هل السعودية قلقة من الطابع الديني لزيارة الملك لإفريقيا؟

هل السعودية قلقة من الطابع الديني لزيارة الملك لإفريقيا؟
الإثنين 3 مارس 2014 - 11:30

إذا كان الأكيد أن الجزائر لا تنظر بعين الرضا إلى زيارات الملك محمد السادس المتكررة إلى بلدان غرب إفريقيا، والتي تحمل في جعبتها مشاريع تهم التعاون الاقتصادي والديني أيضا، فإن هناك أسئلة بدأت تتناسل بخصوص مدى استساغة طرف آخر، هو المملكة العربية السعودية، بما سماه البعض تصدير المغرب لمذهبه المالكي إلى تلك البلدان الإفريقية.

وتشهد عدد من بلدان إفريقيا الغربية هيمنة أنماط معنية من التدين، خاصة التدين السني الصوفي الذي يسود دولا بعينها، وأيضا المذهب الشيعي الذي تصدره إيران ويدين به الملايين في بلدان غرب إفريقيا، فضلا عن المشروع السلفي الوهابي التابع للملكة العربية السعودية.

وطرح مراقبون سؤالا محوريا يتعلق بمدى قبول السعودية بمحاولة المغرب تصدير تدينه الخاص، إن صح التعبير، إلى هذه الدول الإفريقية، وهل لا تناقض سياستها الدينية بالخارج، حيث تهتم هي الأخرى بتلك المنطقة، خاصة بعد اتفاقيات التعاون الديني المتمثلة في تكوين مئات أئمة المساجد من مالي وغينيا، علاوة على نشر المصاحف بقراءة ورش التي يعتمدها أهل المغرب.

ويرى محللون أنه ليس على السعودية أن تقلق من الطابع الديني لزيارة الملك لدول إفريقية، لكونها زيارة تحمل في طياتها مشاريع دينية تقطع الطريق أساسا على المشروع الشيعي بالمنطقة، كما أنها توافق أهداف التيار الإصلاحي للتدين السعودي على حساب التيار التقليدي.

حمادة: الترابط الروحي بين المغرب وإفريقيا المسلمة

هذه الإرهاصات والتساؤلات حملتها هسبريس إلى الباحث في الشأن الديني، منتصر حمادة، والذي أكد أن التسليم بأن الزيارة الملك محمد السادس إلى بعض الدول الإفريقية، قد تشكل قلقا بالنسبة للسعودية، باعتبار أن المغرب يراه البعض يصدر المذهب المالكي إلى هذه الدول الإفريقية في سياق التعاون الديني، بينما السعودية بدورها تهتم بتلك المنطقة، يفترض التسليم المسبق بأن السياسة الدينية السعودية متفق عليها، وأنه لا توجد أي تحولات ومستجدات في مشروع “تصدير التدين السعودي” للخارج.

ولفت حمادة إلى أن “الواقع يقول إنه مباشرة بعد اعتداءات 11 شتنبر 2001، تأكد لاحقا أنه جرت مشاورات ونقاشات في أورقة صناعة القرار في السعودية بخصوص حتمية مراجعة السياسية الدينية المتبعة في الخارج، ردا على الاتهامات الصادرة في الأروقة الغربية، والتي وصل بعضها إلى شيطنة الوهابية.

وأفاد الباحث بأن “زيارة الملك محمد السادس لإفريقيا، بحمولتها الدينية أساسا تراهن بداية على إحياء ماضي عريق، حيث كانت العلاقات الدينية بين المغرب ومجموعة من الدول الإفريقية المسلمة تعيش على إيقاع “الترابط الروحي” بحكم القواسم المشتركة التي كانت تميز هذه الوحدة، وخاصة في شقها العقدي والمذهبي والسلوكي”.

ويشرح حمادة بأن “التصوف كان مثلا عاملا دينيا موحدا، قبل ظهور مستجدات دينية خارجية قادمة من المشرق، تركت تأثيرا جليا على معالم هذه الوحدة”، مشيرا إلى المشروع السلفي الوهابي، التابع للسعودية، مقابل المشروع الشيعي التابع لإيران، في إطار انخراط هذه القوى الإقليمية في تصدير أنماط معينة من التدين نحو الخارج، ومنه القارة الإفريقية”.

وزاد المتحدث بأنه “يكفي الاطلاع على معالم المؤسسات الدينية في غرب إفريقيا اليوم، والتي نهل بعضها بشكل واضح من المشروع السلفي الوهابي أو المشروع الشيعي، وخاصة لدى بعض الجمعيات الدينية، حيث إنه إلى حدود مطلع الألفية الجارية، لم نكن نسمع مثلا عن السلفية في الساحة الموريتانية.

واليوم، يكمل منتصر، أصبحنا نسمع عن تيارات سلفية جهادية في موريتانيا ومالي وغيرها من الدول الإفريقية التي كانت تتميز بغلبة التدين التقليدي الصوفي، قبل أن تجد نفسها اليوم معنية بالتفاعل مع أنماط جديدة من التديّن، مغايرة تماما للأنماط الدينية التقليدية التي كانت تعج بها منذ قرون مضت”.

زيارة الملك تخدم التيار الإصلاحي السعودية

وجوابا على سؤال هسبريس الرئيسي بمدى انزعاج السعودية من التعاون الروحي بين المغرب ودول غرب إفريقيا، قال حمادة إنه “لا يعتقد أن السعودية تنظر بعين القلق إلى الطابع الديني لزيارة الملك محمد السادس للدول الإفريقية، وذلك بسبب مجموعة من الاعتبارات”.

العامل الرئيس الأول، بحسب الباحث، يتجلى في كون زيارة الملك محمد السادس لتلك الدول الإفريقية تصب في سياق قطع الطريق على المشروع الشيعي في المنطقة، وهو المشروع الذي أصبح بارزا خلال العقود الأخيرة” وفق تعبير حمادة.

وثاني هذه الاعتبارات، يضيف المتحدث، أنها تساهم بشكل غير مباشر في تغذية التيار الإصلاحي للتدين السعودي على حساب التيار التقليدي، بحكم أننا نعاين منذ عقد تقريبا صراعات في أورقة صناعة القرار السعودي بين اتجاهات إصلاحية مقابل اتجاهات تقليدية، أخذا بعين الاعتبار أن لكل اتجاه رموزا في المؤسسة الملكية وفي مؤسسة العلماء، وبالتالي هناك تدافع على الانتصار لهذا الاتجاه أو ذاك”.

واستطرد المحلل بأنه يكفي تأمل طبيعة تفاعل النخبة السعودية وعامتهم أيضا مع بعض الأعمال الإصلاحية في أروقة المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرياض، والذي يعتبر أكبر معرض للكتب في الوطن العربي، حيث نعاين إقبالا واضحا لنخبة وعامة السعودية على اقتناء العديد من الأعمال الإسلامية التي تُصنف في خانة تجديد الخطاب الديني، والتي تبتعد عن مشاريع الحركات الإسلامية والتيارات السلفية”.

وخلص حمادة إلى أنه “يمكن قراءة زيارة الملك محمد السادس في شقها الديني على الأقل، في أنها تنتصر للتديّن الوسطي والإصلاحي، الذي يقطع الطريق على المشاريع الإسلامية الحركية، وتنخرط في تغذية المشاريع الإصلاحية لدى صانعي القرار في السعودية”.

‫تعليقات الزوار

67
  • أبقار عــــــــــــلال
    الإثنين 3 مارس 2014 - 11:40

    وهل السعودية لها الوصاية على الدين؟
    وهل مصدر الارهاب الوهابي يطبق تعاليم الدين الحنيف السمح؟
    وعل الحكام عامة يرتاحون لتطبيق الدين؟
    يستعملون الدين فقط لشرعنة الاستبداد وتكريسه.ولخلق مناوشات عقائدية
    فيتطاحن أبناء الشعب الواحد كي يخلو لهم الجو وينعموا بمقدرات الأوطان

  • salman towa
    الإثنين 3 مارس 2014 - 11:46

    على المغرب الاهتمام بتنمية بلاده أولا فنحن الأولى .

  • Marrakchi
    الإثنين 3 مارس 2014 - 11:49

    اتركوا من فضلكم صب الزيت على النار…
    ولننتبه الى الاوليات…الدول الاسلامية كلها تملك كلاب الغرب ومنها المغرب والجزائر وبلاد الحجاز عامة…
    لكن اهتمام المغرب اليوم, هو اين هي حدود فرنسا وامريكا الاقتصادية في المغرب شمال افريقيا و وافريقيا…
    وكيف يمكننا ان نستفيد من بعضنا عوض ان تستفيد فرنسا منا جميعا…
    هكذا فهمت خطاب صاحب الجلالة … المغرب محتاج الى اسواق لسد وتغطية ثغراته الاقتصادية … وعوض تضييع الوقت في الفسافس … نجتهد وراء صاحب الجلالة جميعا…
    لايتمنى اي مغربي حربا في شمال افريقيا ونعلم ان الغرب يخطط لها بكل جد…
    نتمنى ان نقلع الفساد عندنا وباقي المسلميين باقل تكلفة…

    اما هذا النوع من الخطاب : وهابية و متؤكد ان الجزائر عدوة…ووو ماهو الا مشكلة وليس بالحل…مع احتراماتي لرايكم الخاص

  • عمر
    الإثنين 3 مارس 2014 - 11:53

    هذه حماقة السعودية لم و لا تنزعج من نشر المدهب المالكي السني، و هل الامام مالك مغربي ؟ الامام مالك من عندهم كان رضي الله عنه امام المدينة المنورة ، و علمه وصل الى الاندلس عبر المغرب ، و ثانيا المغرب لا يطبق المذهب المالكي بل فقط ما وافق هوى المخزن اما قطع يد السارق و تحريم الخمور فاننا نتبع مذهب فرانسيسكوس الذي يحرم ازعاج السكران حتى يفيق و تحريم قطع يد السارق بدعوى حقوق الانسان

  • حميدة
    الإثنين 3 مارس 2014 - 11:54

    الإسلام اللذي لا يحارب الفساد فهو ليس بإسلام ، اما ما نراه اليوم فما هو إلا تصدير إديولوجيات لخدمة مصالح معينة وليس لخدمة الإسلام .
    السعودية مهد الإسلام و مهبط النبي محمد (صلعم) قتلت وشردت علماء الدين ما لم تفعله إسرائيل اما المغرب فحدث ولا حرج ، خطبة الجمعة كاملة مدح وشكر للملك و العائلة الحاكمة مع ان هاته العائلة لم تفعل شئ في خدمة الإسلام والدليل
    -١-السماح ببيع الخمور في المتاجر و الأماكن العمومية
    -٢- انتشار العلب الليلية في كل زنقة
    ٣-قاعات القمار بالآلاف
    -٤- الدعارة و اللواط منتشرون بشكل رهيب
    ٥- فساد المسؤولين ابتداءا من القمة
    ولا داع للبقية لأنه تتوجب كتابة آلاف السطور .
    إذا اي اسلام سوف تصدره المغرب او السعودية !
    الإسلام برئ من هاذه الوجوه و اعتقد ان الله سبحانه و تعالى لن يوفق من أراد ان يجعل الإسلام كإسلام ساركوزي (l'islam de France) .

  • Kamal oujdi
    الإثنين 3 مارس 2014 - 11:57

    تحليلك من الناحية اللغوية في المستوى لكن من الناحية الاستراتيجية ينقصك الكثير انت تعلم اكثر من اي احد بانه العلاقة الروحية بين المغرب و السعودية تتعدى مثل هذه التفاصيل و بخصوص الطابع الديني لزيارة الملك الى غرب افريقيا فهي تاتي لكي يعطي للعالم بان الامتداد الروحي المطبوع بالاعتدال و الممهور بالتصوف هو النموذج الجيد لمحاربة التطرف لكن للاسف تنقصنا الكوادر المتشبعة روحيا بهذا المعطى و هو ما ينبغي التركيز عليه في التعامل مع الوضع الراهن المهم ان تعرف بان السعودية تبارك كل تحركات المغرب لانها مدروسة بعناية و لامجال للمزايدات المهم نشكرك على التحليل و ادعوك لقراءة امهات الكتب التي تغطي تاريخ المغرب في عهد المنصور الذهبي لكي تفهم جيدا الروابط التاريخية

  • abdellatif_07@
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:00

    اتضح لي جليا وهذا رايي الشخصي المتواضع ان السعودية اكبر دولة علمانية اضافة الى نهجها الوهابية التي لا تمت للاسلام المعتدل بصلة الدليل هو دعمها العنيف بمليارات الدولارات للسيسي الذي يمهد لارساء دولة علمانية في مصر فالملوك في السعوديةو الخليج و الانقلابيون في مصر يحاربون الاسلام المعتدل في الشرق الوسط .. تحية اجلال للملك محمد اليادس امير المؤمنين راعي الدين في المغرب وخارجه

  • اخر رصاااصة
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:04

    هل حتى الاسلام فيه اختلاف اسلام المغرب ليس اسلام السعودية كنت اضن فقط تسبقنا فقط في الاعياد و رمضان الان حتى الاسلام … و انا كنت دائما اقول لماذا كثر الملحدين و الشيعة في العالم … ها العاااار تفاهموا على طريق وحدة راكم دخلتوا ليا شاك نخاف شي نهار نهاز بليزتي ونخرج … استغفر الله الغفور الرحيم

  • خالد تاك
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:04

    كلام كله مغالطات فالسعودية والمعرب يتبعون المدهب المالكي اما الوهابية ليست مدهب فالسيد محمد بن عبد الوهاب كان إماما مقاوما فألف كتابا صحح به عقيدة المسلمين لانهم اتبعوا المستعمر البريطاني في امور بعيدة عن الاسلام اما فيما يخص القراآت فقد تبت ان النبي علي الصلاة والسلام قرأ بهن جميعا ولم يسببا اي مشكل في القراءة فهناك أئمة مغاربة يقرؤون في صلاة التراويح بقراءة حفص وكدالك العكس في السعودية وخير دليل لما كان القزابري في السعودية كان يؤمم الناس ويقرأ بورش والسلام على من اتبع الهدى .

  • موحى امازيغ
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:06

    لا يجوز للسعودية ان تتدخل في شؤون الملك والمملكة المغربية المغرب يريد ان تتقدم افريقية دينيا واقتصاديا لاغيرادا ارادت السعودية ان تنشر الدين الاسلامي فتنشره فالشرق الوسط

  • مسلم محمدي
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:07

    انا اجزم ان كاتب المقال لا يعرف شيئا..لا عن الوهابية – و هذا المصطلح لا اثر له —-فلا توجد فرقة تقول عن نفسها و هابية –و لا عن المالكية…….فانصحه ان يتبين فيما يكتب…………….انا اقول ان مصطلح الوهابية هو مصطلح اطلقه الشيعة الاثنى عشرية على كل مسلم يتبع سنة النبي صلى الله عليه و سلم نسبة الى الامام محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله و شرح ذلك يتطلب مقال اكبر من المنشور……فو الله ما علمنا عن الامام محمد ابن عبد الوهاب و لا عن الامام مالك الا خيرا………..

  • مهاجر غاضب
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:09

    رياح شمالية ،شرقية ،جنوبية ، تعصف بهذا الدين …وأرى الرياح القادمة من ااشمال ستعكر صفو الشمس الساطعة من الشرق …ونظرا لتوفر الغرب لاجهزة متطورة لرصد حالة الطقص الديني فحتما سيرضخ العالم لهذه التوقعات وسيساعدها في ذلك أجهزة الرادارات المنصوبة في العالم الاسلامي لتصديق مخططاتها!!!

  • الحاتمي
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:13

    هذه العناوين المثيرة لا تخدم قضايا الأمة في شيء، والحمد لله أن المقال ليس كالعنوان، فالسعودية حليف استراتيجي للمغرب والعكس صحيح وليس هناك أي مشكلة بين البلدين بل التنسيق القوي هو السائد. ويكفي أن نشير إلى أن أهم محطات العمل الإسلامي المشترك تمت بالتنسيق التام بين المغر بوالسعودية (تأسيس منظمة التعاون الإسلامي أو المؤتمرات افسلامية والعربية العديدة التي عقدت في المغرب مثلا)
    الأمر الثاني هو أن المقال يضخم من الوجود الشيعي في إفريقيا الغربية ويحدده بالملايين وهذه فرية عظيمة، فالوجود الشيعي الإيراني محدود في إفريقيا رغم كل التزمير الذي نلحظه في بعض الأنشطة والصور الكبيرة التي تغطى بها الواجهات. الثابت في إفريقيا هو الإسلام الوسطي الذي كان مركزه ومنطلقه المغرب، ولا يمكن البناء على على هذا المرتكز، والمغرب قد تنبه إلى هذا الأمر وخرج عن عزلته التي لا تخدم قضاياه وارتباطه بعمقه الاستراتيجيج الإفريقي.
    رجاء أن يكون الإعلام هادفا وفي خدمة مصالح الأمة وليس مستفزا وموهما بعناوين تكر على هذا الهدف بالبطلان وتستنهض مقاومة الوسطية التي ينهجها المغرب والسعودية معا في هذا الوقت.

  • عبد المنعم
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:15

    إيران تسخر العامل الديني باستعمال المذهب الشيعي الجعفري لتمرير سياساتها الخارجية . السعودية تبني وتمول بناء مساجد في أوروبا ودول آسيوية فقيرة. إنقضى زمن الإستقطاب عن طريق الإيديولوجيات الفكرية أو السياسية فلم يبق إلا الحقل الديني.

    من يستطيع لم شعوب دول أخرى إليه فلابد وأن يستفيد بحال من الأحوال.

  • Rachid
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:17

    Avant d'incruster l'algerie dans l'articel, posez vous les bonnes questions: quels sont les limites de pouvoir royaliste au maroc, quelles sont les richesses de cette familles royales . qui choisie les grands responsables dans les institutions marocaines comme l'ona et autres, est ce que le peuple a une parole dans la politique économique de ce pays, qui a les clefs du maroc depuis 56 et qui est reponsables de la situations du maroc aujourdhui, est ce que le peuple marocain a le droit de juger les responsables de ce pays en cas de dérive et y compris la monarchie. voila de quoi parlé aujourdhui pour avancer car un jour la verité eclatera. merci de publier et respecter mon opinion

  • عبد الله
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:19

    "…تجديد الخطاب الديني، والتي تبتعد عن مشاريع الحركات الإسلامية والتيارات السلفية"!!!
    أي تجديد تريدون؟؟ بل قولوا تبديد الدين وتحريفه!! دين الله الحق هو الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم والذي وعاه صحابته الكرام وفعملوا به كما هو بدون زيادة ولا تحريف ولا تعطيل ولا ابتداع ومن بعدهم من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
    مصداقا لقوله تعالى : ((أولائك الذين هدى الله فبهُداهم اقتده)) وقوله : ((ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونُصله جهنم)) ومصداقاً لقوله صلى الله عليه وسلم : (إنه من يعش بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها وعضّوا عليها بالنواجد وإياكم ومُحدثات الأمور فإن كل محدثة ضلالة وكل ضلالة في النار)
    وكل خير في اتباع من سلف~وكل شر في ابتداع من خلف
    وإياكم ومُحدثات الأمور
    وإياكم ومُحدثات الأمور
    وإياكم ومُحدثات الأمور
    وإياكم ومُحدثات الأمور
    وإياكم ومُحدثات الأمور
    وإياكم ومُحدثات الأمور
    فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي
    فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي
    فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء

  • brahim
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:25

    للاسق اصبحت بعض الدول تكيف الدين بميتناسب مع نظامها الحاكم ليظفي شرعية وهمية لدى الطبقات الشعبية لاقل وعيا

  • مغربي سلفي
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:25

    حقيقة لابد من ذكرها أننا نحن المسلمين يجب علينا إتباع ما كان عليه النبي صلى الله عليه و سلم و صحابته و تابعيهم و تابع تابعيهم لقول الرسول المعصوم خير الناس قرني و الذين يلونهم و الذين يلونهم و بالتالي ليست المسألة في الطريقة الإيرانية و السعودية و المغربية بل يجب عرض كل هذه الطرق و غيرها على الإسلام الصحيح فما وافق صح و ما لم يوافق لم يصح العمل به ( وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) فلذلك هذا التحليل الذي ذهب اليه صاحب المقال و الباحث في الشأن الديني لم يكن صوبا ذلك أن الأمر دين فوجب رده الى كلام الله تعالى و سنة رسوله عليه الصلاة و السلام .

  • الجوهري
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:33

    لماذا السعودية اصبحت تخاف من كل ماهو ديني وهي المفروض ان تشجع التدين انها علامة الساعة

  • Tetouania
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:35

    اي بلاد تسبح في الفساد فالاسلام بريئ منها كان المغرب او الجزائر او بلاد الحجاز…
    كن وهابيا او مالكيا او اشعريا او حنبليا … تبقى اسماء لا علاقة له بالواقع…

    الفساد اصله غربي استعماري قبل كل شئ والاوليات للمغاربة توحيد الجهود وراء جلالة الملك اين نحن في افريقيا الفرنكوفونية ; مسالة وجود اقتصادي استراتيجي…

    نعم خلاف مع الجزائر لايعني حربا مع الجزائر…ونتمنى للجزائر ان تتصدى لديكتارياتهم وكذلك لفاسدينا ونرى توحد النظرة في هذا…

    كونوا حلا وليس مشكلة

  • brahim
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:56

    المواضيع التافهة. لم يجدوا ما يكتبون هو تعكير هده الزيارة الناجحة بكل المقاييس. السعودية لها مشاكلها اﻹقليمية والمغرب كذلك. والكل يبحث عن مصلحته بعيدا عن عقدة الزعامة.

  • المنصف
    الإثنين 3 مارس 2014 - 12:58

    لماذا ستتاثر السعودية من المغرب ?اليس المالكية من المدينة المنورة ,والامام مالك هو امامها ?اما رواية ورش ,اليست رواية صحيحة معتمدة ,والمملكة السعودية نفسها ,تطبع مصاحف ورش وتوزعها على الحجاج المغاربة ,ثم نسمع بالوهابية وكانها تطرف ,بينما هي تبرئة من الشرك ,والاعتقاد بالوحدانية الصرفة .من لايفقه في الدين يلزم الصمت على الاقل ان لم يسال فقهاءه ,فقد اساء الناس الى الوهابية كما اساؤوا الى السلفية.واتعجب من الفقيه الذي لايتدخل في الصحافة ,بينما الصحافة تتدخل في الفقه ,ولااقول الدين ,حتى لااتهم باحتكاره ونفيه عن العامة.كثير من المشاكل والحروب تبدا بقيل وقال ويقال زورا وبهتانا,وتشتعل كما يشعلها فيصل القاسم في الاتجاه المعاكس عندما يقول:ومن جهة اخرى كما يقول احدهم(ابحث انت عن احدهم)ويختلق مايريد ليستفز المتحاورين.اتقواالله في بلادكم وملككم وشعبكم,فلن تنفعكم اموالكم ولااولادكم ,يوم القيامة يفصل بينكم.فالسعودية والمغرب سمن على عسل .حتى وان كان شيء ما فالاتصالات الهاتفية بين العاهلين ولن تبلغ للعلانية.انماالتكهنات وقيل وقال.

  • برنوسي
    الإثنين 3 مارس 2014 - 13:13

    بسم الله الرحمن الرحيم قال الله تعالى"إن الذين فرقوا دينهم و كانو شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون" يا إخواني إن الدين الإسلامي دين واحد وما يروج له اليوم بأنه عدة أديان تحت مسميات ما أنزل الله بها من سلطان ، ما هي إلا أقاويل يروم بها أصحابها إلى النيل من وحدة اﻹسلام واﻹجهاز عليه ولكن هيهات لهم من ذلك ، وحتى إن وجد خﻻف فالأولى بتدبيره هم العلماء التقاة الورعين وليس الملوك والساسة وعلماء السﻻطين المرجو النشر

  • babahicham
    الإثنين 3 مارس 2014 - 13:22

    صراع مصالح،سياسة، ديبلوماسية…هذا هو المضمون.أمّا السنة ،الشيعة …….فهذا (تخربيق).ديننا بريء من الخزعبلات،وإسمنا:مسلمون

  • rifii ajdir muslim
    الإثنين 3 مارس 2014 - 13:39

    " تصدير المغرب لمذهبه المالكي إلى تلك البلدان الإفريقية."
    نحن لسنا على مدهب مالكي و سيرة نبوية ولا القرءان الكريم,
    اصبحنا, دولة و شعبا, تبعا للدنية بل للمال و المصالح,)ابسط مثال(, فلاسلام يحت على امر بالمعروف والنهي عن المنكر, ولي هدرتي معه اكلك ديها فراسك وشبغتي تمشي لحبس;

  • noureddine
    الإثنين 3 مارس 2014 - 13:56

    الى اصحاب التعاليق 1و4و5 وغيرهم كثير .
    رجاءا لا احد يملك الحق في اتهام الاخرين ولا احد يعرف نوايا الاخرين وحده الله عز وجل من يطلع على القلوب .
    عليكم ان تتقوا الله ولا تفرقوا الاتهامات يمنة ويسرة .فمهما بلغ الانسان من الكمال يبقى بشرا معرضا للخطأ .
    واعلموا ان الرجل ليعمل بعمل اهل النار وهو من اهل الجنة .وان الرجل ليعمل بعمل اهل الجنة وهو من اهل النار .
    فلا يغرنكم بالله الغرور وتنصبون انفسكم قضاة على الناس .فتشيرون الى هذا بالكفر والى ذاك بالايمان .فاياكم ثم اياكم فالله وحده الحاكم على الناس كافة .

  • قصير مصطفى
    الإثنين 3 مارس 2014 - 14:12

    قولو لي بالله عليكم ..هل يوجد في هده الخريطة او ايتها رقعة من العالم بلد او حاكم ..لما يخرج بعد جل مواطنيه من عمق الزجاج يفعل ما نفعله نحن _ بالاحرى هؤلاء المولون علينا -يغدقون هده التريليونات بسخاء من اجل حسابات ضيقة _ونحن اولى بها – حتى لو كانت كندا او جزيرة ترابها من دهب..!!!! فالمسالة تتعدى العقيدة او نشرها او وصاية السعودية فاللهم ان هدا منكر…

  • Houssine Amazigh
    الإثنين 3 مارس 2014 - 14:17

    البيت يا سادة ويا سيدات يبنى من الداخل حتى يكون متينا ومتراصا وكذلك وخاصة من الخارج
    لا يمكن للمغرب ان يعيش في العزلة القاتلة فجزائر الجنرالات تخوض حربا شعواء منذ الستينات
    بتسميات شتى ولن تهدا ابدا
    للمغرب محيط حيوي لازم ان يسرح فيه باستراتجية بعيدة المدى وببدائل لهذه الستراتجيات عين على النماء وعين
    على العدو ٠٠٠
    قد يتطلب ذلك تضحيات كثيرة وللاسف فالطبقة المسحوقة هي التي تؤدي الثمن
    ولكن اقول ان لم يكن سيفي طويلا فساتقدم خطوة الى الامام لاحارب العدو اللئيم

  • mohamed
    الإثنين 3 مارس 2014 - 14:20

    في هذا الزمان تحول الإسلام الذي هو دين الرحمة والعدالة والحرية وتكريم الإنسان إما :
    – إلى سلفية جهادية التي هي من صنع المخابرات السعودية والغرب وهدفها تشويه صورة الإسلام النقي الذي جاء رحمة للعالمين . لذالك نرى أن الغرب كلما أراد غزو بلد من البلدان الإسلامية يلجأ إلى افتعال مشكل الإرهاب والتفجيرات والتي تتبناها هذه الجماعات التكفيرية وبذلك يمهدون له الطريق لتحقيق أهدافه .والأمثلة كثيرة ومنها على سبيل المثال لا الحصر : أفغانستان . مالي ….
    – أو إلى تصوف ودروشة وجماعات طرقية لا تفقه من الإسلام إلا مجموعة من الأذكار وطريقة معينة من اللباس ما أنزل الله بها من سلطان في الوقت الذي تغض الطرف عن الفساد والإستبداد والظلم .

  • BRAHIM
    الإثنين 3 مارس 2014 - 14:22

    À Mr hmida le commentaire 5
    تنتقد خطاب الجمعة وتنتقد الحكام بأنهم لم يفعلو شيئ !! تتكلم عن العلب الليلية والخمر والفساد في كل مكان !! لمادا لم تشير و تقول هناك مساجد في كل الأحياء تكون و الحمد لله مكتضة بالمصلين هناك طرق صيار تصل إلى جميع المدن الكبرى من طنجة إلى أكادير مرورا بالرباط الدار البيضاء مراكش إلى فاس و. وجدة
    . هناك آلاف المنجزات و الحمد لله هناك حرية من أراض أن يصلي فالمسجد قريب له و إدا أردت أن تفسد فلا تدهب بعيدا كما يفعل الشرقيين !! كلشي موجود لمبلي الله يعفوا عليه واللي كيصلي الله يعاونو ويدعي مع البلاد بالخير والهداية

  • رشيد
    الإثنين 3 مارس 2014 - 14:27

    تريدون ان تحرفو دين الله الدين دين واحد ما جاء به رسولنا الكريم نحن ناخذ من كل المداهب الاربعة بلا تعصب والائمة الاربعة كلهم عدول. للاسف كل واحد يتبع هواه ويتكلم في الدين

  • wadi333333
    الإثنين 3 مارس 2014 - 14:31

    الجواب عند شيخ الإسلام ابن تيمية، اقرأوا ما قاله عن مالك و عن المالكية، ثم لماذا يطبق آل سعود مبادئ الفقه المالكي في معاملاته المالية؟ و خاصة في البورصة ألأنهم يتتبعون الرخص، أم لأنهم لم يجدوا محيذا عنه؟ و القول يطول، ليس هناك مجال لبسطه.

  • ahmed_benber
    الإثنين 3 مارس 2014 - 15:02

    بارك الله فيك و كثر من امثالك . مازال الدين بخير

  • kamal monadil
    الإثنين 3 مارس 2014 - 15:21

    بعد ماتدخلت في العراق و سوريا و افغانستان و خربت مصر و ليبيا هاهي السعودية و باموال شعبها تريد ان تقحم نفسها في شؤون دول افريقية لكن في غياب برلمان حقيقي منتخب فتبذير المال العام سيستمر بدون نتائج واضحة المعالم

  • محمد احمد
    الإثنين 3 مارس 2014 - 15:34

    سبب عدم رفض المغاربة للاسلام هو الاسلام المعتدل. ادا طبق الاسلام الحقيقي الداعشي والطلباني فستكون نهايته في المغرب.

  • alae
    الإثنين 3 مارس 2014 - 15:35

    مانديرو خير مانخليو لي يديرو
    الي الامام سيدي اعزك الله

  • abdellah khalil
    الإثنين 3 مارس 2014 - 15:36

    الملك يعمل على نشر الدعوة الاسلامية !!
    اللهم انصره نصرا عزيزا
    اما ال سعود فينشرون الفساد و البدخ …

  • abdou999
    الإثنين 3 مارس 2014 - 15:41

    الدولة التي تدعي الاسلام وتحاربه في نفس الوقت هي السعودية ومن يتابع الاحدات في سوريا سيعرف دلك السعودية سخرت البترول لنشردين على مقاس ال سعود اما الدين الصحيح فاهله في غياهب السجون او تحت الاقامة الجبرية اما الدين يقولون ان المغرب ينشر المدهب المالكي في افريقيا فهم يضحكون على الناس وهل المغرب طبق المدهب المالكي حتى ينشره ؟ اليوم يوجد اسلام فرنسي امريكي على هوى الاليزي والبيت الابيض ومن يخالفه يوضع على قائمة الارهاب ولااعتقد ان حكام المسلمين لهم القدرة على ازعاج اسيادهم حتى هده اللحظة

  • الشيظمي
    الإثنين 3 مارس 2014 - 16:00

    اعلم ان المغرب والسعودية حرسهما الله رغم الفروق المتباينة لاتوجد بينهما صراعات مذهبية كما يصوره حركيي العصر بل هما على توافق تام بعضهم يكمل بعضا منذ القدم. ثم ان هذا الدين الحق الذي يعتنقه جل المغاربة ألم يأتنا من السعودية فالحمد لله لايأتي منها الا كل خير فهم حماة الدين الصحيح ومنهم خرج واليهم سيرجع ان شاء الله .ونقول لكل حزبي بغيض موتوا بغيظكم لأنكم تربيتم على الغدر لاتعرفون ولاء ولا براء ان أعطيتم رضيتم وبعتم دينكم بعرض من الدنيا وان لم تعطوا انقلبتم على أعقابكم ثائرين متمردين مؤمنين بعقائد اسيادكم الغربيين مشعلين الفتن والقلائل في بلاد المسلمين سلمها الله من جرمكم. فيا ليتكم لزمتم علماء السعودية والمغرب الأفذاذ حتى تأخذوا ولو اليسير من التربية التي أنتم بحاجة اليها حتى تقوموا اعوجاجكم الذي طال عوجه. وان عادة العقرب عدنا لها وكانت النعل لها حاضرة.فنسأل الله المعافاة والحمد لله رب العالمين

  • ايت الحبيب
    الإثنين 3 مارس 2014 - 17:38

    الامام الشافعي والامام مالك رحمة الله عليهما اغرقا العالم الاسلامي في مطبات صعب الخروج منها..ان الاسس التي وضعوها للاسلام لا تمت لاسلام الذي ارتضاه الله لنا باية صلة…وانا اتساءل من الذي وكلهما بذلك…انصح كل من يريد ان يتعرف على الاسلام الحق ان يطلع على مؤلفات الدكتور محمد شحرور.وان يدخل على قناته في اليوتوب..اللهم جدد لنا هذا الدين.فقد تعبنا من خرافات الكتب الثراثية.بما فيها البخاري ومسلم..ااااامين

  • aboulghit Ismail
    الإثنين 3 مارس 2014 - 17:53

    صاحب المقال لا أظنه يفقه شيئا دينيا لان المغرب مع الاسف ليس دولة مالكية المذهب بل هي دولة قبورية و ضريحية المذهب ، لذلك الاحسن قراءة الدين قليلا قبل التحدث او الكتابة ، عندي سؤال : هل الامام مالك كان يدعو لزيارة القبور و التعبد عندها ?

  • hamid
    الإثنين 3 مارس 2014 - 18:06

    قال الرسول (ص): "إني تاركم فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا؛ كتاب الله وعترتي أهل بيتي". أقول أن السعودية منزعجة من إنتشار المذهب المالكي بإفريقيا وفي نفس الوقت غير منزعجة من ذالك. تفسير هذه المفارقة هو كون السعودية تخشى من المد الشيعي الإتنا عشري بالخصوص المتنامي بالمغرب الإسلامي و غرب إفريقيا من جهة، و في نفس الوقت تخاف على مذهبها السلفي الوهابي الذي بدأ يتقلص إنتشاره بهذه البلدان، خصوصا بعد أحدات 11 شتنبر و تنامي الإرهاب بالعالم الذي يستمد أفكاره من الوهابية التي تعتبر السعودية حاضنه الرئيسي، خلاصة القول الكل يبحت عن تتبيت ونشر مذهبه في أكبر رقعة جغرافية ممكنة تجنبا للإختراق من طرف المّذاهب الأخرى؛ فالصراع بين دول العالم الإسلأمي اليوم هو صراع ديني مذهبي طائفي، وما النموّذج السوري عنا ببعيد.
    وإلى صاحب التعليق رقم 8 فالحل لايكمن في أن تأخد حقيبتك وتغادر على حد تعبيرك، ولكن في البحث عن المذهب الحقة وإتباعها، فكما يقال : "الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو مولاها".
    وإلى صاحب التعليق رقم9 اقول متى كانت السعودية تتبع المذهب المالكي؟

  • بنحمو
    الإثنين 3 مارس 2014 - 18:56

    "كاد الفقر أن يكون كفرا"
    الدين لا يتقوى إلا بالإقتصاد الذي يأتي خيره كل متدين, و لذلك كانت زيارة ملك المغرب مرفوقة بمشاريع إقتصادية تنموية مصحوبة بشعار تمكين المذهب المالكي الوسطي.
    من سيتبع أي خطيب أو داعية و بطنه فارغة ؟
    لم ينتشر المذهب الوهابي لولا تدفق البترودولارات من ميزانية السعودية , اليوم وهي تتجه نحو إصلاح الدين, فذاك لأن كل ما أصرفته من أموال في سبيل نشر الوهابية أتى عكس ما كانت تنشده و تتمناه أي السيطرة على كل أنظمة الدول الإسلامية من خلال الضغط على سياسييها بالأعداد التابعة لمذهبها. و هي نفس السياسة التي تقوم بها اليوم إيران بتشييع اكثر عدد ممكن في الدول الإسلامية حتى يكون لديها وسائل ضغط مباشرة . هذه السياسة كانت منذ القدم و موجودة في تاريخ الدولة الأموية أو الفاطمية…و قريبا في سياسة روسيا الشيوعية ثم بعدها أمريكا الرأسمالية, و اليوم نتكلم مبادئ العولمة و من يترأسها و يتحكم في نشرها و الحفاظ عليها بالمال و الصواريخ العابرة للقارات…

  • samy samy
    الإثنين 3 مارس 2014 - 19:04

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل السعودية قلقة من الطابع الديني لزيارة الملك لإفريقيا؟أتمنى من ملكنا وشعبا وحكومة أن لا يتقوا في الأفارقة ؟والذليل القذافــــــــــــــــي أعطـــــــى كل من مال ضحى مع الإتحاد الإفريقي ملايير حتى لقبوه بملك إفريقيا وفي الأخير عندما كان في أزمة مع الخارج والداخل الكل أعطاه ضهره.وشاهدتم النهاية.حداري حداري من الإستثمار في القارة السمراء.زيادة أغلب الحكام أتوا بالإنقلاب.

  • الخميس
    الإثنين 3 مارس 2014 - 19:05

    هذا جدال عقيم , أخي ,السعودية بلد أكثر من صديق وكل ما يقوم به المغرب فهو يخدم السعودية في جميع الأحوال والإتجاهات وعلينا ألا ننكر خير السعودية فهي دائما ولا تزال بجانب المغرب ( ونكران الجميل من شيم …) ولافرق فى المداهب الإسلامية الا في تمثلاتنا .

  • ملاحظ
    الإثنين 3 مارس 2014 - 20:00

    اي زعامة واي قلق .سلاطين الدولة المغربية على مدى القرون الاسلامية ومند ان كان الحجاز بعيدا واخباره قليلة وكان صعب الوصول كانت المرابطون موحدون مرينييون سعديون علويون ومابين كل احقاب هده الفترة كان المغرب يلعب دورا رئيسيا ومايزال في نشر الاسلام بافريقيا وكل الدول المتعاقبة هده بنائها كان اساسا على الاسلام . استسمح المقال هدا يحوي مغالطات ونفث لسموم الفتنة فقط

  • raul
    الإثنين 3 مارس 2014 - 20:12

    Lol…. very funny
    واسبقو فبلادنا بعدا

  • fahd
    الإثنين 3 مارس 2014 - 20:33

    هذا هو التخلف بعينه مررنا من نشر الدين إلى نشر المداهب

  • سعودي بقوة
    الإثنين 3 مارس 2014 - 20:39

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
    مع احترامي لرأي السيد منتصر فان السعودية لايمكن أن تخاف من انتشار المذهب المالكي لأنه واحد من المذاهب الاسلامية الأربعة المعترف بها ، وسيدنا مالك ومذهبه خرجا من المدينة فليس لدى السعودية أي موقف من أي من المذاهب الأربعة بدليل أن السعودية هي الدولة الاسلامية التي ينتشر فيها المذهب الحنبلي ولم تحاول فرضه على أحد أو تدعو له . لقد كنت اتفق معه لو أنه قال أن السعودية قلقة من نشر العقيدة الأشعرية أو دعم التصوف اللذين تنظر اليهما السعودي على أنهما انحراف في العقيدة .
    ثم ان هناك عاملا مهم في التوجهات العقدية في أفريقيا السوداء ، الا وهو العامل المادي ، يقول لي أحد الدعاة اننا نأتي الى المجمعات الأفريقية فنعطيهم الغذاء والدواء فيتحولون الى الاسلام ونقيم معهم لفترة نعلمهم ثم ننتقل الى مجمعات اخرى ، وبعد أن نعود الى المجمع الأول نجده قد تنصر لأن مجموعة من المبشرين اتت بعدنا واعطتهم ما اعطيناهم فتحولوا الى المسيحية .
    أما قولك أن زيارة جلالة الملك تصب في مواجهة المد الشيعي فان هذا هو أخر اهتماماته ، فلو كان الأمر كما تقول لحاربه في بلده .
    هي سياسية اقتصادية

  • berbere
    الإثنين 3 مارس 2014 - 20:42

    المدهب السائد هو (العبود سبق المعبود) (شوية لربي شوية لكرشي) او (شوية لربي وشوية لعبدو)
    والافارقة عندهم مدهب قارودي غدا ولا بعده يقلبو الطرح لطرح قارودي ونبداو نطزعططو معهم.

  • مهران
    الإثنين 3 مارس 2014 - 20:46

    المذهب المالكي مذهب شمال افريقيا، والمغرب لا يصدر هذا المذهب الى دول افريقيا كما يعتقد البعض بل يحيي روح التواصل والعلاقة الروحية التي كانت منذ القدم وما زالت الى اليوم، مذهب الإمام مالك كان وما زال منذ القدم في شمال افريقيا في المغرب وموريطانيا والنيجر ومالي والسودان، المذهب السني الصوفي حي في عذا الربوع من الأرض منذ جاء الإسلام اليها منذ كان اهلها من سكان القفار يعيشون من القنص وقطف الثمار.
    محمد السادس حفظه الله امير المؤمنين وامام المالكيين أينما وجدوا في هذا العالم المتسارع المتصارع، الزاوية التيجانية ومؤيديها مالكيين ، شيطنة الوهابيين وشطحاتهم لن ولم تستطيع أن تقتحم مذهبنا المالكي مذهب الكتاب والسنة والإجماع والقياس مذهب اهل المدينة مذهب المصالح المرسلة مذهب سد الذرائع ، مذهب يحافظ على الوسطية والإعتدال والتعايش بالسلم والسلام بين شعوب الأرض، مذهبنا المالكي قائم على المبدأ، لا ننسى ابو جعفر عندما خلع كتف امامنا مالك في شأن مشكل جواز الطلاق المكره، جواز المكره لا يجوز عندنا وما ليس عليه امرنا فهو رد، نحن في المدينة ولنا امام ولسنا من اهل الوهاب او الشيعة او غيرهما. 

  • احمد
    الإثنين 3 مارس 2014 - 21:04

    كولو لي الااسلام فين ظهر ونبي الاسلام من هو
    بيت الله في كاين ومدينة الرسول فين كاينة اعلاش تسمت بلمنورة واش منورة بلجهل والبدعة ولا بلسنة والعلم اشمن تصديرالاسلام المغربي .شحال من اسلام كين 100 اسلام واحد اهو لكدين به السعودية اهو الإسلام الصحيح المستمد من كتاب الله وسنة رسله صلى الله عليه وسلام شوفو غير شكون لقيم وزارة الاوقىاف في السعودية صالح ال الشيخ عالم من كبار العلماء عملو مقارنة كنطلب من الله ان ييسر للملكنا البطانة الصالحة من علماء اهل السنة يعنون على امر الدين والدنيا وما فيه خير لهده الامة

  • abdeslam
    الإثنين 3 مارس 2014 - 21:42

    du n'ímporte quoi, cést quoi ca, la politique endomaage tous meme la relegion…..

  • hassan tawima nador
    الإثنين 3 مارس 2014 - 21:43

    بسم الله الرحمان الرحيم
    اطلعت على التعاليق فتعجبت أشد العجب
    هل زيارة الملك إلى افريقيا زيارة ذات طابع ديني ؟
    فانتشار الإسلام في افريقيا كان عن طريق المغرب حتى أضحى يعتبر ذلك تاريخا روحيا يربطهم بالمغرب ،فكلما قام ملكا من ملوك المغرب بزيارة إلى افريقيا إلا وعاد بهم الحنين إلى الماظي الروحي الجميل
    لهذا نرى الحفاوة كبيرة بالملك كونه يعتبر أمير المؤمنين
    وهذا بلا شك مفيد لنا جميعا
    أما فيما يخص بيع الخمور بالمغرب فهذا تحت رخص لا يوقعها الملك بل الحكومة ،ومن كانت لديه الإرادة في منع ذلك فليؤسس حزبا ويتقدم إلى الحكم وبعدها يسحب رخص بيع الخمور
    وأنا شخصيا انتخبت حزب الإخوان العدالة والتنمية من أجل منع هذا وما شابهه لكن الغالب الله
    من تظنه موسى يطلع لك فرعون
    أما إقحام السعودية في الموضوع فهذا تحليل لمن ليس لديه أكثر منه
    شكرا هسبريس

  • سعد
    الإثنين 3 مارس 2014 - 22:04

    ان ما جاء في المقال يسئء للمذهب المالكي و للمنهج السلفي , لأن التصوف الذي يريد البعض أن يجعله جزءا من المذهب هو فرية كبيرة على المذهب , فخرافات التصوف من طواف بالأضرحة و ذبح للأولياء هو من قبيل دين الشيعة , فعلماء المالكية المعتبرين كانوا أشد الناس حربا لهذه الخرافات و كانوا أكثر الناس حربا للشيعة , بل أجمع علماء المالكية على أن الشيعة الروافض كفار , و كان عمدتهم الدليل و الحجة من كتاب الله و سنة رسوله , فكيف لمن يريد اليوم حرب الخرافة بالخرافة ? و ما خفي على كثير من الناس أن الامام مالك كان سلفي المنهج و كذلك أغلب علماء المالكية القدامى كابن عبد البر و غيره . أما ما يخص المنهج السلفي الذي يسميه أعداءه بالوهابي كذبا و صدا للناس على معرفة الحق , هو منهج يدعو الى اقتفاء أثر السلف في العقائد و العبادات ’ و كان مالك رحمة الله عليه أشد الناس اتباعا لسلفه و ما – عمل أهل المدينة – أحد أصول المالكية , الا خير دليل على سلفية امامنا مالك. أما محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله لم يكن سوى عالم دعا الناس الى ترك الخرافة و اقتفاء اثر السلف شأنه شأن مالك و أحمد و الشافعي و أبي حنيفة و من قبلهم.

  • هويتي نجمة سلام تسكن عيوني
    الإثنين 3 مارس 2014 - 22:21

    وانااتابع احدى خطابات صاحب الجلالة خلال زيارته الانية استنتجت ان جلالته مصر على ان افريقيا لهامن الامكانيات الطبيعة والبشرية مايؤهلهابان تنطلق الى الامام بتظافر الجهود وتوحيدالصفوف الافريقية بالاعتماد على الطاقات الذاتية وتوحيد افاق التنمية الافريقية العربية . انها رؤيا يطبعها التفاؤل واعتراف ضمني بقوى افريقية تستطيع اثباث الذات الافريقية بمختلف المجالات السوسيواقتصادية .
    اما الحديث عن الجانب الديني ..اعتقد ان الاعتدال البعيد عن اي تطرف يظل السمة الخاصة التي تطبع العلاقات المغربية الافريقية لان ذلك يضمن للجميع العيش بسلام وامن يخولان له فرصا حقيقية من اجل تحقيق النماء والرقي.
    والدليل على صدق النوايا هو التفاعل الايجابي والصادق ازاء جلالته من مختلف الفئات الاجتماعية بالدول الافريقية.
    فالصدق يخترق الحدود ويخلق الالفة والتعايش البناء.

  • عبد الحق
    الإثنين 3 مارس 2014 - 22:38

    السلام عليكم ورحمة الله أخوكم في الله أريد فقط أن أوضح لإخوتي وأخواتي القراء عن مسألة ضرورية ولعل كثيرا من الناس لا يعلمها وهي:

    * المسألة هي قول الكاتب غفر الله له ولجميع المسلمين المشروع السلفي الوهابي فإنه لا يعرف من هو الإمام المجدد شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله فهو ولله الحمد يعرفه كل سلفي متبع للكتاب والسنة على وفق سلف الأمة فقد ظهر في قومه والشرك والبدعة والخرافة والقتل … منتشر فنصر الله به الإسلام فدعى الناس للتوحيد والسنة ودين الله الحق المستمد من كتاب الله عزوجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم على فهم الصحابة رضي الله عنهم أجمعين قال تعالى /و لقد بعثنا في كل أمة رسولا أن ٱعبدوا الله وٱجتنبوا الطاغوت /فأول ما دعى إليه النبي صلى الله عليه وسلم هو التوحيد قال لقومه قولو لا إله إلا الله تفلحوا ومكث في قومه ثلاث عشر سنة يدعوا إلى التوحيد ونبذ الشرك كذالك الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله دعى إلى ما دعى إليه النبي صلى الله عليه وسلم فألف الكتب القيمة النافعة ومن أشهرها الأصول الثلاثة وكتاب التوحيد…

  • سعيد الحيدري
    الإثنين 3 مارس 2014 - 23:31

    ويرى محللون أنه ليس على السعودية أن تقلق من الطابع الديني لزيارة الملك لدول إفريقية، لكونها زيارة تحمل في طياتها مشاريع دينية تقطع الطريق أساسا على المشروع الشيعي بالمنطقة،

    تقطع الطريق أساسا على المشروع الشيعي بالمنطقة،!!!

    واضح ان الكتب يجهل حقيقة العقل وحقيقة التشيع وحقائق اخرى

  • أبو عائشة محب أمهات المؤمنين
    الثلاثاء 4 مارس 2014 - 00:22

    إلى كعب ابن الأشرف ومنتصر حمادة وعصام احيمدان ، وسائر معتنقي الديانة الجديدة :

    ضعوا أموراً ( تسعة ) نصب أعينكم وهي :

    1- المغرب والسعودية سمن على عسل

    2- المغرب والسعودية أكبر حليفان في المنطقة

    3- السلفيون هم ورثة الإمام مالك ، لأن الإمام مالك سلفي العقيدة

    4- الأشقاء السعوديون هم قوم الإمام مالك ، لأن هذا الرجل من بلادهم التي تسمونها بلاد الوهابيين !

    5- الإمام مالك هو عدو الرافضة اللدود ، وقد قال إن الرافضة ليسوا مسلمين

    6- لايوجد شئ اسمه المذهب الوهابي ، ولافرق بين عقيدة مالك بن أنس الأصبحي القحطاني ، وعقيدة محمد بن عبد الوهاب التميمي العدناني

    7- السلفية ليست مشروع السعودية ، وإنما هي دين محمد صلى الله عليه وسلم

    8- السلفيون موجودون في المغرب قبل قيام الدولة السعودية بأزمنة سحيقة ، وقد أنجب المغرب كوكبة من أهل العلم السلفيين ( وما أكثرهم ) وأنجب المغرب كوكبة ( أخرى ) من الأمراء والمجاهدين السلفيين وعلى رأسهم طارق بن زياد !
    وقد قامت في المغرب دول سلفية كدولة الأدارسة ، ودولة المرابطين !

    9- إيران لاتصدر المذهب الشيعي ، وإنما تصدر الدين الرافضي الاثناعشري

  • Hicham
    الثلاثاء 4 مارس 2014 - 06:03

    The muslimes they still fighting Maliki ,Wahabi
    and they are all muslimes I dont understand those goverments any more countrys are devolloping and we are back to old era and ussing the name of islam in any things never and ever will be changes on those countrys as the power of greed still there that my opinion thanks express al the goverments arabes are same just deffirent ways thanks express. l

  • maliki
    الثلاثاء 4 مارس 2014 - 07:09

    Les wahhabites vont envoyer des salafistes mercenaires , avec l'aide d'israel, au maroc pour mettre encore des bombes comme en Iraq, en Syrie, Au yemen, Somalie…afin d'imposer ses doctrines archaiiques et tenter de garder le leaderchip musulman…, Le wahhabisme detruit l'islam et les arabes pour le bien du sionisme…

  • gladiateur
    الثلاثاء 4 مارس 2014 - 07:21

    Les musulmans sont devenus fou, souni , wahabi , chiit c'est quoi ça est-ce des juifs; nous somme tous musulmans, et j'attire votre attention que nous avons un seul ennemi c'est les juifs que dieu a maudit. Allez bosser avec sérieux et laissez les baratins

  • mohayoussri
    الثلاثاء 4 مارس 2014 - 09:12

    بسم اله الرحمن الرحيم انا مع التعليق الثا لث ث;مراكشي(الدي قال فيه لاتصب الزيت على النار والسلام شكرا لهسبريس التي تمنحنا فرصة المشاركة انها الروعة

  • حميد
    الثلاثاء 4 مارس 2014 - 09:57

    الوهابية ليست بمذهب، فالامام محمد بن عبد الوهاب جاء ليصحح العقيدة على اساس توحيد الله وتوحيد ربوبيته. وما ينشر اليوم ليس الى حرب على توحيد الله. ولا يمكننا ان نتقدم بدون توحيد لله. والشكر الشكر للسعودية على تفانيها في نشر الفكر الوهابي ويكفيكم فخرا ان تنصتوا لعلمائها الأجلاء لتستوعبوا ما اقوله. واقول اننا وراء صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله مصداقا لقوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) و الحمد لله على نعمة الأمن والأمان. انظروا من حولكم لكي تفهموا ما أعنيه.

  • محمد أمين
    الثلاثاء 4 مارس 2014 - 10:32

    لمادا نقول الإسلام مع الصوفية و نقول هذا مدهب الإمام مالك رحمه الله مع العلم أن مذهب الإمام مالك هو مذهب أهل السنة والجماعة ، أما الصوفية فهي خرافات مبنية على الشرك وعبادة الأوثان والطواف على القبور والتبرك بها، وهذا ما يتنافا مع قاله أخينا الكاتب غفر الله له من خلط الكلام،بل وأتحداه إذا كان عنده دليل عما قاله بأن الصوفبية من مذهب الإمام مالك أما العالم الجليل محمد بن عبد الوهابرحمه الله أحيا مذهب الإمام مالك، ودعى إلى التوحيد الخالص البعيد عن الشرك والبدع.

  • ميمون
    الثلاثاء 4 مارس 2014 - 12:43

    ان الروابط التي التي تربط المغاربة بالدول الافريقية ليست بجديجة فراجعوا التاريخ مناك روبط جغرافية واقتصادية واسياسية مند قرون والمغرب كان البوبة التجارية اتي تربطة الافارقة بالعالم العربي والاؤربي
    اما ماقم به ملكنا فهو تجديد الروبطة الدينة والجوارية
    اما الدول الافريقة فكانت ولاتزال تابعة للمدهب المالكي التي وصل اليهم من الماغاربة ومن زمان كان الفقهاء الافارقة يتابعون تكوينهم الفقهي والتشرعي بجامعة القروين والحمد الله ان بلادونا لاتصضر افكار تكفيرية ولاارهابية لاتحرض الناس على التخريب باسم الاسلام الحمد الله اصبح الناس يفقون من سبوتهم ومن الغشيان الدي اصب الام الاسلامية انها فتنة اصابت العالم الاسلامي سبابها التطرف النابع من ؤولاك المتشضقين في الدين ومراضهم الاتباع والانتماء سياسة ماتت وانقضى زمانه ان الدهب الاسود قريب على الانقراض وسنرا العواقب الوخيمة التي ستحل على اهل الغنا الفاحش

  • الحجيج أبوخالد سليمان
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 22:57

    الطرف الأول من الرسالة

    • إن جلالته لهو باب الفرج الوحيد المتبقي للبشرية جمعاء كما الجنة.
    • قد رفض الفقهاء و"العلماء" التذكير القرآني الثاني المخلص الذي أبلغ بقسط منه منذ أكثر من 8 سنوات والذي أخرسهم أجمعين بالتمام والكمال وعجزوا عن رد شيء منه تمام العجز كما عجز كل أهل القرآن غيرهم عموما.
    • ورفضوه بطبيعة الحال لأنه ينسف جل ما يبلغون به الناس مدعين أنه من عند الله وهو في الأصل من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل؛ وتباعا لأنه يهدد تجاراتهم كلها بالكساد.
    • فوحده جلالة الملك محمد السادس المؤيد بالله قادر، ضدا في العدو الواحد اللدود إبليس الغرور الغبي الملعون، على فتح باب التبليغ عالميا بالتذكير القرآني الثاني المخلص الذي أبلغ به والذي به وحده قضى الله بأن يظهر دين الحق على الدين؛ وأن يدخل فيه الناس والجن أفواجا؛ وأن تتخلص البشرية كما الجنة من جاهليتها الآنية المدمرة ومن مسار الدمار الذاتي التدريجي الشامل وأن تحط في رحاب التقدم الحضاري الصحي المعمر وأن تظل تحصل منه باسترسال حتى قيام الساعة.

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 4

أجانب يتابعون التراويح بمراكش