فوز حزب العدالة والتنمية المغربي بانتخابات 25 نونبر من سنة 2011 سوف يخلق تباينات في المستقبل القريب على الساحة السياسية المغربية والعربية والاروبية أكثر مما يتوقع المحللون ، ومما لاريب فيه أن قيادة الحزب المذكور أعلاه على الخصوص والطاقم الوزاري الذي ستسند له الامور على العموم سوف يصتدم بمفاجئات لا قبل له بها .
كيف ذلك؟
المرجعية التي يعتمد عليها الحزب في مظهره وعمله وتوجيهاته تعتبر إسلامية في بلد إسلامي ينص عليه دستور البلاد ،لكن الاشكالية الكبرى وبحكم أن المغاربة شعب رده سريع على مستوى الافراد والجماعات بما فيها الاحزاب ، فإن هناك مجموعة من الأشخاص النافذين لا تروقهم القافلة التي تقودها العدالة والتنمية في الحكومة الجديدة المزمع تشكيلها في غضون الايام القادمة .
وعدم الرضى بهذه المعطيات سوف توليه دول من أروبا أهمية خاصة ، وهكذا سوف تكون الحسابات جد حساسة مع دولتين قويتين وهما بالترتيب فرنسا وأمريكا ، والسبب بسيط ألا وهو الجري وراء الحفاظ على مستوى الاستثمارات دون تعديل أو حذف أو تغيير أو امتناع أو ما شابه ذلك .
وقد بدأت أعراض هذه الاشكالية تتشكل بالخطاب المباشر قبل ترسيم طاقم الحكومة الجديدة بقيادة حزب العدالة والتنمية بدولة المغرب ، و جاء خطاب فرنسا واضحا حينما قال أحد ساستها كلام معناه – هناك خطوط حمراء لا يجب تجاوزها – ومن المنتظر أن تظهر في القريب العاجل خطابات من هذا الحجم وربما أكبر .
ما يجب على قادة حزب العدالة والتنمية بالمغرب هو الاستعداد لهذ النوع من المناورات السياسية ذات البعد الطويل- جيو سياسي – ، وعلاوة على ما تم ذكره هناك أعداء حزب العدالة والتنمية بالمغرب وخارجه ، وهم رجال أعمال واٍعلام ،ورجال ثقافة وسياسة ،وعلماء اقتصاد واجتماع و…. وهم مغاربة طبعا بالاسم والنسب والجواز والبطاقة الوطنية بالأب والأم .
المصطلح الصحيح الذي ينطبق عليهم – مغاربة لكن علمانيون – اٍنهم قادمون بلا محالة ، وما يبهر العقل أن ثقافتهم فرنسية ، وطريقة تفكيرهم فرنسية ، بل الآدهى في ذلك أنهم يدافعون عن المكتسبات الفرنسية عن طيب خاطر وبدون مقابل ، اٍنهم خوارج على مستوى الوجدان والشعور والاحساس والتفكير ، وهو نوع من الاستعمار الفكري الذي أعطى أكله وظهرت ثماره على مدى نصف قرن من الترويض والممارسة الثقافية ، ومن عصارة ما أفرزته هذه الممارسة أنهم يكرهون أن تكون القيادة ذات مرجعية إسلامية ، بذريعة أنهم لا يضمنون حقوق الحريات العامة والفردية وأن خطابهم مزدوج وهناك منهم من لم يجد أي غضاضة في تشبيه حزب العدالة والتنمية بحزب “الجبهة الوطنية”، الفرنسي المتطرف ، وأعود وأقول أن هذه البداية ، وأتوقع أن المعركة سوف تكون حامية الوطيس ،اٍعلاميا وسياسيا بدون هوادة ، ومع التقدم الذي حصل على مستوى التواصل الرقمي بواسطة الشبكات الاجتماعية سوف نشاهد العجب العجاب .
وكل من مركزه سوف يحاول أن يساهم بما أوتي من علم وحيلة ومقدرة ودهاء و بغض وحقد و كراهية وقوة و….وابتكار وادعاء .
الجمهور بالطبع سوف ينقسم الى مؤيد ومعارض ،متعاطف ودون ذلك ، ومن غير المستبعد أن تصبح الصيحة الأخيرة بالمغرب هي -التديّن تعبير عن الهوية الاجتماعية –
كانت هذه نبذة عن الصعوبات التي من المتوقع أن يواجهها حزب العدالة التنمية ، ومما لاشك فيه أن علامات هذه التوقعات قد بدأت تظهر قبل أن يتولى الحزب ذات المرجعية الاسلامية زمام الأمور .
أما عن المتطلبات التي يجب الاسراع في تنفيذها ، كنت قد خصصت لها مقالا مطولا في السابق ، ولابأس أن أذكر أن المغاربة ينتظرون الشيئ الكثير من الحزب الفائز ، والغريب في الأمر أن حزب العدالة والتنمية سوف تتكالب عليه المشاكل أكثر من أي حزب مضى في تاريخ المغرب ، وهكذا تنظاف تلقائيا الى قائمة اللائحة التي كان من المتوقع أن تجند لها الحكومة الجديدة كل طاقتها مشكلة أخرى وربما مشاكل من نوع جديد ، والخطير في الأمر أن المرجعية الاسلامية التي يتخذها كمرجعية هي التي سوف تجر عليه الانتقادات والخطط المضادة المبيتة ، وذلك لاسقاطه من أعين وقلوب الناس ، حتى يخلوا لهم- أي أصحاب العلمانية – وجه المغاربة .
لا أريد أن أسبق الآحداث لكن التخمينات الاولية والاستنتاجات البديهية تدفع العجلة الى ضوضاء اجتماعي سوف يفقد المغرب بريقه على مستوى التآلف والوئام والتعايش .
*كاتب ومستشار ثقافي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
الدين عند الله هو الاسلام .و لن يبتغي غير الاسلام دينا أحب من أحب و كره من كره.العلمانية و الليبريالية و اليسارية كلها حطب جهنم زهم دعاة على أبوب جهنم .هنا في كندا أقسم بالله أني تكلمت مع بنت مغربية قالت أن أبوها ليبيرالي و تعمل كل ما يحلو لها و على هواها من تدخين و خمر ..هل تريد ان تزيد من نسبة الديوتيين بالمغرب يا علماني؟ هل من احترام العادات و التقاليد المغربية الاسلامية أم أنك تتحدها ؟
اللهم اجعل كل من يحاول تجريد المسلمين من هويتهم و دينهم كيدهم في نحرهم و تدميرهم في تدبيرهم .
ربنا لاتوخذنا بما فعله السفهاء منا.
أتحداكم أن تنشروه .
أظن أن العلمانية أخدت ما يكفي من الوقت وستصبح عما قريب في خبر كان.
والله الموفق.
Nous sommes des malades et il nous faut beaucoup de psy et de consultations : après Israel, le sionisme, l'impérialisme voici la France; force suprême; invisible, divine qui est la source de tous nos maux, de nos difficultés, de nos retards, de nos tards etc Ne dit-on pas chez nous tharrasse lya lakass, mcha alia trane : le verre m'a été cassé, le train s'est échappé à moi etc Toujours on reporte nos difficultés, nos incapacités aux autres : le père, le roi, le makhzen, Dieu, Allah, le directeur, le tramway, ma femme, mo, fils- Réfléchissons bien :et nous nous, moi moi qu'ai je fais, ma part de responsabilté, pourquoi suis-je idiot, simpliste, pourquoi tout me dépasse etc etc Là il n'y aura plus ni la Russie ni la Chine ni la france ni le parti ou dirictour
je vois que tu parles pour ne rien dire tout comme les journalistes marocains
لاأدري من اين يطلع علينا كل مرة من يمارس سياسة الهجوم كوسيلة للدفاع عن حزب سقط في فخ شعاراته الهوجاء ,,, كيف ذلك…فضل هؤلاء المناضلون الذين تسميهم فرنكقونيون وصل من كان لايحلم باكثر من أن يظل مخبرا يتجسس على أصدقائه ورفقائه في الحركة الإسلاموية الى سدة الوزارة الولى { إن كذبتموني اسالوا رجل المخابرات الخلطي وسيخبركم الخبر اليقين من كان يمده بالتقارير }…. بالله عليك ياهذا اخجل من نفسك وليشكر ذووا نعمتك مناضلوا الحركات التقدمية ومعهم مناضلوا حركة عشرين فبراير … أما هؤلاء المساكين الذين أحبوا وطنهم وناضلوا لإقرار الحرية فلا زال أمامهم طريق النضال الطويل حتى دحر الرجعية خاصة وأنها اليوم أصبحت متحالفة مع المخزنية .. ومع ذلك اقول مهما طال زمن الخفافيش الليلية فنهار التقدم والتقدمية آت لاريب في ذلك ايها الكاتب النحرير
لقد مضى عهد العلمانيين ، وبزغ في الأفق نجم الإسلاميين ، وهم الذين سيحمكمون البلاد والعباد بالعدل والحرية ، وسيزول الظلم ن وسيعم الرخاء ، ولن تستطيع لا فرنسا ولا أمريكا فرض آراءهما على الشعوب الإسلامية التي استرجعت إرادتها وعرفت سر قوتها وتحررت من الخوف . ما قلته ماهو أماني وأحلام جربتها الشعوب الإسلامية ولم تجن منها إلا التخلف والإستبداد والهــــــــــوان
متفق معك تماما متلا القناة التانية سيكون انتقادها شديد لحكومة العدالة و التنمية عكس الحكومات اليسارية السابقة و اعتقد السبب هو ان من يسيرها هم علمانيون يرفضون الاسلام و يشمئزون منه كما دكرت مستعمرون فكريا و يدافعون عن المكتسبات الفرنسية عن طيب خاطر وبدون مقابل انهم العدو الاول للمغرب …. العلمانيون الخوارج
العلمانيون الحاقدون على الإسلام ذهبوا بدون رجعة
je veux dire que les marocaines ne sont pas laiques,car dans notre constitution nous sommes des musulmans , le roi est amir almouminine.je cites une citation du hassan qui disait nous les chefs des etats musulmans nous sommes pas laiques car l'islam nous colle au peau et lorsqu'on dit que nous sommes laiques nous sommes plus musulmans.mes ne laissez ces gens vous trempez car les occidants n'aimes les arabes qu'ils soient des musulmans ou laiques pour eux on reste toujours une race inferieure.prenez l'exemples de spays emergeant comme le brésil l'inde, la chine…pour y arrivée c'est avec du travail.un dernier mot pour moi la france c'est pas un bon exemple à suivre, la france à des gros soucis, la bonne exemple est la mannschaft l'allemande.l'union mes chers compatriotes est surtout beaucoup de travail est moin de blabala
قد صدحت بالحق و توقعك للأحداث القادمة حتمي على إعتبار وجود أحزاب عميلة للإستعمار الفرنسي الإسباني الأمريكي الإسرائيلي.. غير المباشر أولها حزب الإستقلال و المضاف إليه الأصالة والمعاصرة ..لهذا سيواجه حزب العدالة و التنمية حرباً ضروساً لا هوادة فيها:1 لإفشال مشروعاته الإصلاحية :2 للحفاظ على المكتسبات القائمة غير المشروعة (الخطوط الحمراء) 3 تكسير شوكة الإسلاميين عبر ضرب مصداقيتهم لدى الشعب المغربي ليخلو الفضاء السياسي لأعداء الشعب المسلم المغربي ممن يصنفون في خانة العلمانيين(!!!!!)
العلمانيون سيموتون، والإسلام قادم وبقوة.
الحرب ستكون : 1 على مستوى التعبئة الإعلامية عبر التحريض و التشكيك والتقليل من أهمية المنجزات بالنظر لإنتظارات الشعب 2 لوبيات الشركات الكبرى للضغط على الحكومة من أجل إبقاء الوضع الراهن و بالتالي إيقاف قطار الحكومة السائر نحو دمقرطة الحياة الإقتصادية..3 تشويه صورة أعضاء الحزب الحاكم لضرب إسلاميته تبعاً لها 4 إثارة النعرات الهوياتية و الطائفية داخل المغرب لتقسيم الشعب و بالتالي ضرب آية محاولة للإلتفاف لتأييد الحزب الحاكم 5 إيقاف آية محاولة لمحاكمة أحد أيادي الإستعمار أو لصوص المال العام عبر 1 تضخيم منجزاته إعلاميا و حشد المؤيدين 2 التشويش على المحاكمات و إطالتها إلى أبعد مدى ممكن …3 شراء ما هو قابل للبيع من الذمم في سلك القضاء .
لكن بالمقابل 1 لن يتخلى المغاربة المسلمون عن وحدتهم في إسلامهم 2 في هويتهم 3 في مغربهم .4 كل المغاربة واعون بما يخطط له أعداء الدين و الوطن وهم لهم بالمرصاد مهما كانوا.. إن الله الجبار خير الكائدين و لن يجعل كيدهم إلا في نحورهم. الحل :1 تحريك جميع ملفات الفساد دفعة واحدة لتنشيط حركية الشعب و كسب المزيد من المصداقية قبل أن يتوحد العلمانيون 2 تفعيل المقتضيات الخاصة بالمجلس الأعلى للحسابات و تنفيذ الأحكام مهما كان الثمن 3 إحتواء صرف المال العام و تمويل الشركات و الدعم عبر ظبط مالية القطاعات العامة ومحاسبة المختلسين 4 إعادة المال العام لخزينة الدولة 5 ظبط الإعلام و التحكم فيه بما يساير التوجه العام دون الإستماع لأصوات العلمانيين النشاز فما هم إلا أصحاب مصالح .6 التركيز على ثروات الوطن وخيراتهو أبنائه للخروج من ربقة الإستعمار و الإستحمار للشعب 7 إستخلاص الضرائب من أصحاب النفوذ و موازنة الأجور خفض أعلاها و إعلاء سفلاها إنها حرب و أنتم لها إن كنتم فئة صابرة فقد نُصرتم بالله إن أحسنتم النية و العمل إن الله لا يضيع عمل المحسنين.إن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
من حق العلمانيين معارضة البيجيدي الدي يعارضهم هو كدلك و احيانا يكرههم لانهم يفضحون من يستغل الدين للوصول الى السلطة و من حقهم ان يعارضوا من صوت عليه بعض المغلربة فقط, كم هو عدد المصوتين على البيجيدي؟ مقارنة مع مجموع المواطنين
سنرى ما سيفعله الحزب الديني في المغرب و سنحكم و لكن لن يستطيع اي احد ان ينكر للعلمانيين حقهم في المعارضة
اما العلاقة مع فرنسا فهناك العديد من الاسلاميين يرسلون ابناءهم للدراسة في فرنسا و لا اعرف قياديا اسلاميا واحدا سجل ابنه في كلية الشريعة و لا احد منهم ارسل ابنه للدراسة في العربية السعودية
على الجميع ان يقبل بالاغلبية و بالمعارضة
c'est plutot le contraire, après cette défaite lamentable, les laiques vont prendre leurs bagages et aller chez leur patrie mère la france. sinon on est la pour leur apprendre les bonnes manières, et aussi pour défendre notre religion.
العلمانيون قادمون…من أين وإلى أين هم قادمون ؟؟؟؟
أفق يا هذا، إنهم كانوا هم الحاكمون، وهم اليوم هم الخاسرون، النازلون، والملعونون…وهم يجمعون حقائقبهم، وقيل انهم راحلون..!!!!
آسف إن كنت بتعليقي، قد زدتك غيضا على غيض..
إذا كنا نؤمن بالديمقراطية حقاً، فيجب أن نقبل بنتائجها حتى ولو كانت ضد طموحاتنا، ولذلك، لا أرى في فوز الإسلاميين مبرراً للخوف والتشاؤم. أعتقد أن حقبة ما بعد الاستبداد هي للإسلاميين. فلو درسنا تاريخ الشعوب الغربية التي سبقتنا في الديمقراطية لوجدنا أنه من المستحيل الانتقال من الاستبداد إلى الديمقراطية الناضجة بسهولة وسلاسة. وبنفس المنطق، فمن المستحيل انتقال الشعوب العربية بكل ما عرف من تاريخها الدموي المعقد، إلى الديمقراطية الناضجة بخطوة واحدة أو بين عشية وضحاها. لذلك نعتقد أن صعود الإسلاميين إلى السلطة مسألة حتمية، وربما مفيدة. مفيدة لأنها توفر الفرصة الذهبية لوضع الإسلاميين على المحك، واختبار إمكانياتهم وادعاءاتهم في حل مشاكل شعوبهم. فطالما ردد الإسلاميون شعارهم المعروف (الإسلام هو الحل)، وراحوا يمجدون السلف الصالح، وينكرون ما في التاريخ العربي-الإسلامي من جرائم ومظالم وعبث وجور الخلفاء والسلاطين، بل وحتى الأمجاد معظمها مختلقة وزائفة.
ايها الكاتب كن واقعي و منطقي و لا تحتقر عقول المغاربة
يبدو ان الظرفية حرجة لكن هناك رجال يعرفون كيف يسيرون الامور والفرق بينهم وبين العلمانين انهم تحملوا المسؤولية وفي نيتهم الاصلاح ثانيل فازوا بأغلبية ثم انهم قالوا سيعملون ما في جهدهم وإدا لم تسمح الظروف سيخرجون كما دخلوا ليس مثل من تعشش في الحكومة ولم يجلب للمغاربة إلا الويلات تلو الاخرى.
اطمئن ايها الكاتب فلن يعود العلمانيون الا الى قبورهم,,,,,,,,الصحوة الاسلامية التي تعيشها الشعوب المسلمة هي الارضية الخصبة للتصويت علي الاسلاميين وحتى اذا لم ينجح العدالة والتنمية في ادارة مصالح الدولة والاستجابة لمطامح المواطنين فان الشعب المتشبع بالثقافة الاسلامية المتصاعدة بفعل تقدم العلوم وتجفيف منابع الامية سيفرز صيغ وقوالب واشكال متعددة من التعبيرات الاسلامية على شكل احزاب سياسيةلتتولى بدورها المسؤولية باجتهاداتها المختلفة دات المرجعية الاسلامية,,,,,
اولا العلمانيين لا يعترف بهم الدستور المغربي الذي يلح على اسلامية الدولة ولا يقبل علماني بحكم البلاد..ثانيا العلمانيين ضد امارة المؤمنيين التي تميز المغرب عن باقي دول العالم…ثالثا الشعب المغربي شعب مسلم متدين و لن يقبل بان يستر من طرف علمانيين الحاديين
أنا أصلاً لا أعترف بما يسمى بالعلمانية…لأنو من المفرد أصلاً أن تسمى شتاتاً لا في الأفكار ولا النظام ولا الهوية وهي تبقى مزيجاً من الإعتباط الذاتي والإعتباط الفلسفي وغيرها من الإعتباطات فهي قابلية لكل من يحط عليها قادوراته أو منتجاته أي بأحرى أسميها عصارة…وأنا ضد هذا الحيز من المناقشات الذي أخدته على حساب بعض الفئات التي لم تسمح لها الفرصة لأرأية النور الآتي من دين إسمه الإســــــــــلام…وعلى أي حال من الأحوال فإن هذه العصارة إذا ما تركت لها الفرصة ستنهش جلوداً غير معقمة
المقال والتعليقات تجمع على أن تغييرا جذريا وقع على الخارطة السياسية ببلدنا
السي بن كيران في الواقع الحالي موظف سام (من السمو) يدبر الشأن الحكومي في اطار الاستمرارية باشراف من المجلس الوزاري
وفرنسا وغيرها اعلم بنا من انفسنا ولهذا فهم مطمئنون للمصالح (المتبادلة)
اما اسلمة المجتمع فقارن احتفال المغاربة بفاتح محرم وبفاتح يناير وافتح عينيك على طوابير المشروبات الــــــــروحـــــــــيــــــــــــة