ماذا لو انسحبت العدل والإحسان من 20 فبراير؟

ماذا لو انسحبت العدل والإحسان من 20 فبراير؟
الأربعاء 1 يونيو 2011 - 07:44


دعونا نجعل المشهد سرياليا كاريكاتوريا عبثيا خياليا مغرقا في الدراماتيكية !!! ولنفترض هذا الافتراض ماذا لو قررت جماعة العدل والإحسان العودة إلى قواعدها سالمة غانمة، وسحبت مناضليها ومتعاطفيها ونشطائها من الشارع، وحدا حدوها النهج والطليعة وكل التيارات التي رفضت المشاركة في مسرحية التعديلات والإصلاحات؟ ماذا سيقع في المملكة السعيدة جدا. هل ستتحول إلى مملكة ديمقراطية كفرنسا عفوا كبريطانيا أو اسبانيا أو بلجيكا -ففرنسا جمهورية ولنا حساسية من الجمهوريات–هل سنستيقظ لنجد أن احترام القانون وحقوق الإنسان بات سائدا في بلدنا؟ هل سنجد المعطلين على مكاتب في وظائف قد غادروا مقرات الاعتصام والاحتجاج؟ هل سنفيق فنجد أن الرشوة انقرضت وأن الصفقات والمعاملات كلها تتم بما يرضي الله والوطن والمواطنيين؟ هل سنجد الأطباء والمعلمين وموظفي العدل والأمن والجماعات المحلية قد رجعوا إلى وظائفهم وقد تحققت مطالبهم التي تعتبر من الأبجديات في دول أخرى؟ هل نجد الطلبة ومتعاقدي التكوين المهني قد رسموا وزيدت منحهم؟هل سنستيقظ لنجد أن الأمازيغ حظوا باعتراف دستوري بحقوقهم وهويتهم كمواطنين من الدرجة الأولى وليسوا أقلية تمنع حتى من حق تسمية أبنائها كما تشاء؟هل نستيقظ فنجد دستورا يكفل للمغاربة حقهم في الكرامة وفي رفع رؤوسهم كسائر خلق الله؟ هل نستيقظ لنجد واقعا سياسيا خاليا من النفاق والتملق والكذب والتزوير والبيع والشراء في الشعب، خاليا من أمثال الفاسي وعائلته و”عائلات المحميين” المتحكمين فينا؟ هل نستيقظ فنجد في البلد حياة سياسية حقيقية ومؤسسات حقيقية وليس دمى تملأ الكراسي وتحرك من خلف ستارات الداخلية؟ هل نستيقظ فنجد طقوس دولة عصرية حديثة خالية من مشاهد الإذلال وطقوس الركوع والسجود وتمريغ الوجوه في عسل الأيدي السامية والأعتاب الشريفة.

دعونا نعتبر المنتمين للعدل والإحسان والمتعاطفين ليسوا مواطنين مغاربة ولا حقوق لهم كسائر المواطنين، فلاحق لهم في الإعلام ولا التعبير ولا التجمع ولا الحياة حتى؟ ودعونا نعدهم مخربين وعدميين وفتانين وفوضويين كما يحاول المخزن أن يقنعنا، ودعونا نصدق أن عشرات البلطجية الذين حشدتهم السلطات وأعوانها للاحتجاج ضد المتظاهرين – بالضبط ضد العدليين- في سباتة والرباط يعبرون عن رفض شعبي حقيقي للحركة ومطالبها؟ ودعونا نصدق أن هذه الحملة الإعلامية ضد 20 فبراير، التي يشنها مرتزقة المخزن وأقلامهم المأجورة وعلى رأسها لاماب وبوقيها إت م و2M -وبعض -المواقع التي أنشأها مؤخرا موظفون سامون في الداخلية- حملة مجانية تعبر عن نبض الشارع المغربي.


دعونا نسألكم:أخبرونا كم كان عدد المقاطعين للانتخابات السابقة وكم كانت نسبة المشاركة؟ كم عدد الشباب المنخرطين أو المهتمين بالسياسة؟ حدثونا كم عدد العاطلين من المتعلمين وحملة الشواهد وغير المتعلمين، حدثونا عن التغطية الصحية والحق في التطبيب والعلاج والدواء، حدثونا عن جودة الخدمات والنقل وعن فاتورة الماء والكهرباء، حدثونا كم من المواطنين يملكون سكنا لائقا مما يسكنه البشر، حدثونا عن أسعار المواد الأساسية الصاروخية، وعن الاحتكار والتلاعب في أقوات المواطنين، حدثونا عن حجم الرشاوي في الأمن والعدل والإدارة، حدثونا عن كوارث التعليم المتتالية، حدثونا عن الفلاحين المقصيين، وأبناء البوادي المهمشين، بلا طرق ولا ماء ولا كهرباء ولا صحة، ولا أمل في العمل سوى الهجرة إلى الداخل أو الخارج. حدثونا عن أجور لا تتحرك صامدة ثابتة كجبال الأطلس، حدثونا عن متقاعدين يتقاضون 600درهم عن كل ثلاثة أشهر بعد أن أفنوا زهرات شبابهم في خدمة وطن ناكر للجميل.حدثونا عن لحومنا التي صارت رخيصة تباع في كازينوهات وكابريهات عمان والرياض وجدة ودمشق وأبو ظبي ودبي حتى صرنا نقرف من جنسيتنا.


حدثونا –إن ملكتم الشجاعة-عن أجور وتعويضات الوزراء والبرلمانيين والكتاب العامين والموظفين السامين، حدثونا عن اقتصاد الريع، حدثونا عن عمال بلا تأمين ولا تغطية صحية، حدثونا عن سنوات من الوعود والعهود والبرامج والمخططات ولاشيء، حدثونا عن حجم الاختلاسات التي رصدتها الهيئات الرسمية دون أن يقدم أحد للمحاكمة كأن الأموال اختلست نفسها أو تبخرت بفعل الأشباح، حدثونا عن شبكات المخدرات وعن تهريب الأموال والتهرب الضريبي، ومن يحمي رؤوس الأموال الفاسدة ويغطيها بالقانون والتشريعات.حدثونا عن جيوش من الشباب لا تجيد إلا قتل الوقت أو قتل أنفسها بشتى أنواع المخدرات الرديئة والممتازة التي أغرقتموها بها بعد تراكم الخيبات والإحباطات.


حين تجيبون -ولا نظنكم تفعلون- سنعرف نحن الشعب الذي تذكرتم وجودنا هكذا فجأة، وصرتم حريصين على سلامتنا وأمننا من الإزعاج من المسؤول عن مآسينا ومشاكلنا، ومن خصمنا؟ هل هي حركة 20فبراير والعدل والإحسان والنهج و و و……؟ أم هو نظام فاسد مفسد يجيد المناورة والمداورة وينهج سياسة “فرق تسد”، حين تجيبون سنطلب من هؤلاء المناضلين الانسحاب من الشارع فهم يعطلون مسلسلكم الإصلاحي الديمقراطي الحداثي الموعود!!!


ولكن قبل أن نطلب منهم الانسحاب، نرى أن ننبه من أخذ قرار إنزال البلطجية إلى الشارع في حي شعبي كسباتة لإرهاب الشعب، أنه إذا انسحبت التيارات السياسية المنظمة المؤطرة وعلى رأسها العدل والإحسان -التي تستطيع النزول بالآلاف إلى الشارع والانسحاب منه في عشر دقائق دون فوضى أو ارتباك- أنهم سيواجهون الشعب وما أدراك ما الشعب، ولعلكم قد وعيتم الدرس جيدا فلولا حماية مناضلي الحركة العدليين للشرطة من غضبة أبناء الشعب، الذين دافعوا على أنفسهم،-لما أفرطت الشرطة في العنف والاعتداء على المسالمين والعزل من المارة والواقفين- لوقعت الكارثة يوم 29 ماي.كما نطالبهم أن يراجعوا حساباتهم جيدا، لأن سياسة ضرب الشعب بالشعب سياسة لم تستطع حماية لا نظام بن علي ولا نظام مبارك ولا نظام صالح ولا نظام الأسد من الانهيار، بل سرعت في انهياره فمن يزرع الريح يجني العاصفة. فمن هاجموا شباب الثورة في ساحة التغيير في”واقعة الجمل” يحاكمون الآن وسيحملون وزر الدماء التي سفكوا في الدنيا والآخرة.


[email protected]

‫تعليقات الزوار

212
  • adliste
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:28

    C normal venant d’un adliste!!!!!
    ça sent la defensive!!!

  • سعيد الهاشمي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:18

    تحليل واقعي محايد يعتمد على الحقائق الواضحة الفاضحة،لاعلى بلطجية في الكلام يدعمها المخزن لإسكات صوت الحق.

  • ghost
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:42

    السلام عليكم و رحمة الله استنتاجا لكل ما حصل في المغرب مؤخرا من تطورات و ثورات من جميع الاحزاب و الحركات نحتاج في الاخير ان يقوم المغرب باستفتاء عاجل لجميع الشعب المغربي المقيم في الداخل و الخارج يكون بنعم او لا و يكون عنوانه هل حقوقك كاملة في بلدك هدا اقتراح ارجو ان تطرحه جريدة هيسبريس و شكرا من خلال هدا الاستفتاء يمكن بعده العمل على حل جميع المشاكل ان شاء الله

  • the Hitcher
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:46

    ذ إسماعيل العلوي

    امني النفس ان يعي الشعب بما تقوله بدل ترديد الاقاويل المخزنية كمثل المظاهرات تهدد سلامة البلد, ونحن مع الملك.
    يااخواني نحن هنا نتكلم عن الاصلاح والقضاء على المفسدين,فما علاقة سلامة الملك بكل هدا,فكرو وتريتو قبل القاء اللوم على المتظاهرين

  • jamal
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:40

    l’état marocain doit profiter de ce contexte pour répondre aux attentes du peuple. le système est pourri et ceci depuis des années tt le monde réclamait la réforme mais lorsque les jeunes commencent à agir on commence à dire que nous somme bien..;quelle hypocrisie!!.
    il faut une rupture avec le peur sinon on restera des esclaves nous et nos enfants
    AL ADL SE SONT DES GENS SAGES ET les médias ne cessent de dire qu’ils des extrémistes, comment un mouvement peu être extrémistes,alors qu’on y trouve le plus grand pourcentage des cadres parmi tt les organisations politiques
    ON VA FINIR UN JOUR PAR DÉCOUVRIR LA VÉRITÉ COMME C ETAIT LE GAS DES ÉGYPTIENS AVEC LES FRÈRES MUSULMANS…J ESPÈRE QUE ÇA NE SERA PAS TROP TARD POUR LE PEUPLE MAROCAIN

  • مغربي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:42

    لان يجيبك أحد أبدا وحتى إدا أجاب فسيوجبون بالدبلوماسية الكادبة التي لا يوجدون غيرها
    لقد عشنا وترعرعنا في هاته الحقائق و تعلمنا منهم ماعلمون من سياسة التماطل وطول الإنتضار بالصبح والنهار
    أقولها كما قالها شباب ليبيا “سوف نبقى هنا كي يزول الألم سوف نحيى هنا سوف يحلو النغم” نحن في الشارع وإن عدتم عدنا لن نسمح لأحدن بأن يمنعنا عن حقوقنا التي لم نضق طعما لها بعد هدا حال الشعب المغربي كله وليسة فقط جماعة العدل أو شباب العشرين

  • Jaouad mesraoui
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:34

    من الواضح أن كاتب المقال متأثر كتيراً بالعدل والإحسان فلمادا لا تعكس السؤال ويصبح مادا لو بقية؟فالجواب سيكون أوضح ، لو بقية العدل والإحسان لن نقول أنها قادرة على قلب النضام لأن النضام جيد تابت لا يمكن اسقاطه لأن المغاربة جميعاً متشبتون به وسيحمونه بأرواحهم ودمائهم إن لزم الأمر فلن تستطيع العدل والإحسان على هزيمة شعب فتجربة 29 في سباتة لولا لطف الله لأكل أهل سباتة أفراد العدل والإحسان ، لكن بقاءهم سيدخل المغرب في دماء نحن في غنًى عنها فلن نقول مثل ليبيا أو سورية ، لكن سيموت بضع مئات بمباركة الشعب ، فمسيرة الإصلاح مستمرة شاء من شاء وكره من كره ، من خلال قراءة هدا المقال نحس أنا الكاتب يحاول حماية العدل والإحسان اسامة لخليفي رفض ماتقوم به هده الجماعة وطلب منها أن تشكل حركة مستقلة عن 20 فبراير ، الكاتب يعلم أن والإحسان وحدها منبودة من الشعب لدى يحاول الصاقها بمسار الإصلاح ليبقيها في الساحة لكن يا سيدي لكاتب ف-20 فبراير أيضاً فقدت تعاطف الشعب بعدما أصبحت تقطع ارزاقهم وترعبهم ، خلاصة حركة العشرين كاملة ب أو بدون العدل والإحسان خسرت كل شيء ، ف الشعب الأن في قمت الإنفعال و- ربما لن يستطع الأمن المغربي قريباً حمايتكم منه بعدما قطعتم رزقة وأرهبتموه في معاشه وأنتم أدرى برد فعل المغربي عندما يحس بأن قوته وامنه وحياته مهددة فلا تحكمو على رد الفعل الدي سيصدر قريباً جداً ، فبوادره بدأت في سباتة ولن تنحصر هناك !

  • مناضل
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:44

    وهل العدل والاحسان هي التي ستحقق لنا هذه التساؤلات؟

  • islam
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:38

    مقال جميل

  • ولد سباتة
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:26

    ألف شكر ل20 فبراير نحن أبناء سباتة أصبحنا نتتبع الحراك السياسي للمغرب منذ الأحد الدموي الأول ونعلن تعاطفنا معهم،ورأيناهم يخرجون من المساجد،لهم هبة،محترمون،
    والذي أدهشني هو صمودهم لأحد ثان من التظاهرة
    نحن لا نرضى أن يحكمنا مخزن فاسد،

  • ابتسلم
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:54

    سلمت الايدي التي كتبت هدا المقال واريد ان اشيد نظرتك التاقبة التي لاحظت ان العدل و الاحسان هي رمز السلم للمظاهرات وهي كدلك مؤطرة ممتازة فهي تمتل الاب الراشد الدي يوجه ابناءه العز والسمو للعدل و الاحسان

  • الحق حق
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:46

    انا اوريد و انت تريد والله يفعل ما يريد ما فض لله فاك

  • مصطفى
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:50

    البرهنة بالتراجع في المتتاليات.

  • مغربي حر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:56

    لخصت وأوجزت وأشفيت وأصبت كبد الحقيقة..لا فض فوك
    فهلا قرأ كلماتك وكلمات صادقات أخرى عاقل من دار المخزن؟! أم هي سنن الله للظالمين في الأرض يعمي بصائرهم عن رؤية الحقائق ويملي لهم ليزداد غيهم وحماقاتهم..حتى تقوم عليهم الحجة كاملة؟؟!! اللهم الطف بنا فيما جرت به مقاديرك..ولا تؤاخذ الشعب بما فعل سفهاؤه ومنافقوه..فإن شبابه قد نهض يقاتل الظلم والظالمين، والفساد والمفسدين، ويؤدي زكاة جهاد الكلمة من دمه وضلوعه وجماجمه، وهو أعزل لا حيلة له…فاللهم حفظك ونصرك وهدايتك لما فيه خير شعب مقهور محكور..

  • Adam
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:58

    والله رائع هذا التقرير الصريح و الذي يوضح الحق من الباطل، هكذا يجب تحليل الامور. شكرا يا اسماعيل

  • مراد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:10

    خروج جماعة اللا عدل ولا احسان من الشارع سيكون يشرى خير على بلادنا.وادا اختارت الشارع فسيكون مصيرها ان شاء الله الزوال من هدا الشعب المسالم .

  • bouchra
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:12

    tres bonne analyse

  • karim
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:02

    وماذا لو حكمت العدل والاحسان
    ماذا سيقع في المملكة السعيدة جدا. هل ستتحول إلى مملكة ديمقراطية كفرنسا عفوا كبريطانيا أو اسبانيا أو بلجيكا -ففرنسا جمهورية ولنا حساسية من الجمهوريات–هل سنستيقظ لنجد أن احترام القانون وحقوق الإنسان بات سائدا في بلدنا؟ هل سنجد المعطلين على مكاتب في وظائف قد غادروا مقرات الاعتصام والاحتجاج
    كلا بل سنصبح مثل الصومال او افغانستان الله يستر

  • احمد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:30

    تحيةحارة لك أستاذ اسماعيل العلوي و للشرفاء من أبناء بلدي الحبيب ،لقد مرغت أنف المخزن المجرم الجبان ومن يتمسكون به من المتملقين الخائنين

  • marocain
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:00

    جزاك الله يا اخي على هذا الموضوع و نترك اصحاب المخنز الرد ان كانت لهم الشجاعة

  • adrar
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:14

    Tres bon article, tout à fait d’accord sur tous les points.

  • يوسف
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:02

    قمة في التحليل المنطقي والموضوعي للفرضيات ..موضوع يظهر أن صاحبه يحلل الأحداث بدراية فائقة ويتابع مجرياتها بدقة متناهية وبأسلوب الصحافي المستقبلي البارع

  • كلمة حق
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:16

    مقال غاية في الدقة , مقال رائع ومنطي شكرا لك . انا كنت ضد حركة 20 فبراير لكن الان تغيرت نظرتي تمام , شكرا لك , شكرا لك

  • في الصميم
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:20

    كلام في محله
    لكن متى يستيقظ النائم و متى يتشجع الخائف و متى يترجل الشعب المغربي ليخرج من سبات الماضي.
    هذا زمن الشباب
    الله الوطن الشعب

  • مغربي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:06

    انكشفت حقيقتكم فأصبحتم تخرفون, و هذا أمر طبيعي فالصدمة كانت قوية.
    و سأجيبك عن سؤالك؟
    اذا انسحبت جماعة الجهل و الإجرام و معها اليسار الراديكالي الملحد, ستتطهر شوارعنا من النجاسة و من الفوضى و ارهاب الناس, و قطع أرزاق التجار و عرقلة حركة السير و المرور و اخافة المستثمرين و السياح الراغبين في المجيء الى المغرب.
    لذا أقول لهذه الثعابين و الأفاعي السامة عودوا الى جحوركم.
    انشري تعليقي يا هسبريس و شكرا.

  • عبد الله
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:08

    سلمت يداك.
    لا أوضح من هذا لمن له عينين ترى وأذنيين تسمع.
    أظن أن صيحتك هذه في وجه أصحاب النفوذ والسلطة هي كصيحة في واد أو كما قال الشاعر :
    أسمعت لو ناديت حيا
    ولكن لا حياة لمن تنادي
    ولو نارا نفخت بها أضائت
    ولكن أنت تنفخ في رماد
    إن بريق السلطة والمال يعمي الطامعين والسلطة المطلقة التي هي بيد الملك ومؤسساته مفسدة مطلقة.
    لذلك أظن بل أصبح هذا الظن اليوم يقينامع بزوغ الثورات العربية أن الحق ينتزع انتزاعا وأن الشعب المغربي الأبي إن كان يريد العز مثل الشعوب المتحررة من ربقة الاستبداد فعليه التحلي بالشجاعة والصبر والاستعداد للموت في سبيل الله والمستضعفين من المغاربة أجمعين.
    وإنها لعقبة واقتحام حتى النصر.

  • عابر سبيل
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 07:50

    هذه الدولة لن تجيب بل أيدي القمع والظلم لنظام المتسلط على أجسام الهشة لهذا الشعب المقهور ، ويا ليتا كان الشعب كله عدل واحسان .
    فالعدليون كشوكة فحنجرة هذه الدولة المتسلطة التي زرعت الرعب والذعر في قلوب الشعب واستنزفت دمائه ومازالت تفعل ذلك . ولكن مهما طال الليل ستشرق الشمس من جديد ولكن حتى ذلك اليوم عليها أن تضئ قلوب ماتت وركعت لأيدي الظلم والتجبر ، والله لن تصلح بلاد إذ لم تصلح قلوب وتنقى عقول العباد.

  • وجدي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:26

    بارك الله فيك ياأخي علي هدا المقال أصبت الهدف

  • abdo 141
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:24

    جماعة يسن إنتقدت الإصلاح و التجديد لدخولها الحياة السياسية عبر حزب العدالة و التنمية
    وهي الآن ترتكب خطأ جسيم بركوبها على حركة 20 فبراير مجهولة الهوية و غير محددة الأهداف
    بهاذا تكون الجماعة عبرت عن إنعدام الشخصية و الرغبة في إثارة الفتنة و تهييج الشعب المغربي وبالتالي تفقد شعبيتها وتعاطف جهات دولية معها
    على الأقل حزب العدالة و التنمية إستطاع فرض وجوده و حقق نجاحا سياسيا بارزا يؤهله للإستمرار في ثحريك عجلة الإصلاح
    كنت أظن الجماعة حكيمة لكنها غير ذالك تماما
    إرحلوا عنا و اتركوا الشعب المغربي في حاله

  • samira
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:30

    سبحان الله العظيم كلما كانت هناك انفلاتات امنية وكانت هناك فتنة وشغب تنسبونه الى المخزن وانه يضرب الشعب بالشعب انكم لن يهنا لكم بال حتى تجعلون من هذا البلد ليبيا ثانية اتركونا نعيش بسلام لا نريد ديموقراطيتكم ولا نريد حقوقكم كفى تطبيلا وتهريجا والله لو انعدم الامان في هذا البلد لكنت يا صاحب المقال اول من يهرب الى الخارج انت وامثالك ممن يشعلون الفتن ويتهربون في الوقت المناسب

  • Ilyas marocain
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:10

    من حق المواطن مهما كان انتمائه أن يطالب بحقوقه، من حقه أن يأمل في مستقبل زاهر، من حقه أن يعيش بكرامة، فما على الدولة إلا أن تستمع للجميع دون استثناء، هذا أبسط حق، و اختلاف الرأي لا يفسد، كما وددت يوماً أن أسمع يوما باستقالة أو إقالة وزير أو جنرال أو مدير، أم أنهم مخلصون لهذا الحد، طبعا أشك

  • Warez Maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:36

    اذا خرجت العدل و الاحسان من الحركة، فإن الحركة ستصبح في خبر كان
    وهل تعتقد ان بقاء العدل و الاحسان سيدفع المغرب للأمام و ستأخد حقوقها كاملة
    هل من يشرك الشياب و الامهات بأولادهم و الحوامل في المسيرات نفرح لهم
    هل ممن ينادون من ليس منهم بالمخزنة و البلطجة بكل ديكتاتورية سنفرح له ولا يأمن بحق الغير في نقضه ولايمارسونها بينهم، وحتى الدمقراطية التي ينادون بها لايطبقونها فيما بينهم، لماذا مجلس الارشاد يتكون من الشيوخ غير منتخبين بل معينيين من الغوت الاعضم للجماعة، وكيف لجماعة لها ناطقين رسميين نادية ياسين و ارسلان وكل يناقض الاخر
    يلزمهم صورة في الجماعة لكي يصدروه خارجا
    اما مانواه حاليا هو التدافع و تصفية حسابات قديمة بين الجماعة و الدولة

  • Bilal
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:38

    I would like to thank the managers of this great website for their dedication and patriotism. It is this kind of media that we desperately need in our beloved country. A media that opens it windows wide to frank discussions. In so far as those discussions remain with good intentions and accept the other and do not resort to verbal violence, they have to be encouraged. A media that does not strive to eliminate all its opponents. I dream one day I get up to see all Moroccans have the privilege of speaking their voices without any fear.

  • mohamed
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:40

    تتحذثون عن العدل والاحسان وعن 20 فبراير كانكم تتحذثون عن ملائكة ومخلصين للبشر هذه الجماعة او غيرها لن تختلف في شيء عن الحكومة بل ربما لو اتيحت لهم الفرصة للحكم لعتوا في الارض فسادا واستبدادا وقمعا اغلبية الشعب المغربي مع الملك وموتوا بغيظكم لا تفرضوا ارائكم علينا ولا تتحذثوا باسمنا

  • dd
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:12

    tout a fait d’accord

  • شاهد على العصر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:42

    صراحة مقال رائع و ما احوجنا لمثل هذه المقالات واقعي سلمت يداك

  • issm alkatib
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:46

    طولتي بزاف في المقال ديالك لدا كان يجب عليك الإختصار المهم أن الفقر والأمية والجهل والحرمان الذي يعاني منهم بعض المغاربة سببه ناس فاسدين واش يا عباد الله الي كان كيتمنى غير خدمة من بعد ما إحصل عليها يصبح هو الأولين من الشفارة والمرتشين راه مصيبة هادي المشكل تغير الدستور أُو لا متغيرش ماشِ هذا هو المهم واش إلا مشيت نقلب على خدمة نلقاها مشيت الى السبطار نداوى واش إلا تعدى رجل سلطة غادي نقرى عليه الدستور او زيد اوزيد وا عباد الله راه خاص الِّي مكلف بشي مسؤلية يعملها بإخلاص كأن الله يراه ديك السعات ما نحتاجوا لا العدلين ولا الإستقلاليين ولا الملحديين ولا الإشتراكين الله والوطن والملك يجمعوننا إتقوا الفتن ما ضهر منها وما بطن إن الله لايغير بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم

  • Bastarache
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:48

    Bravo
    Cet article est l’un des meilleurs articles que j’ai jamais lu sur Hespress.
    Une presentation pure et simple de la situation actuelle au Maroc tel qu’elle est perçu par le peuple marocain.

  • بمأ
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 07:54

    مقال يفتقد الحياد ، و لليكن في علم الكاتب أن غالبية الشباب المثقف الذي لا ينضوي تحت راية أي حزب مؤيد لحركة 20 فبرايو و لكنه رافض لكل جماعة، حزب أو جمعية بالتدخل في شؤون الحركة ، و يجب على شباب الحركة تذكر سقف مطالبه الذي وعدوا به الشعب المغربي ،
    الشعب يريد أسقاط الاستبداد و ليس اسقاط النظام
    فكفى ركوبا على الملكية بالمغرب ، فالتغيير لا يأتي بتغير رأس الهرم

  • oulbaz
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:00

    بسم الله و بالله
    نحن في جماعة العدل و الحسان تربينا على التربية أولا و أخيرا و على الصدق و قول الحق و لا نزايد على ذلك و لو بدمائنا , قراءتنا نابعة من القراءة المتأنية للتاريخ الاسلامي بكل و اقعية لنفهم ماذا حدث لان من لم يفهم التاريخ الماضي لن يبني التاريخ الجديد و هذا هو الفرق بيننا و بين الاخرين و أظن أن سبب عدم فهم الناس للجماعة راجع الى الاسباب التالية :
    1- الاغلبية لم يقرأ أمهات الكتب لفكر الجماعة 5( المنهاج النبوي , نظرات في الفقه و التاريخ, العدل الاسلاميون و الحكم , الاحسان ,,,,,)
    2- قمع الجماعة من طرف المخزن و و حرمانها من حرية التعبير و التجمع وووو فهل رأى أحد منكم و لو مرة واحدة استقبال الجماعة في الاعلام الرسمي ؟؟؟؟
    3- العلام المضاد ضد الجماعة الذي يكتسي الكذب و البهتان و التحريض و بالطبع في غياب و منع حق الرد للجماعة
    4- ارهاب الناس بالقوة لكا من سولت له نفسه مسايرة الجماعة سواءا بالانضمام أو المساعدة او حتي في الحقوق المشروعة ( النشر , الدعوة , ….)
    و هذا فقط نقطة من فيض

  • Moha le Marocain
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 07:56

    Une fiction qui se veut donneuse de leçon, mais c’est ratée.
    Ce que je peux dire à Mr l’auteur, est qu’est un extrêmiste, du moins, ce que ressort de la lecture entre les lignes.
    D’après Mr l’auteur, ou les manifestants sont avec Al Adl wal Ihsan, ou ils sont avec le Makhzen. Je ne comprends pas cette classification, car elle exclue la majorité cilensieuse, qui, par l’anarchie créee par ces manifestants ont fini par faire exploser leur colère.
    Personnelement, je suis contre ces manifestations, contre certaines de leurs revendications, et j’étais parmis ceux qui sont sorti pour dire au mouvement 20 Février. Je suis sorti de mon plein gré, par conviction.
    Me taxer avec le Makhzen, est une insulte pour mes convictions. Et si l’in^térêt de mon pays le Maroc l’exige, je joindrai ma main à celle du Makhzen. Vive le Maroc, Vive le Roi.
    A bas les magouilleurs, et les opportunistes.

  • hasbaoui karim
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 07:58

    هذه كلمة حق لمن يرتجي الخيرلهذا الوطن،يريدون أن يصرفوا عيون المستضعفين عن مطالبهم إلى ما يروجون له من أكاذيب وأباطيل0ولسوف ينقلب السحر على الساحر0

  • محمد السلاوي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:04

    بسم الله الرحمان الرحيم. ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عداب أليم. صدق الله العظيم

  • جواد فرنسا
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:06

    كتبت فصدقت

  • مغربي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:04

    مقال في الصميم نتمى من المغاربة تحكيم المغاربة عقولهم بدل الخضوع لحملات التشوية نعم هذا السؤال يجب ان يطرحه كل مغربي فعلا يفكر في مستقبل اباء الشعب المغربي
    ونضيف سؤالا مثيلا
    ماذا لوانسحبت حركة عشرين فبراير
    ابدا اوجه الكلام لبناء العدالة والتنمية قبل ان يصبحوا بوقا للنظام وعونا من اعوانه من حيث يريدون افصلاح بطريقتهم
    تصوروا إخوتي فقط وتذكروا كيف كانت معاملة النظام لكم قبل عشرين فبراير الذي تسدون له الان خدمات وتصطفون في صفه
    لازلتم تذكرون جرار الهمة وكيف حاول اقتلاعكم رفعت الراس فقط بسبب عشرين فبراير والتي زعزعت المشهد السياسي المغربي
    تذكروا كم ناشدتم رؤوس النظام وتظلمتم وزورت الانتخابات لكي لاتصلوا إلى اٌصلاح بل وافسد مجهودات سنوات بلكورة ومشروع تمارة
    ولفق لكم التهم لشرفائكم ثم بعد ذلك أنت معه ضد العدل والإحسان وعشرين فبراير
    لاقدر الله واستطاع النظام قمع ووأد الحركة الاحتجاجية أنتم الضحية التالية وسيرجع الجرار بأقصى السرعة و بأعنف طريقة حينذاك لاينفع الندم
    وبالتأكيد المخزن سيستاسد ولاحرية للصحافة ولالتجمع غير المطلبة للعام زين
    تصوروا فقط
    وتصور يااخي المغربي ممن لازال يفكر ويتردد في مساندة مطالب ولأأقول هيآت عشرين فبراير ولاأشخاص عشرين فبراير
    تصور اخي حال البلد
    تصور فقط

  • ادم
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:26

    20 فبراير هي الشعب يجب على الدولة نزع الفساد ومحاكمة الدينصورات قبل ان يثور الشعب ولن ينفع لا امن ولا يحزنون

  • JARKOM
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:54

    هذا ما يسمى بالصحافة الموضوعية شكرا لكم دمتم لهدا الشعب المظلوم خير صوت

  • حمزة من الفنيدق
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:28

    لو إنسحبت العدل والإحسان من حركة 20 فبراير فسلام على الحركة الإحتجاجية في المغرب وعوض أن نرى الألاف في المضاهرات فسوف نشاهد عشرات من اليساريين لا يقدرون على فعل أي شيء . العدل والإحسان أول قوة سياسية في المغرب بشهادة العدو قبل الصديق . أنا أطرح سوؤال أخر مفاده ماذا لو أن العدل والإحسان دعت إلى عصيان مدني ونزول كل أفراد جماعتها للشارع ؟ هؤلاء الذين يشاركون من هذه الجماعة هم بعض أفراد شبيبتها فقط أما الخزان الكبير من أعضائها فمازال لم يصخر بعد.

  • مسلم وكفى
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:28

    اسمح لي ان اقول لك لقد تمخصت وولدت بعوضة، مقال دون المستوى، ثم اين هي الديمقراطية التي تتشدقون بها الا وهي الحق في الاختلاف، فكل من خالفكم تسمونه بلطجيا ومخزنيا، انا لست ضد حركة 20 فبراير كما انني لست معها، انا مع مصلحة المغرب اولا واخرا، مادامت 20 فبراير مع مصلحة الوطن فستجد من يساندها سواء تدخل المخزن او لا، اما ان تبت انها ضد مصلحة البلاد فابناء الشعب اول من سيتصدى لها، من حقك ان تساند العدل والاحسان او النهج لكن ليس من حقك ان تصف من يخالفك الراي والتوجه بانه بلطجي او غيرها من المسميات التي استوردتموها من الغير.

  • الحر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:32

    معك حق لكن لا حياة لمن تنادي
    شعب ميت لا يريد الكرامة والحرية
    يريد ان ياكل وينام الانعام ….لا بل هم اذل

  • nawman
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:34

    ما اروع مقالك وما اصدقه ان الذي داس كرامتنا بالأمس لن نثق في وعوده بالاصلاح لأن طبيعة الذئب الماكر لاتتغير وهاهي اسرة المخزن الدافئة تفرش من أجل ان تنامو نومة لايقضة بعدها فنم ايها الشعب المغربي فكل شيء على ما يرام وصدقو الذئب هذه المرة فانه سيحقق لكم كل ما تريدون ،،الحرية الكرامة الادمية توزيع الصادق للثروات حرية التعبير باختصار ستنعمون بحقوق الأنسان

  • abdelkhalek
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:16

    تحليل جيد للأوضاع نتمنى لهدا المغرب العزيز أن يمثل فعلا الاستثناء؛ و أن نستفيد من الجو كير الدي بيدنا؛ ألا وهو الوقت….و نكون قد قفزنا على السيل العرمرم إلى بر النجاة……وتحية لهسبريس.

  • مغربي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:58

    ما أراه شخصيا أن النظام المغربي يقف بالمرصاد لحركة 20 فبراير ولمطالبها أما العدل والنهج أو اليسار فتلك فزاعات يختبئ النظام ورائها للهروب الى الأمام والتملص من المسؤولية أمام الوطن والشعب.

  • momo
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:20

    بل مادا لو انسحبت الحكومة الفاسية واخطبوط الفساد.
    اما حركة عشرين والعدل والاحسان والسلفية وغيرهم هم مواطنين يعانون من النظام رغم اختلافاتهم فهدفهم واحد.
    وارى ان العدل والاحسان تسانده الملائكة ومن يخيفه فانه شيطان

  • محمد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:50

    حياك الله اخي الحوار لا ينفع مع آكل لحوم البشر
    البارحة وانا اشاهد بعض الفديوهات
    الخاصة بالتدخل الوحشي لقوات بوعو الوطني وليس الامن الوطني وهم ينكلون بشبابنا وشيوخنا ونسائنا.قررت ان اقاطع كل شيءتطلبه مني الدولة لاني لم اعد اعتبر نفسي واحدا من رعاياها وعلينا ان نتحد مع جميع المحبين لهدا الوطن الحبيب واخد البلاد من يد الخونة القتلة والله معنا لاننا اصحاب حق.هم يقولون الله الوطن الملك وانا اقول الله اكبر الله اكبر الله اكبر.والله بيننا وبينكم .

  • MALEK
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:08

    bravo mr ismailel alaoui c ce qu’il faut dire

  • المصطفى
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:00

    مايتير الإستغراب هو هذا الزواج الشاد بين العدليين و اليساريين وألآكثر غرابة إنفصام إديولوجيتيهما عن ما يحملون من شعارات فليس بينهم وبين الدموقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي “مايطبع الحداد” كما يقول المثل المغربي ولذلك فهذين الفصيلين سيغيرون في كل لحظة من شعاراتهم الزئبقبة حتى ولو جيئ لهم بتعديلات دستورية تفوق في ديموقراطيتها مثيلتهابالسويد اوالولايات المتحدة. فالعدليين لامناص لهم عن الخلافة وطاعة ولي الأمر واليساريين لامناص لهم عن دكتاتوريةالحزب الوحيد فكلهم تيارات إنتهازية إقصائية تستغل بطريقة فاحشة الظرفية

  • وطني
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:18

    ولنفترض ان العدل والاحسان اصبحت في السلطةواتت بعصى سحرية هل ستتحلوبلدنا إلى مملكة ديمقراطية كفرنسا عفوا كبريطانيا أو اسبانيا أو بلجيكا -ففرنسا جمهورية ولنا حساسية من الجمهوريات–هل سنستيقظ لنجد أن احترام القانون وحقوق الإنسان بات سائدا في بلدنا؟ هل سنجد المعطلين على مكاتب في وظائف قد غادروا مقرات الاعتصام والاحتجاج؟ هل سنفيق فنجد أن الرشوة انقرضت وأن الصفقات والمعاملات كلها تتم بما يرضي الله والوطن …??§!!!!!
    قليل من الموضوعية
    كفاكم سخرية

  • ingénieur
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:08

    Bravo……. Bien dit

  • ابا حاتم
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:10

    مقال فيه الكثير من الصحة و الاسئلة. نتمنى من الاعماق ان يجيبنا المخزن عن بعضها .الكل الان متربص وينتظر.و الاحداث تتوالى اظن اخي العلوي ان الاجابات ستاتي لاحقا في شكل الانزالات والمحاصرات الامنية التي تتطلب مجهودا ماديا ومعنويا .اعجبني كثيرا تحليلك .العقلاء في صفوف المخزن هم من يستطيع ان يضع الامور على سكة الوضوح .نتمنى ان يفعلوا.

  • رشيد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:02

    لا اجد ما اقول لصاحب المقال سوى لا فض فوك صراحة عندما تقرا مثل هذه المقالات التي تبين ان الكلام الصادق والمبني على الحجج والدلائل تقتنع به الفطر السليمة في حين كلام النفاق لايجاوز الحناجر بل هو غصة في حلق العابثين بمصير الشعوب

  • آدم
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:14

    باختصار شديد،لقد وفيت وبينت واصبت في كل ماذهبت اليه،لكن الطامة الكبرى ان يختلط الامر على المظلومين انفسهم فيحسبون انهم يعيشون في عدالة،ويقبع المضللون النفعيون على صدور العباد ويوهمونهم انهم مهتدون..
    قال تعالى(هل ننبئكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا)”الكهف/103/104″
    ببعض الوسائل الادعائية الكاذبة طبعا والتي امتطاها بعض المغرضين،قد ضللوا فئات عريضة منا تحت شعار “الامور كلها بخير..” ولـــو ادركنا ضخامة الفساد الذي يحدثونه في واقع حياتنا لاستطعناازالة الحجب عن كثير من الحقائق…

  • mowatina
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:46

    laisse nous imaginer aussi le cas contraire
    imaginons ses extremistes ont eu le previlige d etre au pouvoir
    imaginons ca une seule seconde
    ca sera la CATASTROPHE GENERAle on prefere mille fois rester comme on est que d etre soumis a ces salafistes dangereux ainsi j incite tout cytoen libre et a ne pas rester spectateur ,a agir avant que ca soit tard ,, annalysez ces discours BIEN DITS ,INTELLIGENRS ,relisez les cependant votre strategie est demasquee , vous n irez pas plus loin de vous BARBES
    \

  • هشام
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:48

    مقال واقعي وصادق جدا…شكرا لسمو قلمك

  • 20 fevrier
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:12

    اجيبونا يا مصاصين دماء الشعب قولوا شيئا تكلموا

  • Simple citoyen
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:14

    اقف اجلالا لمناضلي العدل و الاحسان والفصاءل المتحالفة معها ضد جبروت المخزن والملكيين المنهزمين من امثال بن كيران الذي كنت اكنه له احترام كبير قبل ان يفتظح امره.رحم الله الشاعر اذ قال اذا الشعب يوما اراد اللحياة,فلابذ ان يستجيب القدر..

  • متابع
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:10

    الله يعطيك العز
    تحياتي. دائما متميز تبارك الله علك. واصل
    عرف ناسا ذوي قدر يثنون عليك

  • ابو سليمان
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:16

    السلام عليكم
    اخي العزيز اود ان اقول لك اني لست من ابواق المخزن كما تقول ولا انتمي الى اية جهة سياسية ولست ضد اي جهة وانا مع التغيير للاحسن باقل الخسائر وزيادة على دلك من خريجي سنة 1996 نقشت مساري لوحدي بجدية والحمد لله والى لحد الان لم امد يدي لاي احد كي يساعدني عانيت الكثير ولازلت اعاني في بلد من بلاد المهجر من ويلات الغربة وهضم الحقوق اد ليس لذي تقاعد ولا تامين و…….. انا لست ضد العدل والاحسان بحكم اني متدين والحمد لله ولا ضد 20 فبراير بل كنت اتبع الاخبار يوميا لكن ضد اليساريين في المبدأ وبكل صدق لكن كوني متفرج من بعيد ولا حول لي ولا قوة ارى ان الامور انفلتت والجميع تاه لا اللامن مسك بزمام الامور ولا 20 ف عرفو كيف يحافظون على نقط الانتصار 20ف لها اهداف التغيير فلتنتظر ما سيسفر عنه الاعلان عن الدستور الجديد وبعد ذلك فلينتفظوا من اراد ان يغيير فليبدا بنفسه يجب عليهم تحديد مطالبهم وتقديمها للحكومة ويتم النقاش بطريقة تاتي الاكل ولاتضر البلاد ولا العباد يدخلون الانتخابات بوطنية عالية بحيت لاينبدون الفساد في العلن ويتسموا في السر اي ماياخدوش 100 درهم للصوت فالتغيير ياتي بعدة طرق يجب علينا اختيار الاقل كلفة منها لانه لحد الان ارى المطالب تتغير بين عشية وضحاهااما العدل والاحسان اقول لهم لكم مشكل مع النظام حلوا مشاكلكم بعيدا عن الشعب واقول للسيد يسين قاعدة فقهية يعرفها هو اكثر مني درء المفسدة اولى من جلب المصلحة وليقرا قصة عثمان بن عفان ولاظن انه لا يعرفها اما سؤالك اخي فلنطرحة بالعكس ادا استلمت 20ف والعدل واليساريين هل سيكون الخلاص وهل سنحلم بمغرب جديد فعلا جديدا مغرب يتسارع فيه الاسلاميون واليساريون والشعب تائه بينهم اظن يجب عليهم ان يتركوا 20 ف وشانها واطلب من 20ف الوقوف وقفة تامل وتحديد الاهداف للوصول وكسب قلوب الشعب المغربي الحر

  • موضوعي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:18

    أحسنت سيدي فمقالك جيدالمرجو من المخزن و حاشيته أن يدركوا أن فئة مهمة من الشعب قد استيقضت و لن تتنازل عن مطلب إسقاط الفساد بكل أشكاله و ألوانه. مقال يستحق 10/10 من حيت المضمون و الشكل.

  • oliver
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:22

    je croyais que le mouvement 20 février était motivé par une volonté de jeunes sans appartenance syndicale ni partisane une volonté de changement de la mauvaise gouvernance de la corruption dans la quiétude et la paix sociale mais je me rends compte que ce mouvement est chapoté par des mouvements radicalistes comme en témoigne le dénomination camaakh je pense qu’il faut que les manifestants rentre chez eux et laisser sa majesté que dieu l’assiste qui a entendu les revendications et qui a institué à un changement plus que ne pouvait espérer le plus exigent des manifestants ce que je n’arrive pas à comprendre non plus c’est comment ces gens là jugent des choses qui n’existes pas encore attendez de voir d”abord la nouvelle constitution et allez voter pour ou contre si vous croyez vraiment en la démocratie comme tt le monde ces temps dernier le pretend

  • عبد الهادي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:24

    بسم الله الرحمان الرحيم,
    لقد طبع المغاربة مع الظلم بل ان أحدهم لايشعر بالراحة الا اذا ذل أو هين,
    بناتهم في دول الخليج يسبين وهناك من أرسلوا زوجاتهم الى الكويت وهم من علية القوم في مدينة فاس بلا حياء أو خجل,
    في جزيرة ايرانية احتجزت السلطات هناك 1200 شابة مغربية كانت اتخدت تلك الجزيرة كمحطة للعبور الى الأمارات واأسفاه واحر قلباه,
    لقد كنت أستمع ذات يوم الى حوار بين أحمد منصور صحفي الجزيرة و سعد الدين العثماني حيث سأله أحمد أنتم كاسلاميون تسعون الى اقامة الدولة الإسلامية فقال له هذ الأخير “الولة الإسلامية قائمة عندنا بالمغرب” فكانت صدمة أحمد كبيرة بدا على ملامحه كثير من الدهشة والاستغراب ,
    بالله عليك ياعثماني هل تستطيع أن تخرج من منزلك الى مكتبك دون أن تفتتن في دينك بهاته اللحوم البشرية المنتشرة على طول وعرض الشارع وهل دهبت يوما الى أحد الشواطئ, أم أنك تتحدث عن الإسلام الموجود في أحد بنود الدستور, لا حيلة مع الله

  • علي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:26

    النصر قادم ونقول للنظام المغربي بأن المبادرات و التعهدات قد تجازوها الواقع يوم تم التنكيل بالمناضلين

  • البشير
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:28

    لا داعي للشرح يا صاحب المقال فنحن لم نعد نصدق الدولة ولا مجرموها ناس العدل والاحسان مغاربة بحالهم بحالنا ونحي انضمامهم للحركة من اليوم الاول ونحيي بنفس الدرجة الرفاق الشجعان النهج واطاك وغيرهم … وحنى مامفاكينش مع هاذ المخزن غال حنا ولا هوا

  • بومليك
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:20

    مقالك برقية عاجلة لدوي النيات المبطنة ففعلا انك شريف بمعنة الكلمة ومن قلة نادرة لشرفاء يحملون هموم وطنهم وشعبهم كما خلق .. وليس شرفاء الباحثين عن ظهير الإحترام والتوقير دون غيرهم من الوطنيين الاخرين.
    اصبت .فالمسؤلين يريدون هم ان يختاروا منهم مغاربة ومنهم الاخر .
    اي لا يريدون المساوات بين الشعب وهدا سبب خوفهم من دستور شعبي دمقراطي..
    اعانك الله في فكرك المغربي الخلاق المبني عن واقع تحليلي عميق ودون عنصرية وفتنة
    إننا متساون في الوطن رغم مسافات الافكار ولكل واحد حقه في التعبير كيما كان وكيفما شاء

  • rachid
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:30

    لا فض فوك
    جنود فرعون أغرقهم الله ومايعجزه عز وجل أن يغرق جنود أي فرعون قادم
    لامعبود بحق إلا الله
    لا منجي من عذابه إلا هو
    هذه الأسئلة وغيرها سوف يسألونها غدا يوم العرض ولو تهربوا اليوم من سماعها

  • مغربية
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:32

    لو انسحبت العدل والإحسان من 20 فبراير سيرتاح الشعب من الفوضى
    العدل و الإحسان تريد أن تبان بأنها تعمل شي شديد ولكنها مع الأسف مثل التبروري كيفسد الإنتاج

  • مغربي حتى الموت
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:44

    كل الشعب المغربي 20 فبراير و كل الشعب المغربي عدل و احسان

  • جمال
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:34

    مقال جدير بالقراءة و إعادة القراءة لمن كان له عقل و حكمة وبصيرة.شكرا لصاحب المقال و شكرا لهسبريس على الجديد

  • ابوسحر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:06

    حدثونا عن دور المخزن الرديء في انتاج النخب السياسية الفاسدة ودعمها بالاموال عبر المقاولات والشركات التي تعمد الى اعلان افلاسها وهي في الاوج لتتملص من اداء الضرائب وكيف تؤدي الضرائب وهي الربيبة المرضية للمخزن….
    حدثونا عن حال التعليم الذي كما قال عنه المرحوم الاستاذ محمد كسوس ان هدف التعليم ببلادنا هو خلق اجيال من الضباع ..والائحة طويلة وعملية التضبيع مستملرة بادوات واساليب جديدة تسمى هذه المرة بيداغوجيا الادماج واصبحت مدرستنا حقل تجارب يراد لها دائمكا الفشل لان المخزن يدرك ان النخب الواعية المتمكنة من وسائل التحليل وانتاج الفكر ستكون وبالا عليه فيدعم انصاف المتعلمين المتملقين الانتهازيين ويصنف الشرفاء في الخانت السوداء للمغضوب عليهم
    حدثونا عن الصحة العمومية والاساليب المبتذلة المتبعة بها من اجل دعم مسلسل خوصصتها والموت البطيء للاطر الطبية العاملة بالقطاع العام نظرا لانعدام الوسائل الطبية الحديثة والمكملة لمعرفة الطبيب في التشخيص السليم مما جعل جل اطبائنا الاخصائيين المشكورين غير راضين عن وضعهم الذي جعلهم في مرتبة الشوافة حيث يكتفون في اغلب العمل بحوار المريض وفحصه باياديهم..
    حدثونا عن الصناعهة الوطنية وهي تنهار امام السلع الرديئة للشينوا الرخيصة …
    حدثونا عن الكهرباء والماء الصلح للشرب وهو في ايدي مافيا اجنبية باثمان مرتفعة وجودة في الحضيض
    حدثونا عن الفلاحة والفلاحين الذين يعانون مع ارتفاع تكاليف تربية المواشي والجفاف وعدم التعويض عن الاضرار الناتجة عن الامراض المستوردة في الادوية المستوردة وعن الاضرار الناتجة عن سوء ضبط السوق وحماية الفلاحين الصغار الذين اصبحوا عالة على المجتمع وعن الامتيازات الكبرى التي توفرها الدولة لكبار المسؤولين الفلاحين الذين تجراوا على القوانين واصبحت صياغتها خاضعة لمعاييرهم..
    حدثونا عن الكرة والرياضة وتلاعبات السياسة بها وعن الابطال الذين لفهم النسيان لانهم عبروا عن اختلافهم او على الاصح رفضوا تدخلات من لايعنيهم املر الرياضة الا لقضاء اغراضهم السياسوية الدنيئة….

  • جيلالي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:50

    غذا أرادت حركت 20 فبراير أن تكون لها مصداقة مع التفاف شرائح كبيرة من الشعب المغربي حول مطالبها عليها التخلص من خرافات العدل و الاحسان ومن معفني النهج اللاديموقراطي ومن الانفاصليين المنتسبون للامازيغ أما إذا كان هؤلاء يمثلون النواة الصلبة للحركة فالسلام عليكم و رحمة الله و “متكلموش بسميتي”

  • عمر عمر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:38

    تحليل فاشل، ينقصه الكثير من المهنية، ادا كنت ايها الكاتب من جماعة عبد السلام فيجب عليك مراجة مطالبكم و مقارنتها مع ما كتبت في هاد النص السخيف، ادا كنت واتق من ان جماعتكم بوسعها ان تجعل من المغرب بلدا متاليا فانني انصحك ان تدهب عند اخوانك في بلزاريو و تطلبوا من الجزائر ان تقرضكم قطعة من اراضيها لتاسسوا فيها امبراطوريتكم العظمى، و اني لأخشى على امريكا منكم

  • Dr_Salah_allemagne
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:52

    bla bla bla bla bla bla
    لا سيصبح المغرب اليابان أو بالاحرى سويسرا لا أضن أحسن luxemburg لاني أعجبتني كتيرا وهل سنصنع مرسيدس وBMW وكان العدل عفوا الجهل يملك برنامج افتصادي إجتماعي متكامل يحل كل هده المشاكل المغرب معروف بدكاا ابنائه وليس بالمتخلفين دهنيا

  • مغربي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:22

    لا فض فاك يا سيدي الفاضل أحييك يا رجل في زمن قل فيه الرجال سير الله ينصرك

  • فريد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:44

    تحية اكبار و اجلال الى صاحب هذا المقال الرائع .
    لعلك تكتسب من الوعي السياسي و الثقافي كثيرا ، كثر الله من امثالك في هذا المغرب المسلوب.
    واتمنى ان يطلع على مقالك هذا اقصى عدد من المغاربة الاحرار الذين لا يرضون بعيشة الذل و المهانة و ان يعرفوا ان ما عرفه المغرب في الاونة الاخيرة من مظاهرات مضادة ل 20 فبراير كان بتحريض من المخزن و الداخلية . لكن هؤلاء البلطجية سيكون مصيرهم مصير بلطجية مصر و تونس باذن الله. و سينتصر الحق في الاخير

  • hassan.fr
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:24

    نعم التيارات التي دكرت تساهم في دينامية المجتمع وحركيته ونعترف بجراة منضاليه ولكن يجب أن يكونوا هم ديمقراطيين تجاه من يخالفهم الراي
    ويجب أن يفرقوا بين المفسدين والدين يقتنعون فعلا بالوضع الحالي وأن لا يضعون كل من يخالفهم الراي في خانة البلطجة وإلا سقطوا هم في البلطجة
    من حيت لا يدرون. فيجب أن لا نواجه الضلم بالضلم والكدب بالكدب لان الشعب له مايكفي من الدكاء لفهم هده الامور. نحترم رايكم وحقكم في الاحتجاج
    ولكن يجب أن تكن لديكم الشجاعة والمصداقية وليس الشعبوية والديماغوجية لان النضال الحقيقي هو الدي يجعل مصلحة الوطن وأمن وإستقرار المواطن فوق أهداف جماعته وحزبه
    وهو الدي لا يتكلم باسم الشعب بدون إستفتاء ولا إنتخابات . أنتم من الشعب وقوة وسط الشعب ولكنكم لستم الشعب كله الشعب محتاج لكم وأنتم محتاجين له .

  • nawaf
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:36

    حركة 20 فبراي والعدل والاحسان الاثنان الى مزبلة التاريخ.عمر النفاق ميجيب نتيجة ومنا اجتمعت المتناقضات .ادا كانت 20 فبراير تدافع عن الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة.فالشيخ احمد يا سين مكعمز على كرسي الحركة مند ما يزيد عن 40 سنة.وادا كانت العدل والاحسان تدعو الى الامر بالعروف والنهي عن المنكر فاكاد اجزم من خلال معرفتي الشخصية بعدد من افراد حركة 20 فبراير.فاغلبهم لا يعرف نواقض الوضوء ومبطلات الصلاه.والمؤسف ان اغلبهم لم يحصل له شرف اداء وقت واحد من الصلواة الخمس طيلة حياته.أليس هدا نفاق؟ ما يجمع الاثنين هو كره الوطن والرغبة في زعزعة استقراره.

  • ficher
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:40

    تخيلو أن يستيقظ الشعب الاسباني دات صباح و يجد نفسه تحت رحمة القايد و المقدم وأبناء المدارس كالتي لدينا و مسثشفياته كالتي عندنا
    هل سيقولون :
    احنا أحسن و أجمل بلد في العالم
    هل سيقولون لمثل العدل و النهج… ما بغيناكمش تهدروا باسمنا..

  • تيشكا
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:20

    اولااشكرهيسبريس لاتاحة الفرصة التي حرمنا منها منذزمان 0والشكر لصاحب المقال اجاد وافادوكلامه في غاية الدقة نامل ان يقرامن طرف اصحاب القرار ان كانو صادقين لماذا هذا التماطل لم يقدموا للمغرب شيئاتلاميذنا يحرز الباكلورياولايعرف الجملة الحالية من المفعوليةالادمغةوالاطر والدكاترة تهجر الى الخارج لماذالم يقدموا شيئا لهذا الشعب المحب لوطنه المسئولون لايريدون للمغرب التقدم ولاالحضارة ولاالتكنولوجيا0اين التقدم في كرة القدم اين التقدم في الاعلام0اين التقدم في التنميةالبشرية اين التقدم في البنية التحتية0اين التقدم في المؤسسات العمومية اين اين —اين استظهار العضلات في الدن المحتلة-عندنا اتقدم في شيء واحدفي الردودوالقمع واساءة الظن بالاخرين وتخدير الشباب بشتى الوسائل واغراء الفتيات 0والمحسوبية0والسلبية0نريدالمغرب كماكانوايعلنونه في الاشهار عالم جديد يناديكم نريد المغرب عالم جديد ينتظركم كل من عنده تفوق في مجال من المجالات فليتقدم ليعمل ولينتج في البلد في الطب في الاعلام في الرياضة في الطاقة الذريةفي في ومرةاخرى اشكر هيسبريس والسلام عليكم-0

  • benhammou
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:12

    من يدعون بالخلافة و يرون في سيدهم 10 اشارات على جبينه للخلافة, لا يمكن أن نتق فيهم لا اليوم و لا غدا. أما مآسي البلاد فهي كثيرة كجل البلدان, و لتعطونا بلدا واحدا ليس فيه البطالة, أو أصحاب الشواهد المعطلة, أو سوء تقسيم الثروة الوطنية, و هدا شيء موجود حتى في أرض الانبياء. المغرب ليس أمركا أو أنجلترا أو السعودية حتى, و مع في هده الأرض السعيدة هناك سوء توزيع الثروات و البطالة ووو كما هو شأن جل الأوطان. هده سنة الحياة و لو أراد الله العكس لخلقنا متساوون في كل شيء و في العلم كله. لكن هناك شيء أحسن و أهم من مآسينا , انها الطمأنينة و الأمان الشيء الدي لا يمكنه أن نجده مع جماعتكم التي هدفها منشولر و مصور باليوتوب: ” الخلافة من حق ياسين”. اوا حتى لهنا أو ما بقى بينتنا كلام يا سيدي الدكثور.

  • ZINEB
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:56

    je suis d’accord avec cet article.et en plus les adlistes sont aussi des marocain et ils ont le droit comme tous les marocain de manifester avec le mouvement tant qu’ils sont d’accord avec les reclamation du mvmt
    merci

  • عبد الله
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:58

    نم مطمئنايا استاذ العلوي
    مادام اعضاء العدل و الاحسان و النهج و الطليعة و …. ابناء هذا الشعب العظيم فلن يرجعوا حتى تتحقق مطالبهم و هي بالمناسبة عرضتها بشكل يسير لعله تستصيغه عقلية من يناصبون العداء ل 20 فبراير دون ان يدري “او بالاحرى لا يريد ان يدري ” ماذا تريد كل هذه الجموع الحاشدة من الناس

  • saad
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:00

    Bonjour est ce que tu croix que le fait de jouer avec les mot tu vas convaincre les gents je pense que adl oua alihssane doit demandé une partie de la terre d’afghanistan pour appliquer leur tradition

  • abdessamad
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:08

    مادا تريد العدل والاحسان ملكيه برلمانيه ام خلافه على منهاج النبوه

  • ابوسحر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:48

    حدثونا عن القضاء الفاسد بالرشوة والتواطؤات والتآمر على من لاحول ولاقوة لهم ..
    حدثونا عن الاستخبارات وملاحقاتها للشرفاء وتبييض وجوه المفسدين الملطخة بكل انواع الفساد …
    حدثونا عن السلطات المحلية بقوادها وباشواتها ورؤساء دوائرها وعمالها كيف ان بعضهم يقتطع الاقليم او الدائرة او لحسابه الخاص واذا ما ابدى مواطن مقاومة يقلبون عليه ( البردعة حاشاكم) ويستحمرونه وفي حالة ترغيبه يطلبون منه ان ياخذ نصيبه وينسحب في صمت والا…
    حدثونا عن احزابنا التي تجد نفسها فبل كل ترخيص توقع تعهدا على بياض بعدم الاتيان بكل ما من شانه … حدثونا من فضلكم عن البرلمان وغرفتيه وعن غرابيل الداخلية لكل النواب بحيث يعلم الجميع بمن فيهم بلطجية بن كيران انما يسوقون الاوهام ولايمكنهم ان يكونوا جادين لان الجدية مرض عضال لايمكن القبول به في اجهزة الدولة الملقحة بالفساد…

    حدثونا عن المغرب الذي حباه الله شعبا قويا متعدد الاعراق والانساب وما لهذه الميزة والمنحة الربانية من اثر ايجابي على مستوى الذماحدثونا عن هذا الشعب القوي والمستبلد في نفس الان ..حدثونا عن خيرات بحار المغرب وسهوله وانهاره وشمسه وهوائه ومناخه ….. حدثونا عن الجبال وكنوزها وغاباتها …
    حدثونا عن الدين ومآله بين اتون موازين والكباريهات وفنادق السياحة الجنسية وكل انواع الربا والحرام المدعم معنويا وماديا …
    حدثونا عن عذاب الشعب مع المرض وارتفاع فواتير العلاج حتى ان الاغلبية اصبحت تلجا الى الشعوذة وما لذلك من اثر سلبي على الصحة البدنية والروحية….حدثونا عن الادمغة التي هاجرت والعلماء الصامتون خوفا من البطش والتنكيل
    نعم قطع الطريق على التطرف لا يكون بالتطرف وانما بفتح قنوات التواصل الحقيقية مع الشعب ومع ابناء الشعب…اما الذين خدموا الاستعمار في وقت كان فيه المغاربة المسلمون يقاومون من اجل امنهم الروحي قبل الشركات والمقاولات فتلك مصيبة..والله لو كان المغاربة يفضلون متاع الدنيا.. ما قاوموا الاستعمار…واللبيب يفهم بالاشارة… وهاهو كلامنا مفصل

  • كلام في الصميم
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:52

    انا لست منتميا لأي حزب أو جماعة -أعتبر التعليق شامل و كامل و واضح … الى من يهمه الأمر… أرجو ألا تهتم الأخ ذ/اسماعيل العلوي ببعض التعليقات التي تتضمن بصمة البوليس و المخابرات و بلطجية التعاليق

  • براهيم
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:16

    كلامك صحيح في العديد من الأمور و لكن ياحبيبي تدكر ان الفتنة اشد من القتل … فلاشك ان المغرب اصبح يعرف تتطورا ملحوظا فليس من المعقول ان نكسره بالشغب و ضحك العديان فينا صحيح ان العدل و الإحسان و انا اشهد بهدا انهم في تجمعاتهم و مضاهراتهم ينظمونها احسن تنظيم و هم ضد الفوضى و الشغب و الإحتكاك مع الشرطة ومن ادراك انهم ينهجون سياسة البعد حتى يكسبون الناس و يشتد عودهم و يخلقون بلبلة في هدا البلد الحبيب نعم انا اوافقهم انه اصبح من ضروري جدا القيام بعدة اصلاحات و منها هده المشاكل التي دكرتها اخي و لك الشكر للتعبير الرائع الدي قمت به …في المقابل و هدا هو الخلل في الدول العربية انه عندما يوجد مشكل فالكل يسكت و يمر مرور الكرام حتى يزداد محيطه و تتفاقم مشاكل اخرى و من تم توجيهه الى النظام و الدعوة الى اسقاطه و هدا الدي لم تجني منه لا تونس و لا مصر الا مشاكل اخرى جمة…لدى اقول و هدا انشاء ربي هو الصواب انه ان كان هناك اصلاح فليكن تحت لواء النظام فانا ضد من يتأمر على النظام سواء من قريب او بعيد فاعلموا ان هده الملكية هبة من الله لنا فلا تضيعوها انا ادافع عنها لأنها هي المرتبة التانية بعد الخلافة الراشدة لدى فهي احسن من الجمهورية وما شابهها و لكن مع ملك مسلم ,امين ,راشد و عادل .. وعندي سؤال لهده الجماعة عدل و الإحسان التي تعنى بالدين من من هؤلاء دكر في القران الكريم هل الجمهورية ام الملكية .يااخواني اللي احب ان اقوله لكم انا اجدادنا حاربوا من اجل الملكية فهم ليسوا جهل بمصالحهم فلقد عاشوا في سلم و سلام معها اضافة لهدا كله لا تنسوا اننا الشعب الوحيد القادر على العيش فقط بالخبز و الزيت ..عموماانا لا اكره احدا فانا لست سوى مواطن روداني بسيط .اللهم اجعل هدا البلد امنا مطمئنا اميـــن

  • kamal
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:32

    مقال في الصميم

  • الفقير الى الله
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:50

    لن ارد على المحتوى لانه ببساطة وهم مبني على وهم. الاخ العدلي يريد ان يوهمنا ان العدل و الاحسان هي المخلص المنقذ للمغاربة.ونسي و تناسى وازداد استعلاءا.انكم انتم من قضيتم على 20فبراير و افرغتموها من مصدقايتها و عفويتها.اخرجوا و انسحبوا من المطالب الشعبية الاصلاحية فلن تبكي عليكم السماء و الارض.منهجية المقال مخادعة و كاذبة.لماذا لا تنسحبوا الى البراري و الصحاري في خلوات وتناموا و تحلموا كيفما شئتم.اما المغاربة فانهم واعون و اذكياء و نجبناء و لن تنطلي عليهم الحيلة.لقد خسرتم قومتكم في المنام كما خسرتموها في الواقع.الحمد ان الربيع لم يكن في سنة التنبو لزعيميكم و الا لكانت فتنة.الواقع الان يقول المغاربة يريدون اصلاحا بعيدا عنكم و هو استفتاء شعبي يقول لكم ارحلوا الى الزوايا و الرباطات و الاحلام.

  • ياسين
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:00

    تحليل اكثر من رائع تبارك الله عليك

  • مواطن حر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:52

    ما أجمل أن نقرأ بين الفينة والأخرى مثل هده التحاليل الموضوعية علها تجد آدانا صاغية، بعيدا عن الديماغوجية المخزنية التي لا تجيد إلا اللعب في الماء العكر.

  • أستاذ
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:56

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:”سيأتي زمان يصدق فيه الكاذب ويكذب فيه الصادق…”

  • متتبع
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:28

    تتحية العز و النصر الاستاذ اسماعيل .تحية فخر و اكبار الى جميع الغيورين عى هذا البلذ الحبيب .صراحة تحليل وقعي لمجريات الاحذاث نرجو من له غيرة الاعتبار وتصحيح المساركلنا مع 20 فبراير حتى تحقق مطالب المظلومين بلا مزايذات.الف تحية

  • عزيز نــداء
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:30

    – مذا لو انسحبت العدل و الاحسان من حركة 20 فبراير؟ افتراض مخادع يخفي السؤال المشروع الذي يجب على العدل والاحسان تقديم جواب عنه. إلى أين تسيرين بهذه الحركة يا جماعة ؟ أجيبينا بوضوح حتى يعلم كل نشط بالحركة حدود مشاركته و التبعات التي عليه تحملها بوعي و إرادة حرة.

  • mustapha
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:52

    ان هذا الخطاب لامس بالفعل كل الحقائق وأنا أشاطرك الرأي في كل ما قلت

  • احمد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:04

    مقال في الصميم بارك الله فيك
    فالمخزن المغربي الاستئصالي لايعجبه هذا الكلام ولايطيق ان يسمعه ويفقد احساسه لما يسمع هذا الكلام
    الحركة من جهتي الشخصية كمواطن ليس لي انتماء سياسي ولاحزبي فاعلة في المجتمع ولها وزن كبير ويضرب لها الف حساب فقد حركت الشارع مرات كثيرة وقد قدمت مساعدات كثير فافي فيضنات لم اتذكرها قدمت مساعدة لمتضررين ومنعها المخزن وقال لها نحن قادين بشغلنا وترك الناس تموت في البرد
    كل حركة شريفة توجد جهات شريرة تعاديها فالاخوان في مصر جعلوا فزاعة يخيف النضام المصري بها الغرب والاقباط وكونت حزب واشركت الاقباط في الحزب
    فما يقال عن العدل والاحسان مجرد كذب ودجل وتشويه في نضري كمواطن عادي غير ملتزم دينيا
    النضام السوري القمعي يدعم حماس وهي خرجت من رحم الاخوان المسلمين لاسباب سياسية يرجي منها الاسترزاق بالمقاومة وفي الداخل يحارب الاخوان لانهم يطلبون بالاصلاح والتغيير ويتهمهم بالمؤامرة والخيانة والعمالة لاسرائيل كل التشويهات ماهي الا تشويه سياسي يراد منه استئصال التغيير والاصلاح

  • maghribi_allemagne
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:24

    ضحكت حتى سقطت من فوق الكرسي شكرا شحال هدا ما ضحكت بهذه الكيفية
    بعد التمعن في هدا المقال القيم والمكتوب بلغة أدبية جد معمقة ومضمونه التي يصعب على الكتير استيعابه أريد أن الخص المقال لو سمحت كي يفهم الجميع
    إدا حصل دلك ستسلم الولايات المتحدة اراضيها واموالها للمغرب وستتقب الأرض حتى تصل كل بحيرات البترول إلى المغرب وفي الطريق إليه تخضع إلى عملية التكرير وعند الوصول تطفو على سطح الأرض نحن لا نريد أن نتعب معطلينا. وكما قال عبد الله 1 الله ينور سيصبح أحد المهاجرين السريين رايس سويسرا والتاني رايس للبنك المركزي السويسري لتصدير كل دهب الموجود في سويسرا وبدون… لصنع الحلي لكل نساء المغرب أما الصناع سناتي بهم من الهند نحن كما قلت لا نريد أن يتعب عاطلونا. المانيا تصنع السيارات فقط الفخمة منها وتصدر إلى المغرب وبدون… حتى رخصة السياقة بدون… نحن لا نريد أن يتعب ويمتحن عاطلونا. كترت ألهم تضحك شكرا hespress

  • abdoufort
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:54

    حقيقة أن فجر التغيير لاح و بدأت شمسه تشرق على ايقاع نظام طاغوتي فرعوني متهالك بدأنجمه الزائف في الأفول قريبا سيغرق المخزن اللص قريبا سيخنس البلاطجة و أذناب المخزن قريبا سيموت أصحاب العياشية الذين يرددون صباح مساء * عاش الملك * ان شاء الله تعالى مادام الله جل و علا وعد المومنين الصادقين و المستضعفين بالنصر فلا ريب أن فجر النصر قريب

  • أحمد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:06

    إذا نزلت إلى الشارع لتحتج وتطالب بالإصلاح باسم الشعب المغربي فعليك أولاً أن لا ترفع سقف مطالبك لتتجاوز مطالب غالبية الشعب من مثقفين ومناضلين فضلاً عن طبقات الشعب المسحوقة.العدل والإحسان وبعض الأصوات اليسارية لا تزال تتحدث عن ضرورة إنشاء مجلس تأسيسي للإصلاح الدستوري وعلى الدستور الممنوح وحل الحكومة والبرلمان والحذر من الخدعة المخزنية وتريد متسلقة أكتاف المواطنين التواقين للحرية ولقمة العيش الكريمة والقضاء على الفساد أن تفرض سقف المطالب على الجميع. إن الجميع في المغرب يعلم أن خطاب الملك يبقى كلاماً يحتاج أن يبلور إلى عمل وحقائق ملموسة تظهر من خلال خط جديد لمؤسسات الدولة وتنعكس على معاش المواطن البسيط. و هذا لن يتحقق أبداً بالصراخ في الطرقات ورفع الشعارات وإنما بالانخراط الفعلي في العملية الإصلاحية وتقديم مقترحات واقعية وجريئة في نفس الوقت والعمل على كسب أصوات الناخبين مستقبلاً لإخراجها من القوة إلى الفعل ومن حيز الورق إلى فضاء الواقع.
    جماعة العدل والإحسان اليوم غير مستعدة أو غير مقتنعة بالدخول في هذا الخيار لغياب الضمانات الكفيلة لممارسة سياسية نظيفة وهذا حقها المشروع الذي أحترمه شخصياً ولكن أن تفرضه على كل الأطياف السياسية التي آثرت أن تركب مسار الإصلاح الدستوري بشكله الحالي وعلى المغاربة عموماً فأمر غير مقبول.الذي أرى والله أعلم أن حجم الإصلاحات التي تناقش اليوم بشكل غير مسبوق ولو نظرياً من إصلاح للقضاء وتقليص لصلاحيات الملك ومنح سلطة تنفيذية كافية للحكومة والبرلمان وقطيعة مع العهد البائد من التزوير الانتخابي مسألة تستدعي التوقف والتروي حتى يتبين الأمر من باب قول النبي صلى الله عليه وسلم في صلح الحديبية ” والذي نفسي بيده لا يسألونني خطة يعظمون فيها حرمات الله إلا أجبتهم إليها”
    وإذا تبين لا قدر الله أن هذه الدعوة إلى الإصلاح مجرد وعود كاذبة وذر رماد في العيون ورجعنا إلى سياسة التزوير والاحتيال على إرادة الشعب والتماطل في تحقيق الإصلاحات فكن على يقين أن دواعي الاحتجاج وربما الثورة ستكون أقوى من أي وقت مضى. فهلا تصرفاً أحكم وتريثا إلى حين؟

  • مغربي حر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:26

    سبحان الله و لأول مرة أقرء شيء يثير الإعجاب و الإستغراب في آن واحد، و هذا ما يجب عليه أن يكون فمن خلال المقال هناك أشياء هي بالفعل مطالب حقة يجب أن يتمتع بها كل مواطن و ليست تلك المزعومة من خلال المسيرات الهمجية الغير منظمة التي عاشها الشارع المغربي في الآونة الأخيرة، فأولا و قبل الكلام يجب التقيد بمعايير أخلاقية و قانونية كي لا يكون أدنى فعل خارق للحق الديمقراطي، الديمقراطية أخي في السياسة لا علاقة لها بالتحرر من خلال المطالبة بحريات الأفراد أو ما يزعمونه حقا مشروعا لا يفرض من خلاله لا التقيد بالتشريعات الدينية أو تلك المشرعة تحث اسم القانون فمطالب البعض مست بمقدسات الدولة لم يكن الهدف من خلالها سوى التملص من المسؤولية أو الهروب من المعركة السياسية التي تعرفها الساحة اليوم بالمغرب و من خلال هذه الأعمال يتم توريط الشعب في أعمال شغب كي لا تتم إدانة هؤلاء المكيافليين الذين امتصوا حماسة المغاربة و استنزفوا دمهم، اليوم صار كل شيء واضح و المسؤولية ملقات على الناس الساهرين على الأمن بالدولة و السياسيين القائمين على حقوق المواطنين و من خلال القوتين يمكن أن نتفاءل خيرا لعل الوقت يبرهن كم هو صعب أن تغير من الوهلة الأولى ولكن الحمد لله هناك نية للإصلاح و هناك مهلة مقدمة من الحكومة قبل الإنتخابات المرتقبة بهدف الإصلاح و متابعة من استحل لنفسه نهب المال العام أو الثراء بطرق غير مشروعة، كل شيء صار واضحا و مسموعا حتى أسماء هؤلاء صارت على ألسن العامة ليس لكي يصنعوا لأنفسهم قصة داخل الذاكرة المغربية و لكن لكونهم مثلوا أدوات لتحقيق مصالح الغير و من هنا نقول الخير فيما اختاره الله الأربعين مليون مغربي ينتظرون بزوغ نور التجديد بكل شغف دون تعكير الساحة السياسية بأعمال الشغب و لكون المغاربة أذكياء لن نقع في أخطاء التونسيين و المصريين و ما هو حاصل بليبيا اليوم، فلنحمد الله على نعمة الامن
    و شعارنا الله الوطن الملك

  • vrai marocain
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:32

    Le ^probléme personne ne veut de ce parti.

  • مغربي حر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:56

    لماذا لا تعطوا العدل و الاحسان الحق في الدفاع عن نفسها و عن رؤيتها في الاعلام العمومي و تتركوا للشعب حق الاختيار و ترفعوا الوصاية عنه. .لن يجرء المخزن على فعل ذلك لان الشعب ينتظر الفرصة التي يعبر فيها بدون رقابة وانظروا كيف كان تفاعل الشعب في الحي المحمدي بالدار البيضاء و طنجة…..

  • Mounir
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:34

    The Truth

  • عبد العالي المسفيوي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:14

    مازال الغموض يلف موقف العدل والإحسان من الحراك السياسي الدي يعرفه المغرب فهي بيست مع الملكية البرلمانية التي تنادي بها حركة 20 فبراير و لم تكن من الهيئات الموقعة على إعلان الملكية البرلمانية الآن مادا تريد العدل و الإحسان إسقاط النظام فل تقل دلك بوضوح في بيان واضح حتى يكون الشعب المغربي على بصيرة من الأمرفإن أراد دلك خرج مع العدل و الإحسان و إن تمسك بالملكية البرلمانيةفما على العدل و الإحسان إلا أ تبتعد عن حركة 20 فبراير ولو بقي في هده الأخيرة خمس العدد الدي كان يخرج من قبل أو أقل من دلك كما أن صاحب المقال له خلط عجيب في المال المشروع و غير المشروع أو الاغتناء المشروع و غير المشروع فتجد صاحب المقاليعتبر أجور البرلمانيين وهي أجور فانونية في كل بلاد العالم ويعتبرها نهبا للمال العام و الصحيح أن يناقش أداء البرلمانيين لاأجورهملأن نفس المنطق سيطبق على مالية جماعة العدل و الإحسان التي تصرف لمصلحة دراسة و تكوين أشخاص بعينهم في التنظيم دون البقية المنتمية الجماعة و قد كان محمد البشيري رحمه اللهمن بين الأمور التي اصطدم فيها مع الشيخ عبد السلام ياسين هي مالية الجماعةفضلا عن تركز سلطة القرار بيد الشيخ أي غياب الديمقراطية في التنظيملا لاأدري إن كانصاحب المقال كان منتميا إلى الجماعة أم لا .على العموم علمتنا تجارب تونس ومصر و اليمن أن تنظيما واحد لم يكن هو صاحب التغيير بل انخرط الشعب كله بكل هيأته سواء القانونية أو غير القانونية أتمنى أن تنسحب العدل و الإحسان لنرى هل مسيرة الاحتجاج ستتواصل أم لا؟ثم مادا لو عزلت العدل و الإحسان نفسها عن حركة 20 فبراير؟

  • ابن الشعب
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:04

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحديث عن جماعة العدل و الاحسان حديث عن مد رسة وعن تربية ، لاشك أن أجهزة القمع المغربية يشعرون كانهم في نزهة خارجية لما يتعلق الامر بالعدل و الاحسان لسبب بسيط هو العدليين لايردون على العنف بالعنف كما أن العدل والاحسان صمام أمان لهذا البلد منذ زمان،
    1- العدل و الاحسان أربكت حسابات النظام والاحزاب ومن يدور في فلكيهما
    2- العدل و الاحسان فكر وممارسة مرنين
    3- العدل و الاحسان من الشعب المغربي والى الشعب المغربي
    4- العدل و الاحسان أتقنت فن اللعبة السياسية
    5- العدل و الاحسان طالما استفادت من الدعوة المضادة لها (الحصار-الشواطئ-الابواب المفتوحة-الطلبة…)
    6- العدل و الاحسان شوكة في غصة المخزن
    7- العدل و الاحسان دائما تربح ولا تخسر شيئ
    8- العدل و الاحسان من عاشرهم عرفهم
    9- العدل و الاحسان خلية نحل لا تهدأ (حتى العجائز لهن مكانتهن المحترمة في التنظيم)
    10- العدل و الاحسان ماضية الى الامام ولا تتراجع
    تحياتي

  • SBATA
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:58

    أنا مغربي من سباتة سؤالي لماذا اختارت حركة العدل و الإحسان الخروج إلى الأحياء الشعبية في هذا الوقت بالذات ؟ أين آختفى رواد حركة 20 فبراير ؟ من سرق ثورة شباب 20 فبراير ؟ للتوضيح إن مظاهرة الأحد الماضي أناس ليسوا من ساكنة أحياء سباتة لا من بعيد و لا من قريب أناس أتوا من المدن القريبة برشيد سطات المحمدية ….

  • karim
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:44

    hauteur logique -bonne courage

  • مول الطاكسيr
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:02

    أحييك، كلام في الصميم،و أريد أن أضيف فقط:منذ متى كانت الدولة التي تخشى علينا من اليسار الراديكالي حريصة على ديننا،أليس نظامهم المنافق هو أول من يحارب الإسلام بترويج الخمور و نشر الرذيلة ومقابل ذلك يضيق على المؤمننين الموحدين ويغلق دور القرآن،اليساريون الملاحدة رجال جهروا بكفرهم أما النظام فقد فضل أن يكون منافقا مع علمه بأن المنافقين في الدرك الأسفل من النار،فهم إما منافقون أو على دين آخر لأن الإسلام منهم براء، وأخيرا أوجه تحية إحترام للشباب المنتفض واعلموا أنكم إن تركتم الساحات والشوارع و تراجعتم فإن الشعب سيخرج إن شاء الله لإسقاط الطغاة.

  • Mb
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:08

    Great article!! this is going to make this violent state and its dirty filthy tails acuse you of being unpatriotic. The old tired acusation of course.
    This is by far the best analysis I have ever read.
    What if Al ADL WA AL IHSANE decided to order all its members to the street?I swear God the country will go to hell in a hand basket

  • منوي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:16

    ماأسهل أن نلعب بالكلمات،مأأسهل ان نرتب الجمل ونصنع الشعارات الرنانة….
    ولكن ماأصعب ان نقف عند المعاني ، حتى لا نشوه ونقلب الحقائق…
    فالذي رتب كلمات هذه الفقرة يريد أن يوهم القارء بانه ليس في المغرب من( فاهم اوعايق أو قافز)سوى جماعة جنينية( بمنطق التاريخ) حيث أن بدايةتجمع عناصرها كان بالأمس القريب (غير البارح اوكان…)ولكنه أراد ان يصنع منها بعبعاأو معجزة…
    ولذا نقول
    دعنا نفترض ان المنتمين للعدل والإحسان والمتعاطفين معهم هم من أرسلهم (الله) لنا لينقذونا مما نحن فيه منذ قرون وقرون
    هل سنتحول إلى دولة ديمقراطية تحترم القانون وحقوق الإنسان المتعارف عليهاكونيا ؟
    أم ترانا سيفرض علينا ما أنزل الله كما يفهمه الراسخون في العلم ….
    هل فعلا سنجد المعطلين غادروا مقرات الاعتصام والاحتجاج؟
    أم سيصبح الإعتصام والإحتجاج بحكم فتوى أهل العلم حرام ….
    أم سيقال لنا دعونا نجرب (الإقتصاد الإسلامي؟؟)أم سنعتمد الزكاة والصدقة …)أم سنتعامل مع الغرب الصليبي ؟؟
    أم مع الدول الإسلامية القوية ما شاء الله كإيران….
    هل سنستيقظ لنجد أن الأمازيغ حظوا باعتراف دستوري بحقوقهم وهويتهم يجادل في ذلك …
    أم سنستيقظ على السجود والركوع لعبد السلام ياسين أو من سيخلفه ؟؟؟
    وكل خروج عن ذلك فهو خروج عن الجماعة والخروج عن الجماعة كفر والكافر كذا… وكذا… وكذا…
    ليتني أصدق ؟؟؟؟؟؟؟

  • مجد المغربى
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:18

    شوف من العنوان يعرف الطبيعة الموضوع وا بأصح ماذا يريد الكاتب ان يقوله الا اذا كان يعيش فى عالم الاخر فسؤالك ماذا او انسحبت العدل واحسان هو بمثابة شعل الفتنة الطائفية لكن لما لم تفكر فى ان المغرب ليس له طوائف لكن له عادات تجمعه وهى متوارثة مند ان جاء الاسلام الى مغرب فسؤالى لك ماذا لوا انسحب الشعب عن ماضيه الذى كان يعيش فية اى الظلم والقهر ولامبالات اذا ماذا وعذا فانى لم اقرأ موضوع لكن العنوان جذابنى ولم استطع الوقوف الا ان اجيبة عنه

  • salima
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:18

    laissez le Maroc se développer,laisser le évoluer , il faut penser à nos enfants ,à notre pouvoir d’achats qui nous empêche de leurs donner un enseignements digne d’eux et de nous ,qui leurs poussent à ne plus aimer se rendre à ses établissement ou tout est blogué tout est sinistre :des enfants qui sans base sans culture ,sans scrupule grimpent de classe en classe avec des moyens si bas et se blogue en bac , se trouvent dans la rue car le programme de l’éducation national se base sur :pas de place pour les pauvres dans les universités pour ne pas , dans un futur ,prendre une place de responsabilité laisser ce mouvement continue son travail car si on l’avorte ça sera la catastrophe ,le Maroc aura était le pays ou analphabétisme ne trouvera pas sa place si le mouvement des années 70 n’a pas été avorté,tué, massacrée. s’il vous plait vous qui combattez cette mouvement pensez attentivement à:l’avenir de nos enfants, à notre pouvoir d’achats,à analphabétisme,aux enfants des riches qui ont le pouvoir sans vraiment le vouloir de suivre leurs études en Amérique ,en France même dans les instituts les plus privilégiées du Maroc ,regardez leurs avenirs :des chefs d’entreprises,des ministres ….et les notre seront simplement des petit fonctionnaire ou des esclaves ou des broleurs,des bricoleurs …chez les enfants de la hautes classe ,pensez à tout ceci

  • دينامو
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:20

    إن العدل و الإحسان منبثقة من الشعب، و هي أكثر شرعية من المخزن. و لها الحق في التعبير السلمي و المساهمة في صنع المغرب. و الشعب هو الفيصل.

  • مواطن
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:10

    و مادا لو بقيت العدل و الاحسان
    هل سيتغير النظام اضغاط احلام
    احلموا كما تشاؤون عفوا لن تستطيعوا لان اساسكم مبني على الخرافة و التخريف و ما بني على باطل فهو باطل
    ليس بنزولكم الى الشارع سوف يصبح المغرب حرا ديموقراطيا و لن تنعدم البطالة و الرشوة و الفساد ……

  • moroki
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:24

    لو انسحبت العدل والإحسان من 20 فبرايرلأصبحت 20 فبراير اقرب الى الحركة الشعبية التي يحلم بها كل المغاربة وسوف ينضم عامة الشعب الى الحركة ويتعاطف معها. لا يمنع السواد الاعضم من الشعب من الالتحاق الفعلي بحركة 20 فبرايروالخروج معها الا ضمها لمجموعة العدل والاحسان و الملاحدة اليساريين لان الشعب المغربي ليس ملحدا ولا مخرفا وهو لا يمكن ان يضع يده في يد اي من هذان التياران المتطرفان اللذان قفزا على حركة 20 فبراير واللذان اتخدا من مطالب الشعب المشروعة درعا يحميهم للوصول الى نواياهم الخبيثة واحلام يقضتهم.

  • فافا
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:34

    أرى أن بعض الناس لا تتسع صدورهم للاخر.فبمجرد الحديث عن العدل والإحسان تتقاطر تعليقات كلها سب قذف و شتم ربما قبل أن يقرؤوا المقال.نحن كلنا مغاربة أمازيغ مسلمون أحرارعربا كانوا أمازيغ دكاليين صحراويين روافة كلاعة فاسيين..إلخ.كلنا مغاربة معركتنا يجب أن تكون ضد الإستبداد ليس ضد بعضنا البعض. حرب المخزن على أبناء الشعب الأبي معلنة على أكثر من واجهة.أحد مظاهر هذه الحرب هي سياسة فرق تسد بين العدليين و حركة 20فبراير و كدا بين اليساريين.لاحظوا كيف كان خالد الناصري “المناضل” يتبجح بالكلام الزائف مغالطا للشعب و يقول بملىء فيه( ليس عندنا مشكل مع شباب 20فبراير فهم أبناؤنا و نحترمهم مشكلنا مع العدل والإحسان واليساريين الراديكاليين الذين يريدون الركوب على هذه الحركة وتحريف مسارها)وكأن العدليين واليساريين ليسوا أبناء هذا الوطن.المرجو من قراء هسبرس أن لا ينجروا وراء ألاعيب المخزن.حتى إذاأردنا أن ننتقد فللنقد قواعد و أصول لنا الحق في الإختلاف لكن دون أن نشهر بأحد.فشتان بين النقد البناء و بين التشهير.

  • مغربي حر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:26

    فلنفترض أن جماعة الذل و الهوان لم تستصغ الدرس, و قررت الإستمرار في النزول كل أحد للشارع, هل ستتحول المملكة المغربية إلى مملكة ديمقراطية كفرنسا عفوا كبريطانيا أو اسبانيا أو بلجيكا -ففرنسا جمهورية ولنا حساسية من الجمهوريات–هل سنستيقظ لنجد أن احترام القانون وحقوق الإنسان بات سائدا في بلدنا؟ هل سنجد المعطلين على مكاتب في وظائف قد غادروا مقرات الاعتصام والاحتجاج؟ هل سنفيق فنجد أن الرشوة انقرضت وأن الصفقات والمعاملات كلها تتم بما يرضي الله والوطن والمواطنيين؟ هل سنجد الأطباء والمعلمين وموظفي العدل والأمن والجماعات المحلية قد رجعوا إلى وظائفهم وقد تحققت مطالبهم التي تعتبر من الأبجديات في دول أخرى؟ هل نجد الطلبة ومتعاقدي التكوين المهني قد رسموا وزيدت منحهم؟هل سنستيقظ لنجد أن الأمازيغ حظوا باعتراف دستوري بحقوقهم وهويتهم كمواطنين من الدرجة الأولى وليسوا أقلية تمنع حتى من حق تسمية أبنائها كما تشاء؟هل نستيقظ فنجد دستورا يكفل للمغاربة حقهم في الكرامة وفي رفع رؤوسهم كسائر خلق الله؟ هل نستيقظ لنجد واقعا سياسيا خاليا من النفاق والتملق والكذب والتزوير و………… طبعا لا شيئ من هذا سيتحقق , و أقسم أنهم لن يصلحوا أكثر مما سيفسدوه , فلا داعي للتغابي و العيش على الأحلام , الوقع المغربي شيء و الأحلام الوردية شيئ آخر , في بعض الأحيان تصور لنا مخيلاتنا أشياء لا نراهابالعقل و هذا ما يحذث اليوم للذين يخرجون في مظاهرات 20 فبراير,

  • samir
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:36

    بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على رسول لله صلى عليه وسلم .
    أقول لصاحب المقال ومن معه، من الذين يتهمون كل من كتب مقال يعارض أفكارهم يتهمونه بالبلطجي وخدام النضام .
    إنني لست لا من جماعة العدل ولا من 20فبراير،إنني مع رسول لله ،إنني من المدافعين عن رسول لله وعن صحابته وعن سنته الكريمة من البدع التي جائت بها جماعة العدل.
    إن هاته الجماعة التي تتدعي ظاهريآ أنها تحب رسول لله، لاكن باطنها تحب شيخها الدجال ،فكيف لجماعة تدعي حب الله وحب رسول لله صلى الله عليه وسلم وتقبل على نفسها سماع عليه صلواة الله عليه خزعبلات من مينها أن رسول الله يسوق شاحنتآ يحمل فيها طعام لفراخ في مزرعة ياسين وكذالك أنهم يشاهدون رسول الله يقظتآ لا منامآ ،وهو يوصي الصحاب بتعلم دعاء الرابطة وأن كل البشرية ستخل النار إلا من تبع جماعة العدل وشيخها ،ويشاهدون كذالك جبريل وهو يحرص قصر ياسين حسبناالله فيكم في جماعتكم .
    ( إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً ) .
    لو إنسحبت الجماعة العدل لنصعت خيرآ للعباد وللبلاد ، وكذالك ولو بعدت عن إذاء رسول لله من خرافاتها ومن تقديس شيخها لكانت نصرت الله معهم ،وخير مانختم به من كلام ربنا تعالى { الحمد لله مالك الملك يؤتي الملك من يشاء وينزعه ممن يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء بيده الخير وهو على كل شيء قدير}،ويقول تعالى
    “الا تنصروه فقد نصره الله”‎ ويقول تعالى إن يعلم الله في قلوبكم خيرأ يوتكم خيرا. والسلام على من إتبعى الهدى.

  • hakim
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:30

    كلام جميل بالفم يمكننا أن نبني كثيرا من الأشياء و لكن يا أخي للأسف الواقع غير ما تقوله أنت ، و أنا سأبقى معك في طرحك و أقول لك لو نفرض جدلا أن الملك و الحكومة أرضوك و ابتعدوا عن المغرب ككل . أتحداك من سيسيره هل العدل و الإحسان أم 20 فبراير, واش ريافة واش جبالة واش الشلوح واش دكالة واش فواسة واش واش واش واش واش …. يا أخي ليس كل ما يتمناه المرأ يدركه أشاطرك الرأي أننا لازلنا بعيدين كل البعد عن الدمقراطية و لكننا نشعر أننا نسير إليها و الدليل هو أنه لو أنك في التسعينيات و البصري لا زال حيا رغم الربيع العربي فلم تكن تستطيع حتى التفكير في كتابة هذا الكلام , إني أساند السير إلى الأمام ولكن بالعقل وليس بالفوضى .

  • سعيد الشادلي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:54

    مشروعنا مجتمع حداثي ديمقراطي منفتح متفتح شفاف…
    فاليسار الذي يحالفكم فمشروعنا هو مشروعه و لمم نختلف إلا على الأسلوب النضالي الذي نختاره.
    أما أنتك فشعاركم و مشروعكم يعاكس و يرفض هذا المشروع
    فإذن من يمارس التقية التي هي من أفكاركم اليسار أم أنتم
    ومن يمارس استغلال الفقر أنتم باتخاذكم للأحياء الشعبية مثل اسباتا بالدارالبيضاء من أجل تمرير خطابكم مستغلين الفقر و الحاجة كما يفعلون سماسرة الانتخابات و الفساد ….

  • jawad
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:32

    un grand salut et respect pour l’ecrivain c vraiment analyse realiste et sage

  • فاعل الخير
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:38

    العدل والاحسان اليسوا مغاربة
    رئيسهم علي خلاف مع النظام مند ايام الحسن التاني حول ولاية او امارة المومنين الخلاف لايخسرللود قضية
    يبقي اليس من حقهم الاضراب
    اليس من حقهم انتقاد الحكومة
    نعم من حقهم بما انهم مغاربة
    يبقي لمادا وزارت الداخلية لاتقترب منهم والتحاور معهم
    ولمادا الدولة اقتربت من العدالة والتنمية ما المانع

  • MAROC
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:44

    ca ce qu’on appel chez nous “tkharbikologie”; c’est un ensemble des mots et phrases non logiques proviennent des gens qui parle pour rien dire

  • مغربي حر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:50

    العز و النصر للشعب المغربي.
    العز و النصر ل 20 فبراير.
    العز و النصر ل العدل و الإحسان.
    العز و النصر لكل الداعمين للشعب المغربي.
    تفو على ذوك لميستاهلوش حتى نذكروهم.
    أو ساعة لحساب جايةلكل البلطجية كبيرهم أو بيادقهم.

  • نور
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:28

    العدل والإحسان هي نبض الشارع المغربي …ولن تتخلى عن دعم شباب 20 فبراير رغم أنف المخزن وبلاطجته الصغار والمأجورين

  • Fadi
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:16

    TOUS CONTRE ADEL WA IHSSANE D’ABORD APRES ON SERA TOUS OONTRE LES VOLEURS, MAIS D’ABORD TOUS CONTRE CES SORCIERS QUI SE CROIENT PLUS MESULMANS QUE LES MESULMANS, TOUS CONTRE DES GENS QUI SE METTENT ENTRE NOUS ET ALLAH

  • el hamri
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:40

    AL ADL OUALIHSANE A SAUTE SUR UN MOUVEMENT DE JEUNES POUR SORTIR DE LA LETHARGIE OU ELLE HIBERNAIT. LES HOMMES DE CAVERNE AUSSI / ENTENDEZ LES GAUCHISTES./ NOS JEUNES DOIVENT ETRE VIGILENTS ET S ELOIGNER DE CES INDIVIDUS QUI N ONT POUR BUT QUE DE SEMER L ANARCHIE.

  • كمال
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:24

    لو كانت العدل و الإحسان لها شعبية لاسست حزبا لكن هدفها هو ضرب إستقرار الوطن و المواطنين .الإسلام لايدعو إلى الفتنة و التفرقة والإرهاب.

  • المهدي علمي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:22

    تبااااارك الله عليك أولد ميمتي.
    تحليل موفق الى اقصى الحدود.
    نتمنى ممن تراودهم الشكوك حتى الان من حركة 20 فبراير ان يغيروا موقفهم الى الاتجاه الصحيح.
    فحركة 20 فبراير تتكلم عن مأساة شعب برمته يعيش الفقر والجهل والسرقة المنظمة لخيرات البلاد.
    ولهذا لزم من كافة اطياف الشعب التحرك لدعم هذه الحركة المباركة

  • khader legouti
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:42

    ماذا لو ان حركة 20 فبراير هي من صناعة المخزن ؟ و تمت فبركتها بشكلها الحالي لملء فراغ قد يشكل خطرا اكبر . ماذا لو ان الحركة طعم للعدلاوين؟ لكي يكتشفوا بانفسهم و يكتشف العالم انهم ليسوا بالقوة التي يتصورون! ماذا لو جاء المخزن بمراقبين دوليين وصوت المغاربة للدستور الجديد بنعم في انتخابات نزيهة ؟ ماذا يا ترى سيكون رد فعل الجماعة ؟ العودة الى انتظار قومتها المنشودة او اجراء تعديل على هياكها و منح هامش اكبرمن الحرية و الممارسة الديموقراطية داخلها ؟ و ماذا لو اعطيتني رقما لعدد العاطلين في فرنسا و اسبانيا و امريكا ؟ و ماذا وماذا و 1000 مذاذا لو استطيع ان اعطيك الاف الاسئلة بدون اجابات محتملة. لكن استطيع ان اعطيك جوابا واحدا يخص جماعة العدل و الاحسان و حركة 20 فبراير ! فالجماعة يا اخي لاديموقراطية في اديولوجيتها لذلك فهي لم تستطيع ان تغو الشعب المغربي الحالم بالديموقراطية . كما ان الشعب يفضل التعامل مع مسؤول فاسد ( على الاقل هناك امكانية رشوته ) على التعامل مع شيخ حالم , اد يحتاج الامر منك غباء كبيرا لتصدقه . اما شبان الحركة فبالنظر لغباءهم السياسي و ضعف تجربة اغلبهم بالاضافة الى المستوى الثقافي المتدني لمعضمهم فانهم يا صديقي لقمة سائغة لمخزن متمرس عبر قرون من الحنكة و التجربة

  • tamsamani
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:22

    حدثنا أيضا كيف يعيش شيخك ياسين، من عاطل بعد طرده من الوظيفة العمومية إلى برجوازي ،حدثنا أيضاعن ميزانية الجماعة ،من أغنى الجماعات والأحزاب مجتمعة ، حدثنا عن برنامج الشيخ لحل المعضلات الإقتصادية للمغرب ومعضلات العصر ،حدثني هل بالدين وتمويل الباعة المتجولين وبالفائدة سنمشي قدما إلى الأمام…

  • بدر الدين
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:14

    20 فبراير هي مزيج من فئات شعبية مختلفة و نعم شباب حركة العدل و الاحسان هم عماد حركة 20 فبراير , بدونهم سيتاورى و يتهاوى الكل,شباب الف السجن و القمع و المواجهة ,شباب لايخشى الا من الله. ليس كالخانعين الخاضعين و الراكعين و المتملقين حتى للاقل شأنا في السلطة…

  • بامولود
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:02

    قبل الحديث عن الصلاح الدستوري لا بد من الحديث عمن سيطبق الاصلاحات و لابراز حسن النية لا بد من الخطوات التالية قبل الحديث عن اي تعديل في الاوراق:
    الخطوة 1 : اطلاق جميع معتقلي الراي
    الخطوة 2 :تحرير الصحافة
    الخطوة 3 :تحرير الاعلام
    الخطوة 4 :حل الحكومة
    الخطوة 5 :حل البرلمان
    الخطوة 6 :حل جهاز المخابرات
    الخطوة 7 :تفكيك الجهاز الامني
    الخطوة 8 :انشاء جمعية تاسيسية لصياغة دستور

  • أبو فهد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:22

    دعونا نسألكم:ألم يقول الله جل ثناؤه في سورة النجم الآية {32} (الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى )
    لمذا زكيتم أنفسكم وسميتم جماعتكم العدل والإحسان ؟
    دعونا نسألكم: يقول عبدالسلام ياسين في كتاب المنهاج الصفحة 197
    الاستقلالية وخاصة الاستقالية المالية
    وضمانا لها نطالب من الوافد إلى التنظيم أن يساهم في نفقات الجماعة بانتظام ونرفع نسبة عطائه من دخله تدريجيا
    فإن كان غنيا ظلبنا منه أن يدفع الزكاة زيادة على النصيب الشهري المعلوم وطلبنا إليه إن يبدل في المهمات وأن يخفض من نفقات عيشه الرفيه تدريجيا ويحول إلى الجماعة ذالك أن الجماعة المجاهدة لا تعتمد في نفقاتها إلا على مساهمات أعضائها ثم تبرعات الشعب ومتى كانت للجماعة أموال أسست بها أصولا تجارية وصناعية وفلاحية وغيرها حتى تستقل ماديا

    1) أقول: عبدالسلام له الحق بأن يؤسس أصولا تجارية وصناعيةوفلاحية وغيرها
    أما غيره فهو أخطبوط ؟
    2 ) هذه الأصول مسجلة بإسم عبدالسلام وأقربائه وأحفاده وهي بالملايير من الدراهم داخل المغرب وخارجه
    3 ) هل بعد كل هذا الزمن لم يستقل عبدالسلام ماديا ؟
    4 ) هل تعلم أن شيخكم له دخل شهري قار بأكثر من مئة مليون درهم
    دعونا نسألكم: لمذا كان يمدح ويعترف للملك الحسن الثاني رحمه الله عندما قال له : علمني الصوفية الكرام المحبة وعلموني الرفق فأنا بك رفيق ولك محب بما أمرني الله من محبة لبيت نبيه
    ويقول : ها أنت سيدي حفيد النبي
    ويقول : يا حبيبي يا حفيد رسول الله
    ويقول : فإن لك أبوة المصطفى صلى الله عليه وسلم سيد الخلق
    ويقول : وإني يا حبيبي يا إبن رسول الله
    ويقول : وها أنا أرشح لهذا الأمر الجليل حفيد النبي الذكي الألمعي المؤمن
    ويقول : .. فيما كتبت أذكر أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
    التي تأمرنا بالطاعة للأمير
    وأكتفي بهذا القدر
    فهل يا ترى كان عبدالسلام صادقا أم كان منافقا؟
    أريد الإجابة بصراحة وبصدق،

  • abousaed
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:12

    حفظنا منذ صغرنا أن الساكت عن الحق شيطان أخرس فما بالك بالذي ينطق زورا وبهتانا ويكرر نعيقا بما لا يسمع أو يرى، بل بما لا يفقه.
    تحية لأستاذي العلوي ولكل الشرفاء الأحرار من أبناء الوطن وأقول للجميع إذا لم يتسع لنا الوطن جميعا فهلا اتسعت صدورنا لبعضنا البعضنا البعض وحينه سيتسع الوطن .

  • AHFIR
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:46

    في معظم البلدان الديمقراطية، والقوانين (على سبيل المثال التعديل الأول من الدستور الاميركي) السماح للمظاهرات وحرية التجمع ، والذي يعتبرونه حق وقوة المحافظين.
    في فرنسا، والاحتجاجات في الشارع وتخضع لشرط الإخطار المسبق تفيد الغرض من الحدث والتاريخ والمكان والزمان لجمع والطريق المقترح. ويمكن أن يطلب من السلطات منظمي التغييرات في نطاق أو منطقة. ويمكن أن حظر تظاهرة إذا رأت أنه من المرجح أن يخل بالنظام العام أو إذا كان لكلماته تتعارض مع القانون، ولكن هذه نادرة الحظر.
    أيضا في فرنسا، بموجب المادة 431-3 قد من قانون العقوبات “، أي جمع من الناس في الشوارع أو في الأماكن العامة (…)من المحتمل أن يخل بالنظام العام يمكن إزالتها من قبل القوة العامة “بعد استدعاء المعتاد. الدعوة لمظاهرة غير مرخص لها يعتبر جنحة.

  • محمد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:36

    يقرر شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- أمر الجماعة فيقول في كلام نفيس بديع: «إن ولاية أمر الناس من أعظم واجبات الدين، بل لا قيام للدين إلا بها، فإن بني آدم لا تتم مصلحتهم إلا بالاجتماع، لحاجة بعضهم إلى بعض، ولابد لهم عند الاجتماع من رأس، ولأن الله تعالى أوجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولا يتم ذلك إلا بقوة وإمارة، وكذلك سائر ما أوجبه من الجهاد والعدل وإقامة الحج والجمع والأعياد ونصر المظلوم وإقامة الحدود لا تتم إلا بالقوة والإمارة، ولهذا روي: «أن السلطان ظل الله في الأرض»، ويقال: «ستون سنة من إمام جائر أصلح من ليلة بلا سلطان»، والتجربة تبين ذلك.
    ولهذا كان السلف كالفضيل بن عياض و أحمد بن حنبل وغيرهما يقولون: «لو كان لنا دعوة مجابة لدعونا بها للسلطان».
    إن المخرج من هذه الفتن يكمن في لزوم كتاب الله عز وجل وفي لزوم سنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم- ، في الفقه في دين الله جل وعلا؛ فإن الإنسان إنما يؤتى بسبب جهله وقصور علمه فيضل، أو أن يؤتى بسبب غلبة الهوى على قلبه فيضل بسبب ذلك.

  • لابد من إحتضان كل التيارات
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:38

    لقد كتبت تعليقي من قرأتي لعنوان المقال وعند قرأتي له وجدت أن لنا نفس الفكره إذا تم إستبعدها فقد نجح المخزن في أختراق الحركه ونجاحه في خطته الواضحه بدايت أكل الثور الأبيض لنجاح الحركه لابد من إحتضان كل التيارات المخزن يوريد إن يخرج العدل لقوتها في الظغط ودلك لمعرفتهم أنها الوحيده المتمرسه على الصبر والتحمل في الشارع ويمكن أن تجر المخزن إلى سينريوهات يخشاها لأنها ستكون بدايت النهايه وقوتها في التنضيم مما سيساعد حركة 20 ف الإستمرار في الشارع وتنظيمها فهم يحاولون إخراجها كذلك لأنهم يحاولون جعل حركة 20ف مجرد غوغاء وسهولت محاربتها إعلاميا كما كان الحال في أول خروج حركة 20 ولكن بعد دخول تيارات إسلامية تخلطت إوراق المخزن زائد ضرورة بقائها لحماية أي تغيرات والحفاظ على هوية الدوله الإسلاميه بالرغم مما يقال عنها وإحتياجها إلى بعض الإصلاح من ناحيه بعض الأفكار بالحوار إلا أنها حركه إسلاميه لا تخرج عن الإسلام كما يهولها الإعلام لأغراضه وخلفياته حتى لا تخلو الساحه لتيارات الأخرى فهي ظاهره صحيه وضروريه لحركة 20 ف إدا كانت تبحث عن الظغط والإستمرار في الشارع فالحركه لا ينقصها ولا تحتاج إلى تحليل فكل ما يحارب هو في مصلحت 20ف فأنا أحذر 20ف من الصقوط في فخ المخزن لابد من إستمرار الحركه في إحتظان كل التيارات ومنها العدل فلها القدره والتمرس لإنجاح الحركه

  • zakaria
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:48

    اللهم وحد صفوف المسلمين

  • مصطفى
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:12

    مايثيرالقلق حقاويبعث على الريبة هو هدا النوع من الخطاب الاستقصاءي الدي يحاول خندقة كل معارض اومشكك او حتى اخد له مسافة ما من حركة 20 فبرايراو بالاحرى من بعض مكوناتهافهواما مخزني اوبلطجي بحسب الرؤية الامريكية من ليس معي فهو مع الارهاب وهو اسلوب ترهيبي لكل من يقول نعم للاصلاح نعم للديموقراطية نعم لمحاربة الفسادوالفاسدين لا للغموض لا لاستغفال الشعب لا للركوب على موجة الربيع العربي و 20 فبراير لتنفيد اجاندا نهجية عدلاوية وهمابالمناسبة على الرغم من انخراطهما في الحركة فهمانشازداخلهاف 20 فبرايرمطالبهاتتلخص في تثبيث ركاءز الديموقراطية في هدا البلدالسعيد والنهج والعدل والاحسان يسعيان بلا مواربة لانضمة شمولية 20فبراير تطالب بملكية برلمانية والحؤكتين جمهوريين حتى الموت فهل لناكشعب الحق في التشكيك في النواياوالاهداف لمكونات فاعلة داخل حركة20 فبرايرام لا المستقبل وحده الكفيل بالاجابة واخلص القول بان حركة20 فبراير هي قول حق يراد به باطل

  • وجاء من أقصى المدينة
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:40

    كلام جميل من رجل فاضل ينم على رأي سديد وعقل راجح حكيم.
    ثم لا يضرنكم قول الضالين ولاالمتملقين ولا الأفاكين من سدنة الظالمين والمفسدين.

  • Trés bon article
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:42

    salam. trés bien dit; article bien fondé, je pense que seul le temps qui sera le facteur déterminant. on verra qui a raison .
    cordialement

  • hicham
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:04

    تحية نضالية لجميع الشرفاء الغيورين علي مصلحة هذا البلد
    هنا سأسرد بعض الأحداث التي عشتها أتناء دراستي الجامعية.
    عندما التحقت أول مرة بالجامعة كطالب بالسنة الأولي تأثرت كثيرا بأخلاق و نضال أعضاء هذه الجماعة لما كانوا عليه من تنظيم و تضحية من اجل خدمة الأخر, فسرت على درب هؤلاء ،لأني وجدت فيهم شئ أحببته وبدون أي حسابات ولكثرة تعاطفي وسذاجتي وتتبعي لنضالاتهم لشئ أو لا لشئ حتى وجدت نفسي اكرر السنة. وفي السنة الثانية (الأولى +الأولى ) تبين لي أني تائه بين تيارين، العدل والإحسان والوحدة والتواصل، حيث كان كل واحد منهما يدعي الإصلاح والنضال من اجل الأخر، بالرغم من انهما يناضلان من اجل نفس المطالب ،لكن الجماعة كانت تستغل اي فرصة تتاح لها للركوب على مطالب الطلبة ،والظهور بانها كل شيء ولا شيء يمكن تحقيقه بدونها ،ولا أخفيكم أني كنت متعاطف كثيرا معها. لكن مع مرور الوقت وازدياد تجربتي وتقربي أكثر من أفراد هذه الجماعة ، اتضح لي أنها مستعدة لعمل أي شيء بما في ذلك استغلال أي شخص للوصول إلى أهدافها سيقول قائل ما هذه الخرافات وما دخل هذا بهذا،استسمج لقصور فكري ونظري ،لأني رأيت هذا الأمر يتكرر وبنفس الطريقة، لكن هذه المرة مع فئة واسعة من المجتمع. لذا أرجو من حركة 20 فبراير أن تبقى حركة 20 فبراير وان لا تكرر السنة كما فعلت. وشكرا

  • Mohamed Alaoui
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:44

    محمد العلوي.
    انا ارى ان صاحب هذا المقال مواطن مغربي حر وكلامه سليم ورؤيته للاوضاع بالمملكة منطقية وواقعية .

  • شرقاوي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:34

    الشعب المغربي العظيم سيرحم و سيغفر لللذين يقمعونه الان ويهينونه ويسترخصون دمه وماله وعرضه ويهددونه بالاسوا اذا لم يكف عن المطالبة بحقوقه
    ايها المفسدون لن يستمر افسادكم يقول الله تعالى (وكذالك جعلنا في كل قرية اكأبر مجرميها ليمكروا فيها ومايمكرون الا بانفسهم وما يشعرون)
    ايها المستفيدون من واقع الفساداللذين تسمون الثورة فتنة ارجعوا الى كتاب الله (ولا تركنوا الى اللذين ظلموا فتمسكم النار)
    ايها المترددون الخائفون يقول لنا ربنا(ولا تطيعوا امر المسرفين اللذين يفسدون في الارض ولا يصلحون)
    واخيرا اتوجه الى المناضلين والمجاهدين من كافة مكونات الشعب المغربي العظيم بقوله تعالى(اللذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا و قالوا حسبنا الله ونعم الوكيل)
    صدق الله العظيم

  • الكاتب
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:52

    هذا موضوع انشائي من حيث الاسلوب اما المضمون فهو فارغ ويمكن الاجابة عنه ببساطة وهو ان المغاربة هم الذين سيواجهون وسيطردون جماعة العدل و الاحسان كما قمنا بذلك في شارع الشجر وسنقف بالمرصاد لكل من يحاول اثارة الفتنة في بلدنا الحبيب .

  • att
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:14

    il faut attendre un peu pour voir comment les choses vont se dérouler

  • يا شيخنا لا تقلق
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:46

    شيخنا ياسين سيدمركم

  • mohamad
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:54

    ستبقى جماعة العدل والاحسان صامدتا ان شاء الله ولن تركع لاحد الى للله بارك الله فيكم ايها الاحوة في جماعة العدل والاحسان النصر آت النصر آت وليموتو بغيضهم كل الحاقدين والمنافقين

  • مخ ومخيخ
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:58

    -لماذا العدل والاحسان دائما تحظى بتعليقات كثيرة ؟ الجواب البديهي لان حضورها قوي في الساحة والمجتمع.
    -لماذا العدل والاحسان هي الحركة الوحيدة التي لا حق لها في منبر اعلامي ؟ لانها ببساطة الحركة الاقوى بالمغرب والاخطر على المخزن من غيرها,
    -لماذا المخزن يقمع العدل والاحسان ؟ لانه كلما مرت الايام الا ويرى انها تزداد قوة ولا تحيد عن ثوابتها
    – ان قمع العدل والاحسان يزيد من شعبيتها فهذا بديهي لان القمع ظلم والظلم يكرهه الناس سليمي الفطرة ,

  • عبد الله 1120
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:50

    افضل الموت والجوع والفقر والاستبداد وكل ما هو خبيت على ان يحكمني عبد السلام ياسين
    هاد المقال قولو للعدليين المكلخين باش اسفقو ليك الشعب عاق اولدي
    الفساد الرشوة الاستبداد القمع الحكرة الفقر البطالة… ما خطات حتى شي بلاد في العام الكمال لله رب العالمين

  • marocain
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:10

    à premiere l’écture tres bon article bien écris plutot
    .rien a dire
    MAIS en lisent bien votre article en sent un esclave d’un bourou nomé abdesslam yassin.

    ce comuniste qui aime le culte de la perssone alors au diable les extremistes et vive la leberte et vive LE MAROC SANS BARBUE

  • rachid
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:00

    بكل صراحة جريدة هسبريس محايدة و تتكلم بالحق

  • مخ ومخيخ
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:12

    سأقرأ بيان التلفزة المغربية اذا تحقق ذلك :
    شهد اليوم تأسيس حزب جديد يسمى “العدل والاحسان” وقد جاء تأسيس الحزب تدعيما للمسلسل الديمقراطي الذي تعيشه بلادنا ,تحت القيادة الرشيدة- طبعا-لصاحب … ’
    تاسست العدل والاحسان في سنة ,,وووو كمل من راسك
    وكأن شيئا لم يكن وستفتح للعدليين الافاق و وتعلى لهم المناصب ويصير منهم الوزير والسفير والعميد والربان وووووو
    انا لي نعرفتش اش كيتسناو ياكلو حقهم مالكم اصحابنا مشي نتوما الاولين واللا التاليين لي كلاو ؟ حتى هاذ القوم ديانا كيبعيو غير لي يحشيليهم ههههه

  • غيور على دينه وعلى وطنه وشعبه
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:04

    بسم الله الرحمان الرحيم هل العدل والاحسان هي التي ستقضي لنا مصالحنا ومتطلباتنا ؟ وما هو دخل العدل ولاحسان في هذا الموضوع ؟ هم يناضلون من أجل امارة المومنين من عهد الحسن الثاني رحمه الله الى يومنا هذا ونحن نناضل من أجل مصالحنا ومن أجل أن يحقق لنا المنتخبون ما وعدونا به . عندما تصل الانتخابات كلهم يأتون الينا ويقولون لنا صوتوا علينا وسنفعل لكم كذا وكذا ويخادعون الشعب بأقوالهم وبوعودهم الكاذبة حقوقنا يجب أن تحقق وأن تطهر بلدنا من المفسدين ومحاربة الرشوة الادارية وأقول لمن يتكلم في ملكنا حفظه الله كيف لرجل واحد أن يحقق مصالح الشعب بأجمعه وحده ونحن نساهم في تخريب بلدنا بالتصويت على المفسدين علينا أن نعين ملكنا بكثرة تظاهرات وعلينا أن نتحد ضد الحاجات هذا هو رأيي والله أعلم واسمحوا لي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • azelar
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:02

    il fait la pub pour adl wal ihssane , ce aqui a attiré mon attention le plus sont 2 choses : 1 les menaces contre tout ceux qui sont contre
    2 , le fait de commettre l’erreur historique de tout les 20 fevreistes de diviser le maroc en 2 : ceux qui sont avec le 20 fevrier et ceux qui sont dcontre sont tous ” Mokhabarat”
    c’est marron pour quelkun qui milite pour une democratie sans etre democrate et accepter l’autre .

  • doukali83
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:06

    لو خرج العدل و الإحسان من هذه الحركة المزعومة مع اليسار المتطرف لانتهت و أراحة المغاربة

  • bennani
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:08

    Je félicite M.Alaoui pour la profondeur et l’objectivité de son analyse.
    Je rappelle que Adl wal ihsane existe depuis des décennies ,ces principes sont explicités dans l’oeuvre prolifique de son fondateur.Sa capacité à s’infiltrer dans les différentes couches sociales est indéniable,sa force de mobilisation aussi,le charisme de ses dirigeants…Et pourtant ,elle prone la non-violence;elle n’a aucun lien avec l’extérieur etc.Son objectif primordial c’est l’instauration d’une certaine justice sociale sans omettre bien entendu la promotion de la foi de l’individu.A lire certains commentaires, peu objectifs, Adl wal ihsane est composée de fauteurs de trouble,d’opportunistes qui sautent sur l’occasion pour réaliser des profits personnels..C’est tout-à-fait faux et je dirai pourqoui
    -Elle est pour le dialogue duquel elle n’exclut personne (elle concerte avec la gauche sans arrière- pensée)
    -Elle compte des milliers d’adhérents et elle n’ a jamais eu recours à la violence; au contraire elle en est souvent victime
    -Elle milite pour l’intéret public sinon elle aurait pu profiter de maints avantages pourvu qu’elle collabore ou tempère .(des partis politiques fantoches et minuscules sont généreusement financés par l’Etat)

  • mustapha
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:18

    انا موضف مع المخزن واحب مرشد جماعة العدل والاحسان .واطلب من الله ان يكون جميع اعضاء هده الجماعة متل المرشد .واطلب من الله ان يخشرني مع هده الجماعة وصحبة مرشدها .امين .او اللي بغا يتفقس يتفقس .الله انصر المومنين الله اعلي راية الاسلام .موتو بغيضكم .اما الدين ياكلون من فتات المخزن فنطلب الله ان يهديهم ويستعدو الى الرحيل في نعش لا يحملون معهم الى الاخرة الا توب كفن .والمرء مع من احب انا مسلم واللهم اشهد انني احب جماعة العدل والاحسان

  • موناضل حر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:14

    لأول مرت أقرأ في هذه الجريدة مقالا يمس مايريده الشعب فتحية اعتزاز لهذا الكاتب الحر… وهذا هو الاعلام الذي نتعطش اليه وليس الاعلام المخزني…فتحية مرتا أخرىوشكرا لك

  • الياس
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 07:52

    لا زال المغرب بخير ، بوجود اقلام متل قلمك يا أستادنا

  • مغربي حر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:20

    سلمت يداك,تحليل منطقي ملخص يصب في نهر الحقيقة الواضحة وضوح الشمس,والله انه حلم التغيير الي الافضل والاحسن الى العدالة والكرامةو….فمتي ???¿¿¿
    تحية اجلال لشباب 20 فبراير ولشباب العدل والاحسان والى الاحرار والشرفاء من اهل البلاد ولصاحب المقال على الخصوص.

  • الواهمون
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:22

    ستنتصر حركة 20 فبراير، لأنها تستمد قوتها من إرادة الشعب؛ هذا الشعب الدي عان سنين من الظلم والقهر والذل.فالنظام المخزني
    الواهمون ، لا تحاولوا الفرار من عقاب شعوبكم؛ فلن تهربوا اليوم؛ فاليوم يوم الحساب استعدوا للحساب

  • morad
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:28

    من المسؤول عن الرشوة والفساد الاخلاقي والاقتصادي وعن ارتفاع الجريمة والامية و حوادث السير هل هي العدل و الاحسان واليساريين و الامازيغ و القوميين و العلمانيين?ام الفسادمن الداخلية و المخابرات و نوعية الحكم?

  • كانط في المغرب
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:32

    ستكون الانتخابات القادمة بين المترشحين :
    اليمين المتطرف ممثل باسم الشعب المغربي و اليسار المتطرف ممثلا باسم النظام الفاسد فأيهما ياثرى سيفوز ؟ لكم أن تحددوا منذ الآ مرشحكم الذي تفظلون فكونوا في الموعد

  • Rachid Ifrane
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:48

    Je me permets de redire ce que deux braves ont posté comme commentaires: خروج جماعة اللا عدل ولا احسان من الشارع سيكون يشرى خير على بلادنا.وادا اختارت الشارع فسيكون مصيرها ان شاء الله الزوال من هدا الشعب المسالم le deuxième commentaire est très directe et répond à toutes les questions posées par l’article: انكشفت حقيقتكم فأصبحتم تخرفون, و هذا أمر طبيعي فالصدمة كانت قوية.
    و سأجيبك عن سؤالك؟
    اذا انسحبت جماعة الجهل و الإجرام و معها اليسار الراديكالي الملحد, ستتطهر شوارعنا من النجاسة و من الفوضى و ارهاب الناس, و قطع أرزاق التجار و عرقلة حركة السير و المرور و اخافة المستثمرين و السياح الراغبين في المجيء الى المغرب.
    لذا أقول لهذه الثعابين و الأفاعي السامة عودوا الى جحوركم.
    تتحذثون عن العدل والاحسان وعن 20 فبراير كانكم تتحذثون عن ملائكة ومخلصين للبشر هذه الجماعة او غيرها لن تختلف في شيء عن الحكومة بل ربما لو اتيحت لهم الفرصة للحكم لعتوا في الارض فسادا واستبدادا وقمعا اغلبية الشعب المغربي مع الملك وموتوا بغيظكم لا تفرضوا ارائكم علينا ولا تتحذثوا باسمنا انشري تعليقي يا هسبريس و شكرا.

  • ahmed
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 07:48

    المخزن يريد عزل الشباب عن العدل والاحسان والنهج والطليعة لكي يستفرد بشعب. قمة البشاعة والكلاخ ان تقول ان حزب سياسي يركب الموجة… نحن ننتضر ان تنضم باقي الاحزاب وتنزل بثقلها

  • hamada
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:36

    أسئلة مهمة لكن الجواب عليها يجب أن يكون عن طريق حِراك شعبي لا عدلاوي ولا نهجي ولا هم يحزنون.
    حِراك شعبي تذوب فيه كل الإعتبارات الإيدولوجية بعيدا عن المصالح السياسوية الضيقة.
    حِراك شعبي شعاره إسقاط الفساد والإستبداد في ظل ملكية دستورية تسود وتحكم وتمارس اختصاصات محددة وفقا للدستور بعيدا عن شعار جمهورية ياسينية أو جمهورية ريفية أو ديكتاتورية البروليتاريا .. دعوها فإنها منتنة.

  • maghribi ghayour 3la watanih
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:38

    لقد اصبح واضحا للجميع نوايا و اهداف هذه الحركة اللتي لا تستحق ان تسميتها بحركة 20 فبراير ،لأن 20 فبراير هو يوم انتفضت فيه جميع مكونات الشعب المغربي للتعبير عن رغبتها في الا صلاح والتغير،و التي لاقت استجابة من طرف الملك ..
    وكدا محاربت الفساد و المفسدين،والدي يوجد من بينهم من يقف وراء هده الحركة المشبوهة و يزودها بالمال والعتاد،للا ستمرار في التضاهر المثير للبلبلة والمعطل لمسيرت التغيير و الا صلاح ،و المحاسبة،حتى تبعد الانظارعنهم بهذه المضاهرات التي افرغت من معناها وجدواها الدي اصبحنا نعرفه..
    حتى ينشغل الراي العام عن ملاحقة و محاسبة من هم من بين رؤوس الفساد،المندسين وراء هده الحركة،والدين لم ترقهم الحملة التي يقودها الملك و الشعب لمحاربت الفساد والمفسدين والتي بدات تطيح ببعض الرؤوس التي كانت تدعي بالامس خدمتها لهدا الوطن الحبيب،ودلك لقضاء مصالحهم الخاصة ..السياسية والاقتصادية والاجتماعية مستغلين مساحت الحريات التي يعطيها القانون في هدا البلد،خلافا عن باقي دول العالم العربي..
    و عندما عرفت نواياهم و انفض الناس من حولهم،و اصبحوا قلة قليلة ،نقلوا معركتهم الى الاحياء الشعبية هده الفئة من المجتمع المعروفة بسلميتها عصاميتها،ودلك لاقحامهم في هده المعمعة ويندسوا بين الناس و يستفزوا قوات الامن لكي يختلط الحابل ب النابل،فمن جهة يظهرون بمظهر الضحية ،و اخرى يسخطوا هده الفئة على المخزن و يكسبونهم الى جانبهم..
    ولكن هيهات ،فقد دقت سات نهايتهم ، و انتهت اوراق لعبهم ،ولكن يجب التصرف بحزم معهم ، فهم دعاة فتنة و تفرقة،فهم يتغنون بحق يراد من ورائه باطل،و لإحقاق منكر و باطل بطلب معروف، فاحدرهم فانهم منافقون،يخفون ما لا يبدون،و كما واضح في شريعتنا السمحة،ادا كان تغيير المنكر الى منكر فهو منكر،بل إن الشرع فضل حكم حاكم ضالم في مقابل ساعة فتنة…
    نسال الله ان يعيننا ويحفض بلدنا هدا بلدا امنا مستقرا ،و ينجينا من الفتن ما ظهر منها وما بطن،و من اراد بهدا البلد شرا فاشغه في نفسه و اجعل تدبيره في تدميره،وانت القادر عليه يا قوي يا جبار،اللهم ردنا الى دينك ردا جميلا سبحانك سبحانك لا حول ولا قوة الا بك سبحانك….

  • كمال
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:40

    حلم لن يتحقق على الاقل في هذا الوقت نظرا لغياب الوعي عند فئة كبيرة من المجتمع المغربي لانهم يثقون بوسائل الاعلام الرسمية التي هي في الواقع وسائل الضلال و تشويه الحقيقة كما أنهم سلبيين الى اقصى الحدود

  • bbvv
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:24

    تحية لك مقال ممتاز نتمنى أن يعيه المخزن وأن لا يلعب بالنار فالمحاكم ستفتح لمحاكمة الجلادين والمفسدين آجلا أو عاجلا.
    لست عدليا ولا يساريا ولا مخزنيا ولا يمنيا بل مواطن يبحث عن وطن يفتخر به امام العالم ولا يستحيي من جنسيته.

  • حمو
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:30

    تسائلت إن سحبت العدل والإحسان مناضليها هل ستتحول المملكة إلى دولة ديمقراطية كفرنسا…) لماذا لا نقلب السآل كالتالي هل ستتحول المملكة إلى دولة ديمقراطية في ظل حكومة عبد السلام ياسين كإيران وأفغانستان الطالبان والسودان…
    والمغاربة لا يسقطون عن أحد انتمائه لبلده ووطنيته علما أن المواطنة حقوق وواجبات مسؤولة وليس مزايدات من أجل إديولوجية دينية رجعية نرفض أن تحكم بلدنا.
    أما فيما يخص من سميتموهم بلطجية السباتا، فيجب أن تعلم أنه يشرفني أن أكون بلطجيا في نظرك خير من أن أكون نكوصي وأشتغل حسب أجندا تخدم أعداء الديموقراطية من متأسلمين وأعداء الوطن المتشدقين بحقوق الإنسان كالثلاثي الإسباني الجزائري ومرتزقة البوليزاريو.
    كما أنني فخور أن أكون بلطجيا ومخزنيا في خدمة وطني بقيادة ملكي على أن أخدم طوباوية العدميين وأضغاث أحلام عبد السلام ياسين وقومته.

  • moi
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:42

    Je crois qu’il est temps de vivre comme des être humains et de donner au peuple son droit de vivre, avec ou sans Adle wa Ihssan nous avons besoin de notre droit de vivre comme des être humaines,

  • قنيطري
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 07:46

    جركة 20 فبراير بيناتهم العدالةوالاحسان كالاو شبجة ديال العصا فولاد اوجيه نهار السبت لي فات واماكايخافوش هادو هما الرجال

  • has maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:42

    لا تكونوا أمريكيين في تحاليلكم:من لم يكن معي فهو عدوي
    فالمغرب كان دائما تسوده 3 تيارات الدولة _ المخزن_والأحزاب و الالقوة الصامتة_غالبية الشعب_ وفي الآونة الأخير ظهرت حركة 20 فبراير والتي من خلال مكوناتها مجهولة الأهداف و المرامي
    فأسامة الخليفي مثلا إستقبل يهودا _قد يكونون إسرائليين وهو يرتدي شالا أزرق وقميصا أبيضا وهذا يرمز إلى علم إسرائيل
    وأنا متيقن أن المغرب الصامت هو صمام الأمان لأنه ضد الفساد والمفسدين و ضد الظلم وضد المغامرين بهذا الوطن الذي لا نملك عنه بذيلا

  • mowatina min lmahjar
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:26

    Le peuple veut combatre les voleurs ,les corrempus et voila que les extremistes surgissent
    laissons nous comme on est alors
    je prefere un voleur qu un extremiste violent
    MAADO FIL ZADOUH FILA
    MM PAS CA HADA DAYNASSOUR

  • omar
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:32

    لا شك أن المغرب يعرف تلوينات شتى يديرها ليس البلاطجة أو البلطجية بل المردة الذين يخنسون عند كل حركة ويقومون عند كل سكون : لايختلف إثنان من المغاربة حول استشراء الفساد حتى في صفوف علماء ومجالسهم العلمية التي اعتمدت على الانتماء القبلي في كثير من التعيينات والتوظيفات. فهذا البلد ليس له والي ولا حام بل مردة يتهافتون على النعق والتقبيل وغيرها…لا يراعون للشيخ شيبته ولا للصغير ضعفه ولا للمرأة أنوثتها لا يعرفون إلا الغزو في الناس بكل أسلحة البهتان والفتك ذاك هو المخزن الذي اقلقته 20فبراير ومطالب الناس التي انفجرت مع البوعزيزي رحمه الله .المخزن إلى زوال وطوابير المتسكعين والصعاليك ومردة البشر إلى مزابل التاريخ هيهات أن يصدقهم أحد ولو اشترو الضمائر هم أنصاف الرجال .. وحركة 20فبراير هم الصوت والصورة يا من في بصره غشاوة وجلالة
    تحيا المطالب المشروعة ومن يقودها إسلامي ويساري .

  • الاصرار على التغيير رغم القمع
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:56

    ردا على تسائل الأخ صاحب التعلق رقم 8 “افتراض في غير مكانه”
    جماعة العدل و الاحسان مكون من مكونا هدا الشعب ، فهي لا تدعي أنها هي الحل لمشكلات هذا البلد بل على العكس من ذلك فهي تدعوا كل مكونا الشعب أحزابا و جماعات و جمعيات و هيءات و شخصيات لها غير على هذا الوطن لتضع يدا في يد و تجتمع على أرضية موحدة لتنطلق على أساسفا في صياغة شكل الاصلاح…و لايمكن لأي طرف في هذا البلد أن يدعية القدرة على الاصلاح منفردا مهما كانت قوته و شعبيته …فالكل يساهم في الاصلاح من موقعه و لاينتظر ليتحمل قصطه في الاصلاح و لايقعد يتفرج و ينتظر نتائج الاصلاح…لذلك فأنت مكون من مكونات التغير لذلك فاستعد و شمر على ساعد الجد.

  • alhyat
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:34

    ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم

  • lotfi
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:44

    العلمانية تضمن الحرية وتجمع المغاربة على مطالب موحدة وتلقى إقبالا من طرف الغرب وبالتالي سيخرج المغاربه من الفقر الدي كاد آن يشبه كفر

  • غيورة على البلاد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:46

    الله – الوطن – الملك

  • samir
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:48

    ما هو مشروع الجماعة الديمقراطي ؟
    ما هو موقف الجماعة من الملكية ؟
    ما هو مشروع الجماعة الإقتصادي الإجتماعي السياسي والديني؟
    هل تؤمن الجماعة بالديمقراطية
    ما هو موقف الجماعة من الفنون على أشكالها و أنوعها؟
    ما هو موقفكم من الأمازيغية؟ ووووووو …
    لا تقولون أنّ الدولة تمنعكم من الإجابات الواضحة للعامة ، خصوصا في عالم العولمة …
    منطق الضحية ، لم يعُد له مبرر، إنْ كنتم تنوون فعلا التغيير و الإصلاح…

  • مصحح
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:36

    اجابة الاولى : جماعة العدل و الاحسان ليست ضد 20 فبراير ادن لن تنفصل و كفى تخريفا فيها
    اجابة الثانية : الدين يقولون لا يردون هده المطالب بغيت سلامة البلد فانا اقول سلامة البلد مقرونة باوضاع عيش الشعب
    اجابة ثالثة : من يؤمن بالقران و باقوال الرسول صلى الله عليه و سلم سنجد فيهما معطيات تذل على الانظمة الفاسدة ستنتهي و هدا و قتها – حديث الخلافة امام احمد – ادن خطاب الرسول لا يناقش
    اجابة الرابعة : جماعة العدل و الاحسان كتلة قوية في شعب من لم يعترف بها فهو ضعيف التفكير ادن مشاركتها او تراجها يخلف نتائج ملحوظة
    اجابة الخامسة : جماعة العدل و احسان لا تريد علو كرسي الحكم لانه منافي لمطالبها المعروفة و هي العدل في الارض و الاحسان في التعبد
    ادن فلنترك فكرة اعتاء جماعة الحكم
    اجابة السادسة : في الاحتجاجات من الفئة التي نجدها 1تناضل 2 تعتقل 3 يقولون الحق اينما كان 4 مساندة لجميع فئات اخرى بغض النظر الى مرجعيتهم 5 حضور مكثف
    طبعا الجماعة تتفوق في هده الامور
    ادن لمادا نسب و نقول كلام غير اخلاقي في هده الجماعة
    اجابة السابعة : ليبيا و سوريا و مصر…. تقولون انا الان تعيش في خراب بسبب هده الثورات ههه هل هده قرائتكم بل العكس يا اخواني ما تعيشة هده البلدان فقط مرحلة تنقية من اجل مستقبل رائع
    اجابة الثامنة : اقول للكل سواء كان منتمي او لم يكن هل يعجبنا فقط مشاهدة ابطال التحرير في ليبيا و سوريا و مصر و تونس الغالية و عندما ياتي دور المغرب تتراجعون خوفا و امساندةللفساد يكون حب الوطن ام اننا تعودنا على العبودية للمخزن و العيش في الفساد
    اجابة التاسعة : و علموا ان محرابتكم للفساد له اجر في دنيا و الاخرة
    -من مواطن لا ينتمي الى شعب المعبود –

  • ahmed
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:52

    عندما انسحبت العدل والإحسان من ساحة سباتة على الساعة 19h30 حدت ما لم يكن في الحسبان قام سكان سباتة بترديد شعارات مطالبة بالعدل و الدمقراطية و اسقاط الفساد… حاول المخزن تفريق الحشود الحشود الغاضبة لكن دون جدوى بدات جماهير ساكنة سباتة بالاحتجاج اكثر فاكثر ليعي المخزن في الاخير انه هو من عليه ان ينسحب والا زاد الامر سوءا
    المرجو النشر

  • عبد الصبور
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:40

    تساؤلاتك السيد اسماعيل العلوي مشروعة. لقد فرضت على مسرح الاحداث منذ زمن بعيدمن منابر عدة قبل خرجات حركة 20 فبراير، ودخل المغرب بكل أطيافه السياسية والتقابية والجمعوية في حراك حاول بعض من ذكرت في مقالك امتطائه لتحقيق مآرب تخدم توجهاتهم الايديلوجية التي نبذتها غالبية الشعب المغربي.
    بالله عليك ألم تسمع أو ترى ما يجري في دولة اليونان مهد الديمقراطيةمن احتجاجات على الفساد وكيف يدبر الامن اليوناني تعامله مع تلك الاحتجاجات؟
    ثم هلأ تابعت الطريقة التي تدخل بها الامن الاسباني في فك الاعتصامات ببرشلونة،وهل استقرأت الخطاب الذي وجهه الامن الفرنسي لمن حاولوا نصب خيام للاعتصام بفرنسا؟
    من حق الشعب أن يرفض الرجوع الى القرون الوسطى بإلغاء أبسط وسائل التواصل مثل التلفاز أو التظاهرات الفنية والثقافية والرياضية.
    من حق الشعب المغربي أن يرفض بدائل تريد عزله عن محيطه الاقليمي والدولي وتمس وحدته الوطنية.
    إن شعبنا ليس في حاجة الى خطابات هدامةهدفها الزج به في كل مظاهرالاحتقان .
    أليس من حق التجار والحرفيين أن يعبروا عن استيائهم من تضرر مصالحهم ، أليس لهذه الفئة من الشعب عائلات يعولونهاأم أن كل من خالف رأي المحافظين المتطرفين واليساريين المتعفنين هو خادم لما تسمونه ” المخزن”.هل الحق في التعبير حكر على العدميين فقط؟
    بماذا تبررون رفضكم المطلق المشاركة في التشاور حول أسمى وثيقة قانونية تنظم العلاقة بين الحاكم والمحكوم؟
    شمسكم لن يحجبها غربال خطابكم الدموي ، لأن الشعب المغربي مسالم ومنفتح على كل الثقافات فلا داعي للتستر وراء حجج واهية عرتها حقائق على أرض أركانة وقبلها البيضاء…

  • mohand
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:38

    trés bon article si alaoui,et j’aimerais rajouter une chose c’est cette grande école de aladl wailhsane qui dérangeait alamakhzen depuis lontemps,c’est normale que t le monde parle d’elle.et surtout quand elle a soutenue fev20 .donc almakhzane n’a pas pu dégérer ça.et il est devenu trés violent,et en plus d eça .les adlistes sont cote à cote avec la gauche radical.olmakhzane bdah saar mitammakk .

  • sailo
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:56

    إن سيرورة الأحداث في المغرب تشبه إلى حد كبير ماحدث في تونس ومصر وما يحدث الآن في سوريا وليبيا … إذ تتشابه طرق شراء من يعزف بصوت النظام ويطبل له ويظهرذلك في الإعلام للتلبيس على الناس.
    والغريب العجيب أن الحقيقة تظهر كأنها إنفجار في يوم واحد يعلم الكل أن من كان يساند النظام هم أناس باعو أنفسهم للنظام من أجل وعود وأموال وأغراض أخرى
    قصة تونس معروفة..وفي مصر قبل سقوط مبارك قال أن مصر ليست هي تونس فكان أكبر كذاب فإرادة الشعب التونسي هي نفسها إرادة الشعب المصري وإرادة الشعب الليبي هي إرادة الشعب التونسي وإرادة الشعب اليمني هي إرادة الشعب التونسي وإرادة الشعب السوري هي إرادة الشعب التونسي ومن ثم يسقط النظام..نفس الإرادة لااختلاف……………

    المشكل لدى المحزن المغربي والنظام المغربي هي أنه لا يريد أن يصدق أن إرااااااادة الشعب المغربي هي إرادت الشعب التونسي.

  • أحمد البهجاوي 2
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:06

    العدل والاحسان ليست هي محرك الشعب و 20 فبراير ليست هي ممثل الشعب يوم أن يعي الشعب بضرورة النزول الى الشارع و المشاركة لن يمنعه أحد نريد الان في هذه المرحلة التاريخية العلم و المعرفة لبناء المغرب هل التخلف و الجهل والشباب الذي لا يقرا حتى كتاب في الشهر هو الذي سيصنع الثورة

  • التغيير يبدأ من الذات
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:54

    وماذا لو حكمت العدل والاحسان …سؤال خطير والعواقب أخطر..شخصيا ،وأنا من المخزن ، كما يحلو لكم تسميتنا..أخشى على هذا الوطن من أمثال صاحب المقال والمتخندقين معه..أحترم رؤيته وتحليله ..لكن اعتماده على الأسلوب السوفسطائي يجعل الكثيرين بنخدعون في نيته فقد جعل نفسه عرابا لحماعة العدل والإحسان (التسمية الرسمية ) و مدافعا عن شيخها الذي يتلقى النبوؤات في المنام ويخترق الجدران وغير ذلك من كرامات الأولياء..أقول يجملة واحدة دون تحليل أو تدقيق فيما يجري ..الله يلطف بنا والفتنة نائمة لعن الله من أيقظها ولانريد أن تسيل الدماء من أجل سلطة دنيوية زائلة فما استل سيف في الإسلام إلا من أجل الخلافة والإمامة..اقرؤوا التاريخ..واللبيب بالإشارة يفهم..

  • سفياني
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:02

    هذه القضايا لن يستطيع اي انسان واي فكر ان يحلهابالطريقة التي تتكلم بها هذه مشاكل التخلف الموروث من ابائناواجدادنا رحمهم الله جميعا
    واهم المشاكل الفكريةالسياسة التي عان منهاالمغرب هو الفكر السياسي الذي يعتقد ان الرجوع الى الذين وحده يستطيع حل معضلة التخلف لذينا
    وجميع الدول التي تعاقبت على حكم المغرب جاءت باسم الدين والرجوع الى السلف الصالح وفي الحقيقة يؤرثون الى بعضهم البعض التخلف الى ان استفاق المغرب في احضان الاستعمار

  • mjid
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:58

    من خلال التعليقات يمكن وبعملية بسيطة معرفة عدد المؤيدين للحركة من المعارضين لهاةبالله عليكم لو كان الامر بيد الشعب من سيكون يحكم الان,

  • hamdi
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:04

    أولا أشكرك أخي على نظرتك الثاقبة للواقع المزيف الذي يحاول المخزن صناعة غطاء ممزق له
    للمحتجين حق الإحتجاج مادام هناك فساد وإستبداد تغيير الدستور ليس بإصلاح بل ديمغوجية يلهي بها المخزن الشعب ويهلل لها الإعلام وكأنها نعمة من ربي أو صدقة خير وإحسان
    المحتجون يطالبون بإسقاط المفسدين والفساد إذن كم من فاسد أوقف منذ 20 فبراير لا أحد
    المحتون جمعتهم مهمة واحدة وهي تحرير البلاد من قبضة المافيا ولم يؤذو الشعب أو الملك بل رفعوا لافتات عليها من يطالبون بمحاسبتهم فهل فعلت الدولة شيئ لا صنعت مجموعات وجمعيات ميته لتزرع الفتنة بين الشعب الواحد
    لقد سبق لبعض الدول إستعمال الدعاية ضد المحتجين لكن إنتصر الشعب وإنتصار الشعب مؤكد فقط مسألة وقت وتوسيع التعريف بسقف المطالب الشرعية وأقول لك أخي لقد حاورت 10 أصدقاء 6 لهم إنتماءات بين الإتحاد الإشتراكي والجبهة الدقراطية والعدالة والتنمية وكلهم كانوا مؤيدين للحركة و2 مستقلين كذلك و2 لهم تحفظ
    إذن هناك منتمون ضد ما يصرح به أمين حزبهم وخرجوا بإحتجاجات الحركة لأنهم يؤمنون بمشروعية المطالب
    أما جماعة العدل والإحسان التي جعل منها المخزن بوعوا يخيف بها ضعيفي الإيمان فهل هم ليسوا مغاربة ؟ كيف يقصون وهم بالملايين هل إديلوجيتهم غريبة أم صراحتهم ستفضح المخزن لمذا لايستضيفهم الإعلام ونسمع رأيهم إنهم مغاربة ووجهة نظرهم يجب أن تسمع وتناقش لأن المنع لايصحح شيئ أتركوهم يتكلمون وحاوروهم ببرامج حوارية حتى يحكم الشعب بينهم وبين من يقصيهم ويتهمهم .
    هم يقصونهم لأنهم سيكشفون أسرار سلب ونهب
    ليس بعيب أن تزكي الجماعة الحركة أو العكس المهم أن يجتمع الشعب على مطالب مشروعة وسقف محدود لها ليغلق الباب على أبواق الفساد وإذاعات متورطة في إستدحاش الشعب
    تحية لكل إنسان أيد الحرية وإستنكر الظلم والتسلط والعبودية
    وشكرا لكاتب المقال.

  • khaoula kolika
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:18

    vous êtes raison et en plus (adl olihsan) peux changer mieux ce pays .donc je suis fière car je suis un de ces gent qui veux changer le pays….

  • houssein ben mohamed
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:00

    Assalam
    les retraités percevront au minimum 1000dh a partir de juillet2011 au lieu de 600dhchaque mois.
    les adlistes par respect au sang du peuple marocain devront se retirer de 20 fevrier et demander une autorisation pour creer un parti politique.
    il est interdit religieusement de” sous estimer les efforts consenti par l’etat.

  • abdou
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:10

    هذا هو التحليل العقلاني نتمنى من زوار هيسبريس أن يكونوا معقولين في تدخلاتهم وانتقاداتهم
    vive 20 fevrier en avant pour l’avenir et les droits de l’homme vraies pour un etat des hommes et d’egalités

  • فلاح مقهور
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:08

    العدل والاحسان هي المعادلة الصعبة للمخزن المغربي

  • مغربي حر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:22

    أيها الكاتب الفصيح أريد ان أن أسألك و عندي يقين انك لن تجيب لاني لا أعلم أينشر أم لا .هل سبق لك أن كنت من انصار الجماعة؟ ام هل سبق لك أن كنت عضوا فعالا؟ اريد ان أقول لك لن تصبر على أن تكون حتى ولو متعاطفا لان الفكار السائدة عندهم لا تمد للاسلام بصلة ولا للوطن
    يتحدثون عن عدم التقديس وهم من يقدس الشيخ عبد السلام ياسين ان تكلمت عنه بالحق سوف ينهالون عليك ضربا و ان تكلمت عن تنضيماتهم سوف يخبرونك انهم يريدون الخلافة له و لا يسرهم غيره . هناك مزيد وهلم جر………
    أريد ان أقول لاسماعيل العلوي هذا ان اردنا الاصلاح فلنبدأ من أنفسنا لأان المغرب لن يتغير بين عشية و ضحاها ان لم نغير تفكيرنا بتاتالان الامية و الالجهل وحب السلطة والتسلط وحب المال وعدم النضباط و التنظم ليس فينا وهذه صراحة يعرفها الكل
    هل سبق لك أن ذهبت الى اي مصلحة من السباق لاعطاء الرشاوي المواطن من السباق الى سرقة الاماكن الامامية طبعا نحن نريد ان نكون سباقين ولو كان ذالك على حساب أخيك المهم المشكلة ليست في المستوى الذي نعامل به من قبل السلطة ولكن العيب فينا نحن
    استسمح للاطالة

  • Mohamed BENOUAHI
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:20

    Il suffit de faire un bilan des 60 ans “d’indépendance”:
    A l’actif du Maroc: Barrages, 1000 Km d’autoroutes, 80% d’électrification rurale, télécoms.
    A son passif: 60% d’analphabétisme, injustice totale, répression, 0Santé publique, 0 enseignement, 0 droit de l’homme, 100% de corruption, pauvreté absolue,clientélisme,0 emploi etc..
    faite la différence. Il est temps de changer de politique et de comportement.

  • سليم
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 12:36

    لا أظنك من الجماعة 🙂 فكفى ألاعييييب

  • طويل عبد الصمد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:48

    بسم الله الرحمان الرحيم تحليل واضح لاكن هناك من لا يفهم ؛الجماعة دعت إلى التحالف قبل 20 فبراير (وثيقة جميعا من أجل الخلاص ) ع إ تريد مشاركة جميع المغاربة لحل مشاكلنا لأننا في سفينة واحدة ولا نريدها ان تغرق وإدا خرج أحد منها ستفقد التوازن و تغرق لذا لا تراوغو لا تضيع الوقت إنسو الخلافات لكل أفكاره و إديولجيته الجميع ولذا أتركونا أيها ننقض سفينتنا لم نطلب الحلول فورا شاركو الشعب في الإصلاحات إدا كنتم تريدون فعلا الإصلاح فتغييب الشعب في نظري دليل على سوء النية (مجلس تأسيسي منتخب من الشعب) سننسحب لاكن إلى أين إلى الرفيق الأعلى عندما يأذن الله كلنا سننسحب من هاذه الدنيا لنرى أعمالنا هناك أيها الشعب المغربي انقض بلدك فالفاسدون لا زالو يخربون سيسألنا الله عن مغربنا مادا قدمنا له تركنا العابثين يعبثوا فيه ولهذا السؤال الإلهي ولهد الموقف شخصيا أخرج مع 20 فبراير للشارع أقول لا للفساد لا للإستبداد ومع هاته العوائق لا تحل مشاكلنا الشخصية الصحة التعليم الشغل ٠٠٠ والسلام

  • كودرار
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:30

    حفظك الله أمولاي إسماعيل هكذا يفكر الشرفاء

  • ismail
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 13:06

    إن هذه سياسة الممولين، غرضهم قيام النزاعات و ثورة هدفها التخريب. الشعب و الأمن ضحية
    فيا شعب أفيقو و اكتشفوا من وراء هذه الخدعة الدامية، من هم ممولين هذه الثورة، و يا أمن لا تزيدو الطين بلة
    فهذا هو هدف الأعداء
    نحن شعب واحد ، يد واحدة،و مغرب وآاحد

  • younes @hdgj
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 14:16

    لقد مجد الكاتب جماعة العدل والاحسان وظن انها قادرة على دمقرطة المغرب/ قبل ان ابدا اريد ان ادكرك بان هده هي الحياة الدنيا وهدا هو التدافع وان الشعب المغربي يعرف ما يريد ولايحتاج الى حركتكم وكانها هي وحدها تملك الحفيفة نعم هناك اختلالات يعرفها نظام الحكم وقد شرعت الدولة في الاصلاح وهو مستمر لقد عرض على العدل والاحسان الانخراط في العمل السياسي ورفضت فمادا تريد القومة،،،،تقديس الشيخ ياسين ،،، وقد برهنت تجربة العدل والاحسان على مدى السنوات الماضية على انها تمارس السياسة اكثر من الحكومة ومن الاحزاب لهدا انتهزت فرصة 20 فبراير للنزول الى الشارع والتعامل بااسوب العدميين وكان المغرب هو طورابورا في افغانستان او اقل ، الم تمكن الدولة المغربية من تعليم وتطبيب وبناء البنيات التحتية لفائدة هاؤولاء العدليين وهم ابناء هدا الوطن ـ ادن هده الجماعة الخرافية يجب التعامل معها بكل جد , فنحن المغاربة نؤمن بالاختلاف وتقبل الاخر ورايه لكنهم يريدون الوصول الى الحكم ولاشي سيكون بعد دالك اني اعرفهم حق المعرفة

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات