القداسة الملكية في سياق التطور الدستوري

القداسة الملكية في سياق التطور الدستوري
الجمعة 1 أبريل 2011 - 15:51

أدت سياسة إدماج مفهوم القداسة في إطار دولة عصرية إلى دسترة مفهوم القداسة التي لا ينحصر نطاقها في مستوى الذات الشخصية للملك بل يشمل التصرفات والأقوال الملكية.


القداسة المتعلقة بشخص الملك

لقد ظلت شخصية الملك عبر التاريخ المغربي تحظى بمكانة خاصة في البيئة الاجتماعية والسياسية وتعد رمزا من رموز وحدتها وتوحدها. ومنذ الإرهاصات الدستورية الأولى قبل الحمابة نص مشروع دستور 1908م على أنه: “يجب على كل أبناء السلطنة الطاعة للإمام الشريف والاحترام لذاته، لأنه وارث البركة الشريفة”.


وبعد الحصول على الاستقلال أكدت جميع الدساتير التي عرفها المغرب منذ بداية الستينات على القداسة الشخصية لجلالة الملك في الفصل 23، إذ ينص هذا الأخير على أن ” شخص الملك مقدس لا تنتهك حرمته”. فهذا المقتضى الدستوري يجعل شخصية الملك مقدسة لا يجوز انتهاك حرمتها، فهي في منأى عن كل مساس جسماني أو أخلاقي وعن كل مسائلة أو متابعة قضائية عن أي فعل، لكون جلالة الملك بإمارته للمؤمنين معني بحرصه على عدم ممارسة كل ما من شأنه الإخلال بهبة موقعه المتميز الضامن لحفظ حقوق الأفراد والجماعات في نطاق رمزية ميثاق البيعة والمقتضيات الدستورية.


ومن أجل ضمان الاستقلال المادي لجلالة الملك نص الفصل 22 من الدستور الحالي على وضع ميزانية خاصة بالملك ،تسمى بالقائمة المدنية، وهذه الميزانية تكون تحت تصرف جلالته قصد تمكينه من أداء وظائفه على أحسن وجه ولا تخضع للمحاسبة أو المراقبة.


كما أن الحصانة البرلمانية تسقط في حالة قيام العضو البرلماني بما يخل بالاحترام الواجب لجلالة الملك وبقدسية ذاته الشريفة. فحرية إبداء الرأي البرلماني تنتهي عندما يتعلق الأمر بمواقف أو أقوال تتضمن مساسا بالقداسة الشخصية للملك وتطاولا على مقامه . وبناء على هذا الخطأ الجسيم المخل بالاحترام الواجب للملك يصبح العضو البرلماني مرتكبه موضوع متابعة أو توقيف أو إلقاء القبض عليه بدون أن يصدر بشأنه إذن من البرلمان، بل إن هذا القبض أو هذه المتابعة قد تتم أثناء انعقاد الدورات البرلمانية أو خارجها، بحيث ينص الفصل 39 في فقرته الأولى من دستور 1996 في هذا الصدد على ما يلي: “لا يمكن متابعة أي عضو من أعضاء البرلمان ولا البحث عنه ولا إلقاء القبض عليه ولا اعتقاله ولا محاكمته بمناسبة إبدائه لرأي أو قيامه بتصويت خلال مزاولته لمهامه ما عدا إذا كان الرأي المعبر عنه يجادل في النظام الملكي أو الدين الإسلامي أو يتضمن ما يخل بالاحترام الواجب للملك”.


وهكذا يبقى جلالة الملك محصنا ضد كل نقد أو مساس بشخصيته الذاتية أو المعنوية، وكل تجاوز لحصانته يعد اعتداء سياسي خطير وخطأ جسيم يعرض صاحبه لأقصى العقوبات. وهذا ما يجد دعمه في القانون الجنائي الذي يعاقب على جريمة الاعتداء على شخص الملك أو محاولة الاعتداء عليه بالقول أو باليد أو الاعتداء الذي يكون الغرض منه القضاء على النظام الملكي وحمل السلاح ضده.


كما أن الظهير المتعلق بقانون الصحافة تناول بدوره مسألة الحصانة الشخصية للملك وجعل منها قيدا جوهريا ضابطا لحرية العمل الصحافي، بحيث لا يجوز أن يصدر عنه في شكله أو مضمونه ما يعبر عن وجود تجاوز لكرامة الملك وعائلته من خلال تصوير أو كلام أو حديث جاري أو لاذع أو تنقصه اللباقة والتقدير الواجب للملكية،


إن قداسة شخصية الملك وحرمتها كانت تتطابق في حقيقة الأمر في بعض معانيها بما جرت عليه التقاليد والأعراف المغربية من تقديم فروض الطاعة والاحترام الخاص لمتولي منصب الإمامة و مخاطبته والتحدث عنه بكل تقدير واحترام في نطاق حرصه على المصالح الدينية والدنيوية العليا


ولئن كان مفهوم القداسة الشخصية للملك وجد سنده المرجعي سسابقا في تأويل حقيقة الانتماء لآل البيت وتجسيد إمارة المؤمنين التي تشكل إحدى الدعائم لتثبيت شرعية الدولة المغربية وتكريس استقلالها الديني والمذهبي عن الخلافة المشرقية ، فإن هذا المنطلق التاريخي لابد أن يتفاعل وينسجم مع روح الديمقراطية الجديدة والتطور الحاصل واقعيا في حال المؤسسة الملكية مما يقتضي إبداع صيغة جديدة تتجاوز المفهوم التقليداني لقداسة شخصية الملك وتحقق المضمون الدستوري لرمزية جلالة الملك وحفظ الاحترام الواجب لشخصيته ، خاصة أن مفهوم القداسة يفتقد إلى الانسجام مع التأويل الفقهي السني ومقتضيات الانسجام مع دين الدولة الذي لا يقبل نطاق القداسة للأشخاص مهما علا شأنهم، بما لا يعني عدم الإقرار بأهمية عنصر المحبة والاحترام والتقدير لشخص الملك كلما كان حريصا على الإبداع والاجتهاد في تنمية الشؤون العامة


كما أن الانسجام مع دلالة و شروط ورمزية التطور لملكية دستورية برلمانية ديموقراطية مواطنة حريصة على إمارة المؤمنين والانفتاح المتجدد على العصر والتقدم يقتضي تجاوز مفهوم القداسة التي لا تليق حتى بالتعامل الإنساني التلقائي الجديد لجلالة الملك الذي بات يكسبه رصيدا من التقدير والاحترام المعزز للوحدة والاستقرار والمحفز على تقوية شرعية الإنجاز والتنمية


القداسة المتعلقة بتصرفات الملك

تتجلى القداسة المرتبطة بالتصرفات الملكية في استبعاد المسؤولية السياسية للملك رغم أن هذا الأخير يمارس سلطات تنفيذية واسعة إما بصفة مباشرة من خلال المجال المحفوظ له أو بصفة مباشرة من خلال حكومته. كما تتجلى هذه القداسة في عدم جواز مناقشة مضمون الخطاب الملكي الموجه للبرلمان أو الأمة، سواء من طرف هذه الأخيرة أو من طرف ممثليها انسجاما مع فحوى الفصل 28 من الدستورالحالي الذي ينص بالخصوص على ما يلي: ” للملك أن يخاطب الأمة والبرلمان ولا يمكن أن يكون مضمونه موضوع أي نقاش”.


وجدير بالذكر أن الصيغة الأولى لهذا الفصل كما كانت واردة في دستور 1962 تنص على ما يلي: ” للملك أن يخاطب البرلمان والأمة، ولا يمكن أن يكون مضمون ما يخاطبهما به موضع نقاش من طرف البرلمان” ويعني ذلك أن الدستور يمنع إجراء مناقشة برلمانية بعد توجيه خطاب ملكي إلى الأمة أو البرلمان ، غير أن هذا الفصل سيصبح أكثر وضوحا وحسما في تعديل 1970.


ويترتب على هذا تحصين التصرفات والأقوال الملكية وضرورة احترام الشعب المغربي أفرادا وجماعات للتوجيهات الواردة في فحوى الخطاب الملكي الموجه للأمة، لما يتصف به من قوة رمزية تحكيمية ملزمة وكذلك إجبارية التزام البرلمان بمضمون ما جاء في الخطاب الملكي الموجه إليه. إذ يعد هذا الخطاب بمثابة برنامج ملكي توجيهي يتعين على نواب الأمة الامتثال له والعمل على تنفيذه وصياغته في قوانين دون مناقشته أو تقديم تعديل عليه.


لنصل إلى التأكيد على أن الخطاب الملكي هو بمثابة تشريع يكتسي قوة إلزامية مطلقة. مما يضفي صيغة قانونية ملزمة على كل تصريح أو أمر يصدر عن جلالة الملك، بغض النظر عن نشره أو عدم نشره في الجريدة الرسمية أو أية وسيلة أخرى. وهذا ما أخذ به الاجتهاد القضائي في قضية الزيوت المسمومة )21 أبريل 1961(


وإلى جانب الخطب الملكية المحصنة، فإن جميع التصرفات الصادرة من جلالته في صورة ظهير أو مرسوم كيفما كانت طبيعتها تشريعية أو تنظيمية، سواء في الحالات العادية أو الاستثنائية، لا يجوز أن تكون محل طعن أو رفض من طرف المحاكم على اختلاف درجاتها.


وترتب على قداسة التصرفات والأقوال الملكية عدة نتائج منها :


1-إضفاء صبغة قانونية ملزمة على جميع القرارات والمواقف والخطب والظهائر الملكية.


2-تحصين كل ما يصدر عن جلالة الملك من قول أو فعل ضد أي نقد أو مسائلة


3-استبعاد الطعن في القرارات الأحادية للملك التي تكتسي طابعا إداريا، انسجاما مع ما ذهبت إليه الغرفة الإدارية بالمجلس الأعلى في بعض أحكامها، ونذكر منها على سبيل التوضيح ما عرف بقرار مزرعة عبد العزيز المتعلق برفض الطعن في مرسوم ملكي موقع من طرف الوزير الأول بناء على تفويض بالتوقيع، حيث رفضت الغرفة الإدارية بالمجلس اعتبار الملك سلطة إدارية، وبالتالي لا يجوز النظر في الطعون الموجهة ضد قراراته ولتصحيح الأمريمكن لصحاب الشأن اللجوء إلى جلالته على سبيل الاستعطاف


ومن الحيثيات التي استندت عليها الغرفة الإدارية تعارض صفة أمير المؤمنين الواردة في الفصل التاسع عشر مع إمكانية اعتبار سلطته إدارية . وقد وجد هذه التوجه القضائي دعمه من طرف بعض رموز الفقه الدستوري التقليدي.


والواقع أن مفهوم القداسة المتعلقة بالتصرفات الملكية بهذه المعاني والنتائج تجعل الحائز عليها متمتعا بحصانة مطلقة في كل أقواله وأفعاله، و تدفع البعض إلى إثارة وجود تيوقراطية في ممارسة السلطة ولو تلميحا لا تصريحا، مما يثير انتقادا له من جهة عدم ملاءمته مع الطبيعة النسبية للسلوك السياسي الإنساني الذي يحتمل الخطأ والصواب ومقتضيات الديموقراطية، ومن جهة تعارضه مع التأويل الديني السني للحكم ، بما هو تأويل يرفض فكرة عصمة تصرفات الحاكم في جوهرها.


بيد أن هذا الانتقاد الافتراضي يمكن الاعتراض عليه بالتأكيد على ضرورة النظر إلى أهمية الدلالة الدستورية المحصنة لتصرفات محددة للملك في نطاق الدستور والمصلحة العليا للبلاد على أنها تشكل قاعدة جوهرية تنسجم مع واقع التجارب الدستورية الديموقراطية و تساهم في حفظ الاستقرار السياسي لما تضفيه من رمزية ومكانة خاصة تليق بالمقام التحكيمي المفترض للملكية وتبعد عنها الصراع والمزايدات السياسية.


وقد بات من الواجب العصري والديموقراطي وتماشيا مع الإرادة الملكية السامية في خطاب 09 مارس الجرأة في تحجيم نطاق التصرفات والأعمال التشريعية والتدبيرية للملكية تقديرا لعبئ مسؤوليتها التي تسمو على تقلبات الزمن التشريعي والتدبيري و لصالح إقرار وتكريس المسؤولية السياسية والإدارية لباقي الفاعلين وتمييزها عن بعض المجالات والأعمال المحفوظة للملك والتي لا غنى عنها في كل الأحوال لتحقيق استمرارية سمو الثوابت الوطنية وتوسيع نطاق المحاسبة ورفع الحجب التي يمكن التحصن بها للإفلات من المحاسبة والعقاب.


ولئن كانت فكرة حصانة بعض الأعمال والتصرفات الدستورية الملكية الضامنة لرمزية التحكيم وحفظ حقوق وحرية الجميع ، بغض النظر عن تباين المواقف في تصور نطاقها، تحظى بإجماع غالبية القوى السياسية وقبول طوعي وتلقائي في المطالب الدستورية و السياسية الوطنية، فذلك لما تتميز به من صلابة دستورية وضرورة سياسية لا محيد عنها في كل الأحوال لاستبعاد المسؤولية السياسية للملك مقابل إبراز المسؤولية السياسية للوزير الأول باعتبارها حجر الزاوية ونقطة ارتكاز النظام البرلماني الديموقراطي.


[email protected]

‫تعليقات الزوار

41
  • redheartone
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 17:05

    عاش الملك
    هو املنا الوحيد
    و هو فاش كانتيقو الله اطول عمرو
    حيتاش هو ليخدام بنية فهاد لبلاد السعيدة
    الله انصر سيدنا

  • مواطن مغربي
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 17:03

    ان الملك محمد السادس ورث دستورا لم يساهم في صياغته… و عندما قرر ان يكون للمغاربة في عهده دستور ديمقراطي… امر اللجنة بالاستماع لاراء المغاربة عبر جميع ممثليهم و هيئاتهم… و هذه اكبر ضمانة لكي يخلو دستورنا من المصطلحات القديمة مثل القداسة لان معناها في اللغة العربية هو غير معناها في اللغات اللاتينية… و انا ارى ان الملك الطيب سيكون اول الداعين الى مواكبة دستور المغاربة للعصر… كما اثبت ذلك في عدة قرارات شجاعة منذ توليه العرش… انا مطمئن من هذه الناحية…

  • abdo zaari
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 17:11

    فنحن لاتهمنا قداسة الملك .كما يقول المثل .على رؤوسنا واعيننا .ولاكن فالقدسية في المغرب لاتقتصر على الملك ولاكن بل على القصر باكمله يجب عليك كامغربي ان تقدس اصدقائه وعائلته ومستشاريه و1100موظف بالقصر الملكي التواركة وما ادراك ماتواركة وان تقدس محيطه الامني حتى الاسوار المحيطة بالقصر يجب تقديسها والمهم هو تقديس ميزانية القصور والتشريفات والاوسمة التي يصادق عليها برلمان الامة والتي تقدر 240مليار سنتيم في السنة فيجب عليك التقديس من بعيد اوقريب

  • معلم
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:13

    ثورة الملك والشعب راسخة في قلوب المغاربة.المغرب وطن الشعوب من عرب وامازيغن واسمكان وروم بغض النظر عن الاعتقاد والمعتقدات والله يعتقده الناس جميعا الا من كفر و حتى من كفر.كون المغرب شعاره الخالد هو الله الوطن الملك بالبيعة والتكليف والطاعةلملك هو صالح مند نشاءته رؤوف بالشعب افرادا و جماعات وجهات .اعز الله من هو صالح رضي عليه شعب باكمله.دعواتي لجلالته الله يرضى عليه.حفظه الله و نصره.المغاربة متمسكون بالعروة الوثقى الا من كفر وتجبر ونكر وسعى في كل امر فساداوسولت له نفسه تجاوز الحريات واحترام حدودها.الانفلونزا العربية لا مكان لها بالمغرب.في كل الظروف الله الوطن الملك هو شعارنا الخالد.حدود المغربي هو الله الوطن الملك كدلك كرامته واعتقاده واسرتهالشريفة دات الاصل والاصول.المغاربة ملايين الشرفاء اصلا ابا عن جد .وحد الله قلوبنا كما التوحيد والايمان بالله راسخان بها.ان ما حدث و سائر في الا قطار العربية لا يستمد من اخلاقيات الانسان المعاصر بل هو نمودج من الهمجية .الدين يخربون بيوتهم بايديهم ويقتلون الابرياء منهم ويقتلون هم كدلك بلا وزن لقيمة ارواحهم التي لا يفرح بازهاقها الا عدوهم المشترك الشيطان و اعوانه وتلكم الا حزاب.ليس الله اكبر الله اكبر السلام عليكم فهلم للقتال وقتال اهليكم افضل.لا لا لا الله والاسلام و رسوله صلى الله عليه وسلم والمسلمين غاضبون على كل هده المجازر والقتل في صفوف العرب والمسلمين وكل المومنين كبارا وصغارا دكورا واناثا.لا يشرف المشاركة في صف النباح الا من هم وراء دلك .ليس كدلك تورد الابل.

  • abdo zaari
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 17:07

    نشكرك ياهسبريس من كل اعماقنا وبكل صدق على المواضع المطروحة والدقيقة وبكل حرية ونحن من المتيمين بقراءتك دوما .هناك بعض التعاليق لاترى النور .وهناك تعاليق ترى النور وبلمح البصر تغادر وللاسف جردتكم الموقرة فنحن لانخاف احدا الاالله ولكم عناوننا حتى ارقام هواتفنا ان شئتم ونتحمل مسؤولية ماكتبناه ودائما نطالب بحرية التعبير ان كنا في بلد الاحرار والله الموفق شكرا

  • مغربي
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:11

    حميع الملكيات في العالم لها قداسة، هل يجرأ إنجليزي أن يتطاول على الملك إليزبيث؟ أو ياباني على الإمبراطر؟….إلخ هذه القداسة جعلت حتى يبقى الملك محترما وبعيدا عن أي مزايدات هذا الأمر معمول به في جميع الدول الملكية منذ قدم التاريخ

  • el ninyo
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:25

    le roi doit payer les impots sur ses biens ses palers ses fermes ses magasins ex ex …………….. comme tous les marocains ina llaha youmhile wa la yohmile

  • Marocain
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:15

    هدا إله وليس بشر يخطي ويصيب. أ نا لا أ شك في ان الملك يريد خيرا للمغرب ولكن يجب إن يزيل هده ألقداسة ألغير المقبولة

  • Sifax Mim
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:17

    Those Arabs instead of bringing Islam to berberberland they brought for us PAGANS AND Idons.For me as NATIVE MOROCCAN ,I know the knig as person no more than that .He could be evil too.There is only one gode.

  • انا مقدس
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:19

    انني شخص مقدس لهذا فانا معفي من كل المحاسبات, ما هذا الهراء, هل يحسب ان المغاربة اغبياء لهذه الدرجة. لقد تاخرنا كثيرا لابعاد هذا الاستبداد.

  • malik
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:21

    kon ghir kant malik

  • rachd
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:23

    عن أي قداسة و إمارة المؤمنين نتحدث ؟ أين نحن من الإسلام أولا ؟ أما لقب الإيمان فلا محل له من الإعراب في مثل حالنا فلا نفتري على الله الكذب. هل يتسم صاحبنا هذا بصفات أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه ؟ أقل هذه الصفات هي إمامة المسلمين في الصلوات الخمس والخطبة كل جمعة ووو… رؤساء وملوك العرب يا سادة لا يعرفون حتى فرائض الوضوء ويحقدون على الإسلام ويحاربونه من كل الجوانب بل يسعون جاهدين لإزاحته من الوجود فهل ينتصرون ؟ فقد صلى القدافي المجرم بالأفارقة صلاة العصر جهرا والله أعلم ما إن كان على وضوء.أن نلقب الملك بأمير المؤمنين هو استهزاء بالله وآياته ففي عهده ذخلت الخمور بيوتنا علنا وامتلأت شوارعنا دعارة وزنى حتى أصبحت البلاد قبلة للفاحشة وشلت أحيائنا بمخدرات فتاكة يقطع الإبن من أجلها أو صال أمه وأبيه ويصدر القضاة الفاسدين باسمه أحكام جائرة على المستضعفين فإن لم تستحيو فافعلو ما شئتم حتى يحكم الله .

  • شرقاوي
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:27

    اين الذين يدافعون عن الملك الى ما لا نهاية
    اتمنى ان ارى تعليقاتهم
    مع كل هذا نحن الذين نطالب باصلاحات حقيقية و عميقة لا نحمل في قلوبنا ضغينة لشخص احد انما نرى انه لا يمكن ان نتقدم كشعب الى الامام في ظل نظام مبني على الاسنبداد بالسلطة والثروة والمواطنون مجرد رعايا وخدام

  • touzani
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:33

    Nous avons l impression que cette constitution est faite pour garantir les privilèges du roi ,pouvoir absolu,immunité absolue,
    on parle de “amir al mouminine” ou prince des croyants c est à dire celui qui défend la religion ISLAM sur le territoire du Royaume!!!
    faut il que cet islam laisse couler l alcool à flot dans les grande surfaces et brasseries du roi lui même???
    Faut il que le casinos de marrakech agadir jdida tanger exercent en terre d ISLAM???
    Une fois que ces pratiques disparaitront on saura qu il y a un prince des croyants soucieux de la preservation de l ISLAM et nous le respecterons en tant que tel!
    Quant à la constitution ce n est pas un texte sacré ou un coran,il y a des réformes et surtout la participation de tout un peuple qui a le droit de la refuser ou l adopter et non qu on lui impose des BETISES d un entourage du moyen age!!!

  • morad
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:31

    pour moi il y a pas un roi au Maroc car la famille royal comme les voleurs des ressources de mon pay garce a cette famille mon pére travaillais tout le temps a 50 dh .et grâce a vous mon voleur’roi j’ai un licence et j’ai pas travaillais et grâce a toi les familles de fachi fihri frappe la population comme des bête et garce a toi 70 pour cent des famille a la pauvreté ‘

  • تحت الصباط
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:29

    راكم باقيين تحت الصباط ألى يوم الدين

  • محمد من العيون
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:59

    بدون مغالطات الكل يعرف ـ العادي قبل السياسي أن الملكية في المغرب ضرورية لأنها موحدة وضامنة للإستقرار وملجأللجميع عندما يتأزم الوضع..هذه بلادنا واحنا أكثر العارفين بشؤونها وما يصلح لها. المهم اليوم هو لإسقاط هاذ الحكومة ديال الورثة وحتى البرلمان بغرفتيه الي جامع غير الطبالة والشفارة…وعذرا للشرفاء القليلين من الوزراء والبرلمانيين وعليهم تقديم استقالتهم قبل تشويه سمعتهم

  • omar drissia
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:35

    “للملك أن يخاطب الأمة والبرلمان ولا يمكن أن يكون مضمونه موضوع أي نقاش”.
    أاتسائل كيف لدولة تحترم نفسها أن تقبل بهذا …الكلام المقدس هو كلام الله عز وجل وغير ما ذالك فهو كلام بشر قد يكون صائباً وقد يخطأ…خلاصة القول ,المسافة التي تفصلنا عن الديمقراطية هي المسافة التي توجد بين السماء والارض…أنشرمن فضلك

  • amazigh
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 17:09

    -يؤتي الملك لمن يشاء ويينزع المك ممن يشاء- صدق الله العظيم

  • hakimhassane
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:57

    من الخطاب المشهور – المغرب لا يريد لا دكاترة و لا مهندسين ولا علماء.. و لا.. . ولد النجار يبقا نجار و ولد الطراف يبقا طراف و ولد الكسال يبقا كسال ،بدء بعد النظر للمنفذين التهويد في المجال الأساسي لتنمية البشر، .تهويد التربية و التعليم أساس الخطاب لكي لا يصنع في المغرب إلا ما هو لا يتحرك كالكنبورة و الخابية والقلة و………………………………………………..و البررادة……الخ……………………………………..الخ………… و الكلام طويل و عريض.إلى أن وصلوا بنا إلى الأصالة والمعاصرة : يعني هوما و حنا.

  • kamal*//*كمال
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:37

    تعتبر القداسة المرتبطة بإمارة المؤمنين فقط قراءة لا تعبر بالضرورة عن المعنى الحقيقي المتضمِّن في الدستور. هذه القراءة يتحمل مسؤوليتها القارئ للفصل 19 من الدستور و التي قد تتأثر حسب الموقع من، و النظرة إلى، الفعل السياسي -و ، كما أشار إليه المقال، شملت تلك القراءة لمسألة القداسة حتى القضاء، و هذه مسألة في حد ذاتها دعت إلى نداء الجميع بإصلاح القضاء و كانت وراء قرار الملك بضرورة تفعيل إصلاح القضاء مع العمل على تحويله إلى سلطة مستقلة.
    أما خطاب 9 مارس فكان واضحا في شأن الفعل السياسي المتعلق مباشرة بتسيير شؤون البلاد التي تتحمل الحكومة و البرلمان المسؤولية تجاهها و تتحمل توابع المحاسبة الديمقراطية الضرورية لحُسن سير الأمور –فالمحاسبة الديمقراطية هي الضامنة لمساهمة المواطنين عبر صناديق الاقتراع في تسيير شؤون البلاد، بحيث أن كل تقصير آنذاك يتحمل مسؤوليته الجميع، كل طرف حسب موقعه من الفعل السياسي.
    أما إمارة المؤمنين فتفسيرها واضح من خلال العناصر التي يحتويها الفصل 19 من الدستور:
    إمارة المؤمنين مرتبطة بوظائف المؤسسة الملكية التي يحددها الفصل 19 ككون إمارة المؤمنين رمز وحدة الأمة و ضامنة لدوام الدولة و استمرارها؛ و كون إمارة المؤمنين تحمي الدين (بالطبع من خلال ترأس الملك للمجالس العلمية المختصة في الميدان، تفاديا للفتن التي قد تنتج عن قراءة فردية من لدن بعض الفقهاء الذين قد يرتكزون فقط على قراءتهم الشخصية للنصوص دون استشارة متفتحة على باقي علماء البلد، دون الالتزام بمبدأ الشورة)؛ و كون إمارة المؤمنين رمزا للأمة مُلْتَحِم مع وظيفة صيانة حقوق الجماعات و الهيئات واستقلال و وحدة الوطن.
    إذن، منطقيا، يشكل الملك رمزا لما و جب تقديسه بحيث أنه ليس الملك مقدسا في ذاته كشخص، بل التقديس يطال عبر مسؤولية الملك المساءل موضوع وظيفته كملك للبلاد؛
    و هكذا المقدس مثلا ليس هو الملك كذات إنسانية بل المقدس هو ما يشكل موضوع مهمته، فالمقدس هي وحدة الوطن، المقدس هي حقوق و حريات المواطنين و الجماعات الخ…

  • driss el asri
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 17:01

    جلالة الملك محمد السادس شخص غير عادي يجب احترامه لهادا اقترح تغير من تقديس الملك الي توقير الملك بمعنل الملك شخص موقر يحترم ولا يجدل ولا يحكم وهو شخص حامي وناهي لو قرنا بطش كل من جماعة ضلم و شر في تقديس شيخ شتان علا فرق و حماعة اكل وتشيش كيف يبركو نساء جماعة لا اوريد ان ندخل في كلام سقط لان جلالة الملك يتعرد الي حرب كلامي من قيوى ضلام

  • Amazigh
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:45

    Attention à ce que tu dis et à ce que tu cache entre les lignes….Tu n’es pas entrain de critiquer notre cher roi le roi de chaque marocain et chaque marocaine …h
    Au lieu de ça tue ferais mieu de critiquer ceux qui t’on pousser à écrire ce type d’article et d’essayer de les moraliser puisqu’ils gouvernent notre pays, en même temps où en demande auroi d’ëtre seulement un signe pour le pays, on lui demande de faire plusieurs choses pour penaliser les parains de fraude de drogue de la politique….Voulez-vous que le roi fassent tous c’est seulement une personne comme nous ( ce n’est pas un ange ou un magicien qui a des super pouvoirs )

  • vive
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:39

    vive sa majeste le roi mohmmed six…grace a vous le maroc a realise plusieurs projets aux plusieurs domaines domaine d emploi domaine d agriculture…..on est fier de notre roi je sais la majorite des marocains aiment le roi il faut pense bien avant de faire des betises et il ne faut pas laisse la place pour des mauvais personnes qui veulent realiser des idees primitives ses gens la est ce ne connaissent pas qu on vis au 2011 le temps des inventions d technologie….une autre fois vive le roi

  • استغفر الله
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:49

    أستغفر الله أنا معلق رقم 20 اطلب من المشرف ان ينزع تعليقي
    واعتدر لكل قراء هده الجريدة المحترمة

  • مسلم
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:41

    جاء في المقال :
    ..للملك أن يخاطب البرلمان والأمة، ولا يمكن أن يكون مضمون ما يخاطبهما به موضع نقاش من طرف البرلمان…
    هذا الكلام فارغ المضمون و لا يقبل به العقل. الرسول (ص) الذي شهد له حتى اعداءه بسمو اخلاقه و عبقريته في الحكم كان يتشاور مع المسلمين و يتقبل نقدهم و آرائهم ويعمل بها في كثير من الاحيان. أملوك المغرب خير من جدهم المصطفى محمد(ص)رسول الله؟
    اين حكام المسلمين من هذا القول؟ ” أطيعوني ما أطعت الله فيكم..” فهل اطاع الله هؤلاء الحكام فينا و هل اطاعوا الله قبل ذلك؟ هل يمكن لمن يوصف بحامي الملة و الدين و يحمل لقب امير المؤمنين ان تغلق دور تعليم القرآن الكريم و تفتح على مصارعها دور الدعارة و قرع كؤوس الخمور بانواعها؟
    هل يعقل و يقبل عقلا ان تسرق خيرات البلاد و العباد و امير المؤمنين بيننا؟
    هل يقبل ان يتكالب اناس بدعوى قربهم للملك على اعراضنا و ديننا و اموالنا و ارواحنا؟
    لا قضاء يمكن ان تطمان اليه ، لا تعليم نافع، لاتطبيب، ..لا، لا،…باختصار شديد: لا حياة كريمة للمواطن المغربي.
    كيف يمكن لشخص مسؤول عن كل هذا ان يكون مقدسا؟ اذا اراد الملك او دونه ان يكون مقدسا فعليه ان يطيع الله و رسوله اولا، ثم ان يسمو عن هوى نفسه و هوى اهله و اصحابه ثانيا. آنذاك سيكن له الاحترام الصغيرو الكبير، الضعيف و الصحيح، الفقير و الغني، ذو المسؤولية و غيره…و سيرقى هذا الاحترام الى درجة قريبة من القداسة عن طواعية من كل المواطنين و لن نكون في حاجة ان تفرض مسطرة على رقابنا في الدستور.

  • مواطن
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:47

    القدسية لله صبحانه وتعالي ام الملك فهو بشر بحال الجميع

  • فؤاد
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:43

    المشكل هنا ليس في الملك هدا العبد الضعيف بل الطامة الكبرى هو دلك التدليل و الانصياع الغير المبرر بغض النظر للقداسة ووووووووو لان الان لا يوجد في العالم هده الطقوس اصلا و اكل عليها الدهر و شرب حان الان اعادة النظر في المعاملة لان هدا ليس تقديسا ان كان تقديسا او احتراما ان كان احتراما با هو عبودية و غطرسة لا اكثر و من فضلكم لا تقولوا لفظ جلالة لعبد ضعيف كفى غباءا و تدليلا و تمليق عليكم باعادة النظر في هدا العار و الخزي يا مغاربة . انشر

  • Baroud
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 15:59

    Tous les hommes sont nés libres et égaux.Ceux à qui on a confié le soin de modifier la constitution(la commission) doivent défendre les droits de 34 millions de Marocains et non les privilèges d’une élite dominante.Ils doivent se mettre dans la tete que le peuple en a marre et qu’il est toujours disposé à descendre dans la rue pour empecher que les tyrans de tout bords ne continuent à se la couler douce.Nous aimons notre roi pour sa personnalité et sa bonté.Sa personne est inviolable et respectable et cela suffit largement pour lui éviter ce qualificatif incongru de sacrée…

  • الصفريوي
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 15:57

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    من علامات سلطان السوء, إخافة البريء و تزكية الدّنيء, و لكم واسع النظر

  • dounia
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:51

    المرجو عدم شل حركة الناس عندما يتوجه الملك لمدينة ما. حيث يصعب التنقل من مكان لآخر المشكل ان الامر لا يتعلق بيوم واحد فقد يستمر لايام حسب مدة الاقامة في المدينة

  • رشيد الشرقي
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:53

    قداسة + حكم= استبداد في اقصى اشكاله + فساد في اوسع اشكاله هدا ما نعيشه في المغرب لو لم يكن الملك يحكم كمافي الملكيات الديمقراطية فلا اشكال في القداسة ولو انها تضع الانسان في مرتبة الهية لكن ان يحكم والمسؤول الاول عما يقع في البلد ومقدس فهده هي الطامة الكبرى ولااستبداد اكثرمن هدا

  • amal
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 15:53

    ما هدا الغباء
    القدسية لله سبحانه و تعالى
    ادن فلتعلم ان اي شخص كيفما كان يجب ان يحاسب على افعاله.
    اني اتساءل كيف لشخص ان يفعل كل ما يريد بدون محاسب او مراقب,والله انها الفوضى بعينها,اريد ان اقول انه بقدر السلطة بقدر المحاسبة….
    هدا نداء الى من يفعل كل شئ ويمنع الاخرين عن ابسط حقوقهم الا وهو حرية التعبير,يا مقدس.

  • ابراهيم امزوضة
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 15:55

    عليكم ايها الاخوة المعلقين ان تركزوا على تعاليقكم وان توضحوا افكاركم ، مثلا قرأت التعليق رقم 25 ولم افهم شيئا.

  • مهاجر
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:55

    طاحت الصمعة علقوا الحجام…!عوض مانتكلموا على تأهيل المواطنين و المجتمع عامة لكيفية الانخراط في التعاعل مع هذه التغييرات في المشهد السياسي
    و الاجتماعي و الاقتصادي و الذي سيكون مدسترا و مقننا. هذا المشروع المجتمعي الذي يروم الكرامة و العيش الكريم لكافة شرائح الشعب وبخاصة المعوزين منه
    تركنا كل هذا الورش الضخم واصبح التركيز فقط على الملك و الذات الملكية و المراسيم و البروتكولات
    و كأنها إذا ألغيت سيلتحق هذا البلد بركب اليابان و أمريكا و باقي الدول المتقدمة. و راعيب عليكم ماظنوش الشعب المغربي مكلخ
    غادي تصوg وه كيف بغيتوا انا و نتا يمكن نكونوا فاهمين هاد التغييرات الدستورية و مدى تأثيرها العميق مستقبلا في مجمل البنية المجتمعية و لكن راكاين
    ليباقي مامستوعبش شنو واقع فدورنا هو تنوير هاد الفئات و تبسيط المنظور العام لما سيجري في هذه التحولات الفارقة و الجوهرية لكي لا يكونوا لقمة سائغة لبعض الاحزاب و التنظيمات تسخرهم لمصالح آنية و شخصية.
    الملك رابدا و حنا خاصنا نكملوا
    دار المبادرة و فتح الباب لكل من يريد أن يجتهد أو يقترح …
    دابا الكرة فالملعب ديانا جميعا
    ماشي غدا فالانتخابات نبيعوا و نشريوا و دهشرنا الزرقا و القرفية
    ومن بعد نوضوا نقولوا بغينا نحاربوا الفساد…و نردوا اللومة للملك و للقصر و للمراسيم و التقاليد الملكية و..
    التركيز على الشكليات لن يجدينا
    نفعا و تخوين هذا الطرف أو ذاك لأنه يرفض المساس بالمؤسسة الملكية لن يجر علينا إلا الفتنة و الفرقة. فلنكن عقلاء و لنبتعد عن الترهات و الخزعبلات و لنتكاثف
    جميعا من أجل مغربنا و ملكنا.

  • Mohammed Reda
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:07

    pour le numéro 17
    avec les fautes d’orthographe je vois pourquoi t’es toujours en chomâge. misère
    vas travailler sans un centre d’appel au moins pour améliorer ton language.
    le but de cet article c’est dire que le Roi bénéficie de tout et de rien afin de maximiser les critiques, c’est ça Hespress!!!!

  • مواطن مغربي
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:01

    اتساءل لو كان الرسول ص يعيش بيننا اليوم هل ياترى سيكون راضيا على هده القداسة لشخص الملك؟نحن نريد الملك ان يبقى رمزا للبلاد دون ان يعفيه ذلك من المحاسبة اذا اخطأ,

  • زائر
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:05

    الغريب أن كل من هب ودب أصبح يخوض في مواضيع تفوق قدراته الفكرية واللغوية ، وأصبحت القداسة مفردة يرددها العديد من الناس ويقدمون لها الشروحات التي تحلو لهم.
    باختصار شديد، فإن تعريفي الشخصي لتقديس العاهل الكريم، هو احترامه وتقديره، كأمير للمؤمنين، ورمز للأمة وضامن لاستقرارها ووحدتها.
    وما التعديل الدستوري الذي دعا إليه جلالته، في 9 مارس، إلا فرصة للبحث عن الصيغ الملائمة التي تناسب الدستور الجديد، والتي تتلاءم – لا محالة – مع تطلعات المواطنين، علما بأن مضامين الدستور الجديد سوف تسهر عليها نخبة من فقهاء القانون الدستوري باستشارة مع الأحزاب والنقابات والجمعيات الشبابية.
    إذن كفانا من قلة الحياء وليبقى كل منا متشبثا بأصالته وقيمه وثقافته الوطنية الأصيلة.

  • maghribi
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 17:13

    je dirais au frere qui a parlé la sacralité du roi de l’anglettaire …labas il y personne qui hors la loi,peresonne nest sacrée,,par contre le peuple le respecte comme te le monde d’ailleurs.et tu sais pas pourquoi ils le jugent pas parceque en fait il est loin de la politique et ces contradictions,pour etre clair il gouverne pas .dakhal souk rassou.j espére que t’as compris la diférence

  • مغربي
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:09

    شخص الملك مقدس لا تنتهك حرمته.
    لذا لا يجوز المساس بشخص الملك بأي نوع من أنواع السب و القذف و السخرية و الإهانة و الإحتقار و التهكم, كما يحدث أحيانا في بعض الجرائد من رسوم كاريكاتورية مسيئة.

  • RIME
    الجمعة 1 أبريل 2011 - 16:03

    VIVE LE ROI DU MAROC

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 7

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس