في الصورة الصحفي العسكري أنور مالك ببزته العسكرية
نشر السيد أنور مالك ( الصحفي العسكري الجزائري) تحقيقا قال إنه أنجزه بمدينة الداخلة المغربية حين استدعي من طرف إحدى الجمعيات للمشاركة في لقاء جمعوي هناك، وصدر تحقيقه وأنهاه بأنه التزم مع نفسه أن يقدم للعالم صورة حقيقية عما يجري بالصحراء المغربية وخاصة مدينة الداخلة دون تحيز لأي طرف أو ذاك، بينماالهدف الحقيقي كان هو تقديم طعم يلتقطه القارئ ليستمر مستسلما على مدى أسطر طوال مليئة بالمغالطات والتناقضات، آملا أن يظفر بما التزم به الكاتب،دون أن يداخله شك في الرواية المعروضة عليه.وقد وفق السيد مالك إلى حد ما ،وخاصة عند من يصادف كلامه لديه هوى للكذب والبهتان،لكن القارئ الحصيف ،الخبير بطرق المتطفلين على الصحافة، الناشدين للمتاجرة بسمعة الدول العازمة على اتباع سبيل الديموقراطية الحقيقية كالمغرب ،لن تنطلي عليه كلمات التعهدات المنافقة المبنية على التوهيمات الفارغة، وتأويلات الصور العادية المراد تحويلها إلى دلائل إدانة ، تتناسل في ذهن السيد أنور فتتحول إلى حقائق ينشد بها مغازلة النظام الجزائري، ويقدمها ،مقبولة ،لدى جريدة ( المروق الجزائرية) التي هلل (الصحفي الجزائري ) وكبر عندما قررت نشر مقالاته العدائية ضد المغرب ووحدته الترابية.
ماذا يجد القارىء على مدى ذاك التقرير الطويل المتناقض؟ بداية (الوقت) ثلاثة أيام، وثانيا القدرة على التفلت من المخابرات المغربية، ثالثا مركزية السيد أنور مالك وانتشار مقالاته درجة جعلت تلامذة الثانوي يهتمون بها.
العناصر الثلاثة السالفة الذكر وظفت كلها بقصد سلب القاريء حرية التبصر ، وإقناعه بأنه أمام قدرة خارقة لصحفي استطاع خلال ثلاثة أيام أن يتوصل إلى حقائق بمدينة الداخلة لم يستطعها غيره برغم التواجد المكثف ،حسب زعمه ،للمخابرات المغربية،وشعبيته،وشعبية جزائره، في أوساط الصحراوين،جعلتهم لايتحفظون منه ويبوحون له بمكنوناتهم،خاصة وأنه شارك في برامج كبيرة على شاشات القنوات الفضائية،وهو يوحي إلى الاتجاه المشاكس بالجزيرة.(لاتزكي نفسك).
طبعا (صحفي مثل هذا) أسس تقريره على إمكانيات روائية،لابد أن يجنح به خياله فيها إلى حد إيراد صورة طفل مدثر بالعلم الوطني المغربي ويكتب تحتها،هذا الطفل تم استئجاره ليغطي نفسه بالعلم المغربي، والمقصد هنا محاولة مقارنة مايجري بالصحراء وكأنه احتلال، يتخذ فيه الناس موقفا بما فيهم الأطفال،من علم الدولة المحتلة، يلتقي أنور مالك مع نفس التوجه الصحفي للصحف الإسبانية حيث أوردت صورا لأطفال قتلوا في غزة على أنهم ضحايا أحداث العيون ،وبنفس الخيال يورد صورة سيارة عسكرية وهي تمر في الطريق،و يعلق على أنها سيارة الجيش المغربي الذي يطبق على أنفاس الصحراويين في الصحراء، في حين مرور سيارة الجيش في أي مكان من البلاد ، في الجزائر، أو تونس أو ليبيا أو رروسيا، لايعني بالضرورة أنها تسير للقيام بالتضييق على الناس.إنه محض تعسف على وقائع عادية يومية لاتحتمل النفخ الكثير.
يقول أنور مالك إن كل شيء يوحي بأن.هناك أمورا غير عادية بالصحراء: الناس واجمون، والأعلام الكبيرة أمام المحلات بمناسبة عيد العرش،وشخص علق علما متسخا كاحتجاج على الواقع، ودخل متجرا فوجد رجلا مسنا استقى منه معلومات مهمة، وأنه تصدق على متسول في أحد الشوراع .هنا بالضبط يحق لنا أن نعرف كيف استطاع الصحفي أن يتجول بحرية،ويدخل إلى المتاجر ، ولم يعترضه أحد،طبعا لن يقدم جوابا بسبب ما يعميه من حقد،وأحكام مسبقة،ولكن نستطيع الجزم بأنه وجد ،حرية غير تلك التي توجد ببلده، ووجد احتفاء بالصحافة والصحفيين ،ووجد مواطنين يحتفلون بأعيادهم الوطنية دون إكراه من أحد، وأطفالا يلفون أجسادهم بعلم وطنهم حبا فيهم، وليس ارتشاء. ولتعلم أن الطفل الفلسطيني لن يحمل العلم الإسرائيلي ولو منحته كنوز الدنيا أو قطعته إربا إربا، لكنه يموت في سبيل لون علم بلاده، فكفى تضليلا.
لا نملك أيها السيد الصحفي إلا أن نقدم لك التحية على قدرتك الفائقة،وأسلوبك الرائع في تأليف خيالات لابد ستنال بها الحظوة عند النظام الجزائري،الذي تعارضه ،إن صدقت،فأمورك كلها أضحت مشكوكا فيها، وفي مقدمة الشكوك انتقادك لما يسمى (جبهة البولزاريو) ثم بعد عشية بدون ضحاها وجهت أدرانك نحو المغرب، وصرت تصفها بأوصاف النضال ، وتتملق لداعية الانفصال بها ،وكأنك توجه من خلاله بطلب شهادة حسن سيرة من نظامك الجزائري، وهو يلهي شعبه،ويصرف نظره عن أموره المصيرية الكبرى المتعلقة بالتنمية وحسن الجوار،وتفعيل مؤسسة المغرب العربي الكبير.
لو كنت معبرا فعلا عن ضمير الشعب الجزائري المغلوب على أمره، لخضت في ميادين تقرب بين الشعبين، ولنأيت بقلمك عن إثخان العلاقات بمزيد من الجروح. كمفكر، إن كنته،لماذا لم تتأمل قليلا في الدعوات الكثيرة الذي دعا فيها ملك البلاد قادتكم، لفتح الحدود، وخلق سوق مغربية جزائرية في زمن لم يعد فيه مكان للكيانات الصغيرة. وإذا كانت غيرتك،على الصحرا ويين حقيقية كما تدعي، فلم لم تقف على آلام المحتجزين في مخيمات تيندوف، ومعاناتهم اليومية المحقرة لكرامة الإنسان، وحقه في العيش الكريم، والتعبير عن رأيه بحرية؟؟
هذيان السيد مالك المؤطر بالرغبة في التصالح مع النظام الجزائري يؤكده استغلاله للأحداث الداخلية بالعيون المغربية مطلقا أراجيف كذبتها،كل المنظمات الإنسانية الدولية حيث وقفت بتجرد عند الأحداث كما هي، وأقرت بصدقية الرواية المغربية بذاك الخصوص.أما وجهته نحو جريدة (المروق الجزائرية)منبرا لإذاعة ترهاته، دليل آخر على سقوطه في مهاوي الانحطاط الفكري، والرغبة في تضافر الجهود لأجل التمويه على المطالب الحقيقية للشعب الجزائري وشعوب المنطقة ،وتوتير العلاقات بينها.
إن قراءة ما بين سطور التحقيق/ الهذيان الذي نشره موقعه،وجريدة الشروق عفوا المروق ينتهي بنا إلى الحقائق التالية:
الصحراء المغربية كغيرها من ربوع الو طن مشمولة بالديمقراطية والحرية ، والدليل أن الصحفي (المختلق) ،استدعي لحضور ندوة جمعوية،تحدث فيها المتدخلون بحسب ما شاؤوا ولم يلق عليهم القبض، كما أن الصحفي المذكور تجول في الشوارع ودخل المتاجر بكل حرية،وإذا كانت هواجسه العسكرية المترسبة في لاشعوره صورت له كل المواطنين رجال مخابرات،فالخلل في دماغ الصحفي وليس في الواقع الموجود في الصحراء.
قد نقبل،أن تتجنى علينا الصحافة الأجنبية لأمور مفهومة لدينا،لكن أن يتخندق معها،أناس من المفروض أن توحدنا معهم عدة روابط ومصالح، فقط لأجل كسب سبق إشاعة الأحقاد،والتنقيص من إنجازاتنا الكبرى،فشيء ينم عن تدهور القيم الأخلاقية والتضامنية،وطغيان النزعات الانفصالية مع الأسف عند من يسمون مفكرين أو صحفيين مثل أنور مالك.
خاتمة صغيرة :السيد مالك :لقد سقطت في شرك الانفصاليين،فأعموا بصيرتك عن الحقيقة،وتناقضت مع نفسك في مواضيع شتى ،نرجو لك الخلاص.
اخذت كل هذا الوقت منذ ان نشر تقاريره على الشروق و حتى الآن فقط استخلصتم ما كتبه ؟ ثم لو لم يقل الحقيقة في ما ذكره لما توقف عن تحركاته و لاستمر في مهمته تلك و لبقي مموها كما بدأها من اجل بلوغ ما كان يسعى اليه و لكن بعدما وصل الى اهدافه و حقق ما اجتهد من اجله انسحب و ادلى بشهادته و ان كان قد انحاز الى الطرف الصحراوي في ادائه بشهاداته كما يقول الكاتب فهذا لأنه احتك بالطرف المغربي و لما ذهب الى الصحراء و احتك بالطرف الصحراوي عن قرب قارن بين الطرحين و ابدى رأيه ف القضية بغض النظر على طريقة كتابة صفحاته روائية او حكواتية او قصصية المهم انجز الذي عمل من اجله كصحفي و كمخابراتي ثم ان الكثير مما قاله يتطابق مع ما يقوله الصحراويين في مختلف وسائل الإعلام و لم يأتي بجديد اللهم الا اشياء لم يقلها على الشروق و فضل ان تكون تقارير تذهب الى بن عكنون
ارجو النشر شكرا
الشيء الناقص في السيناريو الذي خطه هذا المتذبذب في حياته و مواقفه موسيقى تصويرية قوية.كانه فتح روما.و ماذا عن تندوف يا جيمس بوند سمعت ان فيها ما لاعين رات و لا اذن سمعت و لاخطرت على قلب عبقري مثلك ايها الفاتح العظيم.اسمحوا يا سادتي الكرام لم اجرا يوماعلى كتابة اي شيء و لو مع نفسي احتراما لكبار الكتاب و الصحفيين.اما الان فاسمح نفسي بذلك عذرا.
politiques, son dernier rapport publié sur son site internet sur les renseignements marocains, en trois langues fait la référence à la politique utilisée dans l’affaire du camp gdim izig.
IL est spécialiste dans la rédaction des rapports conjoncturels qui introduisent l’acte, c.-à-d.la feuille de route et la mise en scène d’un projet.
Il agit médiatiquement en coordination avec, waddah khanfar, faysal alqassim d’aljazeera,ali foudil de echorour.
À l’heur actuelle, Je crois que c’est une carte brulée, il n’a pas qu’une seule option ,rentrer chez ses chefs ,mais qui ce qu’ils vont faire d’une carte morte? La plus pire situation qui peut lui etre arrivée c’est une liquidation par ses généraux, car il risque de leurs couter cher coté tactique.
C’est pour cela qu’il a déclaré qu’il est menacé par les services secrets marocains,pour les tenir responsable des actes de ses généraux,.
Même sa mort veut l’utiliser contre le Maroc : l’extrême intelligence d’un débile agent secret.
En qualité de chercheur dans la science de comportement et de communication, J’ai consacré ses derniers jours un bon moment pour analyser son comportement, son style et sa personnalité d’après un ensemble de références littéraires et médiatique, je souhaite que hespress les publie prochainement.
D’ici là n’exécutez jamais le contrôle de signature numérique sur son site ‘il s’agit d’une cookies, cheval de Troie qui retrace l’ID du visiteur et sa zone géographique et enregistre les informations consulter sur le site
il n est plus journaliste il est agent de renseignent algerien malade il une imagination de super man
il ne sait que les etranger sont surveiller avant leurs rentrées dans nos zones laisser le pauvre il raconte son film dont il est l acteur pricipal
صحيح ابان هدا الشخص حقده وكرهه للمغرب والمغاربه وكل صراحة لو سمحت لي الفرصة ان التقي به يكون يومه الاخير .لكن الاوم كل الاوم لدلك السادج الطاوجني الدي احتضنه هؤلاء الاشخاص كان يجب تجنب العمل معهم لان ماعرفته عن مالك هدا يمارس القوادة في افراد اسرته من اجل الحصول على ماربه .فكيف لهدا النوع ان يتعامل معه صحافي يدعي انه ينشط من اجل الصحراء المغربيه وكيف لكم انتم ان تلقوا على هداينه كما سميتها هدا النوع لايجب الرد عليهم لانهم لا يساووشيئا .
انور مالك يسمي المغاربة بالمستوطنين و الصحراء بالمحتلة… وفي اخر مقاله في الشروق يقول: ابيدوا الصحراويين حتى يرتاح الحسن في قبره و محمد السادس في قصره….و هو يعتمد على فكرة: بالغ بالغ حتى يتعاطف معك الناس… خاصة بعدما احرقت اوراقه و لم يعد له سوى مهاجمة المغرب للاسترزاق. ومن يقرء مقالاته يتعجب من مستوى كراهية المغرب عنده و يستغرب كيف خدع المخابرات المغربية و استطاع الحصول على ثقتها بسماحه لها بالوصول الى الداخلة و الانقلاب على كل ارائه السابقة المقبولة نوعاليكشف عن مساندة تامة للاطروحة الانفصالية و حقد دفين “للمستعمر المغربي”.. اضن ما نجح فيه انور مالك بشكل كبير هو تعزيز الفكرة القديمة الجديدة و هي انه لا يمكن الثقة في “الجزائري” مهما كان. اذكروا ان شئتم الرئيس السابق لحركة حمس-الاخوان المسلمون- فقد كان يقول الصحراء المغربية ثم صارت الغربية في نقطة ما من التاريخ..
الله يرحم جدنا سيدي عبد الرحمان المجدوب على هاذ القولة :
لا في الجبل واد معلوم
و لا في الشتا ريح دافي
لا في العدو قلب مرحوم
و لا في النسا عهد وافي
اسمه الحقيقي نوار عبد المالك
كل شيئ مزور عنده حتى اسمه
pour bien comprendre cette personne que son navire est entrain de s’ecouler je vous invite a naviger et rechercher dans “youtube” les confessions de l’ex agent secret algerien moulay karim qui se refuge en grande bretagne. ce anwar lui a envoyer un e’mail pour l’attaquer apres que karim a devoiler les operations secretes des services du renseignement algerien qui a liquider ceux qui nageaient contre le courant du palais du mouradiya. les termes utilise’ par anwar etaient vulgaires et par respet aux lecteurs je ne peux donner des exemples. anwar a aussi fait savoir a karim que lui il a fait son jeu avec les Marocains et il l’est a eu alors que selon lui karim a echouer par ses confessions car il a beneficie’ les Marocains.
anwar est une personne tres naif qui manque de ruse car il a tomber dans le piege qui l’a lui meme dresser. sa fin sera comme ceux que les services des renseignements usent et quand leurs tetons deviennent seches et qu’on ne peut les trairent ont les enterent dans les tenebres profondeur de la terre.
ANOUAR: A DIEU NOUS SOMMES ET A LUI NOUS RETOURNONS.
قررت ان لا ارد ابدا على الجزائريين فبدات افهم الان عقليتهم الي لا تعادلها عقلية في الهديان والتضليل فهم المساكين مند استقلالهم وهم من كدبة الى كدبة يتدثرون بها حكاية استقلالهم “المجيد” و”الثورة” او البقرة لا نعرف وكدبة الجزائر البقرة الحلوب كما ادعى بو خروبة ومحاولة او تصديقهم بالفعل ان بن زياد جزائري والفاطميون كدلك وكتامة جزارية وجيش السعديين الدي حارب البرتغاليين جزائريين ادعو المغاربة ان يلطفوا بهدا الشعب وان لايجادلوه فنظامهم خرب مخيلتهم وعشش فيها الحجايات الله يشافيهم وعني مسامح لكل خزعبلاتهم والله يخرجنا من دنيا بلاعيوب
شوفو غير المعلق الاول تيقولو الصحراويين بحل الى ماعندهومش صحراوة وعارفين راهم غير فرنسا اللي جمعات بيناتهم ويعيشون في اوضاع مزرية متيتفكروهم مواطنين غير من انتخابات لانتخابات لاحول ولاقوة الا بالله
نورمالك هذا معروف بإنتمائه لعسكر الجزائر الحاقد البغيض
لذا فحقده للمغاربة لازال في قلبه مغروس ولا ينساه بعد
وبتالي أعتقد بأن هذا الكائن ماهو إلا عميل لمخابرات الجزائر
beaucoups d,HESPRESSIENS savaient bien que ce ANWAR joue le double jeu,il le fait toujours comme il est toujours present sur MRAYA PRESSE,l,erreur fatale que nos services ont fait c,est le laisser circuler librement dans nos provinces des sud(les marocains sont bien conseilles de ne pas tomber dans les pieges de nos voisins,que ce soit du systeme ou autres courants d,opposants maquilles) ,
أمر مؤسف حقا ، بعد كل هذا الجهد من النفاق والخداع والتحايل ، وقضاء ايام وليالي طوال ، يكتب ويكتب ويكتب ، عن..عن.. عن.. عن ..عن..بجريدة المروق او الشرور او اي عنوان يليق باسمها ، لم اجد تعليقات بخصوص خزعبلاته ، الا قلة قلية من اناس عانوا على ما يبدو من الهدر المدرسي ، اذن انا متأكد بانه يعاني من اضطراب نفسي ويحتج بكل قوة على جريدة الشرور لكون خزعبلاته لم تلقى اي اهتمام او رود واسعة . وعلى هذا الاساس انا متأكد ثانية أنه سيتغير مرة اخرى كما تتغير الحرباء، انتظروه في خرجة جديدة لكن هذه المرة على راسو..
الى من يعرفون انفسهم,و الى من اوهموا انفسهم ا نهم الحقيقة المطلقة
الم يكفكم ما تناله المنطقة الاسلامية من تداعيات جعلت من الكيان الواحد دويلات واجريت عليها الويلات ,فككتها ولا زالت تفككها حتى لاتقوم لها قائمة تارة باسم حقوق الانسان وتارة باسم حماية الاقليات و تلك باسم حق تقرير المصير و اخرى باسم الديمقراطية ومرة الحفاض على القوميةو هلم جرةالسودان صاراتنين ولبنان على اربع و العراق على خمس “وكون هادشي ينفعناباش نكسبو الاصوات فالامم المتحدة وسبحان الله الاخرين كينجمعوواتاحدو”ادن صار الامر مكشوفا لمعرفة اجندات كل من يتكلم ,يناصر و يحضن وزعما راكم عايقيين او فايقين
السلام على من اتبع الهدى.
أيها الأخ الكريم،لطالما دلوت بدلوك و علقت على الكثير من المواضيع في هذه الجريدة و في كل مرة لم تكن تحيد عن أحد الطريقين:
1-إعتمادك مصادر مشبوهة معروفة بولائها للمؤسسة العسكريةو تجاهل كل ما ينشر حول القضية من وجهة نظر مغربية لوسائل مستقلة أو رسمية.
2-إستنتاجاتك غالبها ينم عن فقر معرفي حول قضية الصحراء،أو تمثلات شربتها مع حليب الرضاعة ويصعب أن تنفضها عنك في ظل نظام رباك على أن العدو يأتي من الغرب وأن “المروكي” لا يمكن الوثوق به. والنتيجة أنك أصبحت تصدق المقولة التي تقول: “إكذب! و إذا لم تنجح فاكذب!”.
مشكل المغاربة انهم لا يفهمون لم حقدكم لا حدود له وتعطشكم للانتصار على المغرب لا يمكن تصوره
في اي صغيرة او كبيرة بذكاء او بدناءة لا يهم..
هذا الكائن فهم شخصيتكم ويبيعكم الاوهام التي بها تحلمون.
المخبر الحقيقي او الجاسوس يعمل في السر حتى يموت او ينكشف سره..
لكن هذا بائع السخافات للسخفاء.
يجب اظافته ” للمناضلة” سلطانة وهي تبكي…عل صورة سلمتها لها مخابراتكم الغبية.
حتى الاسبان اندحر اعلامهم ايما اندحار بسبب اعتماده على مخابراتكم الفاشلة.
على اي هناك همج يسيرون بلدا مجاورا لنا..يجب فهم لغتهم والاستعداد لها..
اما الاشياء الاخرى فذو الجهالة في الشقاء ينعم.
شكرا لك يا هسبريس لترك المجال لأعداء الوطن مثل Algerian Man ليضع سمومه كما شاء هنا ويغلي الدم في عروقنا. ونحن لا تنشر تعاليقنا في مجلة الشرور. الشكر وألف الشكر ! ,ونعم الديموقراطية.
الغالب الله وصافي.
مغرب يأمن بحرية الرأي و يرفض الفتنة ويطلب بالمساوات ومرحبا بكل جزائري شريف زما أكثرهم.
الصحفي العسكري ، أقول له كفاني فيك يكفوني ، خصوصا واني لم يسبق لي ان شاهدت شخصا بزي عسكري يحمل بيده اليمنى مسدسا وبيده اليسرى قلما، انه صحفي اخر الزمان ، رائحة المخابرات الجزائرية تفوح من بدلته و قلمه، قلب هذا الصحفي مرض من ما شهده من نمو وديموقراطية بالداخلة ، فبكى قلمه عوض عينيه
لماذا تأتون بأخبار عن اشخاص لا يعرفهم احد وتعطوهم اكثر من قدرهم وتشهرونهم في المواقع ارجوكم ان تتركو هذه الحثالة بدون ذكر لان نباحهم لن يضر السحاب
نشرت سي اي اي (ختها ديال فا بي اي اي)، تطلب موظفين، بغاوه مايكون قصير مايكون طويل، مايكون اسمر مايكون بيض، ميكون صغير مايكون كبير، شرطها الوحيد يكون عسكري و صحفي هههههههه
المهم قلبو حتى عياو ملقاوش ف العالم كامل، لا ف مريكان لا ف اوروبا لا ف اسيا لا ف استراليا، بقي ليهم غا افريقيا راهم باقي تيقلبو علاه
رحم الله الحسن الثاني واطال الله عمر محمدالسادس عتي مقولتهمالصحراء في مغربهاوالمغرب في صحراءه شاء من شاء وابي من ابي
دعوا السيد يبيع و يشتري لماذا لا ندعه يسرق عفوا يسترزق،أوليس المغرب بلاد الكرماء،اسالوه ماذا أكل في الداخلة ولم يذكره لجريدته؟حقيقة وكما يقول المغاربة؛انه حينما تشبع الكرش،تقول للرأس غني.والظاهر ان هذا ما وقع لصاحبنا،واسمحوا لي أن أقول له؛..كوول واشرب،حتى يبانو واليدييك…
يقلول المثل التونسي : { عشر عقول جزائرية في عقل عنزة. }