إلى ذ. فهمي هويدي مع التحية: لقد سقط المغرب فعلا من الذاكرة المشرقية

إلى ذ. فهمي هويدي مع التحية: لقد سقط المغرب فعلا من الذاكرة المشرقية
الأحد 23 يناير 2011 - 18:35

الأستاذ الفاضل،


لقد قرأت مقالكم الذي نشرتموه تحت عنوان: “قبل أن يسقط المغرب من الذاكرة المشرقية“، فانتابتني سعادة ممزوجة بعتاب.


سعادة، لأن قلماً في مستوى قلمكم وضع الأصبع على جرح ينزف في صمت في هذا الركن من “الوطن العربي”..


وعتاب، لأن هذا المقال كشف أن الصورة غير واضحة أمام إخواننا في المشرق..ولن نقبل عذرا منهم انشغالهم بمشاكلهم التي هي أكثر من الهم على القلب..


وفي سياق هذا العتاب، أتمنى أن يتسع صدر الأستاذ هويدي لبعض رؤوس الأقلام التي استوحيتها مما ورد في مقاله المشار إليه..


(1)


في ما يخص العلاقة مع الجزائر..


قال لوناس بلقاسم، رئيس الكونغرس العالمي الأمازيغي، في الندوة الصحفية التي عقدها المكتب الفيدرالي لهذا المجلس نهاية الشهر الماضي بالعاصمة الرباط: “عندما كنت طفلا في المدرسة بالجزائر، كان المعلم يقول لنا: عندكم عدوان اثنان، هما ..اليهود والمغاربة”.


وهذا الكلام يختزل كل ما يمكن أن يقال عن العلاقة بين البلدين، لكن تبقى هناك بعض الملاحظات:


الأولى، أنه ترسخ في الوجدان العربي أن الجزائر هي الشقيقة الصغرى التي دفعت ثمنا غاليا مقابل استقلال تأخر كثيرا، بعد احتلال دام طويلاً، وهذه الصورة لازالت حاضرة خاصة لدى الأخوة في المشرق، وهذا ما يفسر أنه رغم عدم دولة عربية تعترف بـ”الجمهورية الصحراوية” ..الدولة العربية رقم 23- باستثناء الجزائر نفسها وليبيا- فإن الجامعة العربية لم يصدر عنها ـ على حد علمي- أية توصية تصب في اتجاه دعم الوحدة الترابية للمغرب.


أما الملاحظة الثانية، فتتمثل في أنه بإمكان أي كان الاستعانة بمحركات البحث في أرشيف أية جريدة جزائرية عن كلمة “المغرب” أو “المملكة المغربية” ليرى كمَّ الحقد والضغينة والتحامل لأسباب نعترف صراحة أننا نجهلها..باستثناء حب الرياسة، لأن الجزائر تريد أن تكون القوة الأولى والوحيدة في المنطقة، اقتصاديا وسياسيا وعسكريا، ولا تؤمن بالتكامل الذي جمع بريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا..تحت سقف الاتحاد الأوروبي..


أما الثالثة، وهي إعلامية أيضا، فحبذا لو واظب الأستاذ هويدي على متابعة النشرات الإخبارية للقنوات الجزائرية الرسمية ليرى كيف أن قضية الصحراء تأتي في المرتبة الثانية دائماً من حيث الأهمية بعد الأنشطة الرئاسية والحكومية، حتى لو احترقت الكرة الأرضية..


أما الرابعة والأخيرة، فقد جاء على لسان وزير الخارجية الجزائري عند استقباله لسفراء بلده قبل نهاية السنة الماضية لإطلاعهم على خريطة الطريق الديبلوماسية المعتمدة، أن “القضية الصحراوية” تأتي في المرتبة الأولى من حيث الأهمية، بعيدا جدا في المقدمة، قبل القضية الفلسطينية وملفات العراق ولبنان والسودان والصومال..


(2)


في ما يخص العلاقة مع إسبانيا…


صحيح أن الموقف العربي متخاذل على طول الخط حتى في القضايا المصيرية والاستراتيجية، لكن لا ندري لماذا كلما كانت هناك أزمة بين المغرب وإسبانيا – صغرت أو كبرت-، إلا وفضل العرب وجامعتهم الاختباء وراء “اذهب أنت وربك فقاتلا إننا ها هنا قاعدون”، والأمر لا يرجع إلى تقصير النخب المغربية في التعريف بقضايا بلدهم المصيرية، بل إلى كون الأمر بالنسبة للإخوة المشارقة تجاوز اللامبالاة التقليدية، إلى ما يمكن أن نعتبره تواطؤا مع “الطرف المعادي” ليس بالصمت كما جرت العادة، بل بكلام صريح لا يحتمل ويحتمل، كما حدث خلال المواجهة “العسكرية” بين المغرب وإسبانيا بسبب جزيرة “ليلى”… يومها طلع السيد عمرو موسى بتصريح مؤداه أن الوقت غير مناسب لـ”فتح هذه الجبهة”، وكأن الأمن -وليس الجيش- المغربي تحرك لاسترجاع الأندلس، والحال أن الدولة المغربية مارست سيادتها على جزء من التراب المغربي لمحاربة الهجرة السرية وتهريب المخدرات..فقط ليس إلا..


(3)


– فيما يخص اللغة العربية..


يبدو أن الأستاذ هويدي لم يجتمع خلال مقامه القصير بمدينة فاس سوى مع من ينظرون إلى نصف الكأس الفارغ في ما يتعلق بحاضر اللغة العربية.


ولو أنه كتب ما كتبه قبل عقد أو عقدين من الآن، لكان معه كامل الحق، لكن الصورة التي رسمت له بعيدة جداً عن الواقع في اعتقادي.


لا أنكر بداية أن اللغة العربية تعرضت وما تزال تتعرض لهجمات متتالية وستتواصل المعركة بشراسة في المستقبل، لأن اللغة في اعتقاد كثيرين هي النقطة الأضعف التي يمكن أن تؤتى منها الهوية، في إطار السعي الحثيث لعزل المغرب عن محيطه العربي والإفريقي.


وإلى ذلك، فغلبة اللغة الأجنبية أمر عاد في بلد تعرض كغيره من البلدان العربية للهزيمة النفسية التي كرست نظرية ابن خلدون حول كون المغلوب مجبورا على تقليد الغالب…وإن كنت على يقين أن الأذن قد تشتاق إلى اللغة العربية في دبي مثلا، أكثر من اشتياقها لها في فاس..علما أن اللهجة الفاسية من أقرب اللهجات إلى الفصحى.


ومن المؤشرات المعبرة في هذا الباب :


– القرار الذي اتخذه وزير الداخلية الحالي غداة تعيينه في منصبه بفرض استعمال اللغة العربية في كافة الوثائق الإدارية بالوزارة رغم أنه خريج جامعة بوردو، وهو قرار كان من المستحيل تصوره قبل سنوات معدودة، بل إن وزير تحديث القطاعات العامة في حكومة عبد الرحمان اليوسفي تعرض لهجمة شرسة فقط لأنه طلب تحرير لوائح الموظفين باللغة الرسمية المنصوص عليها في الدستور.


– إقبال مجموعة من الوزراء في الحكومة الحالية وعدد من كبار المسؤولين على تعلم اللغة العربية عبر “دروس خصوصية”، وهو مؤشر على الضغوط التي أصبحوا يتعرضون لها من طرف الرأي العام، بسبب إصرارهم على استعمال اللغة الأجنبية في المناسبات الرسمية وغير الرسمية.


– تصفح بسيط للجرائد اليومية الصادرة في المغرب كاف لاكتشاف أنها تحتل موقعا متقدما على المستوى العربي فيما يخص إجادة استعمال اللغة العربية، وهي خاصية تشاركها فيها الصحف المغاربية في الجزائر وتونس.. حيث لا (تظهر الياء المتطرفة في الأصل بدون نقطتين كالمعتاد لدى المصريين على رأي الأستاذ الدكتور حسيب شحادة)..وغير ذلك من الأخطاء الإملائية..الشائعة..


– الدعوة إلى استعمال العامية بدل الفصحى، إضافة إلى أنها فكرة ظهرت وانطلقت من المشرق العربي…هي إلى ذلك مؤشر على فشل مشاريع الفرنكوفونية التي ظلت تناضل من أجلها طيلة أكثر من قرن من الزمن، نصفها تحت الاحتلال، ونصفها الآخر في عهد الاستقلال.. كما أن الفشل المبكر لـ”صحافة اللهجات”..مؤشر على انه لا خوف على العربية في المغرب لا حاضرا ولا مستقبلا..


– بالنسبة للأمازيغية، لو أنها ظلت حدود المطلب اللغوي والثقافي، لكانت لها مكانتها التي تستحقها كمكون من مكونات الشخصية والهوية المغربيتين، لكن إصرار البعض على تقديمها تعلى إنها النقيض المباشر لكل ما هو عربي وإسلامي، جعلها تقع في العدمية، ومن الغرائب أن أنصار هذا التيار يروجون أفكارهم باللغة العربية الفصحى، بل إن منهم من لا يتكلم أبناؤه أصلا “اللغة” التي يدعي الدفاع عنها..


(4)


– على سبيل الخلاصة


لا أشعر بالحرج ولا بالتردد حين أقول جازما لقد سقط المغرب فعلا من الذاكرة المشرقية، والدليل واضح -أستاذي الكريم-في مقالكم المشار إليه..


فحين يفاجأ صحفي مخضرم معروف باهتماماته القومية والإسلامية، بحجم الأزمة بين المغرب والجزائر والتي بلغت حد قرع طبول الحرب، وبينه وبين إسبانيا، والتي تجاوزت في الأشهر الأخيرة حدود المناكفة المعتادة، وحين يقف مشدوها أمام مسيرة الدار البيضاء وملايينها الغاضبة، التي لا تجد لها صدى في الصحافة المصرية، هل تبقى هناك حاجة أصلا للتحذير من سقوط المغرب من الذاكرة المشرقية..


لقد قُضم جناح الأمة الشرقي ممثلا في العراق بمساعدة الجيران، وتم تمزيق السودان، خزان الأمة وضامن أمنها الغذائي، بمساعدة الجيران، واليوم هناك محاولة لقضم جناحها الغربي، وبمساعدة الجيران هنا أيضا..


كل هذا يحدث، والذاكرة المشرقية منشغلة بمشاكل أكثر من الهم على القلب..أتفق مع الأستاذ فهمي هويدي في أنها لا تغفر لهم أن يسقطوا المغرب من حساباتهم، ويتركوه نهبا للطامعين والكائدين والمتفرنسين..


أما التطبيع مع إسرائيل..فتلك قصة أخرى تحتاج إلى كلام طويل وطويل جداً، ملخصه جواب عن سؤال من قبيل :ماذا لو وضع أي مواطن مغربي في موقع اختيار بين الصحراء وفلسطين؟


* صحفي وكاتب مغربي


[email protected]

‫تعليقات الزوار

47
  • مراكشية صحراوية
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:39

    شكرا للمقال.
    قال السيد هويدي ان مقاله كتب بعد زيارته للملكة.
    نصحته بان يقوم بزيارات كثيرة لان فسيفساء المملكة الجميلة ضاعت في سفره الوحيد ونظرته الضيقة.
    لا وصاية للشرق و لا للغرب علينا.. ماركتنا المسجلة مغربية مئة بالمئة امازيغية عروبية حسانية..الخ

  • oceano_nox
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:25

    المغرب أصلا لم يكن يوما ما جزأ من الذاكرة الشرقية و كان في أحسن الأحوال يذكر بشكل غرائبي وكبلد السحرة والجن ؛ أما إعتبار المغرب بلدا عربيا فهذا أمر حديث ، أي نعم كانت مملكة مراكش بلدا إسلاميا ولكن لم تكن تعتبر بلدا من بلدان العرب ، حتى أنه ليومنا هذا بعد محادثتي للكثير من الفرس و الأتراك الذين يعرفون المغرب لا يدخلونه في إطار تصورهم للعرب .

  • المغربي الحر
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:31

    المغاربة و المغرب ليسو كالمشارقة و لا ينبغي لهم ذلك فبحكم موقع المغرب الجغرافي و تأثيراته الاقليمية عبر التاريخ اكتسب هوية خاصة و ثقافة خاصة فلا يمكن ان ننكر التأثير الاوروبي فينا ولا تأثير الاممتزاج العربي الامازيغي الافريقي و فرزه لثقافة مغربية مغربية كما لا يمكننا مقارنة العقلية المغربية بأي عقلية اخرى من حيث التحضر و الذكاء,

  • jamal_007
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:47

    ادا تركتمونا وشأننا سنكون نحن المغاربة بألف خير ،المغرب له اهله الدين دافعوا عن قضاياه
    وسيدافعون عنها الى يوم الدين،كان عليك ياسيدي ان تسأل عن السر الدي جعل المغرب الإستثناء عندما سقط المشرق
    العربي في قبضة العثمانيين وبقي المغرب حر محافظا على كيانه وقوته رافضا الدمج والتدويب
    وكدالك عن سر تحمل المغرب وحده حمل الدفاع عن الأندلس لمدة 8 قرون .واخيرا على الأعراب
    ان يعلموا ان بلدان المغرب الكبير هي مجتمعات مدنية عقلانية ، وليست بحاجة لإهتمامكم بها
    هي وحدها قادرة على صنع المستحيل وهدا مازكته الثورة الشعبية في تونس .
    ادن تعلموا منا كيف تتحرروا من القبلية والطائفية و التي هي جوهر تفكيركم المتخلف ،تعلموا
    من احفاد ابن خلدون وابن رشد الواقعية والتعايش بدلا من ثقافة الإقصاء وثقافة وأوهام الأمة العربية هي خير امة
    أمة أخرجت للناس (والحقيقة هي انها الأمة الي خرجات على الناس) .

  • بوسيف
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:53

    الغريب أن الكثير من الردود تحركها خلفيات قبلية عنصرية بغيضة دون أن تعرف الشرق أوالمشارقة,
    _1 لم تنقطع يوما الاواصر مع الشرق,والشرق بالنسبة للمغاربة هو بلاد الشام (فلسطين,سوريا,قبل أن تخرج لبنان الى الوجوج والاردن)ومصر التى لعبت دور الممر الاجبارى.
    _@ولمن لا يعرف قالقبائل المغربية منتشرة فى ليبيا بكثافة كما فى السودان وقلسطين ولبنان وسوريا والحجاز,والضالعون فى علم الانساب يعرفون هذا,زد على ذالك أت أغلبية العوائل فى لبنان والشام لا تزال حتى الساعة محتفظة بألغابها المغربية.وهو دليل قاطع على التواصل المستمر ولم يتوقف الا بعد أن رسمت فرنسا ما يسمى بالحدود فاقتصر الاتجاه نحو الشرق على الراغبين فى تأدية فروض الحج وأغلبهم لا يعود فيستقر اما طلبا للعلم أو التجارة أو,,,
    _3أما كون اوروبا أثرت فينا خلافا للشرق فهذا كلام زائف,لان النخبة الشرقية كلها تقريبا خريجة جامعات فرنسا وانكلاترا,أما نحن فعلاقتنا مع اوروبا هى علاقة تخلف فى الماضى وحتى الحاضر.
    -4 الاستاذ هويدى بالمناسبة هذه ليست زيارته الاولى وهو من العارفين بالبلد وبأدق التفاصيل وقد وضع الصبع على الجرح الذى يشتكى منه الغيورين من المغاربة ومنذ زمن بعيد ,لان الفرنسة فى طريقها الى محو ما تبقى لنا من ارث.
    _5 وبالمناسبة أشد على يد الاستاذ التهامى بهطاط بحرارة واعاتبه على كون جريدة أصداء بقت اسبوعية ,مما يحعل الانتظار طويلا للاطلاع على مقاله الاسبوعى الجديد,وليعلم أن له قاعدة كبيرة من القراء.
    _6 أرجو من المتحاملين على الاستذ هويدى أن يطالعوا كتبه و مقالاته الصحفية الغزيرة فهو علم من أعلام الفكر المعاصر

  • عاشقة المغرب
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:37

    أولا سأبدأ بجوابك عن اخر سؤالك في المقال بالنسبة لي أختار الصحراء المغربية قبل أي بقعة في العالم بالنسبة لى لاأستطيع أن أحرر أى بلد و أرضي أو جزء منها محتل أما عن المغرب و المشارقة فمن الأحسن له أن يبتعد عن ذاكرتهم و فتنهم و طائفتهم (عسى أن تكرهوا شئ و هو خير لكم) كمغاربة نفتخر بهويتنا الأمازيغية العربية المسلمة و لا مشكلة اذا وجدت أقليات من الديانات الأخرى مادامت تحترم دين الأغلبية فعدم وجود الطائفية و قابلية المغاربة للتسامح مع الاخر المختلف بل و العيش معه بسلام هو بالضبط ما يثير حقد وحسد المشارقة الذين تربوا على كراهية الاخر المختلف عنهم بالاضافة الى حساباتهم الضيقة وعدم اطلاعم و انفتاحهم على المغرب لمعرفة الحقيقة ومادام يتنكرون لنا بشهادة الحق علينا أن نشمر على ساعدينا و نعتمد على أنفسنا ولن يخلوا العالم من ناس يقولون الحق و لا يشهدون شهادة الزورو متى صرنا أقوياء ربما أخواننا المشارقة يتذكروننا

  • ولد المغرب
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:57

    نعم ولكن
    مقال جيد, ولكنك حاولت تزوير التاريخ حين قلت: كما حدث خلال المواجهة “العسكرية” بين المغرب وإسبانيا بسبب جزيرة “ليلى .!! عن اي مواجهة عسكرية تتحدث ?? ارجع لارشيف الصحف المغربية العربية منها و المفرنسة لتتذكر ماذا حصل . هذا ان فعلا نسيت ما وقع .و عاش المغاربة في كل مكان.

  • vergini
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:55

    لماذا تضيعون أوقاتكم في كتابة كلمات لا تجدي نفعا ، المغرب سقط من مفهوم المشرق و المشرق سقط من مفهوم المغرب بل ومشكل المغرب هو المغرب نفسه و مشكل المشرق هو المشرق نفسه ، حتى أبحت كل دولة لها مشكلة مع الدولة المجاورة ، فشكرا للإستعمار الذي صنع المشاكل و خرج و ترك أزلامه يواصلون المسيرة حتى تتفكك عرى البلد الواحد و ربما في أقل من عر سنوات سنكتب مقالات نرد فيها نحن سكان الوسط على سكان الشمال و سكان الشمال يكتبون عن سكان زاكورة و هكذا دواليك حتى تصبح الحروب الكلامية بين أبناء القبيلة نفسها ، لقد صدق الشاعر أحمد مطر عندما قال فينا إن تكن سبع عجائب الدنا فنحن سرنا الثامنة

  • jawad chafil
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:41

    salam
    thank you .
    I want tell them that Morocco is better than them all.
    they got nothing left.
    1200 years .
    As if Spain will listen to them
    Those brothers in the arab world know about the anwal ,rif ou zid zid
    anyway khali al idian yi goulou wy hadrou .
    Mohamed 6 did not even attend their stupid meetings why?
    simple , His majesty chose development over politics. He chose to serve Allah and his people by improving the conditions of life of our many communities
    Those arab league guys are just a waste of time
    Mohamed 6 is the Only Muslim real King.
    Salam. .

  • واحد المغربي
    الأحد 23 يناير 2011 - 20:03

    انا لا اعرف مشكلة الشرقيين فيما يخص المغرب العزيز، فهم ينعتونا في بلدانهم على اننا لسنا عرب، ولا يقبلون في نفس الوقت ان يسمعوا اننا امازيغ.
    ***وقرونا الله يجازيكم بخير و خليونا من صداعكم***

  • بلعربي
    الأحد 23 يناير 2011 - 20:01

    لاشك أن المقال توفق في مقاربة عدد من معطيات الرؤية المشرقية المغلوطة للمغرب، مع ضرورة الاشارة الى بدء تراجع صورة الجزائر في المخيال المشرقي كبلد للثورة والثوار، وسقوط أيديولوجيا الثورة عموما كأيديولوجياجاذبة، وخير ذلك ما نشر إبان أزمة الكرة بين مصر والجزائر.
    لكن النقطة التي تقتضي التصحيح، هو أن ليبيا لا تعترف إطلاقا بالجمهورية الصحراويةالوهمية، بالمعنى المتعارف عليه في القانون الدولي، فلا هي سبق لها أن أعلنت ذلك صراحة ورسميا، كما أنه لم يسبق أن مكنت الانفصاليين من سفارة بطرابلس على غرار الجزائر.
    صحيح أن الزعيم الليبي ساعد على تأسيس البوليسارو وسلحه بدعوى كونها “حركة تحرر” من إسبانبا.
    وصحيح أن رئيس العصابة الانفصالية يزور طرابلس في إطار الانشطة المرتبطة بالاتحاد الافريقي، لكن القيادة الليبية ترى أن ذلك يتم بحكم الامر الواقع، الناجم عن اعتراف المنظمة الافريقية بالجمهورية الوهمية، وليس ليبيا.
    لذلك يجب تصحيح المعلومة الواردة في المقال بالقول أن الجزائر وحدها هي التي تعترف بالدولة الوهمية، وليس ليبيا، ثم لا ينبغي أن ننسى أن هناك العديد من البلدان العربية من بينها الاردن وعدد من الدول الخليجية شاركت في المسيرة الخضراء ودعمت المغرب في الدفاع عن وحدته الترابية، حتى ماليا وعسكريا.
    فلا تصنعوا أعداء وهميين للقضية الوطنية من البلدان العربية.

  • Halim
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:21

    Le peuple égyptien a déjà eu à faire face au dilemme de chosir entre le Sinaï et la Palestine. Comme on le sait tous, il a choisi le Sinaï ?!

  • محسن
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:59

    اقسم بالله العظيم ان لا يوجد في الواقع ما اشار اليه ما يسمى رئيس الكونغرس الامازيغي العالمي في المدارس الجزائرية و كلنا مررنا بها اللهم ادا تتلمد هدا المعتوه على يد معتوه اخر. فحتى عدد بلدان المغرب العربي ندرسه على انه 5 بلدان و ليس 6. و كفانا لعبا على العواطف من فضلكم فلا مكان لكم تلجؤون اليه و لا مكان لنا نلجا اليه فنحن مقدرون و مفروضون على بعضنا. ; و لا يوجد في حياتنا اليومية من يدكر المغرب بسوء بل بالعكس نحن نفرح لفرحكم و نحزن لحزنكم و ليس لنا دخل في سياسات الحكومة في لا تشاورنا حتى في قضايانا الداخلية. و منطق العداء كامن في اجدادنا و اجدادكم على السواء بسبب الحروب السخيفة التي قاموا بها و هم يصدروها لنا و بئس ما يفعلون.

  • خليل نزار
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:05

    تحية كبيرة لصاحب المقال فما قام الا بما يجب اظن ان المغرب بتاريخه الكبير لم يعد جزءا من المشرق باكمله وانما قطبا موازيا لا يقل اهمية عن المشرق باكمله صحيح ان هذا القطب يعاني تراجعا لكن ولله الحمد وما نقول الا ما شهدنا المغرب لا يملك لا نفطا ولا ذهبا لكنهسباق في قطار التنمية وبشهادة مؤسسات دولية مختصة متقدما على دول الطفرة النفطية اما بخصوص اليهود فتواجدهم بالمغرب كان قبل النكبة بقرون وتعامل المغاربة معهم على اساس انهم اهل ذمة ولنكن في قمة الصراحة المجتمع الاسلامي مجتع كسالى وبلداء ومعظم مفكري العالم يهود وهم ضد الصهيونية والامر ينطبق على يهودنا المغاربة ويكفي ان المغرب مر عليه اعظم فيلسوف عربي اسلامي ابو الوليد ابن رشد ولكم ان تحكموا

  • حسن
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:33

    مااثارني هوماقاله هو النقطة المتعلقة بتعليم الاطفال في الجزائر ان اكبر عدو لهم هوالمغرب واليهود ماريكم…algirien man جاوب

  • عاصم
    الأحد 23 يناير 2011 - 20:07

    يبدوا أنك تعيش خارج العصر..أولا أنت تستشهد بشخص نكرة عميل لفرنسا لايجيد حتى لغة وطنه،وأنا من جيله ولم أسمع قط بأن المغرب يعتبر عدو على الإطلاق بل بالعكس عدونا هو فرنسا وإسرائيل..أنت تحاول أن تثبت بأن في الجزائر من يتحدث عن المغرب وهذا غير صحيح لأنه نادرا مايذكر كلام عن المغرب ،أما عن التلفزيون والإعلام فهو مرتبط بقضية الصحراء لكون جبهة البوليساريو موجودة على الأراضي الجزائرية فقط ولوأنه بشكل محتشم ومتواضع …أما قولك أن الجزائر الشقيقة الصغرى(…)؟!! فهذا يدل على عقدتك وعدم تقبلك للحقيقة ، فالجزائر أكبر بلد عربي وإفريقي من حيث المساحة وثاني أكبر بلد من حيث السكان، وهو الأقوى عسكريا وإقتصاديا في إفريقيا والوطن العربي وبلدك هو مجرد ولاية من ولايات الجزائر أحببت أم كرهت، ويؤلمك أن الجزائر هو الأخ الأكبر للعرب…فأما تأخر الإستقلال فهو راجع لأهمية الجزائر التي حاول الإستعمار التمسك بها وأعطى الإستقلال لدول صغيرة وهامشية حتى يتفرغ للقضاء على الثورة لكنه خاب..وأعتقد أن ماقلته هو العكس لأنكم تعتبرون الجار الشرقي هو عدوكم الأوحد بدل من الجار الشمالي الذي يحتل أراضيكم وجزركم… ثم أن الإعلام المغربي مصاب بهستيريا الجزائر بحيث لايكاد مقال يخلو من ذكر الجزائر حتى أصبح حالة مرضية مزمنة..وأبسط مثال على ذلك هو هذا الموقع الذي يحتل فيه الشأن الجزائري والتعليقات عليه حصة الأسد.

  • said
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:41

    سلام عليكم
    لقد سقطت شجرة التوت عن الجميع بدون استثناء اكانوا مفكرين ام ساسة او عامة الناس.
    الجميع يتربص بهذا البلد وهذا ينبع من نظرة متعالية للمشرق عن المغرب باعتباره امتدادا جغرافي ليس الا بدون خصوصية ولا استثناء مغربي صرف.
    لان المغرب بلد مضياف كريم مع الاجانب و شحيح مع ابنائه. لاننا ببساطة ليس لنا اعتزاز بالذات التي نجلدها كلما سنحت الفرصة. نحن نتحمل المسؤولية كاملة لاننا ببساطة نراهن على حصان خاسر. انه المشرق بكل امراضه و فيروساته.

  • مغربي حر
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:55

    قال الكاتب: “كل هذا يحدث، والذاكرة المشرقية منشغلة بمشاكل أكثر من الهم على القلب..أتفق مع الأستاذ فهمي هويدي في أنها لا تغفر لهم أن يسقطوا المغرب من حساباتهم، ويتركوه نهبا للطامعين والكائدين والمتفرنسين..” !!!!!
    منذ مثى كان المغرب و المغاربة يحتاج أحدا لمساعدته في حل مشاكله؟؟؟ أعطيني مثالا واحدا على مر الثاريخ!!! بل العكس صحيح المغرب ساعد المشارقة على مر الثاريخ من الحروب الصليبية على عهد الموحدين إلى الحروب العربية الإسرائيلية إلى الدور الكبير للملك الحسن الثاني في إتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية و الفلسطينية الإسرائيلية وغيرها كثير ..إلخ.
    لقد إبتلي المغرب بكتاب و صحفيين لا يعرفون بلدهم وثاريخه الكبير و يكتبون كلاما ما أنزل الله به من سلطان وينعقون بما لا يفقهون و يطيحون ببلدهم!!
    أقول لك يا كاتب أن كل هاته الدول المشرقية كانت جزأ من الإمبراطورية العثمانية و المغرب أو الإمبراطورية المغربية كانت تتعامل ندا للند مع الإمبراطورية العثمانية فمن فظلك لا تنزل بنا لمستوى هاته الدويلات.المغرب حثى في أقصى حالات ضعفه قادر على إعطاء الدروس للآخرين ولاياخد دروسامن أحد.
    أنشز من فضلك.

  • سيدي عبد الرحمان المجدوب
    الأحد 23 يناير 2011 - 20:09

    قال المفكر المغربي عبد الله العروي ان تميز المملكة الشريفة في العالم العربي كتميز المملكة المتحدة في اوربا…فمن يتعامل مع المغرب كاي بلد في المنطقة العربية فلن يستطيع تنظيم معارفه…وهدا هو الغلط الدي وقعت فيه الجزيرة فبدل ان تستفيد من التنوع الدي يوجد في المغرب..تعاملت معه كمصر والاردن و تونس..فربحت كره 32 مليون مغربي…
    ألي يركب يركب أشهب طرز الذهب في لجامه
    ألي يدور يقول كلمة الحق يدير هراوة في حزامه

  • bachar
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:43

    الدول العربية يملى لها وويل لمن لايتقن الإملاء.إذا لسنا بحاجة الى دعمهم.دعمنا الوحيد في شعارنا الله الوطن الملك وبه نحن أفضل منهم جميعا .

  • الزاهي
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:39

    شكرا للكاتب على مقاله.
    وأضيف أن المغرب أكبر بكثير مما يتصوره المشارقة .والمغرب لا يحتاج لكاتب مثل فهمي هويدي(الدي أمضى عقودا في مجلة العربي الكويتية)ولا لحسنين هيكل اليناصور دو الأفكار المتخلفة المتجاوزة ولا لكل مفكري المشرق.المغرب كان دائما منارة عبر التاريخ من العهد الأمازيغي إلى يومنا هدا.
    المغرب هويته مغربية: أمازيغية عربية أندلسية إفريقية إسلامية ولا يجب أبدا أن يكون مشرقيا.مستقبل المغرب في الفضاء الأورومتوسطي وليس في الفضاء العربي المشرقي عندما يتحدت هويدي عن المغرب بتلك الطريقة فهو دليل على أن المغرب لم يعد يهتم بما يرد من المشرق ولا عتبر المشرق مرجعا في اختياراته وتوجهاته وهدا دليل على صحة الجسم المغربي وتوجه الحداثي البعيد عن المشرق وأمراضه ومشاكله وعلى المغرب السير في هدا النهج

  • Fouad
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:43

    إلى عاصم 17 الكاتب تحدّث عن الشقيقة الصغرى في مقابل الشّقيقة الكبرى مصر و ليس في مقابل المغرب ثمّ حديثك عن المساحة إلخ إلخ إلخ فكلام تافه لا معنى له

  • Agzennay
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:27

    بعض هواة الثقافة و العلم الذين يأخذون العلم من قناة الجزيرة في هذا الزمان و صوت العرب الناصرية سابقا , لا يعرفون عن المغرب و ماضيه شيئا و يتكلون بطريقة تثير الشفقة و القرف في آن, لذلك أنصحهم بالكتب التالية التي كتبت في العصر الإسلامي عن المغرب لكي يمحوا أميتهم الثقافية عن المغرب ,
    -كتاب “مفاخر البربر” لمؤرخ مجهول كتب سنة 712 هجرية .
    -كتاب “روضة النسرين في دولة بني مرين ” لأبي الوليد إسماعيل بن الأحمر النصري الغرناطي المتوفى سنة 807 هجرية.
    -كتاب “المعجب في تلخيص أخبار المغرب ” لعب الواحد بن على التميمي المراكشي المتوفي سنة 621 هجرية .
    -كتاب ” المغرب في أخبار الأندلس و المغرب ” لإبن عذارى المراكشي سنة 712 هجرية .
    -كتاب ” الأنيس المطرب بروض القرطاس في أخبار ملوك المغرب و تاريخ مدينة فاس ” لإبن أبي زرع سنة 762 هجرية .
    – كتاب “أعمال الأعلام فيمن بويع قبل الإحتلام من ملوك الإسلام ” للسان الدين بن الخطيب المتوفى سنة 776 هجرية .
    – كتاب “الحلل الموشية في ذكر الأخبار المراكشية ” لمأرخ مجهول ألف سنة 783 هجرية .
    – كتاب ” ترجمان العبر و ديوان المبتدأ و الخبر في تاريخ العرب و العجم و البربر و من عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر ” لعبد الرحمان بن محمد بن خلدون المتوفى سنة 808 هجرية ,
    و غيرها الكثير

  • abasse
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:07

    مضمون المقال وكدلك صاحب المقال وحتى المشارق أو المغاربيين ،لايهمنا مايقولون عن المغرب .وإن كان للبعض اهتمام بالمغرب فأدعوه إلى العودة للتاريخ وكتب التاريخ ليدركوا بداية نشأة الدولة المغربية ككيان سياسي مستقل مقارنة مع كل الدويلات العربية المحدتة نتيجة الإستعمار .
    لقد امتدت الإمبراطورية المغربية من المحيط حتى طرابلس شرقا ومن الأندلس شمالا حتى حوض النيجر جنوبا (بلاد السودان).
    لقد سقط العالم الإسلامي من المشرق حتى المغرب وبسهولة بيد الإمبراطورية العثمانية ،باستثناء المغرب.
    لقد تعددت إسهامات المغرب في بناء الحظارة الإسلامية وعلى كل المستويات بالمشرق وحتى بالأندلس.
    لقد لعب المغرب دورا بارزا في نشر الإسلام بغرب إفريقيا على امتداد التاريخ .
    لقد قدم المغرب للعالم العربي المثل الأعلى في التضحية والتضامن حين حارب الموحدون إلى جانب المشارق في الحروب الصليبية.
    لقد قدم المغرب النمودج في التضامن حين كان أول من أرسل أبنائه للحرب بالجولان وسيناء وفلسطين1973.
    لقد كان المغرب حاضرا بالداكرة المشرقية مند الفتوحات الإسلامية حتى يومنا هدا وبثقل كبير.
    لقد تعب المغرب من كثرة أخطاء المشارقة والمغاربيين وانشغل إلى جانب اهتماماته بتصحيح أخطاء بعض ممن يدعون الأخوة العربية الإسلامية وهم يخدمون في الواقع أجندة استعمارية تستهدف تشتيت العلم العربي وإضعافه ،معتبرين أنفسهم ساسة وزعماء وليسوا إلادمى تحركها أيادي خفية تعمل على تجويع العرب ، وسار العلم العربي عالم جائع وموجوع، ولم تجدي فيه الثروات النفطية ولا الثروات البشرية .
    أما عن المغرب ونحن العارفين بأوضاع العالم العربي فالهوة كبيرة بين الإثنين.فقد اختار المغرب وعلى عكس العالم العربي بناء مجتمع حداتي ومتقدم تتحقق فيه العدالة الإجتماعية وبإشراك كل فعاليات المجتمع المغربي ،وصارت البلاد بالأوراش تنعم ،ماهو إقتصادي وما هو إجتماعي ثقافي رياضي…..وبدون نفط أصبحت التنمية أساس وخيار استراتيجي للدولة .وبدأت تخف كل مظاهر الأزمة على مستوى السكن التعليم الشغل….تعددت الأوراش وتنوعت الحصيلة وبشهادة هيئات دولية أصبح المغرب ألأول من حيث جودة الحيات على المستوى العربي والإفريقي.
    ومن يحب الإطلاع الدار البيضاء أكادير طنجة نمودجا.

  • سامي
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:51

    إذا تواجد المغرب في ذاكرة المشارقة، فبماذا سينفعنا ذلك؟ هل نجح مثقفو مصر وسوريا وقطر وغيرها من البلدان المشرقية في تغيير حال بلدانهم؟ هل نجحوا في نجحت فيه تونس كبلد مغاربي تمكن من القيام بثورة تاريخية بفضل كتاب الفايسبوك والمدونين؟ هل يمكن لمثقفي الأنظمة العربية أن يعطون شيئا هم يفتقدونه أصلا، كعزة النفس والشهامة والغيرة، وعدم العيش على مساعدات البلاطات؟
    ماذا فعل المشرقيون لفلسطين حتى يمكن أن يفعلوا شيئا للمغرب؟ هل يمكن لمثقفي الحزل الواحد والأمير الواحد أن يفعلوا شيئا للديمقراطية التي بدأت تطل على بعض البلدان في المغرب العربي؟ ماالفرق بين بين مغربي يتقن لغات أجنبية ويسير بلده باستقلالية وبين قطري أو إماراتي لا يفعل شيئا ويترك الأجانب هم من يسيرون بلده؟ مجرد أسئلة لمن يهمهم الأمر.

  • مراكشية صحراوية
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:45

    اخي العزيز لا تستحمر المغاربة. انا من المتابعين لمقالات السيد هويدي من وم_____ان و قد اتطلعت منذ مدة على مقاله المناقش هنا.
    كونك تتطلم عن تجدر بعض العائلات من المحيط الى الخليج لا يعطيك الحق في وصف مواقفنا بالعنصريين.
    ثم قل لي هل قرات مقال السيد هويدي اصلا؟
    ان كنت قراته فما رايه من هذه المقتطفات التي انما جاءت لتقزيم دور المغرب و تيتيمه في حالة اعتماده على نفسه دون الشرق.
    خذ مثلا ما قاله السيد هويدي
    1″وعندهم تمتد الجسور بين الرباط وتل أبيب ويتدفق السياح الإسرائيليون على المغرب، فى حين تغلق الحدود على الجزائر منذ نحو عشر سنوات”
    اذا كنت افهم العربية جيدل فالمغرب ماد للجسور مع اسرائيل-هدذا- و هو المسؤول عن اغلاق الحدود مع الجزائر. هل من مجيب لهذا السيد المستاجر من طرف الجزائر كما تلاحظون و كما ستلاحظون فيما بعد؟
    -“ذلك أن هجوما من بعض الصحراويين الغاضبين وقع على بعض رجال الشرطة المغاربة فى منطقة «العيون» أسفر عن مقتل 11 شخصا من عناصر الشرطة”
    لاحظوا كيف يبرا ذمة الجزائريين و يصف الاامر على انه مشطل داخلي و لا يد للجزائر فيه رغم البراهين.
    هل من مجيب لهذا السيد؟
    -3″ي كل مكان ذهبت إليه كنت أرجو ممن التقيهم أن يحدثوني باللغة العربية.”
    اي نعم عندنا اناس متفرنسون لكن ليس لهذه الدرجة. ستلاحظون كيف سيطور السيد هويدي موقفه.
    -4″حدث ذلك فى الفندق والمطعم والسوق والتاكسي وصولا إلى شرطة المرور والحمالين، الذين يتزاحمون فى المطار. “
    عبارات المبالغة واضحة وضوح الشمس..اين موضوعية الصحفي؟
    -5″ولم يكن ذلك جديدا علي لأن فرسنة اللسان المغاربي كانت أهم إنجاز حققه الاحتلال،” لم يقل لنا السيد هويدي لملذا مثلا في دول البيترودولار الانجليزية طغت على العربية حتى داخل الاسر و بين الشباب خاصة؟ اه نسيت حائط المغرب قصير في نظره.
    -6″المتغير الذي لاحظته هذه المرة فى المغرب تمثل فى أمرين، الأول أن الحديث بالفرنسية صار وباء ولم يعد مجرد مرض عارض، والثاني أن الثقافة الأمازيغية أصبحت تحتل موقعا متقدما فى لغة الخطاب العام.”
    لاحظوا تهويل الموقف و الاستعداد لمهاجمة الامازيغية .يتبع

  • مراكشية صحراوية
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:45

    تتمة
    -7″والأمازيغية لهجة البربر التى كانت فى الأصل منطوقة ثم تحولت إلى مكتوبة”
    ما رايكم في هذه اللفظة القدحية “البربر”؟ و في هذا الخطا التاريخي؟ الم تكن الامازيغية مكتوبة منذ الازل؟ و الا ما راي السيد بتيفناغ و ايراتن؟
    8-“إلا أن المشكلة أنه فى حين تتقدم الفرنسية والأمازيغية فإن التراجع مستمر فى حظوظ اللغة العربية”
    لا تعليق ولكم واسع النظر. اليست هذه وصاية؟
    -9″حتى إن نشرات الأخبار والبرامج الحية تقدم باللغة الفرنسية فى أوقات الذروة. أما النشرات والبرامج العربية فيتم بثها في الأوقات، التى يضعف الإقبال فيها على المشاهدة.”
    اذن الاخبار التي تبث بالعربية عند الظهيرة خيال في خيال؟ الا يمكن ان نصف بكل وضوح السيد هويدي بالكذاب و الصياد في الماء العكر و في هذه الظروف بالذاث؟
    -10″حين ناقشت الأمر مع من أعرف من المثقفين المغاربة أرتأى أكثرهم أن المغرب العربي كله يواجه أزمة هوية، وأن رياح التغريب والتفتيت تعصف به بقوة. وقالوا إن انصراف المشرق واستغراقه فى همومه ومشاكله ترك المجال واسعا لانطلاق كل من يريد أن يعبث بمقدرات المغرب وهويته.”
    يعني- ان كنت افهم لم يبق لنا الا ان نصيح بملئ فمنا “وامشرقاه”.
    11-“لكننا يجب أن نقر أيضا بأن ثمة ضيقا فى دول المغرب بحرية الإعلام. وهو ما تمثل فى إغلاق مكاتب قناة الجزيرة فى تونس والمغرب والجزائر.” هنا احب ان استعمل لفظة المراكشيين العميقة اوا سمعن_ي”
    هنا بدا السيد يكشر باسنانه. بالنسبة له في الشرق احرية و خصوصا الصحفية متاحة عكسنا. بالنسبة له اغلاق الجزيرة جريمة-لا تنسوا افضال البيترودولار عليه و منذ زمان بعيد. ان اردتم البرهان ساتي به.
    12-“الكلمة الثانية تتعلق بالمناسبة التى أتاحت لى هذه الإطلالة على المشهد المغربي،”
    اطلالة واحدة لا غير ايها الاخ.
    يتبع

  • مراكشية صحراوية
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:09

    يسعني ان انقل لكم حرفيا جوابا لي علقت به على مقال السيد الهويدي و يسعدني انه قراه:
    “تطرقت ايها الاستاذ الى مواضيع مختلفة متناقضة في كثير من الاحيان… ولم تشف الغليل ولو مرة
    ربما تحتاج الى زيارات اخرى للملكة المغربية كي تؤسس فكرة اقرب الى الحقيقة مقارنة مع ما جاء في الشبه- مقالك: اطناب تعميم سوء فهم و ترهات…..
    صعب عليكم فهم المملكة المغربية بفكركم المشرقي الذي يتجاهل ان المغرب- مع ذلك – في الغرب.
    نصيحة اخرى عليك ان تسمي الاسماء باسمائها اذ اراك تغازل بلدا ما فتئ يشعل نار الفتنة و يحاول جاهدا تقسيم مملكتنا.. بالنسبة لك – هنا طلقت موضوعية الصحفي- ما وقع بالعيون كان فقط بين الصحراويين و رجال الشرطة. بالنسبة لنا اوضحنا بالملموس ان يدا لم تكن ابدا خفية هي من قتلت و مثلت بشبابنا.
    هذا هو الفرق بيننا و بينكم… تريدونها تبعية لشرق همومه كثيرة… و نريده تطورا و نهضة تحمل ماركتها المسجلة صفة “مغربي”… فقط لا غير
    تصحيح لكلمة قدحية استعملتوها :المرجو استعمال كلمة الامازيغ و ليس “البربر”. اذا كان انتشار اللغة الامازيغية يؤرق نومكم اقول لك -و انا العربية الصحراوية- ان تعدد اللغات بالمملكة- بالفرنسية كذلك- هو فسيفساء جميلة الطابع لن تجدها الا في بلدي… تراها نقصا و نراها غنى…..
    شيئ واحد افلحتم فيه هذا الصمت الرهيب التي اتفقت عليه انظمة عربية كثيرة حول ما وقع بالمملكة. مع انك ترى صاحب الجلالة ما ان يقع حدث ما سواء اكان سعيدا او حزينا حتى يرسل موقف الممكلة الواضح اما مواسيا او مهنئا……
    و قلناها من زمان في المملكة المغربية “اللي غطاني بخيط نغطيه بحيط”

  • mostami3
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:35

    t’as aprouvé tout ce que dis l’article sur les algeriens par ton commentaire , allah ichafikom nos amis les algeriens

  • Ahmed - Canada
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:11

    À l’auteur de cet article, ça se voit que tu es contre l’identité des Imazighnes, mais regarde ce n’est pas ni toi ni quelqu’un d’autres qui va nous donner nos droit, on lute et on sacrifie avec tous nos moyens, et t’inquiètes pas , on va les avoir sans doute, Tamazighte jusqu’à la mort.

  • HMADI
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:13

    الى ج007
    كفاك تهكما بحديث سيد المرسلين ٠ص٠ كنتم خير أمة أخرجت للناس٠
    والأمة هنا يقصد بها الأمة الإسلامية٠ يفهم من كلامك انك ضد الدين وإذا كنت كذلك فلا خير فيك

  • Yan
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:15

    والله ما وددت كتابة هذا التعليق لكن حق الرد لا يرد.
    يا اخ عاصم انتبه و لا تقل الا حقا.
    1 اثبت ان المغرب كان واية من ولايات الجزائر.وكيف يكون ذلك و عمركم اقل من قرن.من احتلال العثمانيين الى الفرنسيين.فان لم يكن العثمانيون محتليين فلماذا حاربتموهم~!.
    2 اهذا جزاء الجار الذي ساندكم- وهذا ليس منا فنحن ملزمون-ان تصنعوا بؤرة فتنة وقد شهد كثير من الجزائريين بمكر ابناء فرنسا و غدرهم لمحمد 5.وان كنتم اسيادا في بلدكم فاخرجوهم…و قبل ان تجيب اطلع على منظمة خلق في العراق.
    3فالجزائر أكبر بلد عربي وإفريقي من حيث المساحة وثاني أكبر بلد من حيث السكان، وهو الأقوى عسكريا وإقتصاديا في إفريقيا والوطن العربي ….وصحيح ايضا ان الجزائر يمكن ان ينقسم و صحيح ان اقتصادكم في حالة موت سريري لانعدام الامن و الاستقرار السياسي. اليوتوب فيه ربورتاجات صادمة.
    وصحيح ان عسكركم لم يستطع زعزعتنا ابان تحالفكم مع دول في الشرق و الغرب بله اليوم وانتم وحيدون. كما ان عسكركم لم يستطع القضاء على ابو مصعب او وليداتو فكيف و اليوم يعج بجنسيات كثيرة.
    4اما الاستعمال و الاستقلال فمدته تدل على شجاعتكم و بعد الاستقلال عربون ما سبق من تضحيات .
    5اما صراعنا مع اسبانيا فهو صراع كل مسلم لكنك لا تفهم ذلك.فانتم المتخادلون و بالمناسبة قل لنا موقف بلدك من صخرة ليلى
    6فان عبت على هسبرس فما قولك فالشروور.على الاقل خزعبلاتكم تنشر هنا ….ليس كعندكم.والسلام

  • Bn Toumert
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:17

    من تتلمد على يد القومية العربية… والفكر السوري البعثي الدكتاتوري
    من الطبيعي ان يكتب هذه المقالات!!! اسيدي جمع الصويك او سير للشرق! باش تكتشف “التقافة العربية”
    او كاع اللّي معجبو حال فبلاد امازغن! ها طريق. اغاراس اغاراس.

  • احمد من مصر
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:49

    مغرب ومشرق!!! كلها ارض الله يعمرها خلق الله ..لم تجدوا شىء تنقسسموا علييه الا هذه المسمسيات التى ما انزل الله بها من سلطان كى تفترقوا ..والله هورب المشرق والمغرب فباى الاء ربكما تكذبان !!! ترفقوا بانفسكم بدل مانحلم بالسوق العربية المشتركة بدل ما نزيد من معدل الزيجات بيننا بدل حتى لايظطر اخوتنا لاضرام النيران فى اجسادهم !!! يالها من وسيلة بشعة فقد استاثر الله بنار لنفسه ليعذب بها الظالمين ..لم نجد شىء يفرقنا الا الجهات الاصلية !!! هذا شرقى وهذا مغربى وهذا شمالى وهذا مربع.. لاحول ولاقوة الا بالله ..الحمد لله انى مصرى لامشرقى ولا مغربى بل جسر نلتقى عنده ..نحن ابناء ثقافة التحزب بل التشرذم حتى فى الرياضة انها اخلاق جاهلية ليست من الاسلام فى شىء ..بالظبط كالمراة التى لاترى فى زوجها الا العيوب والنقائص وتتجاهل ووتتناسى اى ميززززة له ..مشرقى مغربى عربى امازيغى اهلاوى زمالكاوى رجاوى رباطى ووووو..ترفقوا بانفسكم يرحمكم الله وكفاكم تفرق وتحزب ..انشر اخى لك زمن تستبعد تعليقاتى

  • mostafa Y
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:29

    ceux qui essayent de faire une comparaison entre le grand maghreb en general et le maroc en particulier et le soit disant machrek ne connaissent rien en histoire et en geo aussi , l histoire car le maroc a eu son histoire a lui avec tt ce que nous avons appris et de ce que nous n avons pas appris malheureusement , histoire pleine de gloire , et pour rappel slmnt pour les gens du machrik si le maroc n avait pas fait face au grande empire ( portugaise et espangol ) au nm de l islam je crois ke l eglise serais peut etre aux porte de la mer rouge ….. mais grace aux marocains et a leur patriotisme Allah akbar
    et tjrs entendu ds les mosque du maroc et ds toute la rive miditeraneene et aussi je veux rapeller aux marocains surtout k a une certaine epoque on ne parlait pas de amazigh ou arabe ou autre en parlaient de mouslim et point final .
    un mot pour les gens du machrik votre galoire est base sur quoi ?? faite une tournee ds vos universite , faite un tour ds vos labo et ds vos usines faite des audites pour que vous constater par vous meme la faussee tres tres profonde qui separe la realite et le mirage .
    pour le peuple algerien a part sa gravate et sa tenue ki le lie a la civilisation je n ai rien vu de cette civilisation ke les bla bla et c est bien dommage pour lui . vive le maroc , vive le roi le bosseur Med 6 a bas les seperatistes de tte sorte

  • عبد الله
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:51

    استيقضنا نحن المغاربة واكتشفنا دواء الهذيان وهلوسة المشارقة.لم نعد ننشغل بقضاياكم لانكم اصحاب الفتن .واقصد بالمشارقة -شرق مصروغرب ايران-

  • badis
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:57

    إن هذا المشكل أصلاً في سوء نيّة “الفاتحين”المسلمين لأرض شمال إفريقيا،قدّمو أنفسهم بحاملي رسالة دينيّة ولحسن نيّة البربر وحبّهم للقيم النّبيلة أصبحو أكثر وأشرس من أحبّ هذا الدّين الجديد،مع تمسّكهم بهويّتهم الفطريّة و (الأبديّة)،ثمّ بدأت هجرات القرامطة من بنو هلال وبنو سليم وغيرهم من قبائل قطّاع الطّرق على حجّاج الكعبة،مخربين كلّ ما يقابل طريقهم في شمال إفريقية حتّى وصف إبن خلدون في كتابه المقدّمة هجومهم “كالجراد المنتشر”، ثمّ تسامح البربر معهم وتساكنو لأنّ أعدادهم بظعة آلاف سكنوا السّهول الشّاسعة،فتبربر الكثير منهم وهم موجودون هنا إلى اليوم،ولنّ النّكسة كانت طرد المستعربين من البربر والإسبّان الّذين بدورهم عرّبوا نصف البربر والأعراب المتمزّغين،وفي مطلع القرن العشرين ظهرت في غرب آسيا حركة قوميّة إسمها “القوميّة العربيّة” أسّسها مسيحيون عرب درسوا في الجامعات الأمريكيّة،ثمّ راح ضحيّة هذه الحركة الكثير من الشعوب المسلمة ومن بينها شعوب خارج هذه المنطقة الآسيويّة،فامتدّت وأصبح لها غصوناً قويّة في شمال إفريقيا خاصّة مصر الّتي تكلّفت بتصدير هذه الإيديولوجيّة والمبنيّة على تعريب الأخضر واليابس وإعتبار كلّ من يتكلّم “العربيّة” عربيّاً يدخل في مشروع الأمّة الّتي لديها رسالة “خالدة” لما جاء في ديباجة دستور ميشيل عفلق للأمّة العربيّة، ولن لحسن نيّة الأمازيغ أنّهم أحسّو الفوارق الكبرى بينهم وثقافة الجزيرة العربيّة الأسيويّة،ورغم أمّيتهم فإنّ غريزتهم الهويّاتيّة،وقتهم من المسخ الهويّاتي،لحسن نيّتهم دائما وهم مازالو من أشدّ النّاس إعماراً للمساجد الى يومنا هذا.

  • سارونة
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:19

    المغاربةوالجزائريون واحد كفاكم تراهات و انظرواالى حالكم كلشي مقاتل على رغيف العيش أماالحكام فهم نائمون في أسرتهم المريحة و لا يشعرون لا بهدا الشعب ولا داك
    عندي صديقات جزائريات وأخوات عزيزات و الله لا أرى أي فرق بيننا في كل بلد الصالح و الطالح فعيب و عار أن الجرائد المغربية أصبحت مهووسة بشيئ اسمه الجزائر

  • مبارك
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:53

    السلام عليكم
    ليكن في علم الجميع مشارقة و مغاربة اننا أمة واحدة ومصير مشترك و عدو مشترك. ومخطأ من يعتقد غير دلك ولن ننجح في النهوض من وحل الامية و الفقر دون اتحادنا و كل نجاحاتنا الان كما يصور لنا ليسة سوى نجاحات انية محدودة التأثير و الفعالية .
    ولكن هداكله لايمنع من ان تكون لكل قطر شخصيهة المستقلة وافكاره الخاصة

  • محمد من طنجة
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:37

    قال الله عز و جل.
    وجعلناكم شعوبا و قبائل لتتعرفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم.صدق الله العلي العظيم.
    افهمت هذه الاية الكريمة ايها السيد لهويدي.لان المقال الذي قراته .دال على قلة معرفة صاحنبا لهويدي بالكثير .

  • wahad
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:03

    merci madame, bien dit, c’est la vérité, en plus je ve rajouter à monsieur le journaliste qu’en algérie, on nous a jamais enseigné que le maroc est notre ennemi, au contraire, allez érifier les manuels scolaires, je sais pas pourquoi vous semez la haine

  • ILYASS
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:49

    Non, non Monsieur l’auteur, tu vis peut être sur une autre planète!La vrai raison c’est que la langue arabe et la culture arabe sont des étrangers dans ce beau pays le MAROC.Cette culture et cette langue arabes vivent sur un nuage coupées de la terre!car sur terre, il y’a un peuple dont 90% ne pigent rien en arabe et dans la culture arabe!les 10% restants sont des arabisés qui parlent un pseudo langage qui s’apelle la DARIJA.Ni le makhzen,ni le ministère de l’interieur,ni le monde entier ne peuvent falsifier l’histoire de ce peuple AMAZIGH.Au 21 ème siècle,l’ère de la technologie, de la mondialisation, vous pensez encore domestiquer le peuple AMAZIGH.Vos châteux de sable vont s’ecrouler les un aprés les autres comme ce fût le cas pour le régime de BEN ALI.Cet egyptien de FAHMI HOUYAYDI a vu juste!Il ne réalise pas que sa doctrine de PANARABISME qui ne fait plus recette nul part est tombé depuis longtemps au maroc et bientôt dans tout le maghreb.Les peuples ne veulent plus vivre uniquement du pain et ils réclament la DIGNIté.Aprés les KURDES et le sud soudan, c’est le tour du maghreb.LE PANARABISME est mort! vive les peuples AMAZIGS.Merci de PUBLIER!

  • سهام
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:01

    ان السقوط من الذاكرة المشارقة لا اعتقد صحيحة،يجب عدم نسيان المساعدات التي تقدمها تلك الدول والتي تساعد المغرب من الوقوع في الهوية والزيارات الدائمة لدى رؤساءهم لنا.الا اننا لم نرى مسؤول من عندنايتوجه الى بلاد المشارقة لتعريف بالقضاياالوطنية.ثم ان التقصير يجب ان يطال ايضا الكتاب والصحفيين المشارقة لعدم ذكر المغرب والاهتمام به.ولنستفيذ من المناسبة التي أتاحت للاستاذ بالإطلالة على المشهد المغربي ،ان تتكرر مرة اخرى ومن طرف المتقفين الكبار المشارقة. امنا في الاخيى فنحن دول اسلامية مهما اختلفت الالقاب.

  • عاصم
    الأحد 23 يناير 2011 - 19:23

    من خلال ردك يتضح أنك لم تفهم معنى ماذهب إليه الكاتب..هل يعقل أن توصف الجزائر بالشقيقة الصغرى للدول العربية وهي أكبرهم في كل شيء؟!!.. في التاريخ والنضال والجهاد والثورات و المساحة الجغرافية وطبيعة شعبهاالمقاوم للإحتلال والإستبداد… ألا تعتبر الثورة الجزائرية هي أم الثورات ضد الإستعمار وأعظمها؟! وهل يجوز مقارنة الهند بأمريكا أو إندونيسيا ببريطانيا؟!! علما أن الهند وإندونيسيا يفوقان أمريكا وبريطانيا في تعداد السكان أضعافا!؟…إذن لايجوز المقارنة بين الجزائر ومصر،فمصر تتفوق فقط في عدد السكان كما تتفوق الهند على روسيا وأمريكا في هذا المجال.
    أرجوا النشر كحق للرد. 

  • aaa
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:47

    المغرب ما يزال في الذاكرة المشرقية وسيبقى جزءا منها إلى الأبد.قبل أن تقول إنك لم تعد في الذاكرة المشرقية، عليك أن تتخلص من تيار الوهابية السائد ومن نجمة داوود التي لا تفارق المعمار المغربي القديم منه والحديث، ألا نقبل ببناء مساجد على النمط الشرقي في بلادنا حفظا على خصوصية نمطنا العماري وتميزه.

  • سعيد ونان
    الأحد 23 يناير 2011 - 18:59

    اهتموا بالتعليم يارجال التعليم اتقوا الله في ابناء المغرب لن تنالوا العز والسؤدد الا بالعلم . انظروا الى الدول الاسوية واليابان نهضتهم مبنية على التعليم. ثانيا الاعتماد على النفس . 3 التمسك بالدين الاسلامي الجامع للامة. اما الشرق والغرب فلن ينفعكم بشيء

  • مغربي أصيل.
    الأحد 23 يناير 2011 - 20:05

    المغرب أصلا لا ينتمي إلى الذاكرة المشرقية.لأن المغرب هو الشعب والتاريخ والأصل الأمازيغي.القوميون العرب هم الذين زرعوا إديولوجية عروبة المغرب لمدة خمسة عقود والأن بدأت تنحل هذه الكذبة التاريخية .لأن الشعب يريد ذاته وأصله وليس إستنساخ العرب.

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55 1

"ليديك" تثير غضب العمال

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد