24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
22 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:36 | 08:02 | 13:46 | 16:51 | 19:21 | 20:36 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- تهمة "السرقة العلمية" تلاحق بحثا للأكاديمي المغربي عمر إحرشان
- البراهمة والمقاربة الإطفائية
- ماذا فعل حارس العبور ليحصل على كل هذا من الطلاب والآباء!
- امرأة ترسم علم أمريكا على جدار باستخدام العملات
- السياحة الإيكولوجية والتحديات الإسمنتية!
تهمة "السرقة العلمية" تلاحق بحثا للأكاديمي المغربي عمر إحرشان (5.00)
جبهة إنقاذ مصفاة "سامير" تُطالب بتعليق تحرير أسعار المحروقات (5.00)
- مئات الجزائريين ينتفضون ضد ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية خامسة - (67)
- غوتيرس: الصحراء تنتظر حكماً ذاتياً يتوافق مع قرارات الأمم المتحدة - (53)
- "أباتريد" يتحرر من القيود السياسية لمأساة تهجير "مغاربة الجزائر" - (51)
- جامعيون يقودون "حراك الكرامة" ويطالبون أمزازي بتحسين الأجور - (45)
- تهمة "السرقة العلمية" تلاحق بحثا للأكاديمي المغربي عمر إحرشان - (41)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
20 فبراير والانتهازيون الجدد

إنه التعبير الأمثل لوصف غالبية اللاعبين في المباراة ، التي انطلقت أشواطها الأولى يوم 20 فبراير الماضي، والتي لا زالت تدور رحاها بلا روح رياضية ولا خطط واضحة ولا مدربين معلنين وفي غياب تام عن الجمهور، الجمهور الذي لم يخبر بموعد التباري ولا يعرف الشيء الكثير عن هوية المتبارين ، فما كان منه إلا أن ركن جانبا، بعيدا ، ينتظر ولا يكاد يبين.
مباراة تجمع على امتداد الوطن، أعدادا كثيرة وتشكيلات متباينة، ضدا على ما تسمح به قوانين التباري وقواعد اللعب. تجمع من يبشر بالجمهورية ومن يدعو إلى ملكية برلمانية ومن يحلم بالخلافة على منهاج النبوة و من يزايد على الوحدة الترابية ومن كلف نفسه بنفسه مهمة ترسيخ الإصلاح والديمقراطية. مباراة تجمع في صعيد واحد السياسي والحقوقي، الليبرالي و اليساري، الإسلامي والأمازيغي، الكبير والصغير، الغني والفقير. المنتمي إلى جماعة والعضو في حزب والمنخرط في حركة و من شكل في الوقت الضائع تنسيقية وطنية أو من أسس نسيجا مدنيا ، يدعي زورا أنه سيترافع باسمه ونيابة عنه ، لدى الجهات المعنية ، لدعم الإصلاحات الدستورية و مواكبة الديموقراطية. الرهان المشترك لهؤلاء جميعا هو ، الانتهازية والوصولية واقتناص الفرص الضائعة.
إنها بالفعل مباراة استثنائية تم الإعداد لها ، في غرف مظلمة ، وأقيمت من أجلها المعسكرات و التربصات وبدأت التمرينات والتسخينات لجس النبض واستطلاع ردود الفعل، فانطلقت الكتابات الاستفزازية والخرجات الإعلامية فالتصريحات النارية، وما تلاها بعد ذلك من تهديد بتجميد عضوية أو التلويح بالاستقالة من مؤسسة دستورية .
وفي خضم المنافسة المحتدمة و السباق المتسارع يطلع علينا من يستنكر تقبيل يد الملك ويجعل من ذلك قضية رأي عام و مدخلا أساسيا للإصلاح والتغيير و نسي أو تناسى، عندما يسمح لنفسه بوعي منه أو بدون وعي تقبيل يد شيخه بل والتبرك ببوله و بقية ماء وضوءه.
وفي خضم المنافسة المحتدمة و السباق المتسارع ، يطل علينا من إذا رأيته يعجبك جسمه ، يدعي زورا وبهتانا حماية الفضيلة والأخلاق ، ينصب باسم الحرية و الديموقراطية والرغبة في الإصلاح و التغيير ، محاكم للتفتيش لإدانة الناس و إصدار الأحكام عليهم، و رفع صورهم و التشهير بهم و بعائلاتهم، من غير السماح لهم في الوقت ذاته بحق الدفاع عن أنفسهم أو انتداب من ينوب عنهم.
وفي خضم المنافسة المحتدمة والسباق المتسارع ، يرفض بعض المتبارين الاعتراف بكبر سنهم و ضعف لياقتهم و تراجع عطائهم فيصرون على مواصلة اللعب و لا يبادرون إلى إجراء التغييرات اللازمة للاستمرار في حلبة التباري، شاردون ولكنهم على أمل في استغلال إحدى الفرص لتسجيل هدف و احتلال مركز الصدارة.
ولأن الحق يعلو و لا يعلى عليه و الباطل حبله قصير ولا محالة زاهق ، ولأن ما ينفع الناس يمكث في الأرض ومالا ينفع الناس يذهب جفاء و تدروه الرياح ، ولأن الحكم و الفيصل في النهاية هو ميزان الحق والعدل ،وهو الميزان الذي يفرض توخي الحياد و المصداقية و تحري الإنصاف والموضوعية، فإن النتيجة في النهاية لن تخرج عن القاعدة و لن تستوقفنا كثيرا لتحليل أسبابها و فك رموزها .
إن من فقد الصلة بالواقع أو لم يستطع التكيف معه أو يعترف بأن هذا الواقع قد تغير وعليه أن يتغير معه، فأصر على اللعب لعبة الماضي بأساليب الماضي ولم يفكر لحظة أن يلعب لعبة الحاضر بأساليب الحاضر، سيهزم في النهاية لا محالة و يولي الدبر، فتتقلص حينها الخيارات أمامه، فإما أن يترك قميصه طواعية و إما تتم تنحيته كرها. فلا هو قاد الإصلاح ، ولا فسح المجال لغيره من الشباب للقيام بذلك ، تحت قيادة ملكهم ، فهو من سنهم ، لياقته كلياقتهم ، منشغل بأحوالهم ، مدرك لآلامهم وآمالهم، على الأقل خططه واضحة و إرادته قوية وإنجازاته بادية .
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (26)
ائما في دفاعه عن الاستبداد والمخزن لانه ببساطة وصولي واذكرك ان الوصوليين هم من يتزلفون الى المخزن وليس من يركب الخطر مع الاحرار يا عديم الكرامة
الرجل عبر عن رأيه فلمادا لانحترم رأيه .ونواجهه بالحجة البينة لا بالسب والقدف .فأنا شخصياأعرف أناس محتسبين على حركة 20 فبراير جيوبهم مليئة فلوس الحرام "رشوة.استغلال المنصب...."ويتزعمون التغيير .كما أن المصالح متباينا بشكل واضح بين حركة "ع-ا"واليسار المتطرف المتزعمان للحركة. والسلام
ما سمعت يوما أن الملك عين شابا في العشرين من عمره وزيرا أو سفيرا أوعميدا للكلية حتى ننعث شباب 20فبراير بالوصولية.
هل ننكر أنه لولا 20 فبراير لما تم هذا التعديل الدستوري الذي طالما قايضت به الأحزاب النظام تحصينا لمواقعها,ثم لماذايريدالبعض دائما إيهامنا بأن هدا الشباب ضد الملك ,ألم ن نقرأ ذات أحد هذا الشعار المرفوع بين يدي الشباب"أيهاالملك نحن نحبك وهذه مطالبنا"
يكفي هذا الشباب ظلما أنه أخرجه البعض من مغربيته بغير حق أن يقول يسقط الفساد,يسقط الاستبداد
اودي االدكتوراه ياودي
فما دمت في المغرب فلا تستغرب
فوالله لو لبى الملك اعتراضهم لاعترضوا من جديد. ولن تستطيع ان تلبي كل الرغبات الموجودة في المغرب
لهذا فنحمد الله على هذا الملك الذي يحكم عقله وضميره ولا ينفعل ازاء سفسطة عشرين فبراير
فانصح الاستاذ الا ينتبه الى هؤلاء الذين ينعتونه بالمخزني او ما شابه ذالك
فالاستفتاء ان شاء الله سينتصر بنعم وسيلتف الشعب بالملك من جديد وسيبقى المطبلون والمزمرون خارج السرب
انتظروا وسترون
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

دعم القدس بكلية سلا

احتفاء بأيتام الشرطة

اختفاء مراهقة بالبيضاء

مدرسة نموذجية

العثماني وأهداف التنمية

غرق فتاة ببحر الرباط

سيارات الدولة صديقة للبيئة

احتجاج طلبة بفاس

دعم الصيد التقليدي

حملة للتبرع بالدم

تنصيب والي جهة بني ملال

جريمة قتل بالبيضاء

شراكة مغربية فرنسية

الأمراض النادرة

البراهمة والمقاربة الإطفائية

شباب حركة 20 فبراير

الثلوج تكسو اغبالو

عالم يوسف سو

البيت الأبيض بالرباط

أجهزة المراقبة الطرقية

دعم الصحافة والنشر

منحة مالية للوداد والرجاء

أعلام المغرب .. اشقارة

قطاع النظافة بالبيضاء
