24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
19 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:39 | 08:05 | 13:46 | 16:49 | 19:19 | 20:34 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- المالكي وحصيلة مجلس النواب
- "دواعٍ طارئة" تؤجل لقاء أمزازي بنقابات تعليمية
- الإمارات توقع عقودا عسكرية ضخمة مع شركات دولية
- وزيرة خارجية الهند بالمغرب
- أقوى من السرطان
العثماني يُنهي مشروع النموذج التنموي .. ووزير يستغرب جدل الأغلبية (5.00)
الأمم المتحدة ترمي المغرب بالاعتقال التعسفي وتطلب سراح بوعشرين (5.00)
الملك يستقبل ولاة وعمالا جددا في الإدارتين الترابية والمركزية (5.00)
- بنكيران يتهم وزير التربية بمخالفة الملك و"لوبي الفرنسية" بالهيمنة - (185)
- أمزازي يتخطّى رفض "فرنسة التعليم" ويُدرّس الرياضيات بلغة موليير - (111)
- الجزائر تستعد لمسيرات غاضبة .. وبوتفليقة يدعو إلى وحدة البلاد - (79)
- الأمم المتحدة ترمي المغرب بالاعتقال التعسفي وتطلب سراح بوعشرين - (71)
- المغرب ينصب 550 رادارا ثابتا لمراقبة السرعة المفرطة للسائقين - (70)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
فاجعة واد الشراط

تحول واد الشراط، بجماعة الصخيرات، مساء أول أمس، الى مأتم حقيقي، حيث تعالت أصوات النحيب والبكاء المريرين. إنه مشهد آخر من مشاهد الموت الغادر لمجموعة من الفتيات البريئات واللواتي ودعن الحياة دون استئذان، هل القدر أكبر؟ هل الموت أكبر، لكن د موع الأمهات كانت أعمق من مياه الوادي.
المثير في القضية أن الجميع يحاولون إلصاق الكارثة بالمدرب – وحسب مصادر عليمة – التقيت بها- ذكرت أن المدرب، يعتبر من خيرة المدربين بالمغرب والدي فاز هذا الشهر بالمرتبة الأولى ويتوفر على منجم كبير من الأبطال الشباب والذي كان له الفضل الكبير في إعدادهم.
وفي حوار صغير أجرته جريدة " أخبار اليوم" – الثلاثاء –عدد 1698، مع المدرب وهو رهن الاعتقال حفاظا على حياته من غضب العائلات " أشار أن الشاطئ كان عاديا وبه مصطفون وليس هناك أيه علامة أو إشارة تفيد أن الشاطئ ممنوع من السباحة، وقد جرت العادة أن نزوره في كل فرصة تتاح لنا ولم نكن نجد أحدا من الدرك يمنعنا أو ينبهنا للخطر ،كما أن الشاطئ كان في غاية الهدوء" قبل أن يتحول إلى وحش قاتل.
لقد وقعت الواقعة، ويبقى فقط أن نسأل من المسؤول الحقيقي عنها ؟ هل هي المسؤولية التقصيرية للمدرب والتي تظهر منعدمة على حد قوله باعتباره أنه فقد ابنته فدوى الوردي وهي بطلة المغرب في التكواندو، وانه كان يتعامل بحسن النية في الترفيه على أبطاله الذين فازوا ببطولة المغرب هذه السنة، أم هي مسؤولية الجهات المختصة وذلك بسبب إهمالها في وضع العلامات والإشارة المنبهة للخطر؟ أم أن الأمر لا يعدوأن يكون قضاء وقدر كما حصل مع كل الكوارث والفواجع التي أصابت البلد هذه الأيام ؟
حان الوقت لوضع سياسات عمومية تحمي الطفولة بالمغرب من كل أنواع الغدر والموت المفاجئ قبل فوات الأوان.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (2)
ذهبوا الى خالقهم وهو في براءة الأطفال(لست أزكي أحدا)..حبذا لو أقيمت على أرواهم الطاهرة صلاة الغائب ترحما عليهم ومواساة لذويهم..وعلى أية حال فقد قال سبحانه وتعالى:"كل نفس ذائقة الموت وانما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا الا متاع الغرور"..انها مصيبة كبيرة أطلب من الخالق سبحانه أن يعين ذويهم على تحملها بصبر المؤمن المحتسب..فلله ما أعطى وله ما أخذ..
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

محنة حمزة مع السرطان

الصندوق الكويتي للتنمية

متشرّدون بشوارع البيضاء

الكوبل النموذجي

أنفكو .. حياة في الجحيم

أقوى من السرطان

معاصر الزيتون التقليدية

ياسين جرام .. شوق

فن العيش بالجبل

جديد سفيان النحاس

صهريج المغرب

مخالفات الرادار الثابت

وزيرة خارجية الهند بالمغرب

اختطاف وقتل شاب بفاس

المالكي وحصيلة مجلس النواب

غضب جمهور القلعة الخضراء

رجلان اصطناعيتان لتلميذ

مدرسة في أولاد فارس

تيفو جماهير الرجاء

أضرار تلوث الهواء

اختتام الدوري الوطني للمقاولات

اليماني وأسعار المحروقات

بن الشيخ وتعريب التعليم

من حمقى إلى مشاهير
