ما أن اندلعت الثورة التونسية المباركة، و ظهر جليا أنها واقع ولم تعد حلما، حتى انطلقت في البلدان المجاورة طاحونة الإعلام الجهنمي لدول الإستبداد في الجوار المغاربي والشرق أوسطي، لتطويق إشعاع الحدث والحد من تداعياته الإيجابية لصالح شعوب المنطقة، وانطلقت معها بشكل متزامن ترسانة العمل المخابراتي ودسائس كواليس النظام العربي المتخلف لتطويق الثورة وإجهاض مكاسبها داخل تونس نفسها.
هكذا بدأنا نسمع بعض حواريي النظام المغربي العتيق يكتبون عن “عراقة الدولة المغربية” وتجذر نظامها، مما يعطيها “المناعة” الكافية لتجنب ما حدث في تونس، وكأن ما حدث في تونس جريمة أو انحراف أو زيغ ينبغي تلافيه، وكأن الفقر والتهميش واللامساواة والفساد والعنصرية ومافيات الإقتصاد هي وبال على تونس و برد وسلام على المغرب. وبدأنا نرى من يكتب عن الواقع المغربي الذي لم يبلغ بعد في أزمته مستوى ما بلغه الغليان في تونس، ورأينا من حاول إلصاق “شبهة” الثورة بأمريكا والأمبريالية، كما رأينا من تباكى على الدور الدنيء لفرنسا، الأم التي لم يعرف بعض المغاربة سواها على مدى الخمسين سنة المنصرمة، دون أن ننسى الذين علقوا كل شيء على مشجب أمريكا ناكرين إرادة شعب بكامله وتصميمه التام الذي لا رجعة فيه على التغيير.
والحقيقة المغربية التي ظلّ النسق السياسي وإعلامه يحاولون التغطية عليها هي أنه لا يمر أسبوع دون أن تعرف الجهات المهمشة ثورات وانتفاضات خبز وفقر وجوع، فمن “صفرو” إلى “بوعرفة” إلى “بومالن ن دادس” و”تنغير” ثم “سيدي إفني” إلى “أوناين” عبر “تيزي نسلي” بناحية أزيلال، مرورا بـ “أيت عبدي” و”أنفكو” و”الحسيمة” و” طاطا” و”العيون” ، ثم أخيرا سكان “توزونت” بناحية تافراوت بالأمس فقط أي الثلاثاء 25 يناير 2011.
هي انتفاضات وثورات وانفجارات صغيرة لم تكن تلقى الإهتمام الذي تستحق من وسائل الإعلام والقنوات الدولية، لأنها لا تجري في الحواضر الكبرى، التي تستقطب اهتمام الإعلاميين، ولكنها صرخات الهوامش المغيبة في برامج التنمية للدولة، تلك التي مازال البشر فيها يعامل كما تعامل البهائم، دون أي اعتبار لأبسط الحقوق، هي انتفاضات أهم ما فيها أنها توجه رسائل قوية إلى أولي الأمر ليعلموا أن الناس وإن ظلوا أميين بإرادة الدولة، التي ما زالت تعول على استعمالهم خزانا من الأصوات للتحكم في نتائج الإستحقاقات والمؤسسات المنتخبة، إلا أنهم واعون بحقوقهم وبكرامتهم كمواطنين، وأن الإفراط في نسيانهم فد يؤدي بهم إلى درجة الكفر بوطنيتهم المغربية واللجوء إلى بلد مجاور ليست الأحوال فيه بأفضل مما هم فيه، كما حدث لسكان بوعرفة الذين اتجهوا إلى الحدود الجزائرية بعد أن جمعوا بطائقهم الوطنية ووضعوها في كيس وبعثوا بها إلى عامل المنطقة علامة نزعهم للثقة من نظام سياسي لا يكف عن إنفاق الملايير في الإحتفالات والمواكب، دون أن يتورع عن تبرير تهميش مناطق بكاملها بنقص الميزانيات والإعتمادات.
نعم إن سكان البوادي المهمشة لا يشعلون النيران في أنفسهم، ولا ينتحرون على مرأى من الكاميرات وأمام الملإ، إنهم فلاحون ذوو إرادة وحنكة في مواجهة أعباء الحياة، لكنهم لا يتوقفون عن بعث الرسائل المتوالية إلى العاصمة ومراكز النفوذ والثروة، ليذكروهم بوجودهم، وآخر صرخة كانت بالأمس فقط يوم الثلاثاء 25 يناير صادرة عن سكان ناحية تافراوت الذين تعبوا من طرق الأبواب بسبب ما ألم بهم من بلاء من شركة “أونا” المعلومة ـ وما أدراك ما “أونا” ـ التي كان من سوء حظهم أنها اكتشفت الذهب الخالص في منطقتهم ونقلت إليها ترسانة معداتها الجهنمية. لتشرع في نقل خيرات ما تحت الأرض بالهليكوبتر في شبه عمل سرّي أمام أبصار السكان.
تعتمد الدولة المغربية قوانين فرنسية في استغلال الثروات الطبيعية التي هي ملك للدولة، لكنها تقوم بذلك كما يقوم بها الإستعمار تماما، أي نهب خيرات البلاد أمام سمع وبصر “الأنديجين” الذين ليس لهم حتى حق السؤال عن أبسط مصالحهم، النصوص الدولية المنظمة لهذه الحالة تقول إن أول ما ينبغي أن ترعاه الدولة هو مصالح السكان المتضررين، إذ لا يعقل أن تغتني الدولة على حساب منطقة يتم الحكم عليها بالإعدام والتصحّر القسري، وأولى مبادئ العدالة أن يشعر السكان بمردودية المنجم الذي في أرضهم على منطقتهم، والحال أن ما حدث بـ”تامسولت” هو أن “أونا” قد امتصت المياه الباطنية وخلقت جفافا أدى إلى تحويل حقول السكان إلى صحراء قاحلة بعد أن كانت ّأراض يانعة منذ قرون، ويعرف جميع من ينحدر من المنطقة المذكورة بأن ينابيع المياه العذبة لم تجف قط حتى في أكثر المراحل قحطا، إلى أن حطت “أونا” بقيمها الرأسمالية المتوحشة وبعقلية النهب المخزنية القديمة.
لم تقف خسائر السكان عند هذا الحدّ، فتصريف المياه المستعمله وفضلات المنجم يتم طرحها في الهواء الطلق رغم احتوائها على مواد سامة وخطيرة، مما يهدد البيئة والطيور والبهائم والحيوانات، كما أضرّ المنجم بالغطاء النباتي، وأصبح يهدد المياه الباطنية بالتسمم، وحطم طرق المواصلات التي ساهم السكان في تعبيدها بأموالهم بسبب شاحنات الشركة الضخمة، كل هذا جعل المنطقة تبدو في حالة كئيبة، فإذا كان لمعان الذهب يضيء بعض القصور والبنوك، فإنه ينعكس بشكل قاتم على سكان الأرض التي جادت به، وإذا كان من المفترض أن يبتهج السكان لأن منطقتهم تجود بالذهب الخالص للوطن، فإنهم في حال من الغليان والشعور بالإهانة مصدره ضياع أبسط حقوقهم .
والمثير للإستغراب هو الأساليب المراوغة التي استعملتها “أونا” للتملص من أداء واجبها تجاه السكان المتضررين، الذين ظلوا حتى الآن يعتبرون أنفسهم خاسرين، ويطالبون بالإنصاف.
ونجدنا اليوم محاصرين بالأسئلة التالية: لماذا لا يطرح موضوع كهذا في البرلمان المغربي رغم الإتصالات التي قام بها السكان من أجل ذلك؟ ولماذا يتهرب المسؤولون من هذا الملف بمجرد أن يتم اللجوء إليهم؟ ما هي الجهة في الدولة المخوّل لها إنصاف السكان في مثل هذا الموضوع؟ ولماذا تخلت الأحزاب السياسية عن السكان في محنتهم، لماذا لا يناقش موضوع قوانين استغلال الثروات الطبيعية لا في الحكومة ولا داخل البرلمان ولا في وسائل الإعلام العمومية؟، لماذا ورثت الدولة المغربية قوانين الإستعمار واستمرت في اعتمادها في مرحلة الإستقلال بشكل أكثر قسوة من الإستعمار نفسه الذي كان ـ بشهادة شيوخنا وأجدادنا ـ أكثر رأفة بالناس وحرصا على عدم الإضرار بهم؟ هذه أسئلة ينبغي الإجابة عليها بالوضوح اللازم إن كنا في دولة ترعى مصالح سكانها، لقد حدث نفس الشيء لسكان منطقة “إميضر” الذين ابتلوا بدورهم بوجود منجم الفضة ـ الثاني إفريقيا ـ بأراضيهم، والذين عانوا الأمرّين دون أن يجدوا من ينصفهم حتى الآن.
نعم لا شك أن الدولة المغربية ذات عراقة تمتد لآلاف السنين، ولا شك أن نظامها أكثر استقرارا من غيره، لكن عراقتها واستقرارها لا يشفعان لها في تبرير احتقار السكان وإهانتهم، فبالعدل والمساواة يكون دوام الملك وازدهار الحضارة، وباستعباد الناس تصاب شرعية السلطة بالهشاشة، ويفقد الناس ثقتهم فيها، ويكون الإنفجار.
بكره القادة العرب (الياسمين)لذلك قد لا نستغرب اذا اصدر بعض الفقهاء الماجورين فتوى بتحريمه ..وقد يخوض البرلمانيون في الخلاف حول الضريبة على شم الياسمين او التلبس به في اللباس و المظاهر..اما ان يتجرا احد منهم على الاشارة بالاصبع الى الجسد المغربي الجريح او الذي بدت بعض الاورام تطفو على السطح في مناطق مغربية مهمشة حيث يقوم ممرضو المخزن بتمريضهم بالدواء الاحمر في غياب العلاج الفعال..
كالعادة ابدا بالتحية و الشكر للأستاذ عصيد او ابو عصيدة نزولا عند رغبة بعض الرعراع
ثانيا ان اكبر عدو للنظام المغربي و للملكية هي تلك الأقلام المطبلة و المزمرة لانها ببساطة كذابة و لا تهمها غير مصالحها المادية الضيقة و مضللة للنظام نفسه و قد راينا كيف تحول ازلام بن علي الي معارضين في رمشة عين
ثالثا المغرب النافع لم يعد مرتبطا بمنطقة معينة بل أخد شكلا اخر يتضح يوما بعد يوم اذ اصبح هناك مغاربة نافعين و مغاربة غير نافعين او ما يصطلح عليه بالبخوش او الأوباش
دائما تستعمل نفس الأسلوب العرقي الطائفي الخبيث, محاولا ترسيخ نفس الأفكار العنصرية التي تولد الشحناء و البغضاء بين أبناء الوطن الواحد.
ذكرت مناطق بعينها و تجاهلت مناطق أخرى في المغرب تزخر بثرواث هائلة في الوقت الذي يهاجر فيه شبابها الى أوروبا و خاصة الى ايطاليا و أخص هنا بالذكر مدينة خريبكة _ عاصمة الفوسفاط المغربي.
.
تهاجم الدولة و تعمل على التحريض ضد مؤسساتها, و في نفس الوقت تشتغل لديها موظفا و تأخذ منها راتبا سمينا كل شهر.
.
هذا ما يمكن أن أسميه النفاق بوجهين, وجه يأكل الغلة, و آخر يسب الملة.
.
و انشروا تؤجروا.
Azul amoqrane. Je remercie Mr Assid pour cet article qui met la lumière sur nos richesses naturelles énormes qui sont délapidées par la sphère au pouvoir. Le peuple est réprimé par le makhzen. le maroc n.est pas imunisé de la révolte qui se passe en tunisie. La tunisie vit mieux que le maroc. et pourtant ils en ont marre. À mon avis, l”état et les partis politiques doivent se réviser pour éviter l”irréparable.
مقال رائع سي عصيد والله انك اروع مثقف قرأت له رغم بعض الاختلاف معك الذي لا يفسد في الود قضية استمر يا استاذ في النقاش و السجال ولا تتعب نفسك بالبحث عن المثقفين فقد انقرضوا في هذا الزمان
أشكرك على مقالك العقلاني والخالي من أي نفاق, كثر الله من أمثالك. صحيح أن هناك العديد من المتخلفين يريدون تقزيم الثورة التونسية وإلصاقها بأمريكا رغم أن الثورة خرجت من بطن تونس على يد خضار ضعيف. كما يقزمون ويستصغرون حالة اليأس التي يشعر بها المواطن المغربي جراء البطالة والفقر والأمية وفراغ سياسي مهول يترك المكان للوبيات المخزن تنهش المواطنين.وماوقع من ثورات في القرى النائية ماهي إلا البداية.
عندما قرات هذا الموضوع اعتقدت ان جل القراء سيكونون الى جانبك استاذنا القدير عصيد غير انني فوجئتبازلام المخزن واذناب القومية العربية البئيسة وزبانية الظلاميين فوجئت برددودهم التي لا ترقى الى مستو مقالك واكاد اجزم انهم لم يقر}وا مقالك بسبب تغطرسهم وتعصبهم الاعمى فاسم عصيد لديهم مرادف للكفر ويبرمجهم اسيادهم الذين يستحمونهم امثال الشيخ ياسين صاحب حلم الخلافة 2006 وامثال السفياني الذي لم يع بعد انه في ارض امازيغية ولا يكف عن الدفاع عن اخرين يبعدون عنه الاف الاميال بل و يعتبرونه عربيا درجة ثالثة.
مقال رائع في الصميم
مقال رائع ولكن كما جاء في تعقيب “مغربي” تجاهلت مدن أخرى التي لها ثروات مهمة لا نعرف لماذا لكن إعتدنا على مآربك، لأن بذكرك لتلك المناطق تريد تقزيم بلد الأمازيغ. نسيت أن مدينة خريبكة كما ذكر الأخ تتوفر على ثروات لا يمكن أن نقارنها بالمناجم الصغيرة التي ذكرت، والتي تساهم في نصف إقتصاد الوطن فماذا إستفاد سكانها غير الأمراض بسبب الثلوت في الوقت الذي تكسب فيه م.ش.ف ملايير الدرهم يوميا بتصدير الفوسفاط لكل أرجاء العالم. رغم كل هذه المداخيل فالسكان لا يستفيدون من أي شيء بل الأدهى من ذلك فالمنجم أصبح يشغل أيادي عاملة من مدن أخرى بسبب لوبيات دخيلة بينما أبناء المدينة منغمسين في البطالة والنصف الآخر في الغربة أما من ناحية البيئة فلا حديت ولا حرج فكل العمال القدمى والقاطنين بقرب المناجم أصيبوا بأمراض عدة كالسرطان، أمراض الكلي، أمراض تنفسية، أمراض السنان وغيرها. كما لم تذكر ثورات عمال م.ش.ف الذي تم تسريحهم بالجملة وبدون سبب حيث دامت ثوراتهم مدة عامين وإنتهت بمحاكمتم فقط لأنهم إحتجوا!!! إذن أين موقفك من هذا علما أنك تتحدث بإسم المغاربة!!! أم بالنسبة لك هنا من هو مغربي وهناك ليس هو مغربي!!! يجب أن تعلم يأستاذ عصيد مع كل إحترامي أن أمثالك هم من يزرع فينا كراهية هذا الوطن بسبب دعوتك للتفرقة دائما، فليس بالتفرقة بين الشعب الكل سيتغلب على النظام الفاسد. بل أشك بكونك مناضل أمازيغي لأنك تخدم أجندة المخزن وذلك بدس السموم بين الشعب وإلهائهم عن مشاكلهم الحقيقية، فعوض أن يتحد الشعب ويفضح كل فاسد وسارق أموال الشعب فأنت تحرض الأمازيغي ضد العربي الذين هم ضحايا كل المشاكل الإجتماعية وبذلك ترسم مجمع متخلف متناطح كشعوب أدغال إفريقيا التي تسلح لتقاتل بعضها بينما نظامهم يسرق كل الثروات.
أول مرة أتفق معك فيها 100%
لقد نسيت مدينة جرادة التي يستخرج الشباب الفحم من باطنها بطريقة بدائية تذكرنا برواية “جيرمينال” لإميل زولا… يا حبيبي توجه لمدينة الفحم التي يناضل أبنائها من أجل لقمة العيش في ظروف قاسية قساوة المخزن المتسلط على الأرقاب وللتذكير فمدينة جرادة توجد جنوب غرب مدينة وجدة بحوالي 60 كيلومترا…مدينة احترقت طيلة 70 سنة لإضاءة المغرب، وحين أغلقها السيئ الصيت ادريس بنهيمة لم يوفر لها بديلا لتشغيل العاطلين…
Dans ces régions il n’avait pas d’école ,exprès,pour propager l’ignorance,ainsi l’or extrait de ,Tata,l’argent à Tinghir,Cuivre région Ouarzazate 2ème mine en Afrique,et tout autour la pauvreté sciemment maintenue et entretenue,ces populations ont pris le chemin de l’exode vers les villes ,lasecheresse avance et les populations se deplacent vers le lord pour vivoter dans des bidonvilles le pire est à venir
لن أتحدث عن السياسيين لسبب بسيط ؛ وهو عدم وجود لأحزاب سياسية في المغرب ؛ لكني سأتحدث عن الإعلام ، أين هو إعلامنا ؟ ما سبب عماه على ما يفتعل داخل المغرب العميق ؟ ما المقصود بإعلام القرب الذي يقصفون به آذاننا صباح مساء ؟ هل يقصدون بإعلام القرب وسلطة القرب إعطاء الضوء الأخضر للإجهاز على ما تبقى للمغاربة من حقوق وكرامة ؟ القرب سمكة تتغذى على الأسماك الصغيرة وهذا النوع من الأسماك معروف في المحيط الأطلسي وثمنه بخس كسياسة القرب وسلطة القرب !
عندما يستمع المغربي إلى مسؤول يتحدث عن سياسة القرب فعليه أن يدرك في حينه أن مقلب من مقالب ( رجال الحال ) يتم إعداده لا مصلحة فيه لمواطن ولا فائدة ولا نفع ، بمعنى ” كل شي بالمقلوب “
نعم لا شك أن الدولة المغربية ذات عراقة تمتد لآلاف السنين، ولا شك أن نظامها أكثر استقرارا من غيره، لكن عراقتها واستقرارها لا يشفعان لها في تبرير احتقار السكان وإهانتهم، فبالعدل والمساواة يكون دوام الملك وازدهار الحضارة، وباستعباد الناس تصاب شرعية السلطة بالهشاشة، ويفقد الناس ثقتهم فيها، ويكون الإنفجار.
فاعتبروا
و الله يا اخي عصيد انا اتعجب من امرك
فانت من جهة مثقف كبير و قد قرات تقريبا كل ما كتبته
ومن جهة اخرى تضع نفسك احيانا في مواقف لا ترقى الى مستواك الفكري
انا ارى فيك من خلال عمق تحليلاتك ان تكون خليفة لمحمد عابد الجابري و اتنمى لو تخطط لنفسك مشروعا فكريا فلسفيا كبيرا و تشتغل عليه
كنت اتمنى الا يموت المرحوم الجابري الا بعد ان ينهي مشروعه الفلسفي بدراسة بنية و تكوين العقل الاوروبي و يا ليت لو تاخذ منه المشعل وتنهي هذا المشروع الضخم
اما ان تظل حاشرا نفسك في كتابات فيها اخذ ورد و تعليقات و تعليقات مضادة اظن انك بالسير في هذا الاتجاه ستحرق كل طاقاتك بدون جدوى
دع مثل هذه الكتابات و تنزه عن حشر نفسك في مثل هذه المواقف التي لن تجني لا انت و لا من يقراها منها اية فائدة
رغم كل ما قيل و ماسوف يقال.نحن شعب يخاف التغيير .وعاش كل مغربي رغم خوقه.
les habitons du grand souss on subit un netoiyage ehtnic et un aparteid,alors comment expliquer la pauvrete absolue de ces citoyens qi voient lr rechesse voler pr le regeme et les fachistes?ou ils sont l argent du tourisme,la gricuture,les poissons,l or,le marbre et l arganier et d autre resources?ou ils sont les grands hopiteaux et universites?est ce que les citoyens soussis ont la chance d avoir un travail apres l invasion des arabes sur tout les domaine?assid et d autre vrai soussis ont raisn de protester contre ce crime econnimic,politic et cuturel contre emmazighrne on general,alors il faut aussi pr les soussis l autonomie comme les arabes beduines qi sont vennus d aljazira et qi occupent des terres amazighre,soit qu on vie ensemble son anassabe acharife ou d autre manipulations psqseulement l etulisation de la rekegion et la meme carte national ne sufit plus pr encore nous faire dormire,les resources de sousse sont d abord pr les soussis et ne ps pr le regeme,juifs et francais,notre jeunes ont d abord la priorite au travail,habitat´,sante et l ecole au lieu des 3roubias ,et il faut arreter d occuper notre terres et notre soussland,laissez tranquike et on tout les moyens de dereger notre destin.AZUL AU PP SOUSSIS.
كلام فضفاض يراد به الباطل نحن ابناء ماسميتها الحواضر اتينا من القرى من يسمعك كانك تتحدث عن سبق اصرار وترصد لسكان ارادت الدولة فعلا ان تقصيهم مادنب الدولة ان كان منتخبي المناطق اول من يتجاهلهم كفى من الركوب على بعض التمظهرات والاعلان انكم فارسها المغوار فانت المثقف لما لا تدرس ابناءهم اتحداك ان تشمر على يديك من اجلهم الكهرباء شمل الكثير من المناطق النائية والمدارس على حالتها بنيت على كل حال الاختلالات تتواجد في كل المعمور وهنا لا اريده ان يكون قدرا بل على ساكنة هاته المناطق ان تعي متطلباتها الداتية من رغبة في التعليم وانتخاب الاحسن ومحاسبته مع كل انتخاب بالاضافة لاتبارك شيئا لم تعرف مداه فحتى الياسمين ممكن ان يكون خادعا وانا متاكد ان الديموقراطية الحقيقية لن تكون الا من هدا البلد
نعم لقد تعبنا ظلما وفسادا فاحتقار المواطن الفقير هي سمة المخزن الظالم والرشوة والظلم فيىالمحاكم هو السائد
مقال ممتاز وجريء، آ سي عصيد.
لا تستمع إلى العبيد الذي ألفوا الخنوع والخضوع والسجود.
معاناة الشعب، خصوصا في المناطق المعزولة، وجشع شركة أونا يجعلان دم كل إنسان أمازيغي حق يغلي في عروقه.
لقد فضحت وثائق Wikileaks جشع شركة أونا شر فضيحة.
ولكن الشعب الأمي المعرب (الذي لا يقرأ الإنجليزية) منوم ومخدر بالمسلسلات السورية والمصرية ومخدر بالدين والقرضاوي وبفلسطين والعراق وقناة الجزيرة و”خطر التنصير” وخرافة “الظهير البربري”.
هل ستوقظ ثورة تونس بقية الشعب الأمازيغي في المغرب والجزائر؟
إذا الشعب يوما أراد الحياة
فلا بد أن يستجيب القدر
ولكن…
إذا الشعب يوما أراد الممات
فلا بد أن يستجيب المخزن
C’est beau ce que vous dites Mr Assid ,c’est parce que notre peuple Amazigh n’est encore là pour qu’il puisse se défendre ,et meme s’il est là ,il fait des siestes sous l’ombre de l’Arganier comme l’avait bien précisé notre cher ecrivain Tafraouti MoHAMED khair-eddine. Et aux administrateurs de Hespress ,cette fois ci ,si vous n’affichez pas mon commentaire ,je dirai bye à vous et votre site ,car ce n’est pas normal et innocent ce que vous faites .Azul
الي صاحب التعليق رقم لا أرى اية عنصرية او تفرقة بتاتا في المقال ربما تسري العنصرية في دمائك انت فقط ثم ان كان عصيد يتقاضى اجره عند الدولةهل يجب يشطح ويدردك للنضام كمعضم الأقلام على الساحة؟
pour avancer oblige la vrai justisse avec des vrai hommes qui merite d etre juges si la justisse et corempu ya rien qui fonction allah aydir al khayre wallah aygibe lina achchorafa faladala wamaakallahom
ما يميز الاستاد عصيد شجاعته وجهره بالحقيقة في وقت نشهد هرولة الاغلبية الساحقة من المثقفين الى موائد النظام الدسمة بل منهم من أصبح بوقا يكرس العبودية والخضوع ويعتبر الفقر والرشوة والفساد والاغتناء الفاحش والتفردبالسلطة السياسيةوالاقتصادية والمالية و بخيرات البلد حالة طبيعية وقدر المغاربة .
أما مسألة عراقة النظام او شرعيته التاريخيةفهي لن تشفع له كما لم تشفع لانظمة أعرق منه والتاريخ شاهد على دلك تم هل كان المغاربة يوما أحرارا لاختيار النظام الدي يلائمهم حتى نقر بشرعيته التاريخية ؟!!!
تدهور أوضاعنا في المغرب ناتج عن تصرفاتنا،الكل يلهث وراء ثروة .فانعدمت الثقة في الوزير والبرلماني والطبيب والقاضي والمحام وبائع زيت الزيتون والعسل أوأركان والجزار والمهندس والمدرس والشرطي والفقيه والخادمة في المنزل…إلخ بل ونجد نفس البيع والشراء داخل الأسرة بحيث أصبح المغربي أكثر غدرا تجاه المرأة.
ألمغربي عليه بإعادة النظر في تربيته
نحن لم نكن في مستوى سياسة ملوكنا،
نحن الذين نعطي الرشوة ونقبضها
نحن الذين نزور الإنتخابات بأخذنا 200درهم للصوت
نحن العازفون عن التصويت ضد إرادة الملك
فإذا أردنا التغيير،فلنغير سلوكنا
نحن لدينا الخيار أما تونس فلا
شكون ف الدنيا عل الحق يدافع
ياك لكثير ما فيهم نفع
مطعونين ف الظهر اما ضحينا ب لعمر ياك أخرها هو القبر
بنادم فالزنقة دالح ما مرتاح
الخوف والقهر عليه قاضي
ف لعماق الفوضى ومن الفوق
يبان البحر هادي
الحق والباطل هنا
الشاهد يزور لعمى …والحاكم ما يذوق المعنى
يا بنادم دار الصابون ما شي جفنة
الطعام الى سخون رد اللقمة
يكفانا اللي حنا فيه يكفى
يكفى الجوع وما قاسينا
يكفى…كل شي ديالنا وحنا مواليه
ناس الغيوان
حان دور الأمازيغ لإسترجاع كرامتهم فهي أهم من الخبز وحتى من الهواء.كثير من الأمازيغ يتفرجون على ثورة تونس ناسين أنهم على أرضهم وغير معترف بهم حتى (المغرب العربي).طالهم الذل من العرب الذين سرقوا أشرف شيئ على الكوكب الكرامة الذات المواطنة لغة الأم وحتى تسمية الأبناء.
مقالك سطحي وانشائي في معظمه،ان كنت تلمز الى الملكية فقلها بصراحة،وان كنت تقصد الحكومة فلماذا لاتخرج ياعصير الى الشارع وتؤلب الجماهير ضدها وسنكون اول من يتبعك،اما ان تجلس في مكتبك الفخم وتنظر وترمي الكلام على عواهنه فانت شيطان،واذا تهت عن العنوان فانظر الى المراة وستراه ماثلا امامك، من السهل القاء الكلام هكذا ويلتقطه الدهماء الذين حشوت عقلهم بعنصريتك المقيتة في حين ان الحكومة التي تهاجمها وانا هنا اتفق معك لاننا كلنا ننتظر تغييرها،لكن يجب ان تكون شجاعا ويلتقي ما تقوله بفعلك، واول شئ يجب ان تقوم به هو استقالتك من المعهد الامازيغي ،فانت ياعصير تاكل الغلة وتسب الملة،لذا فكلامك مردود، فنحن لسنا سدجا كي ياتي واحد مثلك ويضحك علينا بهذه الكلمات، فاذا كان هناك من تنطلي عليه حيلك فلسنا نحن، استقل من المعهد اولا وتعال نظر وهاجم الدولة كما تشاء،لكن ان تلعب على الوترين، لا والف لا ياعصير.
لمن يقول أن عصيد يأكل الغلة ويسب الملة أقول له, هذه ضرائب الشعب أيها الجهلاء. هذا يعني أن كل من يشتغل في وظيفة عمومية عليه أن يسكت على الفساد!!! وهذا هو تكريس الفساد الإداري.
لكن أنا أحس أن هنالك أياد مسخرة من حمات المعبد التقليدي.
ومن يقول أنه لم يتطرق لمناطق أخرى كخريبكة أقول له أن توضيح الواضحات من المفضحات, من في المغرب لايعرف بنهب الثروات في تلك المنطقة?
مقال في الحقيقة يعبر عن عقلية و مستوى والأكثر من ذلك جرءة الكاتب في وقت تعرف فيه حرية التعبير تراجعا حادا في بلادنا.
Azul Assid
(الثورة التومسية المباركة) جديدة هذه الجملة على قاموس عصيد هل فعل فيك فعله التعقيب إياه على مقال عن الأب نويل.
وهؤلاء الذين يكيلون المدح لمستواك الفكري ينسون أنهم يضعون انفسهم فوق مستواك لأن الأستاذ هو الذي يقوم التلميذ واللي باين أنهم رباعتك وصافي. واللي انتبهو لتجاعلك لجرادة خريبكة فضحو عنصريتك البغيضة. ويبق مستواك رغم ما تقوله رباعتك ضعيفا جدا اللهم إنشائية تنقص وتزيد كالإيمان الذي لا تعرفه.
وبارك من سقطت الطائرة في الحديقة وقل أنك تريدها فرنسية مترجمة للأمازيغية فدفاعك الدائم عن فرنسا يفضحك لأنهم أولياء نعمتك أو التيليكوموند ديالك. سير قرا شوية الله يهديك.
السلام عليكم,
اولا اريد ان اتاسف على هدا الكاتب العلماني الدي مازالت افكار التفرقة التي ولى الزمن عليها متحجرة في علقه. كل ما اريد ان اقوله ان الله سيحاسبه انشاء الله على هدا المقال الغبي في وقت اصبح المغاربة كلهم على وعي كبير سواء كانو داخل المغرب اوخارجه.
عاقب الله على غباءك و الامازيغ بريؤون منك الى يوم الدين
المرجو النشر
اريد فقط ان انوه الى الاستاذ احمد عصيد الى تجربة الجماعة السلالية لاهل اكلي بميسور التي تخوض اعتصاما مفتوحا منذ 26 /02/2010 الى الان، والتي تعرضت الى تدخل قمعي رهيب يوم 10/06/2010، امام مقر عمالة اقليم بولمان، واعتقال العديد من اعضائها والتنكيل بالنساء والاطفال والعجزة، هذه التجربة استاذ عصيد لا يمكن المرور عليها هكذا بدون تنويه.
واتفق معه بالكامل في محتوى مقاله. نشكره على شجاعته، وصراحته في طرح الوضع المغربي الراهن. تحية من ميسور.
في رحلة لي من الرشيدية إلى طنجة،عبر 600كلم أو يزيد؛انتقلت فيها من عالم إلى عالم آخر،أصبت فيها بألم وصداع وحرقة لهول ما رأيت.
رايت-يا احمد عصيد-أناسا يسكنون قصورا طينية وكأنك في أفغانستان خاصة في أوفوس،أرفودوالريصاني،فشاءت الأقدار أن زرت رأس سبارطيل في طنجة ،فما وجدت إلا فيلات لمغاربة ولخليجيين تطل على البحر في منظر لن يحلم به أحد من أبناء المغرب غير النافع مثلي.
وليس الخبر كالمعاينة.إن الفرق بين المنطقتين كالبعد بين السماء والأرض.
وفي الأخير يسألونك عن المواطنة…المواطنة…..
يجب على الدولة المغربية العنصرية والديكتاتورية ان تستوعب الدرس .فهناك امور كثيرة غيرت في العالم وما زالت تتغيلر .وكدلك الحال بالنسبة للمغرب فوعينا بدواتنا اصبح يفرض علينا التمرد ولا شيء حتى تتغير الامور.تودرت ا تمازيغت تممازيغت ا تودرت …
عجبت لمن يصف غيره بالجهل وهو لايفرق بين التاء المربوطة والتاء المبسوطة، حماة تكتب بتاء مربوطة ولاتكتب بتاء مبسوطة حمات، وبه وجب الاعلام والسلام .
نعم كتبت حمات بالتاء المبسوطة لأن العربية ليست لغتي الأم. العربية هي لغتة أجنبية بالنسبة لي أيها العربي. المهم أنني أدليت برأيي و بأقل ما يمكن من الأخطاء العفوية, إضافة إلى ذلك فما كتبته هو مجرد تعليق و ليس بمقال. إهتم بالمضمون و ليس بالشكل يا ” دا لفهيم “.
كما أن عربيتك هذه لم يكن لها أية قيمة مضافة في مساري الدراسي, لأن المصادر التي أحتاج إليها في البحوت الأكاديمية أجدها بالإنجليزية, الألمانية أو الفرنسية.
هل في نظرك من لايكتب بالعربية جاهل? هذا يعني نزع كل جوائز نوبل من أصحابها, لأنهم بآستتناء نجيب محفوظ و الفزيائي المصري لايكتبون بالعربية.
طبل وقل ” قولوا العام زين ألولاد قولوا لعم زين”
هرب الجمهور من الجرائد و الإداعات و القنوات الرسمية وأصبحتم الآن تلاحقونه حتى في المنابر الغير الرسمية و بكثافة.
C’est il y a lieu ne restez jamais inactive à la recherche de parfait c’est un proverbe plus répéter de langue de SM Hassan II menant a bien donnant voie à une détermination d’activer les rangs et se relever à développer et améliorer la société on oubliant toujours la corruption déchirante mais c’est pas tout a fait juste lorsqu’on voit une histoire tracer de noir dés l’indépendance de pays en 1956 à ce jour par une violence et gaspillage et par une préoccupation majeure de la famille royale de l’argent qui sont déboursé plus des fortunes sur charge d’état tant que nous connaissons que la population est organe de pays qui ne faut plus le négliger et faire paie des impôts sans avoir intérêts aux peuples en les traitent comme des esclaves de là venant la baisse main pour mépriser chaque individu .réagir vite avant vous n’aurez plus une histoire pour laquelle vous serez fière.
Racisme relâchement des grandes vertus
Dans notre pays tout est perturbé
Pas de conscience pour avancer
Pauvres mais en veut masquer
Des familles souffrent
Ils sont rien à feutre
Et les autres gagnants des fortunes
De petit prix jusqu’à centaines
Vraiment ils nous font changer le système
Pour la continuité de régime
مقال عنصري وتحريضي واستغلالي
اتق الله يا هذا
Je demande à Monsieur Ahmed Assid, est-ce que la population locale a déjàs présenté un projet de développement à l’ONA et a été refusé. A ma connaissance, le consorsium ONA est doté d’une fondation de développement, qui aide les populations , et engage des actions humanitaires, de tant plus que les grandes firmes, ont un volet dit ” SOCIAL”. Pourquoi ne pas guider des associations locales pour entreprendre de telles actions au lieu de critiquer. INNA ALLAHA YOUHIBBOU AL AABD AL MILHAH( Dieu aime son esclave notoirement doléant). l’ONA n’est aucunnement un SUCEUR de Sang, c’est une firme citoyenne, qui PAIE SVP ses impots comme toute autre entreprise et fait travailler directement ou indirectement des milliers de marocains Sans rancune. de la part d’un AMAZIGH IKKORNE
مسلم وكفى
يا مسلم و كفى لا يهمني البلاغة الفاضية و لا تفاصيل بدون معنى بل مضمون و عمق في التحليل في ما يكتب
انت مسلم من قوم رحل و في ارض الله الواسعة و من الشعب المختار بدون جدور في تربة وطن تتحدث عن نفسهاو لها تراكم حضاري.فهل انت من الرمال المتحركة لا ينبث فيها شيئا لكن مقدسة تستغل المجهز من تربة حضارات الشعوب
ان انتمائي لوطني هو الحل و باسلام ياخد بعين الاعتبار هدا الانتماء و الا لا فرق بينه و بين ديانة اليهود كعرق في الهواء و ليس كجدور في الارض
يا هدا انت لا تحس اصلا بما يشعر به الناس فانت اولا و بعدك الطوفان عبرت عنه بدون ان تدري
انت خارج التغطية و بزاف عليك روح المواطنة و ربما انت من اعداء وطني
الله يحمي وطني من اعين الدجال
لا فض فوك. مزيدا من الجرأة وتسمية الأشياء بمسمياتها. أعجبتني كثيرا عبارة “تزيين القصور”، فهي أبلغ مما جاء في المقال برمته. وأتمنى أن يحدو حدوك باقي المثقفين في هذا البلد، ويكتبوا عمن يتحمل المسؤولية بنسبة 99 بالمئة عن الوضع الذي آل إليه المغرب. لماذا الخوف والالتفاف على الحقيقة…لماذا نخاف من ذكرها كاملة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أبو عصيدة ومن ورائه زمرته-fox-. المناطق التي ذكر أبو عصيدة، هي المناطق التي يحاول أبو عصيدة أن يكون نبيا عليها في زمن اللانبوة.
المغرب النافع وغير النافع، تعبير استعماري تجاوزناه. اليوم يصح أن نقول مغاربة نافعون، ومغاربة غير نافعين، والطائفة العصيدية نموذجا للفئة الأخيرة..
اللغتان العربية و الامازيغية عريقتان و قديمتان قدم الانسانية،لكل لغة مكانتها واهلها ولا يجب طمس او استهداف لغتنا الامازيغية و ثقافتها العريقة في القدم والتي هي لغة الجميع ، تقافتنا لا يجب التعامل معها من منظور براغماتي (الفلكرور الامازيغي)
No one can deney what the writer said,his words are perfectly true and fortunately there are about our Morocco “the best country in the world”.
No one can deney the role of press in showing some truths and some movements against the goverment,but again and fortunatly our press got married with the dirty goverment.
If someone wants to critisize he must do it against the subject not against the writer.but our moroccans are always true in critisizing people hhhh … for me the subject was true and thanks for the writer
لا حىاة لمن تنادي.
شكرا لك على اهتمامك بمنطقتنا.
ماشي بحال السي رشيد نيني اللي نسا بلادو اسافن المهمشة في جميع المجالات وخير دليل هو GPRS باش خدام دابا حيت ماعندناش الانترنت.