تهنئة لامرأة تشبه أمي كثيرا

تهنئة لامرأة تشبه أمي كثيرا
الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:04

للمرأة التي لا تنتظر الثامن من مارس ولا العاشر من أكتوبر…


للمرأة التي لا يسمح لها شظف العيش للإحتفال بيومها العالمي..


للمرأة التي لا تنتظر عيد الحب كي ترتدي اللون الأحمر ولا عيد المرأة كي تناضل ..


للمرأة التي لا ترى في الرجل خصما يجب محاربته بل رفيق درب يجب مساندته وتمارس معه النضال طول العمر..


للمرأة التي لا توجد ” خميسة ” للإحتفاء بها..


للمرأة التي لا تعرف من الأعياد غير عيد الأضحى و عيد الفطر و المولد النبوي..


للمرأة التي لا تنتظر هدية من أحد.. لا تنتظر سوى أن يعود إليها إبنا أو زوجا أو أخا هاجر الديار..


للمرأة التي قد يأتيها المخاض بين الغنم ، في حقل القمح أو في حضيرة البقر..


للمرأة التي لا تسأل عنها الدولة إلا يوم الإقتراع..


للمرأة التي تكسب قوتها و قوت أبنائها بعرق الجبين..


للمرأة التي تشتغل في المعامل بأجر هزيل..


للمرأة التي يغتني على حسابها مالك الضيعات..


للمرأة التي لم يستطع الوطن صونها فأرسلها لتشتغل في حقول اسبانيا..


للمرأة التي تعيش في مغربي..


للمرأة التي تقطن المداشر البعيدة عن العاصمة..


للمرأة التي تنتعل ” الصباط نواكا“..


للمرأة التي يسيل أنفها من شدة البرد..


للمرأة التي تحمل على ظهرها الحطب و كلأ الدواب..


للمرأة التي لم تنصفها البرامج الحكومية..


للمرأة التي بقدر ما تفرحها الغيمة الممطرة بقدر ما يحزنها أن يتهدم بيتها الطيني على أطفالها الصغار..


للمرأة التي تصنع جواربا لأطفالها من أكمام الملابس القديمة..


للمرأة التي لم تجد وسيلة نقل توصلها إلى المستشفى فوضعت في العراء..


للمرأة التي لم تجد سريرا شاغرا في مستشفى عمومي..


للمرأة التي يموت الرضيع في حضنها من لسعة برد..


للمرأة التي تقطع المسافات الطويلة بحثا عن قطرة ماء..


للمرأة التي فقدت ابنها في عرض البحر..


للمرأة التي لم تجد الدولة ما تهديها غير اعتقال ابنها..


للمرأة التي تعرف مواقيت الصلاة من حركات الشمس و النجوم..


للمرأة التي ترتوي من ماء الآبار العذب الزلال..


للمرأة التي لا تخاف فحيح الأفاعي؛ عويل الذئاب و صوت الضباع..


للمرأة التي يموت أطفالها واحدا تلو الآخر كما تتساقط أوراق الشجر..


للمرأة التي اجتمع فيها جمال الأنام وكل زينتها سواك و كحل..


للمرأة التي أكتب لها ولا تقرأ لي..


لأمهاتكم..


إن كن يشبهن أمي..


كل عام و أنت بألف خير.


[email protected]

‫تعليقات الزوار

59
  • minuta
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:42

    oui je suis d’accord avec toi

  • rashid
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:28

    رائع ماكتبته ايها الشجاع
    نشكرك جزيل الشكر على هذا المقال الجميل في هذا اليوم السعيد

  • الساحي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:44

    الله ارحم ليك الواليدين و خصوصا امك التي ربتك على قول مثل هذا الكلام شكرا جزيلالك و أود أن أخبرك بأن والدتي من نفس حزب والدتك الله ايخليهم ليا كاملين شكرا مرة أخرى

  • simo_hjb
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:48

    عندك

  • Oussm
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:52

    C’est tout simplement Magnifique

  • marocain
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:46

    merci merci et mille merci
    de ma part et pour cette occasion comme sa fait une année que j’ai pas pu embrasser les pieds de cette grande femme,du grand coeur,généreuse a l’infini,je vous dis omi i stay love you for ever ,you are my first and end real love,i hope returne to say you, to stay with you, i hope that my God give you le paradis que vous mérété.

  • سعيد من المحمدية
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:46

    تحية لك يا أيما ميمون فعلا فكرتني عندما كنت صغيرا كيف تعاني امي انا أخص بالدكر هنا الأم الأمازيغية المناضلة من أجل لقمة العيش و هي اغروم اقورار اتدكر يا أخي كيف تعاني امي من أجل ألا يقتلني البرد في الشتاء اتدكر من الأن كيف عندما أصبح في الصباح اجد احرير و أغروم و أتاي في السادسة صباحا و امي تبرد أحرير في تازلافت الفطور من أجل ان لا اموت من البرد و الجوع أتدكر يا ايما ميمون كيف كانت امي حنونة رغم اني اطلب منها في منتصف الليل اريد أن اشرب امان يا أمي و تفيق لكي تشربنا كأس من امان فكيفى لا أنسى امي المهم شكرا لك على الرسالة لقد وصلت الى أمي تانميرت

  • مهاجرة
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:54

    ماشاء الله رائع رائع ثم رائع
    الله يخليها ويحفظها ليك.
    نادرا ما نرى مقالات من هذا النوع

  • kammal
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:12

    حياك الله…رحم الله جدتي….لقد كّرم الله المرأة في كتابه العزيز كل يوم…ساعة….دقيقة…………

  • 3abdoullah
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:20

    J´aime bien votre sujet, car on perdu ce genre de femme même dans le monde musulement, j´aime aussi bien ma mêre mais pas ma femme.
    Merci.

  • ربيعه
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:22

    السلام عليكم اخي ميمون، كما دائما تبارك الله عليك بالعربيه الدارجه و الله يخلي ليك الوالده ديالك ويفرحها بيك …

  • Souka
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:14

    Tres tres beau article, tres touchant , je me joins à vous Mr le rédacteur et je dis à (nos mêres ) Merci d’être la pour nous allah ytwal likom fel 3mor toutes ces femmes

  • dahmane to
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:16

    اللتي تتكلم عنها هي امي ,تعرفت عليها لانها تجمع كل الاوصاف اللتي عددتها يا ميمون,عرفتها لانها هي امي وانا ابنها.انها تعد الايام بالشهورالعربية والفلاحية,وبداية الشهر تكون دائما بتبوث رؤية الهلال.c

  • doha
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:26

    merci baucoup

  • fadwa
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:18

    bravo je vous remercie beaucoup tu es vraiment a la hauteur j’ai beaucoup aime ca

  • EDDAOUDI68
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:34

    Merci beaucoup.
    Vous avez pu écrire ce que nous ressentons tous.
    Je vous remercie de tout mon cœur et je souhaite tout simplement une bonne fête à toutes les femmes qui prennent soin de nous.
    PS: On les remerciera jamais assez, surtout nos mères.

  • Lamyae
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:28

    Bien dit! Bravo

  • summer
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:50

    نشكرك على هده الكلمات المعبرة لكن تحية الى امك وامي وكل امهات المسلمين جميعافي بهذه المناسبة ومن غيرها

  • كمال أنس
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:30

    بدوي أهديها إلى أمي التي تشبه أمك!

  • سعيد
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:52

    شكرا جزيلا أخي على خاطرتك الصادقة، وما خرج من القلب وصل إلى القلب.
    اليوم فقط رأيت صورة المرأة التي أعرف… وأما الزبد، فذهب جفاء.

  • mayar
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:58

    salam
    la plus part des marocains vont retrouver leurs mères parmi les femmes que vous avez décrit
    je vous aimes toutes ,vous êtes toutes mes mères
    bravo à l”écrivain

  • Lady
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:54

    Très bien dit للمرأة التي أكتب لها ولا تقرأ لي..

  • فتيحة صحافي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:08

    الف تحية للامهات المغربيات دون استتناء وكل عام وانتن بالف خيروتحية للكاتب والى كل ابن انجبته امراةوالحمد لله على كل ما قدره الله علينا

  • مغربية
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:10

    اعجبني حقا ما كتبت
    (للمرأة التي أكتب لها ولا تقرأ لي..
    لأمهاتكم..
    إن كن يشبهن أمي..
    كل عام و أنت بألف خير.)
    كل عام و امك و امي و جميع امهات المسلمين بخير .
    وصلت رسالتك شكرا من القلب.

  • nassma
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:24

    شكراللاخ اهدا امي هده الكلمات

  • adil
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:00

    بارك الله فيك لتهناتك لامي وامهات اصدقائي

  • asselman
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:38

    Merci pour ces paroles qui réfletent la réalité de la Femme Marocaine. Je me pose toujours cette question pourquoi la femme est consideré depuis son
    existance inférieure a l homme

  • nohad
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:02

    merçi khoya ta raison!!

  • jamila
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:32

    جميل حقا ما فاض به قلبك و قلمك المبدع في حق المرأة.استمتعت كثيرا و أناأقرأ كل كلمة خطتها يداك و تاثرت بالكلمات الراقية و الشعور الجميل و الاحساس المرهف في محبة من وضعتك و أحسنت تربيتك.
    فيا أمي و سيدتي في يومك يوم المرأة أحييك تحية اكبار و اجلال عرفانا بجميلك و بكل ما قدمته لنا,ادام الله في عمرك.

  • برح حسان
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:56

    السلام عليكم بوركت اخ ميمون على مقالك الرائع
    هؤلاء الأمهات بحق من يستحقن الإحتفاء بهم ويس فقط في 8 من مارس بل كل أيام السنة
    تحياتي
    برح

  • laila
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:04

    اللهم احفظ كل الامهات وارزقهن الصحة وطول العمر ان كن من الاحياء والرحمة والمغفرة ان كن من الاموات.
    واشكرك اخي على هذا المقال.

  • Lamyae
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:06

    Très émue

  • هانزاده
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:56

    لكل الأمهات المسلمات اقدم احرى التهاني ولكل من فقد امه وحرم من ذكرها على شفتيه وذاق الحرمان و اليتم و العذاب وسهر الليالي يفكر في شكلها وكيف ستكون حياته بوجودها واقول له مزيدا من الصبر ولكل يتيم تربى في حضنغير حضن امه وبكى خلسة من قهر او ظلم وناجى الله بعيدا ووحيدا عن الناس ولكل من تظاهر بالسعادة وهو مقهور مسلوب الغرادة ولكل من يحس بالدفئ و الحنان ولكل من لم ينصف في صغره وكبره ولكل من لم يحس بالتطبطب على كتفه ولكل من لم يجرب حضنا حنينا كحضن الام اقول له صبرا صبرا ولله العوض وعليه العوض في ام وارت التراب وانت في خرقتك مازلت رضيعا لا تفهم من الدنيا سوى الرضاع ولا تحس بشيء سوى السراب الذي سيلازمك طيلة حياتك قرحمة كل الرحمة على الأمهات اللواتي متن وتركن اطفالا تدروهم الأيام وتتلاقفهم البيوت و المنازل و تتلاطمهم الأفواه لان لااحد سيحن عليهم كحنان امهاتهم وسيدونون سيرتهم بحبر من الدموع طبع خدودهم و سطر الزمان تجاعيد الحرمان و المصحوبة بنظرات مريرة تغلب عليها الحيرة و التساؤل اين انا من كل هؤلاء ولما انا من دون هؤلاء
    لنها الحياة وحدها تكون فادرة احيانا على الإجابة ……

  • Med R
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:36

    bravo fanchement bravo et vous savez ceux qui peuvent comprendre ce que vous avez écrit, en ce moment, on tous les larmes dans les yeux et j’espére que nos méres nous pardonne et dieu aussi merci 1million de fois

  • N.N
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:26

    BRAVO

  • abouabdellah
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:10

    جميل جدا ما كتبته .كلام لن يروق المتبجحين بحقوق المرأة عفوا من يريدونها متفتحة عفوا خليلة لا تمانع في بذل ما حباها الخالق من اجل إرضاء نزواتهم لن يروق للذين يتاجرون بجسدها في كل المجالات إعلاميا سينمائيا و بقضيتها دوليا. محلياأو إقليميا بتحريض وإيعاز من المنظمات الصهيونية المسخرة لكل الوسائل المادية لتخريب الاسرة العربية ومحاربة النسل العربي مجندين كل وسائل الإغراء وكل هذا باسم الحداثة والتحرر والديمقراطية…كلام جميل غير موجه بالتأكيد للواتي ينمن بالنهار استعدادا للسهر في علب الليل بعد وضع ترسانة من مساحيق وصبائغ عدةللقاء الأصدقاء وبعلم اهلهن وذويهن أحيانا .كلام سليم لايهم المناضلات من اجل الإعتراف بمشروعيةأولاد الزنى تحت مسميات الأمهات العازبات .. وغيرها
    وأخيرا تحية إجلال وإكبار لكل أم , لكل أخت عفيفة مناضلة حقيقة في رعاية الأسرة والدفاع عن القيم الحقيقية للمجتمع المغربي الأصيل بكل مكوناته تلك القيم المنبثقة من جذوره التاريخية ومن حضارته الموروثة والمكتسبة كذلك من ثراتنا الإسلامي تحية للأم التي تأبى الخنوع وقبول التمييع وترفض منع الحمل فتكافح رغم الفاقة وضيق الحال ترعى الأطفال ومتمسكة بحبل الله دون اتكالية ولا خنوع أو خضوع. لا تمس اي خصلة من شعرها ضعفا أو بحثا عن لقمة العيش أو,..تحية لمن كانت ولا تزال إلى جانب الرجل من أجل تحرير الوطن تحية لكل الشريفات اللواتي يتابعن دراستهن رغم نظرات الذئاب, للواتي يكافحن كل أشكال التحرش بكل وقار وحشمة. تحية للواتي يرفضن الخروج عاريات ويتحاشين استفزاز شعور اخوانهن الرجال تحية للمرأة الطاهرة التي تحترم نفسها وتخرج للعمل في ظروف قاسية في الحقول وبحثا عن الحطب والماء تحية كذلك للتي تكدح في مؤسسات خاصة أو عمومية دون اي اعتبار لمكانتها, تحية للتي تقر أنها شقيقة الرجل في الأحكام دينيا ودنيويا وتحتفظ بأنوتثها وما حباها الله من خصوصيات. وكل عيد هن بخير و الســـلام

  • mardi lwalidin
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:40

    a toutes les femmes de ce pays qui ont eduqués leurs enfants sur des bons moeurs
    et a toutes femmes qui que ce-soit

  • حسن
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:12

    و الله لاغترت عيناي دمعا وا نا اقرا كلماتك التي جعلتني احس و انا في بلد المهجر انك تقصد امي بشعرك هذا. وما اكثر الامهات مثل امك في بلدنا. امهات تجاهلتها السلطات و اهدرت حقوقها. لك الله الذي جعل الجنة تحت اقدامك.بارك الله فيك على هذه الكلمات العذبة و في امك التي اوضعتك.

  • علي.ط
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:14

    آه لما يحاك ضد المرأة المسلمة وهي في غفلة عن أمرها، إذ يرى كثير منهن أن التحضر هو لبس ما تلبسه غيرهن من بنات الغرب، وأن التحرر هو التحرر من قيود و مسؤوليات الأسرة و الثورة على شريكها في الحياة…

  • mohamed boumia
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:40

    bravo خويا او تبارك الله عليك جبتيها ف 90 . واعرررر بزاف

  • lhoussain
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:38

    شكرا لك على هذا الكلام الجميل في حق امهاتنا ….
    lhoussain timarighin

  • Halima Doudou
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:16

    tu ma fais pleuré wellah avec ton article.. ellah ir7em lik lwalidin Khoya

  • mazigh
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:50

    اذا عول على امثالك كي نطور بلدنا “هزنا الماء”

  • khadija
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:08

    لم أتمالك نفسي وسقطت دموعي منهمرة رحمك الله يا أمي . كانت أما حنونة, صبورة راضية بما قسم لها الله قاست الويلات من أجلنا. نحن نيام وهي لا يغمض لها جفن تفكر في مستقبلنا وكيف ستوصلنا إلى بر الأمان بعد أن اختطف الموت أبي ونحن صغارا وتحملت المسؤولية رغم شظف العيش.كنت أتمنى أن أكبر بسرعة وأريحك من الهم وأرد لك ولو القليل ولكن هيهات………..
    رحمك الله يا أمي ورحمك الله يا أبي وأذخلكما فسيح جناته يا رب.

  • ميمون
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:34

    شكرا لك جزيلا علي هذا الطرح الجميل المعبر ربي يحفظك

  • عبد الكريم
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:42

    نعم وليس العيد لكل من هبت ودبت من النساء .ليس العيد لمن خانت زوجها في ماله وعرضه وليس العيد لمن تزينت بكل مساحيق الدنيا من اجل الغرباء وشمرت عن ساقيها وابدت الجسد عاريا الا من قماش رقيق شفاف بل وليس العيد لمن اضرمت النار عمدا في زوجها ليخلو لها الجو مع عشيق لها وليس العيد لمن كسرت الباب الشرعي لمؤسسة الزواج بمعول الطلاق لتعرض نفسها بضاعة رخيصة للعموم مشردة اطفالها وعابثة بشرفها وقيمها هذا النوع من النسوة لا عيد لهم كما لا عيد لمن افطر عمدا في شهر الصيام

  • yassine elmoufid
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:44

    i really appreciate what u wrote about our mothers , it’s really amazing .you know mimoune you are my friend and i wish you all the best in your life in agadir

  • laarif
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:48

    بارك الله فيك الأخ ميمون وتحيا المرأة بالجنوب الشرقي للمملكة.

  • محمد تزرين
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:22

    تحية الى الاخ الدي اعرفه مند مدة ، خاطرة رائعة ادعو كل النساة الى التامل فيها خصوصا المدافعات عن حقوق المراة .يجب ان نفتخر بامهاتنا اللواتي ربينا رجالا و نعم الرجال ربين فيهم معنى الشهامة و المروءة و حب الوطن و البلد، انها قيم في اعتقادي و كلما نظرت حولي لا اجد متل هؤلاء الامهات الان ، علينا جميعا تقبيل ارجل امهاتنا اللواتي استطعن رغم ظوف الشظف ان يلقن لنا اسمى القيم الانسانية التي لا يمكن اكتسابها لا في المدرسة ولا عند المربي.
    في الحتام ،اتمنى لك اخي ميمون باحر تشكراتي .تزاكادر.

  • ربيعة
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:24

    اخي ميمون تشرفت بك تلك التي سمتك ميمونا ، فكنت بما كتبت في حقها فعلا ميمونا ، ادام الله حبها ورضاها لك ولكل ابن وجد في كلماتك امه =الله يرحم ليك الوالدين =

  • mrwan
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:58

    بدوي أهديها إلى أمي التي تشبه أمك!

  • marie
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 08:00

    je te félicite pour ce que t’a écrit c bien dit et bien choisi , bonne continuation

  • outougane lahcen
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 06:06

    تحية للأخ ميمون كلام رائع فعلا يدكرني بجلوسي قرب ‘تنورت’ في الصباح البارد ممددا يدي لتمتصا قليلا من الحرارة و أنا اشاهد أمي تقلب الخبز على ‘تفانت’ لانقض عليها قبل الدهاب إلى المدرسة و لتصحيح بعض اللبس يا صاحب التعليق 36 فالمرأة التي تكلم عنها الكاتب ليست بالعربية و بل هي مغربيةوأمازيغية (ويسمونها عنوة أمية) في الجنوب الشرقي و المغرب الغير النافع عموما وهي لا تعد الشهور العربية كما قيل في أحد التعاليق بل تعد الشهول الأمازيغية( تالتيورت تاعشورت إنتفرن نتعشورت تروايين تين إكرامن …….إلخ)فرغم أنك لاتعرفي القراءة و لا الكتابة يا أمي و أسموك عنوة أمية إلا أنك تحلين نضمتي الزمان و المكان بثلات مجاهيل(أفكان,أكال,أوال)فمن حلبك رضعت كل شئ
    تحية إكبار و إجلال لكل الأمهات المغربيات

  • rokistof
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:30

    أتذكر الأم العزيزة كيف لى
    أنسى الحبيبة رمز كل حنان من من ذاالذى ينسى أيادى فضلها
    من ذا سيعصى دعوة الرحمن
    “وقضى ووصينا ولا تنهرهما
    من ذا سينكر جنة الرحمن
    إذ تحت قدميها الجنان وكم بها
    أوصى الرسول بهديه النورانى
    علمتنى أن الحياة جميلة
    وجمالها بالود والإحسان
    وكمالها بالصدق والحب الذى
    هو منحة الرحمن للإنسان
    فالشكر كل الشكر أهديه لك
    ياأم من روحى ومن وجدانى
    أماهُ يا أمى ويا ماما التى
    بالقلب ذكراها وفوق لسانى
    أهديك خير تحية ممزوجة
    بشذى عطور الفل والريحان

    أحبك أمي

  • يوسف اخالي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:32

    تخونني العبارات في التعبير عن احساسي و انا اقرأ مقالات هذا الاستاد انت قدوة حسنة ان شاء الله شكرا ميمون

  • جهاد
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:36

    تحية من القلب الى كل رجل يقدر المراة التي تكد لمساعدة زوجهاو تربية ابنائها بما يرضي الله و لا يحصرها في صورة هيفاء وهبي فقط و هدا الرجل لن يكون الا انت.

  • soufyan\agdz
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:20

    الاخ ميمون على هذا المقال.انه يرقى حقا للمستوى و المكانة اللذان تحتلهما امي في قلبي.فامي و امك و اللاتي يشبهنهن يشكرونك على هذه الالتفاتة الحميدة.شكرا شكرا الاخ ميمون.
    بالتوفيـــــق ان شـــــاء الله

  • lintouch
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 07:18

    ازول ايمانغ ميمون,
    ار اكتهدوغ تحيا اجان سكول الدجيكان نالربيع د كل اد ما نا اريسين 8مارس ولا 10 غ اكتوبر…
    ثنميرت اكودين.

  • merina
    الخميس 7 مارس 2013 - 19:33

    " جَعَلُوا لِ أُمي عِيدا وَهِي كُل أَعْيَادِي!! "

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 2

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة