24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
17 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:41 | 08:07 | 13:46 | 16:48 | 19:17 | 20:32 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- نجوم الويب المغربي
- حزب سياسي يحذر البلجيكيين من استهداف كنشاسا
- معاقبة أسقف واشنطن السابق على ممارسة الجنس
- تقرير أمميّ: سوء التغذية يطال 12 بالمائة من الأطفال في المملكة
- سلطات الدار البيضاء تتحرك لتسهيل دينامية السير
باشا: التجنيد يهم أبناء المسؤولين .. الثروة للأغنياء والوطنية للفقراء (5.00)
النقد الدولي يرصد تضييع عدم الاندماج المغاربي 4 آلاف دولار للفرد (5.00)
- انتقادات تلاحق نزار بركة .. مسؤول سياسي "مُفرنَس" يؤيّد التعريب - (96)
- العثماني: "البيجيدِي" يتسم بالقوة والملك محمّد السادس يحمي المغاربة - (64)
- مغاربة متضررون من "إلغاء الهجرة" يسائلون كندا عن القيم النبيلة - (61)
- باشا: التجنيد يهم أبناء المسؤولين .. الثروة للأغنياء والوطنية للفقراء - (59)
- السياحة المغربية تخسر 72 مليار درهم و335 ألف منصب في 2020 - (36)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
الأمازيغية في مواجهة الداعشية

في مقدور أي ملاحظ أن ينتبه إلى الرسائل التي يبعث بها تنظيم "داعش" الإرهابي إلى الأمازيغية والأمازيغ، وذلك لسبب رئيسي ممثلا في إدراك الإرهابيين أن القوى الأمازيغية هي التي تشكل حجرة عثرة في طريقهم بالمغرب، وانا ما لها من قوة الخطاب والتنظيم تضمنُ التصدي لمشروعهم المتطرف وإفشاله. ذاك تحديدا ما يفسرُ هجومهم وتحريضهم بالقتل ضد النشطاء الأمازيغ.
تنظيم "داعش" الذي يحث الناس على الذهاب إلى موت في سوريا والعراق واليمن، وتخريب بلدان أوروبية، أصبح له مخطط في بلدان شمال إفريقيا "تمازغا"، والحملة التحريضية التي تستهدف المناضلين الأمازيغيين تطرح أمامنا الكثير من التحديات، أولها محاولة الإرهابيين الهيمنة على الحكم وإرهاب خصومهم، وكل من يعارضهم، مما سيمهد لهم الطريق لأن يواصلوا عملهم من أجل الاستيلاء على العديد من الدول، وهو الحلم الذي يراودهم جميعا.
التحدي الثاني هو مدى قدرة الحركة الأمازيغية على إيقاف هذا الهجوم المتطرف عند حدّه وتذكير المتطرفين الارهابيين، بوجودهم في المغرب، لا في بلدان المشرق.
أمَّا التحدي الثالث فهو في قدرة الفاعلين المغاربة؛ السياسيين منهم والمدنيين على الحفاظ على مناخ الحوار السلمي عوض الانزلاق نحو الفتنة.
لقد حاول بعض الشيوخ الذين يدعمون الإرهاب إظهار مواقف الحركة الأمازيغية كما لو أنها مواقف معزولة ومنبوذة من قبل المسلمين، فيما ترى الحركة الأمازيغية هانَّ من صميم مهمتها البرهنة على أن أفكارها هي أفكار كل الأمازيغ، وأن عمق النضال الأمازيغي إنما هو في الحقيقة معركة التحرر من الوصاية وإثبات الذات.
ويظلُّ مطروحًا في خضم التحديات الحالية ربط الصلة بين جميع القوى الديمقراطية الحية في البلاد؛ خاصة الحركات النسائية والمثقفين والجمعيات الحقوقية والفاعلين الحداثيين من أجل تشكيل جبهة للدفاع عن الحريات وأولها حرية التعبير والتفكير، حتى لا تؤدي هذه التهديدات المتطرفة إلى تراجعات.
لقد ظهر الضعف الكبير للمتطرفين الدواعش في أسلوب عملهم، وتبين مما ينتهجونه من عنف أنهم لا يتوفرون على ما يكفي من الحجج للنجاح في إشاعة أفكارهم، وأنهم سيبقون أقلية صغيرة معزولة بسبب التطرف، وهم بمحاولتهم إسكاتنا إنما يهدفون إلى التخلص من صوت يزعجهم.
دعاة المشروع الداعشي المتطرف يؤكدون أن لا قبل لهم ولا طاقة بنقاش يتجاوزهم، ولا يتوفرون على الإمكانيات الفكرية لمواكبته.
ما قيل يثبتُ أنَّ الجماعات الارهابية تكنُّ للحركة الأمازيغية الكثير من الضغائن والأحقاد الإيديولوجية، لكن ذلك لن يغير شيئا في معادلة السياسة، فالأمازيغ عازمون على الاستمرار في النضال السلمي بقوة الحجة ومنطق العقل وقوة الإرادة، إلى أن تتحقق أهدافهم التي هي دولة القانون والمواطنة، دولة العدل والحرية والمساواة بين الجميع.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (11)
قبل أن تنتشر أفكار الحركة الثقافية الامازيغية جعل القوميون المغاربة من المغرب قطرا عربيا يدار من عواصم البعث في دمشق و بغداد و القاهرة.
كان المغاربة ينظمون مليونيات من أجل قضايا فلسطين و العراق و لم نسمع أنهم نظموا مليونية من أجل قضاياهم الوطنية كالصحراء و سبتة و مليلية.
كان اسلام المغاربة معتدلا و متسامحا و كانوا يعتمدون على الأعراف الى أن أدخل الاسلاميون الوهابية و نشروها فتطرف البعض و كفروا الناس و فجروا و أحدثوا مظاهر غريبة عن وطننا. و كان المغاربة يصلون بالسدل فغير الوهابيون ذلك فأصبح أغلب المغاربة يصلون الآن بالقبض، و بدأت الجمعيات السلفية و الوهابية و التكفيرية تغزو بلدنا.
إذا سألت المغربي عن تاريخه سرد لك الجاهلية و الامويين و العباسيين و العثمانيين و لا يعرف عن تاريخه الا الوندال و الرومان..
لكن الامور بدأت تأخذ طريقها ليسترجع المغاربة هويتهم و تاريخهم و تامغربيتهم بفضل الثورة الثقافية التي أحدثتها الحركة الثقافية الامازيغية في المغرب وشمال افريقيا.
اين موقع تامزغا في الكون
في مخيال الفاشيست
واين موقع دولة الخرافة للبغذادي
في دروب فرسان فاحش المظلمة
البربريست و الدواعش خارج منظومة الوعي والتاريخ
هي ارض المغرب يا يتيمة كسيلة والكاهنة
هي ارض لا فرق عندها بين دولة الخلافة الداعشية و دولة تامزغا الفاحشية
احلم بما تشاء وقل ما تشاء فلن تستيقظ الا على لغة اهل المغرب التي خربشت
بها وارض للمغرب التي شملتك مواطنا بها
الدليل هو التناحر والقتال بين الاخوة الاعداء. كل حركة تريد ان تحكم وتسيطر علئ الشعوب. اليوم العالم يعيش مع القاعدة وداعش وبوكو حرام و..... غدا سنرئ الحركات المتباقية تتحرك لاظهار عضلاتها لان الهدف واحد الا وهو الحكم .
الامازغية جدار عازل ضد التطرف والانحراف الديني.
اسلام الامازغ اسلام انساني معتدل جاء لخدمة الانسان واسلام الاسلامويون جاء لقتل الانسان باسم الدين.
{دراسة علمية}
وضح ان الانسان شاهد الشمس قبل ان يكتشف النار،
حياة الانسان تتوقف على الشمس، وهذه وجدت من اجله
سينحني امام الشمس لحظات الغروب راجيا ايها ان تعود ويبحث عن الطعام
اكل وشرب وشعر برغبته في الاسترخاء،
لايعرف اسمها ولم يسبق ان سماها احد من قبله فليس في الوجود من ينطق
لحروف الاهو،فمذا سيسميها ؟مشكلة فعلا فهو يميل الى تقليد الاصوات،
الشمس لاعلاقة صوتية لايسمعها ولا يشمها ولا يتذوقها .
فقط يحس بحرارتها في جلده،اكائن الاول يسمنها الان في الحوض المتوسط
الشمس بالعرب. وsoleil بالفرنسية وsunبالانجلزية وsonne بالالمنية
تسميات تشترك كلها في حرف S باستثنا اسمها في الامازيغية
لا يتضمن حرف S يسمونها { Tafuytالشمس} Afa التي تعني "النار"
النار في الفرنسية تسمى feu والانجليزية fire وكلمة "دفء"
العربية ليست الا مفعول afa الامازيغية
المرجوا نشر هسبريس
لن اتكلم كثيرا ولكن لتعلموا كل شخص مهما كانت جنسيته او قوميته او دينه ياجج هذا الاختلاف البسيط في الافكار ولو بكلمة صغيرة سيحاسب يوم القيامة لانه كان محطة اعلامية متحركة للاعداء لتمهيد الارض المغربية لصراع طاحن لا احد يتمناه سوا الاعداء .
الا هل بلغت اللهم فاشهد...
امازيغ او عرب ... اسلام او مسيحية ... الارض بتجمعكم والانسانية بتجمعكم
les marocains sont Amazighs et ont droit a l'enseignement et la sauvegarde de leur patrimoine culturel et linguistique .ils sont chez eux et n'attendent pas les déracinés et intrus de toutes natures de leur dicter ce qu'il faut faire .
Tamazight a toujours existe' et vivra mieux sur sa terre .
Contrairement a ce que vous dites c'est l'arabe qui étrangère en Afrique du nord ( la langue de L'Arabie). Tamazight n'a pas été enseignée car il n y avait pas d’écoles au Maroc avant le protectorat .elle a commence a être enseignée au collège d'Azrou et a été stoppée par les araboislamistes .alors qu'a l’étranger imazighen ont crée "Agraw imazighen" (académie berbère) et depuis tamazight a repris son chemin.
-vous parlez du Maghreb et Maroc arabes.c'est le contraire le Maroc est le pays Amazigh par excellence .ce sont les intrus ou esclaves d'araboislamisme (tètes au m.o ),comme vous qui font ce genre de discours ,pour sécuriser leur présence
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

مع متبرعة بمليار سنتيم

مغاربة وترشح بوتفليقة

سوق غابة المعمورة

البنية التحتية في أحفير

ويب تيفي لمغاربة العالم

المساواة في الأراضي السلالية

أوجار واللغة الأمازيغية

تلويث البيئة عند المغاربة

معاناة أسرة مع التوحد

مطابخ ألمانية فاخرة بالمغرب

داداس في مواجهة مرميد

خالد الهبر في بيت ياسين

المعهد الفرنسي .. آفاق جديدة

بنعبد القادر وشيطان الفساد

المياه العادمة بشيشاوة

جديد محاكمة المهداوي

احتجاج أمام سامير

العثماني وتحدي الفساد

أزمة نقل خانقة بالبيضاء

الكراوي وتقنين الأسعار

فيلسوف فرنسي والعلمانية

إصابة جديدة بإنفلونزا الخنازير

جنازة مهيبة لوالدة الخياري

الصحة تحت المجهر
