشرات إذن، هي إرهاصات لعودة بروز الرأي الثالث الذي طالما تم طمسه لا في المغرب ولا في تندوف، ومن تم تكون الدائرة قد دارت في هذه القضية لعودة ربط الصلة بنقطة البداية في هذا الملف لما قبل المسيرة الخضراء، ومن تم استكمال استحضار أحد الحلقات المفقودة ربما في هذا المسلسل الطويل الذي لم يشأ له أن ينتهي؟

‫تعليقات الزوار

57
  • احد جنود الديمقراطية
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:49

    اشد على يدك انطلاقا من كوني احد جنود الديمقراطيةالمنتشرين في العالم للدفاع عنها اذا ما وقعت الردة العالمية وبصفتي صحراوي يحب بلده المغرب حتى النخاع واخبر ان تحليلك هذا وفي هذه الفترة بالذات التي يتعرض لها الصحراويون لحملة بعض الاقلام المأجورة الحاقدة يدل على انه مازال في احزابنا الوطنية مناضلون تقدميون ورواد لنهضة طلائعية توحد المغاربة صحروين امازيغ وعرب في وطن واحد موحد وتحية لكل ابناء هذا البلد الذين يرفضون اللغة الخشبيةوالاعلام الموجه وتحيةلكل الصحراويين على تعقلهم وعدم انسياقهم امام هذه الحملة العنصرية التي قام بها الاعلام الرسمي والاعلام المسمى مستقل وتحية مني على وطنيتهم والتزامهم الكبير بحعل مصلحةالوطن فوق كل اعتبار وحب الاوطانمن الايمان ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية واشهد ايها العالم ان بيعتنا نحن الصحراويين هي للملك محمد السادس اطال الله عمره ولابنائه من بعده حفظهم االله له وجعلهم قرة عينه ومن يشكك في وطنيتناوحبنا لهذا الوطن فلن نسمح له يوم نقف امام الله تعالى غدا والله عليم بطويتنا ما نعلن وما نخفي ونسأل الله سبحانه وتعالى ان يؤلف بين قلوب جميع المغاربةبمختلف اعراقهم ومرجعياتهم والسلام

  • يوزرسيف أمازيغ
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:39

    ما ورد في كتاب “التاريخانية و التاريخ ” لعبد الله العروي من مفاهيم تحليلية للسيرورة التاريخية لا يؤيد هذا الطرح الذي جاء في المقال … لماذا ؟ لأنه لا أحد يصنع التاريخ ..و لا أحد يتحكم في التاريخ وسيرورته ..كما أن التنظير في مجال التاريخ يتحول إلى ضرب من ضروب التنجيم ..
    أقول هذا ،لأن صاحب المقال يعتقد بوجود طرف ثالث أو توجه ثالث في قضية الصحراء …بالفعل ، هذا أمر أصبح اليوم مجرد جزء من التاريخ ، و محاولة إحيائه-نظريا- هو ما يصطلح علية بالتنظير في مجال التاريخ .علما أن التاريخ لا يعيد نفسه …
    يا أخي إن الاشتراكيين و التقدميين بشكل عام ، نالوا جميعهم نصيبهم من الكعكة، تفاوضوا و تقايضوا.. و كلا وعد الله الحسنى…
    الحقيقة التاريخية التي نؤمن بها اليوم كمغاربة ، هي أن الصحراء الموجودة جنوب المغرب ، جزء لا يتجزأ من موطن الأمازيغ الأوائل الذين احتضنوا إخوانهم العرب الفاتحين (لا الغزاة)و صاروا إخوانا تحت لواء الإسلام ،ليكونوا شعبا واحدا منسجما ،بدون ميز أو تفرقة .
    أما ما ذكر عن الاتجاه أو الصوت الثالث ، فإنه في نظري أصبح متجاوزا ونتيجته حتمياتقول : الصحراء مغربية.إذن لا خيار ولا اتجاه سوى الانضمام لدولة المغرب(عن طريق الحكم الذاتي) ، لأنه أقرب وأسهل الطرق التي تؤدي إلى تنمية المنطقة ككل .و النهوض بساكنتها نحو مراتب الرقي و الازدهار

  • منتقد
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:01

    هذه قمة السذاجة ,و بتحليلات حالمة من هذا النوع فقدنا الصحراء الشرقية,نؤمن بالمغرب العربي حين يؤمن به الخصم العنيدو غير ذلك فهو انتحار.

  • hassia
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:47

    le probleme du sahara il est ni propriete du ROI;ni propriete des partis et toutes decision sur notre integrite ne doit etre prise sans consulter le peuple qui paient les frais, par referendum,arretez de negliger le peuple avec ces sortis(D,inttellectuelles) qui croient avoir le monopole de l,intelligence,si c,est ca la democratie que vous reclamez et nous precher jours et nuits on veut pas,et puis ou sont toutes ces associations de droit de l,homme du tragedie de laayoun,personne ne parle des morts parmis les pompiers et agents de l,ordre.sont ils pas enfants du peuple,ou bien meritent la mort a cause de leurs uniformes,personne n,appelle a une commission d,enquete pour determiner les causes qui ont conduit a ce drame,et puis quelles valeurs auraient tous ces leader que ce soit serfaty ou d,autres sans les jeunes qui se sont sacrifies pour leurs ideologies,milliers de morts et disparus, ces leaders malgre la prison ils sont morts dignements, madame serfaty l,a temoigne meme dans ses interview,au maroc il y,a que des marocains,ceux qui ne veulent pas ,les dechoir de la nationalite,et qu,ils fassent une d,amnesty ,de l,espagne ou meme du diable,le maroc garde sa souverainite et leurs refuser l,entree et le sejour,ayez pitie pour ce peuple ils vous meritent vraiment pas

  • masterfunk
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:39

    راك هاداوي فالخاوي
    اواه كولشي وللا تيحلل
    طبختونا و الله

  • anwarswedn
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:41

    la democrartie ce bien . mais notre maroc est plus important .

  • محمد عزيز
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:53

    أستهل كلامي بجملة وردت في هذا الموضوع… وبين من كان مجرد ضحية أو لأنه فقط عبر عن موقفه حتى ولو كان مع أطروحة الإنفصال.أخي الكريماذا كان هذا يدخل في خانة حرية التعبير وهو يشارك مع من يحمل السيوف والهراوات والمدي وجميع انواع الاسلحة البيضاءوهو يعبر عن هذا الموقفمع من عاثوا في الارض عبثا واتوا على الاخضر واليابس.ودمروا ما بنته سواعد المغاربة بعرق جبينهم ومن اقتطاعات من جيوبهم.فاسمح لي اخي الكريم فبمجرد الوقوف معهم والتواجد معهم يعد مشاركة فعلية فيما اقدموا عليه من دمار وتخريب.
    هناك وسائل حضارية للتعبيروهناك منابر عديدة يمكن ان يوصل من خلالها رايه بطريقة حضارية وسلمية كما تفعل انت .
    أما فيما سخص البرلمانية(المغربية وليس الصحراوية)المسماة كجمولة بنت عبي فهي تعي جيدا ما قامت به الصحافة الاسبانية من خروقات مهنية وتدافع على الطرح الانفصالي وكانت متحيزة الى اقصى درجة.ولا اعتقد ان المغاربة يسمحون لاي كان ان يستغل الحصانة البرلمانية ومن قبة البرلمان المغربي ومن العاصمة المغربية أن تستفز شعورهم مدعية انها تدافع عن الصحراويين.اصبح واضحا انها تضع الرجل اليمنى في تندوف والرجل الثانية في الرباط..
    اما ما تبقى من المقال فهو مجموعة مواقف لشخصيات يشهد لها التاريخ بذلك كعبد الرحيم بوعبيد….انما نحن اخي الكريم نعيش زمنا آخر في ظل وضعية أخرى,ونحن كأجيال ورثنا عن آبائنا وأجدادنا تراكمات سياسية كبرى يجب أن نحل هذه المعادلة السياسية المعقدة بطرق ناجعة وفعالة.

  • لطفي
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:13

    مقال يشتم منه رائحة رغبة الاتحاد الاشتراكي الحزب ,للعودة الى واجهة الاحداث وبالتالي حشر انفه في قضية اجمع المغاربة، انها تتجاوز الاحزاب المغربية في وضعها الحالي بل اصبح دورها ، لا يعدو البحث عن مرشحين ممن لهم القدرة المادية للتنافس على كسب مقاعد كثيرة في انتخابات مقبلة و بس ،

  • سمسمة
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:59

    اول حاجة اديرها مغرب انشاء الله هو تغربيل اه تغربيل كينين صحراوة منافقين عندهوم جوج و جاه وحدة مع المغرب و حدة مع ضدوا جا الوقت فاش اتحقق الارادة الملكية اما ان تكون مغربيا او لا تكون
    انشر من فضلك

  • nour
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:23

    لا للاستفتاء لا للحكم الذاتي إنها فرصتنا لنعرّف جنيرالات بوزبل من هم المغاربة الاحرار.الحكم الذا تي للقبائل والطوارق(التوارك)إننا نريد أن نعرف حدودنا الحقيقية شرقا وجنوبا؛؛؛؛

  • مواطن مغربي متابع
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:21

    مخطط أطفال الجزائر قبل احدات العيون:

    -العائدين من تندوف
    -مصطفى ولد سلمى لتضليل المغرب
    -مقالات المنسوبة لانور مالك عن المغرب في جريدة الشروق.

    اقول للجزائر ان المملكة المغربية عمرها 12 قرنا صمدت ضد اكبر الامبراطوريات.

    المملكة المغربية كلمتان خفيفتان في لسان تقيلتان على قلوب الجزائر

  • nour
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:23

    لا للاستفتاء لا للحكم الذاتي إنها فرصتنا لنعرّف جنيرالات بوزبل من هم المغاربة الاحرار.الحكم الذا تي للقبائل والطوارق(التوارك)إننا نريد أن نعرف حدودنا الحقيقية شرقا وجنوبا؛؛؛؛l

  • جواد
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:21

    يبدو ان الكاتب يساري وحاول ايهام القارئ بان “الديموقراطيين واليساريين” مازالو ا في الوجود وانهم قادرين على تقديم مقترحات بخصوص قضيتنا الوطنية والعكس هو الصحيح.
    اقول له نحن في 2010 وليس في السبعينات او الثمانينات

  • RDAIT Najat
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:11

    لاشك ان قضية الصحراء لا زالت تجر السن العديد من الاطراف ولكن المهم في كل هذا هو الطرف القبيح او الوجه الشرير للمواطنين الصحراويين او ما يصطلح عليهم ببوليساريو الداخل هاته النخب التي اثرت على نفسها التعامل مع القضية وفق منظور اخر وهو المغالطة التي لا تكاد ان تقوم إلا على اساس صحيح وليس بهش كما يدعي البغض وعليه على الدولة الغربية ان تراقب هؤلاء من أمثة الجماني والذي له باع طويل في هذا المظمار وغيرهم كثر فمتى تستفيق الدولة المغربية من سباتها

  • alhor
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:55

    La gauche cherche un port pour s’infiltrer encore une fois dans les affaires du peuple et profite de la mésire des autres pour s’enrichir .
    , فأما الزبد فيدهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض

  • مواطن و لكن
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:07

    كلام جميل ..كلام معقول ..مافيش حاجة منه كما تقول الأغنية .هذا الخطاب كان سيكون له الأثر المفعول لو أثير في إبانه أي في السبعينيات او ما بعد انتفاضة تندوف سنة 1988 .أما و قد تغيرت المعطيات و أصبحت هناك مفاوضات برعاية الأمم المتحدة و في ظل انخراط الدولة المغربية و الشعب المغربي في تفعيل مخطط الحكم الذاتي لأقاليمنا الصحراوية فان محاولة إرجاع عقارب الساعة إلى الوراء لن يجدي نفعا و حتى إن أمكن الانخراط في هذه الخطة داخليا فان الأمر سيستدعي منا 20 او 30 سنة أخرى من الجهد المهدور لإقناع المنتظم الدولي بهذا الجناح الذي يجب ان يتفجر في موضعه أى تندوف و ليس العكس . ما يجب القيام به من طرف الأحزاب ( الديمقراطية ) و اليسارية التي نعرفها جيدا (خروب بلادي) هو تقوية الجبهة الوطنية و خلق تنظيم وحدوي مستقل لمجابهة الانفصاليين و مضاعفة جهود الدبلوماسية الموازية خارجيا والاهتمام بالمعركة الإعلامية داخليا و خارجيا طبعا في إطار الدينامكية و الحركية التي يعرفها المغرب في المجال الديمقراطي و التنموي التي أكسبت المغرب عدة نقاط و جعلته موضع ثقة المجتمع الدولي خاصة بعد انكشاف عورة الجزائر و البوليساريو و بعض المنابر الإعلامية الاسبانية المأجورة أمام العالم بعد أحداث العيون المدبرة و التي شكلت بالنسبة لتا – و هذا رأيي – مرحلة فاصلة بين من هو معنا و من ضدنا تماما كأحداث 11 سبتمبر, لذلك يجب التمييز بين ما هو موال للمغرب و هو بذلك في بيته و بين عشيرته و قومه أو غير ذلك فهو إذا حر بأن يقصد ارض الله الواسعة جنوب الجزائر مع التوارك ان هم قبلوا به.

  • kamal*//*كمال
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:19

    بالإضافة إلى اختراق البوليزاريو للجمعية المغربية لحقوق الإنسان و نجاحهم في تجنيد، مباشر أو غير مباشر، لبعض أقلام الصحافة الإلكترونية، بدأ يطفو عنصران جديدان على سطح الأحداث:
    1- أسلوب العنف المستفز الباحث عن ردود فعل عنيفة، في الداخل و في الخارج، ولو على مستوى الخطاب الشعبوي.
    2- أسلوب المناورة المستهدفة لخاصية المغرب التعددية بهدف خلق صراعات بين المغاربة حسب انتمائهم الإقليمي.
    و في كلتا الحالتين، يعد التصدي اليقظ و المستعمل لأساليب ديمقراطية حضارية أسلوبا فعالا، خصوصا في ظل توفر تعبئة و إجماع شعبي حول قضيتنا المصيرية؛ هذا بالإضافة، بالطبع، إلى التركيز على الحكامة الجيدة و الشفافة في التعامل مع سكاننا في الصحراء، تفاديا لاختراقات انفصالية محتملة.

  • امين
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:55

    جميل ان ننظر دون ان نعرف حقيقة ما يجري اخي اعداءنا لا مبادئ لهم وسلاحنا ان نكون صوتا واحدا في مثل هده الظروف ومن له راي اخر فل يدعه لنفسه الى حين

  • ياسين_فكيك
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:57

    كل المشاكل سببها جار السوء الذي ابتلينا به المسماة “الجزائر” ومع ذلك فالمغرب ماض بكل عزم في مسلسل الاصلاحات والتقدم لا يضره نباح ونعيق الاعداء.

  • bouchra laayoune
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:51

    دخلنا عليك بالله واش كتتفلى على الناس ولا على راسك ؟كجمولة المرتزقة كون فيها الخير ماتبيع بوها لبوليساريو وتديرو في خنشة ؟علاش ما دارت زيارة لمخيم اكديم ايزيك ؟ كانت كتسارى في فيلاتها في اسبانيا اللي دارتهم بفلوس المغرب و بالتبركيك على صحراوة ؟؟؟
    برد على قلبك بالكدوب و التزوير راك قاري في نفس الجامع ،
    دعوة الى جمعيات المجتمع المدني المغربية و الى جميع المغاربة الاحرار : هيا جميع نؤسس حركة رد اعتبار المغاربة ، اخواننا قتلول و ذبحوا و نكل بالجتث و هناك من الاحرار من بثر قضيبه و صحراوة يلتمسون من الملك نصره الله العفو الشامل ، هل هذا معقول ؟ اننا نرفض و نتوجه لصاحب الجلالة السلطة العليا في البلاد ان يرد لنا اعتبارنا ،احنا اللي ضحينا و اندمجنا في بيئة صحراوية قاحلة و بنينا البلاد و درنا المشاريع التنموية و اشتغلنا بجد و اخلاص في كل البلايص:اللادارة التجارة البناء حتى في الديور احنا اللي دخلنا الحضارة و نظافة البيوت ، هل نستحق يا مولاي ان يقال عنا بعد 35 من الصبر و التحمل اننا شلوحة و حمالة و مواطنين من الدرجة الثانية؟
    هذه وصمة عار 40 مليون نسمة لايتكلمون علينا اللهم ان هذا منكر.
    اخواننا المغاربة نحن في حاجة لكم لتناصروا الحق و الوطنية الصادقة التي لا نزايد عليها و لا نبيعها ببقعة ارضية او كارطية الانعاش

  • معلم
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:11

    الصحراء المغربية ليست قضية بل مطية مؤامرة ضد الوحدة المغربية.واليوم بعد35سنة من استرجاع الصحراء وازالة الحيف عن ساكنتها من المغاربة دي الاصول الصحراويةبرز جيل نما وتربى في احضان الوطن الواحد الموحد وجيل مماثل نما وترعرع في مخيمات الخزي والعارعلى اساس شيوعي واشتراكي معادي لنظام الديموقراطية والليبرالية والا نفتاح الحضاري والمنافسة الشريفة في الاقتصاد وحرية التعبير وحقوق الانسان.هدا رايي الشخصي.ثانيا الصحراء من قبل وجود الاستعمار الاسباني هي جزء من تراب المملكة المغربية.فمتى كان للبايزيرو وجود في عهد مولاي اسماعيل اللدي نشر الاسلام في افريقيا جنوب الصحراء وكدالكم في عهد مولاي الحسن الاول اللدي عرشه فوق جواده اليست الصحراء ارثا ابا عن جدبالنسبة للمغاربة قاطبة.ام ان الخماس امثال عبد عبد العزيز المشرك بالله برزت اطماعه من اجل الاستيلاء على ممتلكات البلاد والعبادبافكار وايديولوجيات هدامة.ان الرجوع الى الاصل اصل.المشكل يبقى محصورا في التربية الخلقية والوطنية والتاريخية.وفي نظري كمواطن مغربي الحياة في المغرب مبنية على الملكية.بمعنىان لكل مواطن ممتلكاته وارثه المحفوظ ابا عن جد وزيادة صيانة مكتسباته اللتي نالها بجده ونشاطه سواء في التجارة او الفلاحة او الصناعة او مستواه الاجتهادي في حقول العلم والمعرفة او حرفة نال بها رصيدا من متاع الحياة.وهدا كله مساهمة في الرقي والتحضر.الصحراء ارث وملك محمد السادس ومعه الشعب المغربي قاطبة.ما تزال اثار حوافر جيادالملوك العلويين بارزة على طول الطريق المؤدية الى اعمق نقطة عبر الجنوب المغربي طول التواريخ

  • omar sahrawi
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:13

    باسم الله الرحمان الرحيم
    اسباب الازمة لكي نبحث عن حل.داخلي وخارجي
    1 داخلي:قضية امنتو واخرون اعتقلوا في الثمانينات والتسعينات لاسباب معروفة ولم يحل المشكل بنجاعة.نفس المشكل يتكرر الان اعتقالات دون توفير الشروط القانونية.لان سبب وراء هده الاحداث التهميش الفقر عدم وجود الشفافية وبالتالي دائما يتضامن الجميع مع احقية الاعتصام في المناطق الشمالية في حين تؤول الامور في الجنوب وبالتالي تطرح الحلول الامنية والترقيعية
    2 خارجي:لقد ركز المقال على البوليزاريو…وخط الشهيدومن عارض الملك.والكل يعترف بان المشكل داخلي اجتماعي وبالتالي دائما نركز علي من يمتطي على هده المشاكل بدل من اجتثاتها الغريب في الامر ان والى العيون تراس لجنة الحلول وهو من ساهم في خلق الازمة.بل اكثر من ذلك فالسلطات قامت باستدعاء اشخاص منفردين ومنحتهم اجرة شهرية اي بطاقة انعاش بشرط ان يصرح لقناة تلفزية انه كان محتجز في مخيم العيون واغلبهم رفضوا فاما ان تكذب او تسمى خائن لان الكل السلطات ووسائل الاعلام وصاحب المقال يركزون على الخارج والمواطن الضحية سيضل يتجرع ممرارة السياسة العوجاء وبالتالي ينفجر في كل مرة وترجع حليمة الى عادتها في تبريرسياستها لاوربا و…باننا في الصحراء قمنا ب..وب..
    صحيح ان التفرقة بدات تظهر بين سكان الجنوب والشمال ولكن انا صحراوي وهناك شماليون من الخلق والادب والحكمة اصدقاء وغيرهم لن نضحي بعلاقاتنا معهم من اجل قلة من الانتهازيين سواء من الصحراويون او من الشماليين.فمن يريد الخير لهذا البلد فليقل خيرا او يصمت

  • khalid
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:17

    merci hamid
    ton article est alléchant pour entamer un débat démocratique sur notre cause nationale ;toute fois il faut signaler que la liberté d expression est un droit que réclame tout les marocains de tanger a lguira.

  • ابن الشرق
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:15

    مساكين هذا النوع من السياسيين اليساريين . يتكلم عن بوعبيد رحمه الله وارائه ـ التي لم تكن ساعتها بريئة بحكم التقارب بين الاحزاب اليسارية و الجمهورية الجزائرية الدمقـ…الخ ـالتي كان همها هو اسقاط النظام الملكي بكل الوسائل المشروعة و غير المشروعة و هذا كان كذلك يامر به الاتحاد السفياتي اتباعه و من كان يدور او يريد مستقبلا ان يدور في فلكه . اظن ان المغرب لو اتبع رايك هذا لكنا الآن وصلناالى ما وصل اليه السودان .
    اقول لك اقترح هذا الرأي على الجزار لتطبقه مع القبائل الامازيغ او مع الطوارق في صحراء الجزائر . ياسيدي الشعوب الفقيرة اصبحت فريسة الشعوب القوية. والمغرب لا نقبل ان يكون فريسة و نحن بلد عريق جاهد من اجل حرية الآخرين فكيف نقبل ان نصادر و طننا او ان نجعل مصيره في ايدي مجموعة من المواطنين بحجة الحرية و الدمقراطية .. علما ان القوى العظمى هذا ما تريده للعالم.حتى يسهل عليها ابتلاعه.
    اضرب مثلا :دولة قطر: (55000 نسمة في مجلس الامن عندها نفس الوزن الذي لمصر و السودان ذوو الملايين من السكان. اصبح حب الرئاسة هو مبتغى كل مواطن الا من رحم ربي .ولذا نحن هدفنا الاوحد و الوحيد هو الوحدة و لا شيء الا الوحدة. نعم للمزيد من الحريات . لكن الحريات التي تخدم المصلحة العامة لا التي تطعن في الخلف و السلام

  • بوسيف
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:31

    الكل فى هذا البلد أصبح خبيرا محللاوعالما مستقبليا ومتنبئاوووو.
    بصراحة على هسبريس أن تشغل الرقابةالمختصة فى الغربلة لكل موضوع غير ذى قيمة سياسية احتماعية ,,,,الخ

  • sabour
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:43

    الامر يا سيدي الكاتب بالنسبة للمغاربة الحقيقيين واضح وضوح الشمس . ليس بين المغاربةمكان لشيء اسمه بوليزاريو اصلي ولا بوليزاريو الداخل.القضية هي هل انت مع استكمال الوحدة الترابية لبلادنا ام انت ضدها؟رجعي يسعى الى تفتيت وتجزئ التراب المغربي؟ومامعنى بوليزبل عفوابوليزاريو؟اليس هو جبهة تحريرالساقية الحمراء ووادي الدهب؟اي تحرير وممن؟؟؟ غير خرج ليها كوداصاحبي بلا تنميق الكلام وبلا تنوعير,,,
    ثم الم تقل ان مشكل الصحراء هوقضية المغاربة جميعا؟فكيف تحصرهافي الاتحاد الاشتراكي او اليساريين وحدهم؟فاين انت من موقف المغاربةامازيغهم وعربهم وصحراوييهم؟ نعم انه الحنين الى الماضي الدي لن يعود…
    عليكم مخاطبة مغاربة اليوم بخطاب وعقلية متقدمة…

  • marouaneking2010
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:37

    احدات العيون وتورطة الجزائر…هدا ليس غريبا.لان الجزائر هي التي دبرت احدات فندق اسني بمراكش من القرن الماضي يمكن ان تنتظر منها اي شيء.فقبل اندلاع نزاع الصحراء كانت الجزائر تسلح العصابات وترسلها الى المغرب …والجزائر تعادي المغرب مند مدة ..ولهدا تسربت الينا تلك الممارسات الغربيه عنا حيت تم دبح احد عناصر قوات الامن بدم بارد وبعضهم تبولوا على جثث رجال الامن اخر فمادا تنتظر منهم .لان الجزائرين يدبحون بعضهم بشكل عادي وكل يوم فمادا تنتظر منهم …..فمادا تنتظر منهم لقد بلغ بهم الامر الى حد دبح طفله امام المدرسة فماده تنتظر منهم وغتصاب اب بنتو ليس بي قاصر بل سنها لا يتعده اربع سنوات فمادا تنتظر منهم …..فمادا تنتظر منهم …انا كنت اقول قبل احدات العيون ..123 viva l’algerie كل ما نسماحا يتشوك لحمي …والان اصبحت اقول 123 الموت… الموت..الموت… للجزائر….فمادا تنتظر مني انا …. واصبحت اقول ….يااهل تندوف يااهلينا ان قديمون منتصرينا…فماد تنتظر مني ….
    إضافة شرح
    فمادا تنتظر منهم لقد بلغ بهم الامر الى حد دبح طفله امام المدرسة فماده تنتظر منهم وغتصاب اب بنتو ليس بي قاصر بل سنها لا يتعده اربع سنوات فمادا تنتظر منهم …..فمادا تنتظر منهم …انا كنت اقول قبل احدات العيون ..123 viva l’algerie كل ما نسماحا يتشوك لحمي …والان اصبحت اقول 123 الموت… الموت..الموت… للجزائر….فمادا تنتظر مني انا …. واصبحت اقول ….يااهل تندوف يااهلينا ان قديمون منتصرينا…فماد تنتظر مني ….
    انا كنت اقول قبل احدات العيون ..123 viva l’algerie كل ما نسماحا يتشوك لحمي …والان اصبحت اقول 123 الموت… الموت..الموت… للجزائر….فمادا تنتظر مني انا …. واصبحت اقول ….يااهل تندوف يااهلينا ان قديمون منتصيرينا…فماد تنتظر مني ….فمادا تنتظر مني الصحراء مغربيه وسوف تبقا مغربيه الى يوم البعت رغم انف الحاقدين مهما كانو والله .فمادا تنتظر مني انا ….

  • EL AZZOUZI
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:45

    Je ne peux continuer la lecture de cet article, avant de rétablir Feu Abderrahim Bouabid dans ses droits, lui qui a été emprisonné justement parce qu’il n’a jamais accepté le referendum qui constituait une reconnaissance implicite de la non marocanité du Sahara, lui le symbole de patriotisme ne pouvait être que pour la marocanité du Sahara et ne venez pas remettre en question son nationalisme personne ne vous croira. Pour ce qui est des actions de l’Armée de Libération du Sud, Ait Idder est toujours en vie il vous mettra mieux les pendules à l’heure. Concernant le fait d’abandonner l’approche sécuritaire au Sahara marocain pour plus de démocratie, c’est ce que vous n’avez apparemment pas beaucoup apprécié vu les incidents qui ont conduit des jeunes marocains désarmés à être égorgés et sur lesquels vous n’avez pas hésité à pisser. Je crois que la Démocratie n’est pas faite pour nous. Quand à Gajmoula, c’est un agent double qui veut le beurre et l’argent du beurre elle n’a à aucun moment reconnu sa marocanité et se permet de puiser dans l’argent du contribuable, ce qu’on peut appeler largement de “la prostitution politique” Aminatou, quant à elle, a touché les 480 000 dh d’indemnités, son père était soldat des FAR et c’est une pure fabrication des services secrets algériens ils sont compétents en matière de fabrication de victimes. Maintenant si quelqu’un a un problème à régler avec le régime – je lui souhaite beaucoup de chance – mais sans toucher une cause qui est bel et bien celle des marocains

  • نفحة تازية
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:45

    كل الاصوات التي فيها مع شمل امتنا نحبذه و نسعى اليه حتى لو كان صوتا ثالثا او رابعا ، المهم ان تجربة الحكم الذاتي نراهن عليها بمساعدة الصحراواي لخلق مجتمع مغربي اكثر حداثة و لكثر ديمقراطية و بالتالي اكثر عطاء ان استطاعت كل المشارب بناء مغرب كل حسب ثقافته و كل من أجل الله الوطن الملك

  • التازي
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:03

    غي كتخربق

  • omar
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 12:01

    ربماسأشبه ملف الصحراء المغربية أو الغربية كمايقولون كمثل ملف بعض ملفات القضايا الإرهابية لأنه تمر السنوات ونكتشف أن بعض المجرمين تلقو تكوينا على يد البوليساريو كمانسمع عن المجازر في الجزائر الجارة و موريتانيا،فلهذا أقول لابد من حل عسكري بخلق من الدول الأجنبية التي تساند الحكم الذاتي بالمغرب لأن المنطقة تشكل خطر على الأمن في المنطقة و ربما تكون وكر للإرهابيين و ملشيات البوليساريو التي تصدر المجرمين إلى الخارج بعد تكوينهم،و لابد من التصفية ونزح الخيم في مخيمات تندوف ليعيش الصحراويين في أمان و كذا دول الجوار.

  • probetè
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:17

    je touche une certaine exagération dans ce que vous écrivez, je ne sais pas exactement sur quoi vous voulez fonder votre justifications concernant cet article que vous venez d’écrire en fin pour que je sois clair avec vous , je ne pense pas qu’il y a une certaine coordination entre cet événement et le passé du royaume ( de tanger a lagouira) donc il vaut mieux être simple et direct dans l’analyse des évènementsne cherche pas midi a14 heures , c’est vrai ce que vous vez citez comme argument contient une partie de loyauté et de réalisme, chaqu’un a sa façon de manger les carottes mais je ne suis pas d’accord en general avec le style avec lequel vous avez interpréter l’article ,en fin l’adage dit (toute vérité n’est pas bonne a dire ) c’est mon opinion a moi peut etre j’ai tort mais je dis que je vois comme etant une solution pour le calme a la cour des evenements, trop liberté ramène non seulement a la ruine des morales mais aussi au demande non controlès

  • مواطن مغربي متابع
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:25

    فكرة للاطاحة بالنضام الجزائري:
    اتمنى من الصحافة المغربية وخاصة المرئية تقوم بتوضيح للشعب الجزائري من قام ومازال يقتل الشعب باسم الارهاب.
    -ملاحظة الاولى: اينهم الارهابيون لم اشاهد من قبل اي ارهابي تم القبض عليه ليعرض في قنوات الجزائر.
    -ملاحظة التانية:اختصار الارهاب في منطقة القبايل وهدا دليل اخر
    اقسم بالله ان فكرتي لو تطبق ستكون نهاية النظام الجزائري وبالتالي تاسيس مغرب عربي بدوله الخمس
    الله الوطن الملك

  • ahmaddou
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:09

    السلام عليكم عندما يعجز العقل عن التفكير يتولد عنه العنف من هدا المنطلق اريد القول ان هناك العديد من الاخوة لايعرف الا الشتم وهدا انما يدل علي العجز في التحليل او ان صح التعبير الفراغ او عدم الالمام بحيتيات القضيةوالانسياق وراء الدعيات والي التفرقة الاشكال المطروح ماهي الماعيير المتبعة لمعرفة وطنية الشخص ولمادا يقع المغاربة في غخ التشكيك في وطنية الصحراوي من خلال __كل صحراوي متهم الي ان يتبت العكس__

  • Omar Germersheim
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:29

    عن أية مقاربات وحقوق واستنتاجات…بَلَبَلَبَلَبَلبل. الحقوق التي يتمتع بها الصحراويون في المغرب لا توجد في أي بلد عربي. فليختاروا بين أن يعيشوا بكرامة كباقي المواطنين وإلا فالعصا لمن عصى فالويل ثم الويل هذه المرة لمن تمرد(البطالة موجودة في جميع بلدان العالم). ومن لم يحلو له العيش بيننا فهناك حل ثالت فليذهب لتندوف حيث لاماء ولا ولا.

  • Casawi Mghareb VA
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:49

    I strongly believe that the writer of this article is either out of his wits or a traitor. He talks about kajmoula as if she is a symbol of integrity and virtue. The truth is , kajmoula is no more than an arriviste who is using the status Quo to make some more wealth from both parties. After the humiliating loss in the media warfare, Spaniards and Algerians resorted to traitors like yourself and kjmoula who have no sense of patriotism to refute the Moroccan narration of events .
    Bottom line, we exposed the terrorist plot that was staged, choreographed, calculated and orchestrated to the highest degree by the Algerians secret service. From now on there is no negotiation with terrorists and whoever dares to disturb the peace will get served.

  • Gadiriii
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:07

    Les graves incidents déclenchés à l’occasion du 35ème anniversaire de la Marche verte et survenus dans le camp, près de Laâyoune, s’expliquent par une manipulation des services militaires algériens contre notre pays.
    Cet acte de déstabilisation accompagnée d’une extrême violence, avec deux civils et douze policiers marocains tués, traduit la volonté d’Alger de faire porter à notre pays la responsabilité de l’échec de la réunion de l’ONU sur la proposition marocaine d’autonomie. Des mercenaires du Polisario, ont perpétrés des troubles dans le camp contre les services d’ordre marocains, encadrés par des professionnels dont deux agents algériens infiltrés auraient été arrêtés par notre police.
    Dans cette crise, l’Algérie n’est pas sereine. Principal soutien du Polisario, aidée par de puissants relais au sein de l’internationale gauchiste et communiste européenne et d’Amérique du sud, pour lancer une propagande préparer minutieusement avec les médias et des supputations des diplomates amis. La dérive est totale et une fois de plus les responsables algériens se sont retrouvés manipulés et arnaqués par leurs amis espagnols et communistes de nulle part. L’utilisation tendancieuse par l’agence officielle espagnole “EFE” d’images d’enfants palestiniennes victimes de l’agression israélienne, en prétendant fallacieusement qu’il s’agit de photos provenant de Laâyoune en est la preuve…….

  • ابو نضال المغربي
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:27

    ان تحرر الشعبين المغربي و الصحراوي لايمكن ان يتحقق الا بجبهة مقاومة بين الكادحي الشعبين

  • amri karim
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:33

    les récents événements ont mantré que une partie de nos compatriote sahrauis leur faut encore du temps pour assimuler c est quoi la patrie citoyenneté il faut qu ils comprennent qu ils sont des marocains comme tout les autres marocains ni plus ni moins c est pour ça il faut faire un effort et encourageant les habitants du maroc de sinstaller au sahara marocainne primo pour qu ils soient majoritaire et secondo leur inculquer et montrer c est quoi etre marocain trio fermer les portes definitivement en face de nos ennemis qui ne parleront sahara marocainne et ses habitant marocains que personne ne poura les diviser vivent les marocais tanger a laguira et tous sans aucune diference entr eux

  • محمد المنور
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:35

    يعتصرني الالم وانا اقرا سفسطاتك العجيبة.تتحدث عن التاريخ وعن الديموقراظيين وعن البوليساريو بشقيه التندوفي و الاصيل وارتباط هذا الاخير بالحركة الوطنية .ماهذا الكلام يااخي لم اسمع يوما ان رحم الحركة الوطنية قد انجب لقيطا يتحين عليه الفرص لابتلاعه او تدميره.كاني بك انفصاليا جبانا تختبئ وراء طلسمات الكلمات الفضفاضة.اعلن خروجك لتنعم براحة ضمير ابدية.عاش المغرب مع صحرائه.سلاما ولتشربوا ماء البحر

  • وزاني
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:37

    هناك قبل العيون وبعدها.. قبلها لقد راوه المستفدين والمنتفعين وبعدها يجب محاسبة المستفيدين عن ولائهم الحقيقي اي هده الاموال التي تصرف على هؤلاء وهم جالسون كتييو هل لها تاثير ايجابي ان المغاربة يتساءلون ايمكنهم العيش مع حيات في سفط

  • رحماني صحرواي مغربي
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:51

    المشكل الاساسي هو الطريق التي تعامل به المغرب مع هؤلاء الشرديمة من المرتزق.عندما دخل معهم في المفوضات في الول.
    .تحية الاخ النماظل كريم فضول .وشكرا لهيسبريس على على مثل هد المواضع التي تطرحها للنقاش

  • تحية للاخ الرحامني
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:29

    تحية للاخ كريم فضول الرحامني المناظل .الشاب

  • مغربي
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:41

    الجزائر عينها على المحيط.ولم تاتي لتدافع عن الصحراوي .والصحراوي يفيده الصراع لان بعض المنافقين يبحثون عن زيادة الاجور يوما بعد يوم.ويبحثون عن قناطير من الدقيق ولو كان دلك على حساب سكان الشمال الدارجيون والامازيغ.لي هما مساكين كيدافعو على المغرب بقلوبهم رفقة الوحدويين في الجنوب.والصحراء عندها تاريخ مغربي .الادارسة الى اليوم.والى بغا ايفهم.ولي مابغا المغرب تعما عينو.را الصحراء في الدزاير كتقلب على من يعمرها.اوكاين واحد الحل مزيان.شعب الكرة ولاد كازا او الامازيغ اينزلو ل الصحراء باش لي ما بغا المغرب ايشد الورقة الحمراء.انه حلم مستقبلي المسيرة الحمراء لون جديد

  • exomple1
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:19

    سلام.التعليق 44 في شيف حويا شعبين شعب 1 من طنجة الى الكويرة شكرا او ماي فرحني لي اروج لبحال هد المقالت هكداوالا حتى لي جيبهم. وخا

  • الحوس المغربي
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:33

    AGDM N OUZERG تعني بالامازيغية صخرة الرحي
    ولكني انا جد متفائل الي اقصي درجة واضع تقتي في بلدي ملكا وحكومة وشعبا كلما مست ايادي الحاقدين وحدة وطني المغرب الشامخ الزاخر الجميل الساحر اجمل بلد في العالم ..

  • الرودني
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:31

    الى بغينا الحل تاع الصحرا ينتاهي علينا نشمرو على سواعدنا ونخرجو بمسيرة بيضاء سلمية شعبية تحت قيادة ملكنا المعظم محمدالسادس نصره الله
    حنا 30 مليون نخرجوا بعشرة في المية يعني 3 دالمليون وكونوا متاكدين باللي كل مواطن مغربي وطني حر مسؤل على قضية الصحرة
    الى عولنا على السياسة ولا الديموقرطية ولا الاحزاب اللي عندنا منهم بلا عدد كايتناتفو غير على الجماعات والبلديات والمناصب باسم الديموقراطية
    اما المنتضم الدولي منقوليكش
    افيقو من القلبة والغفلة اللي نتوما فيها .كلكم عرفتو كيفاش خرجو الصبليون 350الف نسمة باش خلعوهم واليدينا …
    في 1975 كنت صغير عندي9 سنوات وكان ابي راح للمسيرة ونا الكبير فخوتي. والكبير هو الله كنت كانسمع فالراديو ..صوت الحسن ينادي بلسانك يا صحراء
    فرحي يا أرض بلادي أرضك صبحت حرة
    مرادنا لازم يكمل بالمسيرة الخضراء
    مسيرة أمة و شعب بولاده و بناته
    شعارها سلم و حب و الغادي سعداته
    صوت الحسن ينادي بلسانك يا صحراء
    فرحي يا أرض بلادي أرضك صبحت حرة
    مرادنا لازم يكمل بالمسيرة الخضراء
    حاملين كتاب الله و طريقنا مستقيم
    إخوانا فالصحراء يسالونا الرحم
    يا قاصدين الصحراء أبوابها مفتوحة
    مسيرتنا الخضراء نتيجة مربوحة
    فيها أمن و سلام تاريخ مجد الوطن
    بلا حرب بلا سلاح معجزة الزمان
    رحم الله الاب ديالنا الروحي
    حيث قال : “بقي لنا ان نتوجه الى أرضنا، الصحراء فتحت لنا أبوابها قانونيا، اعترف العالم بأسره بأن الصحراء كانت لنا منذ قديم الزمن ،
    غير وكان خصنا نكونو وطنيين ويكون شعارنا * الله * الوطن * الملك
    لعلمكم انه بمجرد مانفكرو ونعلنو اننا غانديرو المسيرة البيضة الى تندوف لتحرير المستضعفين من الرجال والنساء والويلدان من القهر والدل والعار والتعديب من طرف عصابة عبد العزيز مسخوط الامة
    غانشقلبو الحسابات والموازن تاع اعداء هدا البلد الامين
    حررنا طرفاية والطاح والعيون الساقية الحمرة وبوجدور والسمارة والداخلة واد الدهب الكويرة وووووو
    بالمسيرة الخضرة والله والنبي والقران معنا
    اما تندوف غانحرروها غير بالفاتحة ولاءخلاص

  • Oummounir
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:43

    Celui qui n’est pas avec nous est contre nous-Il n’y a dont pas de 3eme position. Il y’a trop de traîtres dans cette région là du Maroc qui n’arrivent pas à régler leur problème d’identité. Et il ne devrait pas y avoir de compassion pour les traîtres où qu’ils soient. Espérons que le Maroc va honorer son peuple qui est loyal dans le meilleur et dans le pire. Justice pour les martyrs. L’Etat doit démontrer, après les événements trop fâcheux de Laayoune, qu’il mérite bien ce peuple. En tout cas, il faut que les familles des victimes s’organisent en association pour demander des comptes et à ceux qui ont sacrifié leurs enfants, leurs maris et leurs pères et leurs frères. Il faut que des avocats honnêtes et courageux se portent volontaires pour les aider à obtenir leurs droits en toute dignité. Sinon, en plus de leur tragédie, on risque de les tourner en bourriques dans toutes les administrations pour une pension de misère comme c’est toujours le cas.

  • Dayron
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:47

    البعض يتقاتل في الصحراء وسط المخاطر لمواجهة الأعداء والبعض الأخر جالس في بيته يحلل و يناقش و يخمم

  • محرحر
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:53

    الدي يقول بالعفو الشامل عن المرتزقة قتلة شهدائنا من رجال الامن والوقاية والقوات المساعدة إنما يقوم، وبكل وقاحة، بالتبول على جثامين هؤلاء الشهداء.

  • الجندي الوطني
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:57

    ان كنا مغاربة وطنين لانترك لمثل هؤلاى المرتزقة يقتلون اخواننا المغاربة في القوة العمومية التي حلت هناك من اجل حماية اخواننا الصحراوين الدين يعيشون في فقروتهميش مثل اخوانهم بالشمال و الشرق و الغرب من بلادنالهدا نحدرالصحراوين ان ياخدوا حدرهم من هؤلائ البغات على وطنناالصحراء مغربية او عاش الملك ومازلنا شباب على درب القتل ولانترك حبة رمل من صحرائنا

  • Abdalah Moumen
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:59

    Polisario is gone, Morocco is in a big power now. the great people of morocco should stay togheter because Algeria is bleeding so bad.long lefe to the moroccans and death to the evil Algerian Generals. Allahu akbar.

  • essbai
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 10:25

    L’année 2007 a marqué un tournant dans l’évolution du terrorisme en Afrique du Nord. Le GSPC algérien a en effet décidé d’intégrer la mouvance djihadiste globale en devenant al-Qaïda au Maghreb islamique (AQMI). Ce ralliement à l’organisation d’Oussama Ben Laden a favorisé l’émergence, en Algérie, d’attentats suicides de grande envergure, semblables à ceux perpétrés par la mouvance djihadiste en Irak et en Afghanistan. Une pratique qui n’avait jamais été observée dans ce pays, même durant les tragiques évènements des années quatre-vingt-dix.
    Durant l’année 2007, l’Algérie fut frappée par trois opérations suicides majeures. Le 11 avril, l’explosion quasi-simultanée de trois voitures piégées à Alger tua au moins trente personnes et en blessa plusieurs centaines. Le 11 juillet, 10 personnes trouvèrent la mort dans un attentat suicide au camion piégé contre une caserne à Lakhdaria. Enfin, le 11 décembre de cette même année, deux attentats suicides contre une représentation des Nations unies et un bâtiment de la Cour suprême à Alger provoquèrent la mort d’au moins 60 personnes dont plusieurs étrangers. Outre le mode opératoire, cette attaque a également mis en évidence l’influence d’al-Qaïda sur le choix de cibles étrangères.
    Cette tendance continua durant la première partie de 2008, qui fut encore marquée par plusieurs attentats suicides visant principalement les forces de sécurité et des intérêts occidentaux. Néanmoins, cette stratégie ne laissa d’autre choix aux autorités algériennes que d’accroître sensiblement leurs efforts dans le domaine du contre-terrorisme.
    Par ailleurs, cette explosion de violence et ses nombreuses victimes civiles raviva l’hostilité de la société algérienne, traumatisée par la vague terroriste des années 1990. Ces deux facteurs contribuèrent au déplacement du centre de gravité du terrorisme régional vers le Sahel, où les groupes terroristes associés à l’AQMI pouvaient bénéficier de larges espaces, de frontières poreuses et du manque de coopération entre les Etats de la région pour opérer presque librement.
    En marge de l’AQMI, un petit groupe salafiste local, Imarat Assahraa (L’Emirat du Sahara) commença à se développer dans le sud algérien. D’après diverses sources sécuritaires et de renseignement que nous avons pu interroger, Imarat Assahraa aurait été formé entre autres par des combattants venus des camps du Polisario .
    Ainsi, depuis 2008, les enlèvements d’Occidentaux se multiplient dans toute la région, devenant une des principales expressions de l’activité terroriste en Afrique du Nord.

  • صحراوي من كليميم
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:27

    لا أوافق صاحب التحليل أبدا فهذا رجوع إلى الوراء و تخل عن المكاسب بعد نيلها!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟

  • samirALmaghrebi 75
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:05

    la solution est:constituer une armée de volontaires,genre marche verte 1975, constitué de tout les chômeurs et jeuneset,,, marocains et de restituer nos terres.

  • TAKNI
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:09

    لا الاقصاء قبائل تكنة وفعلا نرى أن المخططات الجديدة القديمة التي تحاك ضد قبائل ثكنة والتي أصبحت في الآونة الأخيرة واضحة المعالم بعد الحديث عن جهة الصحراء وتحديدا جهة الساقية الحمراء بوجدور وجهة واد الذهب الكويرة فمصطلح الصحراء الغربية يراد منه إقصاء قبائل ثكنة من أي موقع لها في مشروع الجهوية الموسعة المرتقبة في الصحراء المغربية بينما نعرف جيداً (نحن أبناء هده القبائل..دون إقصاء أحد ….) أن قبائل ثكنة هي المكون الرئيسي لساكنة الصحراء بدليل الظهائر الملكية الممنوحة لقياداتها تاريخيا من طرف سلاطين المغرب وخاصة الملوك العلويين والمستعمرين الاسباني والفرنسي، والتي اعتمد عليها المغرب أمام محكمة العدل الدولية في تدعيم وجوده في المنطقة” فلا مفر من والاعتراف بالحدود التاريخية لجهة الصحراء التي تمتد من سيدي إفني إلى الكويرة و بالتالي حل قضية الصحراء لن يكون أبدا على حساب إقصاء أو تهميش قبائل تكنة فدماء ابائنا و أجدادنا لن تدهب سدا….

  • السلامي شيخنا
    الثلاثاء 23 نونبر 2010 - 11:15

    لك التهاني على هذا المقال الرائع، ولكن بحكم اني من الصحراويين بمدينة العيون ومن المنضوين تحت لواء الجبهة الشعبية خط الشهيد، اتساءل ماذا فعلت القوى السياسية الديمقراطية المغربية لمساعدة خط الشهيد ليكون الصوت الثالث في الصحراء الغربية، بعيدا عن الهيمنة الجزائرية، والإلحاق المغربي التعسفي، كم من مرة ناديتموه لندوة حول الصحراء كم اقاء قمتم بتنظيمه مع خط الشهيد للإستماع له عن قرب، هل كانت لديكم الشجاعة لفتح الحوار معه بالرباط او باوروبا او اي مكان من العالم، هو عبر عن رأيه، قاعدته بالمخيمات تزداد يوما بعد يوم وهذا هو ما فرض على قيادة البوليساريو تأجيل مؤتمرها خوفا منه، لا بد من الشجاعة لفتح الحوار الديمقراطي ما بين المجتمع المدني ومنظماته بالمغرب ومناضلي وأطر البوليساريو خط الشهيد
    بطل واحد هو الشعب وزعيم واحد هو الشهيد

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة